لعبة من يتعرّف على نص هذه الحكمة؟... متجدّد

[ثلجَة]

وراءكلافق افقينفسح.كذلكالحياتدومافيتكرارولفكرفيتنوع، ولفن فيتجدد

[حكيم المنتدى]

وراء كل أفق أفق ينفسح . كذلك الحياة دوماً في تكرر والفكر في تنوع , والفن في تجدد
هكذا هي الحياة لا تتوقف عند محطة بعينها
ولكنها مجموعة من المحطات اللامتناهية
لذلك علينا أن نرمق آفاقا بعيدة حتى تستمر الحياة
ونقبلها كما هي ولا تختزل أمام أنوفنا.
......................
لنفس الأديبة الألمعية
يظهرللبيبمنجهلكومعرفتكوحكمتكفيمالاتقولفيبعضالمواقف اكثرممايظهرلذيالفكرالعاديفيماتقولوتشرح

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أم الولدين *

أضحكتني أضحك اللّه سنّك حبيبتي
إذاً أنت صغيرة يا أبجد عرفت عمرك أنا أكبر منك ببضع أعوام تجاوزت عقدك بأشهر وقرأتها لاأتذكّر أيّه سنة ولكن كنت في مثل سنّك عندما قرأتها أو ربّما أكبر بعام أو عامين

وأيضاً بكيت وأنا أقرأها خصوصا عندما لحقت للجزء الخاص برسائله إلى ماجدولين ، والغريب أنّ أبي حفظه اللّه ضبطني وأنا أبكي وابتسم وقال لي كانت لديّ هاته الرّواية وللأسف أعرتها لفلان ولم يُرجعها لي ، وعرفت بعدها أنّ أبي أيضاً بكى عندما قرأها واستغربت الأمر

كنّا صغاراً ، ياترى إن أعدت قراءتها الآن هل سأبكي كما فعلت حينها ، كانت أيّاماً جميلة جدّا

علاه يا أمّ يوسُف هل كنتِ تحسَبِينَني عجوز ؟
( والمعلومة "الدَّقيقة" على ملفّي الشّخصي )

أمّا أنا فأحتفظُ باليوم والشّهر والسّاعة التي قرأتُ فيها {ماجدولين}، وهي عادتي وشغفي بكلّ رواية،
والتّاريخ كما هو على ظهر آخر صفحة : 29/08/2009 السّاعة 02:47 ، وهي ليلةٌ لم يُغمَض لي فيها جفنٌ مُطلَقًا،
ولم تَسْلَم الوسادةُ أيضًا من ماء عينيَّ السَّخيّ الذّي لم أجد لهما مكابح أو زِرَّ توقُّف .. و كان الدّمع يتجمّع منذ الفصل الخامس
( هل تذكُرين؟ بدايةُ حُمّى الحبّ.. ) و كنتُ أقول في نفسي كُلَّما قلَّبتُ صفحة " مازال الحال يا هالة، تماسكي ! "
ولكنَّ قلب الفتاة الغضّ داخلي ذلك الوقت لم يسبِقْ أن كان له عَهدٌ بمثل تلك العواطف التي تخفُقُ في جسَد الكلمات و تضطربُ فيها
اضطرابًا شديدًا حتىّ أنّني كنتُ أكاد أسمعُ خُفقانها على أطراف أصابعي التي تجوب أروقة الرّواية كما لو كانت تخفق فيَّ حقًّا !..

و لا أظنّ أنّ في استطاعتي أو في استطاعة هذا القلب أن يتحمَّل قراءتها ثانية يا أمّ يوسف.. هي من الرّوايات القلائل التي لا أُحبّ أن أغيِّر
مشاهدَ ذكرياتي معها .. و ربما ضحِكتِ منّي لو أخبرتكِ أنني حاولتُ قبل قليلٍ أن أنظُر داخل الرواية مجدّدًا و فتحتُ عشوائيًّا على الفصل
80 ( الوحدة النَّفسيّة ) و قرأتُ : " فقد ملَّها إدوار بعد عامين اثنين من زواجه منها.. " ، وبحركةٍ لا إراديّة انتفضتُ من مقعدي كالمجنونة
و قلت في نفسي " ماكاااانش منها، تزوَّجَتْ ماجدولين إدوار؟ كيف لا أذكر؟ معتوهة هاذي؟" .. حقًّا كانت أيّامًا جميلة..
بل مُرهِقَةً بالجمال.. وأعجبني ردّ فعل والدك ولم أجده غريبًا إنّما الغريب هو الذّي يقرأ هذه الرواية ولا تموجُ لها مشاعره..
أخبريني الآن ، هل قرأتِ [ الفضيلة ] !
( وأرجو ألاّ يُؤخذنا الأستاذ حكيم.. فتحتِ لأبجد بابًا شهيًّا للثّرثرة يا أمّ يُوسُف )

‘’

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

لنفس الأديبة الألمعية

يظهرللبيبمنجهلكومعرفتكوحكمتكفيمالاتقولفيبعضالمواقف اكثرممايظهرلذيالفكرالعاديفيماتقولوتشرح

‘’

{ يظهر للَّبِيبِ مِنْ جَهْلِكَ و معرفتك و حكمتك في ما لا تقولُ في بعض المواقف أكثرَ ممَّا يظهر لذي الفكر العادي في ما تقولُ وتشرح }

- الرّائعة مي زيادة - ،

[حكيم المنتدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة « أبْجَدِيَّاتْ »

( وأرجو ألاّ يُؤخذنا الأستاذ حكيم.. فتحتِ لأبجد بابًا شهيًّا للثّرثرة يا أمّ يُوسُف )
]
‘’

لك ما تريدين ودون استئذان أبجد فأنت من أنت.
متابع من طرف خفي هههه

[حكيم المنتدى]

كثيرامايخطئالناسفيالتفريقبينالتواضعوصغرالنفسوبينال كبروعلوالهمتفيحسبونالمتذللالمتملقالدنيءمتواضعاويسم ونالرجلاذاترفعبنفسهعنالدناياوعرفحقيقمنزلتهمنالمجتم عالانسانيمتكبراوماالتواضعالاالادبولاالكبرالاسوءالا دبفالرجلالذييلقاكمتبسمامتهللاويقبلعليكبوجههويصغيال يكاذاحدثتهويزوركمهنئاومعزياليسصغيرالنفسكمايظنونبله وعظيمهالانهوجدالتواضعاليقبعظمتنفسهفتواضعوالادبارفع لشانهفتادب.

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم المنتدى

كثيرا ما يخطئ الناس في التفريق بين التواضع وصغر النفس وبين الكبر و علو الهمت فيحسبون المتذلل المتملق الدنيء متواضعا ويسمون الرجل اذا ترفع بنفسه عن الدنايا وعرف حقيقـ{ة} منزلته من المجتمع الانساني متكبرا و ما التواضع الا الادب و لا الكبر إلا سوء الادب فالرجل الذي يلقاك متبسما متهللا ويقبل عليك بوجهه ويصغي اليك اذا حدثته ويزورك مهنئا و معزيا ليس صغير النفس كما يظنون بل هو عظيمها لانه وجد التواضع أليق بعظمت نفسه فتواضع و الادب ارفع لِشأنه فتأدب.

‘’

هذا "نصّ" و ليس "حكمة" []

الحلُّ على الاقتباس.. [ ولي عودةٌ للتّعديل بعد أن أريح أصابعي قليلا ههه ]

{ كثيرا ما يخطئ الناس في التفريق بين التواضع وصغر النفس وبين الكبر و علو الهمة، فيحسبون المتذلِّلَ المتملِّقَ الدنيء متواضعُا،
ويُسَمُّونَ الرَّجُلَ إذا ترفَّع بنفسه عن الدنايا وعرف حقيقةَ منزلته من المجتمع الإنساني متكبرًا، و ما التَّواضع إلاَّ الأدب ولا الكبر إلاَّ سُوءُ الأدب،
فالرجل الذي يلقاك متَبَسِّمًا متهلِّلاً و يُقْبِلُ عليك بوجهه و يصغي إليك إذا حدثتَهُ و يزورك مهنِّئًا و معزِّيًا ليس صغير النفس كما يظنون،
بل هو عظيمها لأنَّهُ وجد التواضع أَلْيَقَ بِعظمةِ نفسِه فتَواضَعَ، و الأدبُ أرفَعَ لِشأنه فتأدب }

[حكيم المنتدى]

هو فعلا نصا
ولكنه يحمل بين طيّاته معاني سامية وأفكارا جميلة قصد التعريف والتمييز بين المتكبر والمتواضع

[طاعة زوجي ..]

رواية ماجدولين استعرتها من قريب لي ، وإلّا لكنت كتبت فيها وقت قرائتي لها بالتّفصيل ، فكرة جيّدة لا زلت للأن أذكر عندما قال لها في النّهاية بعد أن تركها إدوار وبعد موته ، أنا لا ألبس أكفان الموتى ولا أمدّ يدي إلى فضلات الرّجال ...; فكانت هاته العبارة السّبب في انتحارها

صحيح رواية مترجمة عن قصّة عالمية لكاتب فرنسيّ ، ولكنّ المنفلوطي أبدع في صياغتها بالعربيّة ، حتّى قيل عنه أنّه ليس مترجماً بل مؤلّفاً لكثرة مايبدع في التّرجمة ويعطي فيها نفسا جديداً بأسلوبه المميّز
الفضيلة أيضاً رائعة قرأتها بالطّبع ، وللصّدفة تلك الرّواية وجدتها أنا وتوأمي ذات يوم ونحن متّجهتان إلى المدرسة ، غلافها ممزّق قليلا وأوراقها صفراء من النّوع القديم ، كانت موضوعة فوق جذع شجرة، ومن حسن الحظّ أنّنا وجدناها ، رائعة بأتمّ ماللكلمة من معنى ، تصوّر لك السّعادة في أبسط أوجهها فبول وفرجينيي وعائلتيهما الفقيرة البائسة لكن ذاك البؤس وذاك الفقر لم يَحُل دون أن يعيشا السّعادة الحقّة ، التّي لم تُدَنّسها المَدنيّة ومطامعها وشهواتها ، بل كانا في الطّبيعة التّي رغم قساوتها إلّا أنّها كانت تمنحهما السّكينة وراحة البال وهناء العيش

للأسف تلك الرّسالة من عمّة والدة فرجينيي إن لم تخنّي الذّاكرة قلبت ذاك الهناء وذاك الصّفو إلى حزن وألم وفجيعة ، بموت فرجينيي

حقّا حوار شهيّ ، ربّما هذا ماجعلني أهرب بنفسي إلى هذا العالم الإفتراضي ، ففي الواقع ليس هناك من أناقشه في هكذا مواضيع غير توأمتي ، والتّي إن التقينا بالكاد نكمل جملة مفيدة من صراخ الأطفال وشجاراتهم ، فمابالك ببدء حوار جادّ كهذا أكيد ستحدث كارثة ، المشكلة أنهم حتّى ليلا لاينامون

لا لم أحسبك عجوزا ، لكن لم أظنّ أنّك صغيرة لهاته الدّرجة تقريبا في عمر أختي الصّغرى ، أطال اللّه عمرك في الخير

ومعذرة من الأخ حكيم ، كما قالت أبجد كان حواراً شهيّاً أيقظ في نفسي أشياءا كنت أخالها ماتت والظّاهر أنّها كانت في سبات فقط

[حكيم المنتدى]

على راحتكم ختي الكريمة أم الوالدين ..فوالله إنني لأحسبني ضيفا وأنتم أهل الدار
متابع باستمتاع

[طاعة زوجي ..]

شكرا على رحابة صدرك أخي ، وعلى ذكر الفضيلة وصاحبها إليكم هاته المقولة أو النّص إن صحّ التّعبير

النىسلايستطيعونىنيفهموىالسعىدتمنىلطريقىلذيالفوهوىع تادوهفهملىيصدقونىناقوىما
متقشفينيعيشونفيىرضقفرتجرداءمنقطعتعنىلعىلمبىجمعهقدا ستطىعوىانيكونوىسعداء
منطريقةالفضيلتوىلبساطت

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أم الولدين *

شكرا على رحابة صدرك أخي ، وعلى ذكر الفضيلة وصاحبها إليكم هاته المقولة أو النّص إن صحّ التّعبير

النىسلايستطيعونىنيفهموىالسعىدتمنىلطريقىلذيالفوهوىع تادوهفهملىيصدقونىناقوىما
متقشفينيعيشونفيىرضقفرتجرداءمنقطعتعنىلعىلمبىجمعهقدا ستطىعوىانيكونوىسعداء
منطريقةالفضيلتوىلبساطت

الناس لا يستطيعون أن يفهموا السعادة من الطريق الذي ألفوه واعتادوه؛ فهم لا يصدقون أن أقواما متقشفين يعيشون في أرض قفرة جرداء منقطعة عن العالم بأجمعه، قد استطاعوا أن يكونوا سعداء من طريقة الفضيلة والبساطة ..

أرجو أن تكون صحيحة ..

...

[أمير جزائري حر]

أعجبتني هذه ..

قديعشقىلمرىمنلىمىلَفييدهىويكرهىلقلبُمنفيكفّهىلذهبُ مىقيمتىلنىسىلىفيمبىدىهملىىلمىليبقىولىىلىلقىبوىلرتب

[ثلجَة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

أعجبتني هذه ..

قديعشقىلمرىمنلىمىلَفييدهىويكرهىلقلبُمنفيكفّهىلذهبُ مىقيمتىلنىسىلىفيمبىدىهملىىلمىليبقىولىىلىلقىبوىلرتب

قد يعشقق المرء من لامال في يده

ويكره القلب من في كفّه الذهب

ما قـيمة الناس إلا في مبادئهم

لا المال يبقى ولا الألقاب والرتب

[ثلجَة]

يأيهلموتىبلاموت، تعبتمنلحياتبلاحياة

( مما أعجبني)