![]() |
|
منتدى الألعاب و الألغاز حاب تفكر و تتسلى معنا ، تفضل هنا الألغاز، الحكم ، الأمثال و الكثير...و تحذف كل المواضيع عديمة الفائدة و التي تؤدي للدردشة بين الجنسين .. و مواضيع العدّ ..و التوقّع ...و التمني ...و إضاعة الوقت في غير تثقيف و زيادة معرفة أو علم |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 226 | ||||
|
![]() وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ الآية 207 من سورة البقرة التفسير :
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ :ىوبعض الناس يبيع نفسه ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ :طلبًا لرضا الله عنه, بالجهاد في سبيله, والتزام طاعته. وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ : والله رءوف بالعباد, يرحم عباده المؤمنين رحمة واسعة في عاجلهم وآجلهم, فيجازبهم أحسن الجزاء. ( هؤلاء هم الموفقون الذين باعوا أنفسهم وأرخصوها وبذلوها طلبا لمرضاة الله ورجاء لثوابه، فهم بذلوا الثمن للمليء الوفي الرءوف بالعباد، الذي من رأفته ورحمته أن وفقهم لذلك،(للسعدي )
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 227 | |||
|
![]() يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 228 | |||
|
![]() { فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْكُمُ الْبَيِّنَاتُ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 229 | |||
|
![]() بسم الله الرحمان الرحيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 230 | |||
|
![]()
♦ السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ♦ ,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,..., ,, بَــــــــــــــــــــاآآآرَكَ الله فِيك أختي العَزِييزَة Broken Angel ,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,..., (سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) الآية 211 من سوورة البقرة ~التَفْسِيير:~ سل -أيها الرسول- بني إسرائيل المعاندين لك: كم أعطيناهم من آيات واضحات في كتبهم تهديهم إلى الحق, فكفروا بها كلها, وأعرضوا عنها, وحَرَّفوها عن مواضعها. ومن يبدل نعمة الله -وهي دينه- ويكفر بها من بعد معرفتها, وقيام الحجة عليه بها, فإن الله تعالى شديد العقاب له. ,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,..., رَمَضَان كَرِيم تَقَبّل الله مِنّا وَ مِنْكُم الصِّيَّام وَ القِيَّام ☆ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 231 | |||
|
![]() السلامــ ورحمة الله وبركاته {{{ ـــــ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُقالى تعآلى << مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ــــ}}} الآية212من سورة البقرة التفسير:: حُسِّن للذين جحدوا وحدانية الله الحياةُ الدنيا وما فيها من الشهوات والملذات, وهم يستهزئون بالمؤمنين. وهؤلاء الذين يخشون ربهم فوق جميع الكفار يوم القيامة; حيث يدخلهم الله أعلى درجات الجنة, وينزل الكافرين أسفل دركات النار. والله يرزق مَن يشاء مِن خلقه بغير حساب. ** |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 232 | |||
|
![]() ![]() ♦ السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ♦ ,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,..., ,, بووركت أختي العزيزة , ﴿كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمْ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمْ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنْ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) الآية 213 من سورة البقرة ,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,..., ~التفسيييير :~ ولقائل أن يقول: إذا كان الناس أمة واحدة، وقد رتب الله بعث وإرسال النبيين على كونهم أمة واحدة؛ فمن أين إذن جاء الخلاف إلى حياة الناس؟ ونقول: لابد أن تحمل هذه الآية المجملة على آية أخرى مفصلة في قوله تعالى: {وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم فيما فيه يختلفون "19"} (سورة يونس) ,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,..., رَمَضَان كَرِيم
تَقَبّل الله مِنّا وَ مِنْكُم الصِّيَّام وَ القِيَّام ☆ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 233 | ||||
|
![]()
التفسير
اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 234 | |||
|
![]() يسئلونك ماذا ينفقون قل ماأنفقتم من خير فللوالدين وألأقربين واليتمى والمساكين وأبن السبيل وماتفعلوا من خير فأن الله به عليم ألأية 215 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 235 | |||
|
![]() يسألك أصحابك -أيها النبي- أي شيء ينفقون من أصناف أموالهم تقربًا إلى الله تعالى، وعلى مَن ينفقون؟ قل لهم: أنفقوا أيَّ خير يتيسر لكم من أصناف المال الحلال الطيب، واجعلوا نفقتكم للوالدين، والأقربين من أهلكم وذوي أرحامكم، واليتامى، والفقراء، والمسافر المحتاج الذي بَعُدَ عن أهله وماله. وما تفعلوا من خير فإن الله تعالى به عليم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 236 | ||||
|
![]() ![]() ♦ السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ♦ ,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,..., ,, { كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ } الآية 216 من سورة اليقرة اقتباس:
رَمَضَان مُبـــــآآآرك تَقَبّل الله مِنّا وَ مِنْكُم الصِّيَّام وَ القِيَّام ☆
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 237 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
يجب على المواضيع الرائعة ان تبقى مرفوعة اعوذ بالله من الشيطان الرجيم يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ۖ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ ۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٢١٧﴾ التفسير قوله تعالى: { يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه } أي يسألك الناس عن الشهر الحرام؛ والمراد به الجنس؛ فيشمل كل الأشهر الحرم؛ وهي أربعة: ذو القعدة؛ وذو الحجة؛ ومحرم؛ ورجب؛ و {قتال فيه} بدل اشتمال؛ فيكون السؤال عن القتال فيه. قوله تعالى: { قل } يعني في جوابهم { قتال فيه كبير } أي في الشهر الحرام. قوله تعالى: { وصد عن سبيل الله }: جملة استئنافية لبيان أن ما فعله هؤلاء الكفار من الصد عن سبيل الله، والكفر به، والمسجد الحرام، وإخراج أهله منه أكبر عند الله؛ فهذه أربعة أشياء يفعلها المشركون الذين اعترضوا على القتال في الشهر الحرام أعظم عند الله من القتال في الشهر الحرام؛ و{ صد } يجوز أن تكون من الفعل اللازم - أي صدهم أنفسَهم عن سبيل الله -؛ ويجوز أن تكون من المتعدي - أي صدهم غيرهم عن سبيل الله -؛ وكلا الأمرين حاصل من هؤلاء المشركين؛ والمراد بـ{ سبيل الله } طريقه الموصل إليه - أي شريعته -. قوله تعالى: { وكفر به } أي بالله عزّ وجلّ؛ { والمسجد الحرام } بالجر: يحتمل أن تكون معطوفة على الضمير في قوله تعالى: { به }؛ ويحتمل أن تكون معطوفة على قوله تعالى: { عن سبيل الله }؛ فعلى الاحتمال الأول يكون المراد بالكفر بالمسجد الحرام: عدم احترامه، والقيامِ بتعظيمه؛ وعلى الاحتمال الثاني يكون المراد: وصد عن المسجد الحرام، كما قال تعالى: {هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام والهدي معكوفاً أن يبلغ محله} [الفتح: 25] . وقوله تعالى: { وإخراج أهله منه } يعني بـ{ أهله } النبي صلى الله عليه وسلم، وأصحابه الذين هاجروا من مكة إلى المدينة بسبب إيذاء المشركين لهم، وتضييقهم عليهم حتى خرجوا بإذن الله عزّ وجلّ من مكة إلى المدينة. قوله تعالى: { أكبر عند الله } أي أعظم إثماً، وجرماً من القتال في الشهر الحرام. قوله تعالى: { والفتنة أكبر من القتل } يعني بـ{ الفتنة } الصد عن سبيل الله، ومنع المؤمنين، وإيذاؤهم؛ و«الفتنة» بمعنى: «إيذاء المؤمنين» قد جاءت في القرآن الكريم في قوله تعالى: {إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق} [البروج: 10] . قوله تعالى: { ولا يزالون يقاتلونكم... } إلخ، أي لا يزال هؤلاء الكفار يقاتلونكم { حتى يردوكم عن دينكم } أي يرجعوكم عنه إلى الكفر { إن استطاعوا } يعني: ولن يستطيعوا ذلك؛ ومثل هذه الجملة الشرطية تأتي لبيان العجز عن الشيء، كقوله تعالى: {يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا} [الرحمن: 33] ؛ ومن المعلوم أنهم لن يستطيعوا أن ينفذوا من أقطار السموات والأرض. قوله تعالى: { ومن يرتدد منكم عن دينه } أي من يرجع عن دين الإسلام إلى الكفر { فيمت وهو كافر } أي يموت على الكفر؛ فالجملة في قوله تعالى: { وهو كافر } في موضع نصب على الحال من فاعل { يمت }. قوله تعالى: { فأولئك } أعاد اسم الإشارة بصيغة الجمع على اسم موصول صالح للمفرد، والجمع؛ لأن اسم الموصول العام يجوز عود الضمير، والإشارة إليه على وجه الإفراد باعتبار لفظه؛ وعلى وجه الجمع باعتبار معناه. قوله تعالى: { حبطت } أي اضمحلت { أعمالهم } أي ما قدموه من عمل صالح في الدنيا والآخرة؛ فلا يستفيدون بأعمالهم شيئاً في الدنيا من قبول الحق، والانشراح به؛ ولا في الآخرة؛ لأن أعمالهم ضاعت عليهم بكفرهم. قوله تعالى: { وأولئك أصحاب النار } أي أهلها الملازمون لها؛ { هم فيها خالدون }: كالتأكيد لقوله تعالى: { أولئك أصحاب النار }. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 238 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 239 | |||
|
![]() ![]() ♦ السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ♦ ,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,..., ,,, { يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ } الآية 219 من سورة البقرة التفسير : «يسألونك عن الخمر والميسر» القمار ما حكمهما «قل» لهم «فيهما» أي في تعاطيهما «إثم كبير» عظيم وفي قراءة بالمثلثة لما يحصل بسببهما من المخاصمة والمشاتمة وقول الفحش «ومنافع للناس» باللذة والفرح في الخمر وإصابة المال بلا كد في الميسر «وإثمهما» أي ما ينشأ عنهما من المفاسد «أكبر» أعظم «من نفعهما» ولما نزلت شربها قوم وامتنع عنها آخرون إلى أن حرمتها آية المائدة «ويسألونك ماذا ينفقون» أي ما قدره «قل» أنفقوا «العفو» أي الفاضل عن الحاجة ولا تنفقوا ما تحتاجون إليه وتضيعوا أنفسكم وفي قراءة بالرفع بتقدير هو «كذلك» أي كما بين لكم ما ذكر «يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون». ![]() |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لعبة, القرآنية, تليها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc