الآية القرآنية التي تليها - الصفحة 16 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات عامة للترفيه و التسلية > منتدى الألعاب و الألغاز

منتدى الألعاب و الألغاز حاب تفكر و تتسلى معنا ، تفضل هنا الألغاز، الحكم ، الأمثال و الكثير...و تحذف كل المواضيع عديمة الفائدة و التي تؤدي للدردشة بين الجنسين .. و مواضيع العدّ ..و التوقّع ...و التمني ...و إضاعة الوقت في غير تثقيف و زيادة معرفة أو علم

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الآية القرآنية التي تليها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-04-21, 23:12   رقم المشاركة : 226
معلومات العضو
~كِبْريَاء أمِيرَة~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ~كِبْريَاء أمِيرَة~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ
الآية 207 من سورة البقرة

التفسير :

وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ :ىوبعض الناس يبيع نفسه
ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ :طلبًا لرضا الله عنه, بالجهاد في سبيله, والتزام طاعته.
وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ : والله رءوف بالعباد, يرحم عباده المؤمنين رحمة واسعة في عاجلهم وآجلهم, فيجازبهم أحسن الجزاء.
( هؤلاء هم الموفقون الذين باعوا أنفسهم وأرخصوها وبذلوها طلبا لمرضاة الله ورجاء لثوابه، فهم بذلوا الثمن للمليء الوفي الرءوف بالعباد، الذي من رأفته ورحمته أن وفقهم لذلك،(للسعدي )








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-04-22, 18:53   رقم المشاركة : 227
معلومات العضو
houssam_ddine
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ
سورة البقرة الاية 208

التفسير
يا أيها الذين آمنوا بالله ربًا وبمحمد نبيًا ورسولا وبالإسلام دينًا، ادخلوا في جميع شرائع الإسلام، عاملين بجميع أحكامه، ولا تتركوا منها شيئًا، ولا تتبعوا طرق الشيطان فيما يدعوكم إليه من المعاصي. إنه لكم عدو ظاهر العداوة فاحذروه.










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-13, 19:30   رقم المشاركة : 228
معلومات العضو
~كِبْريَاء أمِيرَة~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ~كِبْريَاء أمِيرَة~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

{ فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْكُمُ الْبَيِّنَاتُ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
الاية 209 من سورة البقرة

التفسير :
وَقَوْله " فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْد مَا جَاءَتْكُمْ الْبَيِّنَاتُ " أَيْ عَدَلْتُمْ عَنْ الْحَقّ بَعْدَمَا قَامَتْ عَلَيْكُمْ الْحُجَج فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ أَيْ فِي اِنْتِقَامه لَا يَفُوتهُ هَارِب وَلَا يَغْلِبهُ غَالِب حَكِيم فِي أَحْكَامه وَنَقْضِهِ وَإِبْرَامه وَلِهَذَا قَالَ أَبُو الْعَالِيَة وَقَتَادَة وَالرَّبِيع بْن أَنَس : عَزِيز فِي نِقْمَته حَكِيم فِي أَمْره وَقَالَ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق : الْعَزِيز فِي نَصْره مِمَّنْ كَفَرَ بِهِ إِذَا شَاءَ الْحَكِيم فِي عُذْره وَحُجَّته إِلَى عِبَاده










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-17, 13:27   رقم المشاركة : 229
معلومات العضو
Broken Angel
عضو متألق
 
الصورة الرمزية Broken Angel
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمان الرحيم
هَلْ يَنظُرُوْنَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِيْ ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلاَئِكَةُ وَقُضِيَ الأَمْرُ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الأُمُوْرُ.
صدق الله العظيم

التفسير (المختصر) =
قال العلامة السعدي رحمه الله
(( وهذا فيه من الوعيد الشديد والتهديد ما تنخلع له القلوب، يقول تعالى: هل ينتظر الساعون في الفساد في الأرض, المتبعون لخطوات الشيطان, النابذون لأمر الله إلا يوم الجزاء بالأعمال, الذي قد حشي من الأهوال والشدائد والفظائع, ما يقلقل قلوب الظالمين, ويحق به الجزاء السيئ على المفسدين.
وذلك أن الله تعالى يطوي السماوات والأرض, وتنثر الكواكب, وتكور الشمس والقمر, وتنزل الملائكة الكرام, فتحيط بالخلائق, وينزل الباري [تبارك] تعالى: ( فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ ) ليفصل بين عباده بالقضاء العدل.
فتوضع الموازين, وتنشر الدواوين, وتبيض وجوه أهل السعادة وتسود وجوه أهل الشقاوة, ويتميز أهل الخير من أهل الشر، وكل يجازى بعمله، فهنالك يعض الظالم على يديه إذا علم حقيقة ما هو عليه.










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-17, 14:08   رقم المشاركة : 230
معلومات العضو
~كِبْريَاء أمِيرَة~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ~كِبْريَاء أمِيرَة~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



♦ السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ♦
,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,
,, بَــــــــــــــــــــاآآآرَكَ الله فِيك أختي العَزِييزَة Broken Angel

,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,
(سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) الآية 211 من سوورة البقرة

~التَفْسِيير:~
سل -أيها الرسول- بني إسرائيل المعاندين لك: كم أعطيناهم من آيات واضحات في كتبهم تهديهم إلى الحق, فكفروا بها كلها, وأعرضوا عنها, وحَرَّفوها عن مواضعها. ومن يبدل نعمة الله -وهي دينه- ويكفر بها من بعد معرفتها, وقيام الحجة عليه بها, فإن الله تعالى شديد العقاب له.

,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,
رَمَضَان كَرِيم
تَقَبّل الله مِنّا وَ مِنْكُم الصِّيَّام وَ القِيَّام ☆









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-17, 14:24   رقم المشاركة : 231
معلومات العضو
الغريبه..~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الغريبه..~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلامــ ورحمة الله وبركاته

قالى تعآلى <<

{{{ ـــــ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ
مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ــــ}}} الآية212من سورة البقرة



التفسير::


حُسِّن للذين جحدوا وحدانية الله الحياةُ الدنيا وما فيها من الشهوات والملذات, وهم يستهزئون بالمؤمنين. وهؤلاء الذين يخشون ربهم فوق جميع الكفار يوم القيامة;
حيث يدخلهم الله أعلى درجات الجنة, وينزل الكافرين أسفل دركات النار. والله يرزق مَن يشاء مِن خلقه بغير حساب.
**










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-17, 14:38   رقم المشاركة : 232
معلومات العضو
~كِبْريَاء أمِيرَة~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ~كِبْريَاء أمِيرَة~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


♦ السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ♦
,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,
,, بووركت أختي العزيزة ,
﴿كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمْ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمْ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنْ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) الآية 213 من سورة البقرة
,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,
~التفسيييير :~
ولقائل أن يقول: إذا كان الناس أمة واحدة، وقد رتب الله بعث وإرسال النبيين على كونهم أمة واحدة؛ فمن أين إذن جاء الخلاف إلى حياة الناس؟ ونقول: لابد أن تحمل هذه الآية المجملة على آية أخرى مفصلة في قوله تعالى:
{وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم فيما فيه يختلفون "19"}
(سورة يونس)

,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,


رَمَضَان كَرِيم
تَقَبّل الله مِنّا وَ مِنْكُم الصِّيَّام وَ القِيَّام ☆









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-20, 17:32   رقم المشاركة : 233
معلومات العضو
الغريبه..~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الغريبه..~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ


(البقرة:214)


التفسير


اقتباس:



قوله تعالى: { أم حسبتم }؛ { أم } من حروف العطف؛ وهي هنا منقطعة بمعنى «بل»؛ يقدر بعده همزة الاستفهام؛ أي: بل أحسبتم؛ فهي إذاً للإضراب الانتقالي؛ وهو الانتقال من كلام إلى آخر؛ و{ حسبتم } بمعنى ظننتم؛ وعلى هذا فتنصب المفعولين؛ قال بعض النحويين: إن { أنْ }، وما دخلت عليه تسد مسد المفعولين؛ وقال آخرون: بل إن { أنْ }، وما دخلت عليه تسد مسد المفعول الأول؛ ويكون المفعول الثاني محذوفاً دل عليه السياق؛ فإذا قلنا بالأول فالأمر واضح لا يحتاج إلى تقدير شيء آخر؛ وإذا قلنا بالثاني يكون التقدير: أم حسبتم دخولكم الجنة حاصلاً...


والخطاب في قوله تعالى: { أم حسبتم } يعود على كل من يتوجه إليه الخطاب: إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وإلى الصحابة، وإلى من بعدهم.


قوله تعالى: { أن تدخلوا الجنة }؛ «الجنة» في اللغة: البستان كثير الأشجار؛ وفي الشرع: هي الدار التي أعدها الله للمتقين فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر.


قوله تعالى: { ولما يأتكم }؛ { لما } حرف نفي، وجزم، وقلب؛ والفرق بينها وبين «لم» : أن «لما» للنفي مع توقع وقوع المنفي؛ و «لم» للنفي دون ترقب وقوعه؛ مثاله: إذا قلت: «لم يقم زيد» فقد نفيت قيامه من غير ترقب لوقوعه، ولو قلت: «لما يقم زيد» فقد نفيت قيامه مع ترقب وقوعه؛ ومنه قوله تعالى: {بل لما يذوقوا عذاب} [ص~: 8] .


وقوله تعالى: { مثل الذين خلوا من قبلكم } أي صفة ما وقع لهم؛ و«المثل» يكون بمعنى الصفة، مثل قوله تعالى: {مثل الجنة التي وعد المتقون} [الرعد: 35] أي صفتها كذا، وكذا؛ ويكون بمعنى الشبه، كقوله تعالى: {مثلهم كمثل الذي استوقد ناراً} [البقرة: 17] أي شبههم كشبه الذي استوقد ناراً؛ و{ خلوا } بمعنى مضوا؛ فإن قيل: ما فائدة قوله تعالى: { من قبلكم } إذا كانت { خلوا } بمعنى مضوا؟ نقول: هذا من باب التوكيد؛ والتوكيد قد يأتي بالمعنى مع اختلاف اللفظ، كما في قوله تعالى: {ولا تعثوا في الأرض مفسدين} [البقرة: 60] ؛ فإن الإفساد هو العثو؛ ومع ذلك جاء حالاً من الواو؛ فهو مؤكد لعامله.


ولما كانت { مثل } مبهمة بيَّنها الله تعالى بقوله تعالى: { مستهم البأساء والضراء وزلزلوا }؛ و«المس» هو مباشرة الشيء؛ تقول: مسسته بيدي، ومس ثوبه الأرض؛ فـ{ مستهم } يعني أصابتهم إصابة مباشرة؛ وهذه الجملة استئنافية لبيان المثل الذي ذكر في قوله تعالى: { مثل الذين خلوا من قبلكم }.


وقوله تعالى: { مستهم البأساء والضراء وزلزلوا } هذه ثلاثة أشياء؛ { البأساء }: قالوا: إنها شدة الفقر مأخوذة من البؤس؛ وهو الفقر الشديد؛ و{ الضراء }: قالوا: إنها المرض، والمصائب البدنية؛ و{ زلزلوا }: «الزلزلة» هنا ليست زلزلة الأرض؛ لكنها زلزلة القلوب بالمخاوف، والقلق، والفتن العظيمة، والشبهات، والشهوات؛ فتكون الإصابات هنا في ثلاثة مواضع: في المال؛ والبدن؛ والنفس.


قوله تعالى: { حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله }؛ في { يقول } قراءتان: النصب، والرفع؛ أما على قراءة الرفع فعلى إلغاء { حتى }؛ وأما على قراءة النصب فعلى إعمالها؛ وهي لا تعمل إلا في المستقبل؛ فإن قيل: ما وجه نصبها وهي حكاية عن شيء مضى؟


فالجواب: ما قاله المعربون: أنه نصب على حكاية الحال؛ وإذا قدرنا حكاية الحال الماضية صار {يقول } مستقبلاً بالنسبة لقوله تعالى: { مستهم البأساء والضراء وزلزلوا }؛ و{ الرسول }: المراد به الجنس - أي حتى يقول الرسول من هؤلاء الذين زلزلوا، ومستهم البأساء، والضراء -؛ و{ معه } المصاحبة هنا في القول، والإيمان - أي يقولون معه وهم مؤمنون به -؛ { متى نصر الله }: الجملة مقول القول؛ والاستفهام فيها للاستعجال - أي استعجال النصر -؛ وليس للشك فيه.


قوله تعالى: { ألا إن نصر الله قريب }: يحتمل أن يكون هذا جواباً لقول الرسول، والذين آمنوا معه: متى نصر الله؛ ويحتمل أن يكون جملة استئنافية يخبر الله بها خبراً مؤكداً بمؤكدين: { ألا }؛ و{ إن }؛ وكلاهما صحيح.











رد مع اقتباس
قديم 2013-07-20, 18:51   رقم المشاركة : 234
معلومات العضو
abdouf98
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

يسئلونك ماذا ينفقون قل ماأنفقتم من خير فللوالدين وألأقربين واليتمى والمساكين وأبن السبيل وماتفعلوا من خير فأن الله به عليم ألأية 215










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-20, 18:52   رقم المشاركة : 235
معلومات العضو
abdouf98
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

يسألك أصحابك -أيها النبي- أي شيء ينفقون من أصناف أموالهم تقربًا إلى الله تعالى، وعلى مَن ينفقون؟ قل لهم: أنفقوا أيَّ خير يتيسر لكم من أصناف المال الحلال الطيب، واجعلوا نفقتكم للوالدين، والأقربين من أهلكم وذوي أرحامكم، واليتامى، والفقراء، والمسافر المحتاج الذي بَعُدَ عن أهله وماله. وما تفعلوا من خير فإن الله تعالى به عليم.










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-21, 00:04   رقم المشاركة : 236
معلومات العضو
~كِبْريَاء أمِيرَة~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ~كِبْريَاء أمِيرَة~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


♦ السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ♦
,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,
,, { كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ } الآية 216 من سورة اليقرة
اقتباس:
﴿كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ﴾ فرض الله الجهاد بالنفس والمال وهو أمر فيه مشقة، ووصفه الله تعالى أنه كره للمؤمن، واستعمل صيغة مبالغة "كره" فلم يقل "مكروه".
﴿وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ﴾ يؤكد الله أنه يمكن للمسلمين أن يستثقلوا تكاليف الله ومنها الجهاد وفيه مصلحتهم ونفعهم، وأن يحبوا أمورا تستهويها أنفسهم فيها ضرر لهم.
﴿وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ فالله يعلم عواقب الأمور وصلاح العباد في المعاش والمعاد، وما عليهم إلا أن يعملوا بما أمرهم، وينتهوا عما نهاهم.


رَمَضَان مُبـــــآآآرك

تَقَبّل الله مِنّا وَ مِنْكُم الصِّيَّام وَ القِيَّام ☆









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-11, 14:59   رقم المشاركة : 237
معلومات العضو
houssam_ddine
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
يجب على المواضيع الرائعة ان تبقى مرفوعة

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ۖ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ ۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٢١٧﴾
التفسير
قوله تعالى: { يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه } أي يسألك الناس عن الشهر الحرام؛ والمراد به الجنس؛ فيشمل كل الأشهر الحرم؛ وهي أربعة: ذو القعدة؛ وذو الحجة؛ ومحرم؛ ورجب؛ و {قتال فيه} بدل اشتمال؛ فيكون السؤال عن القتال فيه.

قوله تعالى: { قل } يعني في جوابهم { قتال فيه كبير } أي في الشهر الحرام.


قوله تعالى: { وصد عن سبيل الله }: جملة استئنافية لبيان أن ما فعله هؤلاء الكفار من الصد عن سبيل الله، والكفر به، والمسجد الحرام، وإخراج أهله منه أكبر عند الله؛ فهذه أربعة أشياء يفعلها المشركون الذين اعترضوا على القتال في الشهر الحرام أعظم عند الله من القتال في الشهر الحرام؛ و{ صد } يجوز أن تكون من الفعل اللازم - أي صدهم أنفسَهم عن سبيل الله -؛ ويجوز أن تكون من المتعدي - أي صدهم غيرهم عن سبيل الله -؛ وكلا الأمرين حاصل من هؤلاء المشركين؛ والمراد بـ{ سبيل الله } طريقه الموصل إليه - أي شريعته -.


قوله تعالى: { وكفر به } أي بالله عزّ وجلّ؛ { والمسجد الحرام } بالجر: يحتمل أن تكون معطوفة على الضمير في قوله تعالى: { به }؛ ويحتمل أن تكون معطوفة على قوله تعالى: { عن سبيل الله }؛ فعلى الاحتمال الأول يكون المراد بالكفر بالمسجد الحرام: عدم احترامه، والقيامِ بتعظيمه؛ وعلى الاحتمال الثاني يكون المراد: وصد عن المسجد الحرام، كما قال تعالى: {هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام والهدي معكوفاً أن يبلغ محله} [الفتح: 25] .


وقوله تعالى: { وإخراج أهله منه } يعني بـ{ أهله } النبي صلى الله عليه وسلم، وأصحابه الذين هاجروا من مكة إلى المدينة بسبب إيذاء المشركين لهم، وتضييقهم عليهم حتى خرجوا بإذن الله عزّ وجلّ من مكة إلى المدينة.


قوله تعالى: { أكبر عند الله } أي أعظم إثماً، وجرماً من القتال في الشهر الحرام.


قوله تعالى: { والفتنة أكبر من القتل } يعني بـ{ الفتنة } الصد عن سبيل الله، ومنع المؤمنين، وإيذاؤهم؛ و«الفتنة» بمعنى: «إيذاء المؤمنين» قد جاءت في القرآن الكريم في قوله تعالى: {إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق} [البروج: 10] .


قوله تعالى: { ولا يزالون يقاتلونكم... } إلخ، أي لا يزال هؤلاء الكفار يقاتلونكم { حتى يردوكم عن دينكم } أي يرجعوكم عنه إلى الكفر { إن استطاعوا } يعني: ولن يستطيعوا ذلك؛ ومثل هذه الجملة الشرطية تأتي لبيان العجز عن الشيء، كقوله تعالى: {يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا} [الرحمن: 33] ؛ ومن المعلوم أنهم لن يستطيعوا أن ينفذوا من أقطار السموات والأرض.


قوله تعالى: { ومن يرتدد منكم عن دينه } أي من يرجع عن دين الإسلام إلى الكفر { فيمت وهو كافر } أي يموت على الكفر؛ فالجملة في قوله تعالى: { وهو كافر } في موضع نصب على الحال من فاعل { يمت }.


قوله تعالى: { فأولئك } أعاد اسم الإشارة بصيغة الجمع على اسم موصول صالح للمفرد، والجمع؛ لأن اسم الموصول العام يجوز عود الضمير، والإشارة إليه على وجه الإفراد باعتبار لفظه؛ وعلى وجه الجمع باعتبار معناه.


قوله تعالى: { حبطت } أي اضمحلت { أعمالهم } أي ما قدموه من عمل صالح في الدنيا والآخرة؛ فلا يستفيدون بأعمالهم شيئاً في الدنيا من قبول الحق، والانشراح به؛ ولا في الآخرة؛ لأن أعمالهم ضاعت عليهم بكفرهم.


قوله تعالى: { وأولئك أصحاب النار } أي أهلها الملازمون لها؛ { هم فيها خالدون }: كالتأكيد لقوله تعالى: { أولئك أصحاب النار }.










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-20, 10:10   رقم المشاركة : 238
معلومات العضو
aissa20202
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية aissa20202
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (218)









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-13, 21:59   رقم المشاركة : 239
معلومات العضو
~كِبْريَاء أمِيرَة~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ~كِبْريَاء أمِيرَة~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,...,

,,, { يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ }
الآية 219 من سورة البقرة


التفسير :
«يسألونك عن الخمر والميسر» القمار ما حكمهما «قل» لهم «فيهما» أي في تعاطيهما «إثم كبير» عظيم وفي قراءة بالمثلثة لما يحصل بسببهما من المخاصمة والمشاتمة وقول الفحش «ومنافع للناس» باللذة والفرح في الخمر وإصابة المال بلا كد في الميسر «وإثمهما» أي ما ينشأ عنهما من المفاسد «أكبر» أعظم «من نفعهما» ولما نزلت شربها قوم وامتنع عنها آخرون إلى أن حرمتها آية المائدة «ويسألونك ماذا ينفقون» أي ما قدره «قل» أنفقوا «العفو» أي الفاضل عن الحاجة ولا تنفقوا ما تحتاجون إليه وتضيعوا أنفسكم وفي قراءة بالرفع بتقدير هو «كذلك» أي كما بين لكم ما ذكر «يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون».









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لعبة, القرآنية, تليها


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:53

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc