|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞شاركنا أفضل ما قرأت وتقرأ وما تبدع وما أعجبك من إبداع۞
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-09-05, 09:31 | رقم المشاركة : 226 | ||||
|
باااااااااارك الله فيكم
|
||||
2013-09-05, 09:50 | رقم المشاركة : 227 | |||
|
|
|||
2013-09-05, 10:57 | رقم المشاركة : 228 | |||
|
لا تعش بعيدا عن الله وتطلب السّعادة |
|||
2013-09-05, 12:16 | رقم المشاركة : 229 | |||
|
الحق دائما ما ترى حاملين رايته فئة قليلة
|
|||
2013-09-05, 12:27 | رقم المشاركة : 230 | |||
|
ابدا ابدا
لن يعود عن طريق الله من عرفه حقا |
|||
2013-09-05, 12:29 | رقم المشاركة : 231 | |||
|
يحكى ﺃﻥ رجلا كاﻥ ﻣﻦ ﺃﺟﻮَﺩ أهل زمانه، |
|||
2013-09-05, 12:32 | رقم المشاركة : 232 | |||
|
|
|||
2013-09-05, 12:39 | رقم المشاركة : 233 | |||
|
من ساء خلقه ، عذب نفسه!!
|
|||
2013-09-05, 13:02 | رقم المشاركة : 234 | |||
|
إذا لم تستطع تجنّب المشاكل؛ فجابهها بالصبر وواجهها بحكمة
|
|||
2013-09-05, 13:25 | رقم المشاركة : 235 | |||
|
في حـجرة صغيرة فوق سطح أحــد المنازل... عاشــت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعـة ،في ظروف صعبة ... إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى، لـكن أكثر ما كان يزعـج الأم هـو سـقـوط الأمطار في فصل الشتاء...!!! فالغرفة عبارة عن أربعة جدران , و بها باب خشبي , غير أنه ليس لها سقف ! . . و كان قد مر على الطفل أربع سنوات منـذ ولادته... لـم تتـعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة من المطر , إلا أنــه ذات يوم تجمعت الغيوم و امتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها ، فاحتمى الجميع في منازلهم ، أمـا الأرمـلـة و الـطـفـل فكان عليهم مواجهة موقـف عصيب ! !! نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة و اندسّ في أحضـانـها ،، لكن جسد الأم مع ثيابها كان غارقًا في البلل . . أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و أسندته مائلاً على أحد جدران الغرفة ،وخبـأت طفلها تحت الباب المسند على الجدار لتحـجـب عنه سيل المـطر المنهمر.... فـنـظر الطفل إلى أمـه في سعادة بريئة و قـد عـلت عـلى وجهه ابتسامة الرضا... و قال لأمه:"ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين لـيس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ؟!! " لقد أحـس الطفل الصغير في هـذه اللحظة أنـه ينتمي إلى طبقة الأثرياء . . ففي بيتهم باب !!!!!! ما أجمل الرضا بالحال . . .و بالقضاء والقدر ،، إنـه مصدر السعادة و هـدوء البال ووقـايـة مـن أمـراض المرارة و التمرد و الحقد ، "اللهم إنا نسألك رضاك و الجنة.. و نعوذ بك من سخطك و النار ” اللهم آمين... |
|||
2013-09-05, 14:13 | رقم المشاركة : 236 | |||
|
الســـلام عليكــم.... أنــــــواع النســــاء .... المـرأة .... دواء .... وداء .... ومـرض .... وعــلاج .... * فالعاقلـــة ذات الخلـق الحسـن والذوق الحسـن: ... دواء للـزوج ..... تشفيـه من متاعبـه النفسيـة والماديـة ..... * والجاهلة الحمقاء: .... داء للأســــرة.... تلــوث جميــع أفــرادهــا .... بجراثيــم القلــق والنزاع .... * والمـرأة المتكبرة المغـرورة: .... مـــرض للــزوج ... لا يشفـى منه إلاّ بطلاقها أو الزواج عليها .... وكلا الأمرين مـر بغيــض .... * والمرأة الصـالحـــة المستقيمــة: .... عــــــلاج ... لكـــل مـا يعانيــه المجتمــع ..... من شــرور وآفــــات ..... من كتاب" هكذا علمتني الحياة".... ســــــلام ...د مصطفى السّباعي .... |
|||
2013-09-05, 14:45 | رقم المشاركة : 237 | |||
|
الرحيل ســألتُ الـدارَ تُخبرنـي *** عن الأحبـاب ما فعلـــوا فقالت لي: أنـاخ القــوم *** أيـاماً وقــد رحـــلوا فقلـلتُ فأين أطلُبــهم *** وأيُ منـــازلٍ نزلــوا فقـالت بالقبــور وقـد *** لقــو والله مـا فعلــوا -------------- بدت أختي شاحبة الوجه نحيلة الجسم... ولكنها كعادتها تقرأ القرآن الكريم... تبحث عنها تجدها في مصلاها.. راكعة ساجدة رافعة يديها إلى السماء.. هكذا في الصباح وفي المساء وفي جوف الليل لا تفتر ولا تمل... كنت أحرص على قراءة المجلات الفنية والكتب ذات الطابع القصصي.. أشاهد الفيديو بكثرة لدرجة أنني عُرفتُ به.. ومن أكثر من شيء عُرفَ به.. لا أؤدّي واجباتي كاملة ولست منضبطة في صلواتي.. بعد أن أغلقت جهاز الفيديو وقد شاهدت أفلاماً متنوعةً لمدة ثلاث ساعات متواصلة.. ها هو الأذان يرتفع من المسجد المجاور.. · عدت إلى فراشي.. تناديني من مصلاها.. نعم ماذا تريدين يا نورة؟ قالت لي بنبرة حادة: لا تنامي قبل أن تُصلي الفجر.. أوه.. بقى ساعة على صلاة الفجر وما سمعتيه كان الأذان الأول... بنبرتها الحنونة –هكذا حي حتى قبل أن يصيبها المرض الخبيث وتسقط طريحة الفراش... نادتني.. تعالي أي هناء بجانبي.. لا أستطيع إطلاقاً رد طلبها.. تشعر بصفائها وصدقها.. لا شك طائعاً ستلبي.. ماذا تريدين... اجلسي.. ها قد جلست ماذا لديك.. بصوت عذب رخيم: (كل نفسٍ ذائقةُ الموتِ وإنما توفون أجوركم يوم القيامة).. سكتت برهة.. ثم سألتني.. ألم تؤمني بالموت؟ بلى مؤمنة.. ألم تؤمني بأنك ستحاسبين على كل صغيرة وكبيرة.. بلى.. ولكن الله غفور رحيم.. والعمر طويل.. يا أختي.. ألا تخافين من الموت وبغتته.. انظري هند أصغر منك وتوفيت في حادث سيارة.. وفلانة.. وفلانة. الموت لا يعرف العمر.. وليس مقياساً له.. أجبتها بصوت الخائف حيث مصلاها المُظلم.. إنني أخاف من الظلام وأخفتيني من الموت.. كيف أنام الآن.. كنت أظن أنك وافقت للسفر معنا هذه الإجازة.. فجأةً... تحشرج صوتها واهتز قلبي.. لعلي هذه السنة أسافر سفراً بعيداً.. إلى مكان آخر.. ربما يا هناء.. الأعمار بيد الله.. وانفجرت بالبكاء.. تفكرت في مرضها الخبيث وأن الأطباء أخبروا أبي سراً أن المرض ربما لن يمهلها طويلاً.. ولكن من أخبرها بذلك.. أم أنها تتوقع هذا الشيء.. ما لك تفكرين؟ جاءني صوتها القوي هذه المرة..؟ هل تعتقدين أني أقول هذا لأنني مريضة؟ كلا.. ربما أكون أطول عمراً من الأصحاء.. وأنت إلى متى ستعيشين.. ربما عشرون سنة.. ربما أربعون.. ثم ماذا.. لمعت يدها في الظلام وهزتها بقوة.. لا فرق بيننا كلنا سنرحل وسنغادر هذه الدنيا أما إلى جنة أو إلى نار.. ألم تسمعي قوله الله: (فمن زُحزِحَ عن النار وأدخل الجنة فقد فاز)؟ تصبحين على خبر.. هرولتُ مسرعةً وصوتها يطرق أذني.. هداك الله.. لا تنسي الصلاة.. الثامنة صباحاً.. أسمعُ طرقاً على الباب.. هذا ليس موعد استيقاظي.. بكاء.. وأصوات.. يا إلهي ماذا جرى..؟ لقد تردت حالة نورة.. وذهب بها أبي إلى المستشفى.. إنا لله وإنا إليه راجعون.. لا سفر هذه السنة.. مكتوب عليّ إلقاء هذه السنة في بيتنا بعد انتظار طويل.. عند الساعة الواحدة ظهراً.. هاتفنا أبي من المستشفى.. تستطيعون زيارتها الآن هيا بسرعة.. أخبرتني أمي أن حديث أبي غير مطمئن وأن صوته متغير.. عباءتي في يدي.. أين السائق.. ركبنا على عجل.. أين الطريق الذي كنت أذهب لأتمشى مع السائق فيه يبدو قصيراً.. ماله اليوم طويل.. وطويل جداً.. أين ذلك الزحام المحبب إلى نفسي كي التفت يمنة ويسرةً.. زحام أصبح قاتلاً ومملاً.. أمي بجواري تدعو لها.ز أنها بنت صالحة ومطيعة.. لم أرها تضيع وقتها أبداً.. دلفنا من الباب الخارجي للمستشفى.. هذا مريض يتأوه.. وهذا مصاب بحادث سيارة. وثالث عيناه غائرتان.. لا تدري هل هو من أهل الدنيا أم من أهل الآخرة.. منظر عجيب لم أره من قبل... صعدنا درجات السلم بسرعة.. إنها في غرفة العناية المركزة.. وسآخذكم إليها.. ثم واصلتِ الممرضة إنها بنت طيبة وطمأنت أمي أنها في تحسن بعد الغيبوبة التي حصلت لها.. ممنوع الدخول لأكثر من شخص واحد.. هذه هي غرفة العناية المركزة.. وسط زحام الأطباء وعبر النافذة الصغيرة التي في باب الغرفة أرى عيني أختي نورة تنظر إلي وأمي واقفة بجوارها.. بعد دقيقتين خرجتْ أمي التي لم تستطع إخفاء دموعها.. سمحوا لي بالدخول والسلام عليها بشرط أن لا أتحدث معها كثيراً.. دقيقتين كافية لك.. كيف حالك يا نورة..؟ لقد كنت بخير مساء البارحة.. ماذا جرى لك.. أجابتني بعد أن ضغطت على يدي: وأنا الآن ولله الحمد بخير.. الحمد لله ولكن يدك بادرة.. كنت جالسة على حافة السرير ولامست ساقها.. أبعدته عني.. آسفة إذا ضايقتك.. كلا ولكني تفكرت في قول الله تعالى: (والتفتِ الساقُ بالساق إلى ربك يومئذ المساق) عليك يا هناء بالدعاء لي فربما استقبل عن قريب أول أيام الآخرة.. سفري بعيد وزادي قليل. سقطت دمعة من عيني بعد أن سمعت ما قالت وبكيت.. لم استمرت عيناي في البكاء.. أصبح أبي خائفاً عليّ أكثر من نورة.. لم يتعودوا هذا البكاء والانطواء في غرفتي.. · مع غروب شمس ذلك اليوم الحزين.. ساد صمت طويل في بيتنا.. دخلت عليّ ابنة خالتي.. ابنة عمتي.. أحداث سريعة.. كثر القادمون.. اختلطت الأصوات.. شيء واحد عرفته.. نورة ماتت. لم أعد أميز من جاء.. ولا أعرف ماذا قالوا.. يا الله.. أين أنا وماذا يجري.. عجزت حتى عن البكاء.. فيما بعد أخبروني أن أبي أخذ بيدي لوداع أختي الوداع الأخير.. وأني قبلتها. لم أعد أتذكر إلا شيئاً واحداً.. حين نظرت إليها مسجاه.. على فراش الموت.. تذكرت قولها: والتفتِ الساق بالساق) عرفت حقيقة أن (إلى ربك يومئذ المساق). لم أعرف أنني عدت إلى مصلاها إلا تلك الليلة.. وحينها تذكرت من قاسمتني رحم أمي فنحن توأمين.. تذكرت من شاركتني همومي.. تذكرت من نفّست عني كربتي.. من دعت لي بالهداية.. من ذرفت دموعها ليالي طويلة وهي تحدثني عن الموت والحساب.. الله المستعان.. هذه أول ليلة لها في قبرها.. اللهم ارحمها ونوّر لها قبرها.. هذا هو مصحفها.. وهذه سجادتها.. وهذا.. وهذا.. بل هذا هو الفستان الوردي الذي قالت لي سأخبئه لزواجي.. تذكرتها وبكيت على أيامي الضائعة.. بكيت بكاء متواصلاً.. ودعوت الله أن يرحمني ويتوب عليّ ويعفو عني.. دعوت الله أن يثبتها في قبرها كما كانت تحب أن تدعو.. · فجأة سألت نفسي ماذا لو كانت الميتة أنا؟ ما مصيري؟ لم أبحث عن الإجابة من الخوف الذي أصابني.. بكيت بجرقة.. الله أكبر.. الله أكبر.. ها هو أذان الفجر قد ارتفع.. ولكن ما أعذبه هذه المرة.. أحسست بطمأنينة وراحة وأنا أرددّ ما يقوله المؤذن.. لفلفت ردائي وقمت واقفة أصلي صلاة الفجر .. صليت صلاة مودع.. كما صلتها أختي من قبل وكانت آخر صلاة لها.. إذا أصبحت لا أنتظرُ المساء.. وإذا أمسيتُ لا أنتظرُ الصباح.. د. عبد الملك القاسم |
|||
2013-09-05, 15:58 | رقم المشاركة : 238 | |||
|
لما تقدم اهل الغرب
ليس لشيء الا لمبادئ يؤمنون بها رجل يحتفل بأول راتب له بدعوة الأطفال الفقراء إلى المطعم .. !! الأنسانيه اروع ما وجد بالكون ما أكثر الناس ، وما أندر الإنسان... |
|||
2013-09-05, 17:08 | رقم المشاركة : 239 | |||
|
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم :
(( لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يُصِبْ دماً حراماً )) أخرجه : البخاري 9 / 2 ( 6862 ) |
|||
2013-09-05, 20:16 | رقم المشاركة : 240 | |||
|
قال حسان بن ثابت في مدح الرسول
و اجمل منك لم تر قط عينى و اكرم منك لم تلد النساء خلقت مبرأ من كل عيب كأنك قد خلقت كما تشاء اللهم صلى وسلم وبارك عليه |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أعجبك, أفضل, الجلفة, تبيع, شاركنا, إبداع, وتقرأ, قرأت |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc