.. حق التقاعد النسبي والاستثنائي للمتطوعين في مكافحة الإرهاب وجاءت المادة 75 من قانون المالية لسنة 2014، بمادة جديدة تمنح حق التقاعد النسبي والاستثنائي وشراء اشتراكات الضمان الاجتماعي والتقاعد من ميزانية الدولة لصالح المواطنين المتطوعين في مكافحة الإرهاب، ونصت على أنه يحق للمواطنين المتطوعين الذين شاركوا إلى جانب الجيش الشعبي الوطني في مكافحة العصيان والإرهاب بعد 1992، طبقا للتنظيم المعمول به، الذي تم ذكره سابقا، ويعود السبب حسب تبرير عرض الأسباب الذي قدمه مشروع القانون، إلى تعبير المواطنين الذين شاركوا إلى جانب الجيش الوطني الشعبي في عملية مكافحة الإرهاب في سنوات العشرية السوداء، عن مطالب اجتماعية تم رفعها للوزير الأول، وقال أنه نظرا للخدمات الجليلة التي قدموها في إطار مهمتهم النبيلة المتمثلة في مكافحة الإرهاب فقد تقرر طبقا لتوجيهات الوزير الأول واقتراحات الفريق الوزاري المشترك، ممثلا في وزارة الدفاع الوطني ووزارة المالية والوزارة المكلفة بالحماية الاجتماعية، إدراج تدابير على مستوى قانون المالية لسنة 2014، بغرض منح حق التقاعد النسبي والاستثنائي من ميزانية الدولة لفائدة المواطنين المتطوعين.
تعليق الاخ...Djaouti Karim
Djaouti Karim يا دودوس هذا الخبر مفرح,انا اعرف باتريوت ضحوا اكثر من الكثير من العسكريين,في لمحة بصر بعد التخلص من الارهاب,تم التضحية بهم وايقاف راتبهم بطريقة تدريجية وبعدها اصبح من لا يستحق يتقاضى الراتب ومن يتعب لا يتقاضى ولا ستطيع ذكر الاسباب والطريقة,والله العظيم اعرف اناس في ولاية غربية مقاتلون من بداية الارهاب,في بعض الاحيان يتم استدعاءهم دون اخبارهم عن المهمة ويتركون الاولاد والزوجة في قلق لايام,يعملون تطوعا في اغلب الاحيان اي بعد الدخول من مهمة يخرجزن في مهمة بعد ساعات(ساعتين في بعض الاحيان),في رمشة عين اصبح اكثرهم مشاركة في العمليات القتالية(واعرفه شخصيا) يلتقط الخبز من الزبالة(والله العظيم)ويلبس لباس مخيطة(الجبيرات) والناس تتغامز عليهم للعلم هذا الذي اعرف ومجموعته يقوم بمهام تطوعية اخرى من باب الوطنية(لا استطيع ذكر المهام),يجب على الدولة ان ترد الاعتبار لمثل هذا المقاوم وتكرمه وتقدم منحة للزوجة لمعاناتها(لا اظن ان المراءة غير مصابة بمرض ما نتيجة القلق والضغط).في المقابل نجد ارهابي سلم نفسه في سنة 1996 وبعدها في سنة 1999 يعين كقائد مفرزة ويقدم له منزل وحراسة(للعلم نحن الذين نتعامل معه كنا نشك في ولاءئه للجيش لتصرفاته اثناء الكمائن والتمشيط واثناء مبيته معنا في المفارز اثناء تسليم نفسه وفي الاخير تيبين انه يتصل بجماعته حكم عليه ب 3 سنوات ولم نستفد منه الا بالمعلومة الاولى حين سلم نفسه وتم القضاء على مجموعة هم على خلاف معه اي اصدقاءه الارهابيين الذين وثق فيهم وطلب منهم احضار زوجته وبناته الى الجبل فاغتصبوهم )هناك حالة ارهابي اخر,,,,,, المهم لما يفضل الارهابي على الباتريوت؟الف تحية لمن سن هذا القانون الجديد وان شاء الله يتم التعويض للباتريوت,للامانة ليس كل الباترويت يستحقون وحسب تقديري حوالي 20 الى 30 في المئة من يستحق وكل الخوف على ان يحدث تلاعب في التعويض فيتم التعويض لمن لا يستحق كما حدث اثناء التوقيف الراتب لهم وكما حدث لفئتنا الان ومن المفروض يقدم لهم تقاعد كااااااامل بدون شراء الاشتراكات