|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
== لَــــكُـــمُــ الــخَــــطُّ ==
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-01-09, 09:26 | رقم المشاركة : 2281 | ||||
|
روى ابنُ الجوزيّ في كتابهِ (المنتظم )
|
||||
2012-01-09, 09:28 | رقم المشاركة : 2282 | |||
|
قول الحق تبارك وتعالى: |
|||
2012-01-09, 09:32 | رقم المشاركة : 2283 | |||
|
إبراهيم الخليل عليه السلام يسأل الله القبول ، فكيف بغيره ؟؟ |
|||
2012-01-09, 11:19 | رقم المشاركة : 2284 | |||
|
مَتَى صَحَّتِ التَّقْوَى رَأَيْتَ كُلَّ خَيْرٍ قَالَ ابْنُ الجَوْزِيِّ فِي وَصِيَّتِهِ المَشْهُورَةِ الَّتِي كَتَبَهَا لِابْنِهِ أَبِي القَاسِمِ: «يَا بُنَيَّ، وَمَتَى صَحَّتِ التَّقْوَى رَأَيْتَ كُلَّ خَيْرٍ، وَالمُتَّقِي لاَ يُرَائِي الخَلْقَ وَلاَ يَتَعَرَّضُ لِمَا يُؤْذِي دِينَهُ، وَمَنْ حَفِظَ حُدُودَ اللهِ حَفِظَهُ اللهُ، قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ لِابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: «احْفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ، احْفَظِ اللهَ تَجِدْهُ أَمَامَكَ»، وَاعْلَمْ يَا بُنَيَّ أَنَّ يُونُسَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لَمَّا كَانَتْ ذَخِيرَتُهُ خَيْرًا نَجَا بِهَا مِنَ الشِّدَّةِ. قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿فَلَوْلاَ أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ. لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾ [الصّافات: 143-144]. وَأَمَّا فِرْعَوْنُ فَلَمَّا لَمْ تَكُنْ ذَخِيرَتُهُ خَيْرًا لَمْ يَجِدْ فِي شِدَّتِهِ مُخَلِّصًا فَقِيلَ لَهُ: ﴿آلآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ﴾ [يونس: 91]. فَاجْعَلْ لَكَ ذَخَائِرَ خَيْرٍ مِنَ التَّقْوَى تَجِدْ تَأْثِيرَهَا» [«لفتة الكبد إلى نصيحة الولد» لابن الجوزيّ: (33)].نقلا عن السلفية الجزائرية وفقها الله لكل خير |
|||
2012-01-09, 11:28 | رقم المشاركة : 2285 | |||
|
|
|||
2012-01-09, 11:31 | رقم المشاركة : 2286 | |||
|
|
|||
2012-01-09, 12:15 | رقم المشاركة : 2287 | |||
|
|
|||
2012-01-09, 12:17 | رقم المشاركة : 2288 | ||||
|
اقتباس:
الله أكبر سبحان الله بارك الله فيك |
||||
2012-01-09, 12:19 | رقم المشاركة : 2289 | |||
|
بعد أن كبرت سنها؛وفاتها قطار الزواج بسبب جناية والدها
الظالم؛الذي ضيع الأمانة؛وتعسف في تزويجها لتعيش كباقي النساء؛ تنشئ بيتاً؛ وتحتضن طفلاً؛ وقفت متحسرةً؛ ثم تأوهت.. فكانت هذه الكلمات: أبي..كنتُ يوماً أعيش الحنــان وأحمل حُلمـاً بقلـبي الصغيـرْ أقوم أناجـي طيـور الصبــاح وأغفـو طويـلاً بحُلمٍ كبيــرْ كبـرتُ وتاهـت بيَ الأمنيـات وأبصرتُ عمـري أمامـي يطيرْ ظمئتُ فلـم ألقَ غيـر السـراب وتهتُ ولـم أدر أيـن المسيــرْ لقد كنـت أحلُـم مثل البنـات ببيتٍ سعيدٍ وطفـلٍ صغيـــرْ فأغمر طفلـي بفيـض حنـاني وترفل بنـتي بثـوبٍ حـريـرْ أبي..قد ركبتُ بحـورَ الأمــاني فعدتُ بجرحٍ وقلـبٍ كسيــرْ سجنتَ فؤادي بحصـنٍ منيــعٍ وقطّعتَ دوني جميــعَ الجسـورْ إذا جاء شخصٌ يريـد زواجي تهيـجُ جنـوناً وتُبـدي النفـورْ فهذا كبيــرٌ وذاك صغيــرٌ وهـذا طـويلٌ وذاك قصيــرْ فأعرَضَ عني الرجـالُ وصارت حياتي شقـاءً وسـاء المصيـرْ أتوق لكلْمةِ"مـامـا" كما قدْ تشوّقَ للضـوءِ شخصٌ ضـريرْ وزوجٍ يؤانس وحشـةَ روحي ألستَ تحـسُّ بهذا الشعــورْ؟! أبي..قد ذبُلـتُ وضاع شبابي ولا زلتَ تلهـو بكـل سـرورْ كأنك ما قـد ظلمـتَ فتـاةً تئن وتبكـي لسـوء الأمــورْ فماذا عسى أن تقـولَ إذا مـا بُعثتَ إلى الله يـوم النشــورْ ؟ أئنُّ وأشكـو إلى الله حـالـي فنعم المعـينُ ونعم النصيـــرْ [قصيدة لـ: سالم العجمي ] |
|||
2012-01-09, 12:22 | رقم المشاركة : 2290 | |||
|
عباية أم أداة زينة..؟؟
أختاه.. أرجو أن تقرأي هذه الورقة بمنتهى الصدق مع النفس.. عباية الكتف..هل هي للستر أم أنها أداة للزينة..؟ هل تتصورين أنك بلبسك لها قد حققت الستر المطلوب؟ كوني صريحة مع نفسك.. أليست هذه العباية المصنوعة من مادة الكريب اللامعة، وتلتصق بالجسم حتى تفصله أصبحت من مظاهر التبرج الواضحة؟ لا تضحكي على نفسك.. لا تقولي هي: (عباية إسلامية)، فالأسماء لا تغير الحقائق. خذي مني.. هذه النصيحة في زمن قل فيه الناصحون.. إن هذه العباية عباية تبرج وسفور مع ما يصاحبها من الزينة. تريدين الستر..؟؟ إن الستر يكون باللبس المحتشم.. والحجاب الشرعي الذي جاءت به الشريعة.. (فإن الحجاب الشرعي هو أن تلبس المرأة لباسا فضفاضا، يستر جميع جسمها، ليس بمزيَّن ولا معطر ولا يلفت الأنظار). هذا الحجاب الشرعي إن كنت تريدين لبسه طاعة لله، أما عباية الكتف فليست من الدين بل هي بوابة لكل فتنة.. يا أختنا.. يا شرفنا.. ويا مستودع أعراضنا.. تمسكي بعفافك.. وحجابك الشرعي في زمن الغربة، ولا يثنيك شدة الابتلاء وكثرة الفتن عن السير في ركاب العفة، ولا يضعفك كثرة ما ترين من اللاهثات وراء الساقطات.. (فأنت أغلى وأعلى).. تستري وانظري حينذاك..كم من عفيف يطمع بك زوجة.. يثق بك حين خروجه، ويستودعك أغلى ما يملك. وكم من مستهتر.. لا ينظر إلى تلك الساقطة سوى أنها (لعبة إلى أجل..). أيتها العفيفة.. انتبهي.. لا يؤتى دينك.. أهلك.. مجتمعك.. من جهتك.. حجابك.. عفافك.. هو كنزك الغالي.. فلا تفرطي فيه. معاول الهدم كثيرة.. تحاصرك من كل جانب.. فانتبهي وتيقظي.. احذري.. لا يقتلنا دعاة الفجور من خلالك.. لا يطعنوننا طعنة الغدر عن طريقك. انتبهي أن تضيعي.. فبضياعك تضيع أمة..!! |
|||
2012-01-09, 12:25 | رقم المشاركة : 2291 | |||
|
ايه يا صاحبي.. ( هو بقى منهم أحد..؟!).
إلى الله أشكو لا إلى الناس إنني أرى الأرض تطوى والأخلاء تذهب لم يبق إلا عبق الذكرى.. وطيب الماضي.. وبعض أناس تمسكوا بمبادئ الأجداد يعيشون (غرباء..!!!). انظر.. تأمل هل الجيران كحال سابقيهم مودة وتواصلا وإخاء أم صارت البيوت كالمقابر، كلٌّ أغلق عليه بابه لا يريد أن يزور أحد، ولا يزوره أحد. أما أنك تريد (دمعة الجار على رحيل جاره فهذا ضرب من الخيال..!!). أنا لست مبالغ، لكن هذا هو الواقع، فلنعرفه. لماذا نحاول أن نظهر شيئا غير الحقيقة التي نعيشها..؟؟؟ تذكرون حين كان الجار يبكي لرحيل جاره، أين هذا الآن؟! ربما أن البعض لو رأى أحدا يبكي لرحيل جاره.. لقتل نفسه ضحكاً، ورأى أن هذا سفه وجنون. قاتل الله المدنية.. لقد غيرت القلوب والأنفس، فأصبح كل شيء مادي، وأصبحت ترى كظيظا من جماعة (هات.. هات)، ولا ترى إلا النادر ممن يقول (خذ..). لا أعني المادة فقط.. بل حتى اكتساب الأخلاق.. ومعادن الشيم، وقصص الوفاء، وحرارة اللقاء. لقد سئمنا من هذا الواقع المرير الذي أكثر من فيه يسعى طلبا للمقابل. ما أجمل العمل لله.. تريد ما عنده، وتعمل الخير ولا تأسف عليه رجاء ما عند الله من الأجر. هذا هو الباقي.. وإلا كل ما سواه، سيكون (هباء منثورا..). نريد أناسا يبثون الأخلاق الجميلة، ويحاربون سبل الفساد بالرغم مما يواجهون من الانتقادات اللاذعة. صعب أن نفقد المخلصين، الذين يعلمون من أجل راحة الغير. لماذا إذا رأينا من يدعو لمكارم الأخلاق ومحاسن الشيم اتهمناه بالرجعية..؟؟ نريد رجلا حريصا على مصلحة جاره إذا رأى في بيته ما يسؤوه وهو لا يعلم ينصحه، ولا يكون من فئة.. (وأنا شغلي.. خل الناس..)، أين النصيحة للمسلمين ..؟؟!!! تخيل نفسك (عذرا..) بمكانه، والمرأة تعبث والبنت تعبث، فما هو الحال إن..؟! أين وفاء السموأل لجاره.. حين يقول: تعيرنا أنا قليل عديدنا *** فقلت لها إن الكرام قليل وما ضرنا أنا قليل وجارنا *** عزيز وجار الآخرين ذليل إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه*** فكل رداءٍ يرتديه جميل وإن أنت لم تحمل على النفس ضيمها *** فليس إلى حسن الثناء سبيل فهل علمت على ماذا أئن يا صاحبي (المستغرب ..؟!!). |
|||
2012-01-09, 12:28 | رقم المشاركة : 2292 | |||
|
تأمّل معي يا حبيبي |
|||
2012-01-09, 13:07 | رقم المشاركة : 2293 | |||
|
ـ علي بن الحسن رضي الله عنه : |
|||
2012-01-09, 13:08 | رقم المشاركة : 2294 | |||
|
ــ الحسن البصري رضي الله عنه : |
|||
2012-01-09, 13:09 | رقم المشاركة : 2295 | |||
|
ــ مالك بن دينار رحمه الله تعالى : |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لَــــكُـــمُــ, الــخَــــطُّ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc