|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-04-02, 00:56 | رقم المشاركة : 22831 | ||||
|
|
||||
2013-04-02, 07:20 | رقم المشاركة : 22832 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله إِذَا أَتْعَبْتُك الْدُّنْيَا فَلَا تَحْزَن فَإِن الْلَّه يَشْتَاق لِسَمَاع صَوْتِك وَأَنْت تَدْعُوَه لاتَنْتَظِرَالسَّعَادَة حَتَّى تَبْتَسِم وَلَكِن إِبْتَسَم حَتَّى تَكُوْن سَعِيْدا النفوس المتسامحة كم هي رائعة تلك النفوس المتسامحة التي تنسى وتتناسى إساءة من حولها،وتظل تبتلع حماقاتهم،وأخطائهم،لا لشيء سوى أنها تحبهم حبا صادقا يجعلها تعطف على حماقاتهم تلك،وتضع في اعتبارها أنه لا يوجد إنسان معدوم الخير،ولكن يحتاج إلى شخص مخلص يبحث عن ذلك الخير. |
|||
2013-04-02, 08:57 | رقم المشاركة : 22833 | |||
|
**** أســـرار الـــقـــــرآن الــبـيـــانــيـــــــة ****
******************************** مع فضيلة الدكتور فاضل السامرائي . ـ السؤال : ما الفرق بين قوله تعالى (جعلكم خلائف الأرض) و(جعلكم خلائف في الأرض)؟ ــ جواب الدكـتـور السامرائـي : قال تعالى في سورة الأنعام (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ {165} ) بدون ذكر (في) وقال تعالى في سورة فاطر (هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ فَمَن كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَلَا يَزِيدُ الْكَافِرِينَ كُفْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ إِلَّا مَقْتاً وَلَا يَزِيدُ الْكَافِرِينَ كُفْرُهُمْ إِلَّا خَسَاراً {39}) وفي سورة يونس (ثُمَّ جَعَلْنَاكُمْ خَلاَئِفَ فِي الأَرْضِ مِن بَعْدِهِم لِنَنظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ {14} ) وذكر فيهما (في). (خلائف الأرض) مع حذف (في) هي أوسع وأشمل من حيث اللغة أما (خلائف في الأرض) فهي ظرفية ومحددة. ونستعرض سياق الآيات في السور فنلاحظ أن سياق سورة فاطر هو في الكافرين ابتداءً وانتهاءً وكذلك في سورة يونس السياق فيمن أهلكهم الله تعالى من الكافرين. أما في سورة الأنعام فالسياق في مخاطبة المؤمنين إلى النهاية فكانوا أعمّ وأِشمل وفيها ورد قوله تعالى (وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ {165}) ، فالمؤمنون خلائفهم أطول وأكثر من الكافرين فجاء بالمعنى الأعمّ والأشمل في سورة الأنعام بحذف (في). |
|||
2013-04-02, 10:49 | رقم المشاركة : 22834 | |||
|
قطرة تذكير |
|||
2013-04-02, 11:39 | رقم المشاركة : 22835 | |||
|
من تربية الله لك (1)... قد يبتليك الله بالأذى ممن حولك حتى لا يتعلق قلبك بأي أحد لا أم و لا أب لا أخ ولا صديق ،فيتعلّق قلبك بهِ وحده ." |
|||
2013-04-02, 11:44 | رقم المشاركة : 22836 | |||
|
ساَمح غَيرك : فبعضٌ الظّروفِ قاهِرةْ ! آخر تعديل ع.جمال 2013-04-02 في 17:46.
|
|||
2013-04-02, 14:22 | رقم المشاركة : 22837 | |||
|
كيف تعرف ان الله يحبك |
|||
2013-04-02, 21:09 | رقم المشاركة : 22838 | |||
|
هيَ عِبادة رآئعة .. نسيهآ كَثيرين ! |
|||
2013-04-02, 21:52 | رقم المشاركة : 22839 | |||
|
المعلق التونسي الشهير والثرثار "عصام الشوالي " |
|||
2013-04-03, 09:39 | رقم المشاركة : 22840 | |||
|
**** أســـرار الـــقـــــرآن الــبـيـــانــيـــــــة ****
******************************** مع فضيلة الدكتور فاضل السامرائي . ـ السؤال : ما دلالة تقديم وتأخير كلمة رجل في قوله تعالى (وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى) في سورة يس و(جاء رجل من أقصى المدينة يسعى) في سورة القصص؟ ــ جـواب الدكـتور السامرائي : قال تعالى في سورة يس (وَجَاء مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ {20}) وقال في سورة القصص (وَجَاء رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ {20}). هل قوله تعالى (وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى) بمعنى (وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى)؟ من حيث الدلالة اللغوية أصل المجيء مختلف بين الآيتين نقول مثلاً : جاء من القرية رجل بمعنى أن مجيئه كان قطعياً من القرية وهذا تعبير قطعي أما إذا قلنا : "جاء رجل من القرية" فهذا تعبير احتمالي قد يكون جاء من القرية أو يكون رجلاً قروياً ولم يجيء من القرية كأن نقول : "جاء رجل من سوريا" فهذا لا يعني بالضرورة أنه جاء من سوريا ولكن قد تعني أنه سوري. وإذا قلنا : "جاء رجل من أقصى المدينة يسعى" تحتمل أن يكون من سكان أقصى المدينة وتحتمل أن مجيئه كان من أقصى المدينة. وفي سورة يس (وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى) تعني أنه جاء قطعياً من أقصى المدينة لأن مجيء صاحب يس كان لإبلاغ الدعوة لأن الرسل في السورة قالوا (وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ {17}) والبلاغ المبين : هو البلاغ الواضح الذي يعمّ الجميع فمجيء الرجل من أقصى المدينة تفيد أن الدعوة بلغت الجميع وبلغت أقصى المدينة ليتناسب مع البلاغ المبين. أما في سورة القصص في قصة موسى - عليه السلام - (التعبير احتمالي) فالرجل جاء من أقصى المدينة للإسرار لموسى - عليه السلام -. |
|||
2013-04-03, 10:21 | رقم المشاركة : 22841 | |||
|
|
|||
2013-04-03, 10:24 | رقم المشاركة : 22842 | |||
|
|
|||
2013-04-03, 10:25 | رقم المشاركة : 22843 | |||
|
|
|||
2013-04-03, 10:29 | رقم المشاركة : 22844 | |||
|
|
|||
2013-04-03, 10:30 | رقم المشاركة : 22845 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc