فرسان أولاد عوف - معسكر - الصفحة 15 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > الجزائر ... مدن و أرياف

الجزائر ... مدن و أرياف كل مايتعلق بوصف الجزائر ... سياحة، مناظر خلابة... من نصوص، صور أو فيديو ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فرسان أولاد عوف - معسكر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-05-30, 16:00   رقم المشاركة : 211
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumeriem1992 مشاهدة المشاركة
tres belles photos








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-05-30, 16:01   رقم المشاركة : 212
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشرقت نفسي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-29, 20:42   رقم المشاركة : 213
معلومات العضو
الصابرة ام يحيى
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-05, 02:05   رقم المشاركة : 214
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EL sabira مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك













رد مع اقتباس
قديم 2016-07-09, 14:21   رقم المشاركة : 215
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــ جعفر كريستيانو ــ مشاهدة المشاركة
مشكور أخي على الموضوع الرائع أحسنت وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااصل












رد مع اقتباس
قديم 2016-07-09, 17:58   رقم المشاركة : 216
معلومات العضو
هاوي رياضة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

تحياتي لناس معسكر الاحرار نسابنا










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-09, 21:13   رقم المشاركة : 217
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B4

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاوي رياضة مشاهدة المشاركة
تحياتي لناس معسكر الاحرار نسابنا










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-02, 10:57   رقم المشاركة : 218
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 علل الخيل وعلاجها بالطب الشعبي !!وإرشادات صحيه لملاك الخيل ؟

علل الخيل وعلاجها بالطب الشعبي !!وإرشادات صحيه لملاك الخيل ؟


أمراض الـرقـبة والـرأس :
* البرص :
- علامته: وهو أن يصيب الفرس البرص في عينه والأكلة جميعا وقد يتفق معهما البياض.
البرص المعروف، وهو فاهق البياض وأول ما يبدو في محاجر العين أو داخلها فإذا كانت معه الأكلة فعلامته أن يصيب أجفانه جرب فيكون بحكها بما وجد إليه السبيل إما جديارا بمزوده
أو بركبته أو بحافره حتى تسقط أهداب عينه.
- سببة : من الرمل الذي يصيبه أو مادة ينصب إليهما في دماغه كما يحصل في بني آدم.
- علاجه: أن يؤخذ السمن البقري، و سويق الشعير فيعجنهما ويضمد به العين ويربطهما بخرقة حتى يعلم أن قد أخذت العين محاجرها والأجفان خاصية السمن والسويق فيعهد منه هكذا خمسة أيام حتى يترطب العين والأجفان، فإذا كان اليوم السادس أخذت من الزنجبيل اليابس ومن الزغفران والفانيد السجزي من كل واحد جزء بالسويه ومن المسك وزن دانقين يخلط مع هذه الادوية بعد سحقها كالكحل ثم يكحل به عين الدابة حتى يشبع من الكحل اما بميل مبلور او بريشة فغذا كحلت العين فغمضها بيدك حتى يدور فيها الكحل وغطها بخرقة وانتظر خمسة أيام ثم كحله في اليوم السادس كما فعلت اول مرة وانتظر ثلاثة ايام اخر ثم كحله كما كحلته اولا وبعد الثلاثة ايام آخر كحله ثم انتظره يوين او ثلاثة فان لم يستبين لك من العينين البياض من القروج التي فيها فرش على العينين ثلاثة ايام ماء بارد وخذ من سمن البقر خمسة اساتير فاحمه على النار حتى يذوب وصبه في آذن الفرس او الدابة ثم اعد عليه ذلك الكحال كحله به كما تقدم فانه يبرأ براء تاما ان شاء الله تعالى.
وللبياض تاخذ من الفلفل وزن درهم ومن الملح وزن درهم تنخلها جميعا وتعجنها بماء تخبزهما بالتنور حتى يصير مثل الفحم ثم تسحقهما ناعما وتنفخ منه في عين الدابة ثلاثة ايام او اربعة فانها تبرأ ان شاء الله تعالى.

* الظفر في العين :
- سببه: (هواء) يلحقه، والظفر موجود في عيون الخيل كلها، وإنما قد يقوى من أهواء
الذي يلحقه فيربيه ويقوى عليه ويرميه.
- علامته: أن يغمض الفرس عينه وتدمع وينقلب عليهما الظفر، فإذا فتحها الصانع وجد
فيها شيئا أبيض مثل الظفر، وهو معروف.
- علاجه: أن يربط يدي الفرس ورجليه ربطا قويا من غير إفراط، ويرمى في موضع لين مثل رمل أو تراب لين أو سرجين كثير ويجعل تحت رأسه جل، ثم يتقدم المختص وبيده إبرة فيها خيط فيتناول بالإبرة ثم يجري فيه الخيط حتى يتوسط الخيط ويتمكن من الظفر فيجذبه إليه جذا لطيفا ثم يقطعه بموس حاد بقدر الظفر وعلى قدر ما يراه الصانع صغيرا كان أو كبيرا فإذا قطع الظفر كيس موضع الظفر المقطوع بقليل من ملح مدقوق وكذلك يفعل بالعين الاخرى ثم يغطى بخرقة خشية الهواء ثم يتح ربطه ليقوم وتبقى الخرقة على وجهه يوما الى أن يبرأ .

* مرض الحبوب التي تظهر في الوجه :
- علاماتها : وهو أن يطلع في وجه الفرس حبوب تحت العين مثل حب الكين أو أكبر وعلىشبهه الخنازير، وهي (حبوب) مدورة صغار أو كبار أو كلما أقامت كبرت وزادت.
- سببها : أن يحك وجهه بالمزود أو من جديار أو غيره فيطلع في أثر الحك تلك الحبوب .
- علاجها: أن تكوى بمسمار مغلي على هيئة المسمار الذي تقدم ذكره في باب مرض الخلد حتى تصغر الحبوب ويخرج منها الماء فينشف قليلا قليلا ، ثم يأخذ الهدس المدقوق والهرد فيذرهما عليها ويحشوها مرة بعد مرة حتى يبرأ إن شاء الله تعالى.

************************************************** ************************************************** *****************************************
أمراض الجـــســم :
* السعال :
وهو ان يصيب الفرس السعال, وهو ثلاث صنوف:-
الصنف الاول : ان يسعل ويتابع السعال.
- سببه: ربما بلع ريشه
- علامته: ان يقوى سعاله جداً ويبقى الريشه في حلقه او صدره او في اسفل حلقه.
- علاجه: ان يفتح فم الفرس بسلم حديد هذا شكله فيدرج حديدتين في فم الفرس حتى ينفتح الفك ويمسك الصانع باقي السلم المطلق منه, اما على الخشم من اعلاه او من اسفله, ثم يدخل يده الى حلق الفرس ويفتش عن الريشه في سائر حلقه او في اسفله , فان وجدها اخرجها ان كانت قريبه منه, وان كانت بعيده عنه وكانت صغيره قيأخذ من ورق القصب اليراع الأخضر فيطعمه اياه يومياً او يومين حتى يبرأ وتنزل الريشه الى معدته قيطحنها.

* والصنف الثاني من السعال :
- سببه : من جزء الغار يأكله بين التبن.
- علاجه : ان يؤخذ خمسة حبات بيض منتفع في الخل الخامس ثلاثه ايام حتى تبقى البيضه بقشرها مثل الماء فيأخذها وينقعها في حلفه واحده بعد واحده .

* والصنف الثالث من السعال:

- سببه : هواء يلحق به .
- علامته : ان يسعل سعالا خفيفا اهون من السعالين الاوليين وينزل من انفه اطاء.
- علاجه : ان يؤخذ من صفرة سبع حبات بيض واوقيتين سمنا فيذاب مع السمن بغير نار ثم يؤجر به الفرس هكذا ثلاثة ايام .
آخر : وعلاجه ايضا ان يؤخذ زبد بقر وسكر احمر يدق السكر ويخلطه بالزبد ويلقم الفرس ثلاثة ايام او اكثر او اقل فانه يبرأ إن شاء الله تعالى والله أعلم.

* الحمى :
- سببها: من برد يصيبه فيغير مزاجه.
- علامتها: تقوم شعره الفرس، ويبرد وترتعد قوائمه وتنكسر نفيسه ويقل نشاطه.
- علاجها: أن يؤخذ له من اللبان والمر والأشق والحلتيت ويتبخر به عند مناخره، وسائر جسده ثم يدفأ بالأجلال ويترك في موضع دافئ. هكذا يومين أو ثلاثة، فإنه يبرأ إن شاء الله.

* النفاح ورياح التقطيع :
- سببه: حادث او من أكل شيء من الاشجار الضارة له.
- علامته: أن يرى الفرس أو الدابة منفوخة البطن، وترى عرقي الجسد يسيل عرقا وتكثر الرضوض والنهوض ويخضر لونها وروثها وتسمع لها أنين عال.
- علاجه: أن يؤخذ من (الطلاء) العتيق، وبول الصبيان من كل واحد ( رطلان ) مرى جديد او عتيق( رطل ) يخلط الجميع خلطاً جيدا وتؤجر( تسقى) به الدابة، فأنها تبرأ ان شاء الله تعالى ان برئت، والا يؤخذ من البصل العتيق الكرماني ( رطل )، ومن عصير الخيار جزء مثله ويطبخان بالماء ويكون بالماء( رطلين ثم يغلى على النار غليا جيدا ثم يؤخذ من مزد الرازنج من كل واحد جزء من الحليب وزن درهمين.

* الكزاز :

- سببه : اما قلع السرج عنه وهو محر في وقت الهواء ويدخل عليه هواء من دبره او يتمرغ في مكانه وهو عرقان فيقوم وقد اصابه الكزاز.
- علامته: ان ييبس الفرس ولا يقدر يتحرك وتكتك اسنانه ولا يقدر يفتح فمه ، ويقوم شعرجسده.
- علاجه: ان يؤخذ من القسط الابيض اوقية، ومن الزيت رطل ومن الثوم كف ، ومن الحرمل اوقيتان ، وعبيثران وقاقة اذاب وباقة عتمة يخلط الجميع بعد دق الادوية التي تدق ويغلي على النار بالزيت حتى تخرجخامية الاستبخار إلى الزيت ، ثم ينزل (من) على النار ويبرد ساعة ثم يعرك به ملامي الفرس ورقبته واكتافه وصليه وسائر جسده ، ان فضل شىء من الزيت هكذا يفعل ثلاثة ايام كل يوم يستجد هذا الدواء المذكور ، ثم يربط الفرس في مواضع دفىء لا يصل اليه فيه الهواء ويدفأ بالاجلال حتى يعرق ويلين وترى النشاط وتلمس شعرته ، فان اكل الحسيك ، من خلال ذلك فغير مكروه له ولا ينقطع عنه العلف الاخضر، أما الوبل أو القصب فانه نافع له ويسخن له من الماء شيئا يسيرا يشربه تجريعا فانه يبرأ من ذلك.
وقد يصيبة الكزاز من نشاب او من طعنة رمح فيقلع النشاب بمعرفة بحيث لايبقى النصل في جسد الفرس ثم يكوى المكان عند اخراج النشاب كيا لطيفا مدور بمكوى حديد المقدم ذكر في باب جرد العظم. وعلى قدر الجراح ان كان من نشاب او رمح ويحش الجراح بالهرد والمر. ويروى بما ذكرناه من القسط الابيض والزيت والحوائج فانه يبرأ من ذلك ان شاء الله تعالى.

* التكـبـد :
- سببه: ان يشد عليه قليل الخبرة السرج فيقوى عليه جذب الحزام قوة شديدة بخلاف ما يعتاده الفرس فيصيبه التكبد.
- علامته: اذا حصل عليه ذلك ان تراه ماداً رقبته متكبد او يسقط ويقوم ويزيد عليه الدم في المحازم وتيبس يداه.
- علاجه: ان يفصد عرقي المحزمين من الجانبين وهما عند الحزام ويخرج منهما الدم من كل جانب رطل ثم يسير حتى ينقطع الدم ، فان لم ينقطع من نفسه ربط عليه بالحزام.

* فـقـرالـدم :
- أعراضه : أن تتورم قوارير ( حدقة ) عين الجواد وينزل منها الدموع ، ويقل أكلة .
- سببه : أن يأكل النبتة التي تسمّى ( الابيد ) وهي مثل نبتة الشعير وله سنبلة كالدخنة فيها حب أصفر من الخرد .
- علاجه : أن يفصد في عرق النواظر وهما عرقان دقيقان في الصدغين ، مما يلي العين ، وذالك بعد ان يربط الحد الى يديه حتى ينكسر رأسه ويتبين العرقان للفاصد ويجب أن يكون دقيقا يلزمه بين أصبعين بين السبابه والابهام ويخرج منه قدر نصف ظفر ، ثم يفصد برفق ، فان الدم يخرج اوله أصفر ، ثم يخرج بعده أحمر .
وينشق كافور بمرّة مذابا بنصف اوقة ماء ورد ، وذالك برفق ولا يشبع ، ويقطع عنه ألحسبك سبعة أيام ويزيد عليه من الحشيش اليابس ، وذالك حتى يرجع الى ماعتاد عليه من الطعام .

الحـبـوب :
- أعراضه : أن تطلع هذه الحبوب في جسد الجواد وينكسر خاطر الجواد ويهزل ويحك
حكا قويا .
- سببه : قرح يصيبه في باطنه يثور الى ظاهرة ، ويتولد منه هذه الحبوب .
- علاجه : أن يفصد عرقين من أدراجه ( قوائمه ) وهي مشهورة وتسمى عرق دراج ، وهو أن تربط رقبة الجواد من جهة الحارك والكتفين حتى يبين له العرقان فيفصدها بمبضع العضاد ويكون الفصد من الصانع الى جهة الرأس من اليمين واليسار ، ويترك الدم يخرج بمقديار رطل ونصف ، ثم يحل الخناق والدم يتقطع ، ثم يؤخذ هذا الدم النازل منه في إناء نظيف ثم يضاف اليه صفوا الحطب ( الرماد ) الابيض بعد أن يكون معدّا عنده ، وشيئا من قطيب ( الحناء الأحمر ) حامض . وتخلط صفوا الحطب والقطيب خلطا جيدا ثم يطلى به جسد الجواد وموضع الحبوب خاصة . ويتعاهده بالمسح والسراج والافتقاد بالماء في وقت الحاجة حتى يبرأ بأذن الله تعالى .

************************************************** ************************************************** ************************************************

أمراض الـقـــوائــم :

* مرض الحافر إذا انقلب وارتخى العصب :
- سببه: حادث وقد يكون خلقة فيه.
- علامته: ان ينقلب حافر الفرس والدابة الى جهة صدره وليس يحصل عليه ذلك إلا ورخاوة العصب.
- علاجه: ان ينسف مقدم الحافر نسفا جيدا ويرفخ الاعضاب أي لايؤخذ منها الا اليسير ثم يعمل له نعلين باعقاب كبار مرتفعة مطوية ، اعقاب النعل حتى يرتفع العصب ويدعس على الرجل جميعها. ويكوى العصب المرتخي بالمكوى المقدم ذكرها في باب جرد العظم ظاهرا وباطنا صفحتي اليد كيا شغل السلم فإنه يشد عصبه بالنار ويداوم عليه عمل النعل المعقب المطوي، وكلما قلع من نعل عمل له مثله إن شاء الله تعالى.

* لسعة الحنش، الحية، والعقرب :
- علامته: ان يورم موضع الضربة ورما عظيما وحواليها ويضيق نفس الفرس ويمتنع الاكل والشرب ويعرق ويسقط ويقوم.
- علاجه: ان يقصد الفرس ان كانت الضربة في رأسه عرقي النواظر المقدم ذكرهما في باب مرض زقي الهر ويخرج الدم شيء يأتي قدر رطل ثم يعرك موضع الضربة بالثوم المرضوض والخل، ويترك عليه التراب البري وعلى سائر الورم حيث كان ثم يخرج من الثوم المدقوق مع الخل والتراب البري ويعرك به سائر جسده ثم يطلي الضربة بعده بالعسل المضروب بالماء ثخينها او يسعط بالزيت نصف رطل فإنه يبرأ إن شاء الله تعالى. وإن كانت الضربة في سائر جسده فيقصد عرقي الصدر وهما معروفان حتى يخرج منهما الدم قدر رطلين ثم يعرك به الضربة بالثوم والخل ويطلى عليه التراب والعسل المضروب كما ذكرنا اولا فإنه يبرأ بإذن الله تعالى.

* الأصداف :
- سببه : رخاوة الازياج والقفله في معالجته.
- وعلامته: ان ينقلب حافره, حافر اليد اليمين الى جهة اليد اليسرى, واليسرى ينقلب
حافريها الى اليمين.
- علاجه: ان ينسف الحافر من داخله,ويؤخذ الزائد الاصدف بالمنجل ويعمل له نعل يعقب من برا يفعل ذلك باليدين, ان كان بهما جميعاً, ويجتذب النعل العقب الداخلي, ويكون الفضلة بالنعل من برا فتستريح الدابة وتعود ازياج الحافر من داخل ويعود الى معتاده ويبرأ باذن الله
آخر :
أن ترى من علامات ايضافية: ان يدعس على طرف مقدم الحافر .
ومن علاجة : نسف الحافر نسفا جيدا ثم يعمل له مسامير م****ة في مقدم النعل مضروبة اربعة مسامير تكون من جنس النعل مضروبة فيه ثم ينعل انعالا جاري العادة بمساميره
المعتادة فانه يبرأ براء تاما إن شاء الله.

* بيت السبق :

- سببه: اختلاع في الورك من نزول حفرة ونزعها بقوة أو نزوله من تقل صعب فتأخرت
رجله أو تقدمت أو غير ذلك فينفك وركه.
- علامته : أن يعرج من إحدى رجليه ويرفعها، ويعلقها وتنكسر نفسه ويقل نشاطه.
- وعلاجه: أن يؤخذ زفت مذاب، رطل في أوقية شمع يجل الجميع بالنار، حتى يذوب ويختلط اختلاطا جيدا، ثم ينزل عن النار ويبرد قليلا ويجعل على خرقة بعود ويلزق على المكان الأليم يوما واحدا فهذا كي بلا ضرر، فإن استراح باللزقة، وإلا فيعيد عليه ثانية وثالثة، فإن برأ واستراح فهو المطلوب منه، وإذا أراد حل اللزقة تطل السليط الحار حتى يسترخي ويحلها برفق، فإذا كانت الفركة قوية ولم تبرأ في الزفت فيكوى بالنار على موضع الألم بالمكوى المقدم ذكرها في باب جرد العظم، كما شكل الشبكة المصورة في الباب المذكور، فإن يبرأ إن شاء الله تعالى فافهم ذلك.

* التخشب :
- علامته: الورم والتصلب، وإذا لمس الورم بالأصبع غطست الأصبع ، ويصيب القوائم .
- سببه: أن يدخل الأسطبل أثر التعب أو الجري فيوقف ولا يسير.
- علاجة : أن يؤخذ القمه (فاجي الأرض) وهو شجر يطلع في الأرض بنجد ذات أصابع حمر وبيض فيدعك الجميع ويلطخ بهما يد الفرس ورجلاه. وحست يبلغ العدم ثم سيره أوقاتا فهو يزول، فإن كان في اليدين تخشب قوي يابس ولا يغطس فيها الأصبع، فيكوي في كل يد قضيبين من باطن اليد وظاهرها طولا، قدر نصف شبر بالمكوى، المقدم ذكرها في باب جرد العظم والكي يكون في طول الرجل والله تعالى أعلم.

* الشظاة في يد الفرس :

- أعراضة : وهو أن يطلع في يدي الفرس أو رجليه أو بعضهما عظمان صغيران
في باطنهما.
- سببه: أن ينقص من عظم الساق من المجرى القوي أو من صدمة حجر بقوة فينقلب
على يديه أو رجليه ويحدث في بعضهما عظما مثل حبة الكين خارجه أو أصفر وهي قوية
بقوة العظم، وقد يكون محدد الرأس قائم إن لم يتديارك كبر وصعب علاجه وعرجت الدابة
من ذلك.
- علاجه: أن يكوى العظمان الخارجان، إن كانا اثنين أو أكثر أو أقل بالمكوى الذي تقدم ذكره باب جرد العظم كيا لطيفاً من غير طرق ويكون الكي فوق وفي طوله وطول الرجل
فإنه يبرأ بإذن الله تعالى.

* مرض الرهصة :
وهو رطوبة الموضع والزبل، والبول أو ضعف الدابة وإلقاء العلف عليها والحسيك فيظهر فيها الرهصة اثر الهزال الذي كان فيها وخروجها جيد للدابة .
- سببة : وقد يكون من محسة حجر فيتألم الموضع منها ويترهص .
- علامتها : ماتقدم ذكره من رفع الدابة يدها والعراج، وخروج القيح والتألم.
- علاجها: أن ينسف الحافر بالمنجل حتى يبين له موضع الرهصة، ويقع على القيح فيخرجه بسكين حادة الرأس معوجة حادة من الجانبين فيقوم موضع الرهصة، ويخرج مافيها من القيح حتى لايبقى فيها شيء، ثم يأخذ سمنا أو قيتان وكف نخالة البر وخمس رؤوس ثوم فيرخى بالثوم ويعضد بالسمن والنخالة ثم يغلى على النار غليا جيدا ثم يوقح الحافر به وهو حار جدا في أثر خروج القيح والدم هكذا يفعل ثلاث مرات وأربعة في كل يوم مرة حتى يستريح ويربط على الحافر بلباد أو جلد شغل السفره لئلا تبرد يده ولاينشف موضعه ولايكون فيه رطوبة فأنه يبرأ إن شاء الله تعالى .

* مرض الطابق (انخلاع الحافر) :
- سببه: ان يرتفع في أوقات الامطار الكثيرة فيكون حافره دائمة في الماء فينخلع الحافر.
- علامته: أن يكون الماء ينشف في موضع الشعر فوق الحافر وديما. مثل الانخلاع فيتسجع الحافران من دلك وينخلع الحافر، فإذا انخلع فلا يعالج فانه لايأتي منه شيء ولاينفع فيه علاج.
- علاجه: قبل انخلاع الحافران يؤخذ من العفص والزاج المدقوقين فيحش بهما موضع خروج الماء منه ثم يقطر القطران الحار الثخين فوق العفص والزاج حتى يلزق ثم يأخذ قطعة طويلة من الية سمينة كثيرة الدهن بمقديار ماتلتوي على الشعر حتى يلتوي طرفاها، ثم يربط بخرقة بشيء يمسك على الالية فينزل الدهن الى رأس الحافر، ويلين الموضوع ولايتشقق ولايستسقى بالدهن، ويمنع خروج الماء ويحصل من العفص والزاج تصليب المشعر ويتقوى الحافر إن شاء الله تعالى.

* ضيق حافر الفرس :
- سببه: حادث يحدث له.
- علامته: ان يضيق الحافر ويجتمع من اطرافه وتعرج منه الدابة.
- علاجه: ان يكشط الحافر بسكين حادة من اليمين او اليسار طولا من الجانبين كلها، ثم يعرك عركاً قوياً حتى يخرج جميع ما فيه من الدم ثم يأخذ من الالية قطعة طويلة مدقوقة بقدر ما يدور على المشعر جميعه.

* حمرة الماء :
- أعراضه : ثقل الخطوة بسبب شدّ الأكتاف ، وتداخل القوائم قليلا دون درجة التشابك ، ودخول خواصرة .
- سببه : أن يكون تعبان ومجهد وحار فيكون منتفخ العروق ، ويقف ويريّح فجأة ويشّرب الماء بكمية كثيرة وذالك قبل أن يعطى فترة كافية كي يقاد فيها ويبرّد ويرتاح .
- علاجه : يسير ساعة ثم يسقى من عصير البصل أربعة أرطال و بعدها من السليط رطلين ، وهو نافع بأذن الله .
وهناك الحمر القاطع وهو أخطر ونفس السبب السابق ويزيد علية الأكل ايضا ، وتتشبّك فية القوئم بشدّ وله طريقة علاج مختلفة .

* السرطان :
- اعراضه : أن ترى في يديه أو في رجليه أو في بعضهما نتوءا زايدا عند المشعر ، واذا لمس باليد آلم الجواد وهو يزداد نتوء أو يعرج منه الجواد ان لم يتديارك بالعلاج .
- سببه : ماينصب اليها من العروق أو صدمه من حجر أو سواها .
- علاجه : في بداء خروجه أن يخرج المبضع فيشق شقا صغيرا ثم يدرج في لأثر المبضع بعد خروجه مسلّة حتى تبلغ موضع الماء ، وتكون مسلّة في ذالك المكان مع حرارتها ، يذوب ذالك الماء ويخرج في أثرها جميعة ثم يجلب مابقي منه ، فاذا قد تنظف أخذ قطعة من زفت وأذابها بقليل من شمع أصفر ثم يلزقة على الموضع المجروح ، ويمسك بالمشاق والصوف الأبيض فاذا أراد حلّة فيضل علية الصليط الفاتر ، فانه يبرأ إنشاء الله .

************************************************** ************************************************** *************************************************

الإصـابـات الريـاضـية
* الــوتـــر :
- أعراضه : يبدأ بحرارة ، ثم تورّم ، ويضلع منها الجواد اذا كانت الاصابة قوية .
- سببة : اما ضرب الوتر من القوائم الاخرى ( اللطش ) ، وذالك يحدث غالبا أثناء العدو السريع مع اضطراب الجواد وعدم ثبات خطوتة وتركيزة بسبب قل الخبرة أو بسبب الانهاك والتعب .
- علاجه : من الأفضل حلاقة منطقة الوتر ، ثم استخدام المبرّدات ( الثلج ) على موضع الوتر ولمدة لا تقل عن (10) د ، بعدد ( 3) مرّات في اليوم ولمدّة ( 5) أيام ولا يقاد الجواد ولا يخرج من البايكة ولا يوضع في البادوك أو في الأماكن الواسعة للحد من حركة الجواد ، ومنع الحبوب بأنواعها في عليقتة أثناء فترة الايصابة الى أن يخف منها ، ثم بعد المرحلة السابقة تعد له اللبخة بالمقادير التالية :
( كأس من النخالة + بيالة طحين برّ + فنجال من الكركم ( الهرد ) + فنجال من الملح الناعم ) ، تخلط بالماء لتكوّن عجينة جاهزة للاستخدام ، وبعد غسل المنطقة وتنظيفها ، توضع اللبخة على الوتر وتلف برباط ضاغط دون شدّ ، ليكون هذا صباحا وتفك وقت المغرب وتغسل وتعاد العملية في صباح اليوم التالي ، لتستمر فترة العلاج الاخيرة الى مدة ( 21 ) يوما .
ويجب أن يخلد الجواد للراحة فترة العلاج والفترة التي تليها مدة لا تقل عن ( 5 ) أشهر ، ليكون فيها الشهرين الأخيرين قيادة للجواد فقط يوما بعد يوم ، وبعد ذالك يركب ليدرّب سيرا ( مسار ) فقط ، ويكون ذالك على الأرض الصّلبة ولمدة لا تقل عن ( شهر ) وكل ما زاد صار أقوى للوتر وأضمن لبرئة ، واذا أتضح ذالك عن طريق متابعته ، يدخل علية مراحل العدو الاخرى بطريقة مرحلية متدرّجة

* الـتـّرهـل :
- أعراضه : ورم يكون في المنطقة المحيطة بالوتر ، ويكون ملمسه قويا وليس طري وهو مايفرّقة عن المويات .
- سببة : اجهاد الجواد في التدريب بأكثر مما هو مستعد له حتى ولو كان ضامرا ليس ضمور الجاهزيّة .
- علاجه : وضع القوائم في الماء الدافئ والملح لمدة لاتقل عن ( 10 ) د بعدد ( 2 ) في اليوم صباحا ومساء ، مع التقيّد بتدريبات المسار على الأرض الصلبة حتى يخف الورم ، وبعدها يقلل الجهد التدريبي عن السابق الذي تسبب في اصابة الجواد .

* الـمـويـات :
- أعراضها : ورم يعلوا سطح الرمّانة ويرتفع الى أن يصل منطقة أسفل الوتر ، ويكون ملمسه طريا بعكس ملمس التّرهل الذي يكون قويا وهذا ما يفرّق بينهم .
- سببها : الضغط على الجواد أثناء الاعداد والتدريب بطريقة مفاجئة دون تدريج مدروس ويكون فيها الجواد مثقل بالسوائل والدهون ( عدم ضمور ) .
- علاجها : التقّيد بتدريبات المسار على الأرض الصلبة ، مع استخدام أحد الأدوية الحديثة وهو دهان تدلك به المنطقة المصابة دون الحاجة للرجوع للطب الشعبي في هذه الحالة ، وتستمر فترة العلاج هذه الى أن يخف الورم وتنشف المويات وهي تقريبا تصل الى
مدة ( 10 ) أيام .

* الـرّهـصة :
- أعراضها : ضلع الجواد من احدى قوائمه ، وعند النظر في باطن الحافر يمكن أن لاتجد الأثر وهذا اذا كانت الايصابة طفيفة ، ويتم التأكد منها عن طريق الضغط بابهامين اليدين على بطن الحافر فان جض الجواد منها فهي الايصابة ولا فهي اصابة اخرى ، اما اذا كانت الاصابة قوية فيتضح الاثر بوجود حمرة مكان الرهصة .
- سببها : أن يطأ الجواد باحدى قوائمه على حجر ولم يستطع يتحاشاها بارخاء قائمته عندما أحس بها كما هو المعتاد منة عندما يتمكن من ذالك .
- علاجها : بعضها يكون خفيفا ويضلع منها الجواد قليلا لدقائق معدودة اثر حرارة الكدمة ، فلا يحتاج لها علاج بل يسيّر الجواد قليلا ثم تفك منة باذن الله تعالى ، وبعضها يكون متوسطا فتاخذ من اليومين الى الثلاثة أيام ، ويكون علاجها بوضع القدم في ماء دافئ وملح وزيت الزيتون لمدة لا تقل عن ( 10 ) د بعدد ( 3 ) مرات في اليوم ، ولمدة ( 3 ـ 4 ) أيام . أما القوية فهي تطول عن ذالك فقد تصل الى ( اسبوع ) أو تزيد وهي حاله نادرة لتحاشي الجواد الوقوع بها بفطرته ، وتتبع الطريقة السابقة لعلاجها مع اطالت أيام العلاج اذا لم تبرأ ، فانه نافع باذن الله تعالى .

* الـجـفـاف :
- أعراضه : يتضح لنا الجفاف عند سحب جلد الرقبة ، وكل ما يكون السحب من أعلى يكشف بداية الجفاف في مراحله الأولى ، والمقياس الذي نعتمد بة هي منطقة الوسط ، ويجب أن تكون رقبة الجود معتدلة عند السحب ، فنلاحظ عند فك الجلد بعد سحبة لايرجع الى وضعة الطبيعي وبالسرعة الطبيعية له ، وكل ما تأخر في رجوعه أعطانا مقياسا لدرجة ارتفاع الجفاف ، ومعيار الاصابة المتأخرة في الجفاف اذا تجاوز وقت رجوع الجلد بعد سحبة أكثر من(10)ث.
- سببة : ندرة السوائل في الجسم نتيجة افرازاتها عن طريق العرق أثناء الجهد القوي والمستمر الذي يبذله الجواد . ومن أهم ما يتخلل هذه السوائل المفقودة الأملاح .
- علاجه : تعويض الجواد بالسوائل والأملاح ، والتركيز على العليقة التى تحتوي على نسبة كبيرة من السوائل مثل البرسيم الطازج والجزر والخيار . واذا كانت الاصابة قوية ومتأخرة ، تعطى الأملاح السائلة الطبية مباشرة بالدم عن طريق الوريد ، ويراعى فيها الكمية المناسبة لوضع الحالة ، وايضا يصاحبها نوع الغذاء المذكور سابقا .

* الـحـفــا :
- أعراضه : تشققات تكون في الجهة الخلفية من أسفل الحافر ( الكعب ) ومن الممكن تدمي اذا كانت قوية وتتضح لنا عندما نرى الجواد يخطي خطوته ببطء وحذر .
- سببه : احتكاك الكعب بالارض كثيرا وتعرضه للاحجار وهي منطقة طرية لاتتحمّل الاحتكاك ، ومن الطبيعي أن لايكون الكعب يتعرّض للاحتكاك وهي تحدث نتيجة عيوب في التبطير ، أو تدريب الجواد بدون حذوه على أرض وعره .
- علاجه : الماء الدافئ والملح وزيت الزيتون توضع في الاناء وتوضع القوائم لمدة لاتقل
عن ( 10 ) د بعدد ( 2 ) في اليوم ، ولمدة ( 3 ) أيام ، ويفضّل أن لايتحرّك فيها الجواد حتى يبرأ باذن الله تعالى .
ويمكن استخدام بعض الدهانات مثل الفازلين ومراهم الجروح ، وعند استخدامها يصلب الجواد على أرض صلبه ( الصّبة ) ولمدة ( 15 ) د ، كي ينفذ الدواء دون أن يختلط بالاتربة والأوساخ .

* الـعـظــم :
- أعراضه : نتوء في العظم ويظهر في الجوانب الداخلية لقوائم الجواد ، ويضلع منها الجواد اذا كانت قوية .
- سببه : ضرب ( لطش ) أحد القوائم بعظم الاخرى فتضعف فتفرز سائل من داخل العظم الى الخارج تحت الجلد فيبرز كورم صغير ويكون في بدايته طريا ثم يبدأ ينشف ويتصلّب كالعظم ، وغالب مايكون السبب لهذا هو سوء التغذية وهي صغيرة وأهمها ضعف الكالسيوم .
- علاجه : من الضرورة أن يكون العلاج في بدايته وهو مايزال طريا قبل أن ينشف وأسهل علاج له الكي، لان له طرق علاج اخرى أصعب جهدا وتكلفة كاجراء العمليات واستأ صال الورم .


منقـــــــــــــــول









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-02, 11:12   رقم المشاركة : 219
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 امراض الخيل وطرق علاجها


خناق الخيل:-

وهو مرض حاد يصاب الحصان خلاله بخمول وارتفاع في درجة الحرارة (40°م)، كما تقل شهيته على الطعام، مع التهاب الغشاء المخاطي ورشح من فتحتي الأنف ويكون أثناء ذلك لون المخاط أخضر أو أخضر مصفر لزجاً سميكاً. ويتبع ذلك تورم مؤلم في غدد الفك الأسفل اللمفاوية وبعد 3 أيام يزول الورم، بعد فتحه من تلقاء نفسه أو خلال عملية جراحية تخرج منه الصديد والقيح الغني بالجرثوم السجي المسبب للمرض.
وبمجرد انفجار هذا الخراج أو فتحه تهبط تهبط درجة الحرارة ويعود الحيوان إلى نشاطه المعتاد. يمكن الوقاية من هذا المرض بعزل الحصان المصاب فوراً لمنع انتشار المرض وحقن الخيول السليمة بلقاح خاص ضد المرض وتنظف المعالف والاسطبلات من الإفرازات الصديدية، كما يخصص لكل حصان إناء لشربه الخاص.

مرض السقاوة: -
وهو مرض معدٍ خاص بالخيول، ويمكن أن ينتقل إلى الإنسان عن طريق الحيوانات المصابة.
وأعراضه لا تظهر إلا بعد استفحال المرض بالحصان. فيصاب بالهزال، وارتفاع بدرجة الحرارة، وإدرار للبول باستمرار، وكذلك رشح مزمن مصحوباً بتورم بارد بغدة الفك الأسفل الليمفاوية.
وقد يأخذ هذا المرض سيراً حاداً، فتعتري الحيوان رعشة، وارتفاع في الحرارة كما قد تظهر خراجات تحت الجلد، ثم ينفق الحصان بعد أيام قليلة.

مرض التيتانوس أو الكزاز:-
أعراض هذا المرض
تظهر بتشنج كافة العضلات التي تبدأ غالباً في الرأس، وأحياناً في القسم الخلفي من جسم الحيوان، ثم يتطور بسرعة أو ببطء.
وبسبب تشنج عضلات الرأس تبدأ صعوبة المضغ أثناء تناول الطعام، وكذلك سيلان اللعاب، ثم يتبع ذلك تشنج عضلات الأذنين وكذلك العينين فالأنف ثم عضلات البلع. أما تقلص عضلات الرقبة والظهر والذنب فيسبب للحيوان وضعاً مستقيماً جامداً يجعل الرأس والرقبة والظهر في استقامة واحدة، وأحياناً تشنج الرقبة.
والظهر بقوة إلى الخلف، ونادراً إلى الأمام والأسفل أو إلى الجانب.
ويحتفظ الحصان خلال فترة مرضه بشهيته. إلا أنه لا يستطيع المضغ، أو البلع أما الحرارة والنبض فهما في بادىء الأمر عاديان، ولكنهما يسوءان في النهاية فتصل الحرارة إلى 42 ــــ 43° قبل الموت مباشرة.

الوقاية من هذا المرض:-
تكون بإكساب الحصان للمناعة ضد هذا المرض على النحو الآتي:
في حالة انتشار المرض في أعداد معينة من الخيول، تحقن جميع الخيول بالتوكسيد، وهذه الحقنة تبقى سارية المفعول لمدة سنة كاملة، وعلى هذا الأساس تصبح حقنة التوكسيد واجبة كل عام مرة واحدة. هذا إذا لم تكسبه الحقنة الثانية المناعة مدى الحياة من هذا المرض.
وعند بلوغ المهور عمر خمسة أو ستة أشهر تعطى حقنة التوكسيد حقناً تحت الجلد، وذلك للوقاية العامة.
ــــ ويمكن أن يكتسب الحصان مناعة ضد هذا المرض إذا أعطيت الفرس حقنة التوكسيد في الأسابيع الأخيرة من فترة الحمل.

علاج مرض التيتانوس أو الكزاز:-
لعلاج هذا المرض نتبع الخطوات التالية:
1 ــــ قتل الميكروب المسبب للمرض وذلك بحقن الحصان بالمضادات الحيوية خاصة البنسلين مع حقن التوكسيد المضاد.
2 ــــ معادلة السموم: ويتم ذلك بحقن السيروم المضادو بجرعات كبيرة كل 24 ساعة لعدة أيام، وتقسم الجرعات لحقنها في الوريد ثم في العضل ثم تحت الجلد.
3 ــــ إرخاء العضلات المتقلصة. والغاية من ذلك تفادي موت الحيوان اختناقاً وحفظ العضلات في حالة ارتخاء حتى يمكن معادلة التوكسيدات.
ويستخدم في ذلك المهدئات المختلفة حقناً بالوريد، وفي المفصل، كما يمكن استخدام بعض الغازات المخدرة.
4 ــــ العلاج التدعيمي: في حالة وصول الحيوان إلى الحالة الحرجة التي يصعب عليه فيها الأكل أو الشرب، يلجأ إلى التغذية بواسطة اللي المعدي وحقن المحاليل الغذائية ومحاليل الملح.
5 ــــ تنظيف الجرح بعد تحديد مكانه وحقنه بالتوكسيد المضاد حول الجرح.
وفي جميع الحالات يجب وضع الحصان في مكان هادئ مظلم مع وجود فرشة لحمايته من الإصابة.
عن طريق تناول طعام أو شراب ملوثين. وهي كثيرة الحدوث على ظهر السفينة عند الحيوانات المشحونة وتكمن خطورة هذا المرض في المهاجمات الثانوية التي تشمل المكورات السبحية والمكورات العنقودية، والباستريلات، عصيات القيح الأزرق.

أعراض المرض:-
ــــ بعد انقضاء فترة الحضانة التي قد تصل إلى 30 يوماً، تبدأ الأعراض بحمى وتسارع في النبض وتغير طفيف في التنفس.
ــــ في المراحل الأولى تكون الأعراض بسيطة لدرجة أنها قد لا تلاحظ، ولذلك قد يوضع الحيوان في ظروف سيئة، أو يستخدم لأعمال مجهدة، مما يساعد على إمكانية حدوث إلتهاب رئوي شديد، وبالتالي تظهر على الحيوان بعد أيام قليلة أعراض تنفسية قاسية (سعال رطب مؤلم، صعوبة في التنفس، سيلانات أنفية مصلية، مصطبغة بالدم، ويبدو الخمول على الحيوان جلياً، وترتفع درجة حرارته ويتوقف عن تناول الطعام.
ــــ يزداد في البداية الحفيف الحويصلي، ثم يختفي، ويسمع بدلاً عنه خراخر رطبة وفي النهاية تختفي الأصوات التنفسية، باستثناء أصوات خشنة ناتجة عن القصبات، كذلك يمكن في بداية الحالة أن تسمع أصوات احتكاك صادرة عن غشاء الجنب.
ــــ في حال ظهور روائح تنفسية كريهة جداً هذا يدل على حصول الغنغرين في الرئة.
ــــ عند إجراء المعالجة في الوقت المناسب يحدث شفاء تام في غضون 7 ــــ 10 أيام. ولكن التكهن في الحالات الشديدة صعب ولا سيما بعد حدوث حالة الغنغرين.
العلاج:-
بداية يعزل الفيروس، ثم يعمل على عزل المهاجمات الفيروسية بالمضادات الحيوية مبكراً على أن يصاحب ذلك إجراء اختبارات الحساسية، للمهاجمات الثانوية الجرثومية لمعرفة انجح الأدوية. (أهم الأدوية البنسلين مع الستربتومايسين).


************************************************** ************************************************** ******************************

مرض الأنيميا المعدية والفيروس المسبب له:-
ليس لهذا المرض علاج فعّال. لذلك تتخذ الإجراءات التالية:
1 ــــ إعدام جميع الخيول التي تثبت إصابتها بالمرض.
2 ــــ عزل الخيول المعرضة للعدوى، وفحصها مخبرياً حتى تثبت سلامتها وعدم نقلها للفيروس المسبب للمرض.
3 ــــ يعزل الحيوان مدة 45 يوماً مع تسجيل درجة حرارته مرتين يومياً.
4 ــــ القضاء على الحشرات والذباب.

مرض السالمونيلا المجهضة:-
للوقاية من هذا المرض تقوم بما يلي:
1 ــــ منع حدوث المرض، باستخدام الجرثوم الخاص بهذا النوع من السالمونيلا، تعطى للفرس الحامل في الشهر الرابع، والخامس من الحمل. وينصح بإعطاءها جرعة ثانية في الشهر التاسع.
2 ــــ في حالة حدوث الإجهاض وثبوت الإصابة بهذا المرض يجب القيام بما يلي:
أ ــــ عزل الأحصنة المصابة لفترة محددة حتى يموت الفيروس فيها.
ب ــــ التخلص الصحي من الجنين المجهض، والأغشية الجنينية لأنها مصدر للعدوى.
جـ ــــ تطهير المكان الذي تمت فيه الولادة تطهيراً كاملاً، وحرق مخلفات الولادة. (الفرشة وباقي الأدوات).

إلتهاب الدماغ والنخاع الشوكي الفيروسي:-

وهو مرض معد، يصيب الخيول، ويتميز بالتهاب المخ والنخاع الشوكي ويؤدي ذلك إلى ضعف وفقدان الحس، تهيج، شلل، ونسبة نفوق عالية.
وسبب هذا المرض فيروس من مجموعة فيروسات الأربو، ويوجد للفيروس ثلاث حشرات شرقية وغربية وفنزويلية، وتعتبر الشرقية أشد الحشرات ضراوة حيث تصل نسبة النفوق فيها إلى حد 90%.
وينتقل هذا المرض بواسطة البعوض والقراد والجرب وقمل الدجاج وغيرهم من ماصات الدم الحشرية.
كما تنتقل العدوى أيضاً، بالاتصال المباشربين الحيوانات السليمة والمريضة وتعتبر الطيور البرية هي المصدر الرئيسي للعدوى، ومنها تنتقل الحشرات العدوى إلى الخيول والإنسان

التهاب الدماغ :-
وهو مرض معد، يصيب الخيول، ويتميز بالتهاب المخ والنخاع الشوكي ويؤدي ذلك إلى ضعف وفقدان الحس، تهيج، شلل، ونسبة نفوق عالية. وسببهذا المرض فيروس من مجموعة فيروسات الأربو، ويوجد للفيروس ثلاث حشرات شرقية وغربية وفنزويلية، وتعتبر الشرقية أشد الحشرات ضراوة حيث تصل نسبة النفوق فيها إلى حد 90%. وينتقل هذا المرض بواسطة البعوض والقراد والجرب وقمل الدجاج وغيرهم من ماصات الدم الحشرية. كما تنتقل العدوى أيضاً، بالاتصال المباشربين الحيوانات السليمة والمريضة وتعتبر الطيور البرية هي المصدر الرئيسي للعدوى، ومنها تنتقل الحشرات العدوى إلى الخيول والإنسان.

أهم العوامل المهيئة للمرض:-
ــــ كلما كانت حالة الحيوان العامة جيدة، كلما ازدادت مقاومة الحيوانات للمرض وأمكن الشفاء عند حصول المرض
ـــ مكان السكن يلعب دوراً هاماً، فالسكن النظيف غير المحتوي على الحشرات يساعد على عدم انتشار وانتقال العدوى والعكس بالعكس.
ـــ تكثر العدوى بهذا المرض في الفصول التي تنشط فيها حشرات ماصات الدماء.

أعراض هذا المرض:-
ـــ تتراوح مدة الحضانة ما بين 1 ــــ 3 أسابيع وتبدأ بحمى تستمر حوالي 4 أيام.
ـــ يرافق الحمى خمول، وفقدان شهية وإمساك، ثم يرقان.
ـــ تبدأ الأعراض العصبية بفقد التوازن، واضطراب الحركة، وشلل الشفاه، والبلعوم، والمثانة، والقوائم الخلفية ثم يسير الحيوان في دائرة، واضطراب الروية عنده ثم عمى، ما يؤدي إلى اصصدام الحيوان بكل ما يقابله من أشياء.
ـــ يحدث أحياناً تهيج شديد، وفرط حساسية، تشبه في بعض الحالات السعار الهائج وتظهر على الحيوان حركات عضلية كإرتجاف الكتف، وغالباً ما ينتصب القضيب.

ـــ يتبع ذلك فقدان الحس، وشلل أو لا يستطيع الحيوان رفع رأسه، ويحاول أن يستند إلى الأشياء الثابتة، وأن يلقي بثقله على قوائمه الأمامية.
ـــ يدوخ الحيوان كثيراً، ويسقط أرضاً، ويقوم بحركات عنيفة وسريعة بقوائمه، ثم تنخفض درجة الحرارة إلى معدلها الطبيعي ودون ذلك ثم يموتالحصان.

العلاج:-
ـــ يعالج الحيوان باستخدام المصل العالي المناعة، ويعتبر العلاج الوحيد المؤثر، ويعطى بجرعة 500سم3.
ـــ يجب إطعام الحيوان طعاماً مغشذياً ومليناً، بواسطة اللي المعدي
وللوقاية والتحصين منه يستعمل لقاح يحتوي على الحشرة الشرقية، أو الغربية أو كلتيهما ويعطى اللقاح داخل الأدمة على جرعتين بفاصل أسبوع فتحمي الحيوان لمدة سنة كاملة

أمراض القوائم أو الجهاز الحركي:-
تنشأ هذه الأمراض من أسباب داخلية أو أسباب خارجية.
أما الأسباب الداخلية فهي تعود إلى بعض الأمراض كمرض البجل الذي ينتهي بالشلل أو تكون هذه الأسباب ناتجة عن قلة التغذية.
أما الأسباب الخارجية: وأهم هذه الأسباب: الصدمات والضربات والسقوط والانزلاقات التي تؤدي غالباً إلى رضوض أو كسور أو شعر في العظم.
وينشأ عنها عرج مؤقت أو مزمن لا يعود بعدها الحيوان صالحاً للعمل.فعند التعرض لمثل هذه الحوادث يجب إيقاف الحصان عن العمل، وإخبار الطبيب المختص --
أهم الأمراض التي تصيب القدم والحافر
قشب الرسغ:-

وهي شقوق تحدث في منتهى الرسغ، وتحصل إمامن قلة النظافة أو من مكوث الحيوان في مكان رطب، أو من احتكاك الرسن بالرسغ وغيرها...للعلاج من هذه الإصابة يجب إزالة السبب أيا كان ثم قص الشعر حول الشقوق وتنظيفها من الأوساخ والأقذار ثم دهنها يومياً بمحلول أزرق الميتلين، أو بأحد المراهم الملينة حتى الشفاء.
مسمار الطريق:-
وهو جسم غريب يدخل في ضمن القدم، بعد أن يثقب خلف الصحن، أو النسر، وينشأ عن عرج شديد. وفي هذه الحالة يجب سحب هذا الجسم من الحافر، ثم يغسل بالماء الفاتر، وإن ظل العرج على حاله يعلم الطبيب البيطري.

تفسخ النسر:-
النسر المتفسخ أو المتعفن، ينسلخ عن لحم القدم، لا سيما من أسفل قعر الحافر، وينشأ عنه تقيح أسمر شديد الرائحة، وينبغي على صاحب الحيوان عند ظهور هذه الأعراض أن يفتح جيداً ما بين شعبتي النسر، وأن ينزع الظلف المنسلخ، ويغسل الجرح بماء فاتر، ثم ينظف بإحدى المواد المطهرة وإذا شفى النسر يطلى بالقطران وخصوصاً جانبي قعره، ويجب ملاحظة النعل بأن لا يكون ضيقاً، أو ضاغطاً على النسر

الإصابة بالديدان:-
لا بد من الإسراع في معالجة الخيول المصابة بالديدان لتخليصها منها تماماً بأسرع ما يمكن. لأن كل التغذية التي تتم للحصان المصاب بهذه الديدان تذهب سدى وتساعد على تكاثرها.
وأكثر هذه الديدان ضرراً بالحصان هي:

الديدان الماصات الدماء:

وهي تستطيع غزو معظم أعضاء جسم الحصان ولا تقتصر على الأمعاء والمعدة فقط.
الدودة الشريطية:
تعيش هذه الدودة في الأمعاء، وتتداخل بشدة مع تغذية الحصان فهي تعيش على الطعام والغذاء المقدم للحصان. وبالتالي، فإن الحصان المصاب بالدودة الشريطية يعاني من نقص في البروتين والحديد، إضافة إلى أن هذه الدودة تعمل على تهيج المعدة وتغير من عصاراتها وإفرازاتها.

دودة الأسكاريس:-
وهي تهاجم الخيول الفتية خاصة، وتعيش بشكل رئيس في الإمعاء، وداخل المعدة لامتصاص الطعام المهضوم.

ــــ وتتم معالجة هذه الديدان بإعطاء الحصان لأدوية خاصة لكن دودة. وذلك بعد القيام بتحليل بسيط للبراز للتعرُّف على نوع الدودة المصيبة، أو من خلال مشاهدتها بالعين المجردة كاملة في البراز.

ولا بد من القول بأن وجود الديدان في الجهاز الهضمي يساعد ويهيج الأنبوب الهضمي الأمر الذي يسبب القولنج عند الحصان. وفي حال التراخي بالعلاج يشتد المرض حتى يصل الأمر إلى درجة الخطورة القصوى التي من شأنها أن تقضي على الجواد. وهناك نوع من الديدان تستوجب القضاء عليها حال ظهورها نظراً لخطورة أمرها على حياة الحصان

الجروح الناشئة عن أجهزة السرج:-
تنشأ هذه الجروح من جراء احتكاك أطراف السرج بجسم الحصان، بسبب عدم مطابقة السرج لصهوة الحصان، أو عدم شده شداً محكماً، أو عدم معرفة الخيال المبادئ الأوليةئ لركوب الخيل. وهذه الجروح إما أن تكون مفتوحة، أو مغلقة، والجروح المغلقة هي التي تسمى بالرضوض وتعالج الجروح المفتوحة كبقية الجروح بمحلول أزرق الميتلين يومياً. وتصلح أجهزة السرج أو تستبدل. وفي حالة الرضوض تستخدم الكمادات الساخنة للعلاج، أو المراهم التي يدخل في تركيبها الزئبق. وفي مختلف الحالات يجب إيقاف الحصان عن الخدمة ومنحه الراحة اللازمة حتى الشفاء
المغص:-
هو كل ألم باطني مهما كان منشأه وموضعه، ويمكن تمييز المغص الحقيقي الذي سببه الجهاز الهضمي والمغص الكاذب الذي سببه خارج الجهاز الهضمي، كالكبد، والكلية، والمجاري البولية.
أحياناً تكون الإصابة بالمغص خطرة جداً، لذلك يجب اتباع طرق الوقاية العامة.
أعراض المغص:-
من أهم هذه العوارض الألم الذي يكون خفيفاً فيظهر على الحيوان علائم القلق فتراه يضرب على الأرض بأقدامه وينظر كثيراً إلى خاصرته، ويتوجع ويتقوس ظهره، وفي بعض الأحيان يتوقف التبول أثناء نوبات المغص.
ويسرع التنفس في بعض الأحيان أو يكون طبيعياً، كما يسرع النبض إذا كان المغص شديداً، ويبقى قوياً إذا كان المغص مائلاً نحو الشفاء، أما إذا ضعف المغص فهذا نذير الموت. وقد يتعرق الحيوان جزئياً أو كلياً.
وتعود أسباب هذا المرض إلى عدم مراعاة القواعد الصحية (كإعطاءه دفعات غذائية غير منتظمة أو غير جيدة التوزيع).
ويعالج الحصان المريض بالمغص بوضعه في مكان متسع لا يوجد فيه نتوءات، والامتناع عن تركيض الحصان، كما يجب فرك خواصر الحصان بزيت الزيتون والتربنتين بنسبة 2 ــــ 3 وتغطية جسم الحصان

الوقاية من الإصابة بالأمراض الطفيلية:-
تشمل الوقاية أربع نواحي أساسية هي:
العناية بالقطيع تشمل العناية بالقطيع عدة إجراءات مهمة وهي:
ـــ الفحص الدوري للخيول، وبمجرد الانتباه، يجب عزل المشتبه به.
ـــ تحديد نوع الطفيل عن طريق البويضة، وعلى أساسه يجري العلاج.
ـــ تطمير الخيول في فترة متأخرة من الليل.
ـــ حك قوائم الخيول باسفنجة مبللة بالكيروسين للقضاء على بعض هذه الحشرات وبالنسبة للمهور فيراعى ما يلي:
ـــ يتأكد من خلوها من الطفيليات بإعطائها العقاقير المضادة.
ـــ التأكد من نظافة حلمات ضرع الأم.
القضاء على هذه الطفيلييات
ويتم ذلك بالإجراءات التالية:
أ ــــ قطع دورة حياة الطفيل في أضعف نقطة.
ب ــــ استخدام المستحضرات الطبية لمكافحة العوامل الوسيطة لبعض أمراض الدم.
جـ ــــ التخلص من الحيوانات الشاردة التي تتواجد في المزارع لأنها من مصادر نقل المرض.
د ــــ مكافحة القراد والذباب برش المبيدات.

التخلص الصحي من المخلفات:-
أ ــــ نقل المخلفات والفرشة المبللة يومياً إلى مكان بعيد.
ب ــــ رش هذه المخلفات بالمبيدات، ويفضل إحراقها بالنار.

العناية بالاسطبلات:-
وهي من الأمور المهمة جداً، ويراعى في ذلك:

أ ــــ إزالة الفرشة يومياً.

ب ــــ تطهير الاسطبلات بالمعتصمات (مع الانتباه لعدم تلويث المعالف ومشارب الماء

السرطان :-
اعراضه : أن ترى في يديه أو في رجليه أو في بعضهما نتوءا زايدا عند المشعر ، واذا لمس باليد آلم الجواد وهو يزداد نتوء أو يعرج منه الجواد ان لم يتدارك بالعلاج .
سببه : ماينصب اليها من العروق أو صدمه من حجر أو سواها .
علاجه : في بداء خروجه أن يخرج المبضع فيشق شقا صغيرا ثم يدرج في لأثر المبضع بعد خروجه مسلّة حتى تبلغ موضع الماء ، وتكون مسلّة في ذالك المكان مع حرارتها ، يذوب ذالك الماء ويخرج في أثرها جميعة ثم يجلب مابقي منه ، فاذا قد تنظف أخذ قطعة من زفت وأذابها بقليل من شمع أصفر ثم يلزقة على الموضع المجروح ، ويمسك بالمشاق والصوف الأبيض فاذا أراد حلّة فيضل علية الصليط الفاتر ، فانه يبرأ إنشاء الله .

طاعون الخيل الأفريقي (مرض النجمة) African Horse Sickness:-
يعتبر مرض النجمة من أخطر الأمراض التي تصيب الفصيلة الخيلية ( الخيول, البغال, الحمير, حمر الوحش) كما تحدث الإصابة في بعض الأنواع الأخرىمثل الجمال والكلاب بعد تناولها لحم حيوان مات من جراء الإصابة بهذا المرض. يعتبر مرض النجمة من أخطر الأمراض لأن نسبة الوفيات في حال حدوث المرض كبيرة جدا حيث تبلغ70-95% في الخيول, حوالي 50% في البغال و حوالي 10% في الحمير ويسمى المرض أيضا طاعون الخيل الأفريقي وهذه التسمية نبعت من أنه يتمركز في قارة أفريقيا بصورة رئيسية, أما خارج القارة الأفريقية فقد تم تسجيل بعض الوبائيات قبل سنوات عديدة في قارة آسيا وأوروبا.

طرق إنتقال المرض:-
الوسيط الناقل للمرض (حشرات الكيوليكويدس)
هذا المرض لا ينتقل بصورة مباشرة من حيوان إلى آخر بل يتطلب إنتقاله نوع من الحشرات يسمى كيوليكويدس Culicoides قد تنقل المرض بعض أنواع البعوض كما سجل أيضا إنتقال المرض ببعض أنواع القراد ولكن هذه الطرق ثانوية لنقل المرض. كما وتساعد الأجواء الرطبة ودرجات الحرارة الدافئة على تواجد الوسيط الناقل للمرض. يمكن للفيروس ينتقل لمسافات كبيرة عبر حمل الرياح للوسيط الناقل للمرض. يتواجد الفيروس المسبب للمرض في دم وأحشاء الخيول المريضة كما يوجد في كل إفرازات الحيوانات المريضة. فترة حضانة المرض قد تكون من 7-14 يوم وهي الفترة التي يكون فيها الفيروس داخل جسم الحيوان ولكن لم تظهر الأعراض بعد على الحيوان. ولكن في بعض الحالات قد تكون هذه الفترة فقط يومين.

الأعراض المرضية:-يمكن أن يحدث المرض بعدة صور:
مرض خفيف جدا بحيث لا تظهر أعراض على الحيوان درجة حرارة الحيوان قد تصل إلى 40-40.5 درجة مئوية.
الشكل القلبي للمرض: درحة حرارة الحيول تكون 39- 41 درجة مئوية. يكون هنالك تورم في الحفرة فوق الصدغية وجفون العين, الوجه, الرقبة, الصدر و منطقة الأكتاف. يموت الحيوان خلال أسبوع.
الشكل التنفسي الحاد: درجة حرارة الحيوان تكون 40- 41 درجة مئوية, صعوبة في التنفس, كحة, توسع فتحتي الأنف مع خروج سايل رغوي منهما, إحمرار العين ويكون الموت من نقص الأكسجين خلال أسبوع من بدء الأعراض.
الشكل المختلط (من التنفسي والقلبي): حيث توجد أعراض تنفسية خفيفة وتورمات في الجسم ويكون الموت من الفشل القلبي خلال أسبوع من بدء الأعراض على الحيوان.
قد يظهر نوع عصبي (أعراض عصبية) ولكنه نادر الحدوث.
تورم الحفرة فوق الصدغية إحمرار العين وتورم الجفن سائل رغوي من الأنف
توسع الأنف مع خروج سائل رغوي صعوبة في التنفس

صعوبة في التنفس:-
الآفات المرضية:
سوائل في أغشية القلب إرتشاح عضلي
الشكل الرئوي: وجود سوائل في الرئة و التجويف الصدري مع نزيف بحجم راس الإبرة في الأغشية المغلفة للقلب
الشكل القلبي: وجود أوديما تحت الجلد وفي العضلات وهي عبارة عن سوائل جيلاتينية.
تشخيص المرض
يتم أخذ العينات اللازمة للمختبر لتشخيص المرض مع ذكر الأعراض المشاهدة على الحيوان. العينات:
دم وسيرم تم أخذه وقت الحمى.

طحال, رئة وعقد ليمفاوية.
العــــــــلاج:-عند حدوث هذا المرض لا يوجد علاج فعال شأن كل الأمراض الفيروسية.
التحصين:-يتم تحصين الخيول فقط في الدول المصابة بالمرض.

الوقاية:-
لم يحدث المرض في دولة الإمارات العربية المتحدة من قبل. ولكن هنالك إحتمال لدخول المرض إلى الدولة عن طريق خيول مصابة. لذا فإن شروط الإستيراد تقلل دخول المرض إلى دولة الإمارات إلى أقصى مدى, حيث تفحص الخيول الواردة لهذا المرض قبل دخولها إلى
مرض الدورين

Equine Influenza إنفلونزا الخيول:-
مرض تنفسي يصيب الخيول ينتشر في كل العالم ما عدا نيوزيلاندا. إنتقال المرض: ينتقل المرض بين الخيول عن طريق الإفرازات التنفسية أو المعدات الملوثة وهو مرض سريع الإنتقال.

فترة حضانة المرض:-
فترة حضانة المرض حوالي 1-3 أيام وقد تمتد إلى خمسة أوسبعة أيام في بعض الحالات النادرة.
الأعراض المرضية:-
أولا يصاب الحيوان بالحمي التي قد تصل إلى 42 درجة مئوية, تستمر الحمى لفترة أكثرها 3 أيام ثم بعد ذلك يظهر سعال حاد و جاف لا تصاحبه إفرازات وهذا العرض يميز هذا المرض. و قد يستمر هذا السعال لعدة أسابيع خاصة عند ظهور إصابة بكتيرية ثانوية. الإفرازات الأنفية تكون في البداية مائية ثم تتحول إلى صديدية.

تظهر على الخيول المصابة فقدان شهية, خمول, ضعف في أغلب الحالات. تظهر إفرازات من العيون كما و تتضخم الغدد الليمفاوية في منطقة الرأس.
أوديما في الأرجل, تصلب في الأطراف و إلتهاب الحوافر. يظهر الحيوان المصاب صعوبة في التنفس خاصة في حالة الزفير ويصاب بالإلتهاب الرئوي في بعض الحالات. الخيول المصابة إصابة خفيفة تشفى بعد 2-3 أسابيع, أما في حالة الإصابة الشديدة فقد تستمر الأعراض لستة شهور.
يعتمد الشفاء من المرض على حالة الخيول الجسدية, ويأخذ الشفاء من الأعراض التنفسية وقتا طويلا ويظل أثر المرض لفترة في الأغشية المبطنة للرئة و القصبة الهوائية مما يجعل الحيوان عرضة للإصابة بمسببات الأمراض الأخرى التي تعقد الصورة المرضية.
إلتهاب الرئة , إلتهاب القصبة الهوائية, إلتهاب الغشاء البلوري و إلتهاب الأغشية المحيطة بالقلب.

التشخيص:-
تؤخذ العينات (دم و إفرازات) من الحيوان المريض بواسطة الطبيب البيطري وترسل إلى المختبر مع ذكر كل العلامات المرضية أو التشريحية.

العلاج و الوقاية:-
لا يوجد علاج للمرض, وفي حالة الإصابة بالمرض يعطى الحيوان فترة راحة, في حالة الحمى تعطى مخفضات الحرارة, وينصح بالضادات الحيوية فقط إذا إستمرت الحمى لفترة أكثر من 3-4 أيام. تحصن الخيول ضد هذا المرض بلقاح يعطى بجرعتين بينهما من 21-90 يوم ثم جرعة بعد 6 شهور من الجرعة الثانية ثم مرة كل سنة.
لم يظهر هذا المرض في دولة الإمارات العربية المتحدة ويجب على كل من يشتبه في هذا المرض التبليغ الفوري لأقرب مركز بيطري.
Equine Viral Arteritis مرض إلتهاب الشرايين الفيروسي في الخيول
مرض فيروسي يصيب الخيول ينتشر في كل أنحاء العالم
.
إنتقال المرض:-

ينتقل المرض عن طريق الهواء عند تواجد الخيول بالقرب من بعضها أو عن طريق الإتصال الجنسي من الفحول إلى الإناث. الإنتقال عن طريق المعدات الملوثة ليس ذو أهمية كبيرة في نقل المرض رغم أنه قد حدث في بعض الحالات.
الأعراض المرضية

معظم الحالات تكون غير ظاهرة, فترة حضانة المرض من 2-13 يوم وتختلف الأعراض في حدتها و فترة إستمرارها. يبدأ المرض بحمى تستمر من 5-9 أيام, خمول, فقدان شهية, أوديما في الأطراف خاصة الأمامية و أيضا في منطقة الأعضاء التناسلية الخارجية.
هنالك أعراض قد تظهر وهي إلتهاب قرنية العين, دموع من العين و تجنب الضوء, إفرازات أنفية, حكة خاصة على جانبي الرقبة وقد تكون عامة, تصلب وقفة الحيوان, صعوبة التنفس, إسهال, يرقان و عدم تناسق المشية. الأعراض المرضية تكون أكثر حدة في الخيول الصغيرة أو الكبيرة. الإجهاض يحدث في الإناث الحوامل من فترة 3-10 شهور من فترة الحمل ونسبة الإجهاض تبلغ 10-50%.
توجد أوديما و إحتقان ونزيف خاصة تحت الجلد من منطقة الأرجل, تجمع السوائل في منطقة التجويف الصدري وأغشية القلب, نزيف في الغدد الليمفاوية في الصدر و البطن والأمعاء الدقيقة والغليظة, إلتهاب رئوي و إلتهاب الإمعاء

************************************************** ************************************************** *****************************
Glanders مرض الرغام:-
مرض معدي يصيب الخيول يسببه نوع من البكتريا.المرض يمكن أن يصيب الإنسان وهو مرض قاتل ينتشر المرض في دول كثيرة حول العالم خاصة في آسيا وأفريقيا ولكن كثير من الدول إستطاعت السيطرة على المرض أو إستئصاله.

إنتقال المرض:-
ينتقل المرض من حيوان إلى آخر عن طريق إبتلاع مواد ملوثة بإفرازات من خيول مصابة بالمرض, قد ينتقل المرض عن طريق تلوث جروح الجلد بالجرثومة المسببة للمرض تتأثر بالحرارة, ضوء الشمس والمطهرات ولا تعيش الجرثومة في البيئة خارج جسم الحيوان أكثر من ستة أسابيع.

فترة حضانة المرض:-
من 3 أيام و قد تصل إلى إسبوعين. قد تطول فترة الحضانة و تصل إلى أشهر قبل ظهور الأعراض في بعض الحالات.
العلامات المرضية
بعد فترة الحضانة يصاب الحيوان بالحمى التي قد تصل إلى 41 درجة مئوية , ثم بعد ذلك تظهر إفرازات صديدية من الأنف, في الحالات الحادة يكون الموت خلال أيام قليلة. و في الحلالت المزمنة قد يعيش الحيوان لسنوات عديدة و ينشر الجرثومة, الشفاء من المرض نادر.
قد يظهر المرض في ثلاثة أشكال:
الشكل الأنفي: تظهر عقيدات داخل فتحة الأنف تتحول إلى تقرحات عميقة, يظل شكل النجمة في الأغشية المبطنة للأنف حتى بعد زوال التقرحات. في الأطوار الأولى تتضخم العقدة الليمفاوية تحت الفك السفلي ثم بعد ذلك تلتصق بلأغية المحيطة بها.
إلتهاب رئوي نتيجة لمرض الرغام
الشكل الرئوي: توجد عقيدات صغيرة ذات مركز متكلس أو صديدي محاطة بحلقة محمرة اللون (حلقة إلتهابية) هذه العقيدات قد تنفجر و تفرغ محتواها في مجاري التنفسية في الرئة مسببة إنتشار الإصابة إلى الجهاز التنفسي العلوي.
الشكل الجلدي:
عقيدات في الأطراف بمحاذة الأوعية الليمفاوية :توجد عقيدات بطول الأوعية الليمفاوية خاصة في الأطراف, تتحول إلى تقرحات تفرز سائل صديدي شديد العدوى, قد تظهر العقيدات على الكبد و الطحال أيضا.

التشخيص:-
يتم التشخيص بالعلامات المرضية و الصفات التشريحية يتم أخذ العينات اللازمة بواسطة الطبيب البيطري للمعمل لتأكيد التشخيص.

العلاج و الوقاية:-
لعلاج غير فعال, ولا توجد لقاح للمرض والوقاية تتمثل في إعدام الحيوانات المصابة. ظهر المرض في بعض الخيول المستوردة إلى دولة الإمارات لعربية المتحدة خلال العام 2004 وقد تم إعدام كل الخيول المصابة والمخالطة لها.
دولة الإمارات العربية المتحدة خالية من هذا المرض.

الأغشية المخاطية:-
مرض فيروسي يصيب الخيول والأبقار وقد يصيب الإنسان و يسبب مرض شبيه بالإنفلونزا. يوجد المرض في قارة أمريكا الشمالية و الجنوبية.
ويظهر المرض بشكل وبائي في المناطق الحارة ويكون مستوطنا في المناطق الدافئة.

طريقة إنتقال المرض:-
عن طريق الجلد أو الجهاز التنفسي و أيضا عن طريق الحشرات مثل الذبابة الرملية.

الأعراض المرضية:-
فترة حضانة المرض 2-8 أيام قد تصل إلى 21 يوم. تبدأ الأعراض بخروج لعاب من الفم بصورة مستمرة, وعند فحص الفم
يظهر وجود حويصلات تختلف في حجمها على سطح اللسان العلوي وعلى الشفاه وزوايا الفم وحول فتحتي الأنف.
قد تظهر علامات ثانوية على الأرجل فوق الحوافر, إرتفاع درجة الحرارة قد يكون مباشرة قبل ظهور الحويصلات أو متزامنة معها يشفى الحيوان بعد فترة قد تصل إلى إسبوعين.

التشخيص:-
تؤخذ العينات اللازمة إلى المختبر بواسطة الطبيب البيطري (دم أو سائل من الحويصلات).

العلاج:-
لا يوجد علاج ولكن تستعمل المضادات الحيوية واسعة الطيف للسيطرة على الإصابة الثانوية.
المرض لم يسجل ظهوره في دولة الإمارات العربية المتحدة من قبل.

West Nile Fever حمى غرب النيل:-
يسبب المرض فيروس يصيب الإنسان و الخيول و الطيور البرية بصفة رئيسية ولكن تم تسجيل عدد محدود من الإصابات في بعض الحيوانات الأليفة الأخرى مثل الضأن و الكلاب.

إنتشار المرض:-
ينتشر المرض في أنحاء عديدة حول العالم في الولايات المتحدة وأفريقيا و أوروبا و أسيا
طريقة إنتقال المرض:- من الطيور البرية إلى الإنسان أو الخيول عن طريق البعوض.

الأعراض:-
عند الإصابة يفقد الحصان السيطرة على الحركة, فقدان الشهية, وقد يجلس الحصان ولا يستطيع النهوض بدون مساعدة.قد يكون هنالك حمى أو قد لا تظهر.
التشخيص عن طريق المعمل بعد إرسال العينات اللازمة.
العلاج:-لا يوجد علاج فعال و لكن تعطى بعض الأدوية المساعدة
الوقاية:-يستعمل لقاح للوقاية من المرض في المناطق الموبؤة بالمرض. محاربة البعوض تحد من إنتشار المرض في المناطق الموبؤة

منقـــــــــــــــــــــــــــــــول










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-31, 20:22   رقم المشاركة : 220
معلومات العضو
عبدالمالك12
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ماشاء الله ماشاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2016-09-01, 06:45   رقم المشاركة : 221
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمالك12 مشاهدة المشاركة
ماشاء الله ماشاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2016-09-04, 12:50   رقم المشاركة : 222
معلومات العضو
نور سلسبيل
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لي الشرف العظيم أن ازورها










رد مع اقتباس
قديم 2016-09-05, 17:16   رقم المشاركة : 223
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور سلسبيل مشاهدة المشاركة
لي الشرف العظيم أن ازورها












رد مع اقتباس
قديم 2016-09-07, 10:20   رقم المشاركة : 224
معلومات العضو
miloud37
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2016-09-08, 00:34   رقم المشاركة : 225
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miloud37 مشاهدة المشاركة
مشكور على الموضوع









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
معسكر, أولاد, فرسان


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc