احكي لنا قصتك معه . ...لعل اخرى تقتدي بك

[كمال الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة riba-18

فكرة جميـــلة تطرقت لها أخي كمـــال.... بارك الله فيك جزاك الله خيرا

قصتي مع حجابي

الحقيقة بدأت فكرة الحجاب تراودني و أنا في الرابعــة ابتدائي طرحتها على عائلتي فكان اخي جد مسرور اما أمي فنصحتني و أقنعتني بعدم ارتدائي له وأنا في مثل هذا العمر خوفا على ندمي في وقت لاحقا أو عدم التزامي به بجدية

ولكن بقية حمى الحجاب تطاردني الى يوم ذهبت مع امي الى الحمام وكنت ادرس في السنة السابعه و عند خروجنا من الحمام وضعت امي فوق رأسي خمارااا كي لا امرض فشعرت براحة و سكينة لا توصف و عند وصولنا الى المنزل نظرت في المرآة و أعجبني كثيراا هندامي الجديد و سارعت في الخروج الى صديقاتيي و جيراني كي يباركن لي و عند دخولي للبيت قلت لأمي ما حصل قد حصل....

المهم ; صدقونــي أكثر ما أعجبني في قصة حجابي هو انني كنت السبب في ارتداء أستادتين للحجاب كانتا تدرسانني و تعملان مع أمي فأقالتا لها انهن رأو فتاة لا تزال بهذا الحجم الصغير ترتدي حجابا و نحن اللاتي نربي الأجيال لا نرتديه وقررن ارتداءه بفضل الله تعالى
تقبل مروووووري,,,,,,,,

ماشاء الله

حفظك الله الات ريبا وثبتك على طاعته

وجعلك قدوة لغيرك

شكرا لمشاركتك

[همسات الأقدار]

أتذكّر حبي له ... و اتّباعي لخطوات المتحجّبات من بنات حيّنا و في شوارع مدينتنا

و حتّى أمّي التي لطالما كنتُ أرقبها و هي تلتحف ذاكَ الخمار النّاصع البياض

كان يعجبني عفافهنّ .... و كنتُ أراه أجمل زينة لهن

لكني لم أعِ وقتها حقيقة ما يدعى " الحجاب "

كبرتُ و كبِرَ بداخلي شغف غريب نحو هذه القطعة الملوّنة ... التي بسحرها تبعث فيَّ شعورا بالأمان

كنتُ أسمع الأستاذ : عمرو خالد و هو يردد عباراته عن الحجاب ..و عن مدى تميُّزِ المسلمة به عن قريناتها

فكنتُ أشعر بأنّ هذا القطعة من القماش .... لن يمنحني فقط عفّة و يزيدني جمالا ... بل إنّه أيضا سيصرخ في شعوب العالم فاخرا " بأنّي ها هنا ... مسلمة ,, متحجّبة ,, معتزّة بديني .... متمسّكة بمبادئي "

فزدتُ إصرارا على ارتدائه منذ الصّغر

لكنّي لم أخطط لموعدٍ معيّن....

يوما ما ... و أثناء استعداد صباحي معتاد .... " كان يوم سبت " .... و كان حجابي و خمار أمي في غرفتي منذ أن ارتديتهما البارحة .. تأهُّبا لحضور صلاة الجمعة في المسجد ....

أثارا بداخلي شيئا لم أعيه حينها .... لكنني وجدتُني أنساق إليهما .... و أرتديهما في زهو و فرح لا يوصفان

و جئتُ أمّي بحلّتي الجديدة

" من اليوم أنا محجّبة "

كانت المفاجأة تصنع في وجه أمّي تقاسيم جديدة لم أعهدها .... لا أدري بالذات ما كانت

سعادة ممزوجة بشيء من الحذر

قالت ,, أأنت مستعدة لتكوني محجبة ؟؟

قلتُ بسرور : نعم

قالت ,, حجاب القلب قلب حجاب البدن ؟؟

قلتُ و هل عندكِ شكُّ يا أماه ؟

دنت مني ... و قبّلتني ... و قالت بنبرة حانية " مبارك إذن "

و منذ ذلك الحين " أنا محجبة " .... و لله الحمد و الشكر

و الشّكر مساق كذلك إلى أستاذي ... و ابي الذي زرعَ فيَّ الفضائل مذ كنتُ طفلة أكبر همّها لعبتها .

لقد علّمني و لازال ... تعاليم ديني بطريقة مقنعة ,, جذّابة ,, تجعلني مستعدة لفعل أي شيء .... أتلذّذُ بأي عمل يمليه

صدقا ,, و حقّا .... له احترام لامحدود

و شكر لا معهود

///

عذرا على الإطالة ..... و عفوا إذ أنّي وجدتُ نفسي أروي تفاصيلَ بدل أن أحكي و السّلام

موضوع أثارَ ذاكرتي --- و دغدغ قلمي

[مشري85]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال الاسلام

بدون شك اخوتي الاعضاء ان كل فتاة محجة تتذكر اول يوم ارتدت فيه لباس العفاف

فهناك من اتردته عن قناعة منها بعد سمعها لدرس وقراءتها لموضوع

وهناك من اتردته تحت ارادت وضغط العائلة عند بلوغها سن معينة

وهناك من نشأة فوجدة انها محجبة

فاخبرنا اختي كيف كانت قصتك مع الحجاب و كيف حتى ارتديته و كيف كان اول ايامك به ؟

فلعل اخت من الاخوات تقرأ ردك فتقتدي بك

سلام

انا في الواقع تحصلت على شهادة البكالوريا و درست سنة اول جامعي
من ثم في آخر شهر بالدراسة ماي كنت في الدار قطعت شعري و سقمتو مليح و درتلوا سيشوار علاجال غدوا منداك مسافرة نروح لجامعتي نسكن في تقرت و نقرا في ورقلة.
رحت نورمال و في الغرفة تاع الجامعة كي دخلت ما لقيت حتى واحدة من صحاباتي عادي دخلت نظفت الشومبرا و من باعد قابلني خمار صاحبتي معلق في السرير قلت و الله غير نجربوا بلا اي نية باني راح ارتديه
كي لبستوا عجبني و قلت و الله نروح بيه غدوا و ما نحيهش و صح من تم و انا دايراتوا و كنت اول واحدة تديروا في دارنا

[كمال الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع،ـبد اللـّطيف ₪ الجَــزائِــرے

كمال الاسلام محظور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تـــرااانـــيـــمــ

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحمد لله

راح الحظر


شكرا لكما

[zahra mosta]

موضوع رائع طرحته اخي الكريم

اذكر يوم ارتدائي الحجاب كان في 03/اوت و كان هذا صيف السنة الاولى متوسط لي اي حينها كان عمري 12
ارتديت الحجاب عن قناعة و خاصة من ناحية عائلتي فهو احد شروطها اي علينا ان لا نتجاوز هذا السن بدون حجاب
اذكر في ايامي الاولى كنت انسى نفسي و اخرج بدون حجاب حتى القى امي تنادي و حاملة في يدها الخمار , و لكن الحمد لله مع الوقت تعودت عليه و مقتنعة به الى ابعد درجة و في نظري ان الحجاب يزيد من جمال المراة و ينور وجهها


دام تميز قلمك


تقبل مروري

[اميرة اليالي البيضاء]

بارك الله فيك

أين أنت أخي كمال الاسلام

تفرج أن شاء الله


شكراااااااااااااااا

[نشيدة 23]

ارتديته في سن 14 عند دخولي للثانوية منذ 10 سنوات ، شعرت بالفخر كثيرا به و لازلت كذلك

إلا أنه ليس ملتزم 100/100

[silver3100]

اناااااااااااااا مازلت

[الوسيلة]

السلام عليكم .....انا ارتديت الحجاب عندما كان عمري 11سنة عن قناعة تامة
غير انني كنت اتمنى ان ارتديه وانا في سن 8 و لكن امي نصحتني خوفا من ان اندم فيما بعد........وادكر اني ارتديته في الدخول المدرسي يعني في اول ايامي الدراسية في الالمتوسطة وكنت جد سعيدة به انداك ...........هدا كله بفضل تربية الوالدين حفظهما الله فقد كانا يعلمانني الدين باسلوب شيق دون اوامر او تشدد
واتمنى من جميع الاخوات اللواتي لا يرتدين الحجاب ان يسارعن الى هدا اللباس العفيف الطاهر
تحياااااااااااااااااتي

[كمال الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسات الأقدار

أتذكّر حبي له ... و اتّباعي لخطوات المتحجّبات من بنات حيّنا و في شوارع مدينتنا

و حتّى أمّي التي لطالما كنتُ أرقبها و هي تلتحف ذاكَ الخمار النّاصع البياض

كان يعجبني عفافهنّ .... و كنتُ أراه أجمل زينة لهن

لكني لم أعِ وقتها حقيقة ما يدعى " الحجاب "

كبرتُ و كبِرَ بداخلي شغف غريب نحو هذه القطعة الملوّنة ... التي بسحرها تبعث فيَّ شعورا بالأمان

كنتُ أسمع الأستاذ : عمرو خالد و هو يردد عباراته عن الحجاب ..و عن مدى تميُّزِ المسلمة به عن قريناتها

فكنتُ أشعر بأنّ هذا القطعة من القماش .... لن يمنحني فقط عفّة و يزيدني جمالا ... بل إنّه أيضا سيصرخ في شعوب العالم فاخرا " بأنّي ها هنا ... مسلمة ,, متحجّبة ,, معتزّة بديني .... متمسّكة بمبادئي "

فزدتُ إصرارا على ارتدائه منذ الصّغر

لكنّي لم أخطط لموعدٍ معيّن....

يوما ما ... و أثناء استعداد صباحي معتاد .... " كان يوم سبت " .... و كان حجابي و خمار أمي في غرفتي منذ أن ارتديتهما البارحة .. تأهُّبا لحضور صلاة الجمعة في المسجد ....

أثارا بداخلي شيئا لم أعيه حينها .... لكنني وجدتُني أنساق إليهما .... و أرتديهما في زهو و فرح لا يوصفان

و جئتُ أمّي بحلّتي الجديدة

" من اليوم أنا محجّبة "

كانت المفاجأة تصنع في وجه أمّي تقاسيم جديدة لم أعهدها .... لا أدري بالذات ما كانت

سعادة ممزوجة بشيء من الحذر

قالت ,, أأنت مستعدة لتكوني محجبة ؟؟

قلتُ بسرور : نعم

قالت ,, حجاب القلب قلب حجاب البدن ؟؟

قلتُ و هل عندكِ شكُّ يا أماه ؟

دنت مني ... و قبّلتني ... و قالت بنبرة حانية " مبارك إذن "

و منذ ذلك الحين " أنا محجبة " .... و لله الحمد و الشكر

و الشّكر مساق كذلك إلى أستاذي ... و ابي الذي زرعَ فيَّ الفضائل مذ كنتُ طفلة أكبر همّها لعبتها .

لقد علّمني و لازال ... تعاليم ديني بطريقة مقنعة ,, جذّابة ,, تجعلني مستعدة لفعل أي شيء .... أتلذّذُ بأي عمل يمليه

صدقا ,, و حقّا .... له احترام لامحدود

و شكر لا معهود

///

عذرا على الإطالة ..... و عفوا إذ أنّي وجدتُ نفسي أروي تفاصيلَ بدل أن أحكي و السّلام

موضوع أثارَ ذاكرتي --- و دغدغ قلمي

قصتك رائعة معه


نسأل الله لك الثبات


واعتذر عن التأخر في الرد
فكنت امر بفترة صعبة


بارك الله فيك الاخت همسات الاقدار

[خـواطـر]

السلام عليكم

عذرا للخروج عن الموضوع اود ان اقول فقط عودة ميمونة يا أخ

سلااام

[ROU7 EL-WARD]

مشكور على الموضوع الراااااااااااااااااااااائع أخي
أنا ارتديت الحجاب و أقصد الحجاب الشرعي عندما دخلت للسنة الثانية متوسط الصراحة ما كنتش حابة نديرو على خاطرش كنت مازالني صغيرة بصح أهلي رغموني باش نديرو وليت درتو
بصح منبعد مادرتو عمري ما ندمت عليه و عمري ما تذمرت منو لأنو أجمل حاجة في المرأة هو حجابها

[عبد الجليل الشيكر]

قصيدة تروي كلف فتاة بشاب عفيف هي من أجمل ما قرأت في حياتي,بسيطة الألفاظ قوية المعاني,قالها شاب سوري في حفلة تخرجه,هي للشباب عامة والبنات خاصة.




قالت وفي عينها من رمشها كحل***قف وانتظرني فقد أودى بي الحول
أنا الغريبة يا عمري وكم نــظرت***إليك عيـــني بقلب ملؤه الوجل....
أنا المحبة والولهى على مضـــض***فكن رحيمـــا وقف يا أيها الرجل
لاتتركني فإني بت مغرمـــة***بحسن وجهـــك لما اختاره الخجل
صددت عني فكاد الصد يقتلـــني***وغبت عني فكـــاد العقل يختبل
فكرت أنساك لكني كواهـــمة***ظنـــت بأن قلوب الغيد تنتقل
فرحت أرسل طرفي في الوجوه ***فماعلـــمت قلبي إلا فيك يشتغل
ينام كل الورى حولي ولا أحـــد يدري ***بأن فؤادي منك يشتعل
فكن شفوقا وجد لي بالوصال ***فمـاأريـد غيرك أنت الحب والأمل
جد لي ولا تك مـــغرورا فما أحد***رأى جـــمالي إلا إغتاله الغزل
ألا ترى قدي المياس لو نظـــرت***إليه أجمل مـن في الأرض تختجل
ووجهي الشمس هل للشمس بارقة***إذا شخــصت إليها فهي ترتحل
فقلت والحزن مرسوم على شـــفتي***وفي فـــؤادي من أقوالها دخل
أختاه لا تهتكي ستر الـــحياء ولا***تضيعي الدين بالدنيا كمن جهلوا
والله لو كنت من حور الجــنان لما***نظرت نحوك مهما غرني الهدل
أختاه إني أخاف الله فاســـتتري**ولتعلـــمي أنني بالدين مشتمل
تمسكي بكتاب الله واعتصـــمي***ولا تكوني كمن أغراهم الأجل
أختاه كوني كأسماء التي صـــبرت***وأم ياســـر لما ضامها الجهل
كوني كفاطمة الزهراء مؤمنـــة***ولتعلمي أنـــها الدنيا لها بدل
كوني كزوجات خير الخلق كلهمو***من علم الـناس أن الآفة الزلل
من صانت العرض تحيا وهي شامخة***ومن أضاعـته ماتت وهي تنتعل
كل الجراحات تشفى وهي نافـــذة***ونافذ العرض لا تجدي له الحيل
من أحصـنت فرجها كانت مجاهدة***كمريم ابنت عمران التي سألوا
ومن أضاعته عاشت مثل جاهلة***تريـد تسير من قد عاقه الشلل
أختاه من كانت العلياء غاـــيته***فـــليس ينظر إلا حيث تحتمل
أختاه من همه الدنيا سيخسرها***ومن إلى الله يسعى سوف يتصل
أختاه إنا إلى الرحمان مرجعنـــا***وســـوف نسأل عما خانة المقل
أختاه عودي إلى الرحمان واحتشمي***ولا يـــغرنك الإطراء والدجل
توبي إلى الله من ذنب وقعت به***وراجعي النفس إن الجرح يندمل

[كمال الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشري85

انا في الواقع تحصلت على شهادة البكالوريا و درست سنة اول جامعي

من ثم في آخر شهر بالدراسة ماي كنت في الدار قطعت شعري و سقمتو مليح و درتلوا سيشوار علاجال غدوا منداك مسافرة نروح لجامعتي نسكن في تقرت و نقرا في ورقلة.
رحت نورمال و في الغرفة تاع الجامعة كي دخلت ما لقيت حتى واحدة من صحاباتي عادي دخلت نظفت الشومبرا و من باعد قابلني خمار صاحبتي معلق في السرير قلت و الله غير نجربوا بلا اي نية باني راح ارتديه
كي لبستوا عجبني و قلت و الله نروح بيه غدوا و ما نحيهش و صح من تم و انا دايراتوا و كنت اول واحدة تديروا في دارنا

الحمد لله على ما حصل لك


نسأل الله لك الثبات

[كمال الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zahra mosta

موضوع رائع طرحته اخي الكريم

اذكر يوم ارتدائي الحجاب كان في 03/اوت و كان هذا صيف السنة الاولى متوسط لي اي حينها كان عمري 12
ارتديت الحجاب عن قناعة و خاصة من ناحية عائلتي فهو احد شروطها اي علينا ان لا نتجاوز هذا السن بدون حجاب
اذكر في ايامي الاولى كنت انسى نفسي و اخرج بدون حجاب حتى القى امي تنادي و حاملة في يدها الخمار , و لكن الحمد لله مع الوقت تعودت عليه و مقتنعة به الى ابعد درجة و في نظري ان الحجاب يزيد من جمال المراة و ينور وجهها


دام تميز قلمك


تقبل مروري

الحمد لله على التوفيق

نسأل الله لك الثبات على طاعته

وحفظ الله عائلتك الكريمة