أفضل حل لإعفاء 2010 وأصحاب 30سنة - الصفحة 15 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى التوظيف و المسابقات > أرشيف منتديات التوظيف

أرشيف منتديات التوظيف هنا تجد المواضيع القديمة فقط .

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أفضل حل لإعفاء 2010 وأصحاب 30سنة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-05-07, 11:45   رقم المشاركة : 211
معلومات العضو
amine eco
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية amine eco
 

 

 
الأوسمة
المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yasminetiziouzou مشاهدة المشاركة
انا فتاة لها جراة على تحدي اي كان بمن فيهم انت.
لكن انا لا اواجهك في الفايسبوك او في هدا المنتدى لانو عيب واحد يطالب بشيء و وجهو مخفي
بين روحك و طالب بالاعفاء امام الملا ما شي في الفايسبوك ولا في هدا المنتدى لانو الرئيس المريض ان شاء الله الموت تديه ما علابلوش بيك لا انت و لا بغيرك
و اخيه السعيد العزيز سيتولى ما تبقى
اما انت فاقعد هنا طالب الاعفاء
اذا كنت انثى : انا نقلك روح الهاي بروحك يا وااحد الحابسة ومدخليش روحك في الهدرة تاع رجال اذا انت مالفا تجمعيى مع رجال هذيك حاجة اخرى .......؟؟؟؟ راني متفهمك
اذا كنت ذكر : اقعد هاك خير طيح عليك عقلية تاع مراة ابقى مرى خير








 


قديم 2013-05-07, 12:43   رقم المشاركة : 212
معلومات العضو
wahidservice
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

.................................................. ....










قديم 2013-05-07, 14:41   رقم المشاركة : 213
معلومات العضو
turisme2
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

جريدة الاحداث
https://www.elahdath.net/index.php/social/index.1.html

العنوان : 1,شارع بشير عطار, ساحة أول ماي الجزائر العاصمة

الهاتف : 85 06 66 021 - 87 06 66 021

الفاكس : 41 06 66 021





رفضها يزيد يوما بعد يوم و تتعدد الأسباب
الخدمة الوطنية واجب يتهرب من أدائه أغلبية الشباب
06/05/2013 17:08:00 إيمان حميدي
حجم الخط: Decrease font Enlarge font نص عادي نص عادي نسخة للطباعة نسخة للطباعة email أرسل إلى صديق

الخدمة الوطنية واجب وطني مقدس تهدف لتكوين المواطن حتى يكون قادرا على حماية البلاد والمحافظة على استقلال وسلامة التراب الوطني. هذه الأفكار التي كانت سائدة بعد الإستقلال والتي كان الشباب وقتها ينادون بها وينتظرون بلوغهم السن المناسب لتأديتها والبرهنة على مدى عشقهم لوطنهم، لم تبق على حالها اليوم، حيث أصبحت الخدمة الوطنية كابوسا مرعبا يهرب منه أغلبية الشباب، معتبرين أنها حجر عثرة في طريقهم نحو الوظيفة المناسبة وتفقدهم الحرية والراحة التي اعتادوها ويرون أن تأدية الخدمة الوطنية أو عدمه لا يعكس بالضرورة مقدار حب الوطن إنما يعكس رغبات وطموحات هذا الجيل في حياة تقل
فيها الصعاب والمشاق التي يتعرضون لها أثناء تأدية الخدمة الوطنية.

حاورت ‘’الأحداث’’ بعض من أدى الخدمة الوطنية ومن لم يؤدِها لرصد آرائهم حول تأدية الخدمة الوطنية ومعرفة السبب وراء عزوف العديد من الشباب عن الرغبة في تأديتها والذي ظهر بشكل كبير وملفت للنظر مؤخرا، حيث طالب البعض بإعفاء كل الشباب منها عبر مختلف مواقع التواصل الإجتماعي وحتى خلال أحاديثهم اليومية.

أفكار قبلية تغزو عقول الشباب

أغلبية الشباب اليوم لديهم أفكار معينة حول الخدمة الوطنية وهي التي جعلتهم يعزفون عنها فهي لم تعد كما كانت عليه في السابق حسبهم، حيث ‘’كانت مدرسة تعلم الرجولة، تغرس الروح الوطنية، فرصة للشاب للعثور على أصدقاء حقيقيين لم يجدوهم خارجا، باختصار لا يندم الشاب على ما قضاه من أوقات فيها’’ حسبما أفادنا به حبيب 40 سنة، أما اليوم فهي مكان لا يحتمل العديد العيش فيه لبضعة أيام فكيف والفترة تتعدى السنة، حيث قال (ع.ج)’’لم أتحمل وجودي بالثكنة، شعرت بأنني مسجون هناك وتركت حريتي خارجا.’’ مضيفا أن تغيير المناطق التي يتواجد فيها تؤثر أيضا على مدى إندماجه مع الظروف الجديدة فالمناطق النائية والخالية من السكان تجعل الإندماج صعبا جدا. كما أن الصرامة الشديدة التي يتحدث عنها البعض تجعل الكثير من الشباب متخوفا من تأدية الخدمة الوطنية خاصة من اعتاد على الحياة الكريمة منهم وهذا ما يجعلهم يبحثون عن الأعذار للتملص منها، فكل واحد منهم يحكي تجربته الخاصة واعتقاداته حول ما عاشه هناك ويقوم الشباب بتطبيق ما عاشه وعاينه غيرهم على أنفسهم، غير مهتمين باختلاف شخصية كل واحد منهم والظروف التي يمر بها وما قد يتعرض لها عند أدائها.
الخدمة الوطنية منفذ لشريحة أخرى من الشباب بسبب الظروف الإجتماعية التي يعيشونها، فيفضل العديد منهم قضاء حوالي سنتين في الخدمة عوض البقاء في مكان لم يجلب له سوى المشاكل والأرق وهو في مقتبل العمر. وأكد محمد عن استعداده لتأديتها ‘’رغم أنها صعبة حسبما أخبروني به وقد لا أستطيع تحملها لكنني أشعر أنها مهمة فقد لاحظت مدى تغير طباع صديقي الذي كان مستهترا كسولا إلى درجة لا يمكن تصورها لكنه اليوم بعد أداء الخدمة الوطنية أصبح أكثر إنضباطا وتنظيما ولولا معرفتي الحقيقية به لما صدقت ما هو عليه اليوم”.

الخدمة الوطنية مضيعة للوقت وللمستقبل

هذا ما يراه معظم من لا يريد تأدية الخدمة الوطنية لأنها لا تعلم الكثير في نظرهم سوى طرق القتال والحراسة بغض النظر عن الصرامة والغلظة التي يعاملون بها أثناء فتر ة الخدمة، كما أنهم يعتبرون أنها تمنعهم من فرص إيجاد عمل مناسب بعد التخرج. ياسين من بين من أكدوا ذلك فقال ‘’أديت الخدمة الوطنية من 15 سبتمبر 2010 حتى 15 مارس 2012 وكانت واجبا علي لكنني بالمقابل لم أتمتع بحقوقي”. كما أن الخدمة الوطنية تقضي على طموح الشباب، حيث يخطط العديد منهم لمستقبلهم بعد التخرج لكن كل أحلامهم تضيع سدا لأن المنصب الذي درسوا وسهروا الليالي لبلوغه لا ينتظرهم ما يقارب السنتين لأن العمل لا يتوقف عليه. والحل في اعتقاد هذه الفئة هو أن تمنح الشاب المتخرج فرصة لإيجاد عمل أولا فيضمن أنه بعد إنهاء الخدمة الوطنية يجد وظيفة مناسبة له وترضي طموحه. وأكد بعض خريجي الجامعات أنهم الفئة الأكثر طلبا للخدمة الوطنية وأنهم لا يعفون بسهولة منها عكس الشباب الذين لم يواصلوا دراستهم، حيث لا يكون الطلب عليهم كبيرا مقارنة مع حاملي الشهادات مما يدفع العديد منهم إلى الغش بادعاء المرض واستعمال الماسح الضوئي (سكانير) للتزوير لكن صرامة المراقبة الطبية والإدارية تقف لهذه المحاولات بالمرصاد.
ومن جهة أخرى فحتى مَن يتهرب مِن أداء الخدمة وهو مطالب بذلك فلا يهنأ بوظيفة ولا يرضي أي جزء من طموحه خاصة من أنهى دراسته وهو حال سمير الذي حدثنا عن تجربته الخاصة لإيجاد وظيفة في الوقت الذي كانت فيه شروط الوظيفة تتطلب الحصول على إعفاء أو أداء الخدمة، فاضطر لإنتظار ثلاث سنوات قبل حصوله على الإعفاء وبعد هذه المدة بدأ المشاركة في مسابقات التوظيف ‘’فضلت لو أنني أديتها في سنة ونصف عوض أن أضيع ضعف هذه المدة دون عمل .. فالخسائر كانت لتكون أقل بالنسبة لي’’. وفي سياق متصل أكد أحد المتهربين من أدائها أنه عندما اكتشفوا أمره تم أخذه على الفور إلى الثكنة ولم يقبلوا منه أية أعذار أو تأجيل ‘’الطريقة التي أخذوني بها جعلتني أفضل الذهاب بإرادتي وعدم التهرب؛ على الأقل لحفظ كرامتي التي لم أستطع الدفاع عنها لأنني المخطئ”.

أداء الخدمة الوطنية
لم يعد مشكلا

لم يعد أداء الخدمة الوطنية مشكلا كما في السابق، لأن في ملفات التوظيف لا يشترطون أداءها أو الإعفاء منها إنما أصبح يطلب من الشاب توضيح وضعيته السليمة تجاه الخدمة الوطنية بتقديم وثيقة التأجيل أو الإستدعاء، التأهيل، التجديد، التأدية ويعود عدم تطبيقها في إدارات بعض الولايات إلى جهل الطرفين (المتقدم للوظيفة أو المستقبل لها) بهذه التعليمة الصادرة في 2008 والتي تلغي إجبارية الإعفاء أو الأداء من ملفات التوظيف.

رؤية النصف المملوء من الكأس

أما يوسف فيرى أن الخدمة الوطنية هي الدواء الشافي للكثير من الشباب الذين يعانون من الضياع الفكري والإجتماعي بسبب البطالة، الإستهتار وعدم الإنضباط لأنها تعلمهم الإنضباط، التنظيم، تحمل المسؤولية واحترام الوقت وأشياء أخرى لا يمكن لغير الخدمة الوطنية أن تعلمها، مضيفا أن ما عاشه أو يعيشه الشباب أثناء تأدية الخدمة هو أسهل بكثير من الذي قد يواجهه في الواقع أثناء الأزمات، لأن العدو لا يرحم. وأشار إلى أن هذا الشاب الذي درس حوالي16 سنة أو أكثر مجانا وتكوَن مجانا وعُولج مجانا ..طيلة هذه المدة لا يستطيع تلبية نداء وطنه عندما احتاجه لفترة لا تعادل حتى ثمن ما قدمت له. أما أنيس فيعتبرها شكلا من أشكال الطاعة والولاء وأن التهرب من أدائها في نظره عصيان وتمرد مؤكدا أنه يفضل التضحية بسنة ونصف من حياته لتأدية واجبه الوطني بإرادته على أن يتهرب منها لعشر سنوات تضيع أيضا من حياته وبإرادته. وذهب البعض إلى أنه حتى بفرض وجود حل برلماني لمشكلة هؤلاء الشباب يعفيهم من تأدية الخدمة الوطنية، فمن سيحمي الوطن ويحمي عائلته لو واجه أي أزمة لأن الجيش الإحتياطي في مثل هذه الحالات غير موجود.
ورغم كل شيء يبقى أمل بعض هؤلاء الشباب قائما في إعفائهم من تأدية الخدمة الوطنية وانتظار مرسوم رئاسي بمناسبة عيد الإستقلال أو أي مناسبة وطنية ضمن سياسة الإعفاءات التي تنتهجها الحكومة من فترة لأخرى.










قديم 2013-05-07, 14:42   رقم المشاركة : 214
معلومات العضو
turisme2
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة turisme2 مشاهدة المشاركة
جريدة الاحداث
https://www.elahdath.net/index.php/social/index.1.html

العنوان : 1,شارع بشير عطار, ساحة أول ماي الجزائر العاصمة

الهاتف : 85 06 66 021 - 87 06 66 021

الفاكس : 41 06 66 021





رفضها يزيد يوما بعد يوم و تتعدد الأسباب
الخدمة الوطنية واجب يتهرب من أدائه أغلبية الشباب
06/05/2013 17:08:00 إيمان حميدي
حجم الخط: Decrease font enlarge font نص عادي نص عادي نسخة للطباعة نسخة للطباعة email أرسل إلى صديق

الخدمة الوطنية واجب وطني مقدس تهدف لتكوين المواطن حتى يكون قادرا على حماية البلاد والمحافظة على استقلال وسلامة التراب الوطني. هذه الأفكار التي كانت سائدة بعد الإستقلال والتي كان الشباب وقتها ينادون بها وينتظرون بلوغهم السن المناسب لتأديتها والبرهنة على مدى عشقهم لوطنهم، لم تبق على حالها اليوم، حيث أصبحت الخدمة الوطنية كابوسا مرعبا يهرب منه أغلبية الشباب، معتبرين أنها حجر عثرة في طريقهم نحو الوظيفة المناسبة وتفقدهم الحرية والراحة التي اعتادوها ويرون أن تأدية الخدمة الوطنية أو عدمه لا يعكس بالضرورة مقدار حب الوطن إنما يعكس رغبات وطموحات هذا الجيل في حياة تقل
فيها الصعاب والمشاق التي يتعرضون لها أثناء تأدية الخدمة الوطنية.

حاورت ‘’الأحداث’’ بعض من أدى الخدمة الوطنية ومن لم يؤدِها لرصد آرائهم حول تأدية الخدمة الوطنية ومعرفة السبب وراء عزوف العديد من الشباب عن الرغبة في تأديتها والذي ظهر بشكل كبير وملفت للنظر مؤخرا، حيث طالب البعض بإعفاء كل الشباب منها عبر مختلف مواقع التواصل الإجتماعي وحتى خلال أحاديثهم اليومية.

أفكار قبلية تغزو عقول الشباب

أغلبية الشباب اليوم لديهم أفكار معينة حول الخدمة الوطنية وهي التي جعلتهم يعزفون عنها فهي لم تعد كما كانت عليه في السابق حسبهم، حيث ‘’كانت مدرسة تعلم الرجولة، تغرس الروح الوطنية، فرصة للشاب للعثور على أصدقاء حقيقيين لم يجدوهم خارجا، باختصار لا يندم الشاب على ما قضاه من أوقات فيها’’ حسبما أفادنا به حبيب 40 سنة، أما اليوم فهي مكان لا يحتمل العديد العيش فيه لبضعة أيام فكيف والفترة تتعدى السنة، حيث قال (ع.ج)’’لم أتحمل وجودي بالثكنة، شعرت بأنني مسجون هناك وتركت حريتي خارجا.’’ مضيفا أن تغيير المناطق التي يتواجد فيها تؤثر أيضا على مدى إندماجه مع الظروف الجديدة فالمناطق النائية والخالية من السكان تجعل الإندماج صعبا جدا. كما أن الصرامة الشديدة التي يتحدث عنها البعض تجعل الكثير من الشباب متخوفا من تأدية الخدمة الوطنية خاصة من اعتاد على الحياة الكريمة منهم وهذا ما يجعلهم يبحثون عن الأعذار للتملص منها، فكل واحد منهم يحكي تجربته الخاصة واعتقاداته حول ما عاشه هناك ويقوم الشباب بتطبيق ما عاشه وعاينه غيرهم على أنفسهم، غير مهتمين باختلاف شخصية كل واحد منهم والظروف التي يمر بها وما قد يتعرض لها عند أدائها.
الخدمة الوطنية منفذ لشريحة أخرى من الشباب بسبب الظروف الإجتماعية التي يعيشونها، فيفضل العديد منهم قضاء حوالي سنتين في الخدمة عوض البقاء في مكان لم يجلب له سوى المشاكل والأرق وهو في مقتبل العمر. وأكد محمد عن استعداده لتأديتها ‘’رغم أنها صعبة حسبما أخبروني به وقد لا أستطيع تحملها لكنني أشعر أنها مهمة فقد لاحظت مدى تغير طباع صديقي الذي كان مستهترا كسولا إلى درجة لا يمكن تصورها لكنه اليوم بعد أداء الخدمة الوطنية أصبح أكثر إنضباطا وتنظيما ولولا معرفتي الحقيقية به لما صدقت ما هو عليه اليوم”.

الخدمة الوطنية مضيعة للوقت وللمستقبل

هذا ما يراه معظم من لا يريد تأدية الخدمة الوطنية لأنها لا تعلم الكثير في نظرهم سوى طرق القتال والحراسة بغض النظر عن الصرامة والغلظة التي يعاملون بها أثناء فتر ة الخدمة، كما أنهم يعتبرون أنها تمنعهم من فرص إيجاد عمل مناسب بعد التخرج. ياسين من بين من أكدوا ذلك فقال ‘’أديت الخدمة الوطنية من 15 سبتمبر 2010 حتى 15 مارس 2012 وكانت واجبا علي لكنني بالمقابل لم أتمتع بحقوقي”. كما أن الخدمة الوطنية تقضي على طموح الشباب، حيث يخطط العديد منهم لمستقبلهم بعد التخرج لكن كل أحلامهم تضيع سدا لأن المنصب الذي درسوا وسهروا الليالي لبلوغه لا ينتظرهم ما يقارب السنتين لأن العمل لا يتوقف عليه. والحل في اعتقاد هذه الفئة هو أن تمنح الشاب المتخرج فرصة لإيجاد عمل أولا فيضمن أنه بعد إنهاء الخدمة الوطنية يجد وظيفة مناسبة له وترضي طموحه. وأكد بعض خريجي الجامعات أنهم الفئة الأكثر طلبا للخدمة الوطنية وأنهم لا يعفون بسهولة منها عكس الشباب الذين لم يواصلوا دراستهم، حيث لا يكون الطلب عليهم كبيرا مقارنة مع حاملي الشهادات مما يدفع العديد منهم إلى الغش بادعاء المرض واستعمال الماسح الضوئي (سكانير) للتزوير لكن صرامة المراقبة الطبية والإدارية تقف لهذه المحاولات بالمرصاد.
ومن جهة أخرى فحتى مَن يتهرب مِن أداء الخدمة وهو مطالب بذلك فلا يهنأ بوظيفة ولا يرضي أي جزء من طموحه خاصة من أنهى دراسته وهو حال سمير الذي حدثنا عن تجربته الخاصة لإيجاد وظيفة في الوقت الذي كانت فيه شروط الوظيفة تتطلب الحصول على إعفاء أو أداء الخدمة، فاضطر لإنتظار ثلاث سنوات قبل حصوله على الإعفاء وبعد هذه المدة بدأ المشاركة في مسابقات التوظيف ‘’فضلت لو أنني أديتها في سنة ونصف عوض أن أضيع ضعف هذه المدة دون عمل .. فالخسائر كانت لتكون أقل بالنسبة لي’’. وفي سياق متصل أكد أحد المتهربين من أدائها أنه عندما اكتشفوا أمره تم أخذه على الفور إلى الثكنة ولم يقبلوا منه أية أعذار أو تأجيل ‘’الطريقة التي أخذوني بها جعلتني أفضل الذهاب بإرادتي وعدم التهرب؛ على الأقل لحفظ كرامتي التي لم أستطع الدفاع عنها لأنني المخطئ”.

أداء الخدمة الوطنية
لم يعد مشكلا

لم يعد أداء الخدمة الوطنية مشكلا كما في السابق، لأن في ملفات التوظيف لا يشترطون أداءها أو الإعفاء منها إنما أصبح يطلب من الشاب توضيح وضعيته السليمة تجاه الخدمة الوطنية بتقديم وثيقة التأجيل أو الإستدعاء، التأهيل، التجديد، التأدية ويعود عدم تطبيقها في إدارات بعض الولايات إلى جهل الطرفين (المتقدم للوظيفة أو المستقبل لها) بهذه التعليمة الصادرة في 2008 والتي تلغي إجبارية الإعفاء أو الأداء من ملفات التوظيف.

رؤية النصف المملوء من الكأس

أما يوسف فيرى أن الخدمة الوطنية هي الدواء الشافي للكثير من الشباب الذين يعانون من الضياع الفكري والإجتماعي بسبب البطالة، الإستهتار وعدم الإنضباط لأنها تعلمهم الإنضباط، التنظيم، تحمل المسؤولية واحترام الوقت وأشياء أخرى لا يمكن لغير الخدمة الوطنية أن تعلمها، مضيفا أن ما عاشه أو يعيشه الشباب أثناء تأدية الخدمة هو أسهل بكثير من الذي قد يواجهه في الواقع أثناء الأزمات، لأن العدو لا يرحم. وأشار إلى أن هذا الشاب الذي درس حوالي16 سنة أو أكثر مجانا وتكوَن مجانا وعُولج مجانا ..طيلة هذه المدة لا يستطيع تلبية نداء وطنه عندما احتاجه لفترة لا تعادل حتى ثمن ما قدمت له. أما أنيس فيعتبرها شكلا من أشكال الطاعة والولاء وأن التهرب من أدائها في نظره عصيان وتمرد مؤكدا أنه يفضل التضحية بسنة ونصف من حياته لتأدية واجبه الوطني بإرادته على أن يتهرب منها لعشر سنوات تضيع أيضا من حياته وبإرادته. وذهب البعض إلى أنه حتى بفرض وجود حل برلماني لمشكلة هؤلاء الشباب يعفيهم من تأدية الخدمة الوطنية، فمن سيحمي الوطن ويحمي عائلته لو واجه أي أزمة لأن الجيش الإحتياطي في مثل هذه الحالات غير موجود.
ورغم كل شيء يبقى أمل بعض هؤلاء الشباب قائما في إعفائهم من تأدية الخدمة الوطنية وانتظار مرسوم رئاسي بمناسبة عيد الإستقلال أو أي مناسبة وطنية ضمن سياسة الإعفاءات التي تنتهجها الحكومة من فترة لأخرى.
شكرا لجريدة الاحداث و لو انو صاحب المقال لم يلتزم بالحياد









قديم 2013-05-07, 14:49   رقم المشاركة : 215
معلومات العضو
turisme2
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.elmustakbal.com/












لقائمون على الحملة المطالبة بإلغاء إجبارية الخدمة العسكرية:

"الجميع يتجاهل مطالبنا الاجتماعية. وهذا الوضع قد يؤدي إلى الانفجار"

"الجميع يتجاهل مطالبنا الاجتماعية. وهذا الوضع قد يؤدي إلى الانفجار"

حميدة بوعيشة
06-05-2013 0:00:00

"8 آلاف منخرط في حملتنا و76بالمائة من الشباب يدعمون مطلبنا"

أضحت إجبارية الخدمة العسكرية، وطول مدتها، مشكلا يؤرق العديد من الشباب الجزائريين، الذين لا يتوانون في التعبير عنه خلال مختلف المناسبات، ما جعل المعنيين منهم يبادرون بإطلاق حملة مطالبة بإلغاء إجباريتها وتقليص مدتها، مبررين ذلك بحرصهم على عدم تعطل مسيرتهم في بناء حياتهم ووطنهم، من خلال ضمان مناصب عمل، وكذا رغبتهم في أن يكون الجيش الجزائري جيشا محترفا.

تعد الخدمة العسكرية من الواجبات الوطنية الإجبارية في الجزائر، كما في العديد من دول العالم، وإن كان اجتيازها يمثل فخرا للشباب، كونها تعد رجالا يحمون هذا الوطن، كدأب من سبقوهم، إلا أن الظروف الاجتماعية والمعيشية الصعبة التي يتخبط فيها الكثير من شبابنا، جعلتهم يتذمرون من إجبارية هذه الخدمة العسكرية من جهة، وطول مدتها من جهة أخرى، كونها حسب الأحاديث والآراء التي يطرحها هؤلاء الشباب في مختلف المناسبات، "تأخذ مدة طويلة من حياتهم، تحول دون أن يحققوا الكثير من الإنجازات والطموحات، كما تحول دون تكوين جيش محترف".

شبكة"رصد الجزائرية": أكثر من 76 بالمائة مع إلغاء "إجبارية" الخدمة العسكرية

وقد جمعنا هذه الآراء من خلال التعليقات التي بادر بنشرها الشباب المعنيون، من خلال استطلاع رأي اجرته شبكة "رصد الجزائرية"، لمعرفة آراء الشباب حول موضوع "إجبارية" الخدمة العسكرية، والدعوة لجعلها اختيارية وتحويل الجيش إلى احترافي، وذلك تحت عنوان "هل تؤيد إلغاء "إجبارية" الخدمة العسكرية في الجزائر؟، حيث خلصت نتائج الاستطلاع اشترك فيه ما يزيد عن 1360 شاب جزائري، قال 76 بالمائة منهم، أنه ينبغي جعل الجيش احترافي مع إلغاء إجبارية الخدمة العسكرية، وتقليص مدتها الزمنية، بالإضافة إلى دعمها بتكوين احترافي وشامل، في حين دافع 18 بالمائة من المشاركين عن إجبارية الخدمة العسكرية، أما عن التعليقات التي وردت على صفحة التصويت فقد اجمعت في أغلبها على أهمية اجتياز هذا الواجب الوطني، بالنسبة للشباب، لكن لمدة أقل، مع ترك المجال اختياريا أمام الراغبين في الانخراط في الجيش، حيث يقول ملال محمد "معظم الدول المتقدمة تعتمد على الجيش المحترف، وحتى التي تفرض التجنيد يكون في مدة قصيرة لا تتعدى 6 أشهر"، ويقول سليم "بالرغم أنني أديت الخدمة 96-98 إلا أنني مع إلغائها، أو على الأقل أن تكون اختيارية لمدة لا تزيد على الثلاثة أشهر، فترة التدريب، لان الباقي أي مضيعة للوقت والمال.."، كم يرى أسامة "ليس الغاءها وانما جعلها اختيارية ومراعاة الظروف الاجتماعية وتقليص مدتها.."، في حين ذهب البعض الآخر إلى القول بأن "الخدمة العسكرية هي مهنة مقدسة في سبيل الوطن لتربي الاجبال للدفاع عن الجزائر التي كل دول العالم طامعة في خيراتها و18 عشر شهر ليست مشكلة"، و"الخدمة الوطنية واجبة على الجميع لأنها تجعل منا رجالا نصبر على الجوع و نحس بالأخرين.. لقد استفدت كثيرا من الخدمة الوطنية".

8 آلاف منخرط في حملة شبابية من أجل إلغاء إجبارية الخدمة العسكرية

كما انتقل هذا المطلب الشبابي إلى صفحات مواقع التواصل الاجتماعي على رأسها "الفايس بوك"، من خلال إطلاق حملة تطالب بإلغاء إجبارية هذه الخدمة، وتقليص مدتها، وفي حديث لـ"المستقبل العربي" مع القائمين على هذه الصفحة، باعتبارهم المبادرين بإطلاق الحملة، أكد لنا مدير الصفحة أن الحملة كانت مبادرة شخصية، سرعان ما لقيت تأييدا شبابيا كبيرا، فقد وصل عدد المنخرطين في الصفحة إلى 8 آلاف منخرط في مدة شهر ونصف، يشاركون بأفكارهم وتعليقاتهم.

ولخص المتحدث المطالب التي يسعون لتحقيقها من خلال هذه الحملة بقوله "مطالبنا بصراحة إلغاء إجبارية الخدمة العسكرية، أو تقليصها لمدة تقتصر على التدرب على استعمال السلاح لحد سن معين"، معتبرا أنها مطالب ممكنة التحقيق، ويعقب "في أكثر من 98 دولة، تم إلغاء إجبارية الخدمة العسكرية بما فيها دول جد متطورة.. بالإضافة إلى أننا نملك الوسائل لإنشاء جيش محترف يمتلك أحدث الأسلحة...الذي هو فخر لنا جميعا... وربما لو لم يكن طموحي هو النجاح في مجال عملي الحالي، لاخترت الانخراط فيه مثل الكثير من شباب الجزائر"، ويضيف أنه "يمكن تعويض المجندين إجباريا بشباب يريد العمل في جيش محترف...".

"حملتنا بعثت الأمل في تغير الحال.. وتقليص مدة الخدمة سيحدث فرقا لدى الشباب"

وعن ما حققته الحملة منذ انطلاقتها يقول المتحدث أن هذه الأخيرة فتحت الباب للكثيرين وبعثت الأمل في تغيير الحال الذي يعانه الشباب، مؤكدا أن تقليص مدة هذه الخدمة سيحدث فرقا كبيرا لديهم، لا سيما وأن الكثير منهم يجد عملا في شركات وطنية أو خاصة، لكن عدم امتلاكه للإعفاء يجعله رهينها، والكثير من الذين يريدون خوض مجال إنشاء تجارة، أو مشاريع خاصة بهم، يجدون أنفسهم متتابعين.. إضافة إلى الذين كونوا أسرة، حيث يضطرون لتركها وترك أبنائهم لقضاء فترة التجنيد.

كما أن البعض الآخر –حسب ذات المتحدث- قد لا يمكنه حتى الصفر في موطنه من ولاية إلى أخرى، خوفا من الملاحقة، إلى جانب أن هذه الخدمة كانت سببا لدفع الكثيرين للهجرة والهروب من الوطن بعد التخرج.

"مطالبنا اجتماعية.. لكن الجميع يتجاهلها"

وعن الإضراب العام لطلبة الجامعات، وتلاميذ الثانويات الذي دعوا إليه م خلال الحملة، نهاية الشهر الفارط، والذي عول عليه كثيرا من اجل إسماع صوتهم، في حين أنه لم يلقى الصدى المطلوب، أكد القائم على الحملة أن "99 بالمئة من الشباب لا يريد التجنيد الإجباري، لكن الإضراب لم يجد صدى ليس لعدم قبول الفكرة، ولكن لعدم المعرفة بها، وذلك في ضل تجاهل وسائل الإعلام والصحافة المكتوبة للأمر".

أما عن الخطوات المقبلة التي يعتزم هؤلاء الشباب القيام بها من أجل تحقيق مطالبهم، أصاف المتحدث "والله نحن لا نريد العنف أو القلاقل، لكن يوجد الكثير منا يفكر أن الحل في الاعتصامات والمسيرات لإسماع مطلبنا... خاصة وان الجميع تجاهل هذا المطلب الاجتماعي"، محذرا في الوقت ذاته من أن "يؤدي هذا الوضع إلى الانفجار.. فالشباب الذي لديه بطاقة الإعفاء أو التجنيد، لا يجد عملا، أما الشاب الذي يجد عملا فتنقصه إحدى البطاقتين..".










قديم 2013-05-07, 19:06   رقم المشاركة : 216
معلومات العضو
RCR_48
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية RCR_48
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

للاسف الشديد لا احد ينظر الى مطلبنا الشرعية
انا دفعت اكثر من 10 ملفات للانخراط في صفوف الجيش والدرك والجمارك
لكنها كلها رفضت ولم يمنح لي حتى سبب الرفض لم يتم ارسال لي حتى
استدعاء ...
لكن يجبرونك على مرور على عام ونصف من ضياع ... الله ما اخذ من اخذ حقنا في العيش وتكوين اسر










قديم 2013-05-07, 19:28   رقم المشاركة : 217
معلومات العضو
sinopointic4
عضو محترف
 
الصورة الرمزية sinopointic4
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yasminetiziouzou مشاهدة المشاركة
انا فتاة لها جراة على تحدي اي كان بمن فيهم انت.
لكن انا لا اواجهك في الفايسبوك او في هدا المنتدى لانو عيب واحد يطالب بشيء و وجهو مخفي
بين روحك و طالب بالاعفاء امام الملا ما شي في الفايسبوك ولا في هدا المنتدى لانو الرئيس المريض ان شاء الله الموت تديه ما علابلوش بيك لا انت و لا بغيرك
و اخيه السعيد العزيز سيتولى ما تبقى
اما انت فاقعد هنا طالب الاعفاء


لا يمكنك مراسلة هذا العضو

أفتحي رسائل الخاصة نتاعك ؟
ومن بعد نهدرو ونشوفوا شكون ليمخبي...









قديم 2013-05-07, 19:49   رقم المشاركة : 218
معلومات العضو
غصن زيتون
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غصن زيتون
 

 

 
الأوسمة
ملبي الطلبات 
إحصائية العضو










افتراضي

صدقوني يااخواني والله كل احلامنا تحطمت لاعمل لازواج انا واحدمن الناس نستنا في الموت يارب حسن الخاتمة









قديم 2013-05-08, 18:44   رقم المشاركة : 219
معلومات العضو
salim blida
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

هدا هو الكلام الي يحطم شباب










قديم 2013-05-08, 20:32   رقم المشاركة : 220
معلومات العضو
bellar
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

.............










قديم 2013-05-09, 02:56   رقم المشاركة : 221
معلومات العضو
bellar
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

............










قديم 2013-05-13, 18:45   رقم المشاركة : 222
معلومات العضو
salim blida
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

خاوتي فيه معلومات بخروج إعفاء في لأيام القادمة ولله أعلم ربي يجيب ما فيه الخير










قديم 2013-05-13, 18:48   رقم المشاركة : 223
معلومات العضو
RCR_48
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية RCR_48
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salim blida مشاهدة المشاركة
خاوتي فيه معلومات بخروج إعفاء في لأيام القادمة ولله أعلم ربي يجيب ما فيه الخير
اخي معلومة من مصدر عسكري ولا كلام شارع خويا سليم
ههههههههه علبالك انا واحد من ناس فقدت امل
كنت نحوس على لاكارت جون
راني ندفع ملفات انتاع هجرة من هد بلاد









قديم 2013-05-13, 18:52   رقم المشاركة : 224
معلومات العضو
salim blida
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

خويا حبيت نقلك لا تفقد الأمل وأما عن المعلومة فهي نابعة من مؤشرات معهودة فالإعفاء دائما يكون في أواخر شهر ماي أو جوان ونظن أنو فيه مؤشرات للإعفاء وأغلب الظن أنو خريجي 2010ممكن يعفو عليهم ربي يكون معنا










قديم 2013-05-13, 18:56   رقم المشاركة : 225
معلومات العضو
RCR_48
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية RCR_48
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salim blida مشاهدة المشاركة
خويا حبيت نقلك لا تفقد الأمل وأما عن المعلومة فهي نابعة من مؤشرات معهودة فالإعفاء دائما يكون في أواخر شهر ماي أو جوان ونظن أنو فيه مؤشرات للإعفاء وأغلب الظن أنو خريجي 2010ممكن يعفو عليهم ربي يكون معنا
ان شاء الله خويا ربي يكون معنا
والله حقنا مشروع في الافعاء تم اعفاء 2008 - 2009- نورمالمو صحاب 2010 ايضا مش على وحدين برك
+ انا 3 سنين مبعثوليش استدعاء في قانون خدمة يقولك منسي اكثر من 3 سنوات عندو حق الاعفاء لكن مكتب ولاية غليزان
رفض قالي راك مسجل عندنا ومن بعد اين استدعاء لم يصدر قالي روح خرجه كمتطوع اسمع جديدة هههههههه
يا خويا ربي يضيعهم كيما ضيعوا مستقبلنا









 

الكلمات الدلالية (Tags)
2010, 30سنة, أفضل, لإعفاء, وأصحاب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc