لعبة من يتعرّف على نص هذه الحكمة؟... متجدّد

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

‘’

{ اذااردتانتصمدللحياتفلاتاخذهاعلاانهاماساتـ }

( توفيق الحكيم )

[طاعة زوجي ..]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة « أبْجَدِيَّاتْ »

‘’

{ اذااردتانتصمدللحياتفلاتاخذهاعلاانهاماساتـ }

( توفيق الحكيم )

إذا أردت أن تصمد للحياة فلا تأخذها على أنّها مأساة

للأسف كثيرون لا يرون في هاته الحياة غير جزءها المحزن والقاتم فقط ، في حين يغضّون الطّرف عن جانبها المفرح وألوانها المُبهجة ، وكأنّ لسان حالهم يقول ماأصعب هاته الحياة وماأقساها ، لكن لو رأوها بعين التّفاؤل والرّضى والقناعة ، والأهمّ حسن الظنّ بربّنا الكريم ، الوهّاب الرزّاق ، الغفور الرّحيم ، فأكيد ستنقلب حياتهم من شقاء إلى سعادة وفرح

[طاعة زوجي ..]

بينمنطوقلميقصدومقصودلمينطقتضيعىلكثيرمنىلمحبت



جبران خليل جبران

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أم الولدين *

بينمنطوقلميقصدومقصودلمينطقتضيعىلكثيرمنىلمحبت
جبران خليل جبران

بين منطوق لم يقصد ومقصود لم ينطق تضيع الكثيرمن المحبة ..

***

مقولة جميلة ..

شكرا على الانتقاء يا أم الولدين ..

وأرى بأن اغلبها تضيع هنا : " ومقصود لم ينطق "

وما ذلك إلا من الضعف ..

***

[أمير جزائري حر]

مقولة أخرى ..

ىلملوثدىخليىلىيستطيعىنيستوعبوجودبشرىنقيىى

[حكيم المنتدى]

الملوث داخليا لا يستطيع أن يستوعب وجود بشر أنقياء
صدقتَ وربي أخي أمير .. قول سديد.
............
العبيدهمالذينيهربونمنالحريتفاذاطردهمسيدهمبحثواعنسي داخرلانفينفوسهمحاجتملحةالىالعبوديتلانلهمحاستسادستا وسابعتحاستالذللابدلهممناروايهافاذالميستعبدهماحداحس تنفوسهمبالظماالىالاستعبادوترامواعلىالاعتابيتمسحونب هاولاينتظرونحتىالاشارتمناصبعالسيدليخروالهساجدين.

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم المنتدى

الملوث داخليا لا يستطيع أن يستوعب وجود بشر أنقياء
صدقتَ وربي أخي أمير .. قول سديد.
............
العبيدهمالذينيهربونمنالحريتفاذاطردهمسيدهمبحثواعنسي داخرلانفينفوسهمحاجتملحةالىالعبوديتلانلهمحاستسادستا وسابعتحاستالذللابدلهممناروايهافاذالميستعبدهماحداحس تنفوسهمبالظماالىالاستعبادوترامواعلىالاعتابيتمسحونب هاولاينتظرونحتىالاشارتمناصبعالسيدليخروالهساجدين.

العبيد هم الذين يهربون من الحرية فاذا طردهم سيدهم بحثوا عن سيد اخر لان في نفوسهم حاجة ملحة إلى العبودية لأن لهم حاسة سادسة أو سابعة، حاسة الذل ؛ لابد لهم من إروائها فإذا لم يستعبدهم أحد أحست نفوسهم بالظمأ إلى الاستعباد وتراموا على الأعتاب يتمسحون بها ولاينتظرون حتى الإشارة من أصبع السيد ليخروا له ساجدين.



***

مشهد مثير للشفقة و الاشمئزاز ..

كيف ينحدر الإنسان إلى ذلك الحضيض ..

[أمير جزائري حر]

مقولة جميلة دافئة لغسان كنفاني ..


ىلغربتهيىنتفقدحديثمنتحب ..

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أم الولدين *

إذا أردت أن تصمد للحياة فلا تأخذها على أنَّها مأساة

( أحسبُها هفوة كيبورديّة.. )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

مقولة جميلة دافئة لغسان كنفاني ..
ىلغربتهيىنتفقدحديثمنتحب ..

‘’
{ الغُربة هي أن تفقدَ حديثَ مَنْ تُحبّ.. }

حقًّا جميلة أستاذ أمير..
غربة الحبّ الحقيقيّة هي غربة ( الأمّ )..
ثمّ تأتي غربة الدّين و الوطن والأحبّة..

- - -

وهذه أُخرى لغسَّان كنفاني، من روائعه الدّافئة :

{ الوطنليسشرطاانيكونارضاكبيرتفقديكونمساحتصغيرتجداحدو دهاكتفين }

[طاعة زوجي ..]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة « أبْجَدِيَّاتْ »

‘’
{ الغُربة هي أن تفقدَ حديثَ مَنْ تُحبّ.. }

حقًّا جميلة أستاذ أمير..
غربة الحبّ الحقيقيّة هي غربة ( الأمّ )..
ثمّ تأتي غربة الدّين و الوطن والأحبّة..

- - -

وهذه أُخرى لغسَّان كنفاني، من روائعه الدّافئة :

{ الوطنليسشرطاانيكونارضاكبيرتفقديكونمساحتصغيرتجداحدو دهاكتفين }

الوطن ليس شرطاً أن يكون أرضاً كبيرةً ، فقد يكون مساحة صغيرة جدّا حدودها كتفين

عميقة جدّا هاته المقولة ، بالفعل هناك من يتغرّب حتّى وهو في وطنه وبين أهله وذويه ، ربّما لأنّه لم يعثر بعد على تلك المساحة الصّغيرة ، أو قد يكون عثر عليها ولكن لم يجدها كما توقّع أو كما أراد


مجرّد قراءة لما أدرجت لا تبالوا بها

[طاعة زوجي ..]

من أقوال المنفلوطي .... العبرات ....


هذبوىرجىلكمقبلأنتهذبوانسىئكمفإنعجزتمعلىىلرجىلفىنتم عنىلنسىءىعجز

[ثلجَة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أم الولدين *

من أقوال المنفلوطي .... العبرات ....


هذبوىرجىلكمقبلأنتهذبوانسىئكمفإنعجزتمعلىىلرجىلفىنتم عنىلنسىءىعجز

هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز ..

( رائعة، صدق في كلماته )

[طاعة زوجي ..]

نعم بالفعل رائعة تعجبني أقواله وفلسفته ، بصرف النّطر عن أسلوبه فهو جدّ مُميّز


وهذه أيضاً من روايته المترجمة ماجدولين أو كما أسماها تحت ضلال الزّيزفون ، هي في الأصل للكاتب الفرنسيّ ألفونس كار ، وهي مشهورة وغنيّة عن التّعريف

إننيشقيمذولدتيىادواردفىنىاحبىلاشقيىءوىعطفعليهملانن يوىحدمنهمولاصدىقةفيىلدنياىوثقولاىمتنمنصداقتىلفقروا لفىقتولارابطتتجمعبينالقلبينالمختلفينمثلرابطتىلبؤسو ىلشقىءفلواننيخيرتبينصحبترجليناحدهمافقيريضمفاقتهىلى فاقتيفيضاعفهىوثانيهما
غنييمديدهالىيديلمعونتيفيرفهعنيماىنافيهمنشدتوبلاءلا ثرتىولىهماعلىثانيهمالانىلفقيريتخذنيصديقىوالغنييتخذ نيعبدا
واناىلىالحريتاحوجمنيىلىالمىل

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أم الولدين *

الوطن ليس شرطاً أن يكون أرضاً كبيرةً ، فقد يكون مساحة صغيرة جدّا حدودها كتفين

عميقة جدّا هاته المقولة ، بالفعل هناك من يتغرّب حتّى وهو في وطنه وبين أهله وذويه ، ربّما لأنّه لم يعثر بعد على تلك المساحة الصّغيرة ، أو قد يكون عثر عليها ولكن لم يجدها كما توقّع أو كما أراد ..مجرّد قراءة لما أدرجت لا تبالوا بها

عندما نُمتَحَنُ بمساحةٍ نبحث عنها في وجوهِ مَنْ حولِنا فلا نجدُها.. و تظلّ الغربة تَلفُظُنا مِنْ مَجهلٍ إلى مجهَل..
ايــــه يا أمَّ يوسُف، قراءتُكِ كانت أعمقَ بحقّ.. بل اهتديتِ إلى موضِع السِّرّ الحزينِ فيها ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أم الولدين *

إننيشقيمذولدتيىادواردفىنىاحبىلاشقيىءوىعطفعليهملانن يوىحدمنهم ولاصدىقةفيىلدنياىوثقولاىمتنمنصداقتىلفقروا لفىقت ولارابطتتجمعبينالقلبينالمختلفينمثلرابطتىلبؤسو ىلشقىءفلواننيخيرتبينصحبترجليناحدهمافقيريضمفاقتهىلى فاقتيفيضاعفهىوثانيهما
غنييمديدهالىيديلمعونتيفيرفهعنيماىنافيهمنشدتوبلاءلا ثرتىولىهماعلىثانيهمالانىلفقيريتخذنيصديقىوالغنييتخذ نيعبدا
واناىلىالحريتاحوجمنيىلىالمىل

{ إنني شقيٌ مذ ولدت يا إدوار، فأنا أحب الأشقياء وأعطف عليهم لأنني واحدٌ منهم ، ولا صداقة في الدنيا أمتن ولا أوثق من صداقة الفقر والفاقة ، ولا رابطة تجمع بين القلبين المختلفين مثل رابطة البؤس والشقاء ، فلو أنني خيرت بين صحبة رجلين أحدهما فقير يضم فاقته إلى فاقتي فيضاعفها وثانيهما غنيُ يمد يده لمعونتي فيرفه عني ما أنا فيه من شدة وبلاء لآثرت أولهما على ثانيهما، لأن الفقير يتخذني صديقًا والغني يتخذني عبدًا، وأنا إلى الحرية أحْوَجُ مني إلى المال.. }

ياه..هذه الرّواية.. كان لها الأثر العميق في نفسي..
قرأتها عام 2009 وأنا بنتُ 15 ربيعًا، و طويتُها في ليلةٍ واحدة..
وما أشدَّها من ليلة.. جعلتُ أوراقَها شفَّافةً من الدّمع..


‘’

[طاعة زوجي ..]

أضحكتني أضحك اللّه سنّك حبيبتي

إذاً أنت صغيرة يا أبجد عرفت عمرك أنا أكبر منك ببضع أعوام وقرأتها لاأتذكّر أيّه سنة ولكن كنت في مثل سنّك عندما قرأتها أو ربّما أكبر بعام أو عامين

وأيضاً بكيت وأنا أقرأها خصوصا عندما لحقت للجزء الخاص ب رسائله إلى ماجدولين ، والغريب أنّ أبي حفظه اللّه ضبطني وأنا أبكي وابتسم وقال لي كانت لديّ هاته الرّواية وللأسف أعرتها لفلان ولم يُرجعها لي ، وعرفت بعدها أنّ أبي أيضاً بكى عندما قرأها واستغربت الأمر


كنّا صغاراً ، ياترى إن أعدت قراءتها الآن هل سأبكي كما فعلت حينها ، كانت أيّاماً جميلة جدّا