|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-01-02, 18:26 | رقم المشاركة : 211 | ||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته
والله ما أسعدني وانا اجول واقرأهذذ الدرر المتناثرة هنا وهناك بارك الله فيك أخيتي الغالية للمواضيع الأكثر من رآآآآآآئعة أتمنى أن لا تحرمينا هذا العطاء أخيتي واعتذر عن التقصير في الرد وهذا لضيق الوقت عندي دعوآآآآآآآتك لنا بالتوفيق والنجاح لك مني أرق تحية
|
||||||
2011-01-02, 22:27 | رقم المشاركة : 212 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلاام و رحمة الله و بركااااتـــــــــــه
مروووركِ هو الأروع أختي نسمة ربي يريحك دنيااا و آآآخرة ان شاااء الله أسعدني تواااجدكِ أهلااا بكِ في أيّ وقت |
||||
2011-01-02, 22:30 | رقم المشاركة : 213 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلاام و رحمة الله و بركااااتـــــه و نحن كذلك أسعدناا تواااجدكِ و ردّكِ المشجّع لااا تعتذري أختي أسأل الله أن يوفّقكِ في ماا تسعين اليه و يجعل البركة في وقتكِ و ينجّحكِ و يحقّق ماا في بااالكِ |
||||
2011-01-02, 22:31 | رقم المشاركة : 214 | |||
|
|
|||
2011-01-02, 23:17 | رقم المشاركة : 215 | |||
|
هل تريد أن تتغيّر في لحظة؟
إنه ليس خبرا صحفياً ! نعم يمكن أن تتغير في لحظة!! هل تريد أن تتغير؟.. غيّر طريقتك في رؤية الأشياء من حولك وستتغير حياتك في الحال أنظر إلى الأمور بشكل مختلف.. وستكتشف عالماً غير الذي تعيشه فيه الآن أعطني لحظات من وقتك وتأمل معي هذه المقارنات .. لكي أثبت لك أن ما يحدد مشاعرنا وسعادتنا ليس الواقع الذي نعيشه، بل طريقتنا في النظر إلى هذا الواقع هل هناك فرق بين من ينظر إلى المستقبل على أنه الفرصة القادمة التي لابد أن يستعد لاستغلالها.. وبين من ينظر إليه على أنه تراكم للمزيد من المشكلات التي لن يكون لها حل هل هناك فرق بين من ينظر إلى أطفاله على أنهم نتيجة طبيعية للزواج، وواجب يفرضه المجتمع و "البرستيج".. وبين من ينظر إليهم على أنهم: المفاجأة التي يخبئها للعالم أكرر: المفاجأة التي يخبئها للعالم بأسره هل تعتقد أن كلا الأبوين سيشعران وسيتصرفان بشكل متشابه؟ هل هناك فرق بين من ينظر إلى علاقته مع الله عز وجل؟ على أنها القوة والسند، يغذيها كل يوم لأنها علاقة مع الكريم في عطائه، الرحيم بعباده، العفو الغفور ذو القوة فلا تخف شيئاً بعده صاحب العظمة فكل ما سواه صغير..يحمي من يلتجئ إليه.. ويسبغ نعمه على من أطاعه ليس هذا فقط. بل إن الهدية الكبرى لم تأت بعد.. جنة عرضها السماوات والأرض هل تقارنه بمن ينظر إلى هذه العلاقة على أنها من الواجبات والتكاليف، والعبء (الذي بالكاد يطيقه) ومثل هؤلاء يقرؤون في أنفسهم حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عن الصلاة بشكل مغلوط : أرحنا منها يا بلال ترى هل يستويان؟ هل هناك فرق بين من ينظر إلى عمله على أنه (هدية).. (فرصة)(مغامرة).. (متعة)(عبادة) ألم تثر هذه الكلمات انطباعا مختلفاً عن ما تم زراعته في عقولنا ومشاعرنا عبر السنين.. حيث ننظر إلى أعمالنا على أنها(وظيفة)، (لقمة العيش الصعبة) (تعب)، (عناء)، (هلاك) مهلاً لحظة.. القضية ليست نظرات وتخيلات. فتغيير نظرتك إلى العالم من حولك سيغير أسلوب تعاملك مع الأشياء.. ففي قضية الأطفال التي ذكرتها سابقاً.. هل تعتقد أن الأم التي تعلق على أبنائها الآمال العريضة (ستهديهم!) إلى (الشغالة) للعناية بهم أم أنها ستستيقظ كل صباح لتبحث عن الجديد في سبيل تنمية عقولهم وتأصيل القيم الجميلة في نفوسهم ومثل ذلك أيضاً ينطبق على العمل والتعامل مع المستقبل وغيره ختاماً تذكر مرة ثانية القاعدة الذهبية.. غيّر نظرتك إلى الأشياء من حولك تتغيّر حياتك.. هذه قوة هائلة أصبحت بين يديك الآن فانطلق لتعيش حياة أجمل.. والآن اليك هذه المبادئ السته التي ستساعدك لكي تكون نظرتك للأشياء سليمة 1- ابتسم 2- خاطب الناس باسمائهم. 3- أنصت وأعط فرصة الكلام للآخرين 4- تحمل المسؤولية الكاملة لأخطائك 5- مجاملة الناس 6- سامح وأطلق سراح الماضي دمتم |
|||
2011-01-03, 16:53 | رقم المشاركة : 216 | |||
|
نجاح =
ن: نعمة + ج: جمال + ا: أمل+ ح: حياة عندما تغلق ابواب النجاح فهناك ابواب اخرى تفتح لكننا لانراها لاننا نضيع وقتنا بالحسرة على مافات |
|||
2011-01-03, 16:58 | رقم المشاركة : 217 | |||
|
اقفز و لا تيأس كانت مجموعة من الضفادع تقفزمسافرة بين الغابات , وفجأة وقعت ضفدعتان في بئر عميق . تجمع جمهور الضفادع حولالبئر, ولما شاهد مدى عمقه صاح الجمهور بالضفدعتين اللتين في الأسفل أن حالتهماميئوس منها وانه لا فائدة من محاولة الخروج. تجاهلت الضفدعتان تلكالتعليقات وحاولتا الخروج من ذلك البئر بكل ما أوتيتا من قوة وطاقة, واستمر جمهورالضفادع بالصياح بهما أن تتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتتان لا محالة. أخيراًانصاعت إحدى الضفدعتين لما كان يقوله الجمهور, وحل بها الإرهاق واعتراها اليأس, فسقطت إلى أسفل البئر ميتة. أما الضفدعة الأخرى فقد استمرت في القفز بكلقوتها. واستمر جمهور الضفادع في الصياح بها طالبين منها أن تضع حداً للألم وتستسلملقضائها , ولكنها أخذت تقفز بشكل أسرع وأقوى حتى وصلت إلى الحافة ومنها إلى الخارجوسط دهشة الجميع. عند ذلك سألها جمهور الضفادع: أتراك لم تكوني تسمعين صياحنا، شرحت لهم الضفدعة أنهامصابة بصمم جزئي, لذلك كانت تظن وهي في البئر أنهم يشجعونها على إنجاز المهمةالخطيرة طوال الوقت. ثلاث عظات يمكن أخذها من القصة ويمكن استنباطالمزيد: 1-كلمة مشجعة لمن هو في الأسفل قد ترفعه إلى الأعلى وتجعله يحققمايصبو إليه. 2- الكلمة المحبطة لمن هو في الأسفل فقد تقتله, لذلك انتبهلماتقوله, وامنح الحياة لمن يعبرون في طريقك ولو بكلمةطيبة. 3- يمكنك أنتنجزما قد هيأت عقلك له وأعددت نفسك لفعله؛ فقط لا تدع الآخرين يجعلونكتعتقد أنك لاتستطيع ذلك. |
|||
2011-01-04, 15:38 | رقم المشاركة : 218 | |||
|
عِش بتفاؤلٍ , عِش بطموح , أو لن تعيش ! إرادة ، هدف ، تحقيق أمنيات ، ضياع فرص ، أمل يمحوا ألم ، كلها مصطلحات تزخر بها لغتنا العربية الشامخة ورغم تعددها إلا أن لها معناً واحداً وهو " التفاؤل والطموح " .. فما أجمل الحروف إن فُهِم المعنى .. ( التفاؤل والطموح ) صفتان إذا اجتمعتا في الإنسان جعلتاه يذلل أشد الصعاب و يرتقي إلى أعالي القمم .. " فالتفاؤل " ما هو إلا الفجر الباسم الثغر الذي يأخذ بيد الانسان.. فينتشله من غياهب الفشل .. ويرفعه من بعد سقوط .. ليرسم على شفتيه ابتسامة مشرقة اشراقة تحترق منها الدموع .. أما الطموح فهو القوة النابعة من القلب التي تجعل الانسان يسمو بنفسه لتحقيق الأفضل دائماً .. فلا يرضى بالقليل على الرغم من أنه قانع به .. والتفاؤل والطموح إذا وُجدا في الإنسان فلن يكون شعاره في الحياة إلا " أنا أستطيع " .. فلا شيء صعب ولا شيء مستحيل بالنسبة لذلك الإنسان الطموح المتفائل .. فالحياة في ناظريه كالسماء الواسعة التي تحتوي على شمس وقمر ** ( ابــتسم .. فلا شيء يستحق عبوسك .. ** ( من جد وجد ومن زرع حصــد .. عبارة معروفة تستحق التأمل .. ** . وإن اكتويتَ بنار الفشل فاعلم أنه بداية الطريق للوصول إلى النجاح .. فاطمح إلى الأعلى ولا تنظر أسفل قدميك .. واطمح إلى القمة ولا ترتضي غيرها مكاناً .. وإن لم تطاوعك نفسك على أن ترتقي نحو العلو وتجعلك راضي بفشلك فاسمح لي أن أقولها أنك لست أهلا لتكون فارس ! فاعتزل هذه الحياة وانتزع صفه الإنسانية منك ! ويكفيك أن تكون سراجاً للخيول لا فارساً لها !! سيكون للكل مكانة في المجتمع ومكاناً في أول الركب .. وأنت يا من قتلت الطموح والتفاؤل بنفسك ستسمع صدى التصفيق لغيرك ونظرات الإعجاب والعزة لهم .. فحتى المرض( عافاكم الله) إن غزى جسم الإنسان دون الإرادة مع العلاج سيفتك بالجسم .. ودون التفاؤل بالشفاء والإيمان سيقتل صاحبه.. ! فمتى يا هذا ستنتفض لنفسك لتتحرر من غزو استحل عقلك وجسمك وتبدأ من جديد لتصنع مجداً لك قد يكون تأخر لكن الفرصة مازالت موجودة ؟! لهذا فإنه من الضروري أن نبرمج أنفسنا على العـبارات التفاؤلية .. فهي بمثابة الدوافع المحققة للنجاح .. فالدافع هو المحفز لنا لمواصلة المسيرة لتحقيق الطموح .. إلى جانب تلك الدوافع يجب علينا أن نتسلح بتلك القوة المسماة بـ " الإرادة " .. فكم من صعـوبات مستحيلة استطاع الإنسان اجتيازها بالإرادة المحفوفة برعاية الله ، لهذا لا يجب علينا أن ننتظر الدعم من الآخرين .. بل نحن من يجب أن نقف إلى جانب أنفسنا .. فنحن الوحيدون القادرون على معـرفة ما نصبوا إليه ..، فتقدم إلى الأمــام |
|||
2011-01-04, 23:22 | رقم المشاركة : 219 | |||
|
|
|||
2011-01-04, 23:23 | رقم المشاركة : 220 | |||
|
|
|||
2011-01-04, 23:24 | رقم المشاركة : 221 | |||
|
|
|||
2011-01-04, 23:26 | رقم المشاركة : 222 | |||
|
|
|||
2011-01-04, 23:27 | رقم المشاركة : 223 | |||
|
|
|||
2011-01-06, 09:41 | رقم المشاركة : 224 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2011-01-06, 22:39 | رقم المشاركة : 225 | |||
|
و جزاااكِ الله بالمثل
اهلااااااااااااااا بيـــــــــــــــــك في الموضوووع |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الراحة النفسية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc