موضوع مميز ◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ► - الصفحة 1496 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-03-07, 12:17   رقم المشاركة : 22426
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سآجدْ للهْ مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم ورحمة الله
وأخيرًآ إنتهينـآ من وجع الرأس والحمد لله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
المهم خدمت مليح إن شاء الله
أتمنى لك التوفيق والنجاح أخي عقبة

أعجبنـي هذا الغزآل ليته كان لي وآحد
قريبا في الأسواق


صّلـو على النّبي صلى الله عليه وسلّم



صلى الله عليه وسلم
اهلا بك أخي عقبة عودا حميدا وبالتوفيق ننتظر مشاركاتك ومواضيعك وفقك الله لكل خير








 


قديم 2013-03-07, 12:19   رقم المشاركة : 22427
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله:
هل يجوز أن يكون هناك ما يسمَّى بـ " حرية الرأي " ، أي : يُفتح المجال لأهل الخير ، وأهل الشر ، كلٌّ يدلي بدلوه في المجتمع ؟ .
فأجاب :
"هذا باطل ، لا أصل له في الإسلام ، بل يجب أن يُمنع الباطل ، ويُسمح للحق ، ولا يجوز أن يُسمح لأحد يدعو إلي الشيوعية ، أو الوثنية ، أو يدعو إلى الزنا ، أو القمار ، أو غير ذلك ، سواء بالأسلوب المباشر ، أم غير المباشر ، بل يُمنع ، ويؤدب ، بل إن هذه هي : " الإباحية المحرمة " اهـ.

[فتاوى إسلامية: 4 / 367 ، 368 ]










قديم 2013-03-07, 14:57   رقم المشاركة : 22428
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الشيخ ابن باز رحمه الله :

سمى الله مكوث المرأة في بيتها قرارا، وهذا المعنى من أسمى المعاني الرفيعة، ففيه استقرار لنفسها ..وراحة لقلبها ..وانشراحا لصدرها ..، فخروجها عن هذا القرار يفضي إلى اضطراب نفسها وقلق قلبها وضيق صدرها وتعريضها لما لا تحمد عقباه . ا . هـ










قديم 2013-03-07, 15:01   رقم المشاركة : 22429
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي



صورة للرسام عمر أورتيز ...تبدو وكأنها حقيقية











قديم 2013-03-07, 15:17   رقم المشاركة : 22430
معلومات العضو
سآجدْ للهْ
عضو ذهبي
 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثانية وسام العطاء في منتدى التعليم الثانوي 
إحصائية العضو










افتراضي















مسكيــنة العجوز .... خيبــة أمل













قديم 2013-03-07, 16:08   رقم المشاركة : 22431
معلومات العضو
سآجدْ للهْ
عضو ذهبي
 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثانية وسام العطاء في منتدى التعليم الثانوي 
إحصائية العضو










افتراضي












قديم 2013-03-07, 16:16   رقم المشاركة : 22432
معلومات العضو
سآجدْ للهْ
عضو ذهبي
 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثانية وسام العطاء في منتدى التعليم الثانوي 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-03-07, 17:38   رقم المشاركة : 22433
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-03-07, 17:42   رقم المشاركة : 22434
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

س: ما حكم الإطالة في السجدة الأخيرة عن باقي أركان الصلاة

للدعاء فيها والاستغفار ، هل في الصلاة خلل في حالة الإطالة في السجدة الأخيرة ؟ .

ج: الإطالة في السجدة الأخيرة ليست من السنَّة ؛ لأن السنَّة أن

تكون أفعال الصلاة متقاربة : الركوع ، والرفع منه ، والسجود ، والجلوس بين السجدتين ، كما قال ذلك البراء بن عازب رضي الله عنه قال : (رمقتُ الصلاة مع النبي صلى الله عليه وسلم فوجدت قيامَه ، فركوعَه ، فسجودَه ، فجلستَه ما بين التسليم والانصراف قريباً من السواء) ، هذا هو الأفضل ، ولكن هناك محلٌ للدعاء غير السجود ، وهو التشهد ، فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لمَّا علَّم عبد الله بن مسعود التشهد قال : (ثم ليتخير من الدعاء ما شاء) ، فليجعل الدعاء قلَّ ، أو كثُر بعد التشهد الأخير قبل أن يسلِّم
الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-










قديم 2013-03-07, 18:15   رقم المشاركة : 22435
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

هل نحن مخلصون ؟

قال الله تعالى { وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا }
لأنه لم يكن خالصاً لوجه الله تعالى ,
وهكذا كل عمل يعمله الإنسان , لا يبتغي به وجه الله تعالى ,
فما الفائدة إذن من التعب والنصب والمعاناة في مزاولة الأعمال , إذا كان مصيرها أن تكون هباءً منثورا ً؟
فيا أيها العامل : الإخلاص ! الإخلاص !

الشيخ أبي مالك عبد الحميد الجهني حفظه الله










قديم 2013-03-07, 18:19   رقم المشاركة : 22436
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

قال ابن الجوزي رحمه الله :

تأملت عجبا وهو أن كل شيء نفيس خطير يطول طريقه ويكثر التعب في تحصيله فإن العلم لما كان أشرف الأشياء، لم يحصل إلا بالتعب والسهر والتكرار وهجر اللذات والراحة، حتى قال بعض الفقهاء : بقيت سنتين أشتهى الهريسة لا أقدر، لأن وقت بيعها وقت سماع الدرس .

قال ابن أبي حاتم سمعت أبي يقول
خرجنا من المدينة ، من عند داود الجعفري ، وصرنا إلى الجار وركبنا البحر، فكانت الريح في وجوهنا ، فبقينا في البحر ثلاثة أشهر ، وضاقت صدورنا ، وفني ما كان معنا ، وخرجنا إلى البر نمشي أياما ، حتى فني ما تبقى معنا من الزاد والماء ، فمشينا يوما لم نأكل ولم نشرب ، ويوم الثاني كمثل ، ويوم الثالث ، فلما كان يكون المساء صلينا ، وكنا نلقي بأنفسنا [ حيث كنا ] ، فلما أصبحنا في اليوم الثالث ، جعلنا نمشي على قدر طاقتنا، وكنا ثلاثة أنفس : شيخ نيسابوري ، وأبو زهير المروروذي ، فسقط الشيخ مغشيا عليه ، فجئنا نحركه وهو لا يعقل ، فتركناه ، ومشينا قدر فرسخ ، فضعفت ، وسقطت مغشيا علي ، ومضى صاحبي يمشي ، فبصر من بعد قوما ، قربوا سفينتهم من البر ، ونزلوا على بئر موسى ، فلما عاينهم ، لوح بثوبه إليهم ، فجاؤوه معهم ماء في إداوة .
فسقوه وأخذوا بيده ، فقال لهم : الحقوا رفيقين لي ، فما شعرت إلا برجل يصب الماء على وجهي ، ففتحت عيني ، فقلت: اسقني ، فصب من الماء في مشربة قليلا ، فشربت ، ورجعت إلي نفسي ، ثم سقاني قليلا ، وأخذ بيدي ، فقلت: ورائي شيخ ملقى ، فذهب جماعة إليه ، وأخذ بيدي ، وأنا أمشي وأجر رجلي ، حتى إذا بلغت إلى عند سفينتهم ، وأتوا بالشيخ ، وأحسنوا إلينا ، فبقينا أياما حتى رجعت إلينا أنفسنا ، ثم كتبوا لنا كتابا إلى مدينة يقال لها : راية إلى واليهم ، وزودونا من الكعك والسويق والماء .
فلم نزل نمشي حتى نفد ما كان معنا من الماء والقوت ، فجعلنا نمشي جياعا على شط البحر ، حتى دفعنا إلى سلحفاة مثل الترس ، فعمدنا إلى حجر كبير ، فضربنا على ظهرها ، فانفلق ، فإذا فيها مثل صفرة البيض ، فتحسيناه حتى سكن عنا الجوع ، ثم وصلنا إلى مدينة الراية ، وأوصلنا الكتاب إلى عاملها ، فأنزلنا في داره ، فكان يقدم لنا كل يوم القرع ، ويقول لخادمه : هاتي لهم اليقطين المبارك.
فيقدمه مع الخبز أياما ، فقال واحد منا : ألا تدعو باللحم المشؤوم ؟ ! فسمع صاحب الدار، فقال: أنا أحسن بالفارسية، فإن جدتي كانت هروية، وأتانا بعد ذلك باللحم، ثم زودنا إلى مصر .

سير أعلام النبلاء (13/257-258 )










قديم 2013-03-07, 18:29   رقم المشاركة : 22437
معلومات العضو
بين الحقيقة و السراب
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي مشاهدة المشاركة
قال ابن الجوزي رحمه الله :

تأملت عجبا وهو أن كل شيء نفيس خطير يطول طريقه ويكثر التعب في تحصيله فإن العلم لما كان أشرف الأشياء، لم يحصل إلا بالتعب والسهر والتكرار وهجر اللذات والراحة، حتى قال بعض الفقهاء : بقيت سنتين أشتهى الهريسة لا أقدر، لأن وقت بيعها وقت سماع الدرس .


و الله أخجل من نفسي إذا ما مررتُ بعبرة كهذه!!!
الله يهدينا









قديم 2013-03-07, 18:32   رقم المشاركة : 22438
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال:
إذا دار الأمر بين أن أشدّد أو أيسّر، بمعنى أنني كنت في موقف حرج لا أدري الفائدة في الشدة أم الفائدة في التيسير والتسهيل ، فأيهما أسلك؟
===============



أسلك طريق التيسير ؛ لأن النبي صلي الله عليه وسلم قال: « إن الدين يسر » ، ولما بعث معاذًا وأبا موسى الأشعري إلى اليمن قال: « يسرا ولا تعسرا ، وبشرا ولا تنفرا » ، ولما مرّ يهودي بالنبي صلي الله عليه وسلم فقال السّام عليك يا محمد - يريد الموت عليك ؛ لأن السام بمعنى الموت - وكان عند النبي صلي الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها فقالت : ( عليك السّام واللعنة ) فقال لها النبي عليه الصلاة والسلام : « إن الله رفيق يحب الرفق ، وإن الله ليعطي بالرفق ما لا يعطي على العنف » ، فإذا أخذنا بهذا الحديث في الجملة الأخيرة منه: ( إن الله ليعطي بالرفق ما لا يعطي على العنف ) عرفنا أنه إذا دار الأمر بين أن أستعمل الشدة ، أو أستعمل السهولة كان الأولى أن أستعمل السهولة ثقة بقول الرسول عليه الصلاة والسلام: « إن الله ليعطي بالرفق ما لا يعطي على العنف » ، ومن أراد أن يفهم هذا الأمر فليجرب؛ لأنك إذا قابلت المدعو بالشدة اشمأز ونفر وقابلك بشدة مثلها ، إن كان عامّيًا قال: عندي علماء أعلم منك ، وإن كان طالب علم ذهب يجادلك ، حتى بالباطل الذي تراه مثل الشمس ، وهو يراه مثل الشمس ، ولكنه يأبى إلا أن ينتصر لنفسه ؛ لأنه لم يجد منك رفقًا ولينًا، ودعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة . والحق لا يخفى إلا على أحد رجلين : إما معرض وإما مستكبر ، أما من أقبل على الحق بإذعان وانقياد فإنه بلا شك سيوفق له .



الاعتدال في الدعوة
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله










قديم 2013-03-07, 19:00   رقم المشاركة : 22439
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة

و الله أخجل من نفسي إذا ما مررتُ بعبرة كهذه!!!
الله يهدينا
آمين وفقنا الله وإياكم للعلم النافع والعمل الصالح

قال الشيخ السعدي ـ رحمه الله ـ:"فكم من إنسان يعلم ويعرف المحبة وأحكامها وجميع لوازمها، ولكن قلبه خال منها؟! وكم من عبد يعرف ويعترف بقضاء الله وقدره وحسن كفايته، ولكن إذا وقع المقدور بخلاف ما يحب رأيته مضطربا لا طمأنينة عنده ولا ثقة ولا سكون؟! وإلا فمن وصلت إلى قلبه معرفةالله حقيقة اطمأن إلى كفاية الله، واستسلم لحكمه حيثما تنقلت به الأحوال، وكم من إنسان يعرف أحكام التجارة وتفاصيلها، ولكنه وقت العمل ومباشرة البيع والشراء لا يحسن ما يحسنه غيره؟!
وهكذا كثير من الأمور على هذا النسق، فلا تغتر إذا عرفت الشيء بأنك متصف به، ولهذا شرع للعبد أن يسأل الله علما نافعا، وهو العلم المثمر للعمل. والله أعلم."


مجموع الفوائد واقتناص الأوابد










قديم 2013-03-07, 19:08   رقم المشاركة : 22440
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

عييت نقنع الوالدة بهذا الأمر ما الحل؟!

سئل الشيخ الألباني رحمه الله : بالنسبة لتغطية رجل المرأة في الصلاة، فما الحكم فيه؟

اجاب الشيخ: إذا قامت فعليها أن تلبس قميصًا سابغًا ساترًا للقدمين. فإذا انكشف باطن قدمها في أثناء السجود -مثلاً-؛ فلا بأس من ذلك. أما أن يكون ثوبها كاشفًا عن ظاهر قدميها؛ فهذا لا يجوز؛ لأن الصَّحيح من أقوال العلماء: أن قدمي المرأة عورة؛ ولذلك أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- المرأة أن تطيل ثوبَها شِبرًا من فوق الكَعبين، فلما جاء ذلك السؤال: أنه قد تأتي ريح فتكشف؟ قال: تزيدُ شِبرًا آخر. والمجموع يكون ذراعًا ولا تزيد عليه.
هذا كله دليل واضح جدًّا يبين الآية الكريمة التي تقول: {ولا يَضرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ}؛ لأن هذه الزينة كانت عبارة عن الخلاخيل التي تنزل إلى ما يساوي الكَعبين، أو إلى ما تحتهما إذا كانا واسِعَين؛ فيُستر ذلك بالثوب.










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الدار داركم دردشة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc