{{{{.....فــــضـــفــــضـــــــــة......}}},,, من القلب

[ثلجَة]

عسى أن تكون هذه الأفكار و الإعتقادات مجرّد أوهام
مجرّد هراء يفتقد الى الصِّحّة ...
أيّتها النّفس اصبري و صابري
عساه وهم سيزول بزوال الأيّام و توالي الليالي
يااا رب ثباتا و قوّة
طمأنينة و راحة بـــــــــال

.../

[بسمة ღ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة المسيلة

ان شاء الله يزول الوباء عن قريب وسننتصر عليه باذن الله الحي القيوم
فقط ينبغي علينا الارادة والانضباط والصبر حتى ياذن الله في امره
وبعد الشدة ياتي الفرج باذن الله وبعد العسر ياتي الرجاء وبعد الشدة الرخاء

فلنصبر ولنحتسب ولنفوض امرنا الى الله الرحمن الرحيم

أكيد أختي الغالية
شكرا جزيلا لكِ

[آمال الفراشة]

من الخارج كان يبدو أن كل الأشياء تمضي، أما في رأسي فقد ظلت موجودة كما هي.

[غصن البآن]

‏

حسبك من السّعادة في هذه الدنيا:
ضمير نقي. ونفس هادئة....وقلب شريف...
ولقد ايقنت أن نيل السعادة في زمننا هذا.. انما في نيل السكينة و الطمأنينة ..
ان تتعلم الزهد في الاشياء ... ان لا تعلق قلبك بشيء ولا بأحد ...

[سَامِيَة]

في حضرة البؤساء تتواضع الأمنيات..

[سَامِيَة]

قد ينكسر للمرء غرض ثمين..فيذهب به إلى المصلح غير مبال بثمن ذلك فالمطلوب فقط إصلاحه ولكن ماله ذاك لن ينفعه بشيئ فالغرض يستحيل أن يعود لسابق عهده..كذلك بعض العلاقات إن حدث وانكسرت لن تفيدك في شيئ معان التسامح والغفران التي قرأت عنها والتي يجترها عقلك مرارا وتكرارا أملا في اقناعك بها..أنت تريد بعثها من جديد ولكن هناك عائق !

[غصن البآن]

مازالت عادتي القديمة قائمة ..التجوال بعد ان تخف اثار خطوات الحروف . ... هدوء لا يضاهيه هدوء
لم اعتبر الفضفضة يوما نوعا من الثرثرة ... فالثرثرة نقل قشور ما يجول بالبال ... سطح الفكرة ...اما الفضفضة ..فهي اقتطاع جزء من الاحساس المختزن باعماق القلب ..والمحبوس في ركن مهجور .. و محاولة جعله يتنفس على صفحات نقية.. لذا كثيرا ما نقرأ فضفضات لا نعلم حقيقة ما حدث... لكننا نشعر بما حدث من فوضى وعصف بسبب ما لم نعلمه ...
هكذا وانا ازور صفحات الفضفضة ... المس بالحروف سريان ما اختزنته القلوب ...

[صَمْـتْــــ~]

صمْــــتـــــــ~

[⌈الأشتر⌉]

أنظر لقول القائل:
أملي من دونه أجلي فمتى أفضي إلى أملي؟

وهذا:
شرّ مايلقى الفتى أجلٌ ضيّق عن واسع الأمل

وهذا:
أمنيات لم يشأ الله لها أن تكون.. وسقطت ورقتي!


لكلّ منهم طريقته في البوح، ولكنّهم يتّفقون على معنى واحد، فماذا كان قولك أنت؟

[صَمْـتْــــ~]

مهما طــــــالت آمالُنا،
فـ ثقتُنا باللهِ تدعمُ صبرَنا على تحصيلِها ..
فإن لم ننَلـها..
حصّلنا في الدّنيا انشراح صدورنا..
وجزاء الله أكبر يوم نلقاه - وتقواه خير أعمالِنا - .
..

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ⌈الأشتر⌉

أنظر لقول القائل:
أملي من دونه أجلي فمتى أفضي إلى أملي؟
وهذا:
شرّ مايلقى الفتى أجلٌ ضيّق عن واسع الأمل
وهذا:
أمنيات لم يشء الله لها أن تكون.. وسقطت ورقتي!
لكلّ منهم طريقته في البوح، ولكنّهم يتّفقون على معنى واحد، فماذا كان قولك أنت؟

&

قِيل: يموت ابن آدم ولمّا يقضي وطره من الدّنيا..
لأنه يُحبّ المُلك [الذي لا يبلى] + يُحب [الخُلود] ..
و [حاجات] الإنسان تتميز بأنها: متعدّدة + متجدّدة ..
فلن يكفيها لتتحقق كل عمره مهما طال

...
وكائن بهذه [الصفة] أكيد ستكون [دائرة أمله] دائرة - بلغة الرياضيات - قُطرها لا نهائيّ
ودائرة أجله مهما طال .. ولو عاش مائات السنين ..

فسيعتبرها [ضيقة ] .. // فأي عدد مهما ضخم فهو لاشيئ في البسط إذا كان المقام هو [لا نهاية]

...
الخلاصة

كلّ ابن آدم على نفس الخطّ.. وينطبق عليهم ذلك [البوح]/

ومن قال غير ذلك فهو يكذب .. [ربما على نفسه ]

- لكن عزاء المؤمن هو هو اعتقاده وآماله التي تتعدى [دائرة الدنيا] الضيقة إلى دائرة [الآخرة] اللامتناهية ..

[غصن البآن]

وتمر بمرحلة..تجبر نفسك فيها على التظاهر بالقوة والهدوء ..في حين انك تتهاوى من الداخل ..
فقط للحفاظ على مشاعر وطمأنينة أحبتك
... .... ....

فقط صمتـ~.. كله ضجيج

اللهم قوة ...اللهم جبرا

[عادل عبد الله]

ألسنتهم جوامع .. وقلوبهم كنائس يهودية*

[بسمة ღ]

قد تكون سبب ، لكن هذا لن يُغيير حقيقة اني ممتنة لكم

[غصن البآن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * نَـسْـمَـة *

قد تكون سبب ، لكن هذا لن يُغيير حقيقة اني ممتنة لكم

لا ادري لما جعلتني حروفك ابتسم ... ربما شعرت بكم الاحساس الجميل الذي تدفق مع امتنانك لمن كانوا سببا ...
اسعد الله قلبك ..كم انتِ جميلة