![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 21751 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أمسية طيبة للجميع
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 21752 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21753 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21754 | |||
|
![]() ان كنت في قمه الغضب..... فلا تتخذ قرارا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21755 | |||
|
![]() ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا واتخذ الله إبراهيم خليلا [النساء:125] |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21756 | |||
|
![]() مَا بَالُ هَذَا النَّوْمِ يَغْرَنْدِينِي......................... أَدْفَعُهُ عَنِّي وَيَسْرَنْدِينِي آخر تعديل متفائل 2013-02-12 في 23:44.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21757 | |||
|
![]() لا تحرِصَنْ فالحِرصُ ليسَ بزائدٍ ** في الرِّزقِ بل يشقى الحريصُ ويتعبُ
ويظلُّ ملهوفـاً يـرومُ تحيّـلاً ** والـرِّزقُ ليـسَ بحيلـةٍ يُستجلَـبُ كم عاجزٍ في الناسِ يأتي رزقُـهُ ** رغَـداً ويُحـرَمُ كَيِّـسٌ ويُخيَّـبُ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21758 | |||
|
![]() قال رسول الله صلي الله علية وسلم: يأتي زمان علي أمتي يحبون خمس وينسون خمس ... يحبون الدنيا وينسون الاخرة يحبون المال وينسون الحساب يحبون المخلوق وينسون الخالق يحبون القصور وينسون القبور يحبون المعصية وينسون التوبة فإن كان الامر كذلك أبتلاهم الله بالغلاء والوباء والموت الفجأة وجور الحكام، أستحلف بالله أن تنشرها. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21759 | |||
|
![]() - أبُنيَّ لا تكُ ماحييتَ ممارياً ... ودعِ السفاهةَ إِنها لا تنفعُ
- لا تحملنّ ضغينةً لقرابةٍ ... إِن الضغينةَ للقرابةِ تقطعُ - لا تحسبَنَّ الحلمَ منكَ مذلةً ... إِن الحليمَ هو الأعزُّ الأمنعُ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21760 | |||
|
![]() قال الحسن_رحمه الله_ لرجل حضر جنازة : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21761 | |||
|
![]() من وصايا السلف عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : " كَانَ الْفُقَهَاءُ يَتَوَاصُونَ بِثَلَاثٍ : وَيَكْتُبُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ : أَنَّهُ مَنْ أَصْلَحَ سَرِيرَتَهُ أَصْلَحَ اللَّهُ عَلَانِيَتَهُ . وَمَنْ أَصْلَحَ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ أَصْلَحَ اللَّهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّاسِ . وَمَنْ عَمِلَ لِلآخِرَةِ كَفَاهُ اللَّهُ الدُّنْيَا
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21762 | |||
|
![]() سنــة قليل من يطبقهــا قول الدعاء الوارد بعد انتهــاء المؤذن من الشهادتين عن سعد أن رسول الله قال : من قال حين يسمع المؤذن [ أي بعد الشهادتين ] أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، رضيت بالله رباً وبمحمد رسولاً وبالإسلام ديناً ، غفر له ذنبـــــــــــــــه . رواه مسلم 1- في هذا الحديث استحباب قول هذا الدعاء أثنــــاء الأذان 2- أن هذه السنــة قليل من يعرفهــــا مــن الناس 3_ ينبغي على المسلم أن يحرص على تطبيق السنة وأن يحافظ عليها 4_ من فضائل هذا الدعاء أن سبب لمغفـــرة الـــذنـــوب 5_ عظم فضل الله حيث يثــــيب الكثير على العمل اليسيــر والله أعلم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21763 | |||
|
![]() ![]() اللقاء (2) قصة الصبر والرضا " للتابعي عروة بن الزبير بن العوام " قصته رسالة الى كل مبتلى فى هذه الدنيا ![]() من هو ؟؟؟ اسمه : عروة بن الزبير بن العوام ابوه الزبير بن العوام حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحد العشرة المبشرين بالجنة وأمه السيدة أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما ايضا من المبشرات بالجنة ، وجده لأمه أبو بكر الصديق رضي الله عنه أول المُبشرين بالجنة وصاحب النبى صلى الله عليه وسلم وخالته أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها . وجدته لأبيه صفية بنت عبد المطلب رضي الله عنها عمة الرسول صلى الله عليه وسلم . ![]() نشأته لنا أن نتخيل نشأته بعد ان عرفنا انه نشأ فى بيت بين أب وأم من المبشرين بالجنة. كان عروة شديد العبادة والعلم نتيجة لما شب عليه في منزله من عبادة والديه رضي الله عنهما وجده وخالته و حتى أنه راى عبادة رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلى الرغم من أنه تابعي و لم يرى رسول الله لكنه رأى عبادته صلى الله عليه وسلم من خلال قربه من خالته عائشة رضي الله عنها و من أمه وتعليمهم إياه عبادة رسول الله ![]() عبادته كان يصوم طوال السنة ما عدا يومين يوم الفطر ويوم النحر ومن عبادته العظيمة العجيبة أنه كان يقرأ ربع القرآن كل يوم فى النهار ويصلي بنفس الربع فى قيام الليل ولم يترك هذا الورد إلا يوما واحدا - يوم قطعت رجله رحمه الله ورضى عنه وأرضاه . ![]() علمه وكان يتمنى أن يُأخذ العلم عنه وان يموت والله راض ٍ عنه . فأنكب عروة على طلب العلم ، وأخذ العلم على يد أصحاب رسول الله وعلى يد خالته عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهما وأرضاهم . واصبح أحد فقهاء المدينة السبعة . فحقق الله له ما تمنى وأصبح من كبار علماء المسلمين ![]() عائلته تزوج من سودة بنت عبد الله بن عمر وأنجبت له أربعة هم : يحيي وعثمان وهشام و محمد وكان هشام أكثر الراوين عن والده وأقربهم إليه لطلب العلم ورواية الحديث . ![]() كرمه وفضله في يوم من الأيام كرث جهده وماله وحفر بئر في المدينة وكانت مياه هذا البئر من أعذب مياه المدينة وجعلها وقفاً لله يشرب منه المسلمون فيأي وقت وفي أي زمان . و كان له بستان رائع الجمال يحتوي على أطيب ثمار المدينة ، وكان يحوط هذا البستان بالسور طوال العام إلى أن يأتي يوم الحصاد فيأمر بهدم السور من الأربع جهات ويقول للمسلمين كلوا حلالاً طيباً فتدخل الناس تأكل بلا مقابل ![]() تعرضه للبلاء على قدر هذه العبادة والكرم والجود والعلم الذي كان يتميز به عروة بن الزبير إلا أنه تعرض لبلاء شديد جداً لذا سمينا عنوان الموضوع بقصة الصبر والرضا .... لأن الإنسان يتعلم من هذه القصة وهذه الشخصية العظيمة الصبر على البلاء ، فكل انسان مهما كان قدره فهو معرض للبلاء . أُصيب عروة بمرض الآكلةَ في رِجله وقرر الاطباء انه لابد من قطع رجله ولكنه رفض فزاد المرض الى انوصل للساق ثم الى ركبته وهنا بدأت الخطورة تزيد على حياته فوافق على ان تقطع رجله ، ولكنه رفض ان يشرب الخمر ليغيب عقله ويستطيع الاطباء قطع رجله دون ان يشعر بألم وانما قال انتظروا حتى اذا ما دخلت فى الصلاة فاقطعوا رجلى فانى لن أشعر بشيئ ان شاء الله وبالفعل انتظروا حتى دخل فى الصلاة وبدأوا فى قطع رجله وهو ساجد ولكنه أُغشي عليه من شدة الألم وفى اليوم الثانى من قطع رجله كان ينتظره ابتلاء اخر فلقد رفصت ابنه دابة الخليفة فمات فما كان من عروة عندما علم بالامر الا انه قال : اللهم لك الحمد .ان كنت أخذت فكم أعطيت . وان كنت أبتليت فكم عافيت أعطيتنى أربعة اطراف واخذت طرفا واحدا واعطيتنى اربع ابناء واخذت ابنا واحدا ....... ![]() وفاته ظل عروة بن الزبير يربي أولادة وتلاميذه على التقوى والخشية وعلى حب الله وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وظل يسرد الصوم حتى أخر يوم في عمره ولم يفته يوم أن يقرأ ورد القرآن وظل مواظباً على صيامه وقيامه وتلاوته للقرآن حتى وافته المنية وهو صائم وحينما قالوا له أفطر رفض لانه اراد ان يلقى الله وهو صائم . وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من ختم له بصيام يوم دخل الجنة " ومات عروة ابن الزبير وهو صائم رحمه الله راحمة واسعة ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21764 | |||
|
![]() قصة لألفريد هتشكوك .. أقل ما يقال عنها أنها .. مذهلة (!) ذلك الرجل كان مليونيراً واسع الثراء ، ولأنه مليونيراً فقد قرر رشوة حارس السجن ليتم تهريبه من جزيرة السجن بأي طريقة وأي ثمن!! أخبره الحارس أن الحراسة مشددة جداً وأنه لا يغادر الجزيرة أحد إلا في حالة واحدة .. وهي الموت !! ولكن إغراء الملايين الموعودة جعل حارس السجن يبتدع طريقة غريبة لكن لا بأس بها للهرب.. وأخبر المليونير السجين بها وهي كالتالي : إسمع، الشيء الوحيد الذي يخرج من جزيرة السجن بلا حراسة هي توابيت الموتى .. يضعونها على سفينة وتنقل مع بعض الحراس إلى اليابسة ليتم دفنها بالمقابر هناك بسرعة وطقوس بسيطة ثم يرجعون..! التوابيت تنقل يومياً في العاشرة صباحاً في حالة وجود موتى.. الحل الوحيد هو أن تلقي بنفسك في أحد التوابيت مع الميت الذي بالداخل.. وحين تصل اليابسة ويتم دفن التابوت..سآخذ هذا اليوم إجازة طارئة.. وآتي بعد نصف ساعة لإخراجك.. بعدها تعطيني ما اتفقنا عليه وأرجع أنا للسجن وتختفي أنت وسيظل اختفاؤك لغزاً .. وهذا لن يهم كلينا ما رأيك .. ؟ طبعاً فكر صاحبنا أن الخطة عبارة عن مجازفة مجنونه.. لكنها تظل أفضل من الإعدام بالكرسي الكهربائي! المهم .. وافق واتفقا على أن يتسلل لدار التوابيت ويرمي نفسه بأول تابوت من على اليسار غداً.. هذا إن كان محظوظاً وحدثت حالة وفاة..! في اليوم التالي .. ومع فسحة المساجين الإعتيادية .. توجه صاحبنا لدار التوابيت ووجد تابوتين من حسن حظه .. أصابة الهلع من فكرة الرقود فوق ميت لمدة ساعة تقريباً لكن مرة أخرى .. هي غريزة البقاء .. لذلك فتح التابوت ورمى نفسه مغمضاً عينيه حتى لايصاب بالرعب .. أغلق التابوت بإحكام وانتظر حتى سمع صوت الحراس يهمون بنقل التوابيت لسطح السفينة .. شم رائحة البحر وهو في التابوت وأحس بحركة السفينة فوق الماء .. حتى وصلوا اليابسة .. ثم شعر بحركة التابوت وتعليق أحد الحراس عن ثقل هذا الميت الغريب!! شعر بتوتر .. تلاشى هذا التوتر عندما سمع الحارس الآخر يطلق سبابه ويتحدث عن هؤلاء المساجين ذوي السمنه الزائدة فارتاح قليلاً .. وهاهو الآن يشعر بنزول التابوت .. وصوت الرمال تتبعثر على غطائه .. وثرثرة الحراس بدأت تخفت شيئا فشيئاً .. هو الآن وحيد .. مدفون على عمق ٣ أمتار مع جثة رجل غريب وظلام حالك .. وتنفس يصبح صعباً أكثر مع كل دقيقة تمر .. لابأس .. هو لايثق بذلك الحارس .. ولكن يثق بحبه للملايين الموعودة هذا مؤكد انتظر .. حاول السيطرة على تنفسه حتى لا يستهلك الأكسجين بسرعة .. فأمامه نصف ساعة تقريباً قبل أن يأتي الحارس لإخراجه بعد أن تهدأ الأمور وبعد ٢٠ دقيقة تقريباً .. بدأ التنفس يتسارع ويضيق .. الحرارة خانقة .. لابأس .. عشرة دقائق تقريباً .. بعدها سيتنفس الحرية ويرى النور مرة أخرى بعد لحظات قليلة بدأ يسعل .. ومرت ١٠ دقائق أخرى .. الأكسجين على وشك الإنتهاء .. وذلك الغبي لم يأت بعد .. سمع صوتاً بعيداً جداً .. تسارع نبضه .. اقترب الصوت لا بد أنه الحارس أخيراً .. ! ولكن الصوت تلاشى .. شعر بنوبة من الهستيريا تجتاحه .. ترى هل تحركت الجثة !؟ صور له خياله أن الميت يبتسم بسخرية تذكر أنه يمتلك ولاعة في جيبه .. ربما الوقت لم يحن بعد ورعبه هو الذي هيأ له أن الوقت مرّ بسرعة .. أخرج الولاعه ليتأكد من ساعة يده .. لابد أنه لا يزال هناك وقت .. !! قدح الولاعة وخرج بعض النور رغم قلة الأكسجين .. قرب الشعلة من الساعة لقد مرت أكثر من ٤٥ دقيقة .. !!! شعر بالرعب والهلع وقبل أن يطفىء الولاعة وقع بصره على وجه الميت .. إلتفت برعب وقرب القداحة ليرى آخر ما كان يتوقعه في الحياة وجه الحارس ذاته .. !!!! الوحيد الذي يعلم أنهُ هنا .. في تابوت تحت الأرض بثلاثة أمتار ... !!! النهاية مختصر للكاتب هتشكوك تعليق لا تعلق قلبك بغير الله .. فهو القادر على كل شيء |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21765 | |||
|
![]()
وهذا زين العابدين علي بن الحسين رضي الله تعالى عنه وأرضاه يحمل جراب الخبز على ظهره بالليل فيتصدق به. قال عمرو بن ثابت: لما مات علي بن الحسين فغسّلوه جعلوا ينظرون إلى آثار سواد في ظهره. فقالوا: ما هذا؟ قالوا: كان يحمل جُرْب الدقيق يعني أكياس الدقيق ليلاً على ظهره يعطيه فقراء أهل المدينة. وكان أحد السلف يقوم الليل كله فيخفي ذلك فإذا كان عند الصبح رفع صوته كأنه قام تلك الساعة. وقد صام داود بن أبي هند أربعين سنة لا يعلم به أهله وكان خرازًا يحمل معه غداه من عندهم، فيتصدق به في الطريق ويرجع عشيًا فيفطر معهم. رحم الله أحد السلف وهو يقول: "السرائر السرائر اللاتي يخفين على الناس وهن على الله بوادر" إسأل نفسك الآن : ما هي العبادة التي تعملها والتي لا يعلمها أحد من الناس، إستغفار بالأسحار؟ دمعة في خلوة؟ صدقة سر؟ أو إصلاح بين الناس؟ أو صلاة بالليل والناس نيام؟ ` إعقد العزم من الآن على أن تكون لك خبيئة من عمل صالح بحول الله وقوته ` إعزم عزيمة جادة على إستثمار أوقاتك على زرع غِراسٍ يانعاتٍ لك في الجنة بعزيمة صادقة وهِمّة عالية. إستعن بالله ولا تعجز إهتممناً بمسمّياتنا في الدنيا [ بروفيسور ، دكتور ، مهندس ، معلم .. ] لكن .. ! ماذا أعددنا لمسمّياتنا في الآخرة ؟! [ الصائمون ، القائمون ، الراكعون ، الذاكرون .. ] لا إله إلا الله محمد رسول الله اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
منقول للفائدة .. تذكرة لي و لكم .. و السلام عليكم .. |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc