![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 21361 | ||||
|
![]() قالَ ابنُ حبَّان رَحِمَهُ اللهُ في مقدمةِ صحِيحهِ:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 21362 | |||
|
![]()
قال الشيخ ابن باز -رحمه الله - :
معنى ذلك أن الواجب على المؤمن حسن ظنه بالله وأن يحذر سوء الظن بالله عز وجل وفي الحديث الآخر يقول الرب جل علا: (أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا دعاني) فالمشروع للمؤمن والواجب عليه حسن ظنه بالله وأن يرجوا رحمته ومغفرته وأن يخشى عذابه، وأن يجتهد في طاعة الله وطاعة رسوله - صلى الله عليه وسلم -؛ لأنه كلما اجتهد في الطاعة صار أقرب إلى حسن الظن، وكلما ساءت أعماله، صار هذا من أسباب سوء ظنه، كما قال الشاعر: إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه فالمقصود أن الإنسان يتحرى ما شرع الله له، ويجتهد في طاعة الله ورسوله، وترك ما نهى الله عنه ورسوله؛ لأن هذا من أعظم الأسباب لحسن ظنه بالله عز وجل، يحذر سوء الظن بالله عز وجل؛ لأنه قد عصاه، بل يبادر بالتوبة ويحسن ظنه بربه أنه يقبل التوبة ويرحمه سبحانه وتعالى، وهو الرحمن الرحيم، وهو الجواد الكريم، وهو الذي يقبل التوبة عن عباده، فعلى المؤمن أن يحسن ظنه بالله، وإن جرى منه معصية، يحسن ظنه بربه ويبادر بالتوبة، لا يقيم على المعاصي يبادر ويسارع بالتوبة، ويحسن ظنه بربه أنه يقبل توبته، وأنه يرحمه وأنه يجيره من عذابه لما تاب إليه وأناب سبحانه وتعالى. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21363 | |||
|
![]() فضائل وفوائد الصدقة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21364 | |||
|
![]() أفضل الصدقات |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21365 | |||
|
![]() صباحكم يلخير و نهاغكم سعيد خهخهخ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21366 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21367 | |||
|
![]() السلام ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21368 | |||||
|
![]() [QUOTE=سندوسة;12839001] اقتباس:
لابد من التأكد من صحة الأحاديث قبل وضعها الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4872 خلاصة حكم المحدث: موضوع اقتباس:
معظم هذه الأحاديث ضعيفة يرجى مراجعة هاته الصفحة هنا |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 21369 | |||
|
![]() شكراااااااااااا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21370 | ||||||
|
![]() لا بأس المهم المحاولة والمشاركة الايجابية بوركت ![]() اقتباس:
أي موضع تقصد ولما لم تحدده ؟ نعم ليس مكان الدائرتين هو المكان المقصود .. عموما شكرا لك يا محمد على المحاولة أحسنت ![]() اممم أعتقد ان هذا اللغز كان مشاركة سابقة لي في الدار هنا ![]() وقد أجابت عنه الأخت ايمي بارك الله فيك وحفظك من كل سوء ![]() اقتباس:
اقتباس:
أحسنت هو ذاك ![]() و + 2 ![]() شكرا جزيلا لك وبارك الله فيكم جميعا |
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 21371 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل الغش من كبائر الذنوب؟ الشيخ الطاهر سرايش هذا سؤال طرحه علي أحد الإخوة هذه الأمسية بمناسبة بداية امتحانات السداسي الأول من السنة الدراسية في الجامعة، وذكر أنه تناقش مع بعض إخوانه الطلبة في الموضوع وذكر لهم أنه من كبائر الذنوب فطالبوه بالدليل على ما يقول، وزعموا أنه ليس كذلك ... وقبل أن أصل بكم إلى الأدلة الشرعية حول الموضوع، وتقرير الحكم الشرعي أحب أن أصف لكم واقع الحال في الجامعة لكثير من الطلبة، وقد ابتليت بالتدريس فيها وأعرف بعض أحوالها وأحوال طلبتها ... ...وأبدأ بموضوع الأخلاق، فإن الأخلاق لا تنفصل عن العلم بحال؛ ومن لم يؤدبه العلم فلا أدبه الله، ومع ذلك نرى في الجامعة من الإسفاف الأخلاقي والتدهور القيمي ما يعجب منه العقلاء، ويأسف له أهل الحجى، ويستحي منه أهل المروءة والدين ... وهو السر وراء هذه الوقاحة التي نراها من أكثر الطلبة أيام الامتحان بما يشبه التواصي على الغش، وإني لأدخل الفصل فأرى في وجوه أغلب من فيه الرغبة في الغش والاستعداد له دون حياء أو وجل، وإذا ضُبط أحدهم وهو متلبس لم يتمَعَّرْ وجهه حياء، ولا سكت احتراما، وإنما يغالب لينجو من العقاب، وحسبه ذلك، إذ لا يبالي بما هو فيه، ولا ما وراء ذلك ... وربما أساء الأدب مع أستاذه المراقب... فكيف تعتبرون ضياع الحياء بهذا الشكل؟ وهل تنظرون إلى الغشاش الوقح على أنه ارتكب صغيرة من الصغائر، ولَمَمًا من الذنوب تكفره الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان والعمرة إلى العمرة ... كلا. إن وراء الغش ضياع للحياء والخلق ابتداء، ثم ضياع الكفاءات العلمية وتواريها أمام زحف الغشاشين، وسمعت أحد الأساتذة هذا الأسبوع وهو يشكو قائلا: إن الطلبة الجيدين والمجتهدين أخذوا علامات متدنية، وتحصل الضعاف على علامات عليا، ولا تفسير لذلك إلا بالغش ... فالطالب الجيد يأنف عادة من الغش ... وصاحب الخلق يرضى أن يعيد السنة على أن يغش فينتقل على حساب غيره، وربما أخذ مكانه في سوق العمل أيضا ... وتلك أحد مصائب الغش والتي جعل النبي صلى الله عليه وسلم وقوعها في المجتمع علامة من علامات قيام الساعة، ففي الحديث "إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة"... لن أكون كاذبا ـ وأعوذ بالله من الكذب ـ إنْ قلت لكم إنَّ في طلبة الجامعة من لا يحسن الكتابة بالعربية ولا بغيرها من اللغات حتى لا يذهب ذهنكم بعيدا فكيف وصل إلى الجامعة مثل هذا... ثم كيف انتقل من سنة إلى سنة فيها حتى يحصل الشهادة ثم يقول عنه الناس جامعي ... ولو كان الشيخ البشير الإبراهيمي حيا لأضافها ربما إلى قاموس الكلمات المظلومة ... إن الغش في أبسط معانيه ما هو إلا وضع للسلعة الرديئة مكان السلعة الجيدة، أو إخراج السلعة على غير مواصفاتها الحقة ثم إيهام الناس بالتدليس عليهم على أنها أصلية ... وهو خطير في صناعة الأشياء فكيف في صناعة الإنسان؟ ولهذه المضار وغيرها مما هو معروف فإن الغش من كبائر الذنوب وحديث النبي صلى الله عليه وسلم معروف: " من غش فليس منا" والشهادة المتحصل عليها تعتبر لا غية في أحكام الشرع، فلا يصح العمل بها لمن يخاف الله، ومن عمل بها كان الأجر المحصل من المال الحرام ... عافني الله وإياكم من هذه البلوى ... ونسأله أن ينفعنا بما علمنا وأن يزيدنا علما ... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21372 | |||
|
![]() *** أســـرار الـــقـــرآن البـــيــــــانــيـــة ***
.................................................. ............. مع فضيلة الدكتور فاضل السامرائي . ــ السؤال : ما اللمسة البيانية في قوله تعالى في سورة البقرة (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان)؟ ــ جواب الدكتور السامرّائي : في هذه الآية تقدّم جواب الشرط على فعل الشرط ومعناه أن الله تعالى يجيب دعاء العبد حتى قبل أن يبدأ بالدعاء. وفي الآية لفتة أخرى أنه في سياق القرآن كله عندما تأتي الآية فيها وإذا سألك أو يسألونك يأتي الردّ من الله تعالى لرسوله (قل) إلا في هذه الآية فقد جاء الردّ مباشرة من الله تعالى لعباده في خطاب مباشر ليس بين الله تعالى وعباده أي وسيط حتى لو كان الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم -. فما على العبد إلا الدعاء والله تعالى يجيب دعاء عباده فسبحانه وتعالى. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21373 | |||
|
![]() احسن الى الناس تستعبد قلوبهم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21374 | |||
|
![]() غلي الأعشاب يذهب بفائدتها بنسبة كبيرة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21375 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc