![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 21091 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 21092 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حال الجميع أختي معا إلى الله رأيتك تسألين عن حكم شراء أو بيع القطط إليك ما يثلج الصدر من أقوال أهل العلم الثقات حكم بيع القطط ذهب أكثر العلماء إلى جواز بيع القط ، وذهب بعض أهل العلم إلى تحريمه وهم الظاهرية ورواية عن الإمام أحمد رحمه الله ، وحكاه ابن المنذر عن أبي هريرة رضي الله عنه . والقول بتحريم بيعه هو الراجح ، لثبوت النهي عن بيعه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وليس له ما يعارضه . روى مسلم (1569) عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ قَالَ : سَأَلْتُ جَابِرًا عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَالسِّنَّوْرِ قَالَ : زَجَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِكَ . وروى أبو داود (3479) والترمذي (1279) عَنْ جَابِرٍ بن عبد الله رضي الله عنهما قَالَ : ( نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَالسِّنَّوْرِ) صححه الألباني في صحيح أبي داود . و (السِّنَّوْرِ) هو الهر (القط) . وقد ذهب بعض أهل العلم إلى تضعيف هذه الأحاديث ، ولكن قولهم مردود . قال النووي في المجموع (9/269) : " وأما ما ذكره الخطابي وابن المنذر أن الحديث ضعيف فغلط منهما ، لأن الحديث في صحيح مسلم بإسناد صحيح " انتهى . وقال الشوكاني في "نيل الأوطار" (6/227) رداً على الجمهور الذين حملوا النهي في الحديث على كراهة التنزيه ، وأن بيعه ليس من مكارم الأخلاق والمروءات ، فقال : " ولا يخفى أن هذا إخراج للنهي عن معناه الحقيقي بلا مقتضٍِ " انتهى . وقال البيهقي في السنن (6/18) رداً على الجمهور أيضاً : " وقد حمله بعض أهل العلم على الهر إذا توحش فلم يقدر على تسليمه ، ومنهم من زعم أن ذلك كان في ابتداء الإسلام حين كان محكوماً بنجاسته ، ثم حين صار محكوماً بطهارة سؤره حل ثمنه ، وليس على واحد من هذين القولين دلالة بينة " انتهى . وجزم ابن القيم بتحريم بيعه في "زاد المعاد" (5/773) وقال : " وكذلك أفتى أبو هريرة رضي الله عنه وهو مذهب طاووس ومجاهد وجابر بن زيد وجميع أهل الظاهر ، وإحدى الروايتين عن أحمد ، وهو الصواب لصحة الحديث بذلك ، وعدم ما يعارضه فوجب القول به " انتهى . وقال ابن المنذر : " إن ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن بيعه فبيعه باطل ، وإلا فجائز" انتهى من "المجموع" (9/269) . وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عنه كما سبق في صحيح مسلم . وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (13/37) : " لا يجوز بيع القطط والقردة والكلاب وغيرها من كل ذي ناب من السباع لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك ، وزجر عنه ولما في ذلك من إضاعة المال ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك " انتهى . والله أعلم . الإسلام سؤال وحواب يجوز للإنسان شرعاً أن يتملك المباحات التي لم يسبقه إليها أحد ، كأخذ الحطب من الصحراء أو الأخشاب من الغابات ، وكذلك أخذ القطط وتربيتها ، ويُملك المباح بوضع اليد والاستيلاء الفعلي عليه ما لم يكن ملكاً لأحد . وبناء على ما سبق فيقال لا بأس بالاحتفاظ بالقطط التي ليست في ملك أحد شريطة أن يطعمها الإنسان وأن لا يعذبها ، إلا إذا ثبت ضررها كأن تكون مريضة ، أو يخشى من نقلها لبعض الأمراض ، فإذا ثبت هذا فلا ينبغي أن يحتفظ بها لأنه " لا ضرر ولا ضرار " ، فمن كان يتضرر بوجودها فلا يبقيها ، وكذلك من كان غير قادر على إطعامها ، فليدعها تأكل من خشاش الأرض ولا يحبسها لما ثبت في البخاري ( 3223 ) ومسلم ( 1507 ) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا :أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " عُذِّبَتْ امْرَأَةٌ فِي هِرَّةٍ سَجَنَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ فَدَخَلَتْ فِيهَا النَّارَ لَا هِيَ أَطْعَمَتْهَا وَلَا سَقَتْهَا إِذْ حَبَسَتْهَا وَلا هِيَ تَرَكَتْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ " ولمزيد الفائدة يراجع سؤال رقم ( 3004 ) . أما أكلُ القططِ من الطعام أو شربها من الماء فإنه لا ينجسه لما ورد في سنن أبى داود ( 69 ) وغيره أن امرأة أرسلت بِهَرِيسَةٍ إِلَى عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَوَجَدَتْهَا تُصَلِّي فَأَشَارَتْ إِلَيَّ أَنْ ضَعِيهَا فَجَاءَتْ هِرَّةٌ فَأَكَلَتْ مِنْهَا فَلَمَّا انْصَرَفَتْ أَكَلَتْ مِنْ حَيْثُ أَكَلَتْ الْهِرَّةُ فَقَالَتْ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : "إِنَّهَا لَيْسَتْ بِنَجَسٍ إِنَّمَا هِيَ مِنْ الطَّوَّافِينَ عَلَيْكُمْ وَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ بِفَضْلِهَا " . وفي رواية له ( 68 ) عَنْ كَبْشَةَ بِنْتِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ وَكَانَتْ تَحْتَ ابْنِ أَبِي قَتَادَةَ أَنَّ أَبَا قَتَادَةَ دَخَلَ فَسَكَبَتْ لَهُ وَضُوءًا فَجَاءَتْ هِرَّةٌ فَشَرِبَتْ مِنْهُ فَأَصْغَى لَهَا الْإِنَاءَ حَتَّى شَرِبَتْ قَالَتْ كَبْشَةُ فَرَآنِي أَنْظُرُ إِلَيْهِ فَقَالَ أَتَعْجَبِينَ يَا ابْنَةَ أَخِي فَقُلْتُ نَعَمْ فَقَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : "إِنَّهَا لَيْسَتْ بِنَجَسٍ إِنَّهَا مِنْ الطَّوَّافِينَ عَلَيْكُمْ وَالطَّوَّافَات"ِ وصحح الروايتين : البخاري والدارقطني وغيرهما كما في " التلخيص لابن حجر " ( 1 / 15 ) . وقوله " الطوافين عليكم " معناه تشبيهها بالخدم الذين يقومون بخدمة المخدوم فهي مع الناس في منازلهم وعند أوانيهم و أمتعتهم ، لا يمكن أن يتحرزوا منها . فإذا شربت القطة من إناء أو أكلت من طعام فإنه لا ينجس ، وصاحبه بالخيار ، فإن طاب له أو احتاج لذلك فله أن يأكل أو يشرب لأنه طاهر إلا أن يتبين ضرره ، وإن لم تطب نفسه بأكله أو الشرب منه تركه . لكن ينبغي أن ينبه هنا على ما يفعله بعض الناس من شدة العناية بالقطط ، والمبالغة في تزيينها ، والإنفاق عليها ببذخ شديد مما يدل على ضعف العقل ، ورقة الدين ، والمبالغة في الترف ، مع وجود ملايين المحتاجين من المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ، فضلا عن أننا ـ نحن المسلمين ـ لنا اهتماماتنا العالية التي تستغرق أوقاتنا ، وتملؤها بالنافع المفيد ، بعيدا عن هذا العبث الذي تسرب من الغرب الكافر الذي ينفق بعض أفراده على القطط والكلاب أكثر مما ينفق على أولاده وبناته فضلا عن الفقراء والمحتاجين . بل ربما أنزلوها في فنادق فخمة وورّثوها الأموال الطائلة فالحمد لله الذي أكرمنا بالإسلام ، وميزنا به على سائر الأمم . كما ينبغي أن ينتبه إلى أن بيع القطط منهي عنه في الشرع كما في صحيح مسلم ( 2933 ) عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ قَالَ سَأَلْتُ جَابِرًا عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَالسِّنَّوْرِ( القط ) قَالَ : "زَجَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِك " وللاستزادة يراجع سؤال ( 7004 ) و (10207 ) والله أعلم . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21093 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حال الجميع أود أن أقد نصيحة لك يا أخي محمد وساجد ولكن لتيفهما كلامي خطأ ولا يُحمل على غير مَحْمَله قد مررنا بهذه التجربة فيما يخص قضية التكفير وما شابه ذلك ... وما الذي أحدثته هاته النقاشات( تدخل المشرفين إلى غلق موضوع الدار دراكم) لهذا أرجو من أحبتي ألا يأخذو هذا الكلام ويفهموه فهما خاطئا ويقوٍّلوني ما لم أقله اللبيب بالإشارة يفهم فلا تكن يا أخي سببا في غلق الدار إذا أردت أن تناقش مثل هذه الأمور فلها قسمها الخاص بها حسب علمي والله من وراء القصد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 21094 | |||
|
![]() الابتعاد عن هوى النفس تفسير قول الله سبحانه تعالى من سورة النازعات: ((وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى))[النازعات:40-41]، ما هي الأمور التي تنهى النفس عن الهوى، الآية عظيمة ومعناها واضح، يقول سبحانه: (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى) قبلها قوله سبحانه: (فَأَمَّا مَن طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ) (النازعات 37-40) يعني خاف مقامه بين يدي الله، فلهذا نهى نفسه عن هواها يعني هواها المحرم، (وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى) (ال) بدل المضاف إليه يعني عن هواها الذي حرم الله عليها، فهذا هو الذي له الجنة والكرامة، فإن النفس قد تميل إلى الزنا، قد تميل إلى الخمر ،قد تميل إلى الربا، قد تميل إلى ظلم الناس قد تميل إلى أشياء أخرى مما حرمه الله وتهوى ذلك لأسباب، فإذا وفّق الله المؤمن أو المؤمنة لمحاربة هذا الهوى ومخالفته وعدم الانصياع إليه صار هذا من أسباب دخول الجنة، (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى) يعني خاف وقوفه بين يدي الله فلهذا نهى نفسه عن هواها، يعني زجرها عن هواها، وخالفها وألزمها بالحق وكبح جماحها حتى لا تقع فيما حرم الله من الزنا أو شرب المسكر أو تعاطي الربا أو الغيبة أو النميمة أو العقوق للوالدين أو قطيعة الرحم أو ظلم الناس في أموالهم ودمائهم وأعراضهم إلى غير ذلك، فهذا الذي نهى نفسه عن هواها وألزمها بالحق خوفاً من الله وطلباً لمرضاته له الجنة والكرامة. ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21095 | |||
|
![]() قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين استئناف ابتدائي للانتقال من الاعتبار بدلالة نزول هذه القصة للنبيء صلى الله عليه وسلم الأمي على صدق نبوءته وصدقه فيما جاء به من التوحيد إلى [ ص: 65 ] الاعتبار بجميع ما جاء به من هذه الشريعة عن الله تعالى ، وهو المعبر عنه بالسبيل على وجه الاستعارة لإبلاغها إلى المطلوب وهو الفوز الخالد كإبلاغ الطريق إلى المكان المقصود للسائر . وهي استعارة متكررة في القرآن وفي كلام العرب . والسبيل يؤنث كما في هذه الآية ، ويذكر أيضا كما تقدم عند قوله تعالى وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا في سورة الأعراف . والجملة استئناف ابتدائي معترضة بين الجمل المتعاطفة . والإشارة إلى الشريعة بتنزيل المعقول منزلة المحسوس لبلوغه من الوضوح للعقول حدا لا يخفى فيه إلا عمن لا يعد مدركا . وما في جملة هذه سبيلي من الإبهام قد فسرته جملة أدعو إلى الله على بصيرة . والبصيرة : فعيلة بمعنى فاعلة ، وهي الحجة الواضحة ، والمعنى : أدعو إلى الله ببصيرة متمكنا منها . ووصف الحجة ببصيرة مجاز عقلي . والبصير : صاحب الحجة لأنه بها صار بصيرا بالحقيقة . ومثله وصف الآية بمبصرة في قوله فلما جاءتهم آياتنا مبصرة ، وبعكسه يوصف الخفاء بالعمى كقوله وآتاني رحمة من عنده فعميت عليكم . وضمير ( أنا ) تأكيد للضمير المستتر في ( أدعو ) . أتي به لتحسين العطف بقوله ومن اتبعني ، وهو تحسين واجب في اللغة . وفي الآية دلالة على أن أصحاب النبيء صلى الله عليه وسلم والمؤمنين الذين آمنوا به مأمورون بأن يدعوا إلى الإيمان بما يستطيعون . وقد قاموا بذلك [ ص: 66 ] بوسائل بث القرآن وأركان الإسلام والجهاد في سبيل الله . وقد كانت الدعوة إلى الإسلام في صدر زمان البعثة المحمدية واجبا على الأعيان لقول النبيء صلى الله عليه وسلم : بلغوا عني ولو آية أي بقدر الاستطاعة . ثم لما ظهر الإسلام وبلغت دعوته الأسماع صارت الدعوة إليه واجبا على الكفاية كما دل عليه قوله تعالى ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير الآية في سورة آل عمران . وعطفت جملة وسبحان الله على جملة أدعو إلى الله ، أي أدعو إلى الله وأنزهه . وسبحان : مصدر التسبيح جاء بدلا عن الفعل للمبالغة . والتقدير : وأسبح الله سبحانا ، أي أدعو الناس إلى توحيده وطاعته وأنزهه عن النقائص التي يشرك بها المشركون من ادعاء الشركاء ، والولد ، والصاحبة . وجملة وما أنا من المشركين بمنزلة التذييل لما قبلها لأنها تعم ما تضمنته . من كتاب التحرير والتنوير للطاهر بن عاشور |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21096 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21097 | |||
|
![]() ![]() إنها العيون والوجوه تَقول مالا يُقال , وتَفضح ما هو خَفي في النفوس , أمنت أن الله يخلق وجوهنا ونحن نُكمل تحديد الملامح بأخلاقنا وأفعالنا , النفوس الطيبه لها وجوه طيبه وإن لك تكن ملامحها جميله , والنفوس الشريره لها وجوه شريـره حتى وإن كانت هذه الوجوه في غاية الجمال . ما يُزرع في داخل النفس , تَخرج ثماره في ملامحنا الخارجيـه “ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21098 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21099 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21100 | |||
|
![]() ![]() “المترفون عندهم الكثير من الوسائد .. تبتلع بكاءهم .. طوال الليل .. الصعلوك عنده ريشة حمامة بيضاء .. لكنه ينام بعمق !” |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21101 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21102 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21103 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21104 | |||
|
![]() ![]() سر متاعبنا لا يكمن في أن الأشياء غير موجودة … بقدر ما يكمن في أنها موجودة في مكان آخر ! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21105 | |||
|
![]() ﻟﺎ تتردد في العوده الى اللہ مهما لوثتك الخطايا والذنوب |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc