الصفحة الرسمية لمراجعة مادة الأدب العربي بإشراف الأستاذة بصمة لا تنسى

[بصمة لاتنسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~عابر سبيل~

وعليكم السلام ،

هذآ صحيح ، اعتبرناه لقب لـ علي

لكن هل نعربه عطف بيان مرفوع رغم أن علي مجرور والعابدين كيف نعربها مضاف اليه !

نعم فهمت قصدك من المثال ،

شكراااا كثيرا ~

السلام عليكم
ياعابر سبيل إذا اعتبرتها الأستاذة لقبا فلم ترفع عطف البيان؟؟؟؟
زين هنا تكون بالكسر
طبعا العابدين مضاف إليه مجرور
هل هناك إضافة أخرى إن كان فتفضل
بالتوفيق

[بصمة لاتنسى]

السلام عليكم
ملخص اللغة العربية للأخ يوسف برياني

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1772689

[بصمة لاتنسى]

ا

لسلام عليكم


الجمل التي لها محل من الإعراب:
بطريقة مختصرة

1) الجملة الواقعة خبرا ومحلها من الإعراب الرفع ، إن كانت خبرا للمبتدأ ، أو "إن" وأخواتها ، أو "لا" النافية للجنس ،
نحو : العلم يرفع قدر صاحبه ، إن الصدق ينجي صاحبه ، لا كسول سيرته ممدوحة
والنصب إن كانت خبرا عن الفعل الناقص،
كقولك : كان محمد يلعب الكرة ، كاد الجوع يقتل صاحبه .

(2) الجملة الواقعة حالا ومحلها النصب ،
نحو: (لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى) ، (جاءوا أباهم عشاء يبكون) .

(3) الجملة الواقعة مفعولا ومحلها النصب أيضا ،
كقوله تعالى : (قال إني عبد الله) ، ونحو : أظن زيدا يحب القراءة

(4) الجملة الواقعة مضافا إليه ومحلها الجر،
كقوله تعالى : (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم)

(5) الجملة الواقعة جوابا لشرط جازم، إن اقترنت بالفاء أو بـ إذا الفجائية ، ومحلها الجزم ،
كقوله تعالى : (إن ينصركم الله فلا غالب لكم) ، وقوله : (وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون) .

(6) الجملة الواقعة صفة، ومحلها بحسب الموصوف :
إما الرفع ، كقوله تعالى : (وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى)
وإما النصب ، نحو : لا تكرم رجلا يهمل عمله
وإما الجر ، نحو : سلمت على رجل يقول الحق

(7) الجملة التابعة لجملة لها محل من الإعراب ، ومحلها بحسب المتبوع :
إما الرفع ، فنحو : زيد يزرع و يتاجر .
وإما النصب ، فنحو : كان زيد يعمل ويستريح .
وإما الجر ، فنحو : مررت برجل يبيع ويشترى .


الجمل التي لامحل لها من الإعراب:

الجمل التي لا محل لها من الإعراب سبع :

(1) الجملة الابتدائية - وهي التي تكون في مفتتح الكلام - ،
كقوله تعالى : (الله نور السموات والأرض)
أو الاستئنافية - وهي التي تقع في أثناء الكلام منقطعة عما قبلها لاستئناف كلام جديد -
، كقوله تعالى : (ولا يحزنك قولهم ، إن العزة لله جميعا)

(2) الجملة الاعتراضية - وهي التي تعترض بين شيئين متلازمين لتقوية الكلام أو تحسينه - ، وتكون في مواضع ، منها :
أ- بين الفعل و مرفوعه ، كقول الشاعر :
وقد أدركتني -والحوادث جمة-** أسنة قوم لا ضعاف ولا عزل
ب- ما بين المبتدأ -أو ما أصله مبتدأ- وخبره ، كقول الآخر :
إن الثمانين -وبلغتها- ** قد أحوجت سمعي إلى ترجمان
ج- بين الشرط وجوابه كقوله تعالى : (فإن لم تفعلوا -ولن تفعلوا- فاتقوا النار)
د- بين الصفة والموصوف كقوله تعالى : ( وإنه لقسم -لو تعلمون- عظيم)
هـ- بين الصلة والموصول ، كقولك : " هذا الذي –والله- أكرمني " .
و- بين الحال وصاحبها ، كقولك : " سعيت -ورب الكعبة- مجتهدا ".
ز- بين المتضايفين ، كقولك : " هذا كتاب – والله - أبيك "
ح- بين حرف الجر ومتعلقه ، كقولك : " اعتصم - أصلحك الله - بالفضيلة " .
ط- بين الحرف وتوكيده اللفظي نحو:
ليت -وهل ينفع شيئا ليت- ** ليت شبابا بوع فاشتريت

(3) الجملة التفسيرية -وهي الموضحة لما قبلها- ، وهي ثلاثة أقسام :
مجردة من حرف التفسير ، كقوله تعالى : (هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم ، تؤمنون بالله ورسوله).
مقرونة بـ أي ، كقولك : "أشرت إليه ، أي أذهب" .
مقرونة بـ أن ، كقوله تعالى : (فأوحينا إليه أن اصنع الفلك) .

(4) الجملة الواقعة جوابا للقسم ، كقوله تعالى : (تالله لأكيدن أصنامكم)

(5) الجملة الواقعة جوابا لشرط غير جازم كـ إذا ولو ، أو جازم ولم تقترن هي بالفاء ولا بـ إذا الفجائية نحو : لو ذاكرت لنجحت ، ونحو: من يذاكر ينجح

(6) الجملة الواقعة صلة للموصول الاسمي ، كقولك : الذي يتفوق يسعد
أو الموصول الحرفي ، كقولك : يسعدني أن تتفوق

(7) الجملة التابعة لجملة لا محل لها من الإعراب نحو : جاء زيد ولم يخرج بكر

[بصمة لاتنسى]

السلام عليكم


أحكام الحال والتمييز وما بينهما من فروق:
أ - الحال: هي وصف مشتق نكرة فضلة تفسر هيئة
صاحبها.
- أنواع الحال:
* حال مفردة (ليست جملة ولا شبه جملة)، مثل(دخل
التلميذ الاختبار متفائلاً)
* حال جملة (اسمية أو فعلية)، ويشترط أن تكون
مرتبطة بصاحبها إما بواو الحال، أو بالضمير المتّصل
أو المنفصل، أو بالواو والضمير معاً، مثل(وجاؤوا أباهم عشاءً يبكون).
* حال شبه جملة (ظرف أو جار ومجرور)، مثل(غرّد
العصفور فوق الشّجرة)،(لا تحقرن من المعروف شيئا
ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق).
ملحوظة: تعرب الحال منصوبة إذا كانت مفردة، وفي
محل نصب إذا كانت جملة أو شبه جملة.
ب - التمييز: هو اسم جامد نكرة فضلة يفسر إبهام ما قبله.
- أنواع التمييز:
* تمييز الذات (المفرد): ويكون في العدد، أو بعد
المقادير من الموزونات أو المكيلات، مثل(إني رأيت أحد
عشر كوكبا).
* تمييز النسبة (الجملة): ويكون محولا إما عن فاعل
مثل(ازداد خالدٌ علماً)، أو مفعول مثل(وفجّرنا الأرضَ
عيوناُ)، أو مبتدإ مثل(أنا أآثرُ منك مالاٌ)، وغير محول
مثل(امتلأ الإناء ماءً).
ملحوظة: حكم التمييز النصب، ويجوز في تمييز المقادير
الجر بالإضافة أو ب (مِنْ).
ج - أوجه الاتفاق وأوجه الاختلاف بين الحال والتمييز:
- أوجه الاتفاق: كل منهما نكرة، فضلة، منصوب، مفسر
لما قبله.
- أوجه الاختلاف: الحال وصف مشتق، أما التمييز فهو
اسم جامد. الحال مبيّنة للهيئات، أمّا التمييز فمبيّن للذوات
الحال نأتي جملة وشبه جملة، بينما التمييز لا يأتي إلاّ
اسما.


البدل وعطف البيان:
أ - البدل: هو التابع المقصود بالحكم بلا واسطة بينه وبين
متبوعه.
- أنواعه:
* بدل آلّكل من آلّكل (البدل المطابق): وهو ما كان فيه البدل
عين المبدل منه، مثل(إنّ للمتّقين مفازاً حدائق وأعناباً).
* بدل بعض من آلّكل (بدل جزء من آلّكل): وهو الذي يكون
فيه البدل جزءاً حقيقيا من المبدل منه، ولا بدّ من اتّصاله
بضمير يعود عليه، مثل(أكلت الفاحة نصفها ).
* بدل اشتمال: وهو الذي يدلّ على معنى في المبدل منه،
ولا بدّ من اتّصاله بضمير يعود عليه، مثل(أعجبني الفتى
خلقه).
تنبيه: يجوز أن يبدل
1 - الفعل من الفعل: مثل(ومن يفعل ذلك يلق أثاما
يضاعف له العذاب).
2 - الجملة من الجملة
3 - الاسم الظاهر من الضمير: مثل(جئنا صغيرنا
وكبيرنا)، صغير بدل من الضمير (نا) في جئنا.
ب - عطف البيان: هو التابع الجامد الموضح لمتبوعه في
المعارف والمخصص له في النكرات.
مثل(أقسم باللّه أبو حفص عمر)، عمر: عطف بيان
مرفوع.
ملحوظة:
- يختلف عطف البيان عن البدل بأنّه تابع أشهر من
متبوعه.
- يجوز إعراب عطف البيان بدل آلّكل من آلّكل.

[~عابر سبيل~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بصمة لاتنسى

السلام عليكم
ياعابر سبيل إذا اعتبرتها الأستاذة لقبا فلم ترفع عطف البيان؟؟؟؟
زين هنا تكون بالكسر
طبعا العابدين مضاف إليه مجرور
هل هناك إضافة أخرى إن كان فتفضل
بالتوفيق

وعليكم السلام ،،
هناك كلمات أعتمد فيها على النطق والسمع لأرى أهي مرفوعة أم منصوبة أم...
ههههـ لذلك قلت أنه مرفوع :d
مثل ما يكون بعد "حيث" يكون مرفوعا ،
لكن الكثير بنطقه غير ذلك ..

جزاك الله كل خير ووفقك ~

وشكرا على الملخصات والأمثلة ^_^

[بصمة لاتنسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~عابر سبيل~

وعليكم السلام ،،
هناك كلمات أعتمد فيها على النطق والسمع لأرى أهي مرفوعة أم منصوبة أم...
ههههـ لذلك قلت أنه مرفوع :d
مثل ما يكون بعد "حيث" يكون مرفوعا ،
لكن الكثير بنطقه غير ذلك ..

جزاك الله كل خير ووفقك ~

وشكرا على الملخصات والأمثلة ^_^

السلام عليكم
ياعابر سبيل على فكرة إن اعتبرنا هنا زين بالرفع فهي ستعرب خبر لمبتدأ محذوف
وإن اعتبرناها زين بالصب فتكون مفعولا به لععل محذوف هذه إضافة لتوسع معلوماتك فقط
ويمكنك أن تسأل أستاذتك لعلها تضيف شيئا


زين بالكر ان كانت تابعة لما قبلها
وبالنصب والرفع ان لم تكن كذلك
بالتوفيق لك

[tito.b]

السلام عليكم
من فضلك يا استاذة ما هي البحور الشعرية المقررة على شعبة لغات اجنبية و هل هي تخص فقط الشعر الحر
و جزاك الله خيرا

[بصمة لاتنسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tito.b

السلام عليكم
من فضلك يا استاذة ما هي البحور الشعرية المقررة على شعبة لغات اجنبية و هل هي تخص فقط الشعر الحر
و جزاك الله خيرا

السلام عليكم
الرجز
المتقارب
الرمل
الكامل
المتدارك
الوافر
الهزج


بالنسبة لشهادة البكالوريا تطرح الاسئلة الخاصة بالبحور والزحافات غالبا في الشعر الحر
بالتوفيق

[رئاب]

أستاذة فضلاااااااااا لم أستطع التفريق بين التضمين والتناص والإقتباس ؟وإذا كنت لا أحفظ الشعر مثلا فكيف أعرف أن الشاعر قد استعمل التضمين وميف أستخرجه ،أنا قرأت التعريفات الثلاث (للتضمين والتناص والإقتباس لكن لما وصلت للتطبيق فشلت

[بصمة لاتنسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رئاب

أستاذة فضلاااااااااا لم أستطع التفريق بين التضمين والتناص والإقتباس ؟وإذا كنت لا أحفظ الشعر مثلا فكيف أعرف أن الشاعر قد استعمل التضمين وميف أستخرجه ،أنا قرأت التعريفات الثلاث (للتضمين والتناص والإقتباس لكن لما وصلت للتطبيق فشلت

السلام عليكم
مثال:


ـ على الظالم أن يبتعد عن آثامه ؛ وأن يسلك سبيل التوبة والندامة فإن " الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يوم القيامة "



العبارة التي بين قوسين ( فإن الظلم ظلمات يوم القيامة) مقتبسة من الحديث النبوي الشريف .

وقد ضمَّن القائل كلامه هذا الحديث الشريف دون أن يصرّح بأنه من الحديث الشريف ، وسبب هذا الاقتباس أن المقتبس رغب في الارتقاء بأسلوبه

الاقتباس :من المحسنات البديعية اللفظية ـ أي التي تحسن اللفظ ـ وهو تضمين النثر أو الشعر شيئا من القرآن الكريم ، أو الحديث النبوي الشريف من غير الإشارة على إنه منهما .


يعني يارئاب الاقتباس هو أن نأخذ من القرآن ومن الحديث النبوي الشريف وأن يضمن القائل كلامه بهما لكن دون أن يوضح ذلك يعني دون أن يصرح مثلا بقولة قال الله قال الرسول


السؤال عن الاقتباس تجدينه كثيرا في نصوص مفدي زكريا هو يستخدم كثيرا عبارات من القرآن الكريم أيضا طه حسين مثلا في مقالاته


أحيانا يكون النص واضحا فيه الاقتباس عندما توضع الآية أو الحديث النبوي الشريف بين قوسين مثلا مباشرة يدرك التلميذ أن المحسن البديعي هو اقتباس ويكون السؤال عادة بمى تسمى هاته الظاهرة؟؟؟
فتجيبين هو اقتباس


حاولت الشرح لك ببسساطة حتى تتمكنين من التفريق بين ما ذكرت


وسأوضح لك الأمر فيما يخص التضمين والتناص

[رئاب]

جزاكم الله خيرا أستاذة ،وأنتظركم في التضمين والتناص

[بصمة لاتنسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رئاب

جزاكم الله خيرا أستاذة ،وأنتظركم في التضمين والتناص

السلام عليكم
أناالآن اصحح أوراق الأقسام النهائية فور انتهائي بإذن الله سسأضع الإجابة فلاتقلقي
بالتوفيق

[رئاب]

بإذن الله ،وفقكم الله أستاذة

[بصمة لاتنسى]

السلام عليكم
أما التضمين فيعني
أخذ الشاعر بيتًا أو جزءًا من بيت شعري من شاعر آخر فيودعه في شعره، على أن يكون ذلك علنا من دون أن يخفي ذلك،
وإلا فالأمر يعد سرقة أدبية.
والتضمين يكون في الشعر أكثر منه في القرآن والأحاديث النبوية الشريفة


يعني يارئاب الشاعر ياخذ بيتا أو أحد الشطرين ويضعه في شعره هذا يسمى تضمينا لكن لابد ألا يخفي ذلك وإلا يعد فعله سرقة أدبية
أعطيك مثالا:



التضمين :
هو أن يضمن الشعرُ شيئًا من شعر الآخرين ..

كقول الحريري :
على أني سأنشِدُ عند بيعي * * * أضاعوني وأيُّ فتًى أضاعوا

فنصف البيت الأول للحريري ، والنصف الثاني للشاعر الأموي عبد الله بن عثمان الملقب بالعرجي قائلا :
أضاعوني وأيُّ فتًى أضاعوا * * * ليومِ كريهةٍ وسدادِ ثغرِ

[رئاب]

نعم استاذة ما أوردتموه فقد فهمته ،لكن مثلا لو كان السؤال في البكالوريا فكيف أعرف أن هذا البيت الشعري للشاعر فلان وقد ضمنه هنا وأنا لا أحفظ الشعر مثلا ؟