حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مصرية من الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

والشُّكرُ لكِ لا شكّ موْصُولٌ
ومثْلْ ما يقُولْ المثلْ المِصْرِي ... هُو مشْ مصرِي أوِي أوِي..بسْ دمهْ خفيفْ >>> ياربْ متقراشْ المصريَّة

الذَّكاء~ مثلْ (الفُلوسْ) ... مرَّة يغِيبْ .. ومرَّة يحْضرْ











والشُّكر لكِ أكثرُ للحُضُورْ ..... والمُتابَعة .

لم أقرأ
أول مرة أسمع عن هذا المثل اللي هو مش مصري أووي اووي
وهل حقاا الذكاء بيروح وبيجي مثل الفلوس؟؟

[نجمة ساطعة]

مساء شديد ... بلغة الحديد... و التهديد و الوعيد...




































متابعة من بعيد ..............

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر

لم أقرأ
أول مرة أسمع عن هذا المثل اللي هو مش مصري أووي اووي
وهل حقاا الذكاء بيروح وبيجي مثل الفلوس؟؟

هههههههه

يا بنت ستُبدِي لكِ الأيَّامْ ما لمْ تسْمعِي ... وهُو إنتِ حتسْمعِي كُلِّ اللي ينْئَالْ فمـصْر ولاَّ إيهْ
>>> أصْلحْ مصرِي


الذكاءُ يرُوحْ ويجِي ...مثلْ الفلُوسْ

وهُو كذلِكَ ... ألم تسمعِي يومًا قالَ أحدُهُم [ إن لمْ يخُنِي ذكائِي ]

فالذَّكاءُ يخُونُ لأنَّنا نتوقعُ وجودَهُ ... فيغْدِرُ بنا .... أحيانًا


ليْس ذنبَهُ ... فالتعبُ .. والإنشغَالُ ... كُلها أشياءٌ تجْعلُ الذكَاءَ ( وتضطرُّهُ) يرُوح برَّا يشمْ شويَّة هــوَا


امم

كانْ عنْدِي كلامْ لكنْ نسيتُ سُدُسَهُ

[مختلف]

لاَ أحـــدْ ........ جميلٌ أنْ عُدْتَ


هممْتُ لأكتُبَ [ أهْجُــوا ] فِراقَكَ و (أمدحُكْ)



والرِفقةُ هُــنَا ..... فآنسْنَا ...



فجمْعُنا لا يتكرَّرْ


وأتمنَّى (أنْ لا ) [ قريبًا جــدًا ........... لا يتكرّْرُ [ مُجددًا ] >>>> حسْبَ أجنْدتِنا




فمرحبًا .... ولوْ برؤْيتِكْ


وثلاَثتُكمْ ....... تملؤُونَ المكانَ (إخصِرارً)

[*رذاذ المطر*]

أحم أحم ..سأغترّ يآجمآعة شكرٌ ومدح... لكنّني أستحقّه طبعاً ..

شكراً لكم وشكراً للمختلف الذي جمعني بكم ..

[*رذاذ المطر*]

خآنني ذكآئي /مجآزاً فقط/ وكدت أفضح نفسي :d...وأخيراً فهمت معنى الرقم يآفآرس..

أمّآ بالنسبة للجريدة مع أنّني صرتُ أشعر بالغثيآن بمجرد رؤيتها صدقت هآته المرّة للأسف...

[عُضو مُحترم]

اعود للعصور القديمة

سؤال منطقي كان يطرحه عقلي الصغير

كُلّما انقطعت الكهرباء

لو اضع شمعة في داخل التلفاز


هل يشتغل؟؟؟؟

[نجمة ساطعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

اعود للعصور القديمة

سؤال منطقي كان يطرحه عقلي الصغير

كُلّما انقطعت الكهرباء

لو اضع شمعة في داخل التلفاز


هل يشتغل؟؟؟؟

ههههههههههههههه فوووووووووووووور

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

اعود للعصور القديمة

سؤال منطقي كان يطرحه عقلي الصغير

كُلّما انقطعت الكهرباء

لو اضع شمعة في داخل التلفاز


هل يشتغل؟؟؟؟

أتعْرِفُ يافتى

مُحيرٌ هو المنْطقْ

كلَّما (كبِرْتُ) عامًا

إستنْتجْتُ أنّ هُنالِك [ مناطِقُ ] كثيرَةٌ

وبالتالي ... فليْس من المنْطقؤ أن نخضعَ للمنطِقْ :d

> .. ثُمَّ تعالْ ... ولاَ تُخبِر أحدًا .. أنَّهُ كانَ يخطُرُ لِي .. ما ترَى :d

[عُضو مُحترم]

الشمعة افضل بكثير من اللوبيا

[syrus]

ليلة فقدت بصري .

لن أنسى تلك الليلة ما حييت . كانت ليلة من ليالي أواخر الصيف . في غرفة مكتظة بالنساء و الأطفال . كان العرس قد انتهى و زفت قريبتي لبيت زوجها . و بقينا قلة في ذلك المنزل الريفي الصغير ... كنت قد تناولت في تلك الليلة الكثير من المشروبات فكان لابد لي أن استيقظ ليلا ... عندما استيقظت كان الظلام دامسا و لم استطع رؤية أي شيء . تملكني بعض الخوف لكنني قلت لنفسي لا تخف , نحن في الريف و الغرفة مغلقة سأستطيع رؤية الأشياء عندما اخرج . رحت أتلمس الطريق بصعوبة و لم أجد الباب إلا بشق الأنفس فقد كنت حريصا على ألا أدوس على أي شخص من الحشد الذي امتلأت به الغرفة ... وضعت في رجلي أول خف وجدته ثم فتحت الباب لأخرج للفناء لكن شيئا لم يتغير . الظلام الدامس نفسه ... خطوت خطوة للأمام و كان المطر يهطل بغزارة لكنني عجزت عن رؤية أي شيء ... تجمدت في مكاني و قد سكنني الرعب . كنت استمع للمطر الذي بدا لي صوته هذه المرة مخيفا . و أدركت أنني قد فقدت البصر . أحسست بنفسي أتضائل في فضاء سحيق من الظلمة . و بدأت أبكي .... أردت أن اصرخ بأعلى صوتي و أنادي أمي التي كانت نائمة في الداخل . لكنني لم استطع . كنت ابكي في صمت . و اختلطت دموعي بقطرات المطر التي كانت تنساب على وجهي .... فجيعة و أي فجيعة . صرت لا أرى شيئا . و اختلطت الأفكار في رأسي الصغير و كاد يغمى علي ...... و فجأة ,,,,,,,, لمع البرق معيدا لي بصري لجزء من الثانية ... غمرتني نشوة لا توصف . و أحسست بالحياة تسري في جسدي مجددا . لم يخفني صوت الرعد هذه المرة بل انتظرت أن يقصف مرة أخرى .... لمع البرق مرة أخرى , و رأيت كل شيء بوضوح .... تنفست الصعداء ثم تذكرت أنني أكاد أن أبلل سروالي . فجريت للمرحاض و عندما خرجت منه أحسست بلذة مضاعفة .... هل هناك ما هو أجمل من هذا الشعور المضاعف !!!!

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

ليلة فقدت بصري .

لن أنسى تلك الليلة ما حييت . كانت ليلة من ليالي أواخر الصيف . في غرفة مكتظة بالنساء و الأطفال . كان العرس قد انتهى و زفت قريبتي لبيت زوجها . و بقينا قلة في ذلك المنزل الريفي الصغير ... كنت قد تناولت في تلك الليلة الكثير من المشروبات فكان لابد لي أن استيقظ ليلا ... عندما استيقظت كان الظلام دامسا و لم استطع رؤية أي شيء . تملكني بعض الخوف لكنني قلت لنفسي لا تخف , نحن في الريف و الغرفة مغلقة سأستطيع رؤية الأشياء عندما اخرج . رحت أتلمس الطريق بصعوبة و لم أجد الباب إلا بشق الأنفس فقد كنت حريصا على ألا أدوس على أي شخص من الحشد الذي امتلأت به الغرفة ... وضعت في رجلي أول خف وجدته ثم فتحت الباب لأخرج للفناء لكن شيئا لم يتغير . الظلام الدامس نفسه ... خطوت خطوة للأمام و كان المطر يهطل بغزارة لكنني عجزت عن رؤية أي شيء ... تجمدت في مكاني و قد سكنني الرعب . كنت استمع للمطر الذي بدا لي صوته هذه المرة مخيفا . و أدركت أنني قد فقدت البصر . أحسست بنفسي أتضائل في فضاء سحيق من الظلمة . و بدأت أبكي .... أردت أن اصرخ بأعلى صوتي و أنادي أمي التي كانت نائمة في الداخل . لكنني لم استطع . كنت ابكي في صمت . و اختلطت دموعي بقطرات المطر التي كانت تنساب على وجهي .... فجيعة و أي فجيعة . صرت لا أرى شيئا . و اختلطت الأفكار في رأسي الصغير و كاد يغمى علي ...... و فجأة ,,,,,,,, لمع البرق معيدا لي بصري لجزء من الثانية ... غمرتني نشوة لا توصف . و أحسست بالحياة تسري في جسدي مجددا . لم يخفني صوت الرعد هذه المرة بل انتظرت أن يقصف مرة أخرى .... لمع البرق مرة أخرى , و رأيت كل شيء بوضوح .... تنفست الصعداء ثم تذكرت أنني أكاد أن أبلل سروالي . فجريت للمرحاض و عندما خرجت منه أحسست بلذة مضاعفة .... هل هناك ما هو أجمل من هذا الشعور المضاعف !!!!

ــ ههههههههههه


جميلٌ أنَّكَ عثرْنَا بِكَ فِي هــذِهِ الصفْحة وعرفناكَ يا أخْ سيرِيسْ
فشُكرًا للصّفحاتْ

وبعْدُ

حدثتْ لِي ولكن بعكْسِكْ... أضاءَ لِيَ البرْقُ ... وسمعتث قبْلاً أنهُ [ يأخُذُ الأبصَار ]
فإجتمعت [ يأخُذُ الأبصارْ ] بظلامٍ أتى بعْد البرق

فقُلتُ هــذَا هــذَا ..ذهبتْ عينُ الفتَى

ولكنْ معَ الوقتِ .. وبعْدَ ثوانٍ .. بدأتِ الأشياءُ في الظُهُور ..

لقدْ كانَ خوفًا وأسَى لثوانٍ فحسْبْ >>> اقصرْ خوْفْ ... وأقصرْ حتَّى من خطابِ القذافِي .. أتذْكُرْ

أتعرِفْ .... اليومَ فقطْ .. قالَ صاحِبِي ـوأشارَ للماءِ بعدمَا شرِبْ ـ | ..ما الذَّهُ من نعمةٍ وأكبرُ

فتذكَّرْتُ [ البصرَ ] منْكَ ... وقُلتُ مباشرةً ... والبصرُ .... مثلُهُ .. كبيرُ نعمةٍ


حكايَاكَ مُمْتِعةٌ ... وعلى سجيَّةٍ ... زدْنَا سِيريسْ ... فهلْ منْ ( صيْدٍ ) ؟

شاكِرٌ لحُضُورِك .. ومرحبًا متى ما كُنتَ

[مختلف]

وكأنَّنِي (مرَّةً أخرَى) أسْتسْلِمُ لِــ(غدٍ مليءٍ) و (نُعاسٍ)


لذلِك .... تُصبِحُون على (خيرٍ) منِي وأفضلْ .. وعسلٍ كثيرٍ وحلْوى وسلْوى



وغــدًا ... سيكُونُ مساءًا (طويلاً) (مليئًا) [ مُختـــلِفًا]


آآآآهْ ... ما أجمَل الويكْ آندْ



تُصبِحُون (دائمًا) بــذاتِ [ الجمالْ ] .... (حرفًا) و (قلبًا)

السلام عليكُمْ إلى أجلٍ

[الكوثري]

ألم أقلْ لكم إنّ (الزعطْ) كثيرٌ هنا:d

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري

ألم أقلْ لكم إنّ (الزعطْ) كثيرٌ هنا:d

أفــصِحْ يارجُلْ وعليْكَ الامانْ

الأخُ الكوثرِي ... نُرِيدُ حرْفَكَ (طويلاً) (واضِحًا) (قدِيمًا)

ومرْحبًا على | غُموضٍ | ... كانَ جدارًا عنْكَ