#متابعة| ملخص القراءة الميدانية من الباحث العسكري بهاء عبد الرحمن لقناة الأقصى:
🔻العدو يعتمد تكتيك الخرق السريع بالقوات المدرعة لخطوط المقاومة، وبمحاور ضيقة تحقق أعمق اختراق.
🔻المقاومة تعتمد تكتيكا أشبه بتكيك الجيوش غير النظامية وتكتيك الإغارات.
🔻المقاومة الآن في حالة الدفاع، وتبني تكتيكاتها على طبيعة هجوم العدو.
🔻المقاومة الآن تحرم العدو من أي استقرار، حتى لو نجح بالاختراق السريع تحت غطاء التمهيد الجوي والمدفعي والاعتماد على العنصر المدرع الذي يتميز بالمناورة والحركية السريعة.
🔻المقاومة حاليا تعتمد على تكتيك الاستهدافات النقطية المتزامنة والمتتالية في كافة مناطق الاشتباك، ما يسبب خسائر عديدة لدى العدو، ويفقد زخم أي تقدم، ويجبره على إعادة التموضع، ومن ثم أخذ وقفات تعبوية وتمركزات.
🔻العدو لا يقدر على التقدم إلا بعد إعادة التنظيم وسحب القوات المصابة كليا أو جزئيا والزج بقوات جديدة لم تكن في المعركة، وهو ما يؤثر على تكتيك العدو وقوة اندفاعه.
🔻المقاومة تستهدف بشكل متزامن مقدمة القوات المتوغلة، وتقصف مناطق التحشدات الخلفية في جميع المحاور.
🔻المقاومة تخوض هذه التكتيكات في مناطق رخوة، وخارج المواضع الدفاعية.
🔻تكتيك آخر وهو العمل المركب وهو تكتيك الهجمات المضادة، وهو يقصي ما قوامه سرية كاملة للعدو،ـ ونلاحظ ذلك بالإعلان كل 48 ساعة عن خسائر العدو.
🔻العدو يتكبد خسائر كبيرة، وسرية كاملة للعدو تزاح يوميا عن المعركة
🔻هناك ملاحظ إخفاء عدد القتلى، وتقريبا هناك 30 مصابا يوميا لدى العدو، وبعضهم يخرج من الدبابة جثة متفحمة.
🔻واضح أن العدو يتجرع الهزائم والخسائر بسبب تكتيكات المقاومة.
🔻تم إزاحة ربع القوات المتوغلة ما يقارب 20 – 25 %
🔻صمود المقاومة الآن يغير الخارطة السياسية.
🔻المقاومة تخوض حربا دفاعية واضحة ومتسقة مع أهدافها السياسية
🔻العدو يحاول الوصول لمربعات لها أسماء مشهورة للتأثير في وعي الشارع الغزي والذاكرة الغزية، وما يلبث إلا أن يتلقى فيها ضربات ويعود، ويتلقى هجمات مضادة، تجبره المقاومة على إخراج قواته من منطقة دفاع المقاومة (التي تعمل مباشرة المقاومة على ترميمها دفاعيا رغم القصف والأحزمة النارية، وإذا عاد لها العدو يتلقى فيها الضربات).