لماذا الزواج بالمرأة العاملة ياترى ! - الصفحة 14 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى المجتمع > قسم المشاكل الاجتماعية وحلولها

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لماذا الزواج بالمرأة العاملة ياترى !

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-04-30, 19:34   رقم المشاركة : 196
معلومات العضو
نارينا
عضو متألق
 
الأوسمة
أفضل عضو في الخيمة أفضل موضوع في القسم العام 
إحصائية العضو










افتراضي

انا اعمل اذا انا موجود ...............حلل وناقش .............على الطريقة الجدلية ............الاستقصائية ممنوع 0 لكل من يكتب بها ...لازم جدال في الموضوع ....هيا يا طلبة









 


قديم 2014-04-30, 19:55   رقم المشاركة : 197
معلومات العضو
abou.fatima
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية abou.fatima
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي مشاهدة المشاركة
زيد يا بوزيد تفضل من موقع الشيخ ابن باز

https://www.binbaz.org.sa/mat/4110
بعض التدخلات لا أرد عليها لركاكتها أسأل الله لنا ولأصحابها الهداية والسداد

يا عنابي أنت ربما لا تعرف أقوال أهل العلم أو انت متعمد في حرف معاني كلام العلماء فانا اضطررت أن أنقل لك فتوى الشيخ بن باز التي ظننت أنت فيها أن الشيخ يجيز للمرأة العمل في اختلاط والشيخ لم يفت بذلك بل فهمك هو الذي أملى عليك ضد ما أراد الشيخ واليك الفتوى والى جميع القراء فأرجوا قراءتها بتأمل وشيئ من الانصاف يتبين لك عكس ما ذهبت اليه

نص الفتوى

حكم عمل المرأة وتجارتها

هل يمنع الإسلام عمل المرأة أو تجارتها؟


لا يمنع الإسلام عمل المرأة ولا تجارتها فالله جل وعلا شرع للعباد العمل وأمرهم به فقال: وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ[1]، وقال: لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وهذا يعم الجميع الرجال والنساء، وشرع التجارة للجميع، فالإنسان مأمور بأن يتَّجر ويتسبب ويعمل سواء كان رجلاً أو امرأة، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ[2]، هذا يعم الرجال والنساء جميعاً. وقال: وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا[3]، وهذا للرجال والنساء. فأمر بالكتابة عند الدَين وأمر بالإشهاد ثم بيّن أن هذا كله فيما يتعلق بالمداينات، فالكتابة في الدَين والإشهاد عام ثم قال: إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا، أما الإشهاد فيُشهد ولهذا قال بعدها: وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ.

فهذا كله يعم الرجال والنساء، فالكتابة للرجال والنساء في الدين، والتجارة للرجال والنساء، والإشهاد للرجال والنساء، فيشهدون على بيعهم ويشهدون في تجاراتهم وكتاباتهم، ولكن التجارة الحاضرة لا حرج في عدم كتابتها؛ لأنها تنقضي ولا يبقى لها عُلق وهذا يعم الرجال والنساء جميعاً. وهكذا ما جاء في النصوص يعم الرجال والنساء كحديث النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال عليه الصلاة والسلام: ((البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما وإن كتما وكذبا مُحِقت بركة بيعهما))[4] وقال الله سبحانه وتعالى: وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا[5] يعني للجميع.

لكن يجب أن يلاحظ في العمل وفي التجارة: أن تكون الخلطة بينهم خلطة بريئة بعيدة عن كل ما يسبب المشاكل واقتراف المنكرات، فيكون عمل المرأة على وجه لا يكون فيه اختلاط بالرجال ولا تسبب للفتنة، ويكون كذلك تجارتها هكذا على وجه لا يكون فيه فتنة مع العناية بالحجاب والستر والبُعد عن أسباب الفتنة. هذا يلاحظ في البيع والشراء وفي الأعمال كلها؛ لأن الله قال جل وعلا: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى[6]، وقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[7]، وقال سبحانه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ[8]، فبيعهن وشراؤهن على حِدة بينهن لا بأس به، والرجال على حِدة، وهكذا أعمالهن، هذه تعمل طبيبة للنساء، ممرضة للنساء تُعَلِّم النساء لا بأس، وهذا طبيب للرجال وهذا يعلِّم الرجال لا بأس. أما أن تكون طبيبة للرجال والرجل طبيباً للنساء أو تكون ممرضة للرجال والرجل يكون ممرضاً للنساء فهذا مما يأباه الشرع لما فيه من الفتنة والفساد.

فلا بد مع السماح بالعمل لها وللرجل والتجارة لها وللرجل أن يكون ذلك على وجه ليس فيه خطر على دينها وعرضها، وليس خطراً على الرجل، بل تكون أعمالها على وجه ليس فيه ما يسبب التعرض لدينها وعرضها، ولا يسبب أيضاً فساد الرجال، وفتنة الرجال، وهكذا عمل الرجال فيما بينهم، ولا يكون بينهم من النساء ما يسبب الفتنة والفساد. بل هؤلاء لهم أعمال وهؤلاء لهم أعمال على طريقة سليمة ليس فيها ما يضر هذا الصنف ولا هذا الصنف، ولا يضر المجتمع نفسه.

يستثنى من ذلك ما تدعو الضرورة إليه، فإذا دعت الضرورة إلى أن يتولى الرجل عملاً مع المرأة كتطبيبها عند عدم وجود امرأة تطبها، أو عمل المرأة في حق الرجل عند عدم وجود من يطبه وهي تعرف داءه ومرضه فتطبه مع الحشمة والبعد عن أسباب الفتنة ومع البعد عن الخلوة وما أشبه ذلك.

فإذا كان هناك عمل من المرأة مع الرجل أو من الرجل مع المرأة في حاجة في ذلك وضرورة إلى ذلك، مع مراعاة البُعد عن أسباب الفتنة من الخلوة والتكشف ونحو ذلك مما قد يُسبب الفتن، هذا يكون من باب الاستثناء، فلا بأس أن تعمل المرأة فيما يحتاجه الرجل ويعمل الرجل فيما تحتاجه المرأة على وجه لا يكون فيه خطر على أحد الصنفين كأن تطبه عند عدم وجود طبيب يطبه وهي تعرف مرضه على وجه لا يكون فيه فتنة ولا خلوة وهكذا يطبها إذا احتيج إلى ذلك، لعدم تيسر المرأة التي تطبها وتقوم بحاجتها على وجه لا يكون فيه فتنة ولا يكون فيه خلوة، هكذا وما أشبهه من الأعمال مثل أن تكون في السوق تبيع حاجة مع سترها على الرجال، أو تصلي مع الناس في المسجد مع الحشمة والستر تكون خلف الرجال وتصلي معهم وما أشبه ذلك من الأمور التي لا يكون فيها فتنة ولا يكون فيها خطر على الصنفين.

ومن هذا ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم فإنه صلى الله عليه وسلم ربما خطب النساء واجتمع له النساء وذكرهن فهذا مما يفعله الرجل مع النساء، كان صلى الله عليه وسلم في صلاة العيد إذا فرغ من الخطبة وذكر الرجال أتى النساء وذكَّرهن ووجههن إلى الخير، وهكذا في بعض الأوقات يجتمعن ويذكرهن عليه الصلاة والسلام ويعلمهن ويجيب على أسئلتهن، فهذا من هذا الباب، وهكذا بعده صلى الله عليه وسلم، يذكرهن الرجل ويعظهن ويعلمهن مع اجتماعهم على طريقة حميدة مع التستر والتحفظ والبُعد عن أسباب الفتنة، فإذا دعت الحاجة إلى ذلك قام الرجل بالمهمة (مهمة الوعظ والتذكير والتعليم) مع الحجاب والتستر ونحو ذلك مما يبعد الصنفين عن الفتنة.









قديم 2014-04-30, 20:25   رقم المشاركة : 198
معلومات العضو
abou.fatima
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية abou.fatima
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله , أما بعد..

فإنه في كل زمان تحدث فتن ومصائب , وعند الفتن يتمحص إيمان المؤمنين، ونفاق المنافقين، ولا ريب أن من صور الفتن في عصرنا " الدعوة للاختلاط في المدارس والجامعات " .(وشتى الأعمال )

ولأجل البيان ونصحاً لأمة الإسلام كتبت بعض الأدلة والنقاشات حول " الاختلاط " وهذا اجتهاد دل عليه العقل وجرى به القلم، والتوفيق بيد الرب الكريم.

1- يقول تعالى مخاطباً الصحابة رضي الله تعالى عنهم في سؤالهم لنساء الرسول صلى الله عليه وسلم ( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ )[الأحزاب:53] .
فإذا كان مجرد السؤال والخطاب مع المرأة جاء الأمر فيه بلزوم وجوب الحجاب فكيف إذن يكون جرم الاختلاط والاقتراب لمدة ساعات في قاعة واحدة .

2- يقول تعالى ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ )[الأحزاب:59].
فتأمل : إذا كان مجرد كشف الوجه الذي هو وسيلة المعرفة للمرأة محّرم فكيف إذا كان مع كشف الوجه قرب الجسد ومخالطة الجنسين في مكان واحد ومعه في الغالب عناية باللباس والروائح ووسائل الجذب ؟

3- إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول للنساء الطاهرات في عصر النبوة لما خرج من المسجد: ( استأخرن فليس لكن أن تتحققن الطريق ) [ السلسلة الصحيحة 856 ] من أجل المباعدة بين الجنسين، فكيف نرضى بالاختلاط الذي من لوازمه مخالفة هذا المعنى بسبب القرب بين الجنسين ؟

4- إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحذر من فتنة النساء في زمنه مع قلة وسائل الافتتان من ملبس أو عطور أو أدوات للزينة ، فكيف لو رأى نساء هذا الزمان ؟

5- إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم جعل النساء في الصلاة يكون صفهن في آخر المسجد مع أن حال الصلاة هو حال عبادة والافتتان في حال أبعد، فكيف بالاختلاط المنظّم ؟.

قال الإمام النووي - رحمه الله : وإنما فضل آخر صفوف النساء الحاضرات مع الرجال لبعدهن عن مخالطة الرجال وذم أول صفوفهن لعكس ذلك . شرح صحيح مسلم ج 4، ص 159 .

6- إذا كان الإسلام أمر ولي الأمر " الأب " بأن يفرِّق في النوم بين الأبناء كما في الحديث ( وفرقوا بينهم في المضاجع ) [ صحيح سنن أبي داود للألباني 495 ].
مع أن النوم لا يشعر فيه المرء بما يجري حوله ، ولكن سداً للذريعة ومباعدة لدواعي الفتنة , فكيف يكون حال الشاب إذا كان معه في نفس القاعة ومحيط المبنى فتيات يجلبون الفتنة بلبسهن أو جمالهن؟!.

7- أليس في الاختلاط مفسدة النظر المحرم وربنا أمرنا بغض البصر ( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ )[النور:30] فإذا كان غض البصر واجب فهل الاختلاط يقوي هذا الواجب أو أنه يُسِّهل التفريط به، وفي الحديث: ( إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فزنا العين النظر ) . رواه البخاري [ 6243].

8- إذا اتفقنا أن الزنا من كبائر الذنوب فلا شك أن الاختلاط وسيلة تقرب منه، والقاعدة في الشريعة " الوسيلة إلى الحرام حرام " وفي التنزيل: (( وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا ))[الإسراء:32] ولا أظن أن أحداً يزعم بأن الاختلاط لا يؤثر في الجنسين.

9- هل سيكون مع الاختلاط " مصافحة " لا ريب أنه سيكون – ولو بعد زمن – والنصوص حرمت ذلك ، ورسولنا تقول عنه زوجته عائشة رضي الله عنها: ( والله ما مست يده يد امرأة قط ) صحيح البخاري [ 2711 ]. بل جاء الوعيد الشديد ( لأن يُطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمسّ امرأة لا تحل له ) صحيح الجامع [ 5054] .

10- يا ترى في أوقات الفراغ بين المحاضرات أليس هناك لقاء بين الشباب والفتيات؟! بلى , فكيف سيكون؟! وبأي وجه شرعي نبيح لهم ذلك وما أضراره؟!.
وهل سيكون لبس الطلاب والطالبات في أجمل صورة أم أنه سيكون سيئاً؟! بالطبع لا، والجمال في الملبس يدعو إلى ماذا ؟!.

11- يا ترى هل المجتمعات الغربية أو العربية وجدوا في الاختلاط ارتقاء في التقنية والتقدم العلمي والمعرفي، أم أن نصوص العقلاء منهم تحذر من الاختلاط.
في دراسة أجراها معهد أبحاث علم النفس الاجتماعي في بون بألمانيا تبين منها: أن تلاميذ وتلميذات المدارس المختلطة لا يتمتعون بقدرات إبداعية، وهم محدودو المواهب، قليلو الهوايات، وأنه على العكس من ذلك تبرز محاولات الإبداع واضحة بين تلاميذ مدارس الجنس الواحد غير المختلطة . والسبب في ذلك انشغال كل جنس بالآخر عن الإبداع والابتكار. الغرب يتراجع عن التعليم المختلط ص 7 - 8.

12- لو قيل لأحد الآباء الباحثين عن الثقافة والعلم والتقدم هل تسمح لا بنتك أن تتناول وجبة غداء مع ابن عمها في أحد المطاعم القريبة من المنزل وسيعيدها السائق بمفردها إلى المنزل؟!.

لا شك أنه سيرفض، مع أن المطعم فيه زوار آخرين وليس انفراد حقيقي، إن هذا ما يجري في الجامعات المختلطة؛ جلسات وحوارات ولقاءات.

13- هل هناك ساعات فراغ بين المحاضرات؟! بالطبع نعم. فيا ترى أين ستكون الفتاة ؟! وأين سيذهب الشاب ؟! أليس هذا الاختلاط من دواعيه الالتقاء في الساحات والأماكن الأخرى .

14- عند الاختلاط سيكون بلا شك تبادل الحديث بين الطرفين، وفي الاستماع فتنة كما في النظر فتنة ، وقد تلين المرأة في القول مع الرجال وربنا يقول: ( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ )[الأحزاب:32].وإذا طمع الذي في قلبه مرض فهنا تكمن المصيبة.

15- الاختلاط بلا شك إما أن يقوي دواعي الشهوة لدى الطرفين أو أنه ليس له أي علاقة بالشهوة ، والعاقل المنصف يدرك أن الشهوة لها ما يثيرها ؛ ومن أعظمها الاختلاط وما يصاحبه من نظرات وتأملات.

16- لو قلنا بجواز الاختلاط في المدارس والجامعات فهل ستكون المرأة في الجامعة بكامل حجابها وتغطي وجهها أم أنها ستكشف الوجه؟!.
وإذا كشفت الوجه فهل سيكون هناك إظهار للزينة بالمكياج والعطور ونحو ذلك أم أن الطالبة ستكشف الوجه كما هو بلا زينة وجمال ؟!.
فإذا تزينت فلمن تتزين ؟! للمدرس أو للطلاب ؟!.
وهل يرضى ولي أمرها بذلك ؟.
لا أظن أن الآباء العقلاء سيوافقون على ذلك؟.

17 - ألا يساهم الاختلاط في الانحراف العاطفي تجاه الطرف الآخر والميل له , فمن طبيعة الرجل الميل للمرأة والعكس كذلك ؟ وكم جرّ الانحراف العاطفي من آثار لاتسّر الصديق والقريب .

18- إلى كل طالبة ترضى بالاختلاط وتطمئن له : يا ترى أين الحياء من مقابلة الرجال؟!.
هل زالت معاني العفة ؟ أنسيت أن أمهات المؤمنين كانوا على حجاب وحياء وعفاف ؟

19- يا أختنا: أنشد الإيمان الذي في قلبك أيسهل عليك أن تجلسي في مكان يحيط به الرجال من كل جانب.
إن التعلم والتعليم له قدره ومكانته وله مصادره التي يمكن الوصول إليها بدون الاختلاط.
احذري يا أختنا فالفتنة نزلت والموت يأتي بغتة، والحساب بين يدي الله عسير.

20 - من أقوال العلماء في التحذير من الاختلاط :
قال ابن القيم - رحمه الله - : ( ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر ، وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة ، كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة ، واختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا ، وهو من أسباب الموت العام والطواعين المتصلة ).

ويقول سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله: إن الله تعالى جبل الرجال على القوة والميل إلى النساء، وجبل النساء على الميل إلى الرجال مع وجود ضعف ولين، فإذا حصل الاختلاط نشأ عن ذلك آثار تؤدي إلى حصول الغرض السيئ، لأن النفوس أمارة بالسوء، والهوى يعمي ويصم، والشيطان يأمر بالفحشاء والمنكر . فتاوى ورسائل سماحته(10/12، 13).

وفي جواب على سؤال طالب في إحدى الجامعات العربية عن حكم الاختلاط بالتعليم قال سماحة الشيخ ابن باز –رحمه الله- : ( فكيف يسوغ لمدير جامعة .... هداه الله وألهمه رشده بعد هذا كله أن يدعو إلى الاختلاط ويعلم أن الإسلام دعا إليه وإن الحرم الجامعي كالمسجد ، وأن ساعات الدراسة كساعات الصلاة ، ومعلوم أن الفرق عظيم والبون شاسع لمن عقل من الله أمره ونهيه وعرف حكمته سبحانه ، وكيف يجوز لمؤمن أن يقول إن جلوس الطالبة بحذاء الطالب في كرسي الدراسة مثل جلوسها مع أخواتها في صفوفهن خلف الرجال ، وهذا لا يقوله من له أدنى مسكة من إيمان وبصيرة يعقل ما يقول ، هذا لو سلمنا وجود الحجاب الشرعي ، فكيف إذا كان جلوسها مع الطالب في كرسي الدراسة مع التبرج ولا حول ولا قوة إلا بالله ، قال تعالى : " فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور " ).

قال الإمام ابن عثيمين رحمه الله تعالى : الذي أراه أنه لا يجوز الاختلاط بين الرجال والنساء بعمل حكومي أو بعمل في قطاع خاص أو في مدارس حكومية أو أهلية، فإن الاختلاط يحصل فيه مفاسد كثيرة، ولو لم يكن فيه إلا زوال الحياء للمرأة وزوال الهيبة للرجال، لأنه إذا اختلط الرجال والنساء أصبح لا هيبة عند الرجل من النساء، ولا حياء عند النساء من الرجال. فتاوى إسلامية ( 3/ 93-94 ).

21 - من أقوال الغرب في التحذير من الاختلاط :
صرح الرئيس الأمريكي السابق كنيدي عام 1962م بالأضرار المترتبة على عدم تطبيق نظام الفصل بين الجنسين في قوله : ( إن الشباب الأمريكي مائع ومترف وغارق في الشهوات ، ومن بين كل سبعة شباب يتقدمون للتجنيد يوجد منهم ستة غير صالحين ، وذلك لأننا سعينا لإباحة الاختلاط بين الجنسين في الجامعة بصورة مستهترة مما أدى إلى إنهاكهم في الشهوات) .

وفي عام 1998م قدمت السناتور الأمريكية كي بيلي قانون المدارس والجامعات غير المختلطة، ومما قالت فيه : " أداء الأولاد يكون جيداً في البيئة التي يوجد فيها الأولاد وحدهم، وذلك نتيجة لعدم انشغالهم بالبنات، وبنفس القدر يكون أداء البنات جيداً وتزداد ثقتهن بأنفسهن".

وفي بريطانيا أشارت دراسة أجرتها النقابة القومية للمدرسين البريطانيين إلى أن التعليم المختلط أدى إلى انتشار ظاهرة الطالبات الحوامل وأعمارهن أقل من ستة عشر عاماً، كما أثبتت الدارسة تزايد معدل الجرائم الجنسية والاعتداء على الفتيات بنسب كبيرة.

وفي استراليا أجرى المجلس الأسترالي للبحوث التربوية دراسة لمدة ست سنوات لمقارنة أداء أكثر من (270.000) طالب وطالبة ، تبين من خلالها أن طلاب وطالبات التعليم المنفصل تفوقوا أكاديمياً وسلوكياً على طلاب وطالبات التعليم المختلط.

وقالت الكاتبة الشهيرة "اللادي كوك": "إن الاختلاط يألفه الرجال، وعلى قدر كثرة الاختلاط تكون كثرة أولاد الزنا وهنا البلاء العظيم على المرأة.

وقالت "لاديكون": "علّموا النساء الابتعاد عن الرجال، أخبروهن بعاقبة الكيد الكامن لهن بالمرصاد".
وعن التعليم المختلط نشرت مجلة الأسرة في عددها (149) الصادر في شعبان 1426هـ ملفاً كاملاً، من عناوينه : في أمريكا بلغ عدد الكليات التي تقتصر على البنات (60) كلية.

22- هل هناك فوائد من عدم الاختلاط , فالجواب :
قال د بكر أبو زيد رحمه الله تعالى : وليعلم الجميع أن في منع الاختلاط عدة مصالح وفوائد:
- حفظ العرض.
- طهارة القلوب.
- مكارم الأخلاق.
- حفظ العفاف.
- قطع الأطماع والخواطر الشيطانية.
- حفظ الحياء لكلا الطرفين.
- حفظ الغيرة.

23- من القلب : هل في الجامعات والمدارس المختلطة لجان تربوية وإشرافية على هذا الاختلاط.

24- من الروح : هل هناك لجان دعوية وإرشادية للأمور الشرعية والآداب الإسلامية.

وختاماً: أسأل ربي أن يحفظ أعراضنا وأن يحفظ للمرأة كرامتها وسيادتها وأن يهدي من خالف السبيل والدليل .

كتبه سلطان العمري

منقووووول










قديم 2014-04-30, 20:29   رقم المشاركة : 199
معلومات العضو
sarl02
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou.fatima مشاهدة المشاركة
بعض التدخلات لا أرد عليها لركاكتها أسأل الله لنا ولأصحابها الهداية والسداد

يا عنابي أنت ربما لا تعرف أقوال أهل العلم أو انت متعمد في حرف معاني كلام العلماء فانا اضطررت أن أنقل لك فتوى الشيخ بن باز التي ظننت أنت فيها أن الشيخ يجيز للمرأة العمل في اختلاط والشيخ لم يفت بذلك بل فهمك هو الذي أملى عليك ضد ما أراد الشيخ واليك الفتوى والى جميع القراء فأرجوا قراءتها بتأمل وشيئ من الانصاف يتبين لك عكس ما ذهبت اليه

نص الفتوى

حكم عمل المرأة وتجارتها

هل يمنع الإسلام عمل المرأة أو تجارتها؟


لا يمنع الإسلام عمل المرأة ولا تجارتها فالله جل وعلا شرع للعباد العمل وأمرهم به فقال: وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ[1]، وقال: لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وهذا يعم الجميع الرجال والنساء، وشرع التجارة للجميع، فالإنسان مأمور بأن يتَّجر ويتسبب ويعمل سواء كان رجلاً أو امرأة، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ[2]، هذا يعم الرجال والنساء جميعاً. وقال: وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا[3]، وهذا للرجال والنساء. فأمر بالكتابة عند الدَين وأمر بالإشهاد ثم بيّن أن هذا كله فيما يتعلق بالمداينات، فالكتابة في الدَين والإشهاد عام ثم قال: إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا، أما الإشهاد فيُشهد ولهذا قال بعدها: وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ.

فهذا كله يعم الرجال والنساء، فالكتابة للرجال والنساء في الدين، والتجارة للرجال والنساء، والإشهاد للرجال والنساء، فيشهدون على بيعهم ويشهدون في تجاراتهم وكتاباتهم، ولكن التجارة الحاضرة لا حرج في عدم كتابتها؛ لأنها تنقضي ولا يبقى لها عُلق وهذا يعم الرجال والنساء جميعاً. وهكذا ما جاء في النصوص يعم الرجال والنساء كحديث النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال عليه الصلاة والسلام: ((البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما وإن كتما وكذبا مُحِقت بركة بيعهما))[4] وقال الله سبحانه وتعالى: وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا[5] يعني للجميع.

لكن يجب أن يلاحظ في العمل وفي التجارة: أن تكون الخلطة بينهم خلطة بريئة بعيدة عن كل ما يسبب المشاكل واقتراف المنكرات، فيكون عمل المرأة على وجه لا يكون فيه اختلاط بالرجال ولا تسبب للفتنة، ويكون كذلك تجارتها هكذا على وجه لا يكون فيه فتنة مع العناية بالحجاب والستر والبُعد عن أسباب الفتنة. هذا يلاحظ في البيع والشراء وفي الأعمال كلها؛ لأن الله قال جل وعلا: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى[6]، وقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[7]، وقال سبحانه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ[8]، فبيعهن وشراؤهن على حِدة بينهن لا بأس به، والرجال على حِدة، وهكذا أعمالهن، هذه تعمل طبيبة للنساء، ممرضة للنساء تُعَلِّم النساء لا بأس، وهذا طبيب للرجال وهذا يعلِّم الرجال لا بأس. أما أن تكون طبيبة للرجال والرجل طبيباً للنساء أو تكون ممرضة للرجال والرجل يكون ممرضاً للنساء فهذا مما يأباه الشرع لما فيه من الفتنة والفساد.

فلا بد مع السماح بالعمل لها وللرجل والتجارة لها وللرجل أن يكون ذلك على وجه ليس فيه خطر على دينها وعرضها، وليس خطراً على الرجل، بل تكون أعمالها على وجه ليس فيه ما يسبب التعرض لدينها وعرضها، ولا يسبب أيضاً فساد الرجال، وفتنة الرجال، وهكذا عمل الرجال فيما بينهم، ولا يكون بينهم من النساء ما يسبب الفتنة والفساد. بل هؤلاء لهم أعمال وهؤلاء لهم أعمال على طريقة سليمة ليس فيها ما يضر هذا الصنف ولا هذا الصنف، ولا يضر المجتمع نفسه.

يستثنى من ذلك ما تدعو الضرورة إليه، فإذا دعت الضرورة إلى أن يتولى الرجل عملاً مع المرأة كتطبيبها عند عدم وجود امرأة تطبها، أو عمل المرأة في حق الرجل عند عدم وجود من يطبه وهي تعرف داءه ومرضه فتطبه مع الحشمة والبعد عن أسباب الفتنة ومع البعد عن الخلوة وما أشبه ذلك.

فإذا كان هناك عمل من المرأة مع الرجل أو من الرجل مع المرأة في حاجة في ذلك وضرورة إلى ذلك، مع مراعاة البُعد عن أسباب الفتنة من الخلوة والتكشف ونحو ذلك مما قد يُسبب الفتن، هذا يكون من باب الاستثناء، فلا بأس أن تعمل المرأة فيما يحتاجه الرجل ويعمل الرجل فيما تحتاجه المرأة على وجه لا يكون فيه خطر على أحد الصنفين كأن تطبه عند عدم وجود طبيب يطبه وهي تعرف مرضه على وجه لا يكون فيه فتنة ولا خلوة وهكذا يطبها إذا احتيج إلى ذلك، لعدم تيسر المرأة التي تطبها وتقوم بحاجتها على وجه لا يكون فيه فتنة ولا يكون فيه خلوة، هكذا وما أشبهه من الأعمال مثل أن تكون في السوق تبيع حاجة مع سترها على الرجال، أو تصلي مع الناس في المسجد مع الحشمة والستر تكون خلف الرجال وتصلي معهم وما أشبه ذلك من الأمور التي لا يكون فيها فتنة ولا يكون فيها خطر على الصنفين.

ومن هذا ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم فإنه صلى الله عليه وسلم ربما خطب النساء واجتمع له النساء وذكرهن فهذا مما يفعله الرجل مع النساء، كان صلى الله عليه وسلم في صلاة العيد إذا فرغ من الخطبة وذكر الرجال أتى النساء وذكَّرهن ووجههن إلى الخير، وهكذا في بعض الأوقات يجتمعن ويذكرهن عليه الصلاة والسلام ويعلمهن ويجيب على أسئلتهن، فهذا من هذا الباب، وهكذا بعده صلى الله عليه وسلم، يذكرهن الرجل ويعظهن ويعلمهن مع اجتماعهم على طريقة حميدة مع التستر والتحفظ والبُعد عن أسباب الفتنة، فإذا دعت الحاجة إلى ذلك قام الرجل بالمهمة (مهمة الوعظ والتذكير والتعليم) مع الحجاب والتستر ونحو ذلك مما يبعد الصنفين عن الفتنة.
مشكور على النقل الصحيح لفتوى الشيخ بن باز رحمه الله ...ولا يوجد اي وجه من اوجه المنع او الحرمة لعمل المراة وهذا ما بدا به الشيخ كلامه ..فاين فهمكم لذلك ...الشيخ رحمه الله ركز على الضوابط والقيود الشرعية التي تحكم عمل المراة لاتقاءالفتنة وكلنا مع هذا الشيء يا اخي ...وقد قلتها في مواضيع سابقة لمن يبقك في طرح الموضوع ..انه عليكم التركيز على الضوابط والقيود والاحكام الشرعية التي تخص المسالة وليس الكلام عبثا وخدش اعراض الناس والافتاء بالحرمة ...والحمد لله الذي رزقنا بعقول قادرة على التمحيص والاستخلاص من كتابه وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام ومن فتاوي ائمة الاسلام وعلمائه فالحلال بين والحرام بين ...فلماذا يتحدث صعاليك وجهلة في الموضوع بطريقة مشينة واستفزازية مدام كلام الله ورسوله وفتوى الشيوخ ومنهم ابن باز واضحة وضوح الشمس .









قديم 2014-04-30, 20:29   رقم المشاركة : 200
معلومات العضو
ايمان 24
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ايمان 24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رانا في 2014 و مازالكم تهدرو على المراة العاملة ؟؟؟

المراة العاملة هي مرا ونص تخدم خدمتها في الدار و تزيد تخرج تعاون راجلها اش يعيشو حياة على الاقل ميسحقو فيها حتى واحد
بربك شكون هذا الراجل الشهار اللي يقدر على عائلة وحدو

خلي البير بغطاه الادعاء بالرجولة سهل من وراء الشاشة










قديم 2014-04-30, 20:31   رقم المشاركة : 201
معلومات العضو
ترف بعدها ندم
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحياة في وقتنا الحاظر كل انسان يحب الزواج بفتاة تكبره سنا حتى لو كانت عجوز تكاد العظام تخرج من جسمها لاكن في الحقيقة أنا مثلا لو تزوجت في المستقبل أحبذ لو كانت ربي بيت الفتاة التي تكون ربة بيت أحسن من العاملة من عدة جوانب فمثلا أكل التراب وحتى أموت ولن أعيش حياتي مع امراة عاملة اولا تقوم بتهديدك كل دقيقة تقول لك أن الي راني معيشاتك وزادة مكان العمل نتاعها وش يظملي بلي الرجال مهمش يحكو معاها ولا ينظرو ليها الي يتزوج بفتاة عاملة راه انسان رايح يندم وميعيشش حياة سعيدة فالمراة التي كيدها كيدين تقول للرجل انا الي راني نوكل فيك هاذي حياة عدم










قديم 2014-04-30, 20:37   رقم المشاركة : 202
معلومات العضو
kaderkader1541
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sarl02 مشاهدة المشاركة
مشكور على النقل الصحيح لفتوى الشيخ بن باز رحمه الله ...ولا يوجد اي وجه من اوجه المنع او الحرمة لعمل المراة وهذا ما بدا به الشيخ كلامه ..فاين فهمكم لذلك ...الشيخ رحمه الله ركز على الضوابط والقيود الشرعية التي تحكم عمل المراة لاتقاءالفتنة وكلنا مع هذا الشيء يا اخي ...وقد قلتها في مواضيع سابقة لمن يبقك في طرح الموضوع ..انه عليكم التركيز على الضوابط والقيود والاحكام الشرعية التي تخص المسالة وليس الكلام عبثا وخدش اعراض الناس والافتاء بالحرمة ...والحمد لله الذي رزقنا بعقول قادرة على التمحيص والاستخلاص من كتابه وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام ومن فتاوي ائمة الاسلام وعلمائه فالحلال بين والحرام بين ...فلماذا يتحدث صعاليك وجهلة في الموضوع بطريقة مشينة واستفزازية مدام كلام الله ورسوله وفتوى الشيوخ ومنهم ابن باز واضحة وضوح الشمس .
سلامُ عليك أخي الكريم
إمرأة لها من الألام ما لها من الحمل و الولادة و النِفاس و الرضاعة و تربية الأولاد و الإهتمام بأشغال المنزِل
و هذه الألام كلُها لا يعانيها الرجل و رغم كل تلك الألام يدفع بها الى العمل خارج البيت
لِما ؟
هل هذا تكريم للمرأة أو مهانة لها
إن كان تكريمًا لها فضع مئزرا و عصابة على رأسِك كي تكنُس معها المنزل ، و تنفُض الغُبار و تمسح الزجاج معها
لأنها المسكينة تعمل خارجا لـتساعدك في دورِك المنوط بِك ، فساعدها أنت بدورِها المنوط بها
هل فهِمت يا أخي الكريم
أريد إجابتك










قديم 2014-04-30, 21:01   رقم المشاركة : 203
معلومات العضو
sarl02
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kaderkader1541 مشاهدة المشاركة
سلامُ عليك أخي الكريم
إمرأة لها من الألام ما لها من الحمل و الولادة و النِفاس و الرضاعة و تربية الأولاد و الإهتمام بأشغال المنزِل
و هذه الألام كلُها لا يعانيها الرجل و رغم كل تلك الألام يدفع بها الى العمل خارج البيت
لِما ؟
هل هذا تكريم للمرأة أو مهانة لها
إن كان تكريمًا لها فضع مئزرا و عصابة على رأسِك كي تكنُس معها المنزل ، و تنفُض الغُبار و تمسح الزجاج معها
لأنها المسكينة تعمل خارجا لـتساعدك في دورِك المنوط بِك ، فساعدها أنت بدورِها المنوط بها
هل فهِمت يا أخي الكريم
أريد إجابتك

يا عبد القادر اذا اردت مناقشتي في هذا الجانب او من جانب الحجاب الشرعي والضوابط والقيود التي تخص المسالة مرحبا بك ...لكن ابتعد لي عن الحلال والحرام وادعاء الفضيلة والاخلاق والعاملة مارقة وزوجها ليس برجل فوالله ها عيب .. ارايت في كلام الشيخ بن باز رحمه الله شيء من هذا ..شوهتونا الدين واحكامه بهكذا طرح لمختلف المواضيع ..وقد قلتها سابقا ان طريقة المعالجة والطرح والتلقين والتوصيل غير سليمة حتى عند بعض كبار العلماء ..وحتى ابن باز انتقد الشيخ المدخلي من هذا الجانب واعاب عليه التشدد وعدم الرفق في اصدار فتاويه ونشر الدعوة بالرغم من عبقريته وخاصة في علم الجرح والتعديل .....اما ما جاء في قولك بمساعدتها والكنس والمسح فاني ارى يا عبدقا انك بديت تلاشي وما القيت ما تهدر وعليك برفع مستوى النقاش الا اذا راهي قاوية عليك الخدمة هذو النهارات وانجاز الميزانية هبلك يا سيدي قولنا وراح نعاونوك مكاش مشكل. ووفقنا الله واياك لجادة الصواب.









قديم 2014-04-30, 21:48   رقم المشاركة : 204
معلومات العضو
nilly
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kaderkader1541 مشاهدة المشاركة
سلامُ عليك أخي الكريم
إمرأة لها من الألام ما لها من الحمل و الولادة و النِفاس و الرضاعة و تربية الأولاد و الإهتمام بأشغال المنزِل
و هذه الألام كلُها لا يعانيها الرجل و رغم كل تلك الألام يدفع بها الى العمل خارج البيت
لِما ؟
هل هذا تكريم للمرأة أو مهانة لها
إن كان تكريمًا لها فضع مئزرا و عصابة على رأسِك كي تكنُس معها المنزل ، و تنفُض الغُبار و تمسح الزجاج معها
لأنها المسكينة تعمل خارجا لـتساعدك في دورِك المنوط بِك ، فساعدها أنت بدورِها المنوط بها
هل فهِمت يا أخي الكريم
أريد إجابتك

ههههه ياقادر دائما تردد هدا رد احب ان ارد على ردك
وهل المراءة دائما عاني من هتاه الالام فالام الحيض لا ياخد منها سوى ساعة في شهر والام الولادة لا ياخد منها سوى بهض ساعات والمراءة لا تلد دائما هدا ان ولدت مرتين راح تعاني مرتين برك...
اما قولك الرضاعة فالمراءة العاملة في سلك دولة عندها ساعتين نتاع رضاعة ماتخممش ودركا كاين بيبرون.....
اما تربية الاولاد فلاادري كيف تتحمل نساء هاته المشقة فهدي عندك الحق لااظن ان المراءة العاملة تقدر توفق بين تربية الاولاد الشاقة والعمل مستحيل فهاته الحالة يجب الاستعانة بمربية لكن المربيات الان لا يعملن بضمير فهم يضربون الاولاد لاادري كيف تتحمل الام ان تعطي ابنها لمربية
انا شخصيا وليدي عامين في عمره ربي يحفظوا ملي ولدته ماربيته ماشقيت عليه احينا منشوفوش كامل حتى انني انسى انه عندي ابن...والفضل لجدته ام زوجي التي تسكن معنا هي لتربيه لتشقى عليه كي شغل وليدها وربته احسن تربية وايضا تقوم بكل اعمال المنزل الله لحمدو لهدا مانعرفش واش معنته تربية الاولاد.
ولو لم تكن ام زوجي فلن استطيع ان اوفق بين العمل والمنزل مستحيل مهمة صعبة للغاية
اما قولك ادا كانت زوجة تساعد زوجها فوجب على زوج ان يساعدها ايضا اين المشكل ان طبخ او غسل الاواني فزوجي الحمد الله كلما اطلب منه ان يغسل الاواني او يطبخ فهو يعرف يطبخ اكثر مني او تنظيف البيت فانه لا يرفض ابدا...
فالحياة تعاون فكل شيئ بنظري.









قديم 2014-04-30, 22:01   رقم المشاركة : 205
معلومات العضو
kaderkader1541
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sarl02 مشاهدة المشاركة
يا عبد القادر اذا اردت مناقشتي في هذا الجانب او من جانب الحجاب الشرعي والضوابط والقيود التي تخص المسالة مرحبا بك ...لكن ابتعد لي عن الحلال والحرام وادعاء الفضيلة والاخلاق والعاملة مارقة وزوجها ليس برجل فوالله ها عيب .. ارايت في كلام الشيخ بن باز رحمه الله شيء من هذا ..شوهتونا الدين واحكامه بهكذا طرح لمختلف المواضيع ..وقد قلتها سابقا ان طريقة المعالجة والطرح والتلقين والتوصيل غير سليمة حتى عند بعض كبار العلماء ..وحتى ابن باز انتقد الشيخ المدخلي من هذا الجانب واعاب عليه التشدد وعدم الرفق في اصدار فتاويه ونشر الدعوة بالرغم من عبقريته وخاصة في علم الجرح والتعديل .....اما ما جاء في قولك بمساعدتها والكنس والمسح فاني ارى يا عبدقا انك بديت تلاشي وما القيت ما تهدر وعليك برفع مستوى النقاش الا اذا راهي قاوية عليك الخدمة هذو النهارات وانجاز الميزانية هبلك يا سيدي قولنا وراح نعاونوك مكاش مشكل. ووفقنا الله واياك لجادة الصواب.
لم تُجبني يا أخي الكريم
و الله لا أعلم كيف تُفكِر
هل صَعُبَ عليك أن تقول أنه بدافع المال و المرتب تسعى الى المرأة العاملة
و انت هُنا قرأت ما قرأت من المواضيع
ثِق بالله يا أخي الكريم أني في طرحي لهكذا مواضيع لن أنزِل الى مستوى الردود الإستفزازية
بل قال الله ، قال الرسول
و هذا مني لك قول الكُفار لا صلة لهم بالإسلام بتاتًا
قال أحد أعضاء الكونجرس الأمريكي : إن المرأة تستطيع أن تخدم الدولة حقا إ ذا بقيت في البيت الذي هو كيان الأسرة
وقال عضو آخر : إن الله عندما منح المرأة ميزة الأولاد لم يطلب منها أن تتركهم لتعمل في الخارج بل جعل مهمتها البقاء في المنزل لرعاية هؤلاء الأطفال
يقول أيضاً رجل آخر في كتيب له : كيف يمكن أن تحقق السعادة في حياتك
الزوجية ؟ لماذا تشعر أكثر النساء بالخيبة والشقاء ؟ لأنهن خرجن عن فطرتهن ، ولماذا يفشل معظم الرجال كأزواج ؟ لأنهم تخلوا عن أصالتهم الفطرية
ﺇﻥ ﺍﻟﻨﻅﺎﻡ ﺍﻟﺫﻱ ﻴﻘﻀﻲ ﺒﺘﺸﻐﻴل ﺍﻟﻤﺭﺃﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺎﻤل ﻤﻬﻤﺎ ﻨﺸﺄ عنه ﻤﻥ ﺍﻟﺜﺭﻭﺓ ﻟﻠﺒﻼﺩ ، ﻓـﺈﻥ ﻨﺘﻴﺠﺘـﻪ ﻜﺎﻨﺕ ﻫﺎﺩﻤﺔ ﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻤﻨﺯﻟﻴﺔ
ﻷﻨﻪ ﻫﺎﺠﻡ ﻫﻴﻜل ﺍﻟﻤﻨﺯل ﻭﻗﻭﺽ ﺃﺭﻜﺎﻥ ﺍﻷﺴﺭﺓ ﻭﻤـﺯﻕ ﺍﻟـﺭﻭﺍﺒﻁ ﺍﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ، ﻓﺈﻨﻪ ﺴﻠﺏ ﺍﻟﺯﻭﺠﺔ ﻤﻥ ﺯﻭﺠﻬﺎ ﻭﻴﺴﻠﺒﻬﺎ ﻤﻥ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﻭﻤﻥ ﺍﻷﻗﺎﺭﺏ ﻓﻼ ﻨﺘﻴﺠﺔ ﻤﻥ ﺨﺭﻭﺠﻬﺎ ﺇﻻ ﺘﺴﻔﻴل ﺍﻷﺨﻼﻕ ، ﺇﺫ ﻭﻅﻴﻔﺔ ﺍﻟﻤﺭﺃﺓ الحقيقية ﻫﻲ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺒﺎﻟﻭﺍﺠﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﺯﻟﻴﺔ ، ﻤﻥ ﺘﺭﺘﻴﺏ ﺍﻟﻤﻨﺯل ﻭﺘﺭﺒﻴﺔ اﻷﻭﻻﺩ ، ﻭﺍﻟﻌﻤل ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺤﺔ ﺍﻟﺯﻭج ، ﻭﻟﻜﻥ ﺍﻟﻌﻤل ﻴﺴﻠﺨﻬﺎ ﻤﻥ ﻜل ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻭﺍﺠﺒﺎﺕ ﻓﺄﻀﺤﺕ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﺘﺸﺏ ﻋﻠﻰ ﻋﺩﻡ ﺍﻟﺘﺭﺒﻴﺔ ﻭﺘﻠﻘﻰ ﻓﻲ ﺯﻭﺍﻴﺎ ﺍﻹﻫﻤﺎل ﻭﻁﻔﺌﺕ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ ﺍﻟﺯﻭﺠﻴﺔ









قديم 2014-04-30, 22:06   رقم المشاركة : 206
معلومات العضو
kaderkader1541
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nilly مشاهدة المشاركة
ههههه ياقادر دائما تردد هدا رد احب ان ارد على ردك
وهل المراءة دائما عاني من هتاه الالام فالام الحيض لا ياخد منها سوى ساعة في شهر والام الولادة لا ياخد منها سوى بهض ساعات والمراءة لا تلد دائما هدا ان ولدت مرتين راح تعاني مرتين برك...
اما قولك الرضاعة فالمراءة العاملة في سلك دولة عندها ساعتين نتاع رضاعة ماتخممش ودركا كاين بيبرون.....
اما تربية الاولاد فلاادري كيف تتحمل نساء هاته المشقة فهدي عندك الحق لااظن ان المراءة العاملة تقدر توفق بين تربية الاولاد الشاقة والعمل مستحيل فهاته الحالة يجب الاستعانة بمربية لكن المربيات الان لا يعملن بضمير فهم يضربون الاولاد لاادري كيف تتحمل الام ان تعطي ابنها لمربية
انا شخصيا وليدي عامين في عمره ربي يحفظوا ملي ولدته ماربيته ماشقيت عليه احينا منشوفوش كامل حتى انني انسى انه عندي ابن...والفضل لجدته ام زوجي التي تسكن معنا هي لتربيه لتشقى عليه كي شغل وليدها وربته احسن تربية وايضا تقوم بكل اعمال المنزل الله لحمدو لهدا مانعرفش واش معنته تربية الاولاد.
ولو لم تكن ام زوجي فلن استطيع ان اوفق بين العمل والمنزل مستحيل مهمة صعبة للغاية
اما قولك ادا كانت زوجة تساعد زوجها فوجب على زوج ان يساعدها ايضا اين المشكل ان طبخ او غسل الاواني فزوجي الحمد الله كلما اطلب منه ان يغسل الاواني او يطبخ فهو يعرف يطبخ اكثر مني او تنظيف البيت فانه لا يرفض ابدا...
فالحياة تعاون فكل شيئ بنظري.
و الله أخبريني الحقيقة
هل قولُكِ هذا حق
هل أنت رجل أو إمرأة ، لأني بدأت أشُك في أنك رجل بعُضوية أنثى
أنا من هذا الرد هبلت و الله العظيم
و لا حول و لا قُوة إلا بالله
المُهم سلام عليك










قديم 2014-04-30, 22:08   رقم المشاركة : 207
معلومات العضو
nilly
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kaderkader1541 مشاهدة المشاركة
و الله أخبريني الحقيقة
هل قولُكِ هذا حق
هل أنت رجل أو إمرأة ، لأني بدأت أشُك في أنك رجل بعُضوية أنثى
أنا من هذا الرد هبلت و الله العظيم
و لا حول و لا قُوة إلا بالله
المُهم سلام عليك

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومالدي قلته ان تشك اني رجل ؟؟؟؟؟









قديم 2014-04-30, 22:09   رقم المشاركة : 208
معلومات العضو
mohamed160
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية mohamed160
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

والله يا اخوتى كل شى بينى










قديم 2014-04-30, 22:45   رقم المشاركة : 209
معلومات العضو
abou.fatima
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية abou.fatima
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترف بعدها ندم مشاهدة المشاركة
الحياة في وقتنا الحاظر كل انسان يحب الزواج بفتاة تكبره سنا حتى لو كانت عجوز تكاد العظام تخرج من جسمها لاكن في الحقيقة أنا مثلا لو تزوجت في المستقبل أحبذ لو كانت ربي بيت الفتاة التي تكون ربة بيت أحسن من العاملة من عدة جوانب فمثلا أكل التراب وحتى أموت ولن أعيش حياتي مع امراة عاملة اولا تقوم بتهديدك كل دقيقة تقول لك أن الي راني معيشاتك وزادة مكان العمل نتاعها وش يظملي بلي الرجال مهمش يحكو معاها ولا ينظرو ليها الي يتزوج بفتاة عاملة راه انسان رايح يندم وميعيشش حياة سعيدة فالمراة التي كيدها كيدين تقول للرجل انا الي راني نوكل فيك هاذي حياة عدم
بارك الله فيك وعلمك علما ينفعك في الدارين وجعلك مفتاح خير مغلاق شر









قديم 2014-04-30, 22:51   رقم المشاركة : 210
معلومات العضو
abou.fatima
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية abou.fatima
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sarl02 مشاهدة المشاركة
مشكور على النقل الصحيح لفتوى الشيخ بن باز رحمه الله ...ولا يوجد اي وجه من اوجه المنع او الحرمة لعمل المراة وهذا ما بدا به الشيخ كلامه ..فاين فهمكم لذلك ...الشيخ رحمه الله ركز على الضوابط والقيود الشرعية التي تحكم عمل المراة لاتقاءالفتنة وكلنا مع هذا الشيء يا اخي ...وقد قلتها في مواضيع سابقة لمن يبقك في طرح الموضوع ..انه عليكم التركيز على الضوابط والقيود والاحكام الشرعية التي تخص المسالة وليس الكلام عبثا وخدش اعراض الناس والافتاء بالحرمة ...والحمد لله الذي رزقنا بعقول قادرة على التمحيص والاستخلاص من كتابه وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام ومن فتاوي ائمة الاسلام وعلمائه فالحلال بين والحرام بين ...فلماذا يتحدث صعاليك وجهلة في الموضوع بطريقة مشينة واستفزازية مدام كلام الله ورسوله وفتوى الشيوخ ومنهم ابن باز واضحة وضوح الشمس .
أظنك أخي لم تقرأ هذا القول للشيخ بن باز الذي جعله ضابطا في عمل المرأة ربما أعماك التعصب لفكرتك

فيكون عمل المرأة على وجه لا يكون فيه اختلاط بالرجال ولا تسبب للفتنة، ويكون كذلك تجارتها هكذا على وجه لا يكون فيه فتنة مع العناية بالحجاب والستر والبُعد عن أسباب الفتنة.


نحن لا نحرم عمل المرأة يا عباد الله نحن نقوووووووووووووووووووووووووووول عمل المرأة لا يجوز عندما يكون في اختلاط وهذا ما بينه الشيخ بن باز وغيره من علماء الاسلام مستندين الى قال الله قال رسوله قال الصحابة









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, الزواج, العاملة, بالمرأة, ياترى


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:57

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc