◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►

[عادل الجلفاوي]

إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
[الأحقاف:13]

[إكرام ملاك]

أسوأ أشكال إنعدام المساواة : هيَ مُحاوَلة
المُساواة بينَ الأشياء غير المتساوية

أرسطو

[بين الحقيقة و السراب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zizou93

شكل هذه" الغريبة" هي الشكل التقليدي "طريقة امي" نصنعه للايام العادية
اما الشكل الحديث نصنعه في الاعياد والمناسبات فتكون"مزينة"
سلام:d:d

لا أبدا يا زينب، لا يتعلق الأمر بالشكل التقليدي و الحديث،....
[بيناتنا لا أحب هذا النوع من الحلوى أبدا أبدا، ولكن الوالدة تحبّه يذكّرها بأيّام زمان]

لا تحضرني صورة عنها الآن، و لكن إن حضّرتها مجددا سآخذ لها صورة تذكارية و أهديك إيّاها -أقصد الغريبية-

[لكحل بلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب

لا أبدا يا زينب، لا يتعلق الأمر بالشكل التقليدي و الحديث،....
[بيناتنا لا أحب هذا النوع من الحلوى أبدا أبدا، ولكن الوالدة تحبّه يذكّرها بأيّام زمان]

لا تحضرني صورة عنها الآن، و لكن إن حضّرتها مجددا سآخذ لها صورة تذكارية و أهديك إيّاها -أقصد الغريبية-

خنا عندنا هذي

وهاذيك لقرفة ياخي تعرفوها؟

[بين الحقيقة و السراب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لكحل بلال

خنا عندنا هذي

وهاذيك لقرفة ياخي تعرفوها؟

و هو كذلك، الله يبارك عليك، راك شاطر
إليكِ الخط عفوا الصورة يا زينب....

لا، حنا ما نعرفوش القرفة

[سآجدْ للهْ]

السّلام عليكم
هل تقصد بالقرفـة هآذي :

[سآجدْ للهْ]

انا القآطو هذا ما نشتيهش معلاباليش حتى بإسمو
ما نجي نآكل حبـة حتى نلقى فمي شاح
مرآت تخدمو الأم الكريمـة ولكن ليس بالطّريقة هذي

[محمد جديدي التبسي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[محمد جديدي التبسي]

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى:

يجب علينا أن نهتم بأنفسنا وأن نحاسبها، وإذا كان التجار لا ينامون حتى يراجعوا دفاتر تجارتهم، ماذا صرفوا، وماذا أنفقوا، وماذا كسبوا، فإن تجار الآخرة ينبغي أن يكونوا أشد اهتماماً؛ لأن تجارتهم أعظم، فتجارة أهل الدنيا غاية ما تفيدهم إن أفادتهم هو إتراف البدن فقط، على أن هذه التجارة يلحقها من الهم والغم ما هو معلوم، وإذا خسر في سلعة اهتَّم لذلك، وإذا كان في بلده مخاوف: قطاع طريق، أو سُرَّاق صار أشد قلقاً، لكن تجارة الآخرة على العكس من هذا: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) ، تنجي من العذاب، ويغفر الله بها الذنوب، ويُدخل بها الجنات، جنات عدن -أي جنات إقامة- (وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ) ، مساكن طيبة في بنايتها وفي مادة البناء، كما قال النبي عليه الصلاة والسلام: «جنتان من ذهب آنيتهما وما فيهما، وجنتان من فضة آنيتهما وما فيهما»، والله لو يبقى الإنسان في سجدة منذ بلغ إلى أن يموت لكان هذا ثمناً قليلاً بالنسبة إلى هذه الغنيمة العظيمة، ولو لم يكن إلا أن ينجو الإنسان من النار لكفى، أحياناً الإنسان يفكر يقول ليتني لم أولد أو يكفيني أن أنجو من النار، وها هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: ليتني شجرة تعضد، ليت أمي لم تلدني، لأن الإنسان يظن أنه آمن لأنه يصلي، ويصوم، ويتصدق، ويحج ويبر الوالدين وما أشبه ذلك، لكن قد يكون في قلبه حسيكة تؤدي إلى سوء الخاتمة، ـ والعياذ بالله .
(تفسير سورة الشرح250-251)

[إكرام ملاك]

الحمد لله رب العالمين.. الذي سبحت له الشمس

والنجوم الشهاب.. وناجاه الشجر والوحش والدواب..

والطير فى أوكارها كلُ ُ له أواب.. فسبحانك

يا من إليه المرجع والمآب.

[بين الحقيقة و السراب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لكحل بلال

وهاذيك لقرفة ياخي تعرفوها؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سآجدْ للهْ

هل تقصد بالقرفـة هآذي :

و من هذا الذي لا يعرف القرفة؟؟؟؟

من أعطر التوابل هي القرفة و الكبابة و النجمة.....

و للقرفة منافع جمّة خاصة من الجانب الصحي، فوائدها لا تحصى، أمّا رائحتها و مذاقُها فلا يوصف

تُستخدم في الطبخ كثيرا و خاصة الحلويات[ و بكثرة في الديكور]،....

[و للقهوة ذوق خاص بنكهة القرفة و الكبابة...و حتى الخرجلان]

القرفة شجرة معمرة، دائمة الخضرة، اوراقها قلبية الشكل داكنة عطرية،
ازهارها كثيرة وصغيرة ذات لون اصفر، ثمرتها عنبية سمراء اللون.
تخرج من على الجذر فسائل عديدة خضرية تقطع من الجذر وينزع منها القشور
وتكشط الاجزاء الداخلية والخارجية وتجفف وتربط في حزم وتعد للتصدير.
اما المخلفات فيستخرج منها زيت القرفة.

[zizou93]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سآجدْ للهْ

انا القآطو هذا ما نشتيهش معلاباليش حتى بإسمو
ما نجي نآكل حبـة حتى نلقى فمي شاح
مرآت تخدمو الأم الكريمـة ولكن ليس بالطّريقة هذي

اهلا اخي عقبة
اختي تمووووت عليها لانو فمها"يشيح"
كل واحد بطريقتو
سلاموو

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب

لا أبدا يا زينب، لا يتعلق الأمر بالشكل التقليدي و الحديث،....
[بيناتنا لا أحب هذا النوع من الحلوى أبدا أبدا، ولكن الوالدة تحبّه يذكّرها بأيّام زمان]

لا تحضرني صورة عنها الآن، و لكن إن حضّرتها مجددا سآخذ لها صورة تذكارية و أهديك إيّاها -أقصد الغريبية-

لا اعلم انا احبها خصوصا عندما يدخل في مكوناتها الجلجلانية و"الكاوكاو"
انا انتظر الصورة
سلامووو

[محب السلف الصالح]

ربِّ إنّي قد مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

[محب السلف الصالح]

قال عبدالله بن المبارك : " من أعظم المصائب للرجل أن يعلم من نفسه تقصير ، ثم لا يبالي و لا يحزن عليه

[imi02i]

*** أســـرار الـــقـــرآن البـــيــــــانــيـــة ***
.................................................. .............
مع فضيلة الدكتور فاضل السامرائي .
ــ السؤال : ما الفرق بين قوله تعالى في سورة البقرة (أولئك يلعنهم الله) و (أولئك عليهم لعنة الله)؟
ــ جواب الدكتور السامرائي :
يلعن : فعل ؛ والفعل يدل على الحدوث والتجددأما اللعنةفهي اسم والاسم يدل على الثبوت.
في الآيةالأولى (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ **159}) اللعنةتستمر ما داموايكتمون ما أنزل الله وهم مازالوا أحياء، وهؤلاء المذكورين في الآية يكونون ملعونين ما داموا لم يتوبوا وكتموا ما أنزل الله أما إذا تابوا عما فعلوا يغفرالله لهم ،ولهذا جاء بالصيغةالفعلية (يلعنهم الله).
أماالآية الثانية (إِنَّالَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُاللّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ **161})فالمذكورين في الآية هم الذين كفروا وماتوا أي هم أموات وقد حلّت عليهم اللعنة فعلاً وانتهى الأمر ولا مجال لأن يتوبوا بعدما ماتوا ولهذا جاء بالصيغةالإسميةفي (عليهم اللعنة) لأنها ثابتةولن تتغير لأنهم ماتوا على الكفر.