![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 2071 | ||||
|
![]() ما هو * الوقر* ؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2072 | |||
|
![]() ماهذا تعني لِيُخْزِيَ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2073 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سبأ (51) فَوْتَ: أي فلا مفر لهم ولا وزر لهم ولا ملجأ تفسير بن كثير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2074 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سبأ (52) التَّنَاوُشُ: قال: التناول لذلك، وقال الزهري: التناوش تناولهم الإيمان وهم في الآخرة، وقد انقطعت عنهم الدنيا، وقال الحسن البصري: أما إنهم طلبوا الأمر من حيث لا ينال، تعاطوا الإيمان من مكان بعيد، وقال ابن عباس: طلبوا الرجعة إلى الدنيا والتوبة مما هم فيه وليس بحين رجعة ولا توبة. تفسير بن كثير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2075 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سورة سبأ (53) { وقد كفروا به من قبل } في الدنيا { ويقذفون } يرمون { بالغيب من مكان بعيد } أي بما غاب علمه عنهم غيبة بعيدة حيث قالوا في النبي ساحر، شاعر، كاهن، وفي القرآن سحر، شعر، كهانة . تفسير الجلالين رحمهما الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2076 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مامعنى كلمة ؟ أَشْيَاعِهِمْ في قوله تعالى: (( وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ )) سبأ/54 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2077 | ||||
|
![]() اقتباس:
سلام قولا من رب رحيم
{ عَالِمِ ٱلْغَيْبِ.. } [سبأ: 3] فيه إشارة إلى أننا لا نخبر بالساعة ولا نحلف على إتيانها من فراغ، إنما بما عندنا من علم الغيب، فهي لا بُدَّ آتية، ليس هذا فحسب، إنما سنُوافيكم فيها بإحصاء كامل للذنوب، كبيرها وصغيرها، ظاهرها وخَفيِّها، فعالِم الغيب لا يخفى عليه شيء مهما استتر، ومهما كنتَ بارعاً في إخفائه عن الناس. { عَالِمِ ٱلْغَيْبِ لاَ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلاَ فِي ٱلأَرْضِ وَلاَ أَصْغَرُ مِن ذَلِكَ وَلاَ أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ } [سبأ: 3] لا يعزب: لا يغيب عن علمه. والحق سبحانه في جمهرة الآيات يضرب المثل لِصِغَر الأشياء بالذرة، وهي الهباءة التي نراها في شعاع الشمس، ولا نراها في الظل لِصِغَر حجمها، إذن: كَوْنُك لا ترى الشيء لا يعني أنه غير موجود، بل موجود، لكنْ ليستْ لديك آلة البصر الدقيقة التي تستطيع رؤيته بها، والعين المجردة لا ترى كلَّ الأشياء، لكن حزمة الضوء القوية تساعدك على رؤية الأشياء الدقيقة؛ لذلك قالوا: إن الضوء والذر أحكم مقاييس الكون. لذلك يستخدم المهندسون هذه الظاهرة مثلاً في استلام المباني، والتأكد من دقة تنفيذها، فالحائط الذي يبدو لك مستوياً مستقيماً لو تركتَه عدة أيام لكشفَ لك الغبار عَمَّا فيه من نتوءات وعدم استواء؛ لأن الغبار والذرات تتساقط عمودياً، كذلك الضوء حين تُسلِّطه على حائط يكشف لك ما فيه من عيوب، مهما كانتْ دقيقة لا تراها بالعين المجردة. ولأن الذرة كانت أصغر ما يعرفه الإنسان، قال تعالى: { إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ.. } [النساء: 40]. لكن، هل ظلَّتْ الذرة هي أصغر ما في الكون؟ حينما انهزمت ألمانيا في الحرب العالمية الأولى لم تقبل الهزيمة، وأبَتْ أنْ تكون مغلوبة فصممتْ على أنها تثأر لنفسها، فاشتغل كل فرد فيها في اختصاصه، وكان مما أنجزوه عملية تحطيم الجوهر الفرد أي: تحطيم الجزء الذي لا يتجزأ، وهذه أول فكرة في تفتيت الذرة يعرفها العالم. وهذه العملية نشاهدها نحن في عصارة القصب مثلاً، وهي أن تُدخِل عود القصب بين أسطوانتين، فكلما ضاقت المسافة بين الأسطوانتين زَادت عملية العصر وتفتيت العود، كذلك عملت ألمانيا أسطوانة تحطيم الجوهر الفرد وعندها قال الذين يحبون أن يستدركوا على كلام الله؛ ذكَر القرآن أن الذرة هى أصغر ما في الكون، وها نحن فتتنا الذرة إلى أجزاء. ولو أَلَمَّ هؤلاء بكل القرآن، وقرأوا هذه الآية: { عَالِمِ ٱلْغَيْبِ لاَ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلاَ فِي ٱلأَرْضِ وَلاَ أَصْغَرُ مِن ذَلِكَ وَلاَ أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ } [سبأ: 3] لعرفوا أن القرآن احتاط لما سيأتي به العلم من تفتيت الذرة، وأن في كلام الله رصيداً لكل تقدم علميٍّ. وتأمل الدقة الأدائية هنا، فقط ذكر الذرة، وهي أصغر شيء عرفه الإنسان، ثم ذكر الصغير عنها والأصغر بحيث مهما وصلنا في تفتيت الذرة نجد في كلام الله رصيداً لما سنصل إليه. وقال: { لاَ يَعْزُبُ.. } [سبأ: 3] لا يغيب { عَنْهُ مِثْقَالُ.. } [سبأ: 3] مقدار { ذَرَّةٍ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلاَ فِي ٱلأَرْضِ.. } [سبأ: 3] لشمول كل ما في الكون { وَلاَ أَصْغَرُ مِن ذَلِكَ.. } [سبأ: 3] أي: أصغر من الذرة { وَلاَ أَكْبَرُ.. } [سبأ: 3]من الذرة. ولقائل أنْ يقول: إذا كان الحق سبحانه يمتنُّ علينا بمعرفة الذرة، وما دَقَّ من الأشياء، فما الميْزة في أنه سبحانه يعلم الأكبر منها؟ قالوا: هذه دقيقة من دقائق الأسلوب القرآني، فالشيء يخفى عليك، إما لأنه مُتناهٍ في الصِّغَر، بحيث لا تدركه بأدواتك، أو لأنه كبير بحيث لا يبلغه إدراكك، فهو أكبر من أنْ تحيط به لِكبره، إذن: فالحق سبحانه مُسلَّط على أصغر شيء، وعلى أكبر شيء لا يغيب عنه صغير لصِغَره، ولا كبير لِكِبَره. والحق سبحانه لا يحيط علمه بما في كَوْنه فحسب، بل ويُسجِّله في كتاب مُعْجِز خالد، وفَرْق بين الأخبار بالعلم قوْلاً وبين تسجيله، فإذا لم يكُنْ العلم مُسجَّلاً فَلَك أن تقول ما تشاء، لكن حين يسجل يصير حجة عليك. لذلك نرى الحق سبحانه حين يعطينا قضية في الكون يحفظها مع القرآن، وأنت لا تحفظ إلا ما في صالحك، وما دام الحق سبحانه يحفظها فهذا يعنى أنها واقعة لا محالة، وإلا ما سجَّلها الحق سبحانه وحفظها، فهو سبحانه يعلم تمام العلم أنه لا يكون في مُلْكه إلا ما علم، إذن: كتب لأنه علم، وليس عَلِم لأنه كُتِب. ومَن الذي أمر بكتابته؟ علمه سبحانه إذن: فالعلم أسبق. لكن، لماذا عندما سألوا عن الساعة أو أنكروها ذكَّرهم الله بعلمه لكل صغيرة وكبيرة، فقال: { لاَ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلاَ فِي ٱلأَرْضِ وَلاَ أَصْغَرُ مِن ذَلِكَ وَلاَ أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ } [سبأ: 3]. قالوا: ذكر لهم الحق سبحانه إحاطة علْمه بكل شيء؛ ليلهيهم عن التفكير في أمر الساعة، ويشغلهم بذنوبهم، وأنها محسوبة عليهم لا يخفى على الله منها شيء، وعندها سيقولون: ليتنا ما سألنا، كما قال تعالى: { يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَآءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ.. } [المائدة: 101]. إذن: سألوا عن الساعة، فأخذهم إلى ساحة أخرى تزعجهم وتزلزلهم كلما علموا أنَّ عِلْم الله تعالى يحيط بكل شيء في السماوات وفي الأرض. فالمسألة ليست مجرد (فنطزية) عِلم، إنما سيترتب على هذا العلم جزاء وحساب، فقال سبحانه: { لِّيَجْزِيَ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ... }. تفسير خواطر متولي الشعراوي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2078 | |||
|
![]() بوركتم على مجهوداتكم الجبارة اخواني |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2079 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2080 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2081 | |||
|
![]() سلام قولا من رب رحيم
بسم الله ما شاء الله انضمت الينا الغالية يسرى 14 للصفحة المباركة نورت الموضوع اختي الغالية جزاك الله كل خير ووفقك و بورك فيك دعواتك لنا موفقة بإذن ربي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2082 | |||
|
![]()
السلام عليكم
نرحب بالأستاذة يسرى وانضمامها لهذا الفريق المبارك الذي يعمل على نقل وبيان تفسير كلام الله سبحانه وتعالى لقد بدأنا من سورة الناس تصاعديا ونحن الآن في سورة سبأ والعمل يكون بأن نضع آية نبين فيها رقمها واسم السورة التي نحن بصدد شرح كلماتها والآخر يقوم بالبحث عن معنى الكلمة الملونة بالاحمر ويا حبذا لو نعمل جميعا بنفس اللون ونوع الخط 'الأميري" وفقكم الله جميعا لما فيه الخير آخر تعديل أيمن عبد الله 2014-02-06 في 23:03.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2083 | |||
|
![]() أأ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2084 | ||||
|
![]() اقتباس:
تفسير بن كثير يقول تبارك وتعالى: ولو ترى يا محمد إذا فزع هؤلاء المكذبون يوم القيامة { فلا فوت} أي فلا مفر لهم ولا وزر لهم ولا ملجأ { وأخذوا من مكان قريب} أي لم يمكنوا أن يمعنوا في الهرب، بل أخذوا من أول وهلة، قال الحسن البصري: حين خرجوا من قبورهم، وقال مجاهد وقتادة: من تحت أقدامهم، وعن ابن عباس والضحاك: يعني عذابهم في الدنيا، وقال عبد الرحمن بن زيد: يعني قتلهم يوم بدر، والصحيح أن المراد بذلك يوم القيامة وهو الطامة العظمى، وإن كان ما ذكر متصلاً بذلك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2085 | ||||
|
![]() اقتباس:
هداية الآيات من هداية الآيات : 1- بيان جلال الله وعظمته مع عزه وحكمته في تسبيحه من كل المخلوقات العلوية والسفلية وفي إجلاء بنى النضير من ديارهم وهو أول حشر وإجلاءتم لهم وسيعقبه حشرٌ ثانٍ وثالثٌ . 2- بيان أكبر عبرة في خروج نبى النضير ، وذلك لما كان لهم من قوة ولما عليه المؤمننون من ضعف ومع هذا فقد انهزموا شر هزيمة وتركوا البلاد والاموال ورحلوا إلى غير رجعة . فعلى مثل هذا يتعظ المتعظون فإنه لا قوة تنفع مع قوة الله ، فلا يغتر العقلاء بقواهم المادية بل عليهم أن يعتمدوا على الله أولاً وآخراً . 3- علة هزيمة بنى النضير ليست إلا محادتهم لله والرسول ومخالفتهم لهما وهذه سنته تعالى في كل من يحاده رسوله فإنه ينزل به أشد أنواع العقوبات . 4- عفو الله تعالى على المجتهد إذا أخطأ وعدم مؤاخذته ، فقد اجتهد المؤمنون في قطع نخل بني النضير من أجل إغاظتهم حتى ينزلوا من حصونهم . وأخطأوا في ذلك إ قطع النخل المثمر فساد ، ولكن الله تعالى لم يؤاخذهم لأنهم مجتهدون .الكتاب : أيسر التفاسير المؤلف : أبو بكر الجزائري |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc