![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 19546 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 19547 | |||
|
![]() ما أجمل أنْ تَبقَى ﺂلقُلوبُ ♥عَلى العَهد حتَى و إنْ طآلتْ ﺂلمَسآفآتْ ♥ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19548 | |||
|
![]() قانون المرور الجديد ♡ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19549 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19550 | |||
|
![]() أصعب لحظات حياتك يا ادم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19551 | |||
|
![]() قواعد السعادة السبع |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19552 | |||
|
![]() وما يدريك لعل السآعة قريب
اللهم توفنا مسلمين سآجدين إليك آمين يآ رب العالمين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19553 | |||
|
![]() فسبح بحمد ربك وكن من السّآآجدين
وآعبد ربك حتى يأتيك اليقين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19554 | |||
|
![]() لا تتوقع من نبتة الصبّار أن تثمر لك التفاح.
حاول أن تعرف أصل الأشياء وماضيها، كي لا يصدمك المستقبل معها! (2) حاول أن لا تتحدث كثيراً عندما تغضب.. حاول أن تسيطر على الكلمات، ولا تجعلها هي التي تسيطر عليك.. فأغلب الكلمات التي تُقال في لحظات الغضب هي كلمات غبيّة! (3) الشرف – يا ولدي – ليس في الجسد فقط، كما يظن بعض أهل الشرق! الشرف في الكلمات، والوعد، والعمل، والحب. لا تكن شريفاً في أمر ما، وأقل شرفاً في أمر آخر! كن شريفاً في كل أمور حياتك. (4) ابتسم دائماً.. فالابتسامة: تطيل العمر، وتفتح الأبواب المغلقة، وتصنع لك القبول قبل أن تطرح أفكارك، وتجعل ملامحك أجمل وأطيب. (5) لا تصدق الفقيه المسيّس.. ولا تثق بالسياسي المتفيقه. الأول كاذب، والثاني مراوغ! (6) بإمكانك أن تدور العالم كله دون أن تخرج من بيتك! بإمكانك أن تتعرف على الكثير من الشخصيات الفريدة دون أن تراهم! بإمكانك أن تمتلك “آلة الزمن” وتسافر إلى كل الأزمنة.. رغم أنه لا وجود لهذه الآلة الخرافيّة! بإمكانك أن تشعر بصقيع موسكو، وتشم رائحة زهور أمستردام، وروائح التوابل الهندية في بومباي، وتتجاذب أطراف الحديث مع حكيم صيني عاش في القرن الثاني قبل الميلاد! بإمكانك أن تفعل كل هذه الأشياء وأكثر، عبر شيء واحد: القراءة. الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد. فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له. (7) لا تحتفل لوحدك. (8) عندما تدخل في عراك مع أحدهم.. لا تشتم والدته.. فأسوأ الأمهات في العالم لا تستحق الشتم. طبعاً.. هذا لا يعني أنني أدعوك لشتم والده! (9) لا تسخر من أحلام الناس.. مهما كانت غريبة. ولا تتنازل عن أحلامك.. مهما كانت صعبة. لا طعم للحياة دون أحلام. (10) عندما تحب.. أحب كأنك أول وآخر العشاق في هذا العالم. وعندما تكره.. حاول أن تكره بعدل! ولا تكن فاجراً في خصومتك.. فالنبلاء ينصفون حتى أعداءهم. (11) بعض الناس.. يحاولون -وبغباء- أن يتباهوا بأخطائهم! إيّاك -يا ولدي- أن تتباهى بأخطائك. (12) كن صريحًا ومرحًا.. ولكن انتبه! لا تقطع هذا الخيط الرفيع بين الصراحة والوقاحة.. وبين الفكاهة والسخرية من الناس. (13) الحرية: هبة من ملك الملوك، ورب السماء، منحها لكل البشر.. فلماذا تتنازل عنها لأحد عبيده على الأرض؟! حافظ على حريتك كما تحافظ على حياتك.. فلا قيمة للحياة دون حرية. (14) عليك أن تؤمن بشيء.. الذين لا يؤمنون أرواحهم خاوية. (15) أجّل فرحك عندما يكون مَن هم حولك حزانى لأمر ما .. وخبّئ أحزانك في مكان قصيٍّ عندما يفرح الجمع حولك. (16) في هذا العالم تختلف وجوه الناس، ولغاتهم، وعاداتهم، وأديانهم، وثقافاتهم.. ولكن، تأكّد أن البشر الأخيار في كل مكان.. وتذكّر أنهم جميعًا -مهما اختلفت أشكال أنوفهم- يستنشقون نفس الأكسجين الذي تستنشقه، وعندما ينزفون -مهما اختلفت ألوانهم- جميعهم دماؤهم حمراء. أحب الناس الخيّرين في أي مكان في هذا العالم، وأنحز إليهم بقلبك.. ولا تكن عنصريًّا وتكرههم لاختلافهم عنك. هل تقبل أن يكرهوك لاختلافك عنهم؟! (17) عندما تداهمك لحظة ضعف.. حاول أن تكون لوحدك. (18) في تعاملك مع الناس يا بني: تذكّر أن أسهل الأغصان كسرًا هي الأغصان الصلبة .. كن غصنًا لينًا وأخضرَ. (19) عندما ترى أن الحوار -حول قضية ما- يتّجه إلى التعصب والاحتقان .. حاول أن تخرج منه بهدوء، فبعد قليل سيبدأ تبادل الشتائم! (20) تذكّر أن الله محبة.. وأن من أسمائه: الرحمن، الرحيم، الغفور، العفو.. ولكن، لا تنسَ أنه: شديد العقاب. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19555 | |||
|
![]() ما هي درجة استعدادك !؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كان هناك مدرّس مجتهد يُقدّر التعليم حق قدره، يريد أن يختبر تلاميذُه اختبارهم الدوري عندما حان موعده؛ ولكنه أقدم على فكرة غربية وجديدة لهذا الاختبار. فهو لم يُجرِ اختباراً عادياً وتقليدياً بالطرق التحريرية المتعارف عليها، ولا بالأساليب الشفهية المألوفة؛ فقد قال لطلبته: إنه حضر ثلاثة نماذج للامتحان، يناسب كل نموذج منها مستوى معيناً للطلبة. النموذج الأول للطلاب المتميزين الذين يظنون في أنفسهم أنهم أصحاب مستوى رفيع، وهو عبارة عن أسئلة صعبة. النموذج الثاني للطلاب متوسطي المستوى الذي يعتقدون أنهم غير قادرين إلا على حلّ الأسئلة العادية التي لا تطلب مقدرة خاصة، أو مذاكرة مكثّفة. النموذج الثالث يخصّ ضعاف المستوى ممن يرون أنهم محدودي الذكاء، أو غير مستعدين للأسئلة الصعبة، أو حتى العادية نتيجة إهمالهم وانشغالهم عن الدراسة. أيّ نموذج ستختار أنت؟ وبعد أن تعجّب التلاميذ من أسلوب هذا الاختبار الفريد من نوعه، والذي لم يتعودوا عليه طوال مراحل دراستهم المختلفة راح كل منهم يختار ما يناسبه من ورقات الأسئلة، وتباينت الاختيارات. - عدد محدود منهم اختار النماذج التي تحتوي على الأسئلة الصعبة. - وعدد أكبر منهم بقليل تناول الورقة الخاصة بالطالب العادي. - وبقية الطلاب تسابقوا للحصول على الوريقات المصممة للطلاب الضعاف. وقبل أن نعرف معاً ما حدث في هذا الاختبار العجيب دعني أسألك: تُرى أي نموذج كنت ستختار لو كنت أحد طلاب ذلك الفصل؟ وبدأوا حل الاختبار؛ ولكنهم كانوا في حيرة من أمرهم، فبعض الطلاب الذين اختاروا الأسئلة الصعبة، شعروا بأن الكثير من الأسئلة ليست بالصعوبة التي توقعوها! أما الطلاب العاديين؛ فقد رأوها بالفعل أسئلة عادية قادرين على حلّ أغلبها، وتمنّوا من داخلهم لو أنهم طلبوا الأسئلة الأصعب؛ فربما نجحوا في حلها هي الأخرى. أما الصدمة الحقيقية؛ فكانت من نصيب أولئك الذين اختاروا الأسئلة الأسهل؛ فقد كانت هناك أسئلة لا يظنون أبداً أنها سهلة. لحظة منح الدرجات وقف المدرس يراقبهم، ويرصد ردود أفعالهم، وبعد أن انتهى الوقت المحدد للاختبار، جمع أوراقهم، ووضعها أمامه، وأخبرهم بأنه سيُحصي درجاتهم أمامهم الآن. دُهش التلاميذ من ذلك التصريح؛ فالوقت المتبقي من الحصة لا يكفي لتصحيح ثلاث أو أربع ورقات؛ فما بالك بأوراق الفصل كله؟! واشتدت دهشتهم وهم يرون معلّمهم ينظر إلى اسم الطالب على الورقة وفئة الأسئلة هل هي للمستوى الأول أو الثاني أو الثالث، ثم يكتب الدرجة التي يستحقها. ولم يفهم الطلبة ما يفعل المعلم، وبقوا صامتين متعجبين، ولم يطُل عجبهم؛ فسرعان ما انتهى الأستاذ من عمله، ثم التفت إليهم ليخبرهم بعدد من المفاجآت غير المتوقعة. صدمات غير متوقعة أفشى لهم الأستاذ أسرار ذلك الاختبار - فأول سرّ أو مفاجأة، تمثّلت في أن نماذج هذا الاختبار كلها متشابهة، ولا يوجد اختلاف في الأسئلة. - أما ثاني الأسرار أو المفاجأت؛ فكانت في منح مَن اختاروا الأوراق التي اعتقدوا أنها تحتوي على أسئلة أصعب من غيرها درجة الامتياز، وأعطى من تناول ما ظنوا أنها أسئلة عادية الدرجة المتوسطة، أما من حصل على الأسئلة التي فكروا في كونها سهلة وبسيطة فقد حصل على درجة ضعيف. وبعد أن فَغَر أغلب الطلاب أفواههم دهشة واعتراضاً، وعلى وجه الخصوص أصحاب الأسئلة العادية والسهلة، راحوا يتأملون كلام الأستاذ وتبيّن لهم مقصده. وأكّد هذا المدرس هذا المقصد، عندما أعلن لهم بأنه لم يظلم أحداً منهم؛ ولكنه أعطاهم ما اختاروا هم لأنفسهم؛ فمن كان واثقاً في نفسه وفي استذكاره طلب الأسئلة الصعبة؛ فاستحق العلامات النهائية. ومن كان يشكّ في إمكانياته ويعرف أنه لم يذاكر طويلاً؛ فقد اختار لنفسه الأسئلة العادية؛ فحصل على العلامة المتوسطة. أما الطلاب الضعاف المهملين الذين يرون في أنفسهم التشتت نتيجة لهروبهم من التركيز في المحاضرة أو الحصة، ثم تجاهل مذاكرة الدروس؛ فهؤلاء فرحوا بالأسئلة السهلة؛ فلم يستحقوا أكثر من درجة ضعيف. وهكذا هي اختبارات الحياة فكما تعلّم هؤلاء الطلبة درساً صعباً، من هذا الاختبار العجيب، عليك أنت أيضاً أن تعلم أن الحياة تُعطيك على قدر ما تستعد لها، وترى في نفسك قدرات حقيقية على النجاح وأن الآخرين: - سواء أكانوا أساتذة أو رؤساء عمل أو حتى أصدقاء ومعارف لن يعطوك أبداً أكثر مما تعتقد أنك تستحق. فإذا أردت أن تحصل على أعلى الدرجات في سباق الحياة؛ فعليك أن تكون مستعداً لطلب أصعب الاختبارات دون خوف أو اهتزاز للثقة. فهل أنت جاهز للاختبارات الصعبة، أم أنك ستُفضّل أن تحصل على درجة ضعيف ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19556 | |||
|
![]()
كم كنا مخطئين لم نكن نعرف قيمة تلك الحياة النقيه الخاليه من الهم والحزن والكذب والخداع ![]() الطفولة : تلك النفوس النقية ... التي تنام في كل ليلة وصفحات يومها خاليه من الذنوب ![]() حقا الذكريات الجميلة تبقى خالده على جدار الأرواح مهما مضى من الزمن الطفولة حياة الروح ، وروح الحياة يمكن للشباب يعود يوما لكن الطفولة ليس لها من عوده الكثير عاش طفولته . ![]() ولكن السؤال اطفال فلسطين ... العراق ... افغانستان ... الشيشان ...الصومال ؟ يا ترى أي طفولة يعيشون ؟ وأي ذكرى سيتذكرون عندما يكبرون ؟ ![]() ماذا سيقول ذلك الطفل الذي شاهد مقتل أبيه أمام عينه ؟ وهدم بيته ؟ وحرق ألعابه ؟ وتشتت أسرته ؟ وحرمانه من مدرسته ؟ الله المستعان . ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19557 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فلسفة النمل الـفـلـسـفـة الأولـى الـنـمـل لا يـنـسـحـب أو يـسـتـسـلـم أبـداً إذا أحتجز في مكان معين أو حاولت إيقافه سيبحث عن طريق آخر سيحاول التسلق أو المرور من أسفل أو من الجوانب وسيستمر في البحث عن طريق آخر لذلك لا تستسلم في البحث عن طريق آخر لتصل إلى هدفك الـفـلـسـفـة الـثـانـيـة النـمـل يفـكـر في الـشـتاء طول فصل الصيف من الغباء أن تـعـتـقـد أن فصل الصيف سيستمر إلى الأبد لذلك فإن النمل يجمعون طعام الشتاء في منتصف فصل الصيف كما يقال ”لا تبني بيتك على الرمال في الصيف , يجب أن تفكر في العواصف التي ستأتيك في الشتاء , لذلك لا تنسى الأرض الصخرية بينما أنت تستمتع بالشمس والرمل“ لذلك من المهم أن تكون واقعياً, فكر في المستقبل الفلسفة الثالثه النـمل يفكـر في فصل الصيف طول فصل الشـتاء خلال فصل الشتاء, النمل يذكرون أنفسهم بأن ”فصل الشتاء لن يستمر طويلاً , وقريباً سنخرج من هنا“ ويخرج النمل في أول يوم دافئ وعندما يعود البرد مرة أخرى يعودون إلى مساكنهم , لكنهم يعودون للخروج مرة أخرى في أول يوم دافئ لذلك كـن دائـمـاً إيـجـابـيـاً الـفـلـسـفـة الـرابـعـة كـل الـذي تـسـتـطـيـع أن تـفـعـلـه تفعله كم تجمع النملة خلال فصل الصيف لتستعد لفصل الشتاء؟ لذلك أفعل كل الذي تستطيع فعله وزيادة! بــاخــتــصــار الأقـسـام الأربـعـة لـفلـسـفـة الـنـمـل لا تستسلم أبداً فـكـر فـي الـمـسـتـقـبـل كـن إيـجـابـيـاً أفـعـل كل ما تـسـتـطـيـع فـعـله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19558 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19559 | |||
|
![]() هل تعرفون الفرق بين السنه والعام
لاحظوآ قال تعآلى : “ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما” (سورة العنكبوت) آية 14 كان من الممكن أن يقول رب العزة: تسعمائة وخمسون سنه ..! فلماذا ألف سنه إلا خمسين عاما - أن لفظ سنه : تطلق على الأيام الشديدة الصعبة ..!! عندما قال تعآلى : “تزرعون سبع سنين” (سورة يوسف) ايه 47 - ولفظ عام : يطلق على الأيام السهلة أيام الرخاء والنعيم قال تعآلى : “ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس” (سورة يوسف) أية 49 - وبذلك يكون سيدنا نوح قد لبث ألف سنه شقاء إلا خمسين عاما ..!! - لذا من الأفضل أن نقول “كل عام وانت بخير” و ليس كما يقال:” كل سنة و انت طيب” ![]() من أراد ان يتعلم فـ ليقرأ القرآن ويتدبر معانيه اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19560 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدار داركم دردشة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc