مراجـــــــع تهم كـــــل أستــــــاذ - الصفحة 13 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الإبتدائي > قسم الأرشيف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مراجـــــــع تهم كـــــل أستــــــاذ

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-12-25, 20:39   رقم المشاركة : 181
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لتحقيق التفوق الدراسي : حدد هدفك و ابدأ بالأصعب و تدرب على التركيز

لتحقيق التفوق الدراسي : حدد هدفك و ابدأ بالأصعب و تدرب على التركيز

لتحقيق التفوق الدراسي : حدد هدفك و ابدأ بالأصعب و تدرب على التركيز

لتحقيق التفوق الدراسي : حدد هدفك و ابدأ بالأصعب و تدرب على التركيز


يهتم خبراء التربية والمعلمون دومًا بتقديم النصائح التي تعين الطلاب على الفهم والتحصيل والتركيز أثناء المذاكرة والمراجعة بوجه عام، وفي الأيام التي تسبق الاختبار بوجه خاص. وتظل هذه النصائح بمثابة المشعل الذي يضيء الطريق للطالب للاهتداء للطريق الصحيح الذي يوصله لتحقيق أمنياته ويحقق طموحه. ويمكن أن نوجز أهم هذه النصائح على النحو التالي:


يجب على الطالب أن يحدد مقدمًا المهمة التي يرغب في إنجازها قبل الشروع في الاستذكار، وعليه ألا يتوقف عن المذاكرة حتى ينتهي من إنجاز ما حدده سلفًا، مهما استغرق ذلك من وقت، ويتطلب هذا من الطالب ألا يسمح لأي شيء أن يشتت ذهنه أو يعطله أو يمنعه عن استكمال مهمته.

- البدء بالأصعب:
من المهم أن يبدأ الطالب مذاكرته بالمواد التي يعتبرها الأصعب أو غير المحببة إلى قلبه، مستغلاً في ذلك نشاطه وشدة تركيزه ويقظته الذهنية التي تتميز بها ساعات المذاكرة الأولى. وعلى الطالب أن يتذكر دائمًا أن الهجوم على المشكلة، وليس الهروب منها، هي أفضل وأقصر الطرق لمواجهتها وحلها. وإذا شعر الطالب بنوع من الملل أو التعب، فبمقدوره التحول إلى مذاكرة إحدى المواد السهلة أو المحببة ليقاوم الشعور بالكسل وينعش نفسه ويرفع معنوياته في القدرة على التحصيل. وفي كل الأحوال، يجب على الطالب ألا يلجأ لتسويف أو ترحيل المهمة حتى لا تتراكم وتتفاقم ويصعب تأديتها.

- التدرب على التركيز:
بمقدور الطالب التدرب على عملية التركيز في المذاكرة وتنميتها من خلال بناء علاقة من الحب مع المقرارات التي يدرسها، وعليه أن يضع في الاعتبار أن ما يدرسه يضيف لمعلوماته وثقافته ويعزز قوة شخصيته بين أقرانه، وليس مجرد وسيلة لتحقيق النجاح في الاختبارات. ولنتذكر أن تنمية القدرة على التركيز تؤدي إلى تحسن الذاكرة، ومع الانتظام وتعود المذاكرة والتركيز على النقاط المهمة سوف تزداد معرفة الطالب بالموضوع الذي يدرسه، فيسهل عليه تعلم الجديد منه وحفظ المزيد من وقائعه.
- تحديد الوقت وتنظيمه: من المستحسن وضع جدول للمذاكرة، وتخصيص وقت محدد لمذاكرة مادة أو مادتين على الأقل في اليوم، على أن يتم حصر عدد الأبواب الخاصة بالمنهج وتقسيمها على أيام المذاكرة.

- تثبيت المعلومة:
على الطالب أن يتعود استخدام قلم، وليكن ملونًا، للتأشير على الجمل المهمة، ولكتابة النقاط الرئيسية على هامش الصفحة، أو لكتابة ملخص موجز لكل مقطع يقرؤه، فهذا من شأنه تثبيت المعلومات في عقل الطالب، علاوة على أنه يسهل الرجوع السريع للنقاط الأساسية أو «روؤس الأقلام» للتذكر في أقصر وقت.

- الفهم قبل الحفظ أولاً:
على الطالب أن يدرك أن فهم المادة العلمية يؤمن له تذكرها في أي وقت، على عكس الحفظ، وإذا كانت المعلومة تتطلب الحفظ كالآيات أو النصوص، فإن فهم المعنى والعلاقات المنطقية بين الجمل أيضًا يسهل عملية الحفظ تمامًا. وعلى الطالب أن يتقن فن التقاط النقاط الرئيسية وتدوينها، الأمر الذي يثبتها في الذهن، وينعش الذاكرة عند مراجعتها قبيل الامتحان.

- الصدق مع النفس:
بعد الانتهاء من مذاكرة أي درس، سل نفسك ما مدى استعدادك لاجتياز اختبار في هذا الدرس الآن؟ صدقك مع نفسك سيجعلك على دراية بنقاط الضعف لديك، الأمر الذي سيحفزك على تقويتها. حدد النسبة المئوية لاستيعابك للدرس لتحاول الارتفاع بها للنسبة التي تتمنى تحقيقها قبل الوصول لمرحلة الاختبار الحقيقية.

- اجعل هدفك نصب عينيك:
إذا ما سيطر عليك الشعور بعدم الرغبة في المذاكرة، فحاول أن تتغلب على هذا الشعور بتذكر المستقبل الباهر الذي ينتظرك، والذي لا يتحقق إلا بالجهد والمثابرة، اللذين سيحجزان لك المكانة اللائقة في المستقبل. كلما وضعت هدفك نصب عينيك، ازدادت همتك ونشاطك في المذاكرة.

- كن متفردًا في تفكيرك:
تجنب التفكير الجمعي الذي يدفع الطلاب للاعتماد أحيانًا على «الدروس الخصوصية» في كل المواد على سبيل التقليد فقط، فهذا من شأنه أن يهدر الوقت والجهد، فلكل واحد قدراته، لذلك عليك استثمار قدراتك على أحسن وجه لتحقق طموحك الذي تود أن تحققه. وعلى الطالب أن يحسب الوقت المستنفد في الدرس الخصوصي والانتقال في المواصلات إليه والعودة منه ليدرك أن تركيزه في استذكار نفس المادة في المنزل خلال نفس الفترة من الوقت سيحقق نتائج أفضل.

- أفضل وقت للمذاكرة:
على الطالب أن يجعل استذكاره للدروس في الفترات التي تتميز بصفاء الذهن وتوقد الذاكرة الاستيعابية، وقد ثبت أن أفضل أوقات المذاكرة تتمثل في الفترة التي تبدأ من بعد صلاة الفجر إلى السابعة أو الثامنة صباحًا، ومن بعد صلاة العصر حتى المغرب، ومن بعد العشاء حتى موعد النوم الذي يفضل أن يكون مبكرًا.

- اختيار الصديق:
على الطالب أن يحرص على مصادقة المتفوقين وذوي الأخلاق الحسنة لأن ذلك يشجع على بذل الجهد والتحصيل والمنافسة، ويجعل الإنسان يقارن نفسه دائمًا بمن هو أفضل في العلم فيزداد رغبة في اللحاق به، أما مصاحبة الأدنى في العلم فتخدع الطالب وتجعله يشعر خطأً أنه أفضل من أقرانه، الأمر الذي يدعوه لمزيد من الكسل.

- تجنب العادات السيئة:
يجب الابتعاد عن العادات السيئة كشرب المنبهات والسهر وتضييع الوقت أمام شبكة الإنترنت أو التلفزيون، وهذا بالطبع لا ينسحب على فكرة الاطلاع على آخر الأخبار ومواكبة التطورات التي تدور في وحول بيئة الطالب، فهذه من المعارف العامة المفيدة في حياة الطالب العلمية. وبالطبع لسنا في حاجة للتأكيد على الحرص على العادات الحسنة، خاصة تلك المتعلقة بتناول الأطعمة الغذائية المتوازنة والوجبات الثلاثة بانتظام في أوقاتها المناسبة، خاصة وجبة الإفطار التي يهملها كثير من الطلاب رغم أهميتها البالغة.

- وأخيرًا:
علينا أن نتذكر أن الاختبارات ليست نهاية المطاف، وإنما هي بمثابة قياسات متتالية للتحصيل، ومؤشر لأداء الطالب عليه أن يستفيد منه في تصحيح مساره في حالة الخطأ، أو الاستمرار على نهجه في حالة التفوق. وعلينا دائمًا في حياتنا بوجه عام، ودراستنا وحياتنا العلمية بوجه خاص، أن نرفع شعار «لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد».



المصدر : مجلة المعرفة









 


قديم 2013-12-26, 22:03   رقم المشاركة : 182
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-12-30, 23:07   رقم المشاركة : 183
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إن من بين مشكلات الكتابة للأطفال أنها فنّ صعب، وتتأتى هذه الصعوبة من جوانب عدة أبرزها "البساطة" التي يقول عنها توفيق الحكيم عندما كتب بعض حكايات الأطفال عام 1977م: (إن البساطة أصعب من التعمق، وإنه لمن الصعب أن انتقي وأتخير الأسلوب السهل الذي يشعر السامع بأني جليس معه ولست معلما، وهذه هي مشكلتي مع الأطفال).

ولعلنا لا نبالغ إذا قلنا أن الكتابة للأطفال -وخصوصا القصة - تستلزم الإلمام بالأبعاد النفسية للطفل، لأن ذلك يمثل أحد الشروط الجوهرية لولوج هذا الفن العسير، فالجهل بخصوصيات عالم الطفل قد يؤدي إلى كتابة قصصية تتنافى وأبسط قواعد هذه الكتابة.

فعالم الطفل يختلف تماما عن عالم الشابّ أو الكهل، لذا يجب مراعاة هذا الجانب، فلا نقدم للطفل أدبا قصصيا لا علاقة له بعالمه مما ينعكس سلبيا على مختلف مراحل حياته، فنكون بذلك قد أسأنا بناء تركيبته النفسية وبالتالي شخصيته المستقبلية.

إذن فمرحلة الطفولة هي أعقد مرحلة في حياة الإنسان وأدقها، ومن هنا وجوب تكثيف العناية بها، حتى نسهم في إنشاء جيل سليم نفسيا وأخلاقيا وعاطفيا.










قديم 2013-12-30, 23:08   رقم المشاركة : 184
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليه فإن الكتابة للأطفال هي ذلك الأدب "السهل الممتنع"، وحتى نؤازر هذا التقرير فإننا نذكّر بأقوال بعض أقطاب التربية الذين اهتموا بميدان الطفل.

فقد قال أحدهم: (العبقرية هي العودة الإرادية للطفولة).

ومما ينسب إلى(بيكاسو) قوله وهو يشاهد معرضا لرسوم الأطفال: (لقد قضيت خمسين عاما من عمري لكي أرسم مثلهم).[21]

انطلاقا من هذا المفهوم يتحتمّ على الأديب الذي يكتب للأطفال أن يكون واسع الخبرة، متنبّها إلى معارف الطفل واهتماماته وميولا ته وأحلامه، حتى يلقى منه ذلك التجاوب والإقبال على ما يقدمه له من زاد ثقافي وعاطفي وأخلاقي، بل إن من يكتب للأطفال لا يبلغ ذروة نجاحه إلاّ إذا استطاع أن يحقق لهم السعادة، وأن يثير في نفوسهم -أيضا-الدهشة والعجب وهم يقرؤون.

و إذا أقررنا بأن أدب الأطفال قد ولد في البلاد العربية ولادة عسيرة، ، باعتبار أنه نشأ في إطار التقليد للأمم الغربية التي قطعت شوطا مهما في إبراز معالم هذا الجنس الأدبي وخصائصه النوعية، وإنْ كان دافع الرواد الأوائل من العالم العربي من وراء المحاكاة والترجمة عن الآداب الأوربية لم يكن نقل النموذج الغربي بحذافيره،










قديم 2013-12-31, 17:47   رقم المشاركة : 185
معلومات العضو
احمد1974
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية احمد1974
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك مما تقدمه لصلاح التعليم في بلادي الغالية










قديم 2014-01-02, 14:13   رقم المشاركة : 186
معلومات العضو
سامية79
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية سامية79
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكورة اختي الفاضلة على النصائح

بارك الله فيك










قديم 2014-01-16, 22:26   رقم المشاركة : 187
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الصعوبات القرائية الشائعة


الصعوبات القرائية الشائعة في المرحلة الابتدائية:

يستعرض كتاب «الصعوبات القرائية الشائعة في المرحلة الابتدائية»، أهم صعوبات القراءة التي يمكن أن تواجه الأطفال خلال المرحلة الابتدائية. وهو من تأليف الدكتورة كريمة مطر المزروعي، أستاذة التربية في جامعة الإمارات العربية المتحدة، مديرة برنامج

اللغة العربية في مجلس أبوظبي للتعليم، التي وضعت نصب عينيها، معلّم المرحلة الابتدائية وولي الأمر، لتقديم خلاصة واضحة ورشيقة عن أهم الصعوبات التي قد يواجهها الطفل في مهارة القراءة، والطرق العلمية الناجعة في مساعدته على تجاوز مشكلاته في هذا الصدد.

وفقاً لوزارة التربية والتعليم الأميركية، فإن صعوبات القراءة تشكل حوالي 80% من مجموع صعوبات التعلّم، وهو ما يؤكد ضرورة الوقوف على هذه المشكلة ومعالجتها، بدءاً من التعرّف على العلامات المبكرة لوجودها، لدى طفل دون الآخر. ومن هذه العلامات في مرحلة ما قبل الحضانة (أقل من 4 سنوات):

بطء النمو اللغوي أو تأخره، وصعوبات النطق، وبطء تعلّم المفردات الجديدة أو تأخره، وصعوبة اختيار الكلمات المناسبة في الحديث، وبطء تعلّم الأرقام والحروف أو تأخره. أما في مرحلة الحضانة حتى الصف الرابع الابتدائي، فقد تتمثل هذه العلامات في بطء تذكر الحقائق أو تأخره، وتعدد الأخطاء الإملائية، وبطء تكوين علاقة بين الحروف وأصواتها أو تأخره، وضعف ملاحظة البيئة المحيطة كأن يصطدم الطالب بالكرسي بشكل متكرر، وقلة التخطيط والتنظيم.

من النصائح التي يوردها الكتاب لمساعدة المعلمين على التعامل مع مختلف حالات صعوبات التعلّم، أن يحدد المعلّم الواجبات والتكليفات وأوقات الاختبارات مقدماً وبفترة كافية، وأن يحدث تناسباً بين النص المقروء والمستوى الحقيقي للطالب في القراءة وليس سنه، ومن هنا يجب ألا تفرغ حقيبة المعلم من نصوص قرائية عدة متفاوتة الصعوبة.

كما يُفضل أن يكون لديه نسخ من النصوص أو الاختبارات بحروف كبيرة للطلاب ضعاف البصر، وعليه أن يشجع الطالب ذا الصعوبة في الاعتماد على حاستي السمع والبصر لاكتساب مهارة القراءة، مع استخدام الوسائل المساعدة لإثارة هاتين الحاستين للتعلّم، مثل جهاز العرض المرئي، والقصص المسموعة. كذلك على المعلّم أن يبدأ مع هذا الطالب بمواد ونصوص لا تزخر بمفردات جديدة وصعبة كثيرة.

كما يجب أن تكون جُمل النص واضحة وقصيرة وتعطي المعنى مباشرة. وعلى المعلّم أن يتفهم أن الطالب ذا الصعوبة يشعر بمشكلته، فهو يعيشها، ويعلم بها، ويعاني منها، ويحس أن من حوله يعرفون وضعه، لذا فهو يحتاج إلى يد صادقة وصابرة وحانية لتساعده على تجاوز مشكلته










قديم 2014-01-16, 22:28   رقم المشاركة : 188
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صعوبات شائعة:

وفي الفصل الثاني من الكتاب تناقش المؤلفة صعوبات القراءة الشائعة غير المرتبطة بصعوبات التعلّم، والتي قد يواجهها المعلّم داخل غرفة الصف، وتأتي قلة المخزون اللغوي (المفردات) في مقدمة هذه الصعوبات، إذ يفتقر الطالب إلى المفردات التي تناسب مستواه العمري والصفي، فيشعر أنه غير قادر على فهم واستيعاب المادة المقروءة.

ويلجأ إلى استخدام اللهجة العامية عوضاً عن الفصيحة للتعبير عن نفسه ومتطلباته، سواءً شفهياً أو تحريرياً، وكذلك تميل درجات هذا الطالب إلى الضعف الشديد في اختبارات التعبير والإملاء. ويمكن علاج هذه المشكلة من خلال قيام المعلّم في حصة القراءة بشرح المفردات الجديدة والصعبة شرحاً مبسطاً.

واقتراح المرادفات، وقد يشرح المعلّم المزيد من المفردات التي يتوقع أن لا يعرفها الطالب ذا الصعوبة، وبعد ذلك يسأل المعلّم عن مرادفات أخرى وأضداد - إن وجدت - ليتحقق من عمق استيعاب الطالب للمفردات الجديدة أو الصعبة.










قديم 2014-01-16, 22:28   رقم المشاركة : 189
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تعلُّم القراءة:

وتخصص المؤلفة الفصل الثالث من كتابها لصعوبات القراءة الشائعة المرتبطة بصعوبات التعلّم، وخاصة «الديسليكسيا» التي تجعل الطالب غير قادر على تعلّم القراءة أو التهجئة بشكل صحيح، ومن أعراضها: عكس الحروف والكلمات، وصعوبة التكرار والتذكر، والكتابة بخط غير مرتب، وصعوبة تدوين الأفكار (صعوبة التعبير عن أفكار الطالب بالكتابة). وعلاج هذه المشكلة يتطلب الاستعانة بأخصائي لمساعدة المعلّم في الوصول إلى أفضل استراتيجيات وطرق التدريس المناسبة للطلاب الذين يعانون هذه الحالة.

وهناك أيضاً مشكلة فرط النشاط وتشتت الانتباه، التي تشمل أعراضها عدم التركيز على التفاصيل بشكل متواصل.










قديم 2014-01-16, 22:30   رقم المشاركة : 190
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التعليم الفعال ودور الأستاذ

لقد حدد المختصون خصائص وشروط التعليم الفعّال بما يلي:
- استخدام المرونة في طرق التدريس.
- ملاحظة العالم من وجهة نظر المتعلم.
- تقديم تعليم شخصي مباشر يخاطب المتعلم.
- استخدام التجريب.
- إتقان مهارة إثارة الأسئلة.
- معرفة المادة الدراسية بشكل متقن.
- إظهار الاتجاهات الودية نحو المتعلم.
- إتقان مهارات الاتصال والحوار مع المتعلمين.










قديم 2014-01-16, 22:32   رقم المشاركة : 191
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

القواعد التي يتوجب على المعلم الفعّال الالتزام بها
إن من أهم القواعد والأصول التي ينبغي أن يلتزم بها المعلم ليحقق تعليماً فعالاًً للطلبة ما يلي:
أن يكون منضبطاً في مواعيده وتوقيته: فكثير من مشكلات ضبط المعلم لنظام الفصل حضوره متأخراً عن بدء الدرس، بينما التلاميذ يتوافدون على الفصل. وعندما يضبط المعلم موعد حضوره للفصل ويعد للدرس مقدماً قبل حضور التلاميذ، فإنه يحول دون حدوث كثير من مشكلات النظام في القسم. كما أن ضبط الميعاد في نهاية الدرس لا يقل أهمية عن بدايته، فمن أسوأ الأمور ألا ينهي المعلم درسه بطريقة طبيعية في نهاية الموعد المحدد، أو يشغل التلاميذ بالعمل بعد إنتهاء الموعد ما يعطلهم عن موعد بدء الدرس التالي. ومثل هذا السلوك من جانب المعلم يظهره بمظهر المهمل غير المنظم أمام التلاميذ، ويضيع عليهم وعلى نفسه فرصة تلخيص النقاط الرئيسية في الدرس وهو ما يعتبر على جانب كبير من الأهمية للتلاميذ ولنجاح المعلم.










قديم 2014-01-16, 22:32   رقم المشاركة : 192
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

. كما أن تسرع المعلم في اللحظة الأخيرة في جمع أوراقه ومتعلقاته استعداداً لمغادرة الفصل قد يظهره بمظهر المرتبك ما قد يثير ضحك التلاميذ. ويكون مركز المعلم ضعيفاً عندما يطالب تلاميذه بأن يحرصوا على الانضباط في المواعيد بينما هو نفسه يعطيهم أسوأ الأمثلة على ذلك.. ففاقد الشيء لا يعطيه.










قديم 2014-01-16, 22:33   رقم المشاركة : 193
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أن يكون مستعداً جيداً: فمن الأمور المهمة للمعلم جودة إعداد درسه والتخطيط له مسبقاً، والتأكد من توفر كل الأدوات والإمكانيات والأجهزة السمعية أو البصرية التي سيستخدمها في الدرس، وكذلك المواد الاستهلاكية من طباشير وأوراق أو صمغ أو مقصات.. والتأكد من أن التوصيلات الكهربائية سليمة إذا كان سيستخدم أجهزة كهربائية في الدروس العملية.










قديم 2014-01-16, 22:34   رقم المشاركة : 194
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أن يجيد استخدام صوته: لأن صوت المعلم هو أداته ووسيلته الرئيسية في الاتصال بينه وبين التلاميذ، وهو وسيلته في تعليم التلاميذ ومساعدتهم على التعلم. ومن الضروري إذن أن يجيد المعلم استخدام هذه الوسيلة من حيث الوضوح ونغمة الصوت، وطريقة التعبير. إن أحد الأمور التي يستطيع المعلم أن يمتع بها التلاميذ إجادته لاستخدام صوته حيث يكون حسن الوقع على آذان التلاميذ، ويحمل إليهم من ألوان التعبير عن الأحاسيس والانفعالات والمشاعر ما يحملهم على الاستجابة له. إن المعلم في هذا شأنه شأن الممثل على المسرح يجب أن يحسن طريقة الإلقاء، ويستطيع أي معلم أن يدرب نفسه على ذلك باستخدام شريط تسجيل يسحل عليه صوته ويعدل فيه حتى يجيد ويحسن الإلقاء. فالمعلمة التي تقرأ قصة للأطفال، والمعلم الذي يقرأ شعراً أو نصاً أدبياً أو حواراً معيناً يكون موفقاً في قراءته بمقدار ما يكمن التلاميذ من متابعة قراءته بوضوح ونقل ما فيه من مشاعر وأحاسيس وانفعالات وتعابير.










قديم 2014-01-16, 22:36   رقم المشاركة : 195
معلومات العضو
habiba81
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية habiba81
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أن يكون واعياً منتبهاً بما يحدث في الفصل: فالمدرس الجيد هو الذي يعطي انطباعاً لتلاميذه بأنه يرى بظهره، وأن له عينين في مؤخرة رأسه. فهو يراقب الفصل بعينه بنظرة عابرة شاملة، وقد يتحرك بين الصفوف ويستخدم لغة الإشارة ولغة العيون.



-أن يتفهم ما يحدث في الفصل: فمن المهم للمعلم أن يتوصل إلى فهم الأسباب وراء سلوك التلاميذ في الفصل. وفي ضوء فهمه لهذا، يمكنه أن يتصرف وأن يستخدم الأسلوب المناسب للتعامل معه.










 

الكلمات الدلالية (Tags)
الفصـحــــــــاء, والبلغــــــــاء, واحــــــــة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:57

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc