|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-07-27, 14:16 | رقم المشاركة : 181 | ||||
|
السلام عليكم
بارك الله في الجميع المهم كل واحد فينا يدخل بفائدة.. ونتدبرالأيات معا".. وعدم ضياع الوقت بلا فائدة.. ويكون اجتماعنا هنا اجتماع خير وبركة.. هذا اهم شئ ...................................وتقبل الله منا ومنكم
|
||||
2013-07-27, 17:17 | رقم المشاركة : 182 | |||
|
بارك الله فيك الاخ وتقبل الله منا ومنكم |
|||
2013-07-27, 19:13 | رقم المشاركة : 183 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم أختي نحن الان في السورة 37 يمكنك أن تواصلي معنا أو تواصلي من المنافقون أنا كلما رايت الاخ عبد القادر أخر سورة كنت أضعها واواصل وكما قالك المهم تعم الفائدة على الجميع إن شاء الله موفقة |
||||
2013-07-27, 19:20 | رقم المشاركة : 184 | |||
|
سورة الزمر تعريف بالسورة: هي سورة مكية ماعدا الآيات " 54,53,52" فهي مدنية من المثاني عدد آياتها 75 ترتيبها التاسعة والثلاثون من المصحف الشريف نزلت بعد سبأ .سبب التسمية: سميت بهذا الاسم لأن الله تعالى ذكر فيها زمرة السعداء من أهل الجنة وزمرة الأشقياء من أهل النار أولئك مع الإجلال والإكرام وهؤلاء مع الهوان والصغار . محور السورة: تحدثت عن " عقيدة التوحيد" بالإسهاب حتى لتكاد تكون هي المحور الرئيسي للسورة الكريمة لأنها أصل الإيمان وأساس العقيدة السليمة أصل كل عمل صالح . تفسير { 22 } { أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ } أي: أفيستوي من شرح اللّه صدره للإسلام، فاتسع لتلقي أحكام اللّه والعمل بها، منشرحا قرير العين، على بصيرة من أمره، وهو المراد بقوله: { فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ } كمن ليس كذلك، بدليل قوله: { فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ } أي: لا تلين لكتابه، ولا تتذكر آياته، ولا تطمئن بذكره، بل هي معرضة عن ربها، ملتفتة إلى غيره، فهؤلاء لهم الويل الشديد، والشر الكبير. { أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ } وأي ضلال أعظم من ضلال من أعرض عن وليه؟ ومن كل السعادة في الإقبال عليه، وقسا قلبه عن ذكره، وأقبل على كل ما يضره؟" { 47 - 48 } { وَلَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ * وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ } لما ذكر تعالى أنه الحاكم بين عباده، وذكر مقالة المشركين وشناعتها، كأن النفوس تشوقت إلى ما يفعل اللّه بهم يوم القيامة، فأخبر أن لهم { سُوءَ الْعَذَابِ } أي: أشده وأفظعه، كما قالوا أشد الكفر وأشنعه، وأنهم على - الفرض والتقدير - لو كان لهم ما في الأرض جميعا، من ذهبها وفضتها ولؤلؤها وحيواناتها وأشجارها وزروعها وجميع أوانيها وأثاثها ومثله معه، ثم بذلوه يوم القيامة ليفتدوا به من العذاب وينجوا منه، ما قبل منهم، ولا أغنى عنهم من عذاب اللّه شيئا، { يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ } { وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ } أي: يظنون من السخط العظيم، والمقت الكبير، وقد كانوا يحكمون لأنفسهم بغير ذلك. { وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا } أي: الأمور التي تسوؤهم، بسبب صنيعهم وكسبهم. { وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ } من الوعيد والعذاب الذي نزل بهم، وما حل عليهم العقاب. { 67 } { وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ } يقول تعالى: وما قدر هؤلاء المشركون ربهم حق قدره، ولا عظموه حق تعظيمه، بل فعلوا ما يناقض ذلك، من إشراكهم به من هو ناقص في أوصافه وأفعاله، فأوصافه ناقصة من كل وجه، وأفعاله ليس عنده نفع ولا ضر، ولا عطاء ولا منع، ولا يملك من الأمر شيئا. فسووا هذا المخلوق الناقص بالخالق الرب العظيم، الذي من عظمته الباهرة، وقدرته القاهرة، أن جميع الأرض يوم القيامة قبضة للرحمن، وأن السماوات - على سعتها وعظمها - مطويات بيمينه، فلا عظمه حق عظمته من سوَّى به غيره، ولا أظلم منه. { سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ } أي: تنزه وتعاظم عن شركهم به. |
|||
2013-07-28, 00:48 | رقم المشاركة : 185 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته القرآن الكريم مدرسة ربانية تربى فيها المسلمون الأوائل أدركوا أن الفلاح والنجاح منوطاً بالإقبال على هذا القرآن وفهم معانية ولذلك كانت قراءتهم قراءة تدبُّر وفهم للمعاني فعلينا أن نستحضر عظمة كلام الخالق وأن نتدبر كلامه هكذا كان السلف الصالح قرأتهم وملازمتهم وتدبرهم لـ كلام ذي الجلال والإكرام لقد كان السلف الصالح يتأسى برسولنا وحبيبنا صلى الله عليه وسلم القرآن الكريم كتاب الله تعالى وهو كلامه الذي أوحاه إلى جبريل فنزل به على أفضل رسول رسول هذه الأمة محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ولمن قرأ كتاب الله فضل عظيم وأجور عظيمة وان لم يكن من هؤلاء المذكورين فليستذكر ما امكنه من غير خروج الى حد الملل الذكر قوت القلوب ونعيمها ، وسر حياتها وحبورها . وذكر الله تعالى من الطاعات التي ينبغي العناية به يقول ابن القيّم رحمه الله تعالى : الذكر من أيسر العبادات ، وهو من أجلّها وأفضلها ، فإن حركة اللسان أخف حركات الجوارح وأيسرها ، ولو تحرك عضو من الإنسان في اليوم والليلة بقدر حركة لسانه لشق ذلك عليه غاية المشقة ، بل لا يمكنه ذلك |
|||
2013-07-28, 03:57 | رقم المشاركة : 186 | |||
|
الجزء الخامس والعشرين : قال تعالى ..{ فمن عفا وأصلح فأجره على الله } لا يكون العفو ممدوحا إلا إذا كان فيه إصلاح فإن ترتب عليه مفسدة لم يكن ممدوحا كأن يكون المعتدي شريرا والعفو عنه يزيده جرأة على الاعتداء أو ترتب عليه إذلال المسلم قال تعالى { والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون } قال ابن رجب : الانتصار يكون بإظهار القدرة على الانتقام ثم يقع العفو بعد ذلك فيكون أتم وأكمل |
|||
2013-07-28, 05:26 | رقم المشاركة : 187 | |||
|
سبحان الله وبحمده |
|||
2013-07-28, 12:59 | رقم المشاركة : 188 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2013-07-28, 13:00 | رقم المشاركة : 189 | |||
|
ما اسعدني اني وجدت اناس تركتهم على الدعوة ما زالوا على العهد |
|||
2013-07-28, 14:14 | رقم المشاركة : 190 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2013-07-28, 14:24 | رقم المشاركة : 191 | |||
|
اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ .......اي انه تعالى المتصرف في جميع الاشياء يصرف القلوب كيف يشاء بما لايقدر عليها صاحبها فيفسخ عزائمه ,ويغير مقاصده ويلهمه رشده اويزيغ قلبه عن الصراط السوي وفي الحديث يا مقلب القلوب ثبت قلبي عاى دينك قال ابن عباس ;يحول بين المؤمن والكفر وبين الكافر والايمان قال ابو حيان :حض على المراقبة والخوف من الله تعالى والمبادرة الى الاستجابة له جل وعلا البحر4/481 |
|||
2013-07-28, 14:31 | رقم المشاركة : 192 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2013-07-28, 16:24 | رقم المشاركة : 193 | |||
|
السلام عليكم
مرحبا الله يعلم كم ادخلت كلماتكم علينا من سرور وفرح اجتمعنا على ذكر الله ونفترق عليه هذه كلمات لموعظة كتبها الشيخ ابن عثيمين رحمة الله عليه عسانا ننتفع بها نحن ثم انتم ومن يمر بنا قال : أيها الناس اتقوا الله تعالى و تفكروا في هذه الأيام والليالي فإنها مراحل تقطعونها إلى الدار الآخرة حتى تنتهوا إلى آخر سفركم وإن كل يوم يمر بكم بل كل لحظة تمر بكم فإنها تبعدكم من الدنيا وتقربكم من الآخرة وإن هذه الأيام والليالي خزائن لأعمالكم محفوظة لكم شاهدة بما فيها من خير أو شر فطوبى لعبد اغتنم فرصها ما يقرب إلى الله وطوبى لعبد شغلها بالطاعات واجتناب العصيان وطوبى لعبد اتعظ بما فيها من تقلبات الأمور والأحوال فاستدل بذلك على ما لله تعالى فيها من الحكم البالغة و الأسرار يقلب الله الليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار أخواني أيها العقلاء ألم تروا إلى هذه الشمس تبرز كل يوم من مشرقها وتغرب في مغربها فإن في ذلك أعظم اعتبار إن طلوعها ثم غروب ثم غروبها إيذان بأن هذه الدنيا ليست دار غرار وإنما هي طلوع ثم غروب ثم إدبار ألم تروا إلى القمر يطلع هلالاً صغيراً في أول الشهر كما يولد الأطفال ثم ينموا رويداً رويداً كما تنمو الأجسام حتى إذا ما تكامل في النمو أخذ في النقص والاضمحلال وهكذا جسم الإنسان وحياته تماماً فاعتبروا يا أولي الأبصار ألم تروا إلى هذه السنين والأعوام تتجدد عاماً بعد عام يزيد أول العام فينظر إلى أخره فينظر إلى الإنسان إلى أخره نظر البعيد ثم تمر الأيام سريعة كلمح البصر فإذا هو في أخر العام وهكذا عمر الإنسان يتطلع إلى أخره تطلع البعيد فإذا به قد بغته الأجل وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد ربما يؤمل الإنسان طول العمر ويتسلى بالأماني فإذا بحبل الأمل قد انصرم وببناء الأماني قد انهدم وإذا هو قد فارق هذه الدار أيها الناس إنكم في هذه الأيام تودعون عاماً ماضياً شهيداً وتستقبلون عاماً مشرقاً جديداً فليت شعري ماذا كسبنا في العام الماضي ماذا أودعناه من طاعة الله ماذا تجنبنا فيه من معاصي الله ماذا نستقبل به العام الجديد فليحاسب العاقل نفسه ولينظر في أمره لا أقول ليحاسب في ماله ودنياه فإن الحساب في ذلك ليس بالأمر الصعب ولكن ليحاسب الإنسان نفسه فيما قدم لها يوم المآب لينظر فإن كان فرط في شيء من الواجبات فليتب إلى الله وليستدرك ما فات وإن كان ظالماً لنفسه بفعل المحرمات فليقلع عنها قبل حلول الأجل والفوات وإن كان ممن من الله عليه بالاستقامة فليحمد الله على ذلك وليسأله الثبات عليه إلى الممات أخواني ليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي إنما الإيمان ما حل في القلب وصدقته الأعمال ليست التوبة مجرد قول باللسان ولكنها ندم على ما فعل من الذنوب وترك لما كان عليه من المعاصي والعيوب وإنابة إلى الله بإصلاح العمل ومراقبة علام الغيوب فحققوا أيها المسلمون الإيمان وأخلصوا التوبة ما دمتم في زمن الإمكان وعظ نبي الله صلى الله عليه وسلم رجلاً فقال له اغتنم خمساً قبل خمس شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وغناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك يا لها من موعظة عظيمة يجب علينا أن نأخذها بعين الاعتبار لأنها صدرت من أعلم الخلق وأنصح الخلق وأفصح الخلق محمد صلوات الله وسلامه عليه إن في الشباب عزيمة وقوة فإذا هرم الإنسان فترت العزيمة وضعفت القوة ولم يستطع التخلص مما شب عليه وفي الصحة انشراح ونشاط فإذا مرض الإنسان ضاقت عليه الدنيا وضاقت عليه نفسه وانحط نشاطه وثقلت عليه الأعمال وفي الغنى راحة وفراغ فإذا اقتصر الإنسان خلق فكره وانشغل بطلب العيش لنفسه ولعياله وفي الحياة ميدان فسيح للأعمال فإذا مات الإنسان انقطعت عنه أوقات العمل وفات زمن الإمكان فاعتبروا يا عباد الله ............ فهل منا من معتبر يا اخوة عن نفسي اسالكم لي الدعاء ان اكون من المعتبرين وان اكون واياكم في هذا الشهر الكريم من العتقاء من النار |
|||
2013-07-28, 16:25 | رقم المشاركة : 194 | ||||
|
اقتباس:
لابأس أختاه فانا اكمل بالترتيب الذي منحني اياه الاخ عبد القادر ولحقت للتغابن دك نكمل لي بعدها..... وبارك الله فيكما والمهم كما قلنا جميعا هو الاستفادة والافادة
|
||||
2013-07-28, 16:44 | رقم المشاركة : 195 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حلقات, رمضانية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc