تركيا تنجوا من انقلاب الزمازيم

[أم عبدو]

انفوجرافيك

أبواق أبناء زايد تتباكى .....
.......... حقوق الإنسان ! .. حقوق الإنسان! ............

[said27330]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سي الطاهر

لا حول و لا قوة الا بالله

تركت ايران المجرمة الارهابية التي تعيث فساداً في الأرض أين تأكل الأخضر و اليابس في العراق و سوريا و اليمن و البحرين و لبنان و الكويت و كل شير لديها فيه أتباع و مليشيات اجرامية موالية لها عقائديا و سياسيا بالأدلة و الوثائق و شهود العيان صوت و صورة
و تركت روسيا التي ادعت أن قواتها العسكرية ما تدخلت في سوريا الا من أجل محاربة الارهاب تلك الشماعة المفضوحة بينما لا يمر يوم منذ الاعلان عن تدخلها الا و ترتكب فيه جرائم ضد المدينين حاصدة أرواحهم بالجملة

و تقول على أردوغان بدافع التحامل عليه أن لديه أخطاء في العراق و سوريا
طبعا كلام من دون أدلة لا قيمة له
هذا دأب الاعلام الخميني اي أسر افكاركم و عطل عقولكم عن التفكير
أنت مخطئ
التضامن السياسي و الأخلاقي الذي أبداه أردوغان مع شعوب المنطقة العربية من ليبيا مرورا بمصر وصولا الى العراق و سوريا هو ما جعهله محل احترام و تقدير عند الشعوب
أما رصيده السياسي فالرجل يأخده بيد ه و ثمرة جهوده و لا ينتظر أحد أن يمنحه اياه
الرجل يقول نعم و لا و ليس تابعاً لأحد
بعكس الرؤساء العرب و ملوكهم و أمرائهم

ما لك ياسي الطاهر مندفع لهذا الحد هذا مجرد نقاش موضوعنا هذا حول الانقلاب العسكري على حكومة أردوغان بسلبياته واٍجابياته
أما اٍيران يمكن لك أن تفتح موضوع فيها للنقاش الجاد والغير مطلي بالتزييف ليناقشك كل أعضاء المنتدى كل حسب فهمه وقدرة اٍستعابه دزن خلفيات
ورغم هذا
نعم أردوغان لديه أخطاء كبيرة في سوريا والعراق
لأنه ساعد أو حاول تفتيت النسيج الاٍجتماعي السوري طمعا في هضم بعض الجغرافية السورية وقد عمل كل ما بوسعه للاٍطاحة بالنظام الدكتاتوري السوري بمساعدة الغرب والعرب ولم يفلح وهو صديق للاٍرانيين حتى النخاع خاصة في تضييقهم على الأكراد لمنعهم من اٍنشاء دولة كردية في سوريا ولاحقا في تركيا واٍيران اٍن نجح مشروع التفتيت
أما فيما يخص اٍيران فالعرب هم الذين تركوا المارد ليخرج من قمقمه بعد اٍسفاط صدام حسين وتثبيت حكم الشيعة في العراق عن طريق بريمر الامريكي بتهليل وتصفيق من العرب وهم لا يدرون ما يفعلون كذلك ما يحصل لسوريا بتخلي العرب عنها وعن نظامها ومحاولة اسقاطها فما عسى النظام السوري غير الارتماء في الاحضان الارانية
أما حزب الله فهو يعرف أن سقوط النظام السوري هو سقوط لمنضومته كلها وهو فقط يرد الجميل لسوريا فلولا سوريا التي دربته وسلحته ما كان ليصمد أمام اٍسرائيل وقد اٍكتسب شعبية بين العرب رغم أنه شسعي فقط لأنه حارب أو اٍنتصر أو أطرد العدو الصهيوني من الأراضي العربية يوم تخلى العرب عن لبنان لصالح اٍسرائيل
وكي يكون لنا حزب مثله لا يجب أن نحارب في أفغنستان وليبيا وسوريا والعراق فقط في اٍسرائيل عند ذلك ستذهب قيمة حزب الله ويأفل نجمه
أما مادون ذلك فلا
أما الرصيد السياسي لأردوغان في الداخل التركي فلا شك أنه كبير ويحق له أن يفتخر بذلك فقط لأنه ليس ساذج كمرسي الذي ضيح السلطة وهي في يده
ورغم هذا أقول أن أردوغان الذي عرفناه قبل الاٍنقلاب ليس أردوغان بعد الاٍنقلاب وسترى والايام وحدها من تبدد الغيوم ولا تتفاجأ اٍن رأيت العدو أصبح صديق والعكس
فالسياسة هي فن الممكن
شكرا سي طاهر ولا أظنك محدود الفكر حسب ما قرأت لك سابقا فقط أظن أن اٍنفعالك نابع باٍمانك بمى تراه مناسب أو صحيح

[العثماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said27330

أما الرصيد السياسي لأردوغان في الداخل التركي فلا شك أنه كبير ويحق له أن يفتخر بذلك فقط لأنه ليس ساذج كمرسي الذي ضيح السلطة وهي في يده

المقارنة بين الدكتور مرسي والسيد أردوغان هي مقارنة غير صحيحة.
إن ماجرى للدكتور مرسي شبيه إلى حد ما بانقلاب الجيش على حكومة السيد أربكان زعيم حزب الرفاه. وهو أستاذ أردوغان
في التسعينات وبعد وصول حزب الرفاه التركي بقيادة أربكان رأي بعض قادة الجيش أن يتركوه في الحكم ليفشل ؛ لكن نجاحه في خفض ديون تركيا من 38 مليار دولار إلى 15 مليون دولار، ونجاحه في حل المعضلة الكردية العويصة،وتقدم الإقتصاد جعل الجيش ينقلب عليه تماما كما انقلبوا على مرسي.
وقتها تم حظر حزب الرفاه وعقدوا محاكمة عسكرية لأربكان بتهمة انتهاك علمانية الدولة ؛ كما حاكموا رجب طيب أردوغان بتهمة بث البلبلة والفتنة بسبب مقلته المشهورة ( المساجد ثكناتنا، والقباب خوذاتنا، والمآذن حِرابنا، والمؤمنون جنودنا ) ومنعوه من ممارسة السياسة لخمس سنوات وبالسجن لعشرة أشهر.
وبعد حظر حزب الرفاه أنشأ أردوغان ومن معه حزب الفضيلة برئاسة عبد الله غول. ليتم حظره هو الآخر بتهمة تهديد أسس العلمانية.
ثم أنشأ أردوغان حزب العدالة والتنمية.
فتاريخ الحركة الإسلامية هو تاريخ مسار طويل من الصراع مع العلمانية وانقلاب الجيش على حكوماتها ؛ بالإضافة إلى أنه صراع وجود وهوية ؛ فالأحزاب الإسلامية في تركيا تعرضت للحظر مرات عديدة .
فلا يجب تصور أن أردوغان نجح من أول تجربة ؛ بل حزبه تعرض كذلك للإنقلاب ؛ وأردوغان نفسه تعرض للسجن والمنع من النشاط السياسي.

الإنقلاب على مرسي هو نتيجة ثمرة تحريض متواصل ومنظم وعلني منذ وصوله إلى الحكم ( لنتذكر هنا مكيدة كشف حساب 100 يوم ) ؛ بالإضافة إلى ضعف الوعي السياسي والثقافي للشعب المصري الذي تشيع فيه الأمية والفقر ؛ هذا عدا عن مخططات خارجية للإطاحة بمرسي تقودها السعودية والإمارات على الخصوص.

[أبو فردوس كرومي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان

غير صحيح .فالحكام العرب لايمكن أبدا أن يرتقوا لهذا المستوى ..
فعبارة حاكم عربي .دوما مرتبطة بمصطلحات
اغتيال ــ تصفية جسدية ــ اعدام ــ حادث مرور مدبر ــ سكته قلبية اختطاف واختفاء ..
أما الرسم البياني الذي قدمته فنظرت فيه فلم أجد سوى
معتقل ــ مفصول ــ موقوف عن العمل ..
فإن انتهج الحكام العرب هذا السبيل فإنه التبشير بالإنطلاق وجهة الرقي والتطور والحضارة يا سيد ..

للأسف الشديد! ويستمر الألم.........

[قاهر العبودية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31

انفوجرافيك ...حملة التطهير في تركيا للجماعة الاسلامية فتح الله غولن من طرف أردوغان بعد فشل محاولة الانقلاب ....
تجربة جيدة للحكام العرب للضرب من حديد على الجماعات الاسلامية الباطنية من تجار الدين والاخوان المفلسين الذين يتغلغلون في مفاصل الدولة ويتحركون ضد السلطة .........ولو كان تحركهم بالنية.

يقول جوزيف غوبلز وزير الدعاية السياسية في عهد أدولف هتلر وألمانيا النازية، وأحد أبرز أفراد حكومة هتلر لقدراته الخطابية:
أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى تكون كذبتك حقيقة في نظر الناس

للأسف هذا ما يفعله بعض الغوبلزيين عندنا

هل الإخوان يا كذاب تغلغلوا في مفاصل الدول العربية..؟؟؟
بل هم تحصلوا على الأغلبية لخمس إنتخابات حرة ونزيهة ولهم رئيس دولة منتخب و لم يسمح لهم بالتغلغل فكيف اذا كان معظمهم في السجون أو في المنافي...
يا كذاب

[قاهر العبودية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان

غير صحيح .فالحكام العرب لايمكن أبدا أن يرتقوا لهذا المستوى ..
فعبارة حاكم عربي .دوما مرتبطة بمصطلحات
اغتيال ــ تصفية جسدية ــ اعدام ــ حادث مرور مدبر ــ سكته قلبية اختطاف واختفاء ..
أما الرسم البياني الذي قدمته فنظرت فيه فلم أجد سوى
معتقل ــ مفصول ــ موقوف عن العمل ..
فإن انتهج الحكام العرب هذا السبيل فإنه التبشير بالإنطلاق وجهة الرقي والتطور والحضارة يا سيد ..

وزد على ذلك هل الكيان الموازي لغولن نجح في إنتخابات حرة وزكاه الشعب...؟؟؟؟
لكن بعض المفلسين أخلاقيا وفكريا لا هم لهم الا مهاجمة الأحرار بذنب أبدون ذنب

[said27330]

[QUOTE=العثماني;3995890662][size="4"][font="arial"][b]المقارنة بين الدكتور مرسي والسيد أردوغان هي مقارنة غير صحيحة.
إن ماجرى للدكتور مرسي شبيه إلى حد ما بانقلاب الجيش على حكومة السيد أربكان زعيم حزب الرفاه. وهو أستاذ أردوغان
في التسعينات وبعد وصول حزب الرفاه التركي بقيادة أربكان رأي بعض قادة الجيش أن يتركوه في الحكم ليفشل ؛ لكن نجاحه في خفض ديون تركيا من 38 مليار دولار إلى 15 مليون دولار، ونجاحه في حل المعضلة الكردية العويصة،وتقدم الإقتصاد جعل الجيش ينقلب عليه تماما كما انقلبوا على مرسي.
وقتها تم حظر حزب الرفاه وعقدوا محاكمة عسكرية لأربكان بتهمة انتهاك علمانية الدولة ؛ كما حاكموا رجب طيب أردوغان بتهمة بث البلبلة والفتنة بسبب مقلته المشهورة ( المساجد ثكناتنا، والقباب خوذاتنا، والمآذن حِرابنا، والمؤمنون جنودنا ) ومنعوه من ممارسة السياسة لخمس سنوات وبالسجن لعشرة أشهر.
وبعد حظر حزب الرفاه أنشأ أردوغان ومن معه حزب الفضيلة برئاسة عبد الله غول. ليتم حظره هو الآخر بتهمة تهديد أسس العلمانية.
ثم أنشأ أردوغان حزب العدالة والتنمية.
فتاريخ الحركة الإسلامية هو تاريخ مسار طويل من الصراع مع العلمانية وانقلاب الجيش على حكوماتها ؛ بالإضافة إلى أنه صراع وجود وهوية ؛ فالأحزاب الإسلامية في تركيا تعرضت للحظر مرات عديدة .
فلا يجب تصور أن أردوغان نجح من أول تجربة ؛ بل حزبه تعرض كذلك للإنقلاب ؛ وأردوغان نفسه تعرض للسجن والمنع من النشاط السياسي.

الإنقلاب على مرسي هو نتيجة ثمرة تحريض متواصل ومنظم وعلني منذ وصوله إلى الحكم ( لنتذكر هنا مكيدة كشف حساب 100 يوم ) ؛ بالإضافة إلى ضعف الوعي السياسي والثقافي للشعب المصري الذي تشيع فيه الأمية والفقر ؛ هذا عدا عن مخططات خارجية للإطاحة بمرسي تقودها السعودية والإمارات على الخصوص.

مرسي لم تكن لديه الرؤية السليمة لتثبيت حكمه واٍرساء دعائمه بالتدرج وليس خبط عشواء بل كان صريحا ويعبر ويفكر كما كان يفكر باٍسم جماعة الاٍخوان المسلمين
غير أنه كان رئيس دولة وأي دولة بحيث تجمع جميع المتناقضات
كان عليه أن يلعب فوق الحبال جميعها لغاية تمكينه لعشر سنين على الأقل
ولم يعرف كيف ينزع أسنان الأفعى دون أن يسيل دم
أما خارجيا فضهر بمضهر الاٍخواني المتشدد والميال الى طرف معين
وسوريا خير مثال
كان عليه أن يظهر بمظهر المسالم المصلح الذي يرأب الصدع دون محاولة التدخل المباشر في قضايا دول جارة كانت يوما متحدة معها
لفد كان في توافق مع السعودية حول وضع سوريا وهي بالتأكيد كانت تظمر له شرا نيابىة عن أمريكا واٍسرائيل
لقد ضيغ فرصة لا تعوض لو خالف كل رغبات السعودية التي تظمر الشر حتى لأردوغان نفسه

[أحمد حمادة]

والعملية مازالت مستمرة للبحث عن بوكيمونات الانقلاب عفوا زمازيم الانقلاب

[سعد 31]

رئيس الشؤون الدينية التركي البروفسور محمد غورماز :
لا ينبغي للمسلم أن يكون رهنا لأي شخص أو فئة أو جماعة

قال رئيس الشؤون الدينية التركي البروفسور محمد غورماز، اليوم الجمعة، إنه لاينبغي للمسلم أن يرهن عقله وإدراكه ووجدانه لشخص أو فئة معينة، في إشارة إلى أتباع منظمة فتح الله غولن المتهمة بتدبير المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا.

جاء ذلك في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في جامع "قوجا تبه"، بالعاصمة أنقرة، بعنوان "اليوم هو يوم تعاضد الشعب مع بعضه البعض، يوم إنشاء المستقبل"، حيث أكد أنه لا يجوز تخطي الدين من أجل "منافع دنيوية".

وشدد على أنه "لا يمكنهم منح أي فرصة (للانقلابيين) من أجل أن يجعلوا الدين الإسلامي المبين آداة بأيديهم"، مناشدا "الشعب لكي يهزم من يحاول أن يشعل نار الفرقة بين أفراده، وإسكات وسوسات الشياطين التي تهدف التصادم بين أبناء الشعب ، وأن يصونوا الأخوة التي تجذرت بدماء الأجداد والمجاهدين".

وأوضح أن "ليلة 15 جويلية (شهدت محاولة الإنقلاب) كانت صعبة وطويلة ومظلمة في تاريخ الأمة، ولكن الشعب بفضل من الله تعاضد بكل عناصره مع بعضه البعض، فالأخوة والوحدة من أكبر النعم".

[سعد 31]

كيليتشدار أوغلو على التلفيزيون الرسمي لأول مرة منذ 6 سنوات

استضافت هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية trt الحكومية كمال كيليتشدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري؛ أكبر الأحزاب المعارضة في تركيا، لأول مرة منذ عام 2010 الذي تولّى فيه رئاسة الحزب لتناول الأحداث الجارية في تركيا.

ووبخ كيليتشدار أوغلو خلال اللقاء قناة تي أر تي الحكومية قائلا: “لا أدري ما إن كنتم ستعطونا فرصة الحديث على شاشاتكم إن لم تحدث محاولة الانقلاب الفاشلة هذه”.

وفي إطار تعليقه على محاولة الانقلاب الفاشلة التي شهدتها تركيا في الخامس عشر من الشهر الجاري خلال اللقاء، أكد كيليتشدار أوغلو أن الديقراطية هى السبيل الوحيد لتحقيق النمو والتقدم، مشيرا إلى ضرورة إيلاء أهمية لحرية الإعلام.

[أبو فردوس كرومي]

[QUOTE=said27330;3995890940]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني

[size="4"][font="arial"][b]المقارنة بين الدكتور مرسي والسيد أردوغان هي مقارنة غير صحيحة.
إن ماجرى للدكتور مرسي شبيه إلى حد ما بانقلاب الجيش على حكومة السيد أربكان زعيم حزب الرفاه. وهو أستاذ أردوغان
في التسعينات وبعد وصول حزب الرفاه التركي بقيادة أربكان رأي بعض قادة الجيش أن يتركوه في الحكم ليفشل ؛ لكن نجاحه في خفض ديون تركيا من 38 مليار دولار إلى 15 مليون دولار، ونجاحه في حل المعضلة الكردية العويصة،وتقدم الإقتصاد جعل الجيش ينقلب عليه تماما كما انقلبوا على مرسي.
وقتها تم حظر حزب الرفاه وعقدوا محاكمة عسكرية لأربكان بتهمة انتهاك علمانية الدولة ؛ كما حاكموا رجب طيب أردوغان بتهمة بث البلبلة والفتنة بسبب مقلته المشهورة ( المساجد ثكناتنا، والقباب خوذاتنا، والمآذن حِرابنا، والمؤمنون جنودنا ) ومنعوه من ممارسة السياسة لخمس سنوات وبالسجن لعشرة أشهر.
وبعد حظر حزب الرفاه أنشأ أردوغان ومن معه حزب الفضيلة برئاسة عبد الله غول. ليتم حظره هو الآخر بتهمة تهديد أسس العلمانية.
ثم أنشأ أردوغان حزب العدالة والتنمية.
فتاريخ الحركة الإسلامية هو تاريخ مسار طويل من الصراع مع العلمانية وانقلاب الجيش على حكوماتها ؛ بالإضافة إلى أنه صراع وجود وهوية ؛ فالأحزاب الإسلامية في تركيا تعرضت للحظر مرات عديدة .
فلا يجب تصور أن أردوغان نجح من أول تجربة ؛ بل حزبه تعرض كذلك للإنقلاب ؛ وأردوغان نفسه تعرض للسجن والمنع من النشاط السياسي.

الإنقلاب على مرسي هو نتيجة ثمرة تحريض متواصل ومنظم وعلني منذ وصوله إلى الحكم ( لنتذكر هنا مكيدة كشف حساب 100 يوم ) ؛ بالإضافة إلى ضعف الوعي السياسي والثقافي للشعب المصري الذي تشيع فيه الأمية والفقر ؛ هذا عدا عن مخططات خارجية للإطاحة بمرسي تقودها السعودية والإمارات على الخصوص.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني

مرسي لم تكن لديه الرؤية السليمة لتثبيت حكمه واٍرساء دعائمه بالتدرج وليس خبط عشواء بل كان صريحا ويعبر ويفكر كما كان يفكر باٍسم جماعة الاٍخوان المسلمين
غير أنه كان رئيس دولة وأي دولة بحيث تجمع جميع المتناقضات
كان عليه أن يلعب فوق الحبال جميعها لغاية تمكينه لعشر سنين على الأقل
ولم يعرف كيف ينزع أسنان الأفعى دون أن يسيل دم
أما خارجيا فضهر بمضهر الاٍخواني المتشدد والميال الى طرف معين
وسوريا خير مثال
كان عليه أن يظهر بمظهر المسالم المصلح الذي يرأب الصدع دون محاولة التدخل المباشر في قضايا دول جارة كانت يوما متحدة معها
لفد كان في توافق مع السعودية حول وضع سوريا وهي بالتأكيد كانت تظمر له شرا نيابىة عن أمريكا واٍسرائيل
لقد ضيغ فرصة لا تعوض لو خالف كل رغبات السعودية التي تظمر الشر حتى لأردوغان نفسه

لا فُضّ فوك أخي!أتفق معك الى حد بعيد،لكن للعلم أخي؛ إن الانقلاب على الدكتور مرسي كان سيقع لا محالة،سواء كشف أوراقه أو لم يكشفها،تدّرج أو تسرّع،والخطأ كل الخطإ حسب رؤيتي هو خوض الانتخابات الرئاسية أصلا،كان الأجدر بهم دعم الدكتور سليم العوا،والاكتفاء بالبرلمان،لكن قدّر الله وماشاء فعل،"لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم"ليميز الله الخبيث من الطيب"ويُكشف دعاة المدنية،ولابِسُوا عباءات الدين...

[سعد 31]

وسؤال يطرح :
هل سيأتي يوم كذلك على الاخوان المفلسين بتركيا ويفعل بهم أردوغان العلماني مافعله بجماعة كولن التي حاولت الانقلاب عليه ؟؟؟



في 2011 كان الخبير يقول :

[أبو فردوس كرومي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العبودية

يقول جوزيف غوبلز وزير الدعاية السياسية في عهد أدولف هتلر وألمانيا النازية، وأحد أبرز أفراد حكومة هتلر لقدراته الخطابية:
أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى تكون كذبتك حقيقة في نظر الناس

للأسف هذا ما يفعله بعض الغوبلزيين عندنا

هل الإخوان يا كذاب تغلغلوا في مفاصل الدول العربية..؟؟؟
بل هم تحصلوا على الأغلبية لخمس إنتخابات حرة ونزيهة ولهم رئيس دولة منتخب و لم يسمح لهم بالتغلغل فكيف اذا كان معظمهم في السجون أو في المنافي...
يا كذاب

للأسف الشديد!هناك من يكذب ويكذب ويكذب حتى يُصدّقَ نفسَه...

[سعد 31]

مادام الشعب التركي في يد أردوغان ورهن إشارته
وقد قلم أظافرالجيش وعزل الخونة من الجماعة الاسلامية غولن
لم يعد هناك ما يمنع أردوغان من تطبيق الشريعة في تركيا و.......
أو على الأقل مادة واحدة في الدستور : الاسلام دين الدولة
أولا لا يا إخوان.........
ربما ننتظر كثيرا .....

[أبو فردوس كرومي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31

مادام الشعب التركي في يد أردوغان ورهن إشارته
وقد قلم أظافرالجيش وعزل الخونة من الجماعة الاسلامية غولن
لم يعد هناك ما يمنع أردوغان من تطبيق الشريعة في تركيا و.......
أو على الأقل مادة واحدة في الدستور : الاسلام دين الدولة
أولا لا يا إخوان.........
ربما ننتظر كثيرا .....

وما الذي ينقصنا نحن في الجزائر لتطبيق الشريعة يا سي سعد؟ألسنا أكثر إسلاما من تركيا؟أليس الإسلام دين الدولة كمادة دستورية أولى؟أليست كل بنود بيان 54إسلامية؟فما الذي يمنعنا من تطبيق الشريعة؟