![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1861 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. مامعنى كلمة؟ حَبًّا من قوله تعالى: ﴿وَآيَةٌ لَّهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ﴾ يس/33
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1862 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. مامعنى كلمتي؟ جَنَّاتٍ ، الْعُيُونِ من قوله تعالى: ﴿وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ ﴾ يس/34 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1863 | ||||
|
![]() اقتباس:
مامعنى كلمة؟ وَحِفْظًا في قوله تعالى: ((وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ)) سورة الصَّافَّاتِ/7 إِنَّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ جمّل اللّه سبحانه السماء الدنيا التي هي أقرب السموات إلى الأرض بزينة جميلة فائقة الجمال هي الكواكب، فإنها في أعين الناظرين لها كالجواهر المتلألئة. وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ أي وحفظناها حفظا من كلّ شيطان عات متمرد عن الطاعة، إذا أراد أن يسترق السمع أتاه شهاب ثاقب فأحرقه، لذا قال تعالى: لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلى أي لا تقدر الشياطين أن يتسمّعوا لحديث الملأ الأعلى وهم الملائكة أهل السماء الدنيا فما فوقها، لأنهم يرمون بالشهب، وذلك إذا تكلموا بما يوحيه اللّه تعالى من شرعه وقدره. الكتاب : التفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج المؤلف : د وهبة بن مصطفى الزحيلي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1864 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته يس/12 { وَكُلَّ شيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِيۤ إِمَامٍ مُّبِينٍ } [يس: 12] هناك فَرْق بين الكتابة والإحصاء، الكتابة أنْ تكتب الشيء، لكن لا تضم المكتوبات إلى بعضها، فتحتاج إلى مَنْ يحصيها ويعدُّها، فالحق سبحانه يسجل علينا الأعمال كتابة أولاً، ثم إحصاءً وعَدّاً، والإحصاء والعَدُّ أيضاً في كتاب مسجل فيه كل شيء { فِيۤ إِمَامٍ مُّبِينٍ } [يس: 12] والإمام هو ما يُؤتَم به، والمراد هنا اللوح المحفوظ الذي تأخذ منه الملائكة مهمتها في إدارة الكون. تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1865 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
يس/13 { أصحاب القرية} مفعولين لأضرب، أو { أصحاب القرية} بدلا من { مثلا} أي اضرب لهم مثل أصحاب القرية فحذف المضاف. أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإنذار هؤلاء المشركين أن ما يحل بهم ما حل بكفار أهل القرية المبعوث إليهم ثلاثة رسل. قيل : رسل من الله على الابتداء. وقيل : إن عيسى بعثهم إلى أنطاكية للدعاء إلى الله تفسير القرطبي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1866 | ||||
|
![]() اقتباس:
تَطَيَّرْنَا من قوله تعالى: ﴿قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ يس/18 فعند ذلك قال لهم أهل القرية : { إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ } أي لم نر على وجوهكم خيراً في عيشنا ، وقال قتادة : يقولون إن أصابنا شر فإنما هو من أجلكم ، وقال مجاهد : يقولون : لم يدخل مثلكم إلى قرية إلاعذب أهلها. الكتاب : تيسير العلي القدير لاختصار تفسير ابن كثير المؤلف : محمد نسيب الرفاعي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1867 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الآية 13 من سورة يس { واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون} خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم، أمر أن يضرب لقومه مثلا بأصحاب القرية هذه القرية هي أنطاكية في قول جميع المفسرين فيما ذكر الماوردي. نسبت إلى أهل أنطبيس وهو اسم الذي بناها ثم غير لما عرب؛ ذكره السهيلي. ويقال فيها : أنتاكية بالتاء بدل الطاء. وكان بها فرعون يقال له أنطيخس بن أنطيخس يعبد الأصنام؛ ذكره المهدوي، وحكاه أبو جعفر النحاس عن كعب ووهب. فأرسل الله إليه ثلاثة : وهم صادق، وصدوق، وشلوم هو الثالث. هذا قول الطبري. وقال غيره : شمعون ويوحنا. وحكى النقاش : سمعان ويحيى، ولم يذكرا صادقا ولا صدوقا. تفسير القرطبي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1868 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
يس/9 { فَأغْشَيْنَاهُمْ } [يس: 9] يعني: جعلنا على أبصارهم غشاوة وغطاءً، فهم مصدودون عن الحق لأشياء. أولاً: في ذواتهم أغشينا أبصارهم فلا يروْنَ ولا يهتدون؛ لأنهم بذواتهم لم يذكروا عهد الفطرة الأولى التي فطر اللهُ الناس عليها. أما الخارج عنهم، ففي المنهج الذي لم يلتفتوا إليه، لا فيما أمامهم، ولا فيما وراءهم؛ لأن هناك سَدّاً يمنعهم، فلو تذكَّروا ما ينتظرهم لارتدعوا عن غَيِّهم، ولو تأملوا ما نزل بمَنْ سبقهم من المكذِّبين، وما حاق بهم من عذاب الله لرجعوا. تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1869 | ||||
|
![]() اقتباس:
جُندٍ من قوله تعالى: ﴿وَمَا أَنزَلْنَا عَلَىٰ قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِن جُندٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ﴾ يس/28 { من جند من السماء } : أي من الملائكة لإهلاكهم . قوله تعالى { وما أنزلنا على قومه } أي قوم حبيب بن النجار { من بعده } أي بعد موته { من جند من السماء } للانتقام من قومه الذين قتلوه لأنه أنكر عليهم الشرك ودعاهم إلى التوحيد وما كُنا منزلين إذ لا حاجة تدعو إلى ذلك . إن كانت إلا صيحة واحدة من جبريل عليه السلام فإذا هم خامدون اي هلكى ساكنون ميتون لا حراك لهم ولا حياة فيهم . الكتاب : أيسر التفاسير المؤلف : أبو بكر الجزائري |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1870 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته سورة الصافات 7 { وَحِفْظاً مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ } [الصافات: 7] يعني: تحفظنا هذه الكواكب من الشياطين؛ لأنها تنقضّ على الشياطين فتحرقها، وهذا النوع يُسمُّونه النيازك، أما زينة الكواكب فباقية لأنها لا دَخْل لها بهذه المسألة، أما النجوم المخصصة للشيطان المارد، فلا بُدَّ أنْ تتناقص. ومعنى (المارد) أي: المتمرد على منهج ربه، لأنه وارث لإبليس، يقف من ذريته نفس الموقف الذي وقفه إبليس من آدم، فإنْ قلْتَ: الله تعالى يريد أن يسود منهجه الكونَ، ليسود السلامُ والأَمْن والطمأنينة، فلماذا إذن يخلق الشيطان المارد؟ نقول: ليُوصِّل الإيمان في النفس المؤمنة مع وجود المخالف، وإلا فما الميزة إذا كان الجميع مؤمنين طائعين، إذن: لابُدَّ أنْ نُصفي أهل الإيمان، وأنْ نُمحِّصهم لنعلم أهل الثبات، لأنهم سيحملون دعوة يظل نداؤها إلى أنْ تقومَ الساعة، فهذه لا يحملها ألا أولو العزم. تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1871 | |||
|
![]() فقه الحياة أو الأحكام: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1872 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. مامعنى كلمة؟ الْأَزْوَاجَ من قوله تعالى: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ﴾ يس/36 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1873 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. مامعنى كلمة؟ نَسْلَخُ من قوله تعالى: ﴿وَآيَةٌ لَّهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ﴾ يس/37 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1874 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته يس**18 كأنهم يقولون للرسل: ما دُمْتم كذبتم على الله وقًلْتم { رَبُّنَا يَعْلَمُ.. } [يس: 16] في أمور نظنكم فيها كاذبين، فقد تطيَّرنا بكم يعني: تشاءمنا. والتطيُّر من الطَّيَرة. وكانت عادة معروفة عند العرب، فكانوا حين يريد الواحد منهم عمل شيء، يأتي إلى طير فيزجره ويُطلقه، فيرى إلى أين يطير: فإنْ طار إلى اليمين أمضى ما ينوي عليه، وإنْ طار إلى اليسار أمسك وتشاءم، وقد حَرَّم الإسلامُ هذه العادة ونهى عنها. وقولهم { لَئِن لَّمْ تَنتَهُواْ } [يس: 18] أي: عما تقولونه من أنكم مُرْسَلُون بمنهج { لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ } [يس: 18] فجمعوا عليهم الرجم والعذاب الأليم، والرجم غير العذاب، الرجم رَمْيٌ بالحجارة حتى الموت، فهو إنهاء للعذاب؛ لأن التعذيب إيلام حي، فمَنْ مات لا يستطيع أنْ تُعذِّبه، لذلك قالت العرب: لا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها. لذلك لما ادَّعى أحد القضاة أن القرآن ليس فيها نَصٌّ على الرجم: قلنا لهم: صحيح، ليس في القرآن آية تنص على الرجم، لكن أيهما أقوى في التقنين: الكلام أم الفعل؟ أيهما يُعَدُّ حُجة؟ لا شكَّ أن الفعل أقوى حجة، لأن الكلام يمكن أنْ يؤوَّل، أمَّا الفعل فلا تأويل فيه، وقد فعل الرسول صلى الله عليه وسلم الرجم في ماعز والغامدية. إذن: الاحتجاج هنا ليس بالنصِّ القولي، إنما الفعل من رسول الله الذي فوَّضه الله في أنْ يشرع، وأمرنا بطاعة أوامره تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1875 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
يس/28 { مِن جُندٍ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ } [يس: 28] يعني: لم نُنزل وما كان ينبغي لنا أنْ نُنزل عليهم جنداً من السماء؛ لأن الأمر أهون من ذلك. تفسير محمد متولي الشعراوي ******************* { وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء وما كنا منزلين} أي ما أنزلنا عليهم من رسالة ولا نبي بعد قتله؛ قال قتادة ومجاهد والحسن. قال الحسن : الجند الملائكة النازلون بالوحي على الأنبياء. وقيل : الجند العساكر؛ أي لم أحتج في هلاكهم إلى إرسال جنود ولا جيوش ولا عساكر؛ بل أهلكهم بصيحة واحدة. قال معناه ابن مسعود وغيره تفسير القرطبي |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc