[color="d في خضم الأحداث العنيفة التي واجهت الثورة بعد أن أفاقت من هول الهجوم العام وكانت خطيرة عليها تطرقت فرنسا الى استراتيجية جهنمية في التصدي للجيش الوطني وكانمت تتمثل هذه الخطط في أنواع البشاعة منها دخول القرى والتجمعات السكنية والتمركز بها باقامة المراكز العسكرية وابراج المراقبة حيث ظهر البطل المغوار الشهيد نعامة محمد الصغير, الذي ولد بعين الملح في 1924 حيث نشأ وترعرع فيها حفظ ماتيسر من القرآن الكريم اضم الى صفوف الثورة رفقة القائد عاشور زيان حيث وجد فيه من الكفاءات اللازمة ليجعله مستشارا ومشاركا له في عدة مصالح واجتماعات .
فبعد مرحلة الافواج والفرق والقبائل تشكلت اطارات جبهة التحرير الوطني وجيش التحرير الوطني فكانت الاعمال الجبارة والبطولات النادرة من طرف حماة الصحراء بقيادة سي الحواس, وعاشور زيان وعمر ادريس وصالح كرميش والعربي بعرير واحمد يحياوي ونعامة محمد الصغير .
واستشهد البطل نعامحمد الصغير عام 1959 بجبل ثامر مع العقيد سي الحواس وعميروش.
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار.arkgreen"][/color]
في خضم الأحداث العنيفة التي واجهت الثورة بعد أن أفاقت من هول الهجوم العام وكانت خطيرة عليها تطرقت فرنسا الى استراتيجية جهنمية في التصدي للجيش الوطني وكانمت تتمثل هذه الخطط في أنواع البشاعة منها دخول القرى والتجمعات السكنية والتمركز بها باقامة المراكز العسكرية وابراج المراقبة حيث ظهر البطل المغوار الشهيد نعامة محمد الصغير, الذي ولد بعين الملح في 1924 حيث نشأ وترعرع فيها حفظ ماتيسر من القرآن الكريم اضم الى صفوف الثورة رفقة القائد عاشور زيان حيث وجد فيه من الكفاءات اللازمة ليجعله مستشارا ومشاركا له في عدة مصالح واجتماعات .
فبعد مرحلة الافواج والفرق والقبائل تشكلت اطارات جبهة التحرير الوطني وجيش التحرير الوطني فكانت الاعمال الجبارة والبطولات النادرة من طرف حماة الصحراء بقيادة سي الحواس, وعاشور زيان وعمر ادريس وصالح كرميش والعربي بعرير واحمد يحياوي ونعامة محمد الصغير .
واستشهد البطل نعامحمد الصغير عام 1959 بجبل ثامر مع العقيد سي الحواس وعميروش.
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار.