السيسى صهيونى وعميل حتى النخاع – صفقة مع واشنطن - الصفحة 12 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

السيسى صهيونى وعميل حتى النخاع – صفقة مع واشنطن

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-10-08, 16:26   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسماحة 31 مشاهدة المشاركة

أعرف بأنك لا تطيق التحدي..
وتتهرب وتشاكس كعادتك

أشهد عليك كل أعضاء المنتدى وكل زواره ...
ما دمت تحب "الخسيسي" وتعشقه وتادافع عليه ولا تطيق انتقاده ...رغم خساسته ونذله
وكذلك حكام الخمارات..
ما دمت كذلك أطلب من الله أن تحشر معهم مصداقا لقوله صل الله عليه وسلم:
(المرء مع من أحب)
اقتباس:
أي يحشر مع محبوبه، ويكون رفيقاً لمطلوبه قال تعالى: {ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم} الاَية. وظاهر الحديث العموم الشامل للصالح والطالح، ويؤيده حديث:. ففيه ترغيب وترهيب ووعد ووعيد (وله ما اكتسب) وفي رواية البيهقي في شعب الإيمان: أنت مع من أحببت، ولك ما احتسبت.
قل آميـــــــــــــــــن

ولا تتهرب
والا -أعد و أكرر-أخرس وأصمت ولا تناقش أبدا..

هيا اذا كنت حقا حرا ولست أحد خدم وغلمان الفرعون الخسيسي....

نحن وكل زوار و أعضاء المنتدى في الإنتظار










 


قديم 2015-10-09, 12:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
houdasese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية houdasese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

غضب بعد دعوة للإباحية في الإعلام المصري


لا يزال الإعلام المصري الموالي للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يفجر المرة تلو الأخرى قضايا وتصريحات صادمة، خارجة عن عرف المجتمعات العربية وتقاليدها، فبعد خطابات الرئيس عبد الفتاح السيسي حول تجديد الخطاب الديني، وما تلاه من هجوم على الثوابت الدينية في الإعلام المصري، يأتي برنامج تلفزيوني ليدعو إلى الإباحية في شكل جديد.
برنامج "نفسنة" الذي يذاع على قناة "القاهرة والناس" المملوكة لأحد رجال صناعة الإعلان الكبار في مصر، وتقدمه ثلاث فنانات مصريات، أثار في حلقة له ملف مشاهدة الأفلام الإباحية على الإنترنت، وبشكل صادم وصريح دعت مقدمة البرنامج الممثلة "انتصار" الشباب لمشاهدة الأفلام الجنسية لـ"تصبير" أنفسهم.
الأمر الذي أشعل غضبا واسعا في صفوف الشباب المصري على موقع تويتر الذي هاجم في أكثر من وسم "هاشتاغ" دعوة الفنانة الصريحة للإباحية، وانهمرت آلاف التغريدات تندد بموقف البرنامج وإدارته والقناة من تكرار هذه الدعوة في الإعادة التي تلت البث المباشر، وطالبوا بإغلاق القناة التي اعتبرها مغردون "مثيرة للجدل".
وامتلأت وسوم "هاشتاغات" #بالراحة_يا_انتصار و#أوقفوا_قناة_القاهرة_والناس و#القاهرة_والناس بتغريدات الإدانة والشجب بأكثر من ٤٠ ألف تغريدة، وحققت الوسوم خلال فترة نشاطها المرتبة الأولى على مستوى تويتر في مصر.
واستغرب المغردون من مستوى التدني الذي أصبح يتميز به الإعلام المصري، معتبرين أنّ تصدّر قضية مثل هذه لتصبح قضية رأي عام "أمر يدعو للحسرة"، كما أشار بعض المغردين إلى قضية أخرى كانت مثارة في الإعلام المصري منذ فترة قريبة، حول ترشح الراقصة "سما المصري" للبرلمان، متأسفين على ما آلت إليه أوضاع الإعلام في مصر، حسب تغريداتهم.
بينما استنكر قطاع من المغردين المصريين تجاهل الدولة والجهات القانونية والرقابية لمثل هذا المحتوى الفاضح، وعقد المغردون مقارنات بين الاعتقالات التي تقوم بها أجهزة الأمن للفتيات في الجامعات وملف منع المنتقبات من التدريس في الجامعات، وبين التساهل الشديد مع محتوى الدعاية للإباحية في الإعلام، حسب قولهم.


https://www.aljazeera.net/









قديم 2015-10-09, 16:35   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة houdasese مشاهدة المشاركة
غضب بعد دعوة للإباحية في الإعلام المصري


لا يزال الإعلام المصري الموالي للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يفجر المرة تلو الأخرى قضايا وتصريحات صادمة، خارجة عن عرف المجتمعات العربية وتقاليدها، فبعد خطابات الرئيس عبد الفتاح السيسي حول تجديد الخطاب الديني، وما تلاه من هجوم على الثوابت الدينية في الإعلام المصري، يأتي برنامج تلفزيوني ليدعو إلى الإباحية في شكل جديد.
برنامج "نفسنة" الذي يذاع على قناة "القاهرة والناس" المملوكة لأحد رجال صناعة الإعلان الكبار في مصر، وتقدمه ثلاث فنانات مصريات، أثار في حلقة له ملف مشاهدة الأفلام الإباحية على الإنترنت، وبشكل صادم وصريح دعت مقدمة البرنامج الممثلة "انتصار" الشباب لمشاهدة الأفلام الجنسية لـ"تصبير" أنفسهم.
الأمر الذي أشعل غضبا واسعا في صفوف الشباب المصري على موقع تويتر الذي هاجم في أكثر من وسم "هاشتاغ" دعوة الفنانة الصريحة للإباحية، وانهمرت آلاف التغريدات تندد بموقف البرنامج وإدارته والقناة من تكرار هذه الدعوة في الإعادة التي تلت البث المباشر، وطالبوا بإغلاق القناة التي اعتبرها مغردون "مثيرة للجدل".
وامتلأت وسوم "هاشتاغات" #بالراحة_يا_انتصار و#أوقفوا_قناة_القاهرة_والناس و#القاهرة_والناس بتغريدات الإدانة والشجب بأكثر من ٤٠ ألف تغريدة، وحققت الوسوم خلال فترة نشاطها المرتبة الأولى على مستوى تويتر في مصر.
واستغرب المغردون من مستوى التدني الذي أصبح يتميز به الإعلام المصري، معتبرين أنّ تصدّر قضية مثل هذه لتصبح قضية رأي عام "أمر يدعو للحسرة"، كما أشار بعض المغردين إلى قضية أخرى كانت مثارة في الإعلام المصري منذ فترة قريبة، حول ترشح الراقصة "سما المصري" للبرلمان، متأسفين على ما آلت إليه أوضاع الإعلام في مصر، حسب تغريداتهم.
بينما استنكر قطاع من المغردين المصريين تجاهل الدولة والجهات القانونية والرقابية لمثل هذا المحتوى الفاضح، وعقد المغردون مقارنات بين الاعتقالات التي تقوم بها أجهزة الأمن للفتيات في الجامعات وملف منع المنتقبات من التدريس في الجامعات، وبين التساهل الشديد مع محتوى الدعاية للإباحية في الإعلام، حسب قولهم.


https://www.aljazeera.net/
السلام عليكم

رأيت هذا الفيديو على اليوتيوب
والله شيء يندى له الجبين في دولة مسلمة
دعوة للفحش صريحة

لاحول ولا قوة الا بالله
اللهم عليك بهم


يا ترى ما هو رأي أحباب وغلمان الفرعون في هذه المآسي..
أم كعادتهم دائما...الإخوان..أردوغان....تركيا...قطر...وووووو

حسبنا الله ونعم الوكيل









قديم 2015-10-09, 16:36   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسماحة 31 مشاهدة المشاركة

أعرف بأنك لا تطيق التحدي..
وتتهرب وتشاكس كعادتك

أشهد عليك كل أعضاء المنتدى وكل زواره ...
ما دمت تحب "الخسيسي" وتعشقه وتادافع عليه ولا تطيق انتقاده ...رغم خساسته ونذله
وكذلك حكام الخمارات..
ما دمت كذلك أطلب من الله أن تحشر معهم مصداقا لقوله صل الله عليه وسلم:
(المرء مع من أحب)
اقتباس:
أي يحشر مع محبوبه، ويكون رفيقاً لمطلوبه قال تعالى: {ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم} الاَية. وظاهر الحديث العموم الشامل للصالح والطالح، ويؤيده حديث:. ففيه ترغيب وترهيب ووعد ووعيد (وله ما اكتسب) وفي رواية البيهقي في شعب الإيمان: أنت مع من أحببت، ولك ما احتسبت.
قل آميـــــــــــــــــن

ولا تتهرب
والا -أعد و أكرر-أخرس وأصمت ولا تناقش أبدا..

هيا اذا كنت حقا حرا ولست أحد خدم وغلمان الفرعون الخسيسي....

نحن وكل زوار و أعضاء المنتدى في الإنتظار











قديم 2015-10-09, 20:39   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي



مصر تعرقل جهود الخليج لتشكيل جبهة سنية موحدة ضد روسيا وحلفائها في سوريا



اعتبرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، أن التدخل العسكري الروسي في سوريا ضربة للدبلوماسية السعودية، ودورها القيادي كداعم بجانب تركيا وقطر للثوار المعتدلين، الذين يسعون للإطاحة ببشار الأسد.
وأبرزت الصحيفة تصاعد المطالب من قبل رجال الدين للسعودية ودول الخليج للتحرك لصالح المجموعات الثورية في سوريا، التي يتم استهدافها من قبل روسيا.
وأشارت إلى أن الإخوان المسلمين ومجموعة من 55 رجل دين سعودي دعوا الأسبوع الجاري، للجهاد ضد الروس في سوريا.
وتناولت اتهام هيئة كبار العلماء في السعودية موسكو وإيران وحزب الله اللبناني بمساعدة نظام بشار الأسد في قتل الشعب السوري وتدمير سوريا.
وحثت الهيئة المملكة على بذل كل ما تستطيع لدعم المجاهدين في سوريا.
وأشارت الصحيفة إلى أن تنامي الضغط من أجل تحرك المملكة يجعل الأسرة الحاكمة تواجه معضلة، فالرياض تدعو منذ فترة طويلة لرحيل "الأسد" ودعمت الثوار المعتدلين في سوريا، لكنها تخشى من أن دعوات رجال الدين للتحرك قد تؤجج مشاعر الشباب السعودي، والآلاف منهم سافروا للالتحاق بالقتال في سوريا.
وأضافت الصحيفة أنه وعلى الرغم من أن المحور الروسي الإيراني في سوريا والعراق يدق أجراس الخطر في العواصم السنية بالمنطقة، إلا أن الرياض التي تخوض حربًا ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، لا تستطيع فعل سوى القليل فيما هو أبعد من إرسال مزيد من الأسلحة للمجموعات التي تدعمها على الأرض في سوريا.
ونقلت الصحيفة عن الدكتور "تيودور كاراسيك" المستشار بـ"Gulf State Analytics" للاستشارات السياسية، أن السعودية ستقوم بضوضاء كثيرة بشأن النشاط الروسي في سوريا، لكن لن يكون هناك كثير من التحركات.
وأبرزت الصحيفة تصريحات وزير الخارجية السعودي "عادل الجبير"، التي وعد فيها بأن المملكة ستكثف دعمها للثوار المعتدلين في سوريا، وأن الحل في سوريا لن يتم إلا من خلال عملية سياسية تقود إلى مجلس إدارة انتقالي أو خيار عسكري ينتهي برحيل "الأسد".
من جانبه اعتبر "حسين إبيش" الباحث في "Arab Gulf States Institute" المدعوم من الإمارات في واشنطن، أن تعليقات وزير الخارجية السعودي تكشف عن تغيير جذري في النهج السعودي بشأن محاولة تأمين تغيير النظام في دمشق، وقد تبشر بسياسة أكثر قوة للمملكة.
وذكر أن مزيدًا من الدعم المالي واللوجستي للثوار مجرد بداية، مضيفًا أن دول الخليج تستطيع وستتخذ مزيدًا من التحركات غير المباشرة أيضًا، بما في ذلك احتمالية ما يتعلق بالتأثير على أسعار الطاقة التي من شأنها أن تصيب الجميع وإيران بشكل أكبر.
وتوقعت الصحيفة أن تستمر المملكة أثناء ذلك في محاولاتها للتوصل إلى حل سياسي للحرب السورية مع روسيا.
وذكرت أنه وعلى الرغم من رفض روسيا فيما يبدو لمحاولة ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، إقناعها بلعب دور في سيناريو ما بعد "الأسد"، إلا أن المسؤولين السعوديين يتحدثون عن أن التدخل العسكري الروسي في سوريا عرض من أعراض ضعف "الأسد"، ومازال بالإمكان المساعدة في تمهيد الطريق لحل دبلوماسي.
وأضافت الصحيفة أن ما يزيد من تعقيد محاولات تشكيل جبهة سنية موحدة ضد روسيا وحلفائها الشيعة في سوريا، هو الشرخ والخلاف في التحالف بين الدول الخليجية ومصر، بإعلان القاهرة دعمها لما تراه قتالًا روسيا ضد الإسلاميين المتشددين في سوريا.
وأبرزت الصحيفة ما أشار إليه "أحمد السيد النجار" رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام المصرية، من أن روسيا قررت لعب دور دولي قوي في سوريا بعدما أدركت أن الغرب ليس جادًا في مواجهة الإرهاب.
وتحدثت الصحيفة عن أن مسؤولين مصريين أكدوا مرارًا تفضيلهم لحل سياسي في سوريا، ودعوا لإجراء محادثات مع نظام "الأسد"، ويختلفون عن السعودية في عدم إصرارهم على ضرورة رحيل "الأسد".
ونقلت الصحيفة عن "إتش ايه هيلر" الباحث بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة في لندن، أنه من وجهة نظر مصر فإن "الأسد" إذا سقط قد تصبح سوريا ساحة للجهاديين، إلا أن نظام "الأسد" في سوريا ليس لديه القوة للبقاء في السلطة ومن غير الممكن التوصل إلى حل سياسي في ظل وجوده.









قديم 2015-10-09, 20:55   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

منافسة بين الجواري في الفور بالسيد الامريكي
الخمارات والمهلكة السل هابية.. حدود التوافق والاختلاف حول مستقبل دورهما في الخليج

أسهمت ثورات الربيع العربي في تغيير الأوزان النسبية للدول، حيث تراجعت الأدوار السياسية لبعض الدول لحساب دول أخرى، وكانت المملكة العربية السعودية والإمارات من أكبر الدول التي شهدت تغيرًا جذريًا في أدوارهما السياسية، بل وتحول هذا الدور من فترة لأخرى، فقد كان الدور السعودي في البداية مهيمنًا وقائدًا لبقية الأدوار، إذ لعب الدور الأكبر في قيادة عملية إجهاض ثورات الربيع العربي، تلاه الدور الإماراتي الذي أخذ على عاتقه محاربة قوى الإسلام السياسي، ليس فقط في دول الربيع العربي بل في مجمل الدول والبلدان العربية، قبل أن تتبدل الأدوار ويتراجع الدور السعودي إثر التحول الذي شهدته دول الربيع العربي، خاصة اليمن التي أدى الدور السعودي والإماراتي فيها لبروز جماعة الحوثي الموالية لإيران، بما تمثله من تهديد مباشر للأمن القومي السعودي، وبما تفرضه من تحديات على مستقبل النظام السعودي، الذي وجد نفسه محصورًا بين داعش في الشمال وجماعة الحوثي في الجنوب، ليحل محله الدور الإماراتي الذي يحاول منذ فترة أن يقصي النظام السعودي ويحل محله في قيادة دول الخليج العربي، وذلك من خلال وضع العراقيل في طريقه ومنعه من تحقيق أي نجاحات، سواء في سوريا أو العراق أو اليمن، وقد وصل الأمر لدرجة التنسيق مع روسيا بالتعاون مع مصر والأردن لإعادة الروح لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، بعد أن كاد يفقد السيطرة على مجمل الأراضي السورية، لما يمثله ذلك من مصلحه ليس فقط للشعب السوري وإنما للنظام السعودي، الذي يدفع بكل قوة لإسقاط النظام السوري الموالي لإيران، لما يمثله ذلك من خطر فادح على الأمن والاستقرار في دول الخليج العربي، باعتباره الركن الإيراني الأصيل في مثلث المشروع الشيعي الإيراني في المنطقة، الأمر الذي يؤشر لاحتمالات اندلاع صراع مرير على مستقبل قيادة الخليج ما بين النظامين السعودي والاماراتي خلال الفترة المقبلة، وبشكل قد يضر بمستقبل النظام الخليجي بأكمله.

حدود التوافق والاختلاف
علي الرغم من التوافق الظاهر في العلاقات السعودية الإماراتية، إلا أن هناك خلافات كبيرة في رؤية النظامين لدور كل منهما في قيادة الخليج العربي، وذلك يعود للعديد من الأسباب أهمها:
أولاً: اعتقاد قادة الإمارات بأحقيتهم في لعب دور فعال في قيادة المنطقة وليس فقط دول الخليج العربي، نظرًا لما قامت به الإمارات خلال الفترة الماضية من دور فعال في استعادة الأنظمة القديمة ومحاربة قوى الإسلام السياسي، التي نجحت في الوصول للحكم بعد موجة الربيع العربي.
ثانياً: عدم التوافق ما بين القيادة السعودية الجديدة التي ترفض عمليات الإقصاء لحركات الاسلام السياسي في الدول العربية، وخاصة في اليمن، لحاجتها إليها في المعركة الفاصلة ضد الحوثيين، وبين النظام الإماراتي الذي يعتبر ذلك خطًا أحمر دفع للقضاء عليه مليارات الدولارات لإسقاط الأنظمة الجديدة، التي تمخضت عن ثورات الربيع العربي والمحسوبة على تيار الإسلام السياسي.
ثالثًا: اختلاف رؤى الطرفين فيما يتعلق بحل الأزمات، خاصة فيما يتعلق بالأزمة السورية، الأمر الذي دفع بالإمارات للتواصل مع روسيا الشريك الاستراتيجي لبشار في المنطقة، لتقديم كافة أنواع الدعم لنظامه، للحيلولة دون سقوطه واستيلاء المقاومة الإسلامية على الحكم في سوريا، وهو ما يصب في مصلحة النظام السعودي المعادي لبشار ونظامه.
رابعًا: ضعف التنسيق بين السعودية والإمارات فيما يتعلق بمواجهة التحديات التي تواجهها دول المنطقة، وفي القلب منها دول الخليج العربي، خاصة بعد رحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز، واعتماد كل طرف على علاقاته الإقليمية والدولية في مواجهة تلك التحديات.
خامسًا: سعي الإمارات لتكوين حلف سني بعيدًا عن السعودية، يكون لها فيه سبل القيادة، وذلك بالتوافق مع الشريك الأمريكي الساعي لإعادة هيكلة دول المنطقة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية.
ويعني ذلك أن حدود الاختلاف ما بين النظامين السعودي والإماراتي تفوق بمراحل حدود الاتفاق، فالطموح الإماراتي المبني على إنجاز إسقاط ثورات الربيع العربي، ودعم الأنظمة الموالية لأبوظبي في مختلف البلدان العربية، التي تشهد حالة من التوتر كليبيا وتونس واليمن، ليس له حدود، حتى ولو كان ذلك على حساب علاقاته الاستراتيجية مع السعودية ودول الخليج العربي، التي تحاول بذل كافة الجهود الممكنة للحفاظ على أمنها واستقرارها في مواجهة محاولة إعادة الهيكلة التي تجريها الولايات المتحدة بالتنسيق مع إيران وشركائها في العالم.

الاعتماد على متانة العلاقات بإسرائيل وأمريكا
على عكس ما يعتقد البعض لا تتحرك الإمارات من فراغ، وإنما تعتمد في محاولاتها على القيام بدور رائد في قيادة المنطقة على عدة أمور، أهمها:
أولًا: حرص دولة الإمارات العربية المتحدة على توسيع وتنويع خيارات التحرك السياسي على الساحة الدولية، وهذا ما يتضح من تعزيز علاقاتها مع القوى الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى القوى الإقليمية المؤثرة والناشئة مع الدول الآسيوية ودول إفريقيا وأميركا اللاتينية وغيرها.
وما يدلل على عمق ومتانة تلك العلاقة ولعبها دور كبير فيما تقوم به الإمارات من دور في المنطقة، الدور الذي لعبه محمد بن زايد ولي عهد ابوظبي للتمهيد للقمة الخليجية الأمريكية، التي عقدت في منتجع كامب ديفيد الرئاسي بالولايات المتحدة في الرابع عشر من مايو الماضي، والتي عكست توافقًا أمريكيًا إماراتيًا حول سبل مواجهة التحديات والمخاطر التي تواجه المنطقة.
ثانيًا: عمق العلاقات الإماراتية – الصهيونية، فحسب التسريبات التي نشرتها وثائق ويكيليكس، هناك علاقات خاصة تجمع ما بين إسرائيل ودولة الإمارات العربية بشكل عام، كما أنه حسب صحيفة هآرتس الاسرائيلية، هناك حوار سرى متواصل بين الدولتين، مشيرة إلى أن وزارة الخارجية الإسرائيلية هي المسؤولة عن إدارة معظم العلاقات مع دول الخليج العربي.
وقد برزت إلى السطح مؤخرًا تفاصيل علاقة أمنية سرية بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة، تكشف عن شراكة على مستوى عال تمخضت عن تكليف شركة مملوكة لإسرائيل بالمسؤولية عن حماية البنية التحتية المهمة في أبو ظبي.
وتمثل العلاقة مع إسرائيل أهمية كبيرة بالنسبة للإمارات لعدة اعتبارات أهمها:
1- العلاقات الاستراتيجية التي تربط الكيان الصهيوني بالإدارات الأمريكية المختلفة، والتي من شأنها أن تدعم الدور الإماراتي في المنطقة، وذلك على حساب الدور السعودي الذي بات يمثل مصدر تهديد للكيان الصهيوني، خاصة بعد محاولات التواصل مع قوى الإسلام السياسي، التي تمثل التهديد الأكبر للكيان الصهيوني في المنطقة.
2 - الدور الذي يلعبه الكيان الصهيوني في عمليات إعادة الهيكلة والترتيب للمنطقة، بحيث يبقى القوة الأكبر في المنطقة بعد إعادة تقسيمها، وخير دليل على ذلك ما تشهده المنطقة من حروب أهلية بمساعدة دولية لمساعدة الكيان الصهيوني على الاندماج فيها، بل والسيطرة عليها بمساعدة شركائه الاقليميين، وفي القلب منهم الإمارات العربية.
3 - توافق الرؤى فيما بين الطرفين، خاصة فيما يتعلق باعتبار جماعات الإسلام السياسي الخطر الأكبر على تلك الأنظمة، ومن ثم العمل على التخلص منها مهما كانت التداعيات، وحتى لو أدى ذلك لبروز قوى موالية للأعداء التقليديين لدول الخليج مثل إيران وإسرائيل.
ويبدو أن تلك العلاقات هي سر قوة الإمارات ومصدر إصرارها على مواصلة دورها في المنطقة، ومحاولاتها الانتقاص من الدور السعودي، خاصة بعد تزايد حدة التحديات التي تواجها المملكة في الفترة الأخيرة، وعدم قدرتها على الاهتمام بشؤون المنطقة مثلما كان الحال عقب ثورات الربيع العربي، فضلًا عن انشغالها الكبير بالخطر الحوثي الذي نجح خلال فترة وجيزة في السيطرة على مقاليد الأمور في اليمن، وفشل التحالف الذي كونته المملكة في القضاء عليه، بالرغم من الانتصارات التي حققها في عدن وقضائه على عدد كبير من الحوثيين في اليمن، إلا أن استمرار الضربات الموجهة للحوثيين وعدم قدرة المملكة على حسم المعركة لصالحها ولصالح حلفائها في اليمن، من شأنه أن يضعف من قوة المملكة ويزيد من حدة التهديدات الموجهة لأمنها واستقرارها، وذلك كله يصب في صالح الدور الإماراتي الجديد في المنطقة.

دوره مشبوه في سوريا
كشفت مصادر دبلوماسية في شهر يوليو 2015، عن وجود خلافات فنية وأمنية وسياسية بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة فيما يتعلق بالأزمة السورية، خاصة بعد زيارة ولي عهد أبوظبي إلى روسيا رفقة الملك عبدالله وأثناء زيارة الرئيس السيسي لروسيا، ليلتقي الثلاثة مع الرئيس الروسي "بوتين" ويتباحثوا حول سبل التعامل مع الأزمة السورية، تلك الزيارة التي أعقبها تحول استراتيجي في الموقف الروسي نحو الإعلان صراحة عن دعم الرئيس السوري بشار الأسد بالأسلحة والمعدات العسكرية، بالإضافة إلى الجنود والخبراء والاستشاريين العسكريين لدعمه على الأرض، بزعم أنه الوحيد الذي يواجه تنظيم الدولة الإسلامية في أرض الواقع، ليس هذا فحسب، بل ودعوة الرئيس بوتين في الولايات المتحدة أثناء الدورة الـ 70 للأمم المتحدة، الغرب أن يحذو حذوه في سوريا، الأمر الذي يثير العديد من الأسئلة وعلامات الاستفهام حول هذا التحول المفاجئ بهذا الشكل الفج في الموقف الروسي، في الوقت الذي يشهد فيه النظام السوري خسائر فادحه تحت وقع ضربات المقاومة، التي تزداد عنفًا يومًا بعد آخر.
وفي الواقع إن البحث في أروقة السياسة المتخفية يظهر الدور الحقيقي التي تلعبه الإمارات في سوريا، فالحراك الإماراتي وإنْ كان مستترًا إلا أنه يتكشف بمرور الوقت، وهو ما يؤكد على دورها المشبوه في ملف الأزمة السورية، ومحاولاتها الدؤوبة إحباط الثورة وتمكين نظام الأسد من الحكم، إذ توجد مساعٍ دبلوماسية وسياسية حثيثة للإمارات على المستوى الدولي، لإقناع القوى المؤثرة في العالم بضرورة إبقاء الأسد في الحكم، ومواجهة القوى الإسلامية المتنامية في سوريا، وإِشراك الأسد في محاربة تلك التنظيمات جنباً إلى جنب مع القوى الدولية. هذا في الوقت الذي تتحرك فيه لإجهاض الثورة السورية بقوة دعمها المالي لنظام الأسد، وقوة تحركها الدبلوماسي الداعم لإبقاء الأسد.
ولا يمكن تحليل الدور الإماراتي وأثره على ملف الثورة السورية، دون تحليل العلاقات بين الدولتين، والتي تعود إلى سنوات متأخرة على عمر الثورة، شهدت خلالها تطويرًا للعلاقات الثنائية بين الإمارات والنظام السوري في مجالات الاستثمار المشترك، والتعاون المصرفي وفي مجال تكنولوجيا المعلومات، كما شملت مجالات النقل والمواصلات ومجال التربية والتعليم والمجال الفني والبيئي، وعقدت العديد من اتفاقياتها التجارية والجمركية بين البلدين، كما أن العلاقة بين البلدين شهدت زيارات م****ة أسهمت في إعطاء زخم قوي للعلاقات، خاصة في مجال التعاون الاقتصادي، كما أن القفزة النوعية للاستثمارات الإماراتية باعتبارها ثالث أكبر شريك تجاري لسوريا على المستوى العربي، تؤكد على عمق العلاقة قديماً وتطورها حديثاً، حيث تشير الأرقام إلى حجم التسارع في التطور بين البلدين، فحسب الدراسات الإحصائية المنشورة، فإن التبادل التجاري ارتفع من نحو 238 مليون دولار في عام 2004م، إلى نحو 322 مليون دولار في عام 2009م، بمعدل سنوي بلغ نحو 6.3 %، وزادت صادرات الإمارات إلى سوريا بما فيها سلع إعادة التصدير بنسبة 4 %، من نحو 164 مليون دولار، إلى نحو 201 مليون دولار، فيما ارتفعت مستوردات الإمارات من سوريا بنسبة 10.5 % خلال هذه الفترة، لترتفع من 74 مليون دولار إلى 121 مليون دولار.
بينما بلغت الاستثمارات الإماراتية داخل سوريا قيمة 20 مليار دولار في قطاعات متنوعة، وقدّر نحو 1178 شركة ومؤسسة سورية حتى عام 2007م تعمل في الإمارات، بينما رُصد أهم 54 شركة إماراتية تستثمر في قطاعات متنوعة وبمبالغ مليارية تعمل داخل الأراضي السورية.
ولذلك قد يكون من الصعب حدوث توافق إماراتي سعودي حول الأزمة السورية، بالرغم من فوائد تلك الاستراتيجية على أمن واستقرار البلدين، إلا أن الطموحات الإماراتية والعجز السعودي قد يحولان دون حدوث توافق، بل سيزيدان مع الوقت الخلافات المستترة حتى الآن، وهو ما سيصب في النهاية في صالح النظام السوري والمشروع الصهيو - أمريكي لتقسيم المنطقة.

محاولات السيطرة على القرار اليمني
منذ بداية الثورة اليمنية والإمارات لها دور السبق في التعامل معها، بل وكانت إحدى أكبر الدول التي ساهمت فيما وصلت إليه الأوضاع في اليمن، بسبب دعمها "علي عبدالله صالح" وجماعة الحوثي نكاية في حزب الإصلاح اليمني، وخوفًا من تكرار النموذج المصري في اليمن، الأمر الذي أدى لتأزم الأوضاع في اليمن وسيطرة جماعة الحوثي على اليمن بالكامل، قبل أن تتدخل المملكة وتحاول إعادة الأمور لنصابها مرة أخرى، إلا أنه ورغم ذلك لا تزال الإمارات تسيطر وتهيمن على قرارات التحالف والحكومة اليمنية في عدن، نتيجة لتسلمها لأهم الملفات الأمنية والعمليات القتالية وتكبدها خسائر بشرية كبيرة، حيث إن أغلب القوات العربية البرية المشاركة هي من الإمارات، مع دورها البارز في مجال الإغاثة وتشغيل المطارات.
وحسب الخبراء، لم تعد الإمارات تهمين فقط على أهم محافظة تم تحريرها، والتي تعد مركزًا لتحرير باقي المدن والعاصمة صنعاء، بل تهمين على معركة تحرير العاصمة عسكريًا وإداريًا وعدديًا، ففي قاعدة التحالف صافر والتي تبعد نحو 150 كيلومترًا إلى الشرق من العاصمة صنعاء، يعمل جنود من الإمارات في زي عسكري مموه مع أبناء القبائل اليمنية.
ويبدو أن تزايد النفوذ الإماراتي في اليمن يثير غضب المملكة، خاصة وأن الإمارات هي المسؤول الأول عما آلت إليه الأوضاع في اليمن، فحسب موقع "أنليجنس أون لاين" الفرنسي، هناك انقسام بين السعودية والإمارات حول (تقسيم) اليمن إلى مناطق نفوذ في المستقبل، وذلك لتفادي الخلافات بينهما مع الاقتراب من العاصمة صنعاء.
وأشار الموقع حسب مصادر استخباراتية، إلى أنه تم الاتفاق على أن شمال اليمن (القريب من الحدود السعودية) سيبقى تحت تأثير السعودية، أما الشرق فسوف يكون تحت إشراف الإمارات، في حين أن وسط اليمن، وخاصة محافظة مأرب الغنية بالنفط، والتي تضم البنية التحتية للطاقة، فسيكون تحت إشراف مشترك للقوتين الخليجيتين.
وكما هو واضح فإن الإمارات تبحث عن مكانة لها في الشرق الأوسط، إلّا أنها تفتقد البوصلة الاستراتيجية، فعلي عكس السياسة القطرية التي وظفت الاستثمارات والإعلام بقوة في سياستها الدولية لحجز مكانة لها أخرجتها من الدائرة السعودية، رغم تراجعها خلال السنتين الأخيرتين، إلا أن استثمارات الإمارات في العالم العربي محدودة، ولا تمتلك مقومات رسم دولة قوية وسط الخريطة الدولية، إذ لا يمكن للدول التي لا تمتلك قوة عسكرية وصناعة عسكرية لعب دور مهم في السياسية الدولية.
ويعكس ما سبق أن الخلافات السعودية – الإماراتية فيما يتعلق بزعامة المنطقة، قد تتصاعد خلال الفترة المقبلة، بالشكل الذي قد يؤثر ليس فقط على قدرة السعودية على حسم الصراع اليمني لصالح الشرعية الممثلة في الرئيس عبدربه منصور الموالي للمملكة، والقضاء على الخطر الحوثي ومن ثم الإيراني على حدودها الجنوبية، وإنما كذلك على تماسك ومستقبل مجلس التعاون الخليجي، الذي بات يشهد لأول مره خلافات عميقة بين دوله حول التحديات التي تواجه المنطقة، الأمر الذي يعني أن مستقبل العلاقات الإماراتية السعودية على مفترق طرق خطير، قد يؤدي في النهاية إما إلى صدام يشبه ذلك الذي تم مع قطر، على خلفية مواقفها الداعمة للشرعية في مصر، أو قيام الإمارات بتكوين تحالف خليجي يجمعها بعمان والكويت في مواجهة الدور السعودي في منطقة الخليج.










قديم 2015-10-09, 21:28   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

مااستخلصتخ من وراء مطالعة المقالة السالفة .وخلاله كانت عبارات صدرت من طرف وزير الخارجية الأمريكية الأسبق الوصيفة كونداليزا رايت إبان زيارتها للمنطقة ..حين صرحت بأنه يتوجب حدوث فوضى خلاقة بالمنطقة للإنتقال بعد ذلك الى شرق أوسط كبير تعمه الديمقراطية ...( وتقصد طبعا بالشرق الأوسط الكبير أن يجثم الصهاينة على دوائر القرار جهرة في منطقتنا العربية ...
ما أتعجب له أن الغرب غيّر من استراتيجيته في التعامل مباشرة مع الأحداث على الأرض فصار حضوره محتشما باستثناء تلك الطلعات التي مارسها على الأجواء السورية ..بمعية دول عربية ...
أردت القول أن أمريكا والغرب عامة استخدم المثل العامي عندنا ( من لحيته بخر له ) يعني أوقد له بخورا من شعر لحيته ..
فهاهي الإمارات السعودية قطر ...تأخذ على عاتقها وبامتياز تسيير حركة الفوضى الخلاقة في المنطقة ...في اليمن ...مصر...تونس...سوريا ....يا سبحان الله العظيم ...










قديم 2015-10-10, 18:59   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة

فهاهي الإمارات السعودية قطر ...تأخذ على عاتقها وبامتياز تسيير حركة الفوضى الخلاقة في المنطقة ...في اليمن ...مصر...تونس...سوريا ....يا سبحان الله العظيم ...
هذا ليس دفاعا عن الدول السالفة الذكر
لكن السؤال المطروح...
واذا كان كذلك لماذا أعطى حكام تلك الدول الفرصة للغرب لكي يخرب أوطانهم اذا لم يكونوا هم وكلائهم

التحصين الحقيقي ضد المؤامرات الخارجية هو بالرجوع الى الشعوب واعطائها حريتها وجعل الحاكم فعلا خادما للشعب وليس العكس...
أنظر ما جرى في سوريا و اليمن ومصر و العراق.....
استقوى الطغاة بالأجنبي على شعوبهم و أنظر ماذا كانت النتيجة


يا سبحان الله العظيم .









قديم 2015-10-10, 19:17   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العبودية مشاهدة المشاركة
لماذا أعطى حكام تلك الدول الفرصة للغرب لكي يخرب أوطانهم اذا لم يكونوا هم وكلائهم

.
السلام عليكم ...
السلام عليكم ..
لاعلاقة لحكام منطقتنا العربية الإسلامية بشعوبهم ..والهوة سحيقة بينهم ..ولم يحدث أن اختارت الشعوب حكامها اطلاقا ..وأكثرهم توارث الحكم أو انقلب عمن سبقه أو استغبى شعبه بديمقراطية مزيفة ...
في احدى المرات تلقى حسني مبارك رئيس مصر الأسبق عتابا من أمريكا ..بخصوص ممارسة مناقضة للديمقراطية زعموا في حق أحد الزعماء السياسيين زعموا ..فكان رده صريحا بأنه هناك حدود للحرية في مصر ولو أفسح المجال في هذا الشأن لوجد الإسلاميون الفرصة للوصول الى الحكم ..فكان بقوله أراد أن يفيد أمريكا بأنه شرطي حام للعلمانية في مصر ..
وماحكاية الفوضى الخلاقة الا طبخة دبرها الغرب ..لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط بوجوه جديدة من الحكام ..لأن من سبق ورغم عمالتهم للغرب فإن حالهم صار الى حال تلك المناديل التي ثقلت بما علق بها من أوساخ ...وخير مثل عن ذلك ما حدث في مصر وليبيا وتونس ...

لها الله هذه الشعوب المغلوبة المسحوقة ..









قديم 2015-10-10, 19:36   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










M001

ومازال خسيسي الانقلاب يجرع راعيه السل هابي العلقم


من جديد.. دعوات انقلابية بتقارب مصري مع الحلف (الروسي -الإيراني) المعادي للمهلكة السل هابية



"لحظة اصطفاف كاشفة".. عبارة تلخص حال العلاقة بين السعودية ونظام الانقلاب المصري بقيادة الجنرال عبد الفتاح السيسي حيث تشهد منطقة الشرق الأوسط تحولات متسارعة ومرحلة إعادة تشكيل التحالفات الإقليمية والدولية وبخاصة عقب التدخل الروسي العسكري في سوريا، والذي كشف عن ميلاد تحالف إقليمي ودولي جديد محوره "روسيا- إيران – سوريا" ويجمعهم التحدي الكبير للمشروع السني "السعودي -التركي -القطري" والحشد ضده بتوسيع دائرة المشروع الشيعي بقوة السلاح وبالميلشيات الشيعية في مواجهة الدول السنية المركزية وشعوبها وعلى رأسها السعودية.
مصر تختار الحليف الروسي الإيراني
رغم حساسية الوضع وخطورة الحلف "الروسي – الإيراني" تأتي تصريحات "عراب الانقلاب" ومنظره الكاتب المصري محمد حسنين هيكل، والتي جدد خلالها دعوته لقائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي بتقوية علاقته مع الحليف الإيراني، والتي تعني ضمنا إعلان معاداة السعودية ومصالحها العليا وتهديد أمنها القومي بمباركة مصرية، فالتقارب "المصري الإيراني" وإعلان السيسي اتخاذه من نظام "بوتين" حليفا استراتيجيا وقيامه بزيارته عدة مرات، وإعلانه دعمه للضربات الروسية لسوريا تكشف اختياره لمعسكر "موسكو- طهران -سوريا" والذي من المتوقع أن يخوض حربا إقليمية بالوكالة أو مباشرة مع محور "السعودية -تركيا- قطر" أي أن لحظة الاصطفاف الكاشفة وبتجديد دعوة "هيكل" لتقارب مصري مع طهران، يعني اختيار نظام السيسي الانضمام لمعسكر وحلف سياسي وعسكري جديد لا تتفق أبدا ومصالحه مع الخليج.
حساسية التوقيت
في الوقت الذي تهدد طهران والطائرات الروسية وسفنها الحربية دول الخليج وبخاصة السعودية ويتدفق عناصر الحرس الثوري وحزب الله على العراق وسوريا لتدعيم نظام الأسد، جدد "هيكل" دعوته للسيسي بأن ينظر بأهمية إلى العلاقات مع إيران، مضيفا أن " الملك فاروق زوج شقيقته إلى شاه إيران، لأنه يعلم أن إيران دولة مهمة جدا ولابد من تقوية العلاقات بها"، مشيرا إلى أن مصر وتركيا وإيران تمثل قوى في إقليم الشرق الأوسط، وذلك خلال حواره لبرنامج "مصر أين.. ومصر إلى أين"، عبر قناة "سي بي سي"، أمس الجمعة.
الجديد والخطير بدعوة "هيكل" هو الظرف السياسي والعسكري الراهن والذي يجعل تقارب السيسي مع إيران تهديدا مباشرا للسعودية من ناحية البحر الأحمر في حال تعمق العلاقة بينهما أو استقطاب مصر خاصة أن طهران لديها أموال ونفط وهذا ما يحتاجه السيسي، لتثبيت أركان انقلابه، كذلك تلتقي المصالح الروسية مع نظام السيسي في استهداف محاصرة تركيا وتركيعها، رغم أن تركيا طرف أساسي في أي تحالف سني مرتقب ضد نظام الأسد بما يعكس تضاربا كبيرا في المصالح وفجوات كبيرة تتسع بين السيسي والخليج والرياض وتنكر نظامه للدعم الكبير الذي وجهته إليه ماليا وسياسيا.
استفزاز جديد للسعودية
تشكل دعوة هيكل محاولة جديدة لاستفزاز السعودية وابتزازها، ورسالة سياسية لحكامها، حيث طالب "هيكل" السيسي بتقديم تنازلات وقرابين لنيل رضا طهران حين دلل بمثال "الملك فاروق زوج شقيقته إلى شاه إيران" لكسب ودها كقوة إقليمية كبيرة، فما المقابل المرتقب من السيسي لطهران وما خطورته؟ حيث يري هيكل أن "العلاقة مع إيران مسألة أساسية في الشرق الأوسط. وأن دول الجوار مهمة جدا وإيران وتركيا يعبران عن سقف العالم العربي، ومصر يجب ألا تعادي دول الجوار تحت أي ظرف".
وتصاعداً لاستفزاز الرياض التي ترفض بقاء بشار الأسد والذي يشكل أكبر داعم وحليف لإيران في مشروع تمددها الشيعي والفارسي يقول "هيكل" إنه كان على السيسي، "أن يظهر في دمشق ليس بالضرورة لتأييد بشار الأسد، لكن بالنصيحة أو الدعم"، وأوضح أن مصر مقصرة في أمر سوريا حتى الآن.
ولم يخلو حديث هيكل من تقليل من شأن الخليج حيث قال :"دول الخليج لم تستطع توظيف قوتها المالية بشكل جيد لخدمة الدور الإقليمي للمنطقة.. أموال الخليج رهينة في أوروبا ويمكن الحجز عليها كما حدث مع ليبيا وسوريا".
وأكد "هيكل" ضرورة سعي السيسي بأي شكل للإبقاء على نظام الأسد بقوله "أنه إذا تم إسقاط الرئيس السوري بالقوة، فستحدث مذبحة لطائفة العلويين التي ينتمي إليها بشار، مشددا على ضرورة أن يكون لمصر دور محوري في حل الأزمة السورية.
ليس خطاب هيكل الأول من نوعه بل سبقه سلسلة تصريحات من شخصيات إعلامية تشكل داعم رئيسي لنظام السيسي وتتحرك تحت إمرته وبتوجيه منه تعكس تغيرا نوعيا كبيرا في إدارة السيسي لعلاقته بحلفائه بدول الخليج، حيث يتجه صوب محور "إيران روسيا" كورقة ابتزاز ضد الحليف الخليجي والأمريكي، وقام محمد حسنين هيكل في شهر يوليو الماضي بهجوم شديد على الرياض ووصف المملكة بـ"أنها قوة ترهلت قبل أن تبلغ الشباب، والنظام السعودي غير قابل للبقاء. وانعدام البدائل هو ما يبقي السعودية"، مضيفًا: "السعوديون سيغرقون في مستنقع اليمن".
كذلك خرجت افتتاحية جريدة الأهرام أكبر صحيفة رسمية مصرية، بهجوم شديد على المملكة، حيث كتب رئيس تحرير الجريدة محمد عبد الهادي علاّم ـ رئيس تحرير الأهرام ـ مقالًا، انتقد فيها السياسة السعودية، منتقدًا مقابلة أجراها العاهل السعودي مع بعض قيادات حركة المقاومة الإسلامية حماس، ولم يتوقف الانتقاد عند حد انتقاد السياسات، ولكنه تحول لهجوم مباشر فوصف الكاتب التصرفات السعودية بـ "الجهل وقصر النظر والاستعباط السياسي".
وقامت مجلة روز اليوسف – أحد أهم وأقدم المجلات المصرية المملوكة للدولة ـ على نفس نهج هيكل والأهرام حيث نشرت المجلة تقرير بمانشيت رئيسي على غلافها تحت عنوان "السعودية باعت مصر"، مطالبة بمد جسور العلاقات مع "إيران" الذي بات "ضرورة"، حسب قولها، لتتماشى أيضاً مع مطالبات هيكل وعلام اللذين أثنيا على طهران.
فهل ستصمت السعودية على التقارب المصري -الإيراني –الروسي.. أم ستتجه لرصد مخاطره ومحاولة تأمين موقفها إزاء تحالفات إقليمية تتسع وتكبر وتسير عكس مصالحها العليا وأمنها وأمن المنطقة العربية؟


هههههههههههههههههههههه
________________

اللهم زد وبارك










قديم 2015-10-10, 20:42   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










B11

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ...
السلام عليكم ..
.

لها الله هذه الشعوب المغلوبة المسحوقة ..
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

كلام صحيح
بارك الله فيك









قديم 2015-10-10, 19:01   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسماحة 31 مشاهدة المشاركة

أعرف بأنك لا تطيق التحدي..
وتتهرب وتشاكس كعادتك

أشهد عليك كل أعضاء المنتدى وكل زواره ...
ما دمت تحب "الخسيسي" وتعشقه وتادافع عليه ولا تطيق انتقاده ...رغم خساسته ونذله
وكذلك حكام الخمارات..
ما دمت كذلك أطلب من الله أن تحشر معهم مصداقا لقوله صل الله عليه وسلم:
(المرء مع من أحب)
اقتباس:
أي يحشر مع محبوبه، ويكون رفيقاً لمطلوبه قال تعالى: {ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم} الاَية. وظاهر الحديث العموم الشامل للصالح والطالح، ويؤيده حديث:. ففيه ترغيب وترهيب ووعد ووعيد (وله ما اكتسب) وفي رواية البيهقي في شعب الإيمان: أنت مع من أحببت، ولك ما احتسبت.
قل آميـــــــــــــــــن

ولا تتهرب
والا -أعد و أكرر-أخرس وأصمت ولا تناقش أبدا..

هيا اذا كنت حقا حرا ولست أحد خدم وغلمان الفرعون الخسيسي....

نحن وكل زوار و أعضاء المنتدى في الإنتظار











قديم 2015-10-14, 19:29   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

الصفويين يكرمون رموز الانقلاب


صحيفة إيرانية تحتفي بانتقاد الكاتب المصري (حسنين هيكل)المقرب من الخسيسي للحرب التي تقودها السعودية في اليمن

هههههههههههههههههههههههه


اهتمت صحيفة "طهران تايمز" الإيرانية بالتصريحات التي أدلى بها الكاتب والصحفي المصري محمد حسنين هيكل لفضائية "سي بي سي" والتي انتقد خلالها الحكومة السعودية لقيادتها حملة عسكرية ضد اليمن.
وأشار "هيكل" إلى أن الضربات الجوية السعودية قضت على ما أنجزه الشعب اليمني في 100 عام.
وعبر عن أسفه لاستهداف الضربات الجوية للمدنيين والبنية التحتية المدنية في اليمن.
وأشار إلى أن العالم العربي يشاهد صراعا مستمرا في حين أن مصير الصراع يتم تحديده من الخارج.


خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ










قديم 2015-10-14, 20:30   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

رموز الانقلاب ازلام وبيادق الخسيسي

الدعاء بالحسين "قسم على الله" لا شىء فيه وليس شركاً

https://cleanutube.com/play-tbJ8q7sK3ds#.Vh6ozsk6_IU



هع هع هع هع هع هع هع هع هع هع










قديم 2015-10-14, 20:39   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










Mh01

اعلام الانقلاب الخسيسي
يطبل للتدخل الروسي من اعماق قلبه

ههههههههههههههههههههههه
أحمد موسى: أمريكا كانت بتلعب مع الإرهابيين إنما روسيا مبتهزرش



https://cleanutube.com/play-iSCKP8luiFw#.Vh6uyck6_IU

كوكو كو كي كي كي كاكاكا









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الجُدُد, النخاع, صفقة, صهيوني, واشنطن, وعميل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc