|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هنا توضع الاسئلة التي لا يعرف اجوبتها الكثير من الناس
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-04-14, 10:56 | رقم المشاركة : 166 | ||||||||
|
اقتباس:
آسفة أختي هذه ثاني مرة أخطئ لأني لم أنتبه فقط قرأت الإسم و خيل لي أنه إسم ذكر, أعتذر مرة أخرى بارك الله فيكي اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
بارك الله فيكي على البحث و نقل الإجابة هنا للأسف وقعت في ذلك مرتين و ما علي فعله الآن كي أكفر عن ذلك ؟
|
||||||||
2012-06-05, 19:34 | رقم المشاركة : 167 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحظت غياب الأخ أبوعبد الله منذ خمس ايام أسأل الله أن يكون مانعه خيرا لدي سؤال يخص حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "لا صلاة في حضرة الطعام ولا هو يدافعه الأخبثان" ما القول في صلاة الجماعة إذا حضر الطعام ورُفع الأذان وإذا أكلت الطعام فعلى صلاة الجماعة السلام بحكم أنها محددة بوقت لا يتجاوز العشر دقائق جزاكم الله خيرا |
|||
2012-06-05, 21:21 | رقم المشاركة : 168 | |||
|
قد يفيدكم هذا النقل
بسم الله الرحمن الرحيم
صحيح البخاري » أبواب صلاة الجماعة والإمامة » باب إذا حضر الطعام وأقيمت الصلاة باب إذا حضر الطعام وأقيمت الصلاة وكان ابن عمر يبدأ بالعشاء وقال أبو الدرداء من فقه المرء إقباله على حاجته حتى يقبل على صلاته وقلبه فارغ 640 حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى عن هشام قال حدثني أبي قال سمعت عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إذا وضع العشاء وأقيمت الصلاة فابدءوا بالعشاء الحاشية رقم: 1 [ ص: 187 ] قوله : ( باب إذا حضر الطعام وأقيمت الصلاة ) قال الزين بن المنير : حذف جواب الشرط في هذه الترجمة إشعارا بعدم الجزم بالحكم لقوة الخلاف . انتهى . وكأنه أشار بالأثرين المذكورين في الترجمة إلى منزع العلماء في ذلك ، فإن ابن عمر حمله على إطلاقه ، وأشار أبو الدرداء إلى تقييده بما إذا كان القلب مشغولا بالأكل ، وأثر ابن عمر مذكور في الباب بمعناه ، وأثر أبي الدرداء وصله ابن المبارك في " كتاب الزهد " وأخرجه محمد بن نصر المروزي في " كتاب تعظيم قدر الصلاة " من طريقه . قوله : ( حدثنا يحيى ) هو ابن سعيد القطان ، وقد أخرجه السراج من طريق يحيى بن سعيد الأموي عن هشام بن عروة أيضا لكن لفظه " إذا حضر " وذكره المصنف في كتاب الأطعمة من طريق سفيان عن هشام بلفظ " إذا حضر " وقال بعده " قال يحيى بن سعيد ووهيب عن هشيم إذا وضع " انتهى . ورواية وهيب وصلها الإسماعيلي ، وأخرجه مسلم من رواية ابن نمير وحفص ووكيع بلفظ " إذا حضر " ووافق كلا جماعة من الرواة عن هشام ، لكن الذين رووه بلفظ " إذا وضع " كما قال الإسماعيلي أكثر ، والفرق بين اللفظين أن الحضور أعم من الوضع ، فيحمل قوله " حضر " أي بين يديه لتأتلف الروايات لاتحاد المخرج ، ويؤيده حديث أنس الآتي بعده بلفظ " إذا قدم العشاء " ولمسلم " إذا قرب العشاء " وعلى هذا فلا يناط الحكم بما إذا حضر العشاء لكنه لم يقرب للأكل كما لو لم يقرب . قوله : ( وأقيمت الصلاة ) قال ابن دقيق العيد : الألف واللام في " الصلاة " لا ينبغي أن تحمل على الاستغراق ولا على تعريف الماهية ، بل ينبغي أن تحمل على المغرب ، لقوله " فابدءوا بالعشاء " ويترجح [ ص: 188 ] حمله على المغرب لقوله في الرواية الأخرى فابدءوا به قبل أن تصلوا المغرب والحديث يفسر بعضه بعضا ، وفي رواية صحيحة إذا وضع العشاء وأحدكم صائم انتهى . وسنذكر من أخرج هذه الرواية في الكلام على الحديث الثاني . وقال الفاكهاني : ينبغي حمله على العموم نظرا إلى العلة وهي التشويش المفضي إلى ترك الخشوع ، وذكر المغرب لا يقتضي حصرا فيها لأن الجائع غير الصائم قد يكون أشوق إلى الأكل من الصائم . انتهى . وحمله على العموم إنما هو بالنطر إلى المعنى إلحاقا للجائع بالصائم وللغداء بالعشاء لا بالنظر إلى اللفظ الوارد . قوله : ( فابدءوا بالعشاء ) حمل الجمهور هذا الأمر على الندب ، ثم اختلفوا : فمنهم من قيده بمن كان محتاجا إلى الأكل وهو المشهور عند الشافعية ، وزاد الغزالي ما إذا خشي فساد المأكول ، ومنهم من لم يقيده وهو قول الثوري وأحمد وإسحاق ، وعليه يدل فعل ابن عمر الآتي ، وأفرط ابن حزم فقال : تبطل الصلاة . ومنهم من اختار البداءة بالصلاة إلا إن كان الطعام خفيفا نقله ابن المنذر عن مالك ، وعند أصحابه تفصيل قالوا : يبدأ بالصلاة إن لم يكن متعلق النفس بالأكل ، أو كان متعلقا به لكن لا يعجله عن صلاته ، فإن كان يعجله عن صلاته بدأ بالطعام واستحبت له الإعادة . |
|||
2012-06-05, 22:10 | رقم المشاركة : 169 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
زيادة على ما تفضلت به أختنا أم عائشة -وفقها الله-، فهذه فتوى للشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله- ذكر فيها تفصيل طيِّب: السؤال: قرأت عبارة بأنه لا يجوز للمسلم أن يصلي وهو يدافع الأخبثين، ولا وهو بحضرة طعام يشتهيه؟ حبذا لو شرحتم لنا هذا سماحة الشيخ؟ الجواب:هذا حديث صحيح، عن النبي - صلى الله عليه وسلم- رواه مسلم في الصحيح عن عائشة - رضي الله عنها- عن النبي - صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (لا صلاة بحضرة طعام ولا وهو يدافعه الأخبثان). فالمسلم إذا حضر الطعام ينبغي له أن يبدأ بالطعام حتى لا تشوش في صلاته فيبدأ بالطعام حتى يتفرغ للصلاة وحتى يصليها بقلبٍ حاضر وبخشوع، هذا من تعظيم الصلاة . وفي اللفظ الآخر: (إذا حضر العشاء والعِشاء فابدأوا بالعشاء)، لأنه إذا بدأ به استراح قلبه ، واستراحت نفسه ، وأقبل على صلاته بخشوع، وهكذا إذا كان يدافع الأخبثين البول والغائط ولا يستطيع الصبر فإنه لا يصلي في هذه الحالة ، وإن كان فيها قطعها ، وذهب يقضي حاجته ولو فاتته الجماعة، ثم يصلي ولو وحده ولا يصلي وهو يدافعهما عن شدة، أما إذا كان تأثيرهما خفيفاً لا يسبب شيئاً من المشاكل فلا بأس، أما إن كان يحتاج إلى مدافعة ؛ لأنه يتعبه فإنه يقطعها إن كان فيها ، وإن كان لم يدخل فيها لا يدخل بل يذهب ويقضي حاجته ثم يأتي إلى الصلاة ، فإن أدرك الجماعة صلّى معهم ، وإن فاتتهم صلّى وحده، أو صلّى مع من تيسر ممن فاتته الصلاة مثله. المقدم: الواقع يبرز هنا سماحة الشيخ مجموعة من محاسن الإسلام التي ترعى الحياة الصحية لبني الإنسان، وأنها تجعله يفضل مأكله وغذاءه حتى على أداء الفريضة في وقتها شريطة أن لا يتخذ ذلك عادة فيما أعتقد؟. الشيخ: هذا فيه مصالح ، المصلحة الأولى: وهي العظمى تعظيم الصلاة، حتى لا يدخل فيها مشغول البال، غير خاشع ، وغير مطمئن ، وغير مقبل عليها بقلبه، فإن من يتذكر الطعام الحاضر بين يديه وهو محتاج إليه فيشتهيه سيشغل به، ويستثقل تمام الصلاة، فلا يؤديها كما ينبغي بالخشوع والإقبال وحضور القلب. والأمر الثاني: إذا كان يدافع الأخبثين فإنه سوف سيؤديها بتملل وتثاقل ويحرص على إنهائها ليقضي حاجته. وأمرٌ آخر: وهو أنه قد يضره ذلك قد يضره مدافعته الأخبثين قد يسبب عليه أمراضاً ومشاكل ، فمن رحمة الله أن شرع له أن يبدأ بالتخلص منهما، وأن شرع له أن يبدأ بالطعام الحاضر حتى لا تعلق نفسه به، فلا يكمل صلاته كما ينبغي. _________ وهذه من فتاوى نور على الدرب: السؤال: إذا أذن المؤذن للصلاة, وأنا أتعشى فهل يصح لي ترك الطعام للذهاب إلى المسجد ، وهل هذا ينطبق إذا لم أبدأ بالأكل بعد؟ أرجو الإيضاح جزاكم الله خيرا. الجواب : نعم إذا أُحضِر العَشاء عند صلاة المغرب أو العِشاء أو العصر قُدِّمَ الأكل ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: إذا أقيمت الصلاة وحضر الَعَشَاءُ فابدؤوا بالعَشاء في اللفظ الآخر: إذا قُدِّمَ العَشاء فابدؤوا به قبل أن تصلوا المغرب في اللفظ الآخر: لا صلاة بحضرة الطعام ، ولا هو يدافعه الأخبثان المؤمن إذا حضر طعامه يبدأ بالطعام؛ لأنه إذا ذهب إلى الصلاة ، والطعام قد حضر ذهب وقلبه مشغول فلا يؤديها كما ينبغي ، فيبدأ بالطعام ثم يصلي الصلاة بقلبمقبل فارغ ، يخشع في الصلاة ويقبل عليها ، لكن لا ينبغي له أن يجعل ذلك عادة له ، ويأمرهم بإحضار الطعام وقت الصلاة ، لا ، بل يجب عليه أن يبدأ بالصلاة ويعتني بالصلاة ولا يقوم بإحضار الطعام ، لكن لو صادف أنه أُحضِر الطعام فإنه يبدأ به ، لكن لا يجوز أن يتخذه عادة ويحتج به لإضاعة الصلاة في الجماعة ، نعوذ بالله من ذلك . |
||||
2012-06-05, 22:15 | رقم المشاركة : 170 | |||
|
وهذه مجموعة فتاوى للشيخ بن عثيمين -رحمه الله-:
السؤال: بارك الله فيكم من العراق محافظة التأمين مستمع رمز لاسمه بـ د. م. س. يقول إذا جاء وقت الصلاة والإنسان في حضرة طعام فهل يقوم يصلي أو يكمل أكله للطعام؟ الجواب الشيخ: إذا أقيمت الصلاة والإنسان على طعامه فإن له أن يكمله ولا يؤثم لو فاتته الصلاة في هذه الحالة لقول النبي صلى الله عليه وسلم (إذا قدم العشاء فابدأوا به قبل الصلاة) وكذلك إذا حضر العشاء أو الغداء ثم أذن أو أقيمت الصلاة فلا حرج على الإنسان أن يأكل ثم ينصرف إلى صلاته وإذا فاتته الصلاة في هذه الحال فلا إثم عليه لقول النبي صلى الله عليه وسلم (لا صلاة بحضرة طعام ولا وهو يدافعه الأخبثان) ولكن لا ينبغي للإنسان أن يجعل ذلك عادةً له بحيث يكون وقت غدائه ووقت عشائه في وقت الصلاة لأن ذلك يؤدي إلى أن تفوته الصلاة فوتاً اختيارياً منه لكن لو صدف أن قدم الطعام عند إقامة الصلاة فإن الطعام يقدم في هذه الحال. _______ السؤال: يقول فضيلة الشيخ في سؤاله الثاني إذا حضر الطعام وأقيمت الصلاة فما هو الأفضل في هذه الحال؟ الجواب الشيخ: الأفضل في هذه الحال أعني إذا حضر الطعام وأقيمت الصلاة الأفضل أن يأكل الطعام إذا كان لو ذهب إلى المسجد لانشغل قلبه به لقول النبي صلى الله عليه وسلم (لا صلاة بحضرة طعام ولا وهو يدافعه الأخبثان) وقال عليه الصلاة والسلام (إذا أقيمت العِشاء وحضر العَشاء فابدؤوا بالعشاء) أما إذا كان الرجل لا يهمه أن يذهب إلى المسجد ويصلي فإن الأفضل أن يذهب ويصلي لأن العلة في تقديم العشاء على الصلاة هو خوف انشغال القلب بما حضر من الأكل فإذا زالت هذه العلة زال الحكم ولكن ينبغي أن يتنبه الإنسان لمسألة وهي أن لا يجعل وقت أكله مقارناً لوقت الصلاة مثل أن يجعل وقت عشائه مقارناً لصلاة العشاء كل يوم فإن هذا يؤدي إلى تركها دائماً نعم لو حصل هذا في يوم من الأيام لسببٍ من الأسباب فالحكم كما قلنا أولاً أنه إذا كان ينشغل عن الصلاة بما حضر من الأكل فالأفضل أن يأكل وإذا كان لا ينشغل فالأفضل أن يصلي نعم. السؤال: كذلك يقول إذا حضر الطعام وهو يشتهيه فصلى تاركاً الطعام مع الجماعة فهل تصح صلاته وما الأفضل من الأمرين ترك الصلاة مع الجماعة وتناول الطعام أولاً أم الصلاة مع الجماعة وتأخير الطعام لما بعد الصلاة؟ الجواب الشيخ: إذا صلى بحضرة طعام يشتهيه فإنه لاشك أن قلبه سيتعلق بهذا الطعام ومادام الطعام قد حضر في حال يباح أكله ونفسه تشتهيه فإنه لا يصلي حتى يأكله ولو فاتته الجماعة وكونه يبقى يأكل هذا الطعام حتى يقضي نهمته منه دون أن يذهب إلى الجماعة وقلبه متعلق به أفضل من كونه يذهب إلى الجماعة وقلبه متعلق به وعلى هذا فيعذر الإنسان بترك الجماعة إذا بقي ليأكل الطعام الحاضر الذي يشتهيه للحديث الذي أشرنا إليه من قبل لا صلاة بحضرة طعام ولا وهو يدافعه الأخبثان وكان أبن عمر رضي الله عنهما يسمع الإقامة وهو يتعشى فلا يقوم حتى يقضي نهمته منه. |
|||
2012-06-05, 22:16 | رقم المشاركة : 171 | |||
|
بارك الله فيكم
الذي فهمته من الكلام أني إن كانت بي حاجة للطعام وسيشغلني التفكير به فآكل ولا أذهب لصلاة الجماعة وأصلي في البيت ؟ لكن صلاة الجماعة واجبة وهنا يقع الإشكال وليس كصلاة المرأة في بيتها أما إن كان الأمر عاديا ويمكنني الانتظار وأصلي صلاتي بصورة عادية فأذهب للمسجد ثم أعود للغداء هل فهمي صحيح أم لا ؟ أظن أنه يلزم فتوى من عالم أحسن ليتضح الأمر هذا الرد على كلام الأخت أم عائشة ما زلت لم أقرأ بقية المشاركات |
|||
2012-06-05, 22:28 | رقم المشاركة : 172 | |||
|
رجل عنده دكان للمواد الغذائية ويخرج بعضا من سلعته من الدكان كصناديق الفواكه وغيرها، ويحصل له نوع من المشقة إن أخرجها وأدخلها عند كلّ صلاة، فهل يجوز له أن يترك أحدا يخلفه ليدرك الجماعة، أم له عذر في تركها؟ |
|||
2012-06-05, 22:29 | رقم المشاركة : 173 | |||
|
الجواب: |
|||
2012-06-05, 22:30 | رقم المشاركة : 174 | |||
|
من كلام الأخت ألم الفراق والفتاوى التي نقلتها يتضح كل شيء |
|||
2012-06-05, 22:44 | رقم المشاركة : 175 | ||||
|
اقتباس:
ننتظر الاجابة وسأبحث انا كذلك بالرغم ان هذه ارالاسئلة مرت عليا في احدى الحلق ولكن للاسف لم اسجل ذلك ونسيت التفصيل........والله المستعان |
||||
2012-06-05, 23:38 | رقم المشاركة : 176 | ||||
|
اقتباس:
سأحاول طرح السؤال على أحد المشايخ بحول الله وآتيكم بالجواب والله الموفق |
||||
2012-06-06, 09:09 | رقم المشاركة : 177 | |||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أظن أن الذي يتعلق قلبه بالمسجد لا يفكّر في بطنه من الأساس أخي الواثق اقتباس:
بارك الله فيك
هناك سؤال أيضا في موضوع "لا تنسنا من دعائك" لا أدري هل اطلعت عليه أم لا وفقكم الله وسدّد خطاكم |
|||||
2012-06-06, 12:08 | رقم المشاركة : 178 | |||
|
بوركتم على ما تقدمووووووووووووون |
|||
2012-06-06, 21:57 | رقم المشاركة : 179 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لم أطلع على السؤال قبلاً على العموم طرحتُ السؤالين على الشيخ -حفظه الله- وهذه كانت إجابته: شيخي هذا سائل يقول: احيانا أكون في الطريق إلى البيت عائدا من عمل أو ما شابه والآذان يؤذن والجوع بلغ مبلغه والأكل جاهز في البيت، فهل ينطبق الحكم نفسه أم أن الأمر يختلف باعتبار دلالة اللفظ "إذا حضر " و "إذا وضع". نعم إذا كان الأمر كذلك فعليه أن يطفي جوعه قبل الصلاة للحديث المذكور. وهناك سؤال آخر شيخي: ما حكم طلب الدعاء لشخص ما، مثلا لدي أخ مريض أو يُعاني من ضائقة ما وأطلب من غيري الدعاء له، فهل هذا الأمر مباح؟ لا بأس بذلك لعل الله يستجيب دعوة الداعي في ظهر الغيب لأخيه، وإن كان الأصل أن يدعو الإنسان لنفسه. وجزاكم الله خيرًا وجزاكم ___________ الذي بالأسود كلامي والذي بالأخضر كلام الشيخ -حفظه الله وجزاه كل خير- |
||||
2012-06-06, 22:12 | رقم المشاركة : 180 | |||
|
جزى الله الشيخ خير الجزاء وحفظه الله للإسلام وأهله |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لا يعرف اجوبتها الكثير |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc