|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
✿.•¯`•.✿ مشروع حفظ كتاب الله.....الفوج 03✿.•¯`•.✿ *~قرآني رفيق دربي*~
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-03-03, 16:52 | رقم المشاركة : 166 | |||||
|
اقتباس:
تم الحفظ بامتياز
|
|||||
2015-03-03, 16:55 | رقم المشاركة : 167 | ||||
|
اقتباس:
و فيك بارك الله
يوم الاربعاء ما عليك الا عرض سورة الاعلى و سورة الغاشية فقط السورة الثالثة و التي هي سورة الفجر تعرض الجمعة صباحا باذن الله |
||||
2015-03-03, 16:58 | رقم المشاركة : 168 | ||||
|
اقتباس:
تم الحفظ بفضل الله تعالى
فقط نقول "و نيسرك لليسرى "و ليس "سنيسرك" اعتقد انك تحفظين برواية حفص يوم غد اكدي على الرواية بحول الله |
||||
2015-03-03, 17:19 | رقم المشاركة : 169 | |||||||||||
|
اقتباس:
بل نحن الممتنين لالتحاقك معنا تم تسجيلك باذن الله و الابن الكريم عليك غدا عرض سورتي الاعلى و الغاشية معا مع تحديد الرواية التي تعرضين بها كما يرجى منك تحديد عمر محمد وهل يمكنه عرض السورتي معا يوم غد اقتباس:
لا عزيزتي الان نبدا من سورة الاعلى نزولا الى سورة الناس و عندما ننتهي نقرر كيف نكمل اقتباس:
تم التسجيل باذن الله و ما عليك الا عرض سورة الاعلى و الغاشية غدا باذن الله و تحديد الرواية اقتباس:
لا يوجد تاخير عند حفظ كتاب الله تم تسجيلك باذن الله ننتظر غدا منك عرض سورتي الاعلى و الغاشية معا اقتباس:
عذرها مقبول و اعانها الله تعالى ننتظرها غدا باذن الله ما عليها الا ان تخبرنا بالطريقة التي تناسبها للعرض لنتمكن من متابعتها اقتباس:
عزيزتي ما عليك الا التسجيل في الفوج 2 من هنا https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1764348 اقتباس:
تم التسجيل باذن الله عليك عرض سورتي الاعلى و الغاشية معا يوم غد باذن الله اقتباس:
تم تسجيلك باذن الله حماس تؤجرين عليه باذن الله غدا ننتظر منك عرض سورتي الاعلى و الغاشية أكرر للاخوات عليكن تحديد رواية العرض لتسهلن عملية التصحيح
|
|||||||||||
2015-03-03, 17:21 | رقم المشاركة : 170 | ||||
|
اقتباس:
عزيزتي سلمى
العرض يتم الغد باذن الله غدا اعيدي وضع السورة من جديد للعرض |
||||
2015-03-03, 17:23 | رقم المشاركة : 171 | ||||
|
اقتباس:
حبيبتي العرض غدا و ليس اليوم
اعيدي رفعها غدا باذن الله |
||||
2015-03-03, 18:11 | رقم المشاركة : 172 | |||
|
تذكير هام يوم الاحد 01 ماارس ...بدا الحفظ(سورة الاعلى)
الاثنين..يوم العرض متى تسنى لكن الوقت ادخلن الثلاثاء.....حفظ(سورة الغاشية) الاربعاء.......عرض ماتم حفظه يوم الثلاثاء الخميس........حفظ(سورة الفجر) الجمعة صبااحا...عرض ماتم حفظه يوم الخميس الجمعة مساء+ السبت يوم كاامل.....مراجعة ماتم حفظه على مداار الاسبوع مساء الثبات ما عليكن الا الدخول و كتابة جملة واحدة (تمت المراجعة) ولما نختم حفظ حزب كاامل....نخصص له اسبوع للمرااجعة |
|||
2015-03-03, 18:21 | رقم المشاركة : 173 | |||
|
|
|||
2015-03-03, 19:30 | رقم المشاركة : 174 | |||
|
بالتوفيق ......حبيبااتي في الحفظ
ماشااء الله عليكن |
|||
2015-03-03, 20:11 | رقم المشاركة : 175 | |||
|
|
|||
2015-03-03, 20:13 | رقم المشاركة : 176 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركــآته~
مرحبا بك ،ستسجلك الاستـآذة رقية شهد ضمن القائمة غدا عليك بعرض سورة الاعلى و سورة الغاشــية كي تلحق بالاخوآت موفقة |
||||
2015-03-03, 20:17 | رقم المشاركة : 177 | |||
|
تفسير سورة الغاشية
*ترتيبها 88 بالمصحف *مكية *وكلمها اثنتان وتسعون كلمة. *وحروفها ثلاثمائة وأحد وتسعون حرفا. *وهي ست وعشرون آية في جميع العدد ليس فيها اختلاف. *نزلت بعد سورة الذاريات و قبل سورة الكهف قال البقاعي: سورة الغاشية مقصودها شرح ما في آخر( سبح) من تنزيه الله سبحانه وتعالى عن العبث بإثبات الدار الآخرة التي الغاشية مبدؤها، وذكر ما فيها للأتقى والأشقى، والدلالة على القدرة عليها، وأدل ما فيها على هذا المقصود الغاشية- نعوذ بالله من القلب الغاشي والبصيرة الغاشية، بئلا تكون الغاشية علينا بسوء الأعمال ناشية قال سيد قطب: تعريف بسورة الغاشية هذه السورة واحدة من الإيقاعات العميقة الهادئة. الباعثة إلى التأمل والتدبر، وإلى الرجاء والتطلع، وإلى المخافة والتوجس، وإلى عمل الحساب ليوم الحساب وهي تطوف بالقلب البشري في مجالين هائلين: مجال الآخرة وعالمها الواسع، ومشاهدها المؤثرة. ومجال الوجود العريض المكشوف للنظر، وآيات الله المبثوثة في خلائقه المعروضة للجميع. ثم تذكرهم بعد هاتين الجولتين الهائلتين بحساب الآخرة، وسيطرة الله، وحتمية الرجوع إليه في نهاية المطاف.. كل ذلك في أسلوب عميق الإيقاع، هادئ، ولكنه نافذ. رصين ولكنه رهيب وثبتت في السنة تسميتها (هل أتاك حديث الغاشية)، ففي (الموطأ) أن الضحاك بن قيس سأل النعمان بن بشير: بم كان رسول الله يقرأ في الجمعة مع سورة الجمعة؟ قال هل أتاك حديث الغاشية. وهذا ظاهر في التسمية لأن السائل سأل عما يقرأ مع سورة الجمعة فالمسئول عنه السورة الثانية، وبذلك عنونها البخاري في كتاب التفسير من (صحيحه) [1 - 16] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ * وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ * عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ * تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً * تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ * لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ * لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ * وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاعِمَةٌ * لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ * فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ * لَا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً * فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ * فِيهَا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ * وَأَكْوَابٌ مَوْضُوعَةٌ * وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ * وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ} يذكر تعالى أحوال يوم القيامة وما فيها من الأهوال الطامة، وأنها تغشى الخلائق بشدائدها، فيجازون بأعمالهم، ويتميزون [إلى] فريقين: فريقًا في الجنة، وفريقًا في السعير. فأخبر عن وصف كلا الفريقين، فقال في [وصف] أهل النار: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ} أي: يوم القيامة {خَاشِعَة} من الذل، والفضيحة والخزي. {عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ} أي: تاعبة في العذاب، تجر على وجوهها، وتغشى وجوههم النار. ويحتمل أن المراد [بقوله:] {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ} في الدنيا لكونهم في الدنيا أهل عبادات وعمل، ولكنه لما عدم شرطه وهو الإيمان، صار يوم القيامة هباء منثورا، وهذا الاحتمال وإن كان صحيحًا من حيث المعنى، فلا يدل عليه سياق الكلام، بل الصواب المقطوع به هو الاحتمال الأول، لأنه قيده بالظرف، وهو يوم القيامة، ولأن المقصود هنا بيان وصف أهل النار عمومًا، وذلك الاحتمال جزء قليل من أهل النار بالنسبة إلى أهلها ؛ ولأن الكلام في بيان حال الناس عند غشيان الغاشية، فليس فيه تعرض لأحوالهم في الدنيا. وقوله: {تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً} أي: شديدًا حرها، تحيط بهم من كل مكان، {تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ} أي: حارة شديدة الحرارة {وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ} فهذا شرابهم. وأما طعامهم فـ {لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ} وذلك أن المقصود من الطعام أحد أمرين: إما أن يسد جوع صاحبه ويزيل عنه ألمه، وإما أن يسمن بدنه من الهزال، وهذا الطعام ليس فيه شيء من هذين الأمرين، بل هو طعام في غاية المرارة والنتن والخسة نسأل الله العافية. وأما أهل الخير، فوجوههم يوم القيامة {نَاعِمَةٌ} أي: قد جرت عليهم نضرة النعيم، فنضرت أبدانهم، واستنارت وجوههم، وسروا غاية السرور. {لِسَعْيِهَا} الذي قدمته في الدنيا من الأعمال الصالحة، والإحسان إلى عباد الله، {رَاضِيَةٍ} إذ وجدت ثوابه مدخرًا مضاعفًا، فحمدت عقباه، وحصل لها كل ما تتمناه، وذلك أنها {فِي جَنَّةٍ} جامعة لأنواع النعيم كلها، {عَالِيَةٍ} في محلها ومنازلها، فمحلها في أعلى عليين، ومنازلها مساكن عالية، لها غرف ومن فوق الغرف غرف مبنية يشرفون منها على ما أعد الله لهم من الكرامة. {قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ} أي: كثيرة الفواكه اللذيذة، المثمرة بالثمار الحسنة، السهلة التناول، بحيث ينالونها على أي: حال كانوا، لا يحتاجون أن يصعدوا شجرة، أو يستعصي عليهم منها ثمرة. {لَا تَسْمَعُ فِيهَا} أي: الجنة {لَاغِيَةً} أي: كلمة لغو وباطل، فضلًا عن الكلام المحرم، بل كلامهم كلام حسن [نافع] مشتمل على ذكر الله تعالى، وذكر نعمه المتواترة عليهم، و[على] الآداب المستحسنة بين المتعاشرين، الذي يسر القلوب، ويشرح الصدور. {فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ} وهذا اسم جنس أي: فيها العيون الجارية التي يفجرونها ويصرفونها كيف شاءوا، وأنى أرادوا. {فِيهَا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ} و " السرر " جمع " سرير " وهي المجالس المرتفعة في ذاتها، وبما عليها من الفرش اللينة الوطيئة. {وَأَكْوَابٌ مَوْضُوعَةٌ} أي: أوان ممتلئة من أنواع الأشربة اللذيذة، قد وضعت بين أيديهم، وأعدت لهم، وصارت تحت طلبهم واختيارهم، يطوف بها عليهم الولدان المخلدون. {وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ} أي: وسائد من الحرير والاستبرق وغيرهما مما لا يعلمه إلا الله، قد صفت للجلوس والاتكاء عليها، وقد أريحوا عن أن يضعوها، و يصفوها بأنفسهم. {وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ} والزرابي [هي:] البسط الحسان، مبثوثة أي: مملوءة بها مجالسهم من كل جانب. [17 - 26] {أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ * وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ * وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ * فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ * لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُسَيْطِرٍ * إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ * فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ * إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم} يقول تعالى حثًا للذين لا يصدقون الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولغيرهم من الناس، أن يتفكروا في مخلوقات الله الدالة على توحيده: {أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَت} أي: [ألا] ينظرون إلى خلقها البديع، وكيف سخرها الله للعباد، وذللها لمنافعهم الكثيرة التي يضطرون إليها. {وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَت} بهيئة باهرة، حصل بها استقرار الأرض وثباتها عن الاضطراب، وأودع فيها من المنافع [الجليلة] ما أودع. {وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَت} أي: مدت مدًا واسعًا، وسهلت غاية التسهيل، ليستقر الخلائق على ظهرها، ويتمكنوا من حرثها وغراسها، والبنيان فيها، وسلوك الطرق الموصلة إلى أنواع المقاصد فيها. واعلم أن تسطيحها لا ينافي أنها كرة مستديرة، قد أحاطت الأفلاك فيها من جميع جوانبها، كما دل على ذلك النقل والعقل والحس والمشاهدة، كما هو مذكور معروف عند أكثر الناس، خصوصًا في هذه الأزمنة، التي وقف الناس على أكثر أرجائها بما أعطاهم الله من الأسباب المقربة للبعيد، فإن التسطيح إنما ينافي كروية الجسم الصغير جدًا، الذي لو سطح لم يبق له استدارة تذكر. وأما جسم الأرض الذي هو في غاية الكبر والسعة ، فيكون كرويًا مسطحًا، ولا يتنافى الأمران، كما يعرف ذلك أرباب الخبرة. {فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ} أي: ذكر الناس وعظهم، وأنذرهم وبشرهم، فإنك مبعوث لدعوة الخلق إلى الله وتذكيرهم، ولم تبعث مسيطرًا عليهم، مسلطًا موكلًا بأعمالهم، فإذا قمت بما عليك، فلا عليك بعد ذلك لوم، كقوله تعالى: {وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ} . وقوله: {إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ} أي: لكن من تولى عن الطاعة وكفر بالله {فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ} أي: الشديد الدائم، {إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُم} أي: رجوع الخليقة وجمعهم في يوم القيامة. {ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم} فنحاسبهم على ما عملوا من خير وشر. آخر تفسير سورة الغاشية، والحمد لله رب العالمين |
|||
2015-03-03, 20:36 | رقم المشاركة : 178 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2015-03-03, 20:51 | رقم المشاركة : 179 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله وبركــآته~ بالطبع اهلا بك بيننا ساتصل بالاستاذة رقيّة شهد كي تضيف اسمك و ام شعيب ايضا غدا هل يمكنك اختـي عرض سورة الاعلى و شورة الغاشية كي تلتحـقي بالاخوات؟؟ |
||||
2015-03-03, 23:48 | رقم المشاركة : 180 | |||
|
بارك الله فيك اختي الكريمة وإن شاء الله ساحاول غدا عرض السورتين متى أتمكن من حفظهما بحول الله ، و إذا سمحت لنا السيدة " الأنترنت " لأني أكاد أجن من ثقلها وعدم استطاعتي العمل في المنتدى وشكرا .
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
✿.•¯`•.✿, مشروع،, الله.....الفوج, كتاب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc