قصص وعبر متجدد~

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﻴﺦ ﻳﻌﻠﻢ ﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ .. ﻳﻌﻠﻤﻬﻢ ﻻ ﺇﻟﻪ
ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻳﺸﺮﺣﻬﺎ ﻟﻬﻢ
ﻭﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺟﺎﺀ ﺃﺣﺪ ﺗﻼﻣﺬﺓ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺑﺒﻐﺎﺀ ﻫﺪﻳﺔ ﻟﻪ ﻭﻛﺎﻥ
ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﺐ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ ﻭﺍﻟﻘﻄﻂ
ﻭﻣﻊ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺃﺣﺐ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺒﺒﻐﺎﺀ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺄﺧﺬﻩ ﻣﻌﻪ ﻓﻲ
ﺩﺭﻭﺳﻪ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻠﻢ ﺍﻟﺒﺒﻐﺎﺀ ﻧﻄﻖ ﻛﻠﻤﺔ ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ
.
... ﻓﻜﺎﻥ ﻳﻨﻄﻘﻬﺎ ﻟﻴﻞ ﻭﻧﻬﺎﺭ، ﻭﻓﻲ ﻣﺮﺓ ﻭﺟﺪ ﺍﻟﺘﻼﻣﺬﺓ
ﺷﻴﺨﻬﻢ
ﻳﺒﻜﻲ ﺑﺸﺪﺓ ﻭﻳﻨﺘﺤﺐ ,, ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺄﻟﻮﻩ ﻗﺎﻝ:
ﻟﻬﻢ ﻗﺘﻞ ﻗﻂٌ ﻋﻨﺪﻩ ﺍﻟﺒﺒﻐﺎﺀ
ﻓﻘﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ ﻟﻬﺬﺍ ﺗﺒﻜﻲ !! ﺇﻥ ﺷﺌﺖ ﺃﺣﻀﺮﻧﺎ ﻟﻚ ﻏﻴﺮﻩ
ﻭﺃﻓﻀﻞ ﻣﻨﻪ ﺭﺩ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭﻗﺎﻝ ﻻ ﺃﺑﻜﻲ ﻟﻬﺬﺍ ﻭﻟﻜﻦ ﺃﺑﻜﺎﻧﻲ
ﺃﻧﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻫﺎﺟﻢ ﺍﻟﻘﻂ ﺍﻟﺒﺒﻐﺎﺀ
ﺃﺧﺬ ﻳﺼﺮﺥ ﻭﻳﺼﺮﺥ ﺇﻟﻲ ﺃﻥ ﻣﺎﺕ ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻜﺜﺮ ﻣﻦ
ﻗﻮﻝ ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ
ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻫﺎﺟﻤﻪ ﺍﻟﻘﻂ ﻧﺴﻴﻬﺎ ﻭﻟﻢ ﻳﻘﻢ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﺼﺮﺍﺥ،
ﻷﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﻟﻬﺎ ﺑﻠﺴﺎﻧﻪ ﻓﻘﻂ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﻠﻤﻬﺎ ﻗﻠﺒﻪ ﻭﻟﻢ
ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻬﺎ
ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ : ﺃﺧﺎﻑ ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﺒﻐﺎﺀ
ﻧﻌﻴﺶ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﻧﺮﺩﺩ ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ
ﺍﻟﺴﻨﺘﻨﺎ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺤﻀﺮﻧﺎ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻧﻨﺴﺎﻫﺎ ﻭﻻ ﻧﺘﺬﻛﺮﻫﺎ ﻷﻥ
ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﻟﻢ ﺗﻌﺮﻓﻬﺎ
ﻓﺄﺧﺬ ﻃﻠﺒﺔ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻳﺒﻜﻮﻥ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺼﺪﻕ ﻓﻲ ﻻ
ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﺁﻟﻠـّﻪ

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

الحق والباطل
***********
زعموا أن الباطل مرَّ بجانب الحق، فسأله عن أحواله، فقال الحق: الحال سيئة، منذ ثلاثة أيام لم أذق طعم الخبز، إن بقيت يوم آخر على هذا الحال فسأموت، و أنت يا باطل كيف الحال؟ أجاب الباطل: أنا بحالة جيدة، كل يوم آكل من مائدة مختلفة، و أشكو من السمنة.
قال الباطل للحق ماذا لو قدمت لك مائدة من أشهى الطيبات، و لكن بشرط أن تخرس و لا تنطق بكلمة؟ طبعاً قبل الحق الصفقة، ما المشكلة، سيتوقف يوم عن الكلام و ينقذ بدنه من الموت!
إصطحب الباطل الحق الى أرقى مطعم، و طلب له مائدة كبيرة، و أكلا حتى التخمة. بعد إنتهاء الوجبة، ذكَّر الباطل الحق بالإتفاق، و طلب العامل و طالبه ببقية المبلغ. صُدِمَ العامل و قال لم تدفع ثمن الطاولة أصلاً. علا الصياح، فأتى صاحب المطعم، فأخبره الزبون "الباطل": لقد دفعت لهذا العامل عشرة دراهم ثمن الوجبة، و بقي لي خمسة دراهم، و هذا السارق يريدها كلها بقشيش. نكر العامل ذلك، لكن رب العامل أتى في صف الزبون، ضرب العامل و طرده. كان العامل يصيح تحت الضرب: أين أنت يا حق، أين أنت يا حق! فأجاب الحق: الحق بطنه ممتلئة. يعني لا يمكنه الكلام!!
أكل الباطل مجاناً و أطعم الحق، و خرج بخمسة دراهم!
العبرة هي للشعب الجائعْ و القادة التوابعْ. طبعاً الباطل هنا، هو كل من يدفع و يقدم مساعدات مقابل مائدة من قهر و إبتزاز

[Aljazairia]

شكرا جزيلا على الموضوع الهادف وجزاك الله تعالى خير الجزاء بإذنه
اجمل قصة لفتت انتباهي هي قصة الشيخ مع الببغاء
قصة وجيهة جدا
فعلا تستحقين كل خير

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aljazairia

شكرا جزيلا على الموضوع الهادف وجزاك الله تعالى خير الجزاء بإذنه
اجمل قصة لفتت انتباهي هي قصة الشيخ مع الببغاء
قصة وجيهة جدا
فعلا تستحقين كل خير

العفو منك ايتها الجزائرية وبارك الله فيك .......شكرا لطيب كلامك
اسعدني مرورك العطر ...اتمنى ان تستفيدي من هذه القصص

[العوفي العوفي]

سار صديقان في صحراء قاحلة لمدة يومين تحرقهما الشمس بسياطها النارية وتكوي قدميهما رمال البيداء القاسية .حتى بلغ بالصديقين العطش والإرهاق واليأس فاقترح كل منهما طريقة أفضل للوصول الى المكان الآمن والماء فتجادل الصديقان فقام احدهما بصفع الأخر و لكنه لم يفعل شيء فعبر عن هذا بالكتابة على الرمل : (( تجادلت اليوم مع صديقي فصفعني على وجهي )) ثم تابعا السير حتى وصولهم الى مكان يوجد فيه الماء فشرب الصديقان حتى ارتويا ونزلا للسباحة ولكن الشخص الذي صفع لم يكن يعرف السباحة فأوشك على الغرق فأسرع صديقه لإنقاذه و بعد نجاته اخرج الشخص الذي كاد ان يغرق من جيبه سكينة صغيرة وقام بالكتابة على الصخر (( اليوم صديقي أنقذ حياتي )) فتعجب صديقه وقال له : لماذا كتبت أنت صفعتي لك على الرمل؟
فقال الناجي من الغرق :أما إنقاذك لي من الغرق فهذا عمل كبير وأصيل , فكتبته على الصخر ليستصعب على المحو.
ولماذا كتبت أنت صفعتي لك على الرمل؟
فكانت أجابة المصفوع : لأنني رأيت في الصفعة التي صفعتني إياها حدثاً عابراً,فكتبتها على الرمل لتأخذها الرياح بسرعة .

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

أحسن الله اليك أيها الفاضل
مشكور على هذه القصة المعبرة

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَاشِقْ فِلِسْطِينْ

لي عودة للاطلاع على الموضوع الظاهر انه ثري ...مشغول فقط ...المعذرة

ما احوجنا للقصص المعبرة نستخلص منها تجارب الحياة

كما سبق وقلت ..لي عودة ان شاء الله

السلام عليكم
ننتظر عودتك يا عاشق فلسطين من أجل الاطلاع
على هذه القصص والاستفادة منها

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

جزاء الاحسان لى الوالدين ....قصة حقيقية

قضى الشاب السعودي أحمد صالح آل مديس الغامدي ثلاث ليالٍ قضاها بين الجبال تحاصره أصوات السباع والحيوانات المفترسة، فيما اشتدت على جسده النحيل الرياح الباردة، لكن مع كل ذلك كان الإيمان والثقة في الله تعالى تملأ قلبه، وعاش لحظات بين الحياة والموت يحلم فيها في العودة مرة لدفء الأهل والأصدقاء .

وفي التفاصيل التي أوردتها صحيفة المدينة السعودية فان الغامدي تاه في أودية العقيق لمدة ثلاث ليالٍ وليس معه طعام أو شراب فقرر حفر قبر له ليحتمى فيه من السباع والبرد، ويكون أيضًا المثوى الأخير حال فشل جهوده للعودة مرة للأسرة، لكن الله سلم وعاد لأحضان العائلة بعد اكتشاف مكانه.

ونقلت الصحيفة عن الشاب السعودي قوله "قررت أنا ووالدي والعائلة الخروج في رحلة للتنزه في أحد الأودية المعروفة بمحافظة العقيق وبدأت في الاحتطاب وتعطلت سيارتي في وادي ثراد بالقرب من سد العقيق، واتصلت على إخوتي واتجهوا لمساعدتي وطلبت منهم البقاء مع والدي وعائلتي، واستقللت سيارة شقيقي باتجاه سيارتي المتعطلة ولكنها الأخرى تعطلت فأخبرتهم بأنني سوف أذهب مشيًا إلى الوالد والعائلة وتهت ولم أعد أعرف الطريق فمشيت واقتربت من إسكان بني كبير ومن ثم قررت العودة".

ويضيف "مديس" : "كنت أتتبع الأصوات وفي كل مرة اتجه إلى طريق لا أعرفه حتى إذا أقبل الليل قمت بحفر قبر لي لاحتمي من السباع والبرد،
ويستطرد : "كنت أرفع صوتي بالأذان لعل أحدًا يسمع صوتي، وفي الليلة الثانية عطشت وكدت أموت فوجدت علبة مياه وأخرى مشروبًا غازيًا ملقى على الارض فشربتها كما إني تعثرت من سفح الجبل وأصبت بقدمي، وفى الليلة الثالثة أيقنت أن الموت إقترب وكنت أعود إلى قبري إذا جن الليل لاحتمي فيه، وكان جل تفكيري في والدي ووالدتي لأني تركتهما عند السيارة ولا أعرف مصيرهما، وعند بزوغ الفجر وتقريبًا عند الساعة السادسة صباحًا عثر عليَّ احد المواطنين من محافظة العقيق، وفورًا اتجه بى إلى المستشفى ووقتها سجدت لله تعالى شكرًا".وأيضًا حتى يكون قبرًا لي حال وفاتي، وكنت أسمع أصوات السباع والرياح الباردة، وانتظرت حتى الصباح لعلي أجد من يدلني دون فائدة"..

[harati]

شكرا جزيرا

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة harati

شكرا جزيرا

العفو ايها الكريم

اتمنى ان تستفيد من هذه القصص

[بشـرى]

بارك الله فيك أختي أم عاكف على القصص الرائعة , لي عودة إلى الموضوع لإتمام قراءة بقية القصص إن شاء الله
موضوع يستحق التقييم والتثبيت للفائدة

أردت المشاركة بقصة لعل فيها خير

كان هناك ملك ومعه وزير وكان كلما حدثت مشكله في المدينه يقول الوزير للملك لعل فيها خير
وهكذا كلما حدثت مشكله يقول لعل فيها خير
حتى إن الملك مل وضاق من الوزير
وفي يوم من الأيام ذهب الملك لصيد ومعه الوزير فحاول الملك ان يرمي السهم
فقطع اصبعه فقال له الوزير لعل فيها خير فغضب منه الملك وقال للجنود
اسجنوه.
وهم في طريقهم إلى السجن يقول الوزير لعل في ذلك خير.
فمرت الأيام
وذهب الملك إلى الصيد
فوجد اناس يقتلون اي رجل(مثل مايسمون بهنود الحمر) ومن ثم يقدمونه قربان إلى إلإله
فمسكوا الملك وارادو ذبحه فلما رأو اصبعه مقطوعه قالوا هذا فيه عيب ولايصلح أن يكون قربان للإله فأطلقوا سراحه
فذهب الملك وقال للجنود احضرو لي الوزير فأحضروه وقال له إني علمت أن في قطع اصبعي خير
لماحصل لي
ولكن أنت حينما كنت ذاهب إلى السجن تقول لعل في ذلك خير
فأخبرني أين هو الخير
فقال الوزير لولم تأمر بسجني لكنت معك في الصيد ولأخذوني بدلآ منك لأن ليس في اي عيب ولكن السجن كان خيرآ لي.
نعم عباد الله لابد أن نرضى بقدر الله وان نحسن الظن باالله ولا نقول لماذا
فعلت بنا كذا يارب ولكن علينا أن نؤمن باالله ونقول لعل في ذلك خير ونشكر
الله في السراء والضراء
وجزاكم الله خير

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

[quote=بشـرى;3994300694]بارك الله فيك أختي أم عاكف على القصص الرائعة , لي عودة إلى الموضوع لإتمام قراءة بقية القصص إن شاء الله
موضوع يستحق التقييم والتثبيت للفائدة

الله يحفظك اختي بشرى ويبارك فيك
اسعدني مرورك وتتبعك لهذ القصص ...اتمنى لك الاستفادة
أشكرك على طلب تثبيت الموضوع
كما أشكرك كذلك على مساهماتك معي ...كانت قصة فيها من العبر الكثير
دمت وفية ايتها الاخت الطيبة

[amel amri]

شكرا لك موضوع رائع

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amel amri

شكرا لك موضوع رائع

العفو منك اختي .....بارك الله فيك
اسعدني مرورك العطر ....اتمنى ان تكوني قد استفدت

[العوفي العوفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشـرى

بارك الله فيك أختي أم عاكف على القصص الرائعة , لي عودة إلى الموضوع لإتمام قراءة بقية القصص إن شاء الله
موضوع يستحق التقييم والتثبيت للفائدة

أردت المشاركة بقصة لعل فيها خير

كان هناك ملك ومعه وزير وكان كلما حدثت مشكله في المدينه يقول الوزير للملك لعل فيها خير
وهكذا كلما حدثت مشكله يقول لعل فيها خير حتى إن الملك مل وضاق من الوزير وفي يوم من الأيام ذهب الملك لصيد ومعه الوزير فحاول الملك ان يرمي السهم فقطع اصبعه فقال له الوزير لعل فيها خير فغضب منه الملك وقال للجنود اسجنوه. وهم في طريقهم إلى السجن يقول الوزير لعل في ذلك خير.
فمرت الأيام وذهب الملك إلى الصيد فوجد اناس يقتلون اي رجل(مثل مايسمون بهنود الحمر) ومن ثم يقدمونه قربان إلى إلإله . فمسكوا الملك وارادو ذبحه فلما رأو اصبعه مقطوعه قالوا هذا فيه عيب ولايصلح أن يكون قربان للإله فأطلقوا سراحه. فذهب الملك وقال للجنود احضرو لي الوزير فأحضروه وقال له إني علمت أن في قطع اصبعي خير . لماحصل لي ولكن أنت حينما كنت ذاهب إلى السجن تقول لعل في ذلك خير فأخبرني أين هو الخير . فقال الوزير لولم تأمر بسجني لكنت معك في الصيد ولأخذوني بدلآ منك لأن ليس في اي عيب ولكن السجن كان خيرآ لي.
نعم عباد الله لابد أن نرضى بقدر الله وان نحسن الظن باالله ولا نقول لماذا فعلت بنا كذا يارب ولكن علينا أن نؤمن باالله ونقول لعل في ذلك خير ونشكر الله في السراء والضراء
وجزاكم الله خير

بورك فيك وفي صاحبة العنوان... قصة مؤثرة ....