|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
متجدد :خرافات وشركيات منتشرة بين الناس - بالصور- ( مدعم بأقوال أهل العلم )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-10-14, 00:37 | رقم المشاركة : 166 | ||||
|
|
||||
2016-10-14, 08:42 | رقم المشاركة : 167 | |||
|
ظاهرة سب الله أو الدين أو الرسول أو الصحابة:
ظاهرة إنتشرت تقشعر منها الأبدان وتنخرق من سماعها الآذان وترتجف منها القلوب وتتفطر لها السموات وتنشق الأرض وتخر الجبال هداً إنها ظاهرة سب الرب والدين والعياذ بالله هل يصدق أنه يوجد في أمتنا ومجتمعنا من يسب الذات الإلهية يسب الله الذي خلقه وخلق الأكوان ويسب الدين العظيم الذي أنقذنا من الظلمات والضلالات إلى الإيمان! أو يطعن ويسب الصحابة رضوان الله عليهم . ماالذي يبقى للإنسان من العمل إذا سب ربه الذي هو مفتقر إليه وبحاجة ماسة لرحمته وفضله. ماهذا الاستخفاف والتنقص والاستهانة والتمرد على رب العالمين جل جلاله وعز كماله وعظم شأنه ، نسأل الله السلامة والعافية . الشيخ ابن باز رحمه الله : سب الدين من أعظم الكبائر ومن أعظم المنكرات وهكذا سب الرب عز وجل، وهذان الأمران من أعظم نواقض الإسلام، ومن أسباب الردة عن الإسلام، فإذا كان من سب الرب سبحانه أو سب الدين ينتسب للإسلام فإنه يكون مرتدا بذلك عن الإسلام ويكون كافرا يستتاب فإن تاب وإلا قتل من جهة ولي أمر البلد بواسطة المحكمة الشرعية، وقال بعض أهل العلم: إنه لا يستتاب بل يقتل؛ لأن جريمته عظيمة، ولكن الأرجح أنه يستتاب لعل الله يمن عليه بالهداية فيلزم الحق، ولكن ينبغي أن يعزر بالجلد والسجن حتى لا يعود لمثل هذه الجريمة العظيمة، وهكذا لو سب القرآن أو سب الرسول صلى الله عليه وسلم أو غيره من الأنبياء فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل، فإن سب الدين أو سب الرسول صلى الله عليه وسلم أو سب الرب عز وجل من نواقض الإسلام، وهكذا الاستهزاء بالله أو برسوله أو بالجنة أو بالنار أو بأوامر الله كالصلاة والزكاة، فالاستهزاء بشيء من هذه الأمور من نواقض الإسلام، قال الله سبحانه: (قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ) [التوبة : 65-66]. نسأل الله العافية.) [1] الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: (سب الصحابة على ثلاثة أقسام: الأول: أن يسبهم بما يقتضي كفر أكثرهم، أو أن عامتهم فسقوا، فهذا كفر؛ لأنه تكذيب لله ورسوله بالثناء عليهم والترضي عنهم، بل من شك في كفر مثل هذا فإن كفره متعين؛ لأن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب أو السنة كفار، أو فساق. الثاني: أن يسبهم باللعن والتقبيح، ففي كفره قولان لأهل العلم، وعلى القول بأنه لا يكفر يجب أن يجلد ويحبس حتى يموت أو يرجع عما قال. الثالث: أن يسبهم بما لا يقدح في دينهم كالجبن والبخل فلا يكفر، ولكن يعزر بما يردعه عن ذلك، ذكر معنى ذلك شيخ الإسلام ابن تيميه في كتاب "الصارم المسلول"، ونقل عن أحمد (ص573) قوله: "لا يجوز لأحد أن يذكر شيئاً من مساوئهم، ولا يطعن على أحد منهم بعيب أو نقص، فمن فعل ذلك أدب، فإن تاب وإلا جلد في الحبس حتى يموت أو يرجع".) [2] وقال أيضا: (قذف عائشة بما برأها الله منه كفر؛ لأنه تكذيب للقرآن، وفي قذف غيرها من أمهات المؤمنين قولان لأهل العلم: أصحهما أنه كفر؛ لأنه قدح في النبي صلى الله عليه وسلم، فإن الخبيثات للخبيثين.) [3] ----------------------------------------- [1] " مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 6 / 387 ) . [2] " مختصر لمعة الاعتقاد الهادي الى سبيل الرشاد " (ص79) [3] " مختصر لمعة الاعتقاد الهادي الى سبيل الرشاد " (ص82) يتبع بإذن الله - |
|||
2016-10-14, 08:54 | رقم المشاركة : 168 | |||
|
زيارة القبور وأضرحة الأولياء انتشارظاهرة زيارة القبور وأضرحة الأولياء في الكثير من المناطق و الولايات حتى اصبحت تعرض في شاشات التلفاز و كأنها من تراثنا أو عاداتنا أو من ديننا . و لنتعرف على التفصيل في حكم زيارة القبور والأضرحة : الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى : الزيارة فيها تفصيل: إن زار القبور، قبور الأولياء وقبور المسلمين عموماً، للاعتبار والذكرى في الموت والآخرة، والدعاء لهم، والتـرحم عليهم. فهذه مشروعة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة))[1]، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: ((السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون نسأل الله لنا ولكم العافية))[2]. هذه الزيارة الشرعية وهي تخص الرجال دون النساء؛ لأنه صلى الله عليه وسلم لعن زائرات القبور فدل ذلك على أن هذه الزيارة تخص الرجال، كانت الزيارة ممنوعة أولاً، في أول الإسلام ممنوعة؛ لأنهم اعتادوا التعلق بالأموات فكان من حكمة الله أن نهاهم عن الزيارة أولاً جميعاً رجالاً ونساءً، ثم رخص لهم في الزيارة رجالاً ونساءً، ثم استقر المنع للنساء وبقي الإذن للرجال؛ لأن النساء لا يصبرن، قد يحدث لهن فتنة عند زيارة القبور بتذكر أقاربهن وأصحابهن، وأزواجهن ونحو ذلك، فكان من حكمة الله أن منعهن من زيارة القبور لئلا يفتتن أو يفتنَّ غيرهن. وأقر هذا للرجال خاصة، فهي يقصد منها الذكرى والترحم على الموتى والاستغفار لهم وتذكر الآخرة، حتى لو كانوا كفاراً (الميتين) إذا زار القبور للذكرى فقط لا يدعو لهم ولا يُسلم عليهم؛ لأنهم كفار، إنما يزور للذكرى كما زار النبي أمه، وكانت ماتت في الجاهلية، واستأذن ربه أن يستغفر لها فلم يُؤذن له، فزارها فقط مجرد اعتبار. فالقبور التي للمسلمين تُزار للدعاء لهم وتذكُّر الآخرة والموت والاستغفار للموتى فقط، وإن كان الموتى كفاراً فالزيارة تكون للذكرى والاعتبار فقط. أما النوع الثاني من الزيارة فهي غير جائزة، وهي أن يزورهم لدعائهم والاستغاثة بهم والنذر لهم وطلبهم المدد والعون والغوث، أو التمسح بقبورهم وأحجارهم، أو الطواف بها فهذا كله لا يجوز، وهذه الزيارة لا تجوز، التي يفعلها بعض الجهلة، يزورون القبور ليسألوهم ويستغيثوا بهم، كما يقع هذا في بعض الأحيان من بعض الجهلة مع البدوي أو مع الحسين أو مع الشيخ عبد القادر في العراق أو غير ذلك، هذا لا يجوز. فالزيارة هي نوعان: شرعية، وممنوعة بدعية. فالشرعية أن يزوروا للترحم عليهم وذكر الآخرة وذكر الموت فقط، فهذه شرعية مطلوبة مأمور بها. الزيارة الثانية بدعية منكرة وهي: أن يزور القبور لدعاء الموتى والاستغاثة بالموتى أو الدعاء بهم والتوسل بهم، أو التمسح بقبورهم أو الطواف بها، أو الصلاة عندها، فهذا ممنوع. وهو مختلف (وأنواع) بعضه شرك وبعضه بدعة. فالصلاة عندها والجلوس عندها للدعاء هذا بدعة، أما الطواف بهم ليشفعوا له أو لينفعوه، أو دعاؤهم أو الاستغاثة بهم أو النذر لهم أو طلب المدد فهذا من الشرك الأكبر الذي حرمه الله ونهى عنه عباده. وفق الله الجميع لما يرضيه وأصلح نية الجميع وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه. [1] أخرجه مسلم في كتاب الجنائز، باب استئذان النبي صلى الله عليه وسلم ربه برقم 976، والنسائي في كتاب الجنائز، باب زيارة قبر المشرك برقم 2034. [2] أخرجه مسلم في كتاب الجنائز، باب ما يقال عند دخول القبور والدعاء لأهلها برقم 975. يتبع بإذن الله آخر تعديل ابو اكرام فتحون 2016-10-14 في 08:57.
|
|||
2016-10-14, 09:01 | رقم المشاركة : 169 | |||
|
عبـــارات عقديـــة فاســـدة : من المقرر عند أهل السنة والجماعة أن أسماء الله تعالى وصفاته توقيفية فلا يثبت منها إلا ما ذكر في الكتاب والسنة، ولا مجال للعقل والاجتهاد في هذا، ومن أعظم التقول على الله تعالى تسميته ووصفه بما لم يثبت في الكتاب والسنة، قال الله ـ عز وجل ـ: ﴿قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [الأعراف:33]، وقال: ﴿وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً﴾ [الإسراء:36]. وأنبه في هذا البحث على عبارات في لغتنا العامية تجري على ألسنة بعض الناس تتضمن تسمية الله ـ عز وجل ـ ووصفه بما لا يليق بجلاله، وهي في الحقيقة من الإلحاد في أسماء الله وصفاته لأنها غير ثابتة وإنما ورثها بعضهم عن بعض، أو لأنها تذكر في غير موضعها، قال الله تعالى: ﴿وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [الأعراف:180]، والإلحاد في أسمائه وصفاته أنواع كثيرة منها: تسميته ووصفه بما لم يذكر في الكتاب والسنة. وقد جرت تلك العبارات مجرى الأمثال واستعملها الأطفال والنساء والرجال، وانتشرت انتشارا واسعا وفشت فشوا كبيرا، ولم ينج منها إلا من رزقه الله علما وفقها. وأكثر مستعمليها مقاصدهم حسنة وإنما أتوا من جهلهم وتقليدهم أبناء زمانهم. من هذه العبارات: 1 ـ «لَمْلِيحْ رَبِّي»: 2 ـ «رَبِّي يْدَبَّرْ رَاسُو»: 3 ـ «لَمْعَلَّمْ رَبِّي»: 4 ـ «يَد الله طْوِيلَة»: 5 - «رَبي تْفَكْرُو»: 6 - «اللِّي خْلَقْهُمْ حَارْ فِيهُم»: 7 ـ «لُو كَانْ اعْطَى رَبي مَانِيشْ هْنَا أو مَانِيشْ هَكْذَا»: 8 ـ «رَبِّي مَايْحَبش الخَسَارة»: تجدون تفصيلا عنها في الرابطين على موقع راية الإصلاح https://www.rayatalislah.com/index.ph...7-27/item/68-1 https://www.rayatalislah.com/index.ph...27/item/3392-2 يتبع بإذن الله |
|||
2016-10-14, 10:28 | رقم المشاركة : 170 | |||
|
بارك الله فيك أخي موضوع مفيد جدا |
|||
2016-10-14, 13:00 | رقم المشاركة : 171 | |||
|
بارك الله فيكم بس ممكن سؤال هل الملح طارد حقا لشياطين و مبعد للعين |
|||
2016-10-20, 18:04 | رقم المشاركة : 172 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2016-11-04, 20:03 | رقم المشاركة : 173 | |||
|
موضوع مميز |
|||
2016-12-21, 22:33 | رقم المشاركة : 174 | |||
|
جزاكم الله خيرا |
|||
2017-02-22, 18:12 | رقم المشاركة : 175 | |||
|
التبرك بالقبور والصالحين لدينا أشخاص يحافظون على الصلوات في أوقاتها، ويتصدقون، ويصومون، ولكنهم يتبركون بأناس يدعون بأنهم أولياء، ويذبحون عند قبورهم، ما الحكم في هؤلاء؟ الشيخ ابن باز رحمه الله " الذي يتعاطى الشرك تبطل أعماله ولو صلّى وصام، الذي يتصل بأهل القبور يدعوهم من دون الله أو يذبح لهم، أو يتبرك بقبورهم يتمسح بها ويقبلها يرجو بركتها هذا كفرٌ أكبر والعياذ بالله، وهكذا بمن يتمسح بمن يظنهم، يقول أنهم صالحون، يعتقد فيهم البركة، وأنه إذا تمسح بهم جاءت البركة من عندهم، أو أنهم يشفعون عند الله، أو يقربونه إلى الله مثل فعل الكفار هذا لا يجوز، قال الله عن الكفرة: وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ (18) سورة يونس، وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ (3) سورة الزمر، سماهم الله كذبة كفرة، فالواجب الحذر من هذا، فلا يذبح عند القبور ولا يتمسح بالقبور، أما إذا أراد الذبح لله، ولكن يحسب الذبح عند القبور طيب،وأنه أراده لله فهذه بدعة، تصير بدعة ما يصير كفر، أما إذا ذبح يتقرب إلى أصحاب القبور، يريد أنهم يشفعوا له أو ينفعوه يوم القيامة بهذه الذبيحة فهذا هو شرك المشركين، والله يقول: (فصل لربك وانحر)، ويقول - سبحانه وتعالى -: قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لَا شَرِيْكَ لَهُ (162) سورة الأنعام، والنسك هو الذبح، ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: (لعن الله من ذبح لغير الله)، فالخلاصة أن الواجب إخلاص العبادة لله وحده، الدعاء والخوف والرجاء والتوكل والذبح والنذر وغير ذلك، يكون لله وحده، فلا يذبح لصاحب القبر ولا للصنم ولا للنجوم ولا للجن ولا يستغيث بهم ولا ينذر لهم، ولا يستغيث بهم عند اللمائم والملمات، بل يستغيث بالله وحده وينذر لله وحده - سبحانه وتعالى -، هو الذي يستحق لأن يعبد جل وعلا، وهكذا لا يتبرك بالقبور ويتمسح بها ببركتها، ولا بالناس بفلان وفلان يرجو بركته، كل هذا لا يجوز، وإذا ظن أن هذا الرجل بنفسه يحصل له البركة منه صار شركاً أكبر، أما إذا ظن أن هذا مناسب وأن مستحق يكون بدعة، ماكان يفعل مع النبي - صلى الله عليه وسلم- خاصة، هذا لا يجوز إلا مع النبي - صلى الله عليه وسلم- خاصة، لأنه أقرهم على التبرك بوضوءه، وبشعره وبعرقه لأن الله جعله مباركاً، أما غيره فلا، ولهذا لم يفعله الصحابة مع الصديق ولا مع عمر ولا مع عثمان ولا مع علي ولا مع غيرهم لعلمهم أن هذا خاص بالرسول - صلى الله عليه وسلم- دون غيره، التبرك بشعره، التبرك بعرقه بوضوءه هذا خاصٌ به- صلى الله عليه وسلم- أما غيره بدعة لا يجوز، فإذا اعتقد أنه تحصل البركة من هذا الشخص صار كفراً أكبر نسأل الله العافية. https://www.binbaz.org.sa/noor/935 |
|||
2017-03-03, 18:31 | رقم المشاركة : 176 | |||
|
فتح المصحف للفأل | #خرافات_وشركيات_منتشرة_بين_الناس |
|||
2017-03-04, 20:26 | رقم المشاركة : 177 | |||
|
فتح الله بكم آذانا صما وقلوبا غلفا |
|||
2017-03-04, 20:31 | رقم المشاركة : 178 | ||||
|
اقتباس:
هذا اعتقاد جاهلي ذكره شعراء الجاهلية: يقول طرفة ابن العبد: بَدَّلَتهُ الشَمسُ مِن مَنبَتِهِ *** بَرَداً أَبيَضَ مَصقولَ الأُشُر عاشق العفة كانا هنا |
||||
2017-03-04, 20:47 | رقم المشاركة : 179 | |||
|
مشكووور اخي الفاضل على المجهود |
|||
2017-03-07, 10:06 | رقم المشاركة : 180 | |||
|
كتابة لفظ الله وبجانبها محمد صلى الله عليه وسلم على الجدران ؟ |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc