۝۞شاركنا أفضل ما قرأت وتقرأ وما تبدع وما أعجبك من إبداع۞ ۝

[سَـآجدة]

[سَـآجدة]

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

“إنما الدنيا خيال *** باطل سوف يفوت

ليس للإنسان فيها ***غير تقوى الله قوت”

[قَاسِمٌ.قَاسِم]

ماذا خسر من ظفر بأنس ربه وماذا ربح من غفل عن ذكره..

[سَـآجدة]

[زَيْنَب ♥●٠·˙]

“وَاتْرُكِ الْحِرْصَ تَعِشْ في رَاحَة ٍ
قلَّما نالَ مُناهُ من حرَصْ

قد يضرُّ الشئُ ترجو نَفعهُ
رُبَّ ظَمْآنَ بِصَفْوِ الْمَاءِ غَصْ”

[سَـآجدة]

[قَاسِمٌ.قَاسِم]

أسعدتنا هذه البطاقة واللهِ
فشكرا شكرا شكرا

سلا..م

[بسمة تنتظر فرحة]

رأيت القبور فسألتها عن حال من سكن الثرى ، قالت سنأويك يومًا فلا تسَل وأعمل لتعلم ماجرى ..

[سَـآجدة]

ولست أر ى السعادة جمع مال *** ولكن التقي هو السعيد
وتقوى الله خير الزاد ذخرا *** وعند الـله للأتقى مزيد
وما لا بد أن يـأتي قريب *** ولكن الذي يمضي بعيد
الحطيئة

[بسمة تنتظر فرحة]

فوائد عظيمة للقراءة والمطالعة:
1. طرد الوسواس والهم والحزن.
2. اجتناب الخوض في الباطل.
3. الاشتغال عن البطالين وأهل العطالة.
4. فتق اللسان وتدريب على الكلام، والبعد عن اللحن، والتحلي بالبلاغة والفصاحة.
5. تنمية العقل، وتجويد الذهن، وتصفية الخاطر.
6. غزارة العلم، وكثرة المحفوظ والمفهوم.
7. الاستفادة من تجارب الناس وحكم الحكماء واستنباط العلماء.
8. إيجاد الملكة الهاضمة للعلوم، والمطالعة على الثقافات الواعية لدورها في الحياة.
9. زيادة الإيمان خاصة في قراءة كتب أهل الإسلام، فإن الكتاب من أعظم الوعاظ، ومن أجل الزاجرين، ومن أكبر الناهين، ومن أحكم الآمرين.
10. راحة للذهن من التشتت، وللقلب من التشرذم، وللوقت من الضياع.
11. الرسوخ في فهم الكلمة، وصياغة المادة، ومقصود العبارة، ومدلول الجملة، ومعرفة أسرار الحكمة.

[سَـآجدة]

[قَاسِمٌ.قَاسِم]

[سَـآجدة]

قال الله تعالى:
((وَأَن تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۚوَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ۚإِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ))
البقرة/237

[soso sirin]

قصة رائعة راااائعة .. اقرأها حتى النهاية

قدِمَ شاب إلى شيخ وسأله : أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة
ولا أستطيع منع نفسي من النظر إلى ملذات الدنيا
فلا أغض البصر عن أي شيء .. فماذا أفعل؟
فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه
أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق
دون أن ينسكب من الكوب أي شيء!
وإستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه
أمام كل الناس إذا إنسكب الحليب!!
وبالفعل ..
أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن ينسكب منه شيء
ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟
فأجاب الشاب :شيخي لم أرَ أي شيء حولي
كنت خائفاً فقط من الضرب والخزي أمام الناس إذا إنسكب مني الحليب!
فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن .. المؤمن يخاف من الله
ومن خزي يوم القيامة إذا إرتكب معصية
هؤلاء المؤمنين حقاً
يحمون أنفسهم من المعاصي فهم دائمو
التركيز على يَــــوم الــقِيـــامة
******
اللهم يا مقلب القلوب والأبصار
ثبت قلوبنا على دين