تركيا تنجوا من انقلاب الزمازيم - الصفحة 11 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تركيا تنجوا من انقلاب الزمازيم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-07-24, 13:40   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ماذا يعني "فتح الله جولن" لدى الأمريكان؟

عشرة أيام مضت على المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا، ولا يزال الغموض ينجلي شيئا فشيئا، وتتضح خيوط المؤامرة يوما بعد يوم، بما يؤكد أن الكيان الموازي الذي يتزعمه فتح الله جولن المتورط في الانقلاب، كان مدعوما من قبل أطراف وقوى دولية.

الاتهامات الموجهة لأمريكا بالضلوع في الانقلاب قوية جدا، ولا يجب التعويل على نفي الإدارة الأمريكية علمها بالانقلاب أو التورط فيه، فقد سبق وأن فعلت الشيء نفسه حيال الانقلاب في مصر، إلا أن الدكتور محمد البرادعي المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية وأحد أعمدة كتلة 30 يونيو التي بنى عليها السيسي انقلابه، قد صرح بالتنسيق مع الأمريكان للانقلاب على الرئيس محمد مرسي.

اعترافات جنرالات الانقلاب أثناء التحقيقات، خاصة قائد منطقة هاتاي العسكرية، جاءت مؤكدة على أن الانقلاب تم توجيهه من قاعدة إنجيرليك بحضور ضباط أمريكيين.

وجاء بيان السفارة الأمريكية في تركيا صادما، حيث وصفت خلال البيان - الذي حذر الرعايا الأمريكيين - الوضع بأنه انتفاضة للجيش، ثم بعد تأكد فشل الانقلاب تغيرت النبرة، وصدرت البيانات الرسمية التي تدعم الحكومة التركية.

إذا ما ربطنا بين هذه المعطيات وبين موجة الهجوم على القيادة التركية في وسائل الإعلام الأمريكية والأوروبية، يقوى الاتجاه بأنها كانت مرحلة توطئة للانقلاب.

يضاف إلى ما سبق، تصريحات الساسة الأمريكان قبيل الانقلاب، منها مقال نشرته فورين بوليسي بعنوان "كيف نحل مشكلة مثل أردوغان؟"، لـ "جون حنا"، مستشار الأمن القومي لنائب الرئيس الأمريكي السابق "ديك تشيني"، قال فيه أن ردوغان يعتبر مصدر خطر يهدد تركيا والشرق الأوسط والاتحاد الأوروبي وأمريكا.

وقبل أسابيع من الانقلاب أكد الأكاديمي الأمريكي المتخصص بالعلوم العسكرية ميشيل روبين في مقال بأنه في حال حدوث انقلاب في تركيا، فإن أمريكا ربما لن تقف ضده في ضوء قراءته للواقع.

لن أستفيض في الأدلة التي تحدث عنها الخبراء والمحللون عن تورط أمريكا في الانقلاب، فما أود التركيز عليه في هذا المقام، علاقة فتح الله جولن بأمريكا، ولماذا يحظى بدعمها؟

من المثير للدهشة، الانتشار الواسع لمؤسسات حركة "خدمة" التي يتزعمها جولن، في حوالي 140 دولة في قارات العالم، فهي تمتلك عددا كبيرا من المؤسسات الإعلامية والثقافية والتجارية ، فلديها على سبيل المثال ما يزيد عن 1500 مؤسسة تعليمية، وحوالي 15 جامعة.

وسبب الدهشة أن هذا الانتشار بدأ منذ حوالي 40 سنة، أي في ظل سطوة الحكم العلماني في تركيا، وعلى الرغم من ذلك كان جولن يحظى بثناء قادة العلمانية في تركيا، علما بأن هذا ليس موقفها من أي تيار ذي صبغة إسلامية.

وفي أمريكا التي تحتضنه على أرضها، يحظى جولن باهتمام كبير في الأوساط السياسية والعلمية، وله العديد من الكراسي الأكاديمية في أمريكا ودول أخرى، وتعقد العديد من المؤتمرات لبحث أطروحاته ونظرياته الإصلاحية.

الرئيس الأسبق بيل كلينتون، ووزيرا الخارجية السابقان جيمس بكير ومادلين أولبرايت، كانوا ضمن الساسة الأمريكان الذين أثنوا على جولن.

فتح الله جولن صاحب توجه صوفي، وهو النموذج الإسلامي الذي تتطلع أمريكا لفرضه على العالم الإسلامي، لأنه يمرر فكرة التقارب بين الأديان وتذويب الفوارق بين العقائد، ومن ناحية أخرى لنأيه عن السياسة وحصر اهتمامه في الجانب الروحي.

زاد الاهتمام الأمريكي بهذا التوجه بعد أحداث 11 سبتمبر، لرغبة أمريكا في تصعيد هذا النموذج لمواجهة ما يسمى بالأصولية الإسلامية، كان جولن ضمن أبرز شخصيات هذا التوجه التي اهتمت بها الإدارة الأمريكية.

مؤسسة راند التي يعتمد عليها صناع القرار الأمريكي، أصدرت تقريرا بعنوان "بناء شبكات مسلمة معتدلة"، تكشف فيه سبب اهتمام أمريكا بـ جولن، بعد أن اعتبرته أحد الشركاء المرتقبين، جاء في التقرير:

"يشجع القائد الديني التركي (فتح الله جولن) الإسلام الصوفي الحديث المعتدل، حيث إنه يعارض تنفيذ الدولة للقانون الإسلامي، مشيراً إلى أن معظم اللوائح الإسلامية تتعلق بالحياة الخاصة للأفراد ويهتم القليل منها بأمور الحكم، فالدولة كما يعتقد هو لا ينبغي أن تطبق أو تنفذ الشريعة الإسلامية؛ لأن الدين مسألة شخصية، فقوانين ومتطلبات عقيدة بعينها لا ينبغي أن يتم فرضها على السكان ككل".

إذن النموذج الذي ترغب فيه أمريكا والذي تنطبق مواصفاته على جولن، هو ما يبتعد عن فكرة أن الإسلام دين ودولة، ويرى أن الدين مسألة شخصية، وهو الشيء ذاته الذي يقبله العلمانيون، فحركة جولن يمكن القول بأنها تتماهى مع التوجهات الأمريكية ولا تتعارض مع النسق العلماني، ربما يفسر هذا سبب تسهيل انتشار حركته في معظم دول العالم.

أمريكا أدركت أن العدالة والتنمية قد أعاد تركيا إلى أحضان الأمة الإسلامية، ويسعى لأسلمة تركيا وفق منهج تدرجي يراعي الواقع، وأنه ليس النموذج الذي يتوافق مع مصالحها، لذا من الطبيعي أن تدعم انقلابا يطيح بأردوغان وفريقه، ولم تجد سوى مد يدها إلى كيان فتح الله جولن الذي تغلغل في جميع مؤسسات الدولة.

بقي القول أن أمريكا غالبا لن تسلم جولن إلى تركيا، رغم امتلاك الأخيرة أوراقا كثيرة للضغط عليها، نظرا لأن ذلك الإجراء ينزع الثقة عن أمريكا لدى عملائها، وربما تتجه لتسريبه إلى دولة أخرى لا تلتزم بتسليمه، ومن وجهة نظري ربما تكون هي مصر، والتي يعادي نظامها الحالي القيادة التركية.

وقد بدأ الإعلام الموالي لنظام السيسي مؤخرا الدعوة إلى استضافة كولن لاستخدامه كورقة ضغط على الأتراك، فربما يكون هناك تنسيق ما جرى بين الجانبين الأمريكي والمصري في هذا الشأن، وتوطد له وسائل إعلام السيسي.








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 14:42   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
ماذا يعني "فتح الله جولن" لدى الأمريكان؟

عشرة أيام مضت على المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا، ولا يزال الغموض ينجلي شيئا فشيئا، وتتضح خيوط المؤامرة يوما بعد يوم، بما يؤكد أن الكيان الموازي الذي يتزعمه فتح الله جولن المتورط في الانقلاب، كان مدعوما من قبل أطراف وقوى دولية.

الاتهامات الموجهة لأمريكا بالضلوع في الانقلاب قوية جدا، ولا يجب التعويل على نفي الإدارة الأمريكية علمها بالانقلاب أو التورط فيه، فقد سبق وأن فعلت الشيء نفسه حيال الانقلاب في مصر، إلا أن الدكتور محمد البرادعي المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية وأحد أعمدة كتلة 30 يونيو التي بنى عليها السيسي انقلابه، قد صرح بالتنسيق مع الأمريكان للانقلاب على الرئيس محمد مرسي.

اعترافات جنرالات الانقلاب أثناء التحقيقات، خاصة قائد منطقة هاتاي العسكرية، جاءت مؤكدة على أن الانقلاب تم توجيهه من قاعدة إنجيرليك بحضور ضباط أمريكيين.

وجاء بيان السفارة الأمريكية في تركيا صادما، حيث وصفت خلال البيان - الذي حذر الرعايا الأمريكيين - الوضع بأنه انتفاضة للجيش، ثم بعد تأكد فشل الانقلاب تغيرت النبرة، وصدرت البيانات الرسمية التي تدعم الحكومة التركية.

إذا ما ربطنا بين هذه المعطيات وبين موجة الهجوم على القيادة التركية في وسائل الإعلام الأمريكية والأوروبية، يقوى الاتجاه بأنها كانت مرحلة توطئة للانقلاب.

يضاف إلى ما سبق، تصريحات الساسة الأمريكان قبيل الانقلاب، منها مقال نشرته فورين بوليسي بعنوان "كيف نحل مشكلة مثل أردوغان؟"، لـ "جون حنا"، مستشار الأمن القومي لنائب الرئيس الأمريكي السابق "ديك تشيني"، قال فيه أن ردوغان يعتبر مصدر خطر يهدد تركيا والشرق الأوسط والاتحاد الأوروبي وأمريكا.

وقبل أسابيع من الانقلاب أكد الأكاديمي الأمريكي المتخصص بالعلوم العسكرية ميشيل روبين في مقال بأنه في حال حدوث انقلاب في تركيا، فإن أمريكا ربما لن تقف ضده في ضوء قراءته للواقع.

لن أستفيض في الأدلة التي تحدث عنها الخبراء والمحللون عن تورط أمريكا في الانقلاب، فما أود التركيز عليه في هذا المقام، علاقة فتح الله جولن بأمريكا، ولماذا يحظى بدعمها؟

من المثير للدهشة، الانتشار الواسع لمؤسسات حركة "خدمة" التي يتزعمها جولن، في حوالي 140 دولة في قارات العالم، فهي تمتلك عددا كبيرا من المؤسسات الإعلامية والثقافية والتجارية ، فلديها على سبيل المثال ما يزيد عن 1500 مؤسسة تعليمية، وحوالي 15 جامعة.

وسبب الدهشة أن هذا الانتشار بدأ منذ حوالي 40 سنة، أي في ظل سطوة الحكم العلماني في تركيا، وعلى الرغم من ذلك كان جولن يحظى بثناء قادة العلمانية في تركيا، علما بأن هذا ليس موقفها من أي تيار ذي صبغة إسلامية.

وفي أمريكا التي تحتضنه على أرضها، يحظى جولن باهتمام كبير في الأوساط السياسية والعلمية، وله العديد من الكراسي الأكاديمية في أمريكا ودول أخرى، وتعقد العديد من المؤتمرات لبحث أطروحاته ونظرياته الإصلاحية.

الرئيس الأسبق بيل كلينتون، ووزيرا الخارجية السابقان جيمس بكير ومادلين أولبرايت، كانوا ضمن الساسة الأمريكان الذين أثنوا على جولن.

فتح الله جولن صاحب توجه صوفي، وهو النموذج الإسلامي الذي تتطلع أمريكا لفرضه على العالم الإسلامي، لأنه يمرر فكرة التقارب بين الأديان وتذويب الفوارق بين العقائد، ومن ناحية أخرى لنأيه عن السياسة وحصر اهتمامه في الجانب الروحي.

زاد الاهتمام الأمريكي بهذا التوجه بعد أحداث 11 سبتمبر، لرغبة أمريكا في تصعيد هذا النموذج لمواجهة ما يسمى بالأصولية الإسلامية، كان جولن ضمن أبرز شخصيات هذا التوجه التي اهتمت بها الإدارة الأمريكية.

مؤسسة راند التي يعتمد عليها صناع القرار الأمريكي، أصدرت تقريرا بعنوان "بناء شبكات مسلمة معتدلة"، تكشف فيه سبب اهتمام أمريكا بـ جولن، بعد أن اعتبرته أحد الشركاء المرتقبين، جاء في التقرير:

"يشجع القائد الديني التركي (فتح الله جولن) الإسلام الصوفي الحديث المعتدل، حيث إنه يعارض تنفيذ الدولة للقانون الإسلامي، مشيراً إلى أن معظم اللوائح الإسلامية تتعلق بالحياة الخاصة للأفراد ويهتم القليل منها بأمور الحكم، فالدولة كما يعتقد هو لا ينبغي أن تطبق أو تنفذ الشريعة الإسلامية؛ لأن الدين مسألة شخصية، فقوانين ومتطلبات عقيدة بعينها لا ينبغي أن يتم فرضها على السكان ككل".

إذن النموذج الذي ترغب فيه أمريكا والذي تنطبق مواصفاته على جولن، هو ما يبتعد عن فكرة أن الإسلام دين ودولة، ويرى أن الدين مسألة شخصية، وهو الشيء ذاته الذي يقبله العلمانيون، فحركة جولن يمكن القول بأنها تتماهى مع التوجهات الأمريكية ولا تتعارض مع النسق العلماني، ربما يفسر هذا سبب تسهيل انتشار حركته في معظم دول العالم.

أمريكا أدركت أن العدالة والتنمية قد أعاد تركيا إلى أحضان الأمة الإسلامية، ويسعى لأسلمة تركيا وفق منهج تدرجي يراعي الواقع، وأنه ليس النموذج الذي يتوافق مع مصالحها، لذا من الطبيعي أن تدعم انقلابا يطيح بأردوغان وفريقه، ولم تجد سوى مد يدها إلى كيان فتح الله جولن الذي تغلغل في جميع مؤسسات الدولة.

بقي القول أن أمريكا غالبا لن تسلم جولن إلى تركيا، رغم امتلاك الأخيرة أوراقا كثيرة للضغط عليها، نظرا لأن ذلك الإجراء ينزع الثقة عن أمريكا لدى عملائها، وربما تتجه لتسريبه إلى دولة أخرى لا تلتزم بتسليمه، ومن وجهة نظري ربما تكون هي مصر، والتي يعادي نظامها الحالي القيادة التركية.

وقد بدأ الإعلام الموالي لنظام السيسي مؤخرا الدعوة إلى استضافة كولن لاستخدامه كورقة ضغط على الأتراك، فربما يكون هناك تنسيق ما جرى بين الجانبين الأمريكي والمصري في هذا الشأن، وتوطد له وسائل إعلام السيسي.
بارك الله فيك أخي! وأؤكد ما قلت،فالأمريكان لن يسلّموا عميلهم لحتفه،وسيجدون له ملجئا آمنا،ولن يجدوا له أأمن من عميلهم الآخر الخسيسي ابن الصهيونية،عميل خائن عند عميل خائن،فلا نامت أعين الخونة...ولا نامت أعين العملاء.









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 14:49   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أم عبدو
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

خرج - وكليكس - من قمقمه !!!!!
للاسف تأخر هذه المرة ...










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 14:55   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أم عبدو
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

عبد الحكيم بلحاج (الارهابي) حليف النظام اليوم ....
ترك له القذافي الاموال في القصر -بنك - + دخل ولم يره أحد ...
.............. ترهات ..........................










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 15:02   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أم عبدو
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

الخوف على أمة العرب والمسلمين أن يحدث لها ما حدث للهنود الحمر .
يكفي ادارة أحقادهم المذهبية والعرقية والطائفية بمكر .....
.............. انتباه ..........................










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 23:01   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

سفير أنقرة لدى طهران يدعو إيران لرفع حظر الرحلات السياحة إلى تركيا


دعا سفير تركيا لدى طهران، رضا هاكان تكين، السلطات الإيرانية إلى رفع الحظر المطبق على الشركات والوكالات السياحية في البلاد لبيع عروض جولات سياحية إلى تركيا.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي، عقده تكين، اليوم الأحد، في العاصمة الإيرانية طهران، أوضح فيه أن مجموعة إرهابية متغلغلة في الدولة حاولت الانقلاب على الحكومة المنتخبة بتركيا.
واعتبر السفير أن قرار الحظر كان يمكن أن يبرر لو جاء في اليوم ذاته من المحاولة الانقلابية، معتبرًا أنه لا توجد أسباب وجيهة لهذا القرار.

وأعلن مساعد رئيس مؤسسة التراث الثقافي والصناعات اليدوية والسياحة الإيرانية، مرتضى رحماني، حظر بيع الشركات والوكالات السياحية في البلاد جولات سياحية وإرسال سياح إلى تركيا.
وبرر رحماني، الخميس الماضي، قرار الحظر لأسباب تتعلق بأمن السياح الإيرانيين في تركيا، فيما أكد أن سلطات بلاده ستطبق إجراءات قانونية بمن لا يلتزم بالقرار، حسب ما نقلته وكالة "فارس" الإيرانية للأنباء (خاصة).

ولفت السفير التركي إلى أن روسيا سبق لها، أيضًا، أن اتخذت قرارًا على غرار القرار الإيراني، إلا أنها رفعت حظر الرحلات لتركيا، قبل ثلاثة أيام، مجددًا أن بلاده تنتظر من السلطات الإيرانية رفع حظر سفر السياح إليها على غرار روسيا.
وكانت الوكالة الاتحادية للنقل الجوي في روسيا أعلنت، الخميس الماضي، رفعها القيود على الرحلات الجوية المدنية إلى تركيا ابتداء من أول أمس الجمعة 22 يوليو/تموز، بعد محاولة الانقلاب الفاشلة التي شهدتها تركيا في 15 جويلية الجاري.


نشفق لحال عيال اردوغان يعطيهم الصفعة تلو الأخرى بداية روسيا وإسرائيل والأن إيران وغدا الأسد.









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 23:06   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


يلدريم يقول فشل الإنقلاب ولادة جديدة لعصر أتاتورك
ويغلق مدارس تحفيظ القرأن لفتح الله غولن !
عيال اردوغان عندنا تعرفون .











رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 15:38   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أم عبدو
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

العالم يتحرك ككرة الثلج بحثا عن مصالحه ...
وعندنا حجر صلب لا يهمه إلا المكان !










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 19:18   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ph7
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ph7
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إلى سعد 31 ... ما الذي تنقمه بالضبط على الرئيس أردوغان ؟ العالم كله يشهد أنه أزاح جنرالات الفساد عن مناصبهم وانتعش اقتصاد البلد في عهده انتعاشا كبيرا .. وعادت تركيا إلى أصلها الإسلامي ...
ثم من قال لك أن كولن كان قريبا من الإخوان ؟ كولن كان صوفيا ضالا يؤم مسجدا في ليبيا وعمره عشرون سنة ولما كبر صار زعيما لحركة ذات توجه قومي بينما الإخوان حركة عالمية لا يؤمنون لا بالقومية ولا بالإقليمية ..

إذا كان الصراع في تركيا بين من يريدون بعث دولة أتاتورك وبين من يريدون بعث دولة آل عثمان فينبغي على كل مسلم أن ينحاز إلى بني عثمان










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 19:37   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ph7 مشاهدة المشاركة
إلى سعد 31 ... ما الذي تنقمه بالضبط على الرئيس أردوغان ؟ العالم كله يشهد أنه أزاح جنرالات الفساد عن مناصبهم وانتعش اقتصاد البلد في عهده انتعاشا كبيرا .. وعادت تركيا إلى أصلها الإسلامي ...
ثم من قال لك أن كولن كان قريبا من الإخوان ؟ كولن كان صوفيا ضالا يؤم مسجدا في ليبيا وعمره عشرون سنة ولما كبر صار زعيما لحركة ذات توجه قومي بينما الإخوان حركة عالمية لا يؤمنون لا بالقومية ولا بالإقليمية ..

إذا كان الصراع في تركيا بين من يريدون بعث دولة أتاتورك وبين من يريدون بعث دولة آل عثمان فينبغي على كل مسلم أن ينحاز إلى بني عثمان
للأسف الشديد!يا أخانا أنت لا تناقش سويّاً بل ولا أظنه عاقلا!فأنت تناقش ابراهيم عيسى أو لميس الحديدي،أو أمثالهما من قنوات الصرف الصحي،"فقد أسمعتَ لو ناديتَ حياًّ...ولكن لا حياة لمن تنادي.
وناراً لو نفختَ بها لضاءت...ولكنّك تنفخ في الرقاد."









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 22:36   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










B9 شعر للـ عشماوي

قالوا انقلابًا قد أحاط بأنقرة=والشامتون جموعهم مستبشرة
فأجابنا صوت الزعيم مزمجرًا=لا تقلقوا ، الوضع تحت السيطرة !









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 23:19   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
قالوا انقلابًا قد أحاط بأنقرة=والشامتون جموعهم مستبشرة
فأجابنا صوت الزعيم مزمجرًا=لا تقلقوا ، الوضع تحت السيطرة !
بسم الله ماشاءالله!لا فُضّ فوكَ!









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 23:39   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فردوس كرومي مشاهدة المشاركة
بسم الله ماشاءالله!لا فُضّ فوكَ!
بارك الله فيك
الشعر للعشماوي.
وما أنا سوى ناقل.









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 22:47   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
أم عبدو
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

مثقفينا( إن صح اللقب ) منذ الإنقلاب العسكري في مصر بداية الخمسينات وهم يعيشون على وهم الثورة..!
انشطرت مصر الى دولتين وانشطر المنشطر إلى شطرين ... ضاعت فلسطين .. غرسوا مجانين في بلدان آمنة ... وقريبا تضيع بلاد العرب ...
ويبقى لسان حالهم كما هو .... وهم ثورة العسكر ..
............ الله لا تربحهم ........................









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 22:50   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










B9 شعر للشيخ حامد العلي

لطْفٌ من الله لا فعلٌ من البشرِ
الله أكبر ، كم في الأمر من عبرِ
يا أردغانُ لقد نُجّيتَ من خطرٍ
قد كاد يُردي بلاد الترك بالحُفرِ
لمّا تآمر أهل الشر ، خلفهُـمُ
أمريكا بالسرِّ توُرِي النارَ بالحجرِ
في ليلةٍ دبّروا بالإثم أمرَهمُ
ظلماءَ ليس بها نورٌ من القمرِ
لكنّ ربَّ الورى أعطى أوامرهُ
تدبيرُهم كلُّه ُ يرتــدُّ بالضَّرر
في نحرهم قبل أن تنزاح ليلتُهم
ردُّ على النحر في لمحٍ من البصرِ
والفجر أذّن إيذانا بكسرتهم
طاحوا تِباعا كصيدِ الليث للحُمُرِ
أما الزعيمُ فصلَّى الفجر ثم مضى
في خطبةٍ جلجلت بالنصر والظَّفَرِ
قال الذي قد أزاح الشر خالقُنا
ربُّ السماء وربُّ الجنّ والبشرِ
ياشعبُ شكرا لكم قد كان موقفكم
فيه الصمودُ برغم الخوف والخطرِ
ثم استدار وكلُّ الشعب يتبعهُ
يمشي كليثٍ إلى الهيجاءِ أو نمِـرِ
هذا وبان من الإعلام شرذمةٌ
كانت تودُّ نجاح الشرِّ بالخبرِ
تُبدي بنشرتها إرجافَ خائنةٍ
مثل التي إسمُها "عبريّةُ الفِكـَرِ"
والغربُ بانت بلا ريبِ حقيقُته
ومات بالغيظ بعد الضِّحْكِ والبطرِ
كانوا يريدون إسقاطَ الأُلى نجحوا
بنهضة الترك في عهدٍ كما الدُّررِ
لكنّهم فُجعوا بالعكس ياعجبا
زاد الرصيدُ لترْك العزّ بالأثرِ
كالتاجِ صارعلى هاماتهم وبهِ
أمجادُ عثمانَ بالتاريخِ والسِّيَرِ
يا أمّةَ الترك مِنْ شعري أهنّئكُم
فامضوا برشدٍ إلى العلياء بالحذرِ
لازال بالغرب أحقادٌ تلاحقكم
مما فعلتم به في سالفِ العُصُرِ
لكنَّ أمـتنا لاشك تدعمكم
ما بين مندهشٍ منكم ، ومفتخرِ
ــــــ
حامد بن عبدالله العلي









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:55

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc