![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الخلافة العثمانية المفترى عليها
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() أردوغان أُمَّةٌ وحده في نصرة المظلوم والصدع بالحق وشجاعة المنطق والصدق في المواقف، فعلا رجل بمليون رجل من المسلمين المحترمين وليس السيساويين الأنجاس
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بدون تعليق ؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() اردوغان ينبغي حماية المثليين والشواذ في تركيا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() اعظم انجازات الدولة العثمانية نشر الشرك بالله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() النظام العالمي بين الدولة العثمانية وأحلام "كسينجر" احسان الفقيه - خاص ترك برس "قادت أمريكا العالم في تشييد هيكل يفضي إلى استتباب السلام، ومع ذلك فها هو العقد الأول من القرن الجديد (الواحد والعشرين) يشهد تداعي هذا الهيكل الدولي تحت وطأة التهديدات الجديدة. الرئيس الأمريكي باراك أوباما يأتي هذا التصريح للرئيس الأمريكي بفشل النظام العالمي الجديد الذي تقوده أمريكا، بعد مضي عقدين من نشأة هذا المصطلح الذي أعلن عنه جورج بوش الأب أثناء حرب الخليج، والذي هو في حقيقته إنهاء النظام القديم القائم على تعدد الأقطاب، وانفراد أمريكا بالهيمنة على العالم بعد انهيار الاتحاد السوفييتي. الثعلب الأمريكي هنري كسينجر في كتابه الأخير عن النظام العالمي، يرى أن مفاهيم المجتمعات الغربية هي التي تحدد أطر البحث عن نظام عالمي جديد، ويرى أن مبدأ القطب الواحد لم يعد يصلح لإقامة هذا النظام العالمي، والذي يؤكد كسينجر على أنه سيقوم بالشراكة بين أمريكا والصين. وبالرغم من الأمثلة التي ساقها كسينجر على فشل البشرية في الوصول إلى نظام عالمي، وأن كل حضارة من الحضارات السابقة قدمت نموذجها الخاص لهذا النظام، إلا أن التاريخ قد شهد نظاما عالميا فريدا قادته الدولة العثمانية. يقول المؤرخ "يلماز أوزتونا" في مقدمة كتابه "تاريخ الدولة العثمانية": "أطلق المؤرخون المعاصرون على الأسلوب العثماني الذي حكم الشرق الأوسط لعدة قرون مصطلح pax ottomana، وهو يقابل pax romana، وهو التعبير اللاتيني لمفهوم النظام العالمي الذي يرد ذكره في دستور فاتح (قانون نامة)". وقانون نامة هو الدستور الذي ينسب إلى السلطان محمد الفاتح، والذي أشرف عليه نخبة متخصصة من العلماء، ومصدره التشريع الإسلامي. الدولة العثمانية بلا شك كانت أعظم الإمبراطوريات التي قامت على مدار التاريخ، يقول عنها المستشرق بابنجر "الإمبراطورية العثمانية هي إحدى أهم ظواهر التاريخ العالمي المذهلة جدا والخارقة للعادة". ويقول المفكر الفرنسي الذي عاصر الدول العثمانية في مجدها "بان هيربين": "تفوق قدرة تركيا اليوم (يتحدث عام 1629) قدرة مجموع دول العالم أجمع". غير أن هذه القدرة وذلك الاتساع لم يكن وحده ما يميز الإمبراطورية العثمانية لبناء نظام عالمي، وإنما قدرتها على استيعاب واحتواء قوميات وأيديولوجيات وعرقيات وأديان مختلفة، استطاعت صهرها في بوتقة واحدة، وفق نظام عام فكرته المركزية هي الإسلام. يقول أوزتونا: "النظام العالمي العثماني لم يستهدف يوما إنكار كيان أي قومية مهما صغرت، ولم يعمل أو يفكر في محوها، بل على العكس من ذلك، كان نظاما حريصا على أن يجعل من هذه القوميات تحت مظلته قوى فاعلة ومشاركة في صنع السياسة والمدنية العثمانية". الدولة العثمانية هي نموذج للحضارة الإسلامية العالمية، ولذلك تعرض تاريخها للتشويه المتعمد، وقام على كتابته الأوروبيون من الإنجليز والفرنسيين، وفُرضت الفكرة المزيفة عن الدولة العثمانية في المناهج التعليمية في الوطن العربي. قام هذا النظام العالمي على الإسلام كفكرة مركزية كما سبق، وعلى فكرة أن الإسلام لم يأت لإلغاء الانتماء للجنس أو الوطن أو العرق، وإنما لتهذيب تلك الانتماءات، وتوظيفها، ودفعها في مسار نقي لسعادة البشرية وفق منهج رباني. ثم يأتي الأخذ بأسباب القوة والحضارة كضلع ثالث في مثلث النظام العالمي الذي تمثله الدولة العثمانية بعد الفكرة المركزية واستيعاب الانتماءات المختلفة. هذا النظام العالمي العثماني مستلهما لروح الدولة الإسلامية الأولى التي أقامها النبي صلى الله عليه وسلم، وأعلى بناءها من خلفه من الصحابة ومن بعدهم. ما أود قوله، أنه من المحال إقامة نظام عالمي بعيد عن الإسلام، الإسلام وحده هو الذي يمتلك مقومات هذا النظام، والذي كانت الدولة العثمانية أنموذجا له. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() ذكرى....... شاهد.. 92 عامًا على سقوط الخلافة الإسلامية ![]() ![]() علم الخلافة العثمانية 04/03/2016 10:01 ص كتبه جميل نظمي مر أمس الذكرى 92 لإسقاط الخلافة الإسلامية في 3 مارس عام 1924؛ حيث انتهت الخلافة الإسلامية رسميًّا بإزاحة الخليفة العثماني السلطان عبد المجيد الثاني ونفيه هو وجميع أفراد أسرته، على يد مصطفى كمال أتاتورك.. لتنتهي الدولة الإسلامية الشاملة التي أنارت الحضارة الإنسانية. الخليفة العثماني الأخير هو السلطان عبدالمجيد الثاني بن عبدالعزيز الأول بن محمود الثاني عبدالحميد الأول بن أحمد الثالث بن محمد الرابع بن إبراهيم الأول بن أحمد الأول بن محمد الثالث بن مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني بن سليم الأول بن بايزيد الثاني بن محمد الفاتح بن مراد الثاني بن محمد الأول جلبي بن بايزيد الأول بن مراد الأول بن أورخان غازي بن عثمان بن أرطغل (1868 - 1944)، تولى الخلافة من 19 نوفمبر، 1922 حتى 3 مارس 1924. تولى عبدالمجيد الثاني حكم الدولة العثمانية بعد أن تم إلغاء نظام السلاطين وتجريد الخليفة من جميع امتيازاته في عام 1340هـ. وبعد ثلاثة أيام فقط من توليه للخلافة، افتتح مؤتمر لوزان ووضع الإنجليز أربعة شروط للاعتراف باستقلال تركيا: إلغاء الخلافة الإسلامية في البلاد، وطرد جميع بني عثمان من تركيا، ومصادرة كافة أملاكهم في الدولة، وإعلان تركيا دولة علمانية. المؤتمر فشل، فعاد الوفد إلى تركيا ونشأ خلاف بين مصطفى كمال أتاتورك وبجانبه رئيس الوفد مع الجمعية الوطنية وبجانبها رئيس الوزارة، لكن استقالة رئيس الوزارة أتاحت لأتاتورك حل الجمعية والسيطرة على الأمور، ولم تستطع الجمعية الوطنية فعل شيء، ثم قام أتاتورك بإعلان الجمهورية وتنفيذ جميع شروط الإنكليز فقبلت إنكلترا بالاعتراف بتركيا وتم إلغاء الخلافة. ولد مصطفى كمال في 19 مايو 1881 في مدينة سلانيك اليونانية، وكانت تابعة للدولة العثمانية وقتئذ وتوفي في 10 نوفمبر 1938، أطلق عليه اسم الذئب الأغبر، واسم أتاتورك (أبو الأتراك). وبسقوط الخلافة سقطت مفاهيم الدولة المبنية على المبادئ والقيم الرفيعة والأخلاقيات، وحلّت محلها المفاهيم المبنية على المصالح والأهواء والماديات. وصف القلقشندي الخلافة: بـ"حظيرة الإسلام، ومحيط دائرته، ومربع رعاياه، ومرتع سائمته، التي بها يحفظ الدين ويحمى، وبها تصان بيضة الإسلام، وتسكن الدهماء، وتقام الحدود فتمنع المحارم عن الانتهاك، وتحفظ الفروج فتصان الأنساب عن الاختلاط، وتحصن الثغور فلا تطرق، ويذاد عن الحرم فلا تقرع". واليوم تقف الأمة الإسلامية أمام مشروع تقسيم جديد أشد وطأة بانقلابات على إرادة الشعوب التي ترفض الاستبداد والفساد، وغخضاع شبابها الحر الذي يستهدف إعادة الخلافة كفكرة ومشروع وقيم حاكمة.. إلا أن صحوة الشعوب التي أسقطت الديكتاتوريات العربية ستنتصر في النهاية. وحول الخلافة الإسلامية يقول الباحث في التاريخ الإسلامي محمد الهامي: الخلافة هي خلافة النبوة، وحراسة الدين، وسياسة الدنى، وكانت من نعم الله على هذه الأمة، ولو لم تكن الدولة العثمانية موجودة لحدثت إبادة محققه للمسلمين، مشيرًا إلى أن الدولة العثمانية دافعت بسيوفها عن سلالة العرب، ولقد حاول المسلمون على مدار 8 قرون فتح القسطنطينية ولم تفتح إلا على يد العثمانيين، لافتًا إلى أن الدولة الصفوية تحالفت مع الإسبان والبرتغال ضد الدولة العثمانية. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المفترى, الخلافة, العثمانية, عليها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc