الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التربية الوطنية
مديرية التربية لولاية سطيف
متوسطة لطرش عبد الرحمان- عموشة-
الموضوع : تنظيم عملية التقويم التربوي للتعليم الإلزامي
المرجع : المنشور رقم 62 المؤرخ في 31 جانفى 2013
المقدمة:
يعكس النظام التربوي طموحات الأمة و يسعى في حركية دائمة إلى إيجاد الصيغ الملائمة لتنشئة الأجيال تنشئة اجتماعية تجعل منهم مواطنين فاعلين قادرين على أداء أدوارهم الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية على الوجه الأكمل. كما يسعى إلى إعداد الأجيال إعدادا يجعل منهم مواطنين غيورين على هويتهم و قادرين على رقع التحديات المختلفة التي تقرضها العولمة .
و إن المجتمع الجزائري عرف تغيرات سياسية و اجتماعية فتحت أمامه طموحات مشروعة للتقدم و الرقي فتغيير البرامج التعليمية و تحديث محتوياتها أضحت تفرض نفسها خاصة و أن العولمة المبادلات تملي على المجتمعات تحديات جديدة بذلك تسعى المنظومة التربوية إلى الإصلاح التربوي في عصرنه البرامج التعليمية تستجيب للتطلعات المشروعة و كذا الحاجيات الحقيقية للمجتمع .
لذا لزاما علينا تقييم البرامج طيلة الإصلاحات من حيث الأهداف,الغايات المنتظرة,المعارف,التحكم في الكفاءات .....الخ.
فالبرامج المعدة طيلة 10 سنوات الماضية تهدف إلى:
- تنمية شاملة للمتعلم في مجالات عديدة .
- التساؤل و الاكتشاف و التفتح على المحيط.
- حب العلم .
- روح الإبداع و الفكر .
- الشعور بالهوية الوطنية و الانتماء و روح المواطنة.
الغايات:
- إكساب المتعلم مجموعة من القدرات و الكفاءات .
- تكوين شخصية المتعلم .
- قيم الجمهورية و الديمقراطية .
- تنمية الفكر العالمي و التحكم في وسائل العصرنة .
الكفاءات:
- التحكم في استعمال اللغة .
- التحكم في طرق التعبير.
- القدرة على التحليل و النقد و الملاحظة.
- القدرة على استعمال الوسائل ( الحاسوب ..................).
المحور الأول: البرامج التعليمية للطور الإلزامي
أ/ مضامين البرامج المدرسية: ( الشمولية ، الانسجام ، قابلية الإنجاز ، قابلية القراءة ، قابلية التقويم الوجاهة أو الملائمة .(
1/ الوضعية الميدانية :
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعليمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجية في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي إلى حد ما وطباعة عناوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف إلى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم / التقييم المستمر ـ ب ـ جوانب للتدعيم :
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ إتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة إلى أخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الأولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع إشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج إلى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة
ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ.
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي إلى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الإسلامية (
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعاة الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة إلى أخرى ( المدينة الريف الصحراء(
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى إلى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد
-قلة الوسائل البيداغوجية.
-طول البرنامج مما يؤدي إلى التسرع و الحشو في كثير من الحالات
-سن قوانين غير مناسبة للتسييرالبيداغوجي و العلمي للمتعلم حيث (أصبح المتعلم يركز على أنه يحضى بعناية كبيرة مما أدى به إلى التفكير في أن يفعل ما يشاء مادام العقاب المادي و المعنوي ممنوع و إخراجه كذالك)
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين:
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم(
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم أو المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية .
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنه التسيير البيداغوجي والإداري.
- الموازنة بين البرنامج السنوي و التوقيت المخصص حيث في كثير من الحالات يكون الوقت غير كاف مما يؤدي إلى الحشو في تقديم الدروس و كذا الوقوع في طائلة تحديد العتبة كل نهاية سنة . - البرنامج لا يراعي المناسبات الدينية و الوطنية و كذا بعض الظروف و الأحوال الجوية مما يؤدي إلى تذبذب في تطبيق البرنامج كل سنة. - كثافة العمل المنزلي مما أدى إلى : 1- عزوف التلاميذ عن العمل. 2 - أداء العمل بشكل عشوائي لا فائدة من ورائه.
ب/ تنظيم الزمن المدرسي.
1/ الوضعية الميدانية : - لا يخدم التلميذ و يشكل عبء و كثافة له. - تذمر المتعلم و إرهاقه. - نفور المتعلم من عملية التعلم. - تدهور النتائج حتى و ان كان الواقع يثبت العكس.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة. - تولد الضغط لدى المعلم والمتعلم - إرهاق المتعلمين
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين.
- إعادة النظر في الزمن المدرسي - تقليص الحجم الساعي - موازنة بين التوقيت العام و البرنامج .
جـ/ الملائمة بين مضامين البرامج، و الحجم الزمني.
1/ الوضعية الميدانية : غير ملائمة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : الغلاف الزمني لا يستوفي كمية التعليمات المدرجة في حصة تعليمية واحدة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - تخفيف المحتوى - كيفية تقديم الوضعيات في الكتاب (طويلة غير ملائمة للعملية التعليمية حيث يكون الموضوع في أكثر من ثلاث صفحات...).
د/ المعاملات المحددة للمواد.
1/ الوضعية الميدانية :
- تفاوت وفروق في المعاملات.
-تركيز التلاميذ على المواد ذات المعامل المرتفع وإمهال الباقي على أساس أن المواد ذات المعاملات المرتفعة هي وسيلة النجاح مما أفرز ظاهرة دروس الدعم في هذه المواد و التي تحولت إلى عملية متاجرة.
- جوانب التدعيم :
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
- تركيز المتعلم على المواد ذات المعامل المرتفع.
- اتجاه المتعلم إلى دروس الدعم التي تحولت إلى نقمة.
- عزوف التلاميذ عن المواد ذات المعامل المنخفض مما أفرز خلل في العملية التعلمية التعليمية في المؤسسات التربوية.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - جعل المواد متساوية المعاملات في مستوى أولى ثانية متوسط لتكوين قاعدة قوية لدى المتعلم في جميع المواد. - إعطاء معاملات متقاربة في السنة الثالثة و الرابعة متوسط : العربية و الرياضيات و الفرنسية و الاجتماعيات (معامل3).
هـ/ جهاز مرافقة البرامج : الوثائق المرافقة ، عمليات الإعلام و التكوين
1/ الوضعية الميدانية : متوفرة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: غير واضحة الشرح
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - بحاجة إلى توضيحات وافية بعيدا عن الكتابات الأكاديمية
- تحديد مواضع التكوين بدقة. - ضرورة الخروج بتقارير و توصيات. - تخصيص أكبر مدة للتكوين في معالجة النقائص و تقسيم الوضعيات التعليمة(المواضيع).
و/ مساعي التعليم – التعلم:
1/ الوضعية الميدانية : المساعي مبذولة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: - عدم إشراك أهل الاختصاص و أعضاء الجماعة التربوية و أولياء التلاميذ في العملية و ذلك في كل مستوى تعليمي. - توفير الوسائل البيداغوجية.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - بحاجة إلى تقييم من طرف خبراء. - إشراك أهل الاختصاص و أعضاء الجماعة التربوية و أولياء التلاميذ في العملية و ذلك في كل مستوى تعليمي.
ي/ الوسائل التعليمية:
1/ الوضعية الميدانية : تكاد تكون منعدمة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: انعدام وسائل تعليمية عصرية
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: وجوب توفيرها
ز/ التقويم البيداغوجي:
1/ الوضعية الميدانية : يسير بشكل تقليدي
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: - عدم فهم طرق التقويم بالكفاءات - الاكتظاظ (كثافة العدد تصعب من عملية التقويم). - إدخال النشاطات الاصفية في عملية التقويم أفرزت اعتماد المتعلم على غيره. - المشاريع التي يقدمها المتعلم مستنسخة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - التكوين في هذا المجال - تخصيص أسبوع للمعالجة بعد كل أسبوع تقييمي نهاية كل ثلاثي.
- التقويم المستمر ادراجه مع مراعاة العمل و انجازه (يعتمد النشاطات داخل الصف). - تدعيم حصص الاستدراك في عملية التقويم و ذلك بتعميمه على جل المواد. - تخصيص حصص التنسيق داخل المادة (الأفقي و العمودي بين المواد) لعملية تقسيم البرنامج والأداء.
المحور الثاني: تكوين المكونين و تحسين مستواهم
أ/ توظيف المدرسين:
1/ الوضعية الميدانية :التوظيف موجود لكن غير كاف
- انعدام التكوين.
2/ تحديد أسباب النقائض الملاحظة. التوظيف المباشر
- صعوبة تعامل المعلم مع المتعلم من الناحية النفسية و البسكولوجية لفقدانه تكوينا و قاعدة في مجال علم النفس.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين. تكوين الموظفين قبل توظيفهم على الاقل سنة تكوين إلقامي
- تكوين المعلم.
- عملية رسكلة المعلم.
- تكوين المكونين.
- إعادة فتح معاهد التكوين.
ب/ تكوين المكونين و تحسين مستواهم:
1/ الوضعية الميدانية :موجودة غير كافية
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : فترات التكوين قليلة جدا.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين : اعتماد إستراتيجية تكوينية جادة فعالة للمكونين
ب-1 / التكوين الأولي للموظفين المنتمين للأسلاك المختلفة
- من حيث التنظيم : موجودة غير كافية
- من حيث توجيه المضامين ( ملمح التخرج ) : جد مقبولة نظريا.
ب-2 / التكوين أثناء الخدمة:
- جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد .
- التحسين المستمر للمدرسين لموظفي التأطــيــر.
1/الوضعية الميدانية : موجود
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : غياب الجدية في التكوين
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: الصرامة في التكوين.
ب- 3 / التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري.
1/ الوضعية الميدانية : غير كاف حشو لمعارف.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : التكوين على فترات متباعدة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: نقترح تكوين إقامي (سنة على الأقل)
المحور الثالث : ظروف المتمدرس و تكافؤ فرص النجاح
أ/ ظروف المتمدرس
1/ الوضعية الميدانية : نقص في الهياكل.
الإطعام :ضعف في الإطعام حيث أن الميزانية المخصصة ضعيفة حيث لا تراعي سعر المواد الغذائية في الوقت الحالي.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: انعدام المخابر العلمية والمعلوماتية والمرافق الرياضية.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - ضرورة توفيرها.
- رفع الميزانية المخصصة وفقا للأسعار الحالية. -تزويد المطاعم بالطاقة البشرية اللازمة و الوسائل.
ب/ مكافحة التسرب المدرسي:
1/ الوضعية الميدانية : وجود تسرب مدرسي مقلق.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: - ضعف المستوى الذي يعود إلى مسببات سابقة الذكر. - طول البرنامج و عدم توافقه مع التوقيت.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
- تخفيف البرنامج و التوقيت. - توفير المحلات الدراسية لتفادي الاكتظاظ و بالتالي المستوى المتدني أو إعادة السنة. - تفعيل برنامج الامتحانات الاستدراكية نهاية كل فصل عوض كل نهاية سنة مع كل المستويات و ضرورة الميزانية الصارمة لتنفيذ العملية. - إعطاء تكافؤ الفرص للمتعلمين في المدن و الأرياف . - تفعيل دور التوجيه المدرسي خلال كل فترات السنة و بجميع المستويات.
جـ / التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة.
1/ الوضعية الميدانية :منعدم تماما
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: إنشاء أقسام خاصة لذوي الحاجات الخاصة
د/ الأقسام متعددة المستويات : /
1/ الوضعية الميدانية : /
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.: التوظيف المباشر
هـ/ عمليات الدعم المدرسي :
1/ الوضعية الميدانية : غير واضحة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : عدم وجود مناشير جديدة تحدد كيفية إنجازها.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
- إعادة النظر إلى ساعات الدعم المبرمجة وتثمينها. - توحيد الصيغة التنظيمية لهذه العملية في الابتدائي، المتوسط والثانوي.
و/ البيداغوجيا المتمايزة ( أو الفارقية ) و المعالجة البيداغوجية.
1/ الوضعية الميدانية : - مبهمة، غير واضحة. - تؤدى بدون علم
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: ضعف التكوين في هذا المجال
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تكوين في التدريس بالكفاءات.
ي / الاستفادة من التربية التحضيرية
1/ الوضعية الميدانية :مفيدة.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: عدم التخصص في التربية التحضيرية
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: توظيف ذوي الاختصاص في التربية التحضيرية.
المحور الرابع: عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري:
أ/ إعادة تنشيط المجالس:
1/ الوضعية الميدانية :مجالس متوفرة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: تنقصها الفعالية والنجاعة
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: تفعيل عمل الشركاء.
ب/ خطة المشروع في مختلف المستويات، تنفيذ السياسة التربوية: المؤسسات المدرسية، المقاطعات التفتيشية للابتدائي، مديرية التربية:
1/ الوضعية الميدانية : موجود
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: عدم المتابعة الفعلية بسبب صعوبة التكفل المادي والتربوي.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تفعيل عمل الشركاء.
جـ/ استعمال تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري:
1/ الوضعية الميدانية :نعم بشكل مقبول
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: ينقصه ربط بشبكة المعلوماتية .
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تزويد المؤسسات بشبكة المعلوماتية ووسائل العلم والاتصال.
د/ إدراج تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في تعليم المواد:
1/ الوضعية الميدانية :غير متوفر
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة غياب الأجهزة المخصصة لذلك..
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تزويد المؤسسات بشبكة المعلوماتية ووسائل العلم والاتصال.
هـ/ تعليم الإعلام الآلي:
1/ الوضعية الميدانية :لا
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة. غير مدرج في برامج التعليم لابتدائي
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.إدراج ولو حصة للإعلام الآلي في مرحلة التعليم الابتدائي.
و/ تحسين الحياة المدرسية:
1/ الوضعية الميدانية وقف على عمليات التعلم.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة. تفتقر للترفيه
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة. توفير فضاءات علمية ترفيهية للمؤسسة.