تركيا تنجوا من انقلاب الزمازيم - الصفحة 11 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تركيا تنجوا من انقلاب الزمازيم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-07-21, 15:14   رقم المشاركة : 151
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كان فتح الله كولن عالم رباني العارف الصوفي
فاصبح انقلابي وعميل في 2016
حتى في التبرير متورطين..! الاخوان المفلسين
الداعية فتح الله كولن بين الإمامة والخيانة
لن تصدق ماتسمع
اسمعها بلسان الدعاة المحسوبين على الاخوان المفلسين العرب عندنا لابارك ﷲ فيهم ولا في حزبهم .


https://www.dztu.be/watch?v=AzYN8Jif6c8









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-07-21, 15:19   رقم المشاركة : 152
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

فتح الله غولن ساعد اردوغان بعد ما ماتنكر لمعلمه السياسي أربكان
الذي قال عن حزب الحرية والعدالة انه خادم الصهيونية.
واليوم يتنكر اردوغان لمعلمه الديني غولن .....
لم يتبقى له في تركيا سوى حلفائه واخوانه الحقيقين العلمانين والاتاتوركيين والماسونين ليساعده.









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-21, 16:12   رقم المشاركة : 153
معلومات العضو
said27330
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فردوس كرومي مشاهدة المشاركة
لا أتفق معك أخي! فتصنيفك لها على أنها تمتلك أكبر شاطئ عراة،فبلا دليل فقط من قبيل الإنشاء،ادّعاء منك لا غير،وليكن ذلك؛فهل شواطئنا لترتيل القرءان وقيام الليالي،فكلنا نشرب من نفس الكأس،ولتلق نظرة على أقرب شاطئ عندك! أما رضى الغرب فهل هو غاضب منا!ألبست ثرواتنا عنده!من يسيطر على حقول الغاز ؟أو النفط أو الذهب أو غيرها من الثروات؟أليست فرنسا محتلنا التاريخي وعدونا المفترض؟إلى جانب أخواتها وبنات جنسها؟وأمهم أمريكا،ولولم نكن في أحضان الغرب وبكل حرارة هل كنا بمنأى عن فوضاهم الخلاقة التي بشرت بها السفاحة كوندوليزا رايس؟أما الصهاينة فرضى أمهم أمريكا من رضاهم،وأما المثليون والشواذ،فقد درست في وهران أيام الجامعة،وقد رأيت ما رأيت من انحلال خلقي؛مثليين شواذ،لوطيين،سحاقيين،والعياذ بالله؛فبالله عليك أخي "إذا كان بيتنا من زجاج،فلاداعي لأن نرمي الآخرين بالحجر"أخلاقيا كل الدول العربية في سلة واحدة،تخلفيا في العلم والتنمية كلنا في سلة واحدة،كل ماهو قبيح وسيّء كلنا كعرب في سلة واحدة،ديكتاوريا كلنا كذلك،أما عن سوريا،فلتعطني دولة عربية واحدة احتضنت ما تحتضه تركيا الأردوغانية من لاجئين،بل وهم مجتمعون كلهم ما احتضنوا عدد ما احتضنته تركيا،أخي باختصار لا وجه للمقارنة بين تركيا التي لها قرارها ولها سيادتها وتعمل لاسترجاع أمجاد أجدادها العثمانيين،وبين شرذمة عربية فرقتها المصالح الشخصية،ضيعت تاريخ أجداد هم من صنعوا العثمانيين بل وصنعوا الحضارة الإنسانية قاطبة،الحمد لله على نعمة الإسلام،فوطني لا حدود له،فأين يُذكَر الله ويُرفَع الأذان فهناك وطني ولله الحمد والشكر والمنّة!
أشكرك على ردك هذا والذي أعتز به كثيرا لأنه يعتمد على الحجة والبرهان
ولكن رغم هذا أقول لك اٍن كنت تعتقد أن دولة أردوغان التابعة للناتو ترفع راية الاسلام فأنت على خطأ فقط لأنها مكبلة الرجلين واليدين بقواعد الناتو فتركيا وضعت في القمقم منذ الحرب العالمية وما تفعله اليوم بحق دول عربية مثل ليبيا أو سوريا خير دليل
أليس هو من دمر ليبيا مع الناتو ونركها عرضة للتقسيم
أليس تركيا الاردوغانية هي من شاركت في تدمير الدولة السورية
أليست هي من بنت الملاجئ للاجئين قبل أن تستعير الحرب لتشجيع السوريين على اللجوء لها ولدول أوربية لتخفيف الكثافة السكانية لسوريا لمصلحة اسرائيل
أليست هي من كانت تنادجي بالمناطق العازلة تمهيدا لتقسيمها
أليست هي من تريد تجنيس السوريين حتى يسهل لهم ابتلاع سوريا أو الجزء الأكبر من سوريا بمباركة العرب
لقد تحالف مع فرنسا وأوربا لضرب سوريا
أيعقل لفرنسا الدولة الاستعمارية أن تكون صديقا للسوريين لتعمل لهم المؤتمرات تلوى المؤتمرات باٍسم أصدقاء سوريا لا لحل المشكلة السورية بل لتشجيع أبناء البلد الواحد على الاٍقتتال
أيعقل أن يهرول العرب الى مجلس الأمن لحثه على وضع سوريا تحت الفصل السابع ولم يفعلوها يوما منذ اٍحتلال فلسطين ضد اٍسرائيل
وهناك الكثير من الشواهد والدلائل التي تدل على وجوب اسقاط الدولة السورية تماما كما سقط العراق وليبيا وتركهم يعيشون الفوضى الى حين
موالاة المستعمر خروج عن الاسلام أرسل لصديقك طباعة pdf
03 سبتمبر 2011

موالاة المستعمِر خروج عن الإسلام

قال أبوسعيد الجزائري : إن ما يجري في هذه الأيام في الدول العربية من انتفاضات و مطالبات برحيل الحكام , و مطالبات بالإصلاحات , مع ما يصحب ذلك من قتال و اقتتال بين أفراد الشعب الواحد , ماهو إلا مخطط من أعداء الإسلام , و الذي ينفذه مع الأسف هم المغرر بهم من شباب المسلمين , فيجب علينا عدم الثقة بعدونا مهما زخرف لنا القول بأنه يريد لنا مثلا الحرية و العدالة , وصدق الإمام عبد الحميد بن باديس الجزائري رحمه الله تعالى الذي قال : لو قالت لي فرنسا قل ( لا إله إلا الله ) لماً قلتُها . وصدق رحمه الله لأن فرنسا لا تريد منا ( لا إله إلا الله ) بمعناها الصحيح , و إنما تريد شيئا آخر يصب في مصلحتها , و يأتي علينا بالضرر و الألم . فأفيقوا أيها المسلمون و لا تضعوا أيديكم في أيدي أعدائكم فإنهم لا يريدون لكم الخير , فالحاكم المسلم لكنه ظالم أيسر علينا من الحكام الكافرين , خاصة حكام الدول المستعمرة , و ليس معنى ما سبق الرضا بالظلم , ولا السكوت على المنكر , و لكن من قواعد الإسلام العظيمة عدم تغيير المنكر بمنكر أكبر منه , و اعتبروا بما جرى في العراق . و فيما يلي كلمات نيرة من إمامنا الشيخ محمد البشير الإبراهيمي , رحمه الله تعالى , الذي كأنه يعيش معنا في هذه الأيام , و لا عجب فإنه كان عالما سلفيا ينظر بنور الله الذي استقاه من كتاب الله و من سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم , وفق منهج أهل السنة و الجماعة , أتباع السلف الصالح . انتهى كلام الشيخ أبي سعيد الجزائري .

هل التاريخ يعيد نفسه؟ هذا صوت من التاريخ للشيخ العلامة محمد البشير الإبراهيمي الجزائري رحمه الله تعالى وهو عبارة عن كلمة ألقاها بإذاعة "صوت العرب" بالقاهرة عام 1955م، بعنوان:

موالاة المستعمِر خروج عن الإسلام

قال رحمه الله تعالى:

بسم الله الرحمن الرحيم

إذا قلنا: "إنَّ موالاةَ المستعمِر خروجٌ عن الإسلام" فهذا حكمٌ مجمَل، تفصيلُه أنَّ الموالاة مفاعلةٌ أصلُها الولاء أو الولاية، وتمسّها في معناها مادة التّولّي، والألفاظُ الثلاثة واردة على لسان الشرع، منوطٌ بها الحكم الذي حكمنا به وهو الخروجُ عن الإسلام، وهي في الاستعمال الشرعيِّ جاريةٌ على استعمالها اللّغوي، وهو في جملته ضدُّ العداوة، لأنَّ العربَ تقول: "وَالَيْتُ أو عاديت، وفلان وليّ أو عدّو، وبنو فلان أولياء أو أعداء"، وعلى هذا المعنى تدور تصرّفات الكلمة في الاستعمَالَين الشرعيّ واللغويّ.

وماذا بين الاستعمَار والإسلام من جوامعَ أو فوارق حتى يكونَ ذلك الحكم الذي قلناه صحيحاً أو فاسداً؟
إنَّ الإسلامَ والاستعمار ضدّان لا يلتقيان في مبدإٍ ولا في غاية، فالإسلام دينُ الحرية والتحرير، والاستعمار دين العبودية والاستعباد، والإسلام شرع الرحمةَ والرفق، وأمر بالعدل والإحسان، والاستعمار قوامُه على الشدّة والقسوة والطغيان، والإسلام يدعو إلى السلام والاستقرار، والاستعمار يدعو إلى الحرب والتقتيل والتدمير والاضطراب، والإسلام يُثبت الأديانَ السماوية ويحميها، ويقرّ ما فيها من خيرٍ ويحترم أنبياءَها وكتبَها، بل يجعل الإيمانَ بتلك الكتبِ وأولئك الرّسل قاعدةً من قواعده وأصلاً من أصوله، والاستعمار يكفُر بكلّ ذلك ويعمَل على هدمه، خصوصاً الإسلام ونبيّه وقرآنه ومعتنقيه.

نستنتِج من كلّ ذلك أن الاستعمارَ عدوّ لدودٌ للإسلام وأهلِه، فوجَب في حكم الإسلام اعتبارُ الاستعمار أعدَى أعدائِه، ووجب على المسلمين أن يطبِّقوا هذا الحكمَ وهو معاداةُ الاستعمار لا موالاته.

الاستعمارُ الغربيّ ـ وكلّ استعمارٍ في الوجود غربيّ ـ يزيد على مقاصدِه الجوهريّة وهي الاستئثار والاستعلاء والاستغلال مقصداً آخرَ أصيلاً وهو محوُ الإسلام من الكرة الأرضية خوفاً من قوّته الكامنة، وخشيةً منه أن يعيدَ سيرتَه الأولى كرةً أخرى.

وجميعُ أعمال الاستعمار ترمي إلى تحقيق هذا المقصد، فاحتضانُه للحركاتِ التبشيرية وحمايتُه لها وسيلةٌ من وسائل حربِه للإسلام، وتشجيعُه للضالين المضلّين من المسلمين غايتُه تجريد الإسلام من روحانيته وسلطانه على النفوس، ثم محوُه بالتدريج، ونشرُه للإلحاد بين المسلمين وسيلةٌ من وسائل محوِ الإسلام، وحمايتُه للآفات الاجتماعية التي يحرّمها الإسلام ويحاربها كالخمر والبغاء والقمار ترمي إلى تلك الغاية، ففي الجزائر ـ مثلاً ـ يبيح الاستعمارُ الفرنسيّ فتحَ المقامِر لتبديد أموال المسلمين، وفتحَ المخامر لإفساد عقولهم وأبدانهم، وفتحَ المواخير لإفساد مجتمعهم، ولا يبيح فتحَ مدرسةٍ عربيّة تحيِي لغتَهم أو فتحَ مدرسةٍ دينيّة تحفَظ عليهم دينَهم.

ويأتي في آخر قائمةِ الأسلحة التي يستعمِلها الاستعمارُ الغربيّ لحرب الإسلام اتّفاقُه بالإجماع على خلقِ دولةِ إسرائيل في صميمِ الوطَن العربي، وانتزاعِ قطعةٍ مقدّسة من وطن الإسلام وإعطائها لليهود الذين يدينون بكذِب المسيح وصلبِه، وبالطعن في أمّه الطاهرة.

فالواجبُ على المسلمين أن يفهَموا هذا، وأن يعلَموا أنَّ مَن كان عدوًّا لهم فأقلّ درجاتِ الإنصاف أن يكونوا أعداءً له، وأنَّ موالاتَه بأيّ نوعٍ من أنواع الولاية هي خروجٌ عن أحكام الإسلام، لأنَّ معنى الموالاةِ له أن تنصرَه على نفسِك وعلى دينِك وعلى قومِك وعلى وطنِك.

والمعاذِير التي يعتَذر بها المُوالون للاستعمار كالمداراة وطلبِ المصلحة يجب أن تدخُل في الموازين الإسلامية، والموازينُ الإسلاميّة دقيقةٌ تزِن كلَّ شيء من ذلك بقَدرِه وبقَدرِ الضرورة الداعيَة إليه، وأظهرُ ما تكون تلك الضروراتُ في الأفراد لا في الجماعات ولا في الحكومات.
وموالاةُ المستعمِر أقبحُ وأشنَع ما تكون من الحكومات، وأقبحُ أنواعِها أن يُحالَف حيث يجب أن يُخالَف، وأن يُعاهَد حيث يجب أن يُجاهَد، وأقبحُ ما فيها من القبح أن يُحالَف استعمارٌ على حربِ استعمار.

وقد كانَتِ الحروب قبلَ اليوم لمعانٍ بعضُها شريف، وقد يكون أحدُ الجانبَين فيها على حقّ، أما هذه الحروب التي لا تنتهي الواحدةُ منها إلا وهي حاملٌ مُقْرِب بأخرى أشدَّ منها هولاً وأشنعَ عاقبةً، فلم يبقَ فيها شيء من معاني الشّرفِ ولا من معاني الرّحمة ولا من معاني الكرامَة الإنسانيّة، وإنما هي حربٌ مجنونة يبعثُها حبُّ الاستعلاء والتسلّط على الضعفاء، والاستئثار بخيراتِ أرضهم، والضعفاءُ دائماً هم الأدوات التي تقَع بها الحرب، وتقَع عليها الحرب، فهم في السِّلم محلُّ النزاع، وفي الحربِ ميدان الصّراع.

لا مِثال للبلاهةِ والبَلادة أوضح من محالفة الضعيفِ للقويّ إلا إذا صحّ في الواقع وفي حُكم العقل أن يحالِف الديكُ النسر، أو تحالِفَ الشاة الذئب.

كيفَ نحالِف الأقوياءَ وقد دلّت التجاربُ أنهم إنما يحالفوننا ليتَّخذوا من أبنائنا وقوداً للحَرب، ومن أرضِنا ميداناً لها، ومن خيراتِ أرضنا أزواداً للقائمين بها، ثم تنتهي الحربُ ونحن المغلوبون الخاسرون على كلّ حال، وقد تكرّرت النذُر فهل من مُدَّكِر؟!
أيّها المسلمون أفراداً وهيئات وحكومات:
لا توالُوا الاستعمارَ فإنَّ موالاتَه عداوةٌ لله وخروجٌ عن دينه.
ولا تتولّوه في سِلم ولا حَرب فإنَّ مصلحتَه في السِّلم قبل مصالحكم، وغنيمَته في الحرب هي أوطانُكم.
ولا تعاهِدوه فإنّه لا عهدَ له.
ولا تأمَنوه فإنّه لا أمانَ له ولا إيمان.
إنَّ الاستعمارَ يلفِظ أنفاسَه الأخيرة فلا يكتُبْ عليكم التاريخُ أنّكم زِدتم في عمره يوماً بموالاتكم له.
ولا تحالِفوه فإنَّ من طَبعِه الحيوانيّ أن يأكلَ حليفَه قبلَ عدوِّه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

المصدر: آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي
(5/68-70).باختصار لا وجه للمقارنة بين تركيا التي لها قرارها ولها سيادتها وتعمل لاسترجاع أمجاد أجدادها العثمانيين،وبين شرذمة عربية فرقتها المصالح الشخصية،ضيعت تاريخ أجداد هم من صنعوا العثمانيين بل وصنعوا الحضارة الإنسانية قاطبة،الحمد لله على نعمة الإسلام،فوطني لا حدود له،فأين يُذكَر الله ويُرفَع الأذان فهناك وطني ولله الحمد والشكر والمنّة!


الحمد لله على نعمة الاسلام فوطني لا حدود له فأين يذكر الله ويرفع الآذان فهناك وطني
أعتقد أنها فكرة خاطئة
يجب أن نقول الحمد لله على نعمة الاسلام وطني في أرض ولدت فيها وترعرعت،
فيها دفن أجدادي وسيبقى فيها أبنائي اللاحقون اٍلا أن يرث الله وما عليها وهم على دين الاسلام
الوطن هو التاريخ والتراث والأمجاد والبطولات…وهو المدارس والمساجد وكل شيئ
فمى معنى أن تكون مسلما تصلي في مسجد من غير وطنك تحسب فيه سكناتك وحركاتك
لو صدقنا قولك لما طالب الفلسطنيين الموجودين في الشتات بأرضهم وقدسهم وأقصاهم
فقط يكفيهم الصلاة في مسجد في غربة ما وفقط
بهذا المنطق ضيعنا الاندلس وضيعنا الكثير من الجغرافيا المسلمة
أرضي وديني كالهواء والماء لا يمكن الاستغناء عنهما أبدا











رد مع اقتباس
قديم 2016-07-21, 20:01   رقم المشاركة : 154
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ph7 مشاهدة المشاركة
الزمازيم لا يحبون أردوغان ﻷنهم يرونه يسير على درب سليمان القانوني ... إنهم يريدون زمزوما يسير على درب مصطفى كمال أتاتورك ..
سليمان القانوني

مند ايام وانا اتحاشى الرد في هدا الموضوع

ولكن ان تشبه اردوغان بسليمان القانوني

سمحلي خويا بصح هادي كبيرة بزاف









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-21, 22:08   رقم المشاركة : 155
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

شجاعة المتظاهرين الأتراك ونذالة الإنقلابيين.

على طريقة ( بشار الأسد ) : دبابات الإنقلابيين تقصف الأتراك العزل
( فيديو )

بثت وكالات أنباء تركية مشاهد مروعة التقطت بكاميرات المراقبة المثبتة على أحد الجسور المعلقة فوق مضيق البوسفور لعمليات القتل التي مارسها جنود الانقلاب بحق المدنيين الأتراك العزل لدى محاولتهم الاقتراب من الجنود.

وظهر في المقطع قيام الدبابات بإطلاق عدد من القذائف الثقيلة باتجاه المدنيين الذين تصدوا للانقلاب في ساعاته الأولى وبالإضافة لضابط يشرف على أوامر إطلاق النار على المدنيين العزل.

ويشاهد في المقطع شاب تركي تقدم وهو يقترب من الجنود وحيدا ورغم ظهوره بشكل أعزل وعدم تشكيله خطرا عليهم إلا أن أنهم أمطروه بوابل من الرصاص حتى تأكدوا من قتله.

ولم يكتف الجنود بقتل هذا الشاب إذ إن المحتجين قاموا بالتقدم مرة أخرى للتصدي للجنود وسحب جثة الشاب فما كان منهم إلا أن أطلقوا وابلا من الرصاص تجاه بقية المحتجين وبشكل عشوائي ليظهر تساقط العديد منهم على الأرض بين قتيل ومصاب.

يشار إلى أن عمليات القتل استمرت حتى ساعات الصباح الأولى يوم السبت الماضي على أحد جسور البوسفور حتى تمكنت الشرطة من الاشتباك مع عناصر الانقلاب وهجوم المدنيين الأتراك عليهم واعتقالهم.

شاهد
https://www.dztu.be/watch?v=FKY81V-SWB4









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-22, 01:35   رقم المشاركة : 156
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

استراحة :
هل تعلم أن زوجة مصطفى كمال أتاتورك كانت محجبة؟
وأن أتاتورك لم يمنع الحجاب ويجرمه كما أشاع الاخوان المفلسيين ؟












رد مع اقتباس
قديم 2016-07-22, 10:27   رقم المشاركة : 157
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي


السلام عليكم
البعض يعلن الحرب على أردوغان وحكومته وتياره ..ولكنه لايفرق بين أمرين ..
هل يفعل ذلك عن قناعة .لإمتعاضه من سياسة أردوغان .أم أنه يفعل ذلك فقط كونه يركب موجة تيار ما من قبيل قول دريد بن الصمة ( ومَا أَنَا إِلَّا مِنْ غَزِيَّةَ إِنْ غَوَتْ... غَوَيْتُ وَإِنْ تَرْشُدْ غَزِيَّةُ أَرْشُدِ )..فيرى ويسمع بعين وأذن غيره ..
أردت الإفادة بعملية اختبارية يجريها أي من هؤلاء الذين يعادون أردوغان ..فيقف على حقيقة اتجاهه ..الأمر بسيط ..جدا وفي متناول اليد ولايحتاج الى تحاليل طبية نفسية ..فقط فلينظر الى نفسه لحظة الإعلان عن فشل الإنقلاب ..
فإن وجد أن صداعا في رأسه يلازمه بالتزامن مع تسارع نبضات القلب ..وارتفاع للضغط ..والأرق الشديد مع فقدان الشهية للطعام لأيام تلت ..ذلك الإعلان ..فإن ذلك حتما يؤكد أن صاحب هذه الأعراض هو من الصنف .الأول ..أما ولو كان قد نجا من تلك الأعراض .فحتما هو يكون حاله مثل الببغاء يكرر على ما يصل الى مسامعه ..أو بوق من الأبواق لاأكثر ..أرجو أن تعم الإفادة بما قدمته لكم ..ولا انتظر جزاء ولا شكورا ..










آخر تعديل رَكان 2016-07-22 في 10:37.
رد مع اقتباس
قديم 2016-07-22, 10:30   رقم المشاركة : 158
معلومات العضو
أم عبدو
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

وهل تعلم ان أتاتورك طلق زوجته سنة 1925 والتي تزوجها في 1923 !!!!
ويقال أنها كانت غنيّة ومشاكسة ورافضة لعلمانية أتاتورك الاقصائية التي لم تتشكل بعد!!










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-22, 10:42   رقم المشاركة : 159
معلومات العضو
أم عبدو
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

عطفا على أبي سماحة :

إذا كان نظام أتاتورك لم يجرّم الحجاب - في المؤسسات - فلك أن تدلنا عمّن استهدى !لى تقنين السماح به ...

لا تكن ممّن يقولون : لا تقربوا الصلاة فحسب . والعياذ بالله










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-22, 10:48   رقم المشاركة : 160
معلومات العضو
أم عبدو
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي


حكم مدني أعرج ,أفضل من أرقى انقلاب عسكري محتمل .
......... للمخدوعين .................










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-22, 10:58   رقم المشاركة : 161
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبدو مشاهدة المشاركة

حكم مدني أعرج ,أفضل من أرقى انقلاب عسكري محتمل .
......... للمخدوعين .................
نعم أيتها السيدة ..فكم نسمع ويكرر قوله ..الصبر على الحاكم الظالم الفاسق خير من الإنقلاب عليه أقصد الخروج عليه ..لأن مفسدة الخروج أي الإنقلاب أعظم من مفسدة الصبر على الظلم ..
لم نر أصحاب هذا الإتجاه يطعنون في محاولة الإنقلاب .إنما نجدهم يشحذون الهمم لأجل صناعة مستقبيلة لمحاولات انقلابية اخرى ..
أيكون التناقض .ومرده التعصب أم هي سياسة الكيل بمكيالين ؟؟؟

عش رجبا ترى عجبا









آخر تعديل رَكان 2016-07-22 في 11:00.
رد مع اقتباس
قديم 2016-07-22, 11:22   رقم المشاركة : 162
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said27330 مشاهدة المشاركة
أشكرك على ردك هذا والذي أعتز به كثيرا لأنه يعتمد على الحجة والبرهان
ولكن رغم هذا أقول لك اٍن كنت تعتقد أن دولة أردوغان التابعة للناتو ترفع راية الاسلام فأنت على خطأ فقط لأنها مكبلة الرجلين واليدين بقواعد الناتو فتركيا وضعت في القمقم منذ الحرب العالمية وما تفعله اليوم بحق دول عربية مثل ليبيا أو سوريا خير دليل
أليس هو من دمر ليبيا مع الناتو ونركها عرضة للتقسيم
أليس تركيا الاردوغانية هي من شاركت في تدمير الدولة السورية
أليست هي من بنت الملاجئ للاجئين قبل أن تستعير الحرب لتشجيع السوريين على اللجوء لها ولدول أوربية لتخفيف الكثافة السكانية لسوريا لمصلحة اسرائيل
أليست هي من كانت تنادجي بالمناطق العازلة تمهيدا لتقسيمها
أليست هي من تريد تجنيس السوريين حتى يسهل لهم ابتلاع سوريا أو الجزء الأكبر من سوريا بمباركة العرب
لقد تحالف مع فرنسا وأوربا لضرب سوريا
أيعقل لفرنسا الدولة الاستعمارية أن تكون صديقا للسوريين لتعمل لهم المؤتمرات تلوى المؤتمرات باٍسم أصدقاء سوريا لا لحل المشكلة السورية بل لتشجيع أبناء البلد الواحد على الاٍقتتال
أيعقل أن يهرول العرب الى مجلس الأمن لحثه على وضع سوريا تحت الفصل السابع ولم يفعلوها يوما منذ اٍحتلال فلسطين ضد اٍسرائيل
وهناك الكثير من الشواهد والدلائل التي تدل على وجوب اسقاط الدولة السورية تماما كما سقط العراق وليبيا وتركهم يعيشون الفوضى الى حين
موالاة المستعمر خروج عن الاسلام أرسل لصديقك طباعة pdf
03 سبتمبر 2011

موالاة المستعمِر خروج عن الإسلام

قال أبوسعيد الجزائري : إن ما يجري في هذه الأيام في الدول العربية من انتفاضات و مطالبات برحيل الحكام , و مطالبات بالإصلاحات , مع ما يصحب ذلك من قتال و اقتتال بين أفراد الشعب الواحد , ماهو إلا مخطط من أعداء الإسلام , و الذي ينفذه مع الأسف هم المغرر بهم من شباب المسلمين , فيجب علينا عدم الثقة بعدونا مهما زخرف لنا القول بأنه يريد لنا مثلا الحرية و العدالة , وصدق الإمام عبد الحميد بن باديس الجزائري رحمه الله تعالى الذي قال : لو قالت لي فرنسا قل ( لا إله إلا الله ) لماً قلتُها . وصدق رحمه الله لأن فرنسا لا تريد منا ( لا إله إلا الله ) بمعناها الصحيح , و إنما تريد شيئا آخر يصب في مصلحتها , و يأتي علينا بالضرر و الألم . فأفيقوا أيها المسلمون و لا تضعوا أيديكم في أيدي أعدائكم فإنهم لا يريدون لكم الخير , فالحاكم المسلم لكنه ظالم أيسر علينا من الحكام الكافرين , خاصة حكام الدول المستعمرة , و ليس معنى ما سبق الرضا بالظلم , ولا السكوت على المنكر , و لكن من قواعد الإسلام العظيمة عدم تغيير المنكر بمنكر أكبر منه , و اعتبروا بما جرى في العراق . و فيما يلي كلمات نيرة من إمامنا الشيخ محمد البشير الإبراهيمي , رحمه الله تعالى , الذي كأنه يعيش معنا في هذه الأيام , و لا عجب فإنه كان عالما سلفيا ينظر بنور الله الذي استقاه من كتاب الله و من سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم , وفق منهج أهل السنة و الجماعة , أتباع السلف الصالح . انتهى كلام الشيخ أبي سعيد الجزائري .

هل التاريخ يعيد نفسه؟ هذا صوت من التاريخ للشيخ العلامة محمد البشير الإبراهيمي الجزائري رحمه الله تعالى وهو عبارة عن كلمة ألقاها بإذاعة "صوت العرب" بالقاهرة عام 1955م، بعنوان:

موالاة المستعمِر خروج عن الإسلام

قال رحمه الله تعالى:

بسم الله الرحمن الرحيم

إذا قلنا: "إنَّ موالاةَ المستعمِر خروجٌ عن الإسلام" فهذا حكمٌ مجمَل، تفصيلُه أنَّ الموالاة مفاعلةٌ أصلُها الولاء أو الولاية، وتمسّها في معناها مادة التّولّي، والألفاظُ الثلاثة واردة على لسان الشرع، منوطٌ بها الحكم الذي حكمنا به وهو الخروجُ عن الإسلام، وهي في الاستعمال الشرعيِّ جاريةٌ على استعمالها اللّغوي، وهو في جملته ضدُّ العداوة، لأنَّ العربَ تقول: "وَالَيْتُ أو عاديت، وفلان وليّ أو عدّو، وبنو فلان أولياء أو أعداء"، وعلى هذا المعنى تدور تصرّفات الكلمة في الاستعمَالَين الشرعيّ واللغويّ.

وماذا بين الاستعمَار والإسلام من جوامعَ أو فوارق حتى يكونَ ذلك الحكم الذي قلناه صحيحاً أو فاسداً؟
إنَّ الإسلامَ والاستعمار ضدّان لا يلتقيان في مبدإٍ ولا في غاية، فالإسلام دينُ الحرية والتحرير، والاستعمار دين العبودية والاستعباد، والإسلام شرع الرحمةَ والرفق، وأمر بالعدل والإحسان، والاستعمار قوامُه على الشدّة والقسوة والطغيان، والإسلام يدعو إلى السلام والاستقرار، والاستعمار يدعو إلى الحرب والتقتيل والتدمير والاضطراب، والإسلام يُثبت الأديانَ السماوية ويحميها، ويقرّ ما فيها من خيرٍ ويحترم أنبياءَها وكتبَها، بل يجعل الإيمانَ بتلك الكتبِ وأولئك الرّسل قاعدةً من قواعده وأصلاً من أصوله، والاستعمار يكفُر بكلّ ذلك ويعمَل على هدمه، خصوصاً الإسلام ونبيّه وقرآنه ومعتنقيه.

نستنتِج من كلّ ذلك أن الاستعمارَ عدوّ لدودٌ للإسلام وأهلِه، فوجَب في حكم الإسلام اعتبارُ الاستعمار أعدَى أعدائِه، ووجب على المسلمين أن يطبِّقوا هذا الحكمَ وهو معاداةُ الاستعمار لا موالاته.

الاستعمارُ الغربيّ ـ وكلّ استعمارٍ في الوجود غربيّ ـ يزيد على مقاصدِه الجوهريّة وهي الاستئثار والاستعلاء والاستغلال مقصداً آخرَ أصيلاً وهو محوُ الإسلام من الكرة الأرضية خوفاً من قوّته الكامنة، وخشيةً منه أن يعيدَ سيرتَه الأولى كرةً أخرى.

وجميعُ أعمال الاستعمار ترمي إلى تحقيق هذا المقصد، فاحتضانُه للحركاتِ التبشيرية وحمايتُه لها وسيلةٌ من وسائل حربِه للإسلام، وتشجيعُه للضالين المضلّين من المسلمين غايتُه تجريد الإسلام من روحانيته وسلطانه على النفوس، ثم محوُه بالتدريج، ونشرُه للإلحاد بين المسلمين وسيلةٌ من وسائل محوِ الإسلام، وحمايتُه للآفات الاجتماعية التي يحرّمها الإسلام ويحاربها كالخمر والبغاء والقمار ترمي إلى تلك الغاية، ففي الجزائر ـ مثلاً ـ يبيح الاستعمارُ الفرنسيّ فتحَ المقامِر لتبديد أموال المسلمين، وفتحَ المخامر لإفساد عقولهم وأبدانهم، وفتحَ المواخير لإفساد مجتمعهم، ولا يبيح فتحَ مدرسةٍ عربيّة تحيِي لغتَهم أو فتحَ مدرسةٍ دينيّة تحفَظ عليهم دينَهم.

ويأتي في آخر قائمةِ الأسلحة التي يستعمِلها الاستعمارُ الغربيّ لحرب الإسلام اتّفاقُه بالإجماع على خلقِ دولةِ إسرائيل في صميمِ الوطَن العربي، وانتزاعِ قطعةٍ مقدّسة من وطن الإسلام وإعطائها لليهود الذين يدينون بكذِب المسيح وصلبِه، وبالطعن في أمّه الطاهرة.

فالواجبُ على المسلمين أن يفهَموا هذا، وأن يعلَموا أنَّ مَن كان عدوًّا لهم فأقلّ درجاتِ الإنصاف أن يكونوا أعداءً له، وأنَّ موالاتَه بأيّ نوعٍ من أنواع الولاية هي خروجٌ عن أحكام الإسلام، لأنَّ معنى الموالاةِ له أن تنصرَه على نفسِك وعلى دينِك وعلى قومِك وعلى وطنِك.

والمعاذِير التي يعتَذر بها المُوالون للاستعمار كالمداراة وطلبِ المصلحة يجب أن تدخُل في الموازين الإسلامية، والموازينُ الإسلاميّة دقيقةٌ تزِن كلَّ شيء من ذلك بقَدرِه وبقَدرِ الضرورة الداعيَة إليه، وأظهرُ ما تكون تلك الضروراتُ في الأفراد لا في الجماعات ولا في الحكومات.
وموالاةُ المستعمِر أقبحُ وأشنَع ما تكون من الحكومات، وأقبحُ أنواعِها أن يُحالَف حيث يجب أن يُخالَف، وأن يُعاهَد حيث يجب أن يُجاهَد، وأقبحُ ما فيها من القبح أن يُحالَف استعمارٌ على حربِ استعمار.

وقد كانَتِ الحروب قبلَ اليوم لمعانٍ بعضُها شريف، وقد يكون أحدُ الجانبَين فيها على حقّ، أما هذه الحروب التي لا تنتهي الواحدةُ منها إلا وهي حاملٌ مُقْرِب بأخرى أشدَّ منها هولاً وأشنعَ عاقبةً، فلم يبقَ فيها شيء من معاني الشّرفِ ولا من معاني الرّحمة ولا من معاني الكرامَة الإنسانيّة، وإنما هي حربٌ مجنونة يبعثُها حبُّ الاستعلاء والتسلّط على الضعفاء، والاستئثار بخيراتِ أرضهم، والضعفاءُ دائماً هم الأدوات التي تقَع بها الحرب، وتقَع عليها الحرب، فهم في السِّلم محلُّ النزاع، وفي الحربِ ميدان الصّراع.

لا مِثال للبلاهةِ والبَلادة أوضح من محالفة الضعيفِ للقويّ إلا إذا صحّ في الواقع وفي حُكم العقل أن يحالِف الديكُ النسر، أو تحالِفَ الشاة الذئب.

كيفَ نحالِف الأقوياءَ وقد دلّت التجاربُ أنهم إنما يحالفوننا ليتَّخذوا من أبنائنا وقوداً للحَرب، ومن أرضِنا ميداناً لها، ومن خيراتِ أرضنا أزواداً للقائمين بها، ثم تنتهي الحربُ ونحن المغلوبون الخاسرون على كلّ حال، وقد تكرّرت النذُر فهل من مُدَّكِر؟!
أيّها المسلمون أفراداً وهيئات وحكومات:
لا توالُوا الاستعمارَ فإنَّ موالاتَه عداوةٌ لله وخروجٌ عن دينه.
ولا تتولّوه في سِلم ولا حَرب فإنَّ مصلحتَه في السِّلم قبل مصالحكم، وغنيمَته في الحرب هي أوطانُكم.
ولا تعاهِدوه فإنّه لا عهدَ له.
ولا تأمَنوه فإنّه لا أمانَ له ولا إيمان.
إنَّ الاستعمارَ يلفِظ أنفاسَه الأخيرة فلا يكتُبْ عليكم التاريخُ أنّكم زِدتم في عمره يوماً بموالاتكم له.
ولا تحالِفوه فإنَّ من طَبعِه الحيوانيّ أن يأكلَ حليفَه قبلَ عدوِّه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

المصدر: آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي
(5/68-70).باختصار لا وجه للمقارنة بين تركيا التي لها قرارها ولها سيادتها وتعمل لاسترجاع أمجاد أجدادها العثمانيين،وبين شرذمة عربية فرقتها المصالح الشخصية،ضيعت تاريخ أجداد هم من صنعوا العثمانيين بل وصنعوا الحضارة الإنسانية قاطبة،الحمد لله على نعمة الإسلام،فوطني لا حدود له،فأين يُذكَر الله ويُرفَع الأذان فهناك وطني ولله الحمد والشكر والمنّة!


الحمد لله على نعمة الاسلام فوطني لا حدود له فأين يذكر الله ويرفع الآذان فهناك وطني
أعتقد أنها فكرة خاطئة
يجب أن نقول الحمد لله على نعمة الاسلام وطني في أرض ولدت فيها وترعرعت،
فيها دفن أجدادي وسيبقى فيها أبنائي اللاحقون اٍلا أن يرث الله وما عليها وهم على دين الاسلام
الوطن هو التاريخ والتراث والأمجاد والبطولات…وهو المدارس والمساجد وكل شيئ
فمى معنى أن تكون مسلما تصلي في مسجد من غير وطنك تحسب فيه سكناتك وحركاتك
لو صدقنا قولك لما طالب الفلسطنيين الموجودين في الشتات بأرضهم وقدسهم وأقصاهم
فقط يكفيهم الصلاة في مسجد في غربة ما وفقط
بهذا المنطق ضيعنا الاندلس وضيعنا الكثير من الجغرافيا المسلمة
أرضي وديني كالهواء والماء لا يمكن الاستغناء عنهما أبدا


بارك الله فيك أخي!لكن أختلف معك كثيرا !فلو استقبل العرب اللاجئين السوريين ؟أكانت تركيا اضطرت لذلك،على الأقل كنا عريناها من خبثها؟ولو أننا كعرب وكأنظمة بالتحديد،سايرنا شعوبنا ووفرنا لهم أدنى متطلبات الحياة من عزة وكرامة،وعيش كريم،لكنا أوصدنا الأبواب أمام دعاة الفتنة سواء في الداخل أو الخارج؟فبدل من رمي الشعوب بالعمالة والخيانة،لِمَ لا ترمي بها الطواغيت العرب؟أما بالنسبة لفرنسا،عدوة كل حر أبيّ عزيز النفس،ألا تعلم أخي الفاضل أنها من أشد أعداء تركيا الأردوغانية؟أليست من تعارض انضمام تركيا للااحاد الأروبي معارضة شديدة،فضلا عن المكائد الواضحة ضدها؟أما عن تركيا ومواقفها فأتمنى ألا يحجب عنك كره الاسلاميين تلك المواقف،فيا أخي من وقف ويقف مع غزة التي يحاصرها قطعان العربان!بدءاً من مصر الخسيسي،وانتهاء ببني آل نهيان ،ومرورا ب"أردن عبدالله"،من زار بورما؟من طرد سفيرها؟
ربما ستقول بأن تركيا تفعل هذا كله من أجل استعطاف أصحاب العواطف،فأقول لك حينها،ياأخي ليتنا نرى هذه المواقف من زعمائنا ولو لنفس الغرض؟مراءة وسمعة...









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-22, 11:27   رقم المشاركة : 163
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة
استراحة :
هل تعلم أن زوجة مصطفى كمال أتاتورك كانت محجبة؟
وأن أتاتورك لم يمنع الحجاب ويجرمه كما أشاع الاخوان المفلسيين ؟






ماشاء الله سنصدق شيخك غوغل ونكذب ملايين المؤرخين،حتى من العلمانيين أنفسِهم،أخي بالله عليك!من هدم المساجد ومنع الأذان و منع تدريس العربية!لن يتورع عن منع الحجاب؟إلا إن كان مفهوم الحجاب في نظرك مختلف!









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-22, 11:30   رقم المشاركة : 164
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة
نعم أيتها السيدة ..فكم نسمع ويكرر قوله ..الصبر على الحاكم الظالم الفاسق خير من الإنقلاب عليه أقصد الخروج عليه ..لأن مفسدة الخروج أي الإنقلاب أعظم من مفسدة الصبر على الظلم ..
لم نر أصحاب هذا الإتجاه يطعنون في محاولة الإنقلاب .إنما نجدهم يشحذون الهمم لأجل صناعة مستقبيلة لمحاولات انقلابية اخرى ..
أيكون التناقض .ومرده التعصب أم هي سياسة الكيل بمكيالين ؟؟؟

عش رجبا ترى عجبا
السلام عليكم
وما العجب في ذلك
ألم نكرر مرارا وتكرارا بأن الله فضحهم وهو بحوله وقوته دائما فاضحهم









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-22, 11:32   رقم المشاركة : 165
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حفظ الله تركيا الأردوغانية،حفظ الله رئيسا وحكومة وشعبا! ولتعطونا بدائل عن أردوغان وتجربته التنموية السيادية الأبية...وسنهرول نحو تلك البدائل.










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc