أطلب النصيحة من الأستاذات..هل الأستاذة تصلح أن تكون ربة أسرة ناجحة و زوجةً صالحة ؟؟؟

[gecilda]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zacoyous41

اتمنى الزواج من استاذة جميلة
انا انسان جاد استاذ لديا سكن خاص35سنة .... لاحرج ابحث عن الحلال ارجواا التواصل

- البريد الإلكتروني حذف من قبل الإدارة (غير مسموح بكتابة البريد) -

زواج وجها لوجه ما صلحش

حتى يصلح زواج تريسيتي و لنترنيت؟؟؟



وفقك الله إلى ما فيه الخير ...

[الأستاذ الصغير مَاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gecilda

زواج وجها لوجه ما صلحش

حتى يصلح زواج تريسيتي و لنترنيت؟؟؟



وفقك الله إلى ما فيه الخير ...

ههـــــه ، أضــحـــــــــــــك اللــــه سـنــــــــــك

[مستقيم عمودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جروح غائرة

يا المستقيم العمودي اطلعت على الغيب ,,,,,,,,,,,,طبعا النظرة العمودية للامور نظرة فوقية ,,,,,,,,,,ولو كنت مستقيم افقي لكان احسن

انا لا اعلم الغيب يا صغيرتي ولكن الذي يعلم الغيب هو الذي دل على الامر الذي ذكرت فحتى الصلاة التي هي عماد الدين من الاحسن ان تؤديها في بيتها فمابالك بالعمل و الامر واضح

[رحيق الزهراء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواار

ربما المشكل يكون عند وجود الاولاد

تصور ام تلقي بفلذة كبدها كل صباح في اليم -عند امراة اخرى --

وفي المساء يردوه اليها

ثم بعد سنوات تشكو قساوة هذا الابن العاق

هذه نقطة انت محق فيها لكن كل ام واب يختاران الاسرة التي ترعى الابن ومن ناحية الشرع ارجع للتاريخ قليلا كانوا يضعون ابنائهم عند الحاضنات بدون سبب مثل الموجود حاليا وانما لتكوين شخصيته بطريقة جيدة وليكون الطفل اجتماعيا وهذا ما حصل معي شخصيا ابنتي لم تفارقني يوما واحدا منذ ولادتها اول مرة تفارقني يوم دخلت اشتغل وضعتها عند ربة بيت اليومين الاولين لم تع ما يحصل لها ومن اليوم الثالث لحقتني المربية للمدرسة خائفة على ابنتي التي لم تتوقف لحظة واحدة او نصف لحظة او حتى ربع لحظة عن البكاء قالت انها خائفة قلبها يتوقف من شدة البكاء وبقيت هكذا مدة 3 ايام متتالية الى ان قررت التوقف عن العمل نهائيا وكل المحيطين بي رفضوا ونصحوني بالصبر حتى تطوعت سلفتي بالتكفل بها وبقيت على ذلك الحال مدة شهر الى ان اخذنا عطلة عيد الاضحى بعدها تاقلمت وصراحة احدثك الان كانني اعيش تلك الايام مرة اخرى لانني احضر نفسي للايام المقبلة هذه السنة ايضا ان شاء الله واسال الله الحفظ والسلامة
لكن يا اخي بصراحة ما تحدثت عنه نقطة صحيحة نعم لكن ليست بهذه الضخامة لان امامنا امثلة عن اشخاص امهاتهم عاملات وباحسن تربية وعلاقة جيدة جدا بل ممتازة مع اوليائهم لان الفترة التي يعاني فيها الطفل الصغير قصيرة سرعان ما يدخل للمدرسة ويصير كلشي عادي طبعا مع حرص الوالدين على تربية الاطفال

وفقنا الله لبناء جيل سليم ونجانا مما نراه خارجا

[اقمار]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيف لك يا اخي بهدا السؤال
ايليق بك ان تترك رب العباد و تسأل من هم في حاجة للخالق
اللهم انر طريقه يا رب

[الأستاذ الصغير مَاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اقمار

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيف لك يا اخي بهدا السؤال
ايليق بك ان تترك رب العباد و تسأل من هم في حاجة للخالق
اللهم انر طريقه يا رب

مشكورة جزيل الشكر و التقدير زميلتي الفاضلة .

بالطبع لـــم و لـــن أنسى استخارة الخالق قبل المخلوق .

اسرتني مشاركتك

[المصطفى السعيد]

نهاركم سعيد ومبارك ...
عند القراءة للردود والمشاركات هناك أصناف تلحظها حاضرة:
صنف يدير الربيع في عز الشتا رغم الوقت نص الليل.
صنف يكرهك في روحك، ويزرع ليك الشك لحدود تكره كلش
صنف ما هو قابض والو .. ما جايش لا في طولها ولا في عرضها، المهم مدخل روحه ويبغي يهدر بركة.
صنف باغيها مهرودة على الناس كيما مهرودة عليه ..
صنف صادق مع الناس ويبغي يقول واقعه بكل صدق وهذا وسطي بصح قليل
....
المهم بالنسبة لاختيار الزوجة العاملة أو الماكثة بالبيت، فمن الإلزام نحقق شيئا من المساواة عند إبداء الرأي في مثل هذه المواضيع، فبدءا لابد من أن العاملة أنواع بحسب مراتب العمل
1- الزوجة العاملة في الإدارة:
هذه لا يختلف فيها اثنان تكون متسلطة في الغالب، انطلاقا من تعودها على الأمر والنهي، فيصبح الزوج عنصرا (زهره المحوج) من المجموعة التي تشرف عليها، ولو "المخلوق" لا علاقة له بعملها على الإطلاق، تتميز بالتحكم والصرامة والريق ينشف معاها.
2- الزوجة الأستاذة في الابتدائي (اللغة العربية)
تشيخ بسرعة، متعبة على طول، إن تمكنت من الاعتناء بالبيت فهي مهملة لعملها، والعكس صحيح، ولا تجزم لي أي واحدة أنها سعيدة جدا، فالأكيد المؤكد مهملة لجانب لا محالة بالنظر لواحدة ماكثة بالبيت بقدر نشاطها.
3- الزوجة الأستاذة في الابتدائي (اللغة الفرنسية)
هذا النوع يكون متهلي في روحه، شرط أن لا تكون تحمل هم الأطفال ومشكلة تعلم اللغة الفرنسية، فإن كانت كذلك فهذا يعني أنها ستتعب كثيرا للوصول بهم إلى مستوى جيد، وهذا يلحقها بزميلتها في العربية، أما إن كانت ممن يعملن 15 ساعة أو أقل ومن ثم الانطلاق إلى البيت مطبقة لفكرة "لي قرا قرا ولي ما قراش ينهرد" فستبقى محافظة على شكلها على الأقل، وعقليتها تكون تختلف عن المعربة كثيرا كثيرا.
4- الزوجة الأستاذة بالمتوسط
هي تكون أقرب إلى استاذات الابتدائي، لكن بشكل أقل، يبقى شغلها في المؤسسة ينعكس سلبا على حياتها البيتية من حيث السباق نحو المعيشة، ومحاولة الظهور بالمظهر اللائق أمام المجتمع المدني والتعليمي في حين تهمل بعضه في بيتها.
5- الزوجة الأستاذة بالثانوي
عملها مرهق، خصوصا وأن الطلبة في مرحلة مراهقة، فهي عرضة دوما إلى الإزعاج والتغامز عليها، صوتها في الكثير من الأحيان يرتفع وبالتالي يكسبها عادة محاولة إسكات غيرها ولو كان زوجها.
وليحذر الذي يتزوج الجميلة جدا، فسيكون قلب الزوج معلقا بالثانوية أكثر من تركيزه على عمله، فهو كل الوقت يتصور اعتداء من تلميذ تدرسه ولو ضمنيا دون تصريح، وقليلات جدا من ينجحن في قيادة تلاميذهن.
6- الزوجة الأستاذة بالجامعة:
معاها الراحة، تخدم شوي والنيفو طالع، كما أن جرأة الطلبة في هذه المرحلة تضمحل غالبا، حيث يصبح من العسير عليهم وصولها بالسوء بالنظر لتحكمها في مصائرهم وهذا بالتجربة المعيشة. المميز فيها والمشين أنها أقدر على رمي الزوج متى شاءت بالنظر لراحتها المادية، تحب أن تكون مقنعة ولو هي مخطئة، الزوج يراهن عليها لكن "يكون راكب على الحاشية ديما لازمه يحرز".

الزوجة العاملة مهما تراهن على قدرتها الخارقة في التوفيق بين العمل والحياة الزوجية تبقى مراهانات في الغالب خاسرة، هناك البعض منهن من نجحن نجاحا باهرا لكن لسن للقياس والتعميم، بالنظر لظروف معينة متوفرة مسبقا أو لاحقا، فاستطعن التوفيق ولو ظاهريا وكثيرا ما يكون هذا، أما داخليا هناك أمور ينبغي تعديلها على الدوام.

أنا مربي ولي من السنوات ما خولت لي معرفة أنواعا شتى من الرهانات الحياتية التي يرفعها الزوجان العاملان، ولكن تبقى على حساب أمور شخصية، وكل شيء يتوقف على عقلية الزوجين، لأسرد عليكم بعضا من هؤلاء الذين لا يجب أن يختاروا الزوجة العاملة:
1- المقلق: هذا النوع من الرجال لا ينجح أبدا في العيش مع عاملة مهما بلغ من الحلم، فكل ظروف القلق متوفرة مع العاملة، ومن بينها: التأخر عن البيت، حدوث حوادث كانت الزوجة بحضورها لا تقع ...
2- الغيور: فأكيد إن كانت جميلة فالأعين تشتهيها خصوصا في وقت أصبحت التحرشات تأتي من كل حدب وصوب في وسط عملي لا يخلو من هؤلاء المتحرشين وحتى المتحرشات (!).
3- ميسور الحال: فماذا ستزيده العاملة في حياته، فهي ستكون مكتفية من حيث ما تحاتج من خصوصيات، بل ستوفر له أسباب النكد وتهيئ له كل أسباب البحث عن زوجة ثانية، خصوصا وأنه يكون صاحب ضيوف وأصدقاء يترددون عليه.
4- المنشغل كثيرا: لا تليق به العاملة بالنظر لانشغاله عن تقديم العون لها في أدنى الأمور خصوصا التربية التي تتطلب تظافر طرفين، فمن المستحيل قدرتها على قيادة السفينة وهي عاملة.
هي رؤى أدرك جيدا واقعها وما تحتله في حياة العاملات.

[الأستاذ الصغير مَاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصطفى السعيد

نهاركم سعيد ومبارك ...
عند القراءة للردود والمشاركات هناك أصناف تلحظها حاضرة:
صنف يدير الربيع في عز الشتا رغم الوقت نص الليل.
صنف يكرهك في روحك، ويزرع ليك الشك لحدود تكره كلش
صنف ما هو قابض والو .. ما جايش لا في طولها ولا في عرضها، المهم مدخل روحه ويبغي يهدر بركة.
صنف باغيها مهرودة على الناس كيما مهرودة عليه ..
صنف صادق مع الناس ويبغي يقول واقعه بكل صدق وهذا وسطي بصح قليل
....
المهم بالنسبة لاختيار الزوجة العاملة أو الماكثة بالبيت، فمن الإلزام نحقق شيئا من المساواة عند إبداء الرأي في مثل هذه المواضيع، فبدءا لابد من أن العاملة أنواع بحسب مراتب العمل
1- الزوجة العاملة في الإدارة:
هذه لا يختلف فيها اثنان تكون متسلطة في الغالب، انطلاقا من تعودها على الأمر والنهي، فيصبح الزوج عنصرا (زهره المحوج) من المجموعة التي تشرف عليها، ولو "المخلوق" لا علاقة له بعملها على الإطلاق، تتميز بالتحكم والصرامة والريق ينشف معاها.
2- الزوجة الأستاذة في الابتدائي (اللغة العربية)
تشيخ بسرعة، متعبة على طول، إن تمكنت من الاعتناء بالبيت فهي مهملة لعملها، والعكس صحيح، ولا تجزم لي أي واحدة أنها سعيدة جدا، فالأكيد المؤكد مهملة لجانب لا محالة بالنظر لواحدة ماكثة بالبيت بقدر نشاطها.
3- الزوجة الأستاذة في الابتدائي (اللغة الفرنسية)
هذا النوع يكون متهلي في روحه، شرط أن لا تكون تحمل هم الأطفال ومشكلة تعلم اللغة الفرنسية، فإن كانت كذلك فهذا يعني أنها ستتعب كثيرا للوصول بهم إلى مستوى جيد، وهذا يلحقها بزميلتها في العربية، أما إن كانت ممن يعملن 15 ساعة أو أقل ومن ثم الانطلاق إلى البيت مطبقة لفكرة "لي قرا قرا ولي ما قراش ينهرد" فستبقى محافظة على شكلها على الأقل، وعقليتها تكون تختلف عن المعربة كثيرا كثيرا.
4- الزوجة الأستاذة بالمتوسط
هي تكون أقرب إلى استاذات الابتدائي، لكن بشكل أقل، يبقى شغلها في المؤسسة ينعكس سلبا على حياتها البيتية من حيث السباق نحو المعيشة، ومحاولة الظهور بالمظهر اللائق أمام المجتمع المدني والتعليمي في حين تهمل بعضه في بيتها.
5- الزوجة الأستاذة بالثانوي
عملها مرهق، خصوصا وأن الطلبة في مرحلة مراهقة، فهي عرضة دوما إلى الإزعاج والتغامز عليها، صوتها في الكثير من الأحيان يرتفع وبالتالي يكسبها عادة محاولة إسكات غيرها ولو كان زوجها.
وليحذر الذي يتزوج الجميلة جدا، فسيكون قلب الزوج معلقا بالثانوية أكثر من تركيزه على عمله، فهو كل الوقت يتصور اعتداء من تلميذ تدرسه ولو ضمنيا دون تصريح، وقليلات جدا من ينجحن في قيادة تلاميذهن.
6- الزوجة الأستاذة بالجامعة:
معاها الراحة، تخدم شوي والنيفو طالع، كما أن جرأة الطلبة في هذه المرحلة تضمحل غالبا، حيث يصبح من العسير عليهم وصولها بالسوء بالنظر لتحكمها في مصائرهم وهذا بالتجربة المعيشة. المميز فيها والمشين أنها أقدر على رمي الزوج متى شاءت بالنظر لراحتها المادية، تحب أن تكون مقنعة ولو هي مخطئة، الزوج يراهن عليها لكن "يكون راكب على الحاشية ديما لازمه يحرز".

الزوجة العاملة مهما تراهن على قدرتها الخارقة في التوفيق بين العمل والحياة الزوجية تبقى مراهانات في الغالب خاسرة، هناك البعض منهن من نجحن نجاحا باهرا لكن لسن للقياس والتعميم، بالنظر لظروف معينة متوفرة مسبقا أو لاحقا، فاستطعن التوفيق ولو ظاهريا وكثيرا ما يكون هذا، أما داخليا هناك أمور ينبغي تعديلها على الدوام.

أنا مربي ولي من السنوات ما خولت لي معرفة أنواعا شتى من الرهانات الحياتية التي يرفعها الزوجان العاملان، ولكن تبقى على حساب أمور شخصية، وكل شيء يتوقف على عقلية الزوجين، لأسرد عليكم بعضا من هؤلاء الذين لا يجب أن يختاروا الزوجة العاملة:
1- المقلق: هذا النوع من الرجال لا ينجح أبدا في العيش مع عاملة مهما بلغ من الحلم، فكل ظروف القلق متوفرة مع العاملة، ومن بينها: التأخر عن البيت، حدوث حوادث كانت الزوجة بحضورها لا تقع ...
2- الغيور: فأكيد إن كانت جميلة فالأعين تشتهيها خصوصا في وقت أصبحت التحرشات تأتي من كل حدب وصوب في وسط عملي لا يخلو من هؤلاء المتحرشين وحتى المتحرشات (!).
3- ميسور الحال: فماذا ستزيده العاملة في حياته، فهي ستكون مكتفية من حيث ما تحاتج من خصوصيات، بل ستوفر له أسباب النكد وتهيئ له كل أسباب البحث عن زوجة ثانية، خصوصا وأنه يكون صاحب ضيوف وأصدقاء يترددون عليه.
4- المنشغل كثيرا: لا تليق به العاملة بالنظر لانشغاله عن تقديم العون لها في أدنى الأمور خصوصا التربية التي تتطلب تظافر طرفين، فمن المستحيل قدرتها على قيادة السفينة وهي عاملة.
هي رؤى أدرك جيدا واقعها وما تحتله في حياة العاملات.

وفيت و كفيت ، بارك الله فيكم و في والديكم .

و الله تعقيب و تحليل دقيقين في محلهما .

أسأل الله لي و لكم الجنة

[gecilda]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذ الصغير مَاهر

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

زميلأتي الفضليات أود أن أعرف منكن و بكل صدق بحكم تجربتكن في الحياة :

هل الأستاذة تصلح أن تكون رية أسرة ناجحة و زوجةً صالحة ؟؟؟



أنصحوني رعاكم الله

نعم

الأستاذة تصلح أن تكون رية أسرة ناجحة و زوجةً صالحة.

و الباقي عليك.

[الأستاذ الصغير مَاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gecilda

نعم

الأستاذة تصلح أن تكون رية أسرة ناجحة و زوجةً صالحة.

و الباقي عليك.

السلام عليكم ، ارجو ان تكونوا بخير .

اشكركم على المداخلة الطيبة .

"و الباقي عليا" ، هههههـــه و ذاك هو مربط الفرس .........

[افنان الجنان]

سلام الله عليك أخي الفاضل وفقك الله لما فيه الصلاح والفلاح استشر ربك وقلبك فستوفق باذنه تعالى وأنا ساحكي لك تجربتي لعلها تفيدك قليلا لقد تحصلت على شهادة البكالوريا وبعدها تزوجت مباشرة وأكملت تعليمي الجامعي والذي كانت مدته أربع سنوات وبعدها عينت مباشرة كأستاذة تعليم متوسط وزوجي وأولادي الثلاثة بأحسن وضع ولقد استغربت كثيرا من بعض التدخلات التي تقول أنّ المراة العاملة تستعلي على زوجها أو تخالفه في النفقة وغير ذلك من الاشياء التي تخص المراة النّاكرة للجميل أو غير المتخلقة أصلا أخي الفاضل إني أحكي لك تجربتي هذه وأنا كلي فخر بوضعي وبأسرتي السّعيدة وهذا كله بفضل الإيمان والثقة والحب والتفاهم ولقد كانت تجربتي هذه دوما محفزا لزميلاتي وزملائي على الكفاح من أجل بناء بيت مستقر مع زوجة عاملة بل قبلها طالبة على مقاعد الدراسة الجامعية أسال الله أن تظفر بذات الدين.

[mosa 77]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة افنان الجنان

سلام الله عليك أخي الفاضل وفقك الله لما فيه الصلاح والفلاح استشر ربك وقلبك فستوفق باذنه تعالى وأنا ساحكي لك تجربتي لعلها تفيدك قليلا لقد تحصلت على شهادة البكالوريا وبعدها تزوجت مباشرة وأكملت تعليمي الجامعي والذي كانت مدته أربع سنوات وبعدها عينت مباشرة كأستاذة تعليم متوسط وزوجي وأولادي الثلاثة بأحسن وضع ولقد استغربت كثيرا من بعض التدخلات التي تقول أنّ المراة العاملة تستعلي على زوجها أو تخالفه في النفقة وغير ذلك من الاشياء التي تخص المراة النّاكرة للجميل أو غير المتخلقة أصلا أخي الفاضل إني أحكي لك تجربتي هذه وأنا كلي فخر بوضعي وبأسرتي السّعيدة وهذا كله بفضل الإيمان والثقة والحب والتفاهم ولقد كانت تجربتي هذه دوما محفزا لزميلاتي وزملائي على الكفاح من أجل بناء بيت مستقر مع زوجة عاملة بل قبلها طالبة على مقاعد الدراسة الجامعية أسال الله أن تظفر بذات الدين.

???????????????????

[مندل الأصلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مندل الأصلي

في الجزائر :
-4نساء جنرالات
-في الشرطة والدرك والجمارك 20بالمئة نساء
-7وزيرات نساء
-1/3 من البرلمان نساء
-30 بالمئة من المجالس الشعبية والولائية نساء
-67 بالمئة الطلبة في الجامعات نساء
-57 بالمئة في بعض الوظائف التعليم والصحة نساء
ومازال ومازال......... أنت تفكر وهم يفكرون.....شوف ياولدي اللي تساعدك ......

مازال تفكر....

[مندل الأصلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مندل الأصلي

أريد أن أعرف ما معنى ربة البيت؟
الاجابة هي :
-في اليوم الأول تطالب بسكن خاص بها.
-الخبز من الخباز.
-الملابس تغسل في الغسالة.
-الآواني تغسل في غسالة الآواني.
-الأولاد معظم وقتهم في الشارع.
-ربة البيت معظم وقتها عند بيت أمها (أو في الأعراس أوفي الحمامات أو في السوق أوفي التنزه)
باختصار كل شيء جاهز و متوفر
أظنه في عصرنا الحالي يجب تغيير المفاهيم و الذهنيات لأن المجتمع يتغير بسرعة
وكفانا نفاقا و تصنعا
بالله عليكم اليست هذه الحقيقة

و مازال ومازال تفكر

[badrolastar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصطفى السعيد

نهاركم سعيد ومبارك ...
عند القراءة للردود والمشاركات هناك أصناف تلحظها حاضرة:
صنف يدير الربيع في عز الشتا رغم الوقت نص الليل.
صنف يكرهك في روحك، ويزرع ليك الشك لحدود تكره كلش
صنف ما هو قابض والو .. ما جايش لا في طولها ولا في عرضها، المهم مدخل روحه ويبغي يهدر بركة.
صنف باغيها مهرودة على الناس كيما مهرودة عليه ..
صنف صادق مع الناس ويبغي يقول واقعه بكل صدق وهذا وسطي بصح قليل
....
المهم بالنسبة لاختيار الزوجة العاملة أو الماكثة بالبيت، فمن الإلزام نحقق شيئا من المساواة عند إبداء الرأي في مثل هذه المواضيع، فبدءا لابد من أن العاملة أنواع بحسب مراتب العمل
1- الزوجة العاملة في الإدارة:
هذه لا يختلف فيها اثنان تكون متسلطة في الغالب، انطلاقا من تعودها على الأمر والنهي، فيصبح الزوج عنصرا (زهره المحوج) من المجموعة التي تشرف عليها، ولو "المخلوق" لا علاقة له بعملها على الإطلاق، تتميز بالتحكم والصرامة والريق ينشف معاها.
2- الزوجة الأستاذة في الابتدائي (اللغة العربية)
تشيخ بسرعة، متعبة على طول، إن تمكنت من الاعتناء بالبيت فهي مهملة لعملها، والعكس صحيح، ولا تجزم لي أي واحدة أنها سعيدة جدا، فالأكيد المؤكد مهملة لجانب لا محالة بالنظر لواحدة ماكثة بالبيت بقدر نشاطها.
3- الزوجة الأستاذة في الابتدائي (اللغة الفرنسية)
هذا النوع يكون متهلي في روحه، شرط أن لا تكون تحمل هم الأطفال ومشكلة تعلم اللغة الفرنسية، فإن كانت كذلك فهذا يعني أنها ستتعب كثيرا للوصول بهم إلى مستوى جيد، وهذا يلحقها بزميلتها في العربية، أما إن كانت ممن يعملن 15 ساعة أو أقل ومن ثم الانطلاق إلى البيت مطبقة لفكرة "لي قرا قرا ولي ما قراش ينهرد" فستبقى محافظة على شكلها على الأقل، وعقليتها تكون تختلف عن المعربة كثيرا كثيرا.
4- الزوجة الأستاذة بالمتوسط
هي تكون أقرب إلى استاذات الابتدائي، لكن بشكل أقل، يبقى شغلها في المؤسسة ينعكس سلبا على حياتها البيتية من حيث السباق نحو المعيشة، ومحاولة الظهور بالمظهر اللائق أمام المجتمع المدني والتعليمي في حين تهمل بعضه في بيتها.
5- الزوجة الأستاذة بالثانوي
عملها مرهق، خصوصا وأن الطلبة في مرحلة مراهقة، فهي عرضة دوما إلى الإزعاج والتغامز عليها، صوتها في الكثير من الأحيان يرتفع وبالتالي يكسبها عادة محاولة إسكات غيرها ولو كان زوجها.
وليحذر الذي يتزوج الجميلة جدا، فسيكون قلب الزوج معلقا بالثانوية أكثر من تركيزه على عمله، فهو كل الوقت يتصور اعتداء من تلميذ تدرسه ولو ضمنيا دون تصريح، وقليلات جدا من ينجحن في قيادة تلاميذهن.
6- الزوجة الأستاذة بالجامعة:
معاها الراحة، تخدم شوي والنيفو طالع، كما أن جرأة الطلبة في هذه المرحلة تضمحل غالبا، حيث يصبح من العسير عليهم وصولها بالسوء بالنظر لتحكمها في مصائرهم وهذا بالتجربة المعيشة. المميز فيها والمشين أنها أقدر على رمي الزوج متى شاءت بالنظر لراحتها المادية، تحب أن تكون مقنعة ولو هي مخطئة، الزوج يراهن عليها لكن "يكون راكب على الحاشية ديما لازمه يحرز".

الزوجة العاملة مهما تراهن على قدرتها الخارقة في التوفيق بين العمل والحياة الزوجية تبقى مراهانات في الغالب خاسرة، هناك البعض منهن من نجحن نجاحا باهرا لكن لسن للقياس والتعميم، بالنظر لظروف معينة متوفرة مسبقا أو لاحقا، فاستطعن التوفيق ولو ظاهريا وكثيرا ما يكون هذا، أما داخليا هناك أمور ينبغي تعديلها على الدوام.

أنا مربي ولي من السنوات ما خولت لي معرفة أنواعا شتى من الرهانات الحياتية التي يرفعها الزوجان العاملان، ولكن تبقى على حساب أمور شخصية، وكل شيء يتوقف على عقلية الزوجين، لأسرد عليكم بعضا من هؤلاء الذين لا يجب أن يختاروا الزوجة العاملة:
1- المقلق: هذا النوع من الرجال لا ينجح أبدا في العيش مع عاملة مهما بلغ من الحلم، فكل ظروف القلق متوفرة مع العاملة، ومن بينها: التأخر عن البيت، حدوث حوادث كانت الزوجة بحضورها لا تقع ...
2- الغيور: فأكيد إن كانت جميلة فالأعين تشتهيها خصوصا في وقت أصبحت التحرشات تأتي من كل حدب وصوب في وسط عملي لا يخلو من هؤلاء المتحرشين وحتى المتحرشات (!).
3- ميسور الحال: فماذا ستزيده العاملة في حياته، فهي ستكون مكتفية من حيث ما تحاتج من خصوصيات، بل ستوفر له أسباب النكد وتهيئ له كل أسباب البحث عن زوجة ثانية، خصوصا وأنه يكون صاحب ضيوف وأصدقاء يترددون عليه.
4- المنشغل كثيرا: لا تليق به العاملة بالنظر لانشغاله عن تقديم العون لها في أدنى الأمور خصوصا التربية التي تتطلب تظافر طرفين، فمن المستحيل قدرتها على قيادة السفينة وهي عاملة.
هي رؤى أدرك جيدا واقعها وما تحتله في حياة العاملات.

استاذ وبمعنا الكلمة بارك الله لك في علمك تحليل جد منطقي وكافي