|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-10-31, 00:03 | رقم المشاركة : 151 | |||||
|
اقتباس:
دمت أخي ياسين , ردك ليس بعد ردّ
الإسلام دين السلام , لكنه ليس دين الذل .
|
|||||
2015-10-31, 00:04 | رقم المشاركة : 152 | |||
|
نواصل مع طعون سيد قطب وجرأته على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم |
|||
2015-10-31, 00:11 | رقم المشاركة : 153 | ||||
|
اقتباس:
من رسالة الرئيس الشرعي الغائب مرسي الى بيريز أسلم تسلم ولا بعث لك برجال هم أحرص على البرلمان والسلطة من حرصكم على الحياة |
||||
2015-10-31, 00:12 | رقم المشاركة : 154 | ||||
|
اقتباس:
يا أخي ركّز معي :
هو لم يطعن كما ادعى و افترى البعض , بل استعرض في كتابه : " العدالة الاجتماعية في الإسلام " سياسة الحكم و السياسة المالية فى عهد الخلفاء الراشدين ، وذكر أن منهج أبي بكر وعمر فى السياسة المالية كان أحكم وأكثر سدادا فهما لم يتوسعا فى إنفاق المال وإعطاء الهبات وكذلك فى تولية الولايات و ما كانوا يستأثرون أحدا من أقاربهم بمال ولم يقلدوهم شئ من الإمارة و لكن عهد سيدنا عثمان اختلف عن عهدهما فى سياسة المال والولاية فتقلد بعض أقارب سيدنا عثمان الولايات ، وأخذ بعضهم المال وقال أن تصور الحكم اختلف شيئا ما فى عهد عثمان رضى الله عنه ولكنه بقى فى سياج الاسلام , ثم دافع عنه وقال أنه من الصعب ان نتهم روح الاسلام فى عثمان و أرجع خطأ سيدنا عثمان فى تولية مروان الوزارة , وقد ثبت أن أفعال مروان هى التى تسببت فى مقتل سيدنا عثمان مظلوما شهيدا , كما عتذر عنه لأن الخلافة جاءته متأخرة و هو يدلف إلى الثمانين , وأن العصبة الأموية استغلت ضعفه ومكنت لنفسها وأن هذا كان سبب الفتنة التي وقعت وراح ضحيتها سيدنا عثمان شهيدا مظلوما , ورغم كل ما حدث فى عهد عثمان رضى الله عنه إلا أن الأستاذ قال بوضوح أن ورع سيدنا عثمان وإيمانه ورقته كانت تقف حاجزا فى وجه أمية ، وأن موت سيدنا عثمان فتح الطريق للإنحراف . فلم الافتراء ؟؟! و قد كتب عن الصحابة أروع ما كُتب فى فصل جيل قرآني فريد فى مفتتح كتابه " معالم فى الطريق " ؟! و من نحن و ماذا فعلنا حتى ننتقد و نفتري على من دعا لحاكمية الله سبحانه على كل شئون الحياة , لقد استغرق حياته في السجون و أهوالها , و ماذا فعلنا نحن ؟؟ ركعنا لحكامنا و استعبدنا أنفسنا ! حسبي الله و نعم الوكيل ! |
||||
2015-10-31, 00:19 | رقم المشاركة : 155 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-10-31, 11:04 | رقم المشاركة : 156 | |||
|
ما راي الاخوة الوهابية في ثناء ابن باديس على اتاتورك |
|||
2015-10-31, 11:06 | رقم المشاركة : 157 | |||
|
بقلم: الشيخ عبد الحميد ابن باديس |
|||
2015-10-31, 14:41 | رقم المشاركة : 158 | ||||
|
اقتباس:
هذا يخص الجزائريين - لان المنشور كان وقت الاستعمار - الذي ينبههم الى الاستقلال وطرد الاستعمار يكون بمواجهته رغم اشارته أن الرجل عطّل تطبيق الشريعة ... ان الشيخ كان يوجه خطابا سياسيا بحتا لأن الملاحظ يرى ابتعاده عن النصوص الشرعية (القرآن والسنة) فهو يحث الشعب على عدم الخنوع ومقاومة المستعمر .. لكن في السنوات الاخيرة قرأنا الكثير من أدعياء السلفية الممولين بالدولار ..... إنهم لم يعيشوا استعمارا مجرما كما عايشه عبد الحميد بن باديس رحمة الله عليه .. |
||||
2015-10-31, 15:06 | رقم المشاركة : 159 | ||||
|
اقتباس:
و هل عندك شك في أن الوهابية صناعة بريطانية ؟
إذن إسأل عن جون فليبي و أبحث عن لورنس العرب . و ابحث عن الشرق الأوسط الجديد الذي صدعنا به الإخوان و بروتوكولات حكماء صهيون إن كان حقا ما يقولون |
||||
2015-10-31, 15:35 | رقم المشاركة : 160 | ||||
|
اقتباس:
تافه وجاهل وكذاب وحفيد الخوارج ....... .......وناقل لكلام الروافض وعبيد القبور وأصحاب مذهب سلطنة عمان والعلمانيين الملحديين..... و زعمك باطل ، لأن الروايات التي زعمت ذلك كل أسانيدها ضعيفة، و تخالفها روايات أخرى صحيحة الأسانيد . '''أن مما يُبطل دعوى مشاركة الصحابة في قتل عثمان و رضاهم بقتله ، أنه توجد أخبار صحيحة تنفي ذلك الزعم ، · أولها أنه صحّ الخبر أن عائشة أم المؤمنين ،- رضي الله عنها- أنكرت قتل عثمان ،و نفت أية مشاركة لها في قتله ،و أنكرت أيضا أن تكون أرسلت كتبا إلى الأشرار ليثوروا على عثمان و يقتلونه ،و قد تبيّن أن رؤوس الفتنة هم الذين زوّروا تلك الكتب و نسبوها للصحابة . · و ثانيها أن عائشة لما سُئلت عمن قتل عثمان بن عفان ، قالت ، : (( قُتل مظلوما ، لعن الله من قتله )). · و ثالثها أنه صحت الروايات عن علي بن أبي طالب- رضي الله عنه- أنه أنكر قتل عثمان ، و نفى أن يكون له أي دور في قتله ، من ذلك أنه قال يوم مقتل عثمان : (( اللهم لم أقتل و لم أمال )) . و كان هو و عائشة يلعنان قتلة عثمان . و قد صح! الخبر أنه قال : (( و الله ما قتلت عثمان ،و لا أمرتُ بقتله ،و لكن غُلبت )) . · و رابعها أنه صحّت الرواية عن عبد الله بن عباس- رضي الله عنه- أنه كان ينهي عن قتل عثمان ،و يُعظم شأنه[ . · و الرواية الخامسة أن الصحابي عبد الله بن سلام- رضي الله عنه- كان ينهي الأشرار عن قتل عثمان،و يقول لهم : لا تقتلوا عثمان ، فو الله لئن قتلتموه لا تصلوا جميعا أبدا )) . و عندما قتلوه قال لهم : (( يا أهل مصر ، يا قتلة عثمان قتلتم أمير المؤمنين ، أما و الله لا يزال عهد متلوف، و دم مسفوح )) . · و الرواية السادسة مفادها أنه لما حوصر عثمان في داره كان معه 700 شخص ليدافعوا عنه ، كان من بينهم كثير من الصحابة و أبنائهم ، كعبد الله بن عمر،و الحسن بن علي ،و عبد الله بن الزبير ، لكن عثمان أمرهم بعدم القتال . · و السابعة - مفادها أنه لما حوصر عثمان بن عفان أرسل الأنصار الصحابي زيد بن ثابت –رضي الله عنه- إلى عثمان يُخبروه أنهم مستعدون للدفاع عنه بالسيف ، فأبى عثمان القتال من أجله . · و الرواية الثامنة مفادها أن صفية أم المؤمنين –رضي الله عنها- خرجت لترد عن عثمان ، فلقيها الأشتر النخعي فضرب وجه بغلتها حتى مالت ، فقالت صفية لمولاها كِنانة : (( ردوني لا يفضحني هذا الكلب )) ، فلما رجعت وضعت خشبا بين منزلها و منزل عثمان ليُنقل عليه الطعام و الشراب )) , فموقفها هذا مثال رائع لدفاع بعض أمهات المؤمنين عن الخليفة الشهيد عثمان بن عفان . · و آخرها أنه ثبت مما سبق ذكره أن الذين ألبوا على عثمان ، و ثاروا عليه و قتلوه ، هم رؤوس الفتنة و أتباعهم ،و ليس الصحابة رضي الله عنهم . و الدليل القوي على عدم مشاركة الصحابة من السابقين الأولين من المهاجرين و الأنصار ، أنه قد صح الحديث عن رسول الله-عليه الصلاة و السلام –أنه قال لعثمان : (( يا عثمان إن الله مُقمصك قميصا ، فإن أرادك المنافقون على أن تخلعه فلا تخلعه )) . فهذا الحديث الشريف نص على أن الذين ثاروا على عثمان و قتلوه هم منافقون . و الصحابة ليسوا منافقين بشهادة القرآن الكريم فهم الذين قال الله تعالى فيهم : ((-{وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} - سورة التوبة/100- فهؤلاء الصحابة كلهم كانوا مؤمنين مشهود لهم بالإيمان ،و ليسوا من المنافقين ، و من ثم فليسوا هم الذين ثاروا على عثمان ،و لا هم الذين قتلوه ، لأن الذين فعلوا ذلك نص الحديث على أنهم من المنافقين ''''. من كتاب رؤوس الفتنة في الثورة على الخليفة الشهيد عثمان بن عفان للدكتور خالد كبير علال |
||||
2015-10-31, 15:50 | رقم المشاركة : 161 | ||||
|
اقتباس:
نحن لا ندعي لابن باديس وغيره العصمة.....
وأتاتورك في أول أمره لم يكن يظهر الكفر علانية ...... بل حين كان قائداً للقوات التركية قبل الانقلاب على الخلافة أظهر حنكة و معرفة بالحرب لا سيما في حرب الدولة العليَّة مع اليونان ، مما حدا بأحمد شوقي رحمه الله أن يقول فيه قصيدته الرائعة المعروفة ، والتي يقول في مطلعها : يا خالد الترك جدد خالد العرب . و أتاتورك لما انقلب على الخلافة فيما بعد و أصبح رئيساً للدولة التركية أظهر بعدها كفرياته المشهورة .... بل وكان دفاع جمعية العلماء المسلمين وابن باديس وثنائهم حتى على فرق مخالفة ........ كالإباضية..وغيرهم .....والشيوعيون........انطلاقا من " مواقفهم الوطنية !!.... يقول ابن باديس : أما موقف الجمعية من خصومها , فإنها تعلم أن الأمة اليوم تجتاز طورا من اشق الأطوار و أخطرها فهي تتناسى كل خصومة !! و تعمل لجمع الكلمة و توحيد الوجهة ... |
||||
2015-10-31, 16:41 | رقم المشاركة : 162 | |||
|
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ. |
|||
2015-10-31, 16:46 | رقم المشاركة : 163 | ||||
|
اقتباس:
لماذا وصفه باعضم عباقرة الشرق هل بن باديس لم يكن يعلم ان اتاتورك اكبر عدو للدولة العثمانية في تركيا والقيم الاسلامية ام ان لامر له علاقة بالحزبية حيث كانت الدولة العثمانية ايضا عدو لدود للوهابية |
||||
2015-10-31, 16:49 | رقم المشاركة : 164 | ||||
|
اقتباس:
هو اجتهد واخطئ ونزع القيم الاسلامية من تركيا |
||||
2015-10-31, 16:56 | رقم المشاركة : 165 | ||||
|
اقتباس:
الصحابة بشر كالبشر يقع منهم من الأخطاء ما يقع من باقي البشر ؛ فهل الصحابة أفضل من الأنبياء وفي الأنبياء من قتل ؛ " فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان " وفي الصحابة من قذف السيدة عائشة في عرضها وأقيم عليها الحد ؛ وفي الصحابة من تولى يوم الزحف. وفي الصحابة من شق عصا الطاعة وخرج على الخليفة كما هو شأن معاوية الذي حارب مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب. وقد سمى رسول الله جيش الخارجين على علي بن أبي طالب بالفئة الباغية ؛ وفي الفئة الباغية صحابة وتابعون. وفي الصحابة من قتل صحابيا مثله ؛ فأبو الغادية الجهني قتل عمار بن ياسر رضي الله عنه. عندما نترضى على الصحابة ونحكم بأنهم عدول فنحن لا نعني أنهم معصومون من الخطأ أو الكبائر ؛ ولا نتخذهم أصناما نعبدهم مثل أئمة الشيعة ؛ بل نعترف لهم بالفضل وعن حفظهم للدين بأمانة وبذلهم العطاء في سبيله ؛ ولا ننزهم عن الخطأ في حياتهم ؛ بل ننزهم عن تقدصهم تحريف الدين. أما قتلة عثمان فقد تضافرت الروايات أن فيهم صحابة ؛ مثل عمرو بن الحمق الخزاعي ؛ فلا تهرف بما لا تعرف. ومجرد القول أن أهل السنة يكفون عن الخوض فيما جرى بين الصحابة هو إقرار أنهم تقاتلوا وتلاعنوا وتسابوا ؛ ولو لم يجري منهم مثل ذلك ما احتجنا إلى الكف عما جرى بينهم. فلا تتشدق بما لا تغهم ؛ وتوقف عن عادتك القبيحة نسخ/نصق بما لا فهم ولا تدبر. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الإخوان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc