|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2020-03-23, 18:04 | رقم المشاركة : 151 | ||||
|
آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-03-23 في 18:05.
|
||||
2020-03-23, 18:10 | رقم المشاركة : 152 | |||
|
|
|||
2020-03-23, 18:17 | رقم المشاركة : 153 | |||
|
اخوة الاسلام
اكتفي بهذا القدر علي امل اللقاء بكم قريبا باذن الله ان قدر لنا البقاء و اللقاء |
|||
2020-03-24, 18:13 | رقم المشاركة : 154 | |||
|
|
|||
2020-03-24, 18:20 | رقم المشاركة : 155 | |||
|
|
|||
2020-03-24, 18:26 | رقم المشاركة : 156 | |||
|
|
|||
2020-03-24, 18:33 | رقم المشاركة : 157 | |||
|
اخوة الاسلام
اكتفي بهذا القدر علي امل اللقاء بكم قريبا باذن الله ان قدر لنا البقاء و اللقاء |
|||
2020-03-25, 15:01 | رقم المشاركة : 158 | |||
|
|
|||
2020-03-25, 15:08 | رقم المشاركة : 159 | |||
|
|
|||
2020-03-25, 15:23 | رقم المشاركة : 160 | |||
|
|
|||
2020-03-25, 15:24 | رقم المشاركة : 161 | |||
|
|
|||
2020-03-25, 15:30 | رقم المشاركة : 162 | |||
|
التعطيل شرك أم كفر ؟
السؤال أحسن الله إليكم عندي إشكال حول شرك التعطيل كيف يكون التعطيل شركًا ؟ وأيهما أصح : إدراج التعطيل تحت الكفر أم الشرك ؟ بارك الله فيكم ، ونفع بكم . الجواب الحمد لله أولا : التعطيل هو النفي والإنكار ، كمن نفى وجود الله ، أو نفى أسمائه وصفاته وهو بهذا المعنى أقرب إلى الكفر من الشرك ، غير أن الشرك والكفر قد يطلق كل منهما بمعنى الآخر . وقصة صاحب الجنة في سورة الكهف تدل على هذا قال الله تعالى : (وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا * وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا * وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنقَلَبًا * قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا * لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا * وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِنْ تُرَنِي أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالًا وَوَلَدًا * فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِي خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنْ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا * أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا * وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا) الكهف/34 – 42 . فالرجل أنكر قيام الساعة ، وهذا كفر ، وجاءت الآيات بوصفه مرة بالكفر ( قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ ) ووصفته مرة أخرى بالشرك ( وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا ) ، مما يدل على أن الشرك والكفر قد يطلقان على معنى واحد . قال النووي رحمه الله : " الشرك والكفر قد يطلقان بمعنى واحد وهو الكفر بالله تعالى وقد يفرق بينهما فيخص الشرك بعبادة الأوثان وغيرها من المخلوقات مع اعترافهم بالله تعالى ككفار قريش ، فيكون الكفر أعم من الشرك " انتهى . "شرح صحيح مسلم" (2/71) . وقال أبو هلال العسكري رحمه الله : " الْفرق بَين الْكفْر والشرك : أَن الْكفْر خِصَال كَثِيرَة على مَا ذكرنَا ، وكل خصْلَة مِنْهَا تضَاد خصْلَة من الْإِيمَان لِأَن العَبْد إِذا فعل خصْلَة من الْكفْر فقد ضيع خصْلَة من الْإِيمَان . والشرك خصْلَة وَاحِدَة وَهُوَ إيجاد آلِهَة مَعَ الله ، أَو دون الله ، واشتقاقه ينبئ عَن هَذَا الْمَعْنى . ثمَّ كثر حَتَّى قيل لكل كفر شرك ، على وَجه التَّعْظِيم لَهُ وَالْمُبَالغَة فِي صفته ... ونقيض الشّرك فِي الْحَقِيقَة الْإِخْلَاص ، ثمَّ لما اسْتعْمل فِي كل كفر صَار نقيضه الْإِيمَان " انتهى من " الفروق اللغوية" (230) . ثانيا : دخول التعطيل تحت مسمى الشرك أيضا نص عليه أهل العلم . قال ابن القيم رحمه الله " الشرك شركان : شرك يتعلق بذات المعبود وأسمائه وصفاته وأفعاله وشرك في عبادته ومعاملته وإن كان صاحبه يعتقد أنه سبحانه لا شريك له في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله . والشرك الأول نوعان : أحدهما شرك التعطيل وهو أقبح أنواع الشرك ، كشرك فرعون إذ قال : ( وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ ) الشعراء/ 23 وقال تعالى مخبرا عنه أنه قال : ( وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبَابَ * أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كَاذِبًا ) غافر/ 36، 37 . فالشرك والتعطيل متلازمان ، فكل مشرك معطل ، وكل معطل مشرك ، لكن لا يستلزم أصل التعطيل ، بل قد يكون المشرك مقرا بالخالق سبحانه وصفاته ولكن عطل حق التوحيد . وأصل الشرك وقاعدته التي ترجع إليها هو التعطيل وهو ثلاثة أقسام : - تعطيل المصنوع عن صانعه وخالقه . - وتعطيل الصانع سبحانه عن كماله المقدس بتعطيل أسمائه وصفاته وأفعاله . - وتعطيل معاملته عما يجب على العبد من حقيقة التوحيد . ومن هذا شرك طائفة أهل وحدة الوجود الذين يقولون ما ثم خالق ومخلوق ، ومنه شرك الملاحدة القائلين بقدم العالم وأبديته . ومن هذا شرك من لم يعظم أسماء الرب تعالى وأوصافه وأفعاله من غلاة الجهمية والقرامطة فلم يثبتوا اسما ولا صفة بل جعلوا المخلوق أكمل منه إذ كمال الذات بأسمائها وصفاتها " انتهى من "الجواب الكافي" (ص 90-91) والله أعلم . اخوة الاسلام اكتفي بهذا القدر علي امل اللقاء بكم قريبا باذن الله ان قدر لنا البقاء و اللقاء |
|||
2020-03-26, 17:40 | رقم المشاركة : 163 | |||
|
|
|||
2020-03-26, 17:47 | رقم المشاركة : 164 | |||
|
|
|||
2020-03-26, 17:48 | رقم المشاركة : 165 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc