|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-01-25, 22:54 | رقم المشاركة : 1591 | |||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. طبتم وطاب ممشاكم وشكر الله سعيكم وبارك جهودكم صدقت إمامنا وقد أجابت عنها الأستاذة نور مشكورة ((وقالوا ربّنا عجّل لنا قِطّنا قبل يوم الحساب))
ص/16 وَقَوْله جَلَّ جَلَاله " وَقَالُوا رَبّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْل يَوْم الْحِسَاب " هَذَا إِنْكَار مِنْ اللَّه تَعَالَى عَلَى الْمُشْرِكِينَ فِي دُعَائِهِمْ عَلَى أَنْفُسهمْ بِتَعْجِيلِ الْعَذَاب فَإِنَّ الْقِطّ هُوَ الْكِتَاب وَقِيلَ هُوَ الْحَظّ وَالنَّصِيب قَالَ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا وَمُجَاهِد وَالضَّحَّاك وَالْحَسَن وَغَيْر وَاحِد سَأَلُوا تَعْجِيل الْعَذَاب زَادَ قَتَادَة كَمَا قَالُوا " اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقّ مِنْ عِنْدك فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَة مِنْ السَّمَاء أَوْ اِئْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيم " وَقِيلَ سَأَلُوا تَعْجِيلَ نَصِيبِهِمْ مِنْ الْجَنَّة إِنْ كَانَتْ مَوْجُودَة لِيَلْقَوْا ذَاكَ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّمَا خَرَجَ هَذَا مِنْهُمْ مَخْرَج الِاسْتِبْعَاد وَالتَّكْذِيب . تفسير ابن كثير والله أعلــــــــــم 2
|
|||||
2014-01-25, 22:55 | رقم المشاركة : 1592 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته سورة ص /11 { جُندٌ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِّن ٱلأَحَزَابِ } [ص: 11] المراد كفار مكة، وأنهم مهزومون لا محالة، كما هُزِم مَنْ قبلهم من المكذِّبين للرسل. ثم يُسلِّي الحق - سبحانه وتعالى - نبيه بذكْر ما كان من تكذيب السابقين لرسلهم، يعني: يا محمد لسْتَ بدعاً في هذا الأمر، ويبدأ بأطول الرسالات عمراً، وهي رسالة سيدنا نوح - عليه السلام - فيقول سبحانه: { كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ... } [ص: 12] تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
2014-01-25, 22:56 | رقم المشاركة : 1593 | ||||
|
اقتباس:
في قوله تعالى
((كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ)) سورة ص (12) ذُو الْأَوْتَادِ : الجنود العظيمة، والقوة الهائلة تفسير السعدي «كَذَّبَتْ» ماض «قَبْلَهُمْ» ظرف زمان «قَوْمُ» فاعل «نُوحٍ» مضاف إليه «وَعادٌ» عطف «وَفِرْعَوْنُ» عطف «ذُو» صفة لفرعون مرفوعة بالواو «الْأَوْتادِ» مضاف إليه والجملة مستأنفة اعراب القرآن قاسم دعاس |
||||
2014-01-25, 22:58 | رقم المشاركة : 1594 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
{ ذُو ٱلأَوْتَادِ } [ص: 12] صاحب الأوتاد وهي الأشياء المثبتة، وقيل: المراد الأهرامات. أو كانت مثبتة عذَّب بها خصومه تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
2014-01-25, 22:59 | رقم المشاركة : 1595 | ||||
|
اقتباس:
((وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ أُولَئِكَ الْأَحْزَابُ )) سورة ص(13)
أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ : أي: الأشجار والبساتين الملتفة، وهم قوم شعيب تفسير السعدي «وَثَمُودُ» الواو حرف عطف وثمود معطوف على سابقه «وَقَوْمُ» معطوف على سابقه أيضا «لُوطٍ» مضاف إليه «وَأَصْحابُ» معطوف أيضا على سابقه «الْأَيْكَةِ» مضاف إليه و«أُولئِكَ» بدل مما قبله «الْأَحْزابُ» بدل من أولئك. اعراب القرآن قاسم دعاس |
||||
2014-01-25, 23:01 | رقم المشاركة : 1596 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
سورة ص(13) { الْأيْكَةِ } [ص: 13] هي الحديقة مُلتفّة الأشجار، متشابكة الأغصان، وأصحاب الأيكة هم قوم سيدنا شعيب تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
2014-01-25, 23:08 | رقم المشاركة : 1597 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيكم استاذ ايمن عبد الله جزاكم الله خيرا فأنتم السباقون دائما لفعل الخيرات فقد كان رأيكم سديدا يوما قلتم لنا لنفسرها حسب ترتيب السور من الناس الى البقرة فجزاكم الله خيرا { قِطَّنَا } [ص: 16] أي: نصيبنا وجزاءنا، وأصلها من القطعة كانوا يكتبون فيها الجائزة. يعني: إنْ كنا مذنبين عَجَّل لنا العذاب الآن قبل يوم القيامة، لكن كيف يأتيكم العذاب الآن في الدنيا والدنيا فانية، ينتهي العذاب بفَنَائها، فكأن عذابهم في الدنيا لا يكفي جزاءً لهم على كفرهم؛ لذلك يُؤخِّره الله لهم إلى يوم القيامة، وهي دار بقاء وإقامة لا نهاية لها. والحقيقة أن الصيحة ليست هي التي ستُعذِّبهم، إنما هي مجرد جرس إيذاناً ببدء هذا اليوم تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
2014-01-25, 23:21 | رقم المشاركة : 1598 | |||
|
جعل الله جهدكم ووقتكم في ميزان حسناتكم
نستودعكم الله |
|||
2014-01-25, 23:27 | رقم المشاركة : 1599 | |||
|
جعل الله سائر ايامك سعادة و بركة
وفقك الله اختي نور لما يحبه ويرضاه استودعك الله الذي لا تضيع وضائعه بوركت اخية |
|||
2014-01-25, 23:40 | رقم المشاركة : 1600 | |||
|
بارك الله فيكم
تصبحون على رضا الرحمن أختكم في الله بسمة |
|||
2014-01-25, 23:44 | رقم المشاركة : 1601 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وفيك بارك الرحمان اختي الغالية بسمة الى الملتقى القريب بإذنه تعالى استودعك الله الذي لا تضيع ودائعه |
||||
2014-01-26, 00:07 | رقم المشاركة : 1602 | |||
|
وفق الله الجميع لما فيه الخير والصلاح آخر تعديل أيمن عبد الله 2014-01-26 في 00:29.
|
|||
2014-01-26, 10:27 | رقم المشاركة : 1603 | |||
|
قال الله تعالى ( وثمود الذين جابوا الصخر بالواد ) الفجر |
|||
2014-01-26, 10:52 | رقم المشاركة : 1604 | |||||
|
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا على المشاركة سعدنا و سنسعد بمداومتكم في المشاركة معنا وفقكم الله فيما يرضى { جابوا} : قطعوا. منه : فلان يجوب البلاد، أي يقطعها. وإنما سمي جيب القميص لأنه جيب؛ أي قطع قال الشاعر وكان قد نزل على ابن الزبير بمكة، فكتب له بستين وسقا يأخذها بالكوفة. فقال : راحت رواحا قلوصي وهي حامد ** آل الزبير ولم تعدل بهم أحدا راحت بستين وسقا في حقيبتها ** ما حملت حملها الأدنى ولا السددا ما إن رأيت قلوصا قبلها حملت ** ستين وسقا ولا جابت به بلدا أي قطعت. قال المفسرون : أول من نحت الجبال والصور والرخام : ثمود. فبنوا من المدائن ألفا وسبعمائة مدينة كلها من الحجارة. ومن الدور والمنازل ألفي ألف وسبعمائة ألف، كلها من الحجارة اقتباس:
هذه الآية جاءت في السورة التي أحل الله فيها بهيمة الأنعام، وحرّم منها ما حرّم. فهو سبحانه الذي خلق الإنسان، وخلق له ما يستبقي حياته من قوت، وما يستبقي نوعه بالتزاوج. وإذا كان الحق هو الذي جعل الإنسان خليفة في الأرض فقد أعدّ له كل هذه المقومات للحياة من قبل آدم عليه السلام، أعدّ سبحانه لخلقه الأرض والسماء والماء والهواء، ومما ذخر وخَبّأ وأوجد في الأرض من أقوات لا تنتهي إلى يوم القيامة. البحيرة هي الناقة التي تُشق أذنها كعلامة على أنها محرّمة فلا يتعرض لها أحد، ولا تُرد عن مرعى، ولا تُرد عن ماء، ولا يُشرب لبنها، ولا يُركب ظهرها، ولا يُجز صوفها؛ لأنهم قالوا: نُتجت خمسة أبطن آخرها ذكر. " السائبة " هي الناقة التي يقدمها الرجل إن برئ من مرضه أو قدم من سفره كنذر سائب.فلا يربطها، وتأكل كما تريد، وتشرب ما تريد، وتنام في أي مكان، ولا أحد يتعرض لها أبداً، وقد سميت " سائبة " بمعنى مأخوذ من الماء السائب. ونعرف أن صفة الماء وطبيعته الأساسية هي الاستطراق، فإن سقط الماء على قمم الجبال فهو يملأ الوديان أولاً، ثم يصعد إلى الأعالي، هكذا يكون استطراق الماء ما لم يتحكم فيه الإنسان بإقامة السدود والمضخات وشبكات توزيع المياه. الوصيلة هي الناقة التي تصل أخاها، فالناقة عندما تحمل وتضع المولود، هنا ينظر أصحاب الناقة إلى جنس المولود، فإن كان ذكراً أكلوه، أما إن كان المولود أنثى فهي لهم يستبقونها لأنها وعاء إنجاب لنتاج جديد ويكفي فحل واحد لإخصاب عشرات الإناث. فإن نتجت الناقة في بطن واحد ذكراً وأنثى فإنهم لا يذبحونهما ويقال: " وصلت الأنثى أخاها " فحرمته علينا. الـ " حام " هو الفحل الذي يُحمى ظهره من أن يُركب، ويتركونه لينطلق كما يريد. وهو الذي لقح عشرة أجيال من الإناث، أو هو الذي نتجت من صلبه عشرة أبطن. وكان من الضوابط لهذه العملية أن يعرفوا أن حفيد هذا الفحل - ابن ابنه - يمكنه أن يلقح. كل هذه المسائل: البحيرة، والسائبة، والوصيلة، والحام، هي من اختراعات أهل الكفر الذي يفترون على الله، فالحق سبحانه وتعالى خلق هذه الأنعام ليستمتع الإنسان بأكلها وشرب لبنها وتسخيرها إلى ما يفيده تفسير محمد متولـي الشعراوي جزاكم الله خيرا على المشاركة اليانعة المباركة بارك الله فيكم ان داومتم بإذن الله بالمشاركة معنا فلنكمل معا شرح سورة ص لأننا نفسر بالترتيب |
|||||
2014-01-26, 11:27 | رقم المشاركة : 1605 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،.. مامعنى كلمة؟ الْأَيْدِ من قوله تعالى: ﴿اصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴾ ص/17 |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc