اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mouloud07
بيعت قضية المشطوبين غير المنسوبين أو ماذا ’’’؟؟؟؟؟؟
من باع القضية هما المشطوبين انفسهم الانانية الاتكالية و الاعتماد على الغير كالفطريات التى تريد غيرها ان يعمل و هي تقطف الثمار الانتهازيين هم من باع القضية ليس الممثلين لهذا الفئة الذين بحت أصواتهم في كل مرة يطلبون منكم الحضور للاعتصامات من اجل حسم القضية يبدأ الجميع بالتهرب أن راني خدام انأ ماما مريضة أنا ماعنديش باه نطالع و الله أنا اعترف إني كنت مخطأ في أخواتي فاتح رواشدية ووهيب مرابط كنت أظنهم مقصرين لكن لما تعاملت بعمق مع القضية وجدت أن المشطوبين الانتهازيين هم وراء ما نحن عليه الآن من أكثر من 2500 مشطوب مرفوض لحد ألان تحصلنا على 80 استمارة توقيع فقط لرسالة مهمة لصالح القضية هذه ورقة برك يبعثها اذن في الاعتصام القادم كم سوف يحضر؟ البارح النهار كامل و حنا في العاصمة من جريدة جريدة من اجل إظهار القضية في وسائل الإعلام من مالنا الخاص كلفنا محامي يدرس القضية و هو قام بدراسة قانونية من اجل دعم حقنا و قال لنا بالحرف الواحد الوزارة خارج القانون في هذه القضية لما طالبنا حقه من اجل إرسال تظلم قانوني للوزارة طلبنا المساهمة لكن لا حياة لمن تنادي يتحججون بعدم وجود المال لكن للأسف لاحظت ان أفقر الناس هم من بدا بالدفع لكن للأسف مجهودهم لم يكفي و بعدها انقطع الاتصال و لى تعطلوا ما يرفضش واحد غالق الهاتف تاعوا و اخد يقولك هيه و من بعد هذه هي الطريق لماذا هذه الأنانية ؟
اليوم اللجان قربت من الانتهاء نهائيا من القضية لن يعاد دراسة أي ملف كل الطعون التى ارسلت عبر البريد هي الان في سلة المهملات معدى الناحية الاولى يعاد دراسة بعض الملفات لدواعي انسانية فقط لبعض الحالات حسب مزاج رئيس اللجنة
اما باقي النواحى لن يعاد دراسة أي ملف حتى يأتي قرار جديد الذي لن ياتي لان الوزارة تحب النائمين على حقوقهم و هي مرتاحة جدا
اذا أيها المرفوضون أنتم لا امل لكم لأنكم لا تبدلون أي جهد و في كل مرة واحد يريد النهوض بالقضية تحطموح بتخذلكم اذن كل واحد يتحمل المسولية الان لانه القضية لحد الان محسومة بالنسبة للوزارة و لا شئ سوف يتغير و انتم السبب لكى تبعث ورقة فقط عبر الفاكس تعجز؟ الحق يجيبوه الرجالة ماش العاجزين
لذالك اخواتى انا قررت الانسحاب نهائيا من القضية ماشي واحد خير من واحد واحد يخاطر بنفسه واحد راقد يسنا فيها الطيب
نرحوا نرقدوا بكل و خلاص
و السلام عليكم