|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
العضو المميز [[ أنورالزناتي ]] معنا تحت المجهر
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-05-08, 18:35 | رقم المشاركة : 136 | |||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
سأفعل إن شاء الله، أخي قاسم متى سنحت لي الفرصة. فمثلك لا يردّ له طلب. سأنتظر عودتك أخي الحبيب تحيتي
|
|||||
2014-05-08, 18:49 | رقم المشاركة : 137 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ههههه أيمن؟ من أيمن، أخي المهتدي؟ يبدو أنّك نسيت اسمي بسرعة! ههههه كلامك سرّني و أثلج صدري و جعلني أصرّ على تتبّع أثرك حتى أعرفك على أرض الواقع. بوركت على الدعاء الجميل. لك بالمثل و زيادة أخي الحبيب تحيتي |
||||
2014-05-08, 18:52 | رقم المشاركة : 138 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا بنيتي إيمان لي مدّة طويلة ما شفتش مشاركاتك ! نتمنى أنك تكوني لا باس انشالله. في الحقيقة لم تتعبني كثرة أسئلة أحبّتي. و لكن ما اتعبني هو خوفي من أن ابخسهم حقهم في الشكر الجزيل. و لكن يشهد الله أنني سعدتُ أيم سعادة بالتفاف الأعضاء الأفاضل بما أكتب. و هذا ما يجعلني أتمسك بإخوتهم و محبتهم أكثر من ذي قبل سعيد أنا بوجودك هنا بنيتي الرائعة. بوركت بالمناسبة لم تخبريني عن نتائجك المدرسية؟ أرجو أن تكون ممتازة كما عهدتك في المتوسط. تحيتي |
||||
2014-05-08, 19:25 | رقم المشاركة : 139 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
يااااه يا عبد الجليل. لقد بدأ العياء يساورني. و ها هي حلواك و كوب الماء قد جاءا في وقتهما المناسب ... ممتنّ أنا |
||||
2014-05-08, 20:01 | رقم المشاركة : 140 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله |
|||
2014-05-08, 20:21 | رقم المشاركة : 141 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا ببنت الإسلام و سماحته و هل يتعب من يرتوي من هذه الأخوة التي تجمعنا و المحبة التي تتغشّانا في هذا الصرح الرائع؟ و ما وجودك معنا هنا لأول مرة -وهدا شرف لي- لهو دليل صدق مشاعرنا و طهر علاقتنا التي تربطنا ببعض منذ انتسابنا لهذا الفضاء الجميل. فمرحبا بك و بأسئلتي أختي الفاضلة 1- حال أمتنا في تردّي. و ما أوصلنا إلى هذا الوضع إلاّ ابتعادنا عن تعاليم ديننا الحنيف و انحرافنا عن النهج النبوي الشريف. و بات أكبر همّنا هو الوصول إلى أغراضنا الدنيوية بأقصر الطرق و أسهل الحلول و أيسرها. و لا يهمّ في سبيل ذلك أن تنتهك حدود الله. لقد ابتعدنا، للأسف عمّا يوحّدنا و يوحّد كلمتنا، و تخلّيناعن مسؤولياتنا فاختلط الحايل بالنابل و أصبح السؤال: من يحاسب من؟ 2- ليس هناك سر يعيد قاطرتنا إلى ما كانت عليه في الماضي. فمقومات نهضتنا قائمة على جميع الأصعدة. و لكن لا يغيّر الله ما بينا حتى نغيّر ما بأنفسنا. فالتغيير إلى الأصلح و الأنفع هو أساس كل نهضة سواء كانت اقتصادية أو غيرها. فعندما نعطي لكل ذي حق حقه سيكون بذل المواطن على قدر أعطياته. و عندما نضع الرجل المناسب في المكان المناسب سنحفظ للمواطن عزّته و كرامته. و عندما نسهر على احترام القانون و تطبيقه فسيعرف المواطن ما له و ما عليه. و عندما نفسح للمواطن فرصة لتحقيق آماله و تجسيد طموحاته فسيبدع قطعا. و هكذا ... المشكلة أنّ الجميع يدرك تردّي أوضاعنا و تدهورها، و لكن من يبادر إلى التغيير؟ سؤال لا أعتقد أننا سنجد له إجابة في المستقبل القريب. 3- عندما نقول الجيل القديم و الجيل الجديد يتراءى لي مباشرة ما يعرف بصراع الأجيال و هذه العقلية هي السائدة حاليا. فجيلالأمس يرى في شباب اليوم مثالا للابتذال و الانحلال و طلب الدنيا بكل الطرق و انعدام الاحساس بالانتماء لهذا الوطن - انعدام الوطنية- و كذا انعدام الاحساس بالمسؤولية على جميع الأصعدة. بالمقابل نجد شباب اليوم يكيلون لجيل الأمس كل اتهامات الدنيا كتمسكهم بكرسي المسؤولية رغم أنّهم بلغوا من العمر عتيّا، و هذا ما لم يتح لهم الفرصة لتفجير طاقاتهم و تجسيد طموحاتهم. إنّ جيل اليوم لا يترك فرصة إلا و يطالب بإعطائه الفرصة لتحقيق ذاته كما كان الحال مع جيل الأمس. إنّهم يشعروان بالتهميش و الإقصاء و يرون الحقرة في أكمل معانيها لتعنّت الجيل القديم و تمسّكه بمقاليد الحكم. و في ظل هذا الصراع و تبادل التهم تبقى عجلة التنمية متوقفة إلى غشعار آخر. 4- لقد أمضيت في التعليم وقتا كافيا ليأخذ الطلبة انطباعا واضحا عنّي حتى قبل أن يدرسوا عندي. و الحمد لله لقد صاروا يعرفون عنّي ما أريده و ما لا أريده. و بات الطالب القديم يوصي الجديد و يقدّم له كل التفاصيل الخاصة بي فيدرك هذا الأخير مباشرة ما له و ما عليه. لذلك فمن النادر أن أستعمل العصا ضدهم. 5- ما يجب لفت انتباهنا إليه أن نمط التعليم عندنا قد تغيّر شكلا و مضمونا و هذه حقيقة يجب أن نقرّها و نتعامل معها كما هي. فطالب اليوم ليس كطالب الأمس و استاذ اليوم ليس كأستاذ الأمس و مدير اليوم ليس كمدير الأمس و البرنامج الدراس ليس كبرنامج الأمس و أخيرا وليّ اليوم ليس كوليّ الأمس. و في ظل هذه التحوّلات بات لزاما علينا إعادة النظر في طرق التدريس و القوانين التي تحكم نظام الجماعة داخل المؤسسة التربوية و كذا إغادة النظر في العلاقة التي تربط بين أهم عناصر العملية التربوية إلا وهما الطالب و الأستاذ. إذن فعلى المسؤول من موقع مسؤوليته أن يشرك الطالب في تحديد العلاقة التي تربطه بأستاذه طيلة السن.ة و لا بأس بأن يعطى الطالب هذه الفرصة حتى يكتسب ثقة في النفس تجعله يضبط سلوكاته و يحدّد مواقفه بناء على اتفاق الشراكة ذاك. و من نافلة القول أنّ أصعب الأمور بداياتها. و لكن من يدري لعلّ مع مرور الوقت و تتابع التجارب ستزداد فرصة تمتين العلاقة بين الطالب و أستاذه و بالتالي ستزداد فرص نجاح مدارسنا في تقديم المواطن الصالح لهذا المجتمع العليل. الحديث حول هذا الموضوع ذو شجون لذلك سأكتفي عند هذا الحدّ راجيا من الله أن تكون إجابتي قد أرضتك. أكرر شكري لك إذ جعلت أول مشاركة لك في موضوع ضيف تحت المجهر أنا ضيفه. بارك الله فيك و أجزل لك من فضله و منّه تحيتي |
||||
2014-05-08, 21:13 | رقم المشاركة : 142 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
لقد جئت إلى التعليم بعد أن فشلت جميع مسعاي في الحصول على وظيفة تناسب اختصاصي. فلجأتُ إلى التعليم بعد أن وجدتُ منصبا شاغرا لمدة ثلاثة اشهر بسبب عطلة الأمومة. و مع مرور الوقت أصبح التعليم بالنسبة لي متنفسي. و لو لم أكن أستاذا لكنت إماما لما بينهما من قاسم مشترك و هو أداء رسالة التربية و التعليم. بارك الله فيك أخي المهتدي فمرورك دوما يفرحني تحيتي |
||||
2014-05-08, 21:27 | رقم المشاركة : 143 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا بالساجدة دوما مروركم يسعدني و اسئلتكم تزيدني سعادة على سعادة لو كان لي ثلاث أمنيات فسأجعل الأولى لفائدة الأمة و الثانية لأهلي و الثالثة لي. أما الأولى فأتمنى أن تعود الأمة إلى مجدها التليد و أما الثانية فأتمنى أن يدوم الخير بين أهلي و أما الثالثة فأتمنى أن يجري الله ذلك الخير على يدي. جعلك الله مفتاحا للخير و أسعدك في الدارين. تحيتي |
||||
2014-05-08, 21:34 | رقم المشاركة : 144 | |||
|
|
|||
2014-05-08, 21:35 | رقم المشاركة : 145 | |||
|
|
|||
2014-05-08, 22:48 | رقم المشاركة : 146 | ||||
|
اقتباس:
شكرا لك اجابتك كانت كافية شافية موفقة بالتوفيق في الواقع و الموقع نحتاج كثيرا الى الصالح المصلح و نحسبكم كذلك و لا نزكيكم على الله انت تسعى للاصلاح و انا اتمنى ان يصلح الله لك اولادك و امورك بوركت و وفقت و جزيت خير الجزاء |
||||
2014-05-08, 23:24 | رقم المشاركة : 147 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أحمد الله أن قطعتِ تردّدك، أختي خولة بهذا الحضور المميّز تميّز كلماتك الجميلة المنمّقة في حقّي. فقد اشتقنا حقا لمشاركاتك الرائعة. أما عن كتاباتي فلا تعدو أن يكون خربشات لا ترقى لأن يعتدّ بها. نبل و منك و تفضلا أن تحسني الظنّ بما أكتب. بالنسبة إلى أسئلتك فهذا ردي عليها 1- إن المشهد السياسي في الجزائر يراوح مكانه و لا يبدو عليه حراكا مذ طرقنا باب الديمقراطية مع مطلع التسعينيات. فما تعرفه الساحة السياسية من ركود يكاد يكون مطبقا إلاّ من مشاركات محتشمة عند كل معترك انتخابي. أين نشهد ظهورا محتشمات لتشكيلات سياسية ألفت الظهور في المناسبات الانتخابية لا غير. و إلا فإنها تشهد سباتا على الدوام. و بالنسبة للعهدة الرابعة فلي تحفظ واحد لم اجد له مبررا. ما جدوى الحديث عن الشباب و استعدادهم لتسلّم المشعل و الجزائر ما زالت تسير بمبدأ الشرعية الثورية. فمثال السيد بوتفليقة يغنينا عن كل تعليق. لقد تبوأ كرسي المسؤولية داخل جهاز الحكومة و هو لم يناهز بعد 25 سنة!! و ما مثال بومدين -رحمة الله عليه- عنه ببعيد. فهل يحلم عشريني اليوم أو الثلاثيني أو حتى الأربعيني بأن يكون له يد في الحكم ذات يوم كما كان حال هذا الرئيس؟؟ 2- سر تواصلي الجيد مع طلبتي يكمن في اختيار القناة المناسبة عند كل حوار. فاحترامي لهم و إيلائهم المنزلة التي يستحقّون - طبعا كلامي هنا على وجه التعميم لا غير-و اهتمامي بهم سواء داخل المؤسسة أو خارج أسوارها. و حرصي على مصلحتهم بفضل النصائح التي أسديها لهم بمناسبة أو بغير مناسبة. و التواضع لهم بالكلمة الطيبة و الابتسامة في وجوههم عند كل لقاء. كل هذه العوامل و أخرى ساعدتني إلى حد كبير في مد جسر الواصل مع طلبتي. و ما أنصح الستاذ الجديد ان يتجاوز نمط التعليم الكلاسيكي. أي أن الأستاذ كان مركز العملية التربوية و أنه هو من دأب على إعطاء المعلومة ليتلقفها الطالب دون بذل جهد يذكر. و لكن الآن اصبح الطالب هو من يبحث عن المعلومة و يوظفها على النحو المناسب بمساعدة من الستاذ و توجيهه. و بالتالي فتغير المنهج يستوجب تغيير الطرائق و التقنيات كذلك و كذا طريقة التعامل مع الطالب. فقد أصبح الآن شريكا في العملية التعلمية-التعلّمية و هو من يقرّر الكفاءات التي يريدها. لذلك فمن الأهمّية أن نعطي لتعليمنا بعدا آخر، و للطالب قيمة أخرى يكون هو محور العملية بدل لأستاذ. 3- ربما لو اقتبست لي مشاركتي لكان أسهل عليّ التعليق على كلامك. و لكنني الآن لا أذكره بتاتا. اعذري عجزي عن الإجابة عن هذا السؤال. 4- أن تكون هناك استقلالية لزوجتي و بناتي و حرّية في اتخاذ قراراتهنّ دون الرجوع إليّ فهذا أمر غير وارد في علاقتي بهنّ. أما أن يشاركنني هذه القرارات فلا بأس. و في أحيان اخرى قد لا أترك لهنّ أي خيار بعد أن أكون أنا من قرّر لأنني أولا و أخيرا أنا من عليه تحمل عواقب القرار. لقد قال عزّ من قائل في كتابه الكريم: "يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون" و في هذا تكليف خطير علينا التعامل معه بكياسة و ذكاء حتّى نجنّب أنفسنا و أهلنا ما لا يحمد عقباه... و بالتالي فتكليفنا يحتّم علينا أن تكون قراراتنا في مستوى هذه المسؤولية. أرجو أن أكون قد رددت على جميع اسئلتك أختي الفاضلة كما أرجو أن تتكرر زيارتك قبل أن يسدل الستار على هذه الاستضافة الطّيبة. أدام الله بريق حضورك بيننا. دمت بكل ألق تحيتي |
||||
2014-05-08, 23:33 | رقم المشاركة : 148 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا بك مجددا أخي الفاضل أنور
وتحيتي لكل من ساهم في إثراء هذه الجلسة المباركة وهو كذلك أستاذي .. أما هي فليست كذلك طبعا لاقت إجابتك استحساني خصوصا وأن أصحاب المواقف الرزينة مثلك أضحوا عملة نادرة في زمننا هذا ، فمشكلتنا كما أوضحت في إجابتك ليست في اختلاف الأفكار وإنما في اعتقاد صاحب الرأي أنه يمثل الحق المطلق وغيره الباطل المطلق .. سأكون ممتنا لك بمعرفة رأيك وإسداء النصيحة لي في هذه : سلوكيات لهؤلاء لا تستطيع معها صبرا .. ( الصديق ، التلميذ-ة ، الإبن-ة ، الداعي إلى الله ) هل ثمة فرق بين التربية التي تلقيناها من آباءنا والتي نلقنها لأبناءنا انطلاقا من الواقع المشاهد ، هل ينتابك الخوف من مستقبل أبناءك نصيحة منك تعينني في تدريس أبنائي إحترامي وتقديري لأخي |
||||
2014-05-08, 23:50 | رقم المشاركة : 149 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أنا بخير ما دام مداد أقلامكم يغرقني في بحر طيبتكم و نبل أخلاقكم. فلاعدمن مروركم و أسئلتكم. بالنسبة للأجوبتي 1- نصيحتي أن يتصفحوا هذا الموضوع للأستاذ عدنان فقد يجدوا فيه ما فيه خيرهم و فلاحهم. ╣◄ نصائح للمقبلين على شهادة البكالوربا►╠ 2- رغم اختلاف تسميتها بين الربيع و عربي و الشتاء العربي و الخريف العربي و غيرها من التسميات إلا أن المسكلة واحدة. إن الشعب العربي يرضخ تحت نير القهر و التهميش و كذا الإقصاء على جميع الصعدة و قد نختلف في طريقة "الثورة" التي أرادتها بعض هذه الشعوب و لكن لا أظنّ أننا نختلف في ضرورة تغيير هذا الواقع المتردّي الذي يحياه المواطن المغبون. بعد ذلك ننتظر ما تسفر عنه هذه "الثورات" فالأمور تقاس بخواتيمها. 3- أول شيء سأقوم به هو استبدال تسمية القطاع من وزارة التربية و التعليم إلى وزارة التعليم و كفى. ما دمنا قد استغنينا عن التربية فلم التشبث بتسمية أكل عليها ادهر و شرب. و إلا فساعيد النظر في قوانين يراها الكثير منا غير مجدية كمنع الضرب و العقاب البدني و السماح للتلميذ بإعادة السنة حتى يصل السن القانوينة المسموح بها و غيرها من القوانين عديمة النفع. و إجرءات أخرى قد أقوم بها لا يسعني المقام هنا ان أذكرها جميعها. 4- قد لا تفيك كلامتي حقك. فاعذري قلة حيلتي و عجزي عن الإجابة. و لكن أؤكد لك أن التعرّف عليك شرف و التحدّت إليك متعة... حضورك مميّز وبصمتك لا تنسى أينما حللت سواء في القسم السياسي أو قسم الأسرة و المجتمع و غيرها من الأقسام. 5- نعم أنا أحب البحر لأن أفقه واسع لا يحده شيء، و زرقته لا يشوبها لون، و صفاؤه لا يدنّسه درن، و "ثورته" لا يوقفها أحد. مجرد النظر إليه يعطيك انطباعا جيدا و مؤشرا إيجابيا لا نجده في أي مكان آخر. حلواك لذيذة و سأبقي بعضا منها لباقي السهرة. بورك فيك و في أخينا عبد الجليل على ما قدّمتماه لي تحيتي |
||||
2014-05-09, 10:24 | رقم المشاركة : 150 | |||
|
السلام عليكم آخر تعديل أيمن عبد الله 2014-05-09 في 10:25.
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
معنا, أنورالزناتي, المميز, المجهر, العضو |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc