|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-08-16, 21:16 | رقم المشاركة : 136 | |||||
|
اقتباس:
عس روووحك
|
|||||
2013-08-16, 21:19 | رقم المشاركة : 137 | |||
|
فانا لست من انصار التعدد فزوجة واحدة تكفي و لقد بينت ذلك في ردودي و تقبل لله صلاتك
|
|||
2013-08-16, 21:20 | رقم المشاركة : 138 | |||
|
مباراة حامية الوطيس يا مريم...
قد أفاض من سبقوني في النقاش و لا أود تكرار ما سبق ذكره و لكن أريد التأكيد على نقطة التعدد شرعا هو "حــق" للرجل و ليس "واجبا" و تنازله عن هذا الحق لا يعني تقصيره قم أولا بما هو واجب عليك شرعا ثم فكر في ما تبقى... ثم من الناحية الواقعية حتى لو قبلت الزوجة التعدد و كان للزوج نية صادقة في العدل بين زوجاته هل يتوقع ان الوافدة الجديدة ستكون ملاكا و بالتالي يعبش الجميع في تبات و نبات؟ لا المرأة مهيأة للتعدد و لا الرجل كذلك في وقتنا الحالي فالمناداة بالتعدد مسؤولية لا تقف عند استقدام زوجة ثانية بل إن هذه هي البداية فقط... التعدد على كل حال أمر تقاس فيه كل حالة بذاتها و لا يمكن الحكم برأي معمم. ثم...حتى الآية التي أباحت التعدد فالأصل فيها "واحدة" و في سيرة المصطفى خير برهان... |
|||
2013-08-16, 21:27 | رقم المشاركة : 139 | ||||
|
اقتباس:
فعلا كلامك صواب زعمى يهرب من العقرب يكيح فاللفعى عندبالهم الثانية الو الجديدة زعم ملاك طاهر ياخي حالة وعلاه كاش مرة قطة ولدت كلب جامي شفتها هذي النسا كامل كيفكف تختلف الطريقة فقط الرجل من حقو يعدد ما قلناش اما إنو يستغل الدين لأغراضو ومن بعد يقولك تزوجت على جال الشرع هذا ما نعرف يهف في روحو او يهف فينا شكرا وبارك الله فيك |
||||
2013-08-16, 21:28 | رقم المشاركة : 140 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا ادري لماذا يفرق الاخوة والأخوات بين جيل اليوم وجيل الصحابة رضي الله عنهم وكأن الإسلام لا يصلح إلا لجيل الصحابة الإسلام نزل في وقت كانت العرب في قمت الإنحطاط و الجاهلية فكان نظام حياة للإنسان و المجتمع انا هنا لا اتهجم على الصحابة رضي الله عنهم (كي لا يفهم كلامي انهم تهجم) فقط اريد ان اوضح ان المشكل هي اننا الآن إبتعدنا عن ديننا وعليا الأن ان نعود إليه سأذكر مثال ومن لا يعلم القصة سيستغرب فسبب حديث خير صفوف الرجال اولها وشرها اخرها ان صحابي كان يصلي في الصف الاخير وكان في سجوده يسترق النظر لرؤية امراة . وعند تحريم الخمر سالت وديان من الخمر بالنسبة للمراة مشكلتها هي الغيرة وهذا هو سبب عدم تقبلها لموضوع التعدد اما سبب التعدد فهو واضح بالنسبة لرجل قال تعالى زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ التعدد له شروط ولا بد من العدل والعدل ليس فقط بين الزوجات بل يجب ان لا ننسى العدل بين الاولاد ايضا وإسمحو لي ان انقل بتصرف ما يلي: ===================== أجاب عليه الشيخ الفاضل عبدالملك التاج- أستاذ في جامعة الإيمان. ماهي الحكمة من إباحة الشرع لتعدد الزوجات، وهل للتعدد شروط، وكيف يرد على من يعترض على ذلك ويقول: إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم؟ -------------------------------- نقول وبالله التوفيق: أولاً: قبل بيان الحكمة من إباحة الشرع لتعدد الزوجات لا بد من بيان ما يلي: أولاً: إن الإسلام نظام شامل للحياة يعتمد في معالجته لمشاكل الحياة الإنسانية على الواقعية مع الأخذ في الاعتبار المحافظة على نظافة المجتمع وطهارته وقوة تماسكه، وإباحة التعدد إلى أربع زوجات مع قيد العدل في المعاملة والنفقة والمعاشرة هو من هذا القبيل، فهو يمثل حلولاً للمشاكل البشرية ومحافظة على العفة والطهارة للمجتمع. ثانياً: إن الإسلام لم ينشئ التعدد وإنما حدَّه ووضع له الضوابط حيث جاء الإسلام، وهناك من الناس من في عصمته خمس إلى عشر زوجات أو أكثر من ذلك. ثالثاً: إن المعارضين لمسألة التعدد من غير المسلمين نظروا إلى ما قد يتوقع من جوانب سلبية طفيفة وأغفلوا الجوانب الإيجابية العظيمة، وما يترتب على التعدد من حلول للمشاكل الإنسانية كما سيتبين لاحقاً. رابعاً: بالنسبة للمسلم يجب عليه التسليم ابتداءً لأوامر الله تعالى سواء ظهرت له الحكمة من ذلك أو لم تظهر، وله أن يبحث ويستنبط الحكمة من بعض الأحكام الشرعية مع التسليم المطلق قبل ذلك لأوامر الله بنفس راضية. خامساً: إن إباحة التعدد حكم شرعي ثابت في كتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والمعارض له على سبيل الإنكار كافر بإجماع المسلمين بخلاف مسألة الغيرة القلبية عند بعض النساء فإنها غيرة فطرية لا تؤاخذ عليها المرأة إذا سلمت للحكم الشرعي وآمنت به. سادساً: لقد حرصت الشريعة عند التعدد على سد باب النزاع؛ ولذا اشترطت العدل في المعاملة والنفقة والمبيت، فإن خاف الزوج الجور وعدم العدل بينهن في الطعام والسكن والكسوة والمبيت وعدم الوفاء بحقوقهن حرم عليه الجمع بينهن، ولذا ذكر بعض الفقهاء أنه يكره الجمع بين زوجتين في بيت واحد. سابعاً: إنما يثيره المشككون من جوانب سلبية من حيث المنافسة والعداوة التي قد تحصل بين الزوجات ليس علاجه منع وتحريم ما أحل الله تعالى، وإنما علاجه التربية والتعليم للناس وتعريفهم بأحكام الشريعة وتعاليمها وآدابها. ومثل من يمنع التعدد لتأديته للشحناء ويغفل الجوانب الإيجابية كمثل الذي يقال له أن تناول الطعام وبقاء الفضلات في الفم يؤدي إلى تسوس الأسنان فيعالج ذلك بالنصيحة بعدم الأكل نهائياً وإن أدى إلى الموت إذ المهم ألا يصيب أسنانه بالتسوس، رغم أنه كان بالإمكان أن يعالج ذلك بالنصح باستعمال السواك وعدم الامتناع عن الأكل. ثامناً: هناك حكم عظيمة لمسألة التعدد لا يعلمها كثير من الناس، فالمولى جل وعلا هو الذي خلق هذه النفس البشرية وهو الأعلم بما يصلحها قال تعالى: [أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ] {الملك:14} ولذا فإن المتحذلقين الذين يعارضون هذا الحكم الشرعي تحت مبرر أن هناك ملابسات وضرورات جدت يدركونها ويقدرونها، وكأنها والعياذ بالله لم تكن في حساب الله تعالى -سبحانه- ولا في تقديره يوم شرع الشرائع، وهذه المقولة -كما قال سيد قطب- دعوى فيها من الجهالة والعمى بقدر ما فيها من التبجح وسوء الأدب بقدر ما فيها من الكفر والضلالة. ثانياً: أما الحكمة من إباحة الشرع لتعدد الزوجات فتظهر من خلال ما يلي: 1) أن الدول والأمم كثيراً ما تتعرض للأخطار من كوارث وحروب فينتج عن ذلك كثرة الأرامل وفقدان عدد كبير من أبنائها، ولا سبيل لرعاية الأرامل إلا بتزويجهن، كما أنه لا مندوحة لتعويض من فقدوا إلا بالإكثار من النسل والتعدد من أهم السبل لتحقيق ذلك. 2) إن الغالب في كثير من الدول والأمم أن عدد النساء يزيد على عدد الرجال، والحد الأعلى لهذه الزيادة لم يعرف عنها أنها تجاوزت نسبة (4 إلى1)، وأمام مشكلة هذه الزيادة في أعداد النساء ليس أمام الناس سوى خيارت ثلاثة: أ*- أن يتزوج الرجل امرأة واحدة فقط، ثم تبقى واحدة أو أكثر من النساء المتبقيات دون زواج طوال حياتها لا تعرف الرجال، وهذا الأمر أو الخيار مصادم للفطرة وفوق الطاقة. ب*- أن يتزوج الرجل امرأة واحدة فقط زواجاً شرعياً نظيفاً ثم يخادن أو يسافح أو يزني مع البقية اللاتي لا يعرفن هذا الرجل إلا زانياً وعشيقاً في الحرام وفي الظلام. وهذا الخيار مصادم لأحكام الإسلام وضد كرامة المرأة الإنسانية التي ستصبح بهذا الخيار محلاً لإفراغ النزوات والشحنات البهيمية لكل غادٍ ورائح. ت*- أن يتزوج بعض الرجال أو كلهم أكثر من واحدة، فتعرف هذه المرأة الأخرى الرجل الذي يتزوج بها وهي زوجة شريفة عفيفة طاهرة مصانة العرض لا خدينة ولا زانية في الظلام والحرام، فتجد رجلاً يحميها وينتسب ولدها إليه دون فوضى جنسية حيوانية عارمة تحطم المجتمع وتشيع الانحلال والأمراض الجنسية، وهذا الخيار هو ما يتفق مع روح الإسلام ومبادئه الربانية السامية وإن اعترض أهل العمى والضلال. والزيادة في أعداد النساء هي تلك المشكلة التي واجهتها ألمانيا فعقدت حلقة في مؤتمر الشباب العالمي في مدينة ميونخ من أجلها، فكان من توصيات المؤتمر لحل هذه المشكلة إباحة تعدد الزوجات بعد استعراض كثير من الحلول التي لا تجدي. كما طالب أهالي مدينة بون عاصمة ألمانيا الغربية بأن ينص الدستور على إباحة تعدد الزوجات. 3) استعداد الرجل للتناسل أكثر من استعداد المرأة، حيث أن فترة إخصاب الرجل تمتد على السبعين السنة فما فوقها، بينما تقف المرأة عند الخمسين والخمسة والأربعين، فهناك عشرون سنة من سنوات الإخصاب في حياة الرجل لا مقابل لها في حياة المرأة، فليس من العقل أن نكف الحياة عن الانتفاع بفترة الإخصاب الزائدة عند الرجل إذا رغب في ذلك. 4) عزوف المرأة في سن معينة عن الشهوة إما لعائد السن أو المرض أو الحمل مع رغبتها في دوام الحياة الزوجية، وأمام هذه المشكلة سنجد أنفسنا أمام احتمالات ثلاثة: أ*- الرجل وصده عن نشاطه الفطري، وهذه ضد الفطرة وفوق الطاقة. ب*- إطلاق الغريزة للرجل يزني ويسافح من يشاء من النساء ثم بعد ذلك يكون ما يكون من أولاد بلا نسب وشيوع للأمراض وتفكك للأسرة والمجتمع. ت*- إباحة التعدد وعدم طلاق الزوجة الأولى التي تحتفظ بحق رعاية الزوج لها ولأولادها، وتحقق الرغبة الزوجية في الإبقاء على العشرة. 5) عقم الزوجة وعدم الإنجاب: وأمام هذه المشكلة يكون الزوج بين خيارين: أ*- إما أن يطلقها ويستبدل بها زوجة أخرى تلبي رغبته وحجته في النسل. ب*- وإما أن يتزوج بالثانية ويبقى على عشرته مع الزوجة الأولى. فأيهما أنفع أيها العقلاء: أن تدوم العشرة وتبقى الرابطة الزوجية أم أن تنفك عراها وتطلق الزوجة الأولى بغير ذنب اقترفته يداها. 6) أن كثرة المواليد والتناسل من أسباب وعوامل القوة في أي دولة ولذا قال صلى الله عليه وسلم: تناكحوا تناسلوا تكاثروا، فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة وعلى أساس نسبة المواليد إلى نسبة الوفيات والشيخوخة يتحدد مصير الأمم ويدق ناقوس الخطر. ولذا حذرت الأمم المتحدة أوروبا في نشرة أصدرتها عام (1989م) من تناقص عدد المواليد في أوروبا ... ولذا فلزيادة عدد المواليد هناك طريقان لا ثالث لهما: - الأول/ الزواج المبكر. - الثاني/ تعدد الزوجات. وقد أشار الرحالة الألماني (بول أشميد) إلى: أهمية النسل وأنه عنصر من عناصر القوة في حياة المسلمين كما ورد في كتابه "الإسلام قوة الغد" الذي ظهر سنة (1936م)، وأن قوة الشرق تنحصر في عوامل ثلاثة: أ*) في قوة الإسلام كدين وفي الاعتقاد به وفي المؤاخاة التي يصنعها بين مختلفي الجنس واللون والثقافة. ب*) وفرة مصادر الثروة الطبيعية التي يتمتع بها العالم الإسلامي. ت*) خصوبة النسل البشري لدى المسلمين، مما جعل قوتهم العددية قوة متزايدة، ويضيف أنه متى ما توحد المسلمون على العقيدة وغطت ثروتهم الطبيعية تزايد عددهم، كان الخطر الإسلامي خطراً منذراً بفناء أوروبا وبسيادة عالمية في منطقة هي مركز العالم كله. 7) أن بقاء المجتمع في العالم الإسلامي نقياً نظيفا طاهراً متماسكاً بعيداً عن الرذائل من أسبابه عدم مصادمة الفطرة ووجود الحلول الشرعية التي تستوعب الزيادة في أعداد النساء بخلاف المجتمعات التي تحرم التعدد وتبيح الزنا والسفاح فقد نتج عن ذلك مشاكل كبيرة منها: أ*- زيادة عدد البغايا على عدد المتزوجات. ب*- كثرة مواليد السفاح. ت*- انتشار الأمراض الخبيثة والعقد النفسية. ث*- تفكك المجتمع واضطراب الحياة والأسرية. ج*- ضياع النسب الصحيح للأولاد حيث لا يستطيع الزوج الجزم أن الأولاد من صلبه. فهذه بعض الحكم الظاهرة من التعدد، والتي لا ندري بأي عقل يفكر أولئك المشككون والمعارضون لأحكام الله تعالى، فيتكئون على حجج هي أوهى من بيت العنكبوت من أن التعدد يؤدي إلى منافسات وعداوات بين الضرائر وينسون الجوانب الإيجابية العظيمة بسبب قصر النظر والجهل أو المؤامرة المقصودة لتدمير المجتمع الإسلامي. ...والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه. |
|||
2013-08-16, 21:29 | رقم المشاركة : 141 | ||||
|
اقتباس:
كنت متاكدة من ردك وراك قلت ربما يعني التعدد لديك لديه ظروف وشروط ولست معولا عليه من الآن نتمنى ما تعددش شكرا لك |
||||
2013-08-16, 21:35 | رقم المشاركة : 142 | ||||
|
اقتباس:
و فيك بركة حبيبتي
عجبتني حكاية قطة وكلب جديدة علي هههه |
||||
2013-08-16, 21:38 | رقم المشاركة : 143 | ||||
|
اقتباس:
كل كا طذكرته صحيح إلا في بعض الجوانب يعني ذكرت ان الفساد فالمجتعم اغلبه سببه عدم التعدد هذا منطقيا غير صحيح لو ترى نسبة المعددين هل تزوجو بالارامل كبعا لا هل تكفلو بارملة وتزوجوها وربو اطفالها اكيد لا أغلب الزوجات الثانياة وهذي من خلال النسب تزوجن بنساء عرفوهن في الشوارع او كن صديقاتهم عندما كانو يمارسون الخيانة الزوجية وقليلون جدا من تزوجو بنساء لعقر زوجاتهم بمعنى اخي اردي ان اصل لنقطة مهمة هي أن الرجل يأتي بأسباب تعدد الدينية لكنه يتزوج لأسبابه الشخصية وأهدافه البعيدة كل البعد عن الشرع والدين ولسنا لأانا نرفض التعدد معناها انا نحب الفساد او تفشي الزنا والمحرمات با اكيد لكن هذا طبع النساء لن أتظاهر بانني ساسمح لزوجي بالتعدد لكن إن اراد الزواج فليطلقني ويتزوج كما يريد أنا لن اقبل بالتعدد محال وبحول الله سيكون اول شروطي إناراد الله وإن لم يكتب لي الزواج فالمهم امنني اتمسك برأي ولست الزم به احد لكنك لم تخبرني إن كنت تنوي التعدد ام لا ؟ شكرا لك |
||||
2013-08-16, 21:39 | رقم المشاركة : 144 | ||||
|
اقتباس:
شكرا وربي يخليك وهي صح خمي إنت قطة تولد كلب حاشاك محال يعني إحنا كامل كيفكيف شكرا |
||||
2013-08-16, 21:42 | رقم المشاركة : 145 | ||||
|
اقتباس:
الرسول عليه الصلاة و السلام قال لأنجشة رفقا بالقوارير فقط لانه لما كان ينشد كانت الابل تتمايل بالنساء ، وانت جي تقول النساء كالسيارات !! عمرك ما تشبه انسان بآآلة و خاصة المرأة راهي غالية و ماراهيش آآلة كيما يظن البعض !!! وواش تخدم و تتعب و تصبر على جالك ما يعلمو غير ربي ، لدرجة ان حسن تبعلها لزوجها يعاادل كل واش تقوموا بيه من صلاة في المسجد .... الخ و هي لي تدخلها الجنة ، لوكان هذا عمل هين مستحيل ربي يساوييه بكل تلك الاعمال و حتى يجازي عليه بالجنة ، فالأخير تجو تبدلوا النساء كيما تحبوا بحجة انو الله احل ذلك و معظمكم اصلا ماتعرفوش قيمة المرأة الزوجة راهي انسان و قبل كل شيء امرأة حساسة رقيقة اهتموا بمشاعرها شوية حسوا بواش راهي تعطي و تصبر و تضحي و تتالم باش تحافظ على اسرتها مع الآخير يجي واحد تنفحلوا يبدلها !! اسمحلي انا هاذي غاضتني بزااف ، الله لا يبلينا برجال عندهم هاذ المفهوم !!!!! |
||||
2013-08-16, 21:45 | رقم المشاركة : 146 | ||||
|
اقتباس:
ما تتقلقيش راه الأاخ مهتدي قلبو بيض فقط برك راهم يمكرو فيا واش نقول بردتيلي قلبي في كل كلمة حقيقة المرأة قليل الي يرعف قيمتها وراحين يجرو يديرو تعدد ويرميها بالساهل من صباح نغني وواحد ما فمهني ربي يهديهم شكرا وبارك الله فيك وما تزعفيش راان ردود مهتدي نعرفوهم وصدقيين ممكن هو اول واحد يقدر المرأة شكرا لك |
||||
2013-08-16, 21:49 | رقم المشاركة : 147 | ||||
|
اقتباس:
و شهدت شاهدة من النساء فقالت ما لونته بالاحمر اذن المشكل في النساء ههههههههههههههه |
||||
2013-08-16, 21:53 | رقم المشاركة : 148 | ||||
|
اقتباس:
سامحوني والله تقلقت ، لاني شفت قدامي نساء باتم معنى الكلمة واش تعبوا واش قدموا واش بكاو و دموعهم غاالية ممبعد يجي يقول هاكا غاضتني خلاص مانزيد ندخل ما يوجعني قلبي ، والله انا كلش كلش لما واحد يمس قيمة المرأة مانحملش سامحوني |
||||
2013-08-16, 22:01 | رقم المشاركة : 149 | |||
|
حتى الان لم اجد اجابة اقرب للواقع و الحقيقة اكثر من اجابتي الرائعة فعلا انا ذكي ههههههههههههههههههههههههههه |
|||
2013-08-16, 22:01 | رقم المشاركة : 150 | ||||
|
اقتباس:
أقرا ردي قلت ظنا منه يعني هو يشوف في زوجتو الأولى عقرب وهكذا هرب للثانية يظنها ملاك طاهر لالا ما راهش المشكل فالنسا هناك نساء ماشاء الله جمال ونظافة وكل شي وتزوجو عليهم المشكل فالرجال ما يقنعوش شكرا لك |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مباراة, المجتمع |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc