موضوع مميز تائهة بين صفحات كتاب يوميات حياتي - الصفحة 10 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الحياة اليومية > قسم يومياتي

قسم يومياتي يهتم بالحياة اليومية للعضو : تجارب .. حوادث .. فضفضة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تائهة بين صفحات كتاب يوميات حياتي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-05-01, 11:23   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي


أباك ملاك في لحظة ضعف ونفاذ الصبر
طلب منك أنت أو أختك الكبرى أن تذهب إحداكما
أو الاثنين معا لشراء الدواء وقلبه يملأه الحزن قد يصيبكما مكروه
وأمك كانت هي الأخرى بين البينين حائرة ما ذا تفعل ؟
لم تستطيع معاتبته بأن يبعثكما في ذلك الوقت إلى الشارع
وما قد يترتب عنه من عواقب ولكنه بقي مترددا وخائفا في آن واحد
وفي لحظة يأس اتصل والدك رحمه الله بصديقه
وأخبره بأنه يحتاج إلى هذا الدواء الضروري
وبما أنه لديه ذكور كبار ولديهم سيارة يمكنهم المساعدة
ولكن صديقه اعتذر وأخبره أنه لا يستطيع
فغضب والدك وقال له لا داعي سأبعث بنت من بناتي
وأمري لله ووضع السماعة وأنهى المكالمة.
وكنتما أنت وأختك الكبرى تتحضران للخروج
فقررتما أن تذهبا الاثنين معا
في هذه اللحظة رن الهاتف إذ صديق والدك يتصل ويترجكما بعدم خروجكما
وأنه اتصل بأحد أبناءه وسوف يحضره له وهم كانوا يقطنون بعيدين عنكم
جدا وبما أنهم لديهم سيارة لم يدوم ذلك طويلا وخاصة أنه الليل
لا ازدحام ولا شيء أخر
وقدم ابنه وأحضر الدواء أخيرا والحمد لله انتهى الأمر بسلام
تلك الليلة وأخذ والدك الدواء وتوقف الدم واستمر والدك على هذا الحال ظل يعاني ويعاني إلى أن توفي في مثل هذا اليوم .
ما أقسى الحياة وما أصعبها حين تضعكم في مواقف
كهذه عاجزين عن تقديم يد المساعدة لأحب الناس على قلوبكم.

لهذا يا من باستطاعتك تقديم المساعدة أن لن تتردد أبدا
فالحياة قصيرة جدا وجدا
قد تمر ساعة أو دقيقة أو يمكن بعض الثواني من طلب ذلك
ويكون ذلك الإنسان في عداد الموتى فلا ينفع لا الندم ولا الحزن
ولكن المر والأمر في هذه الحياة هو من يقف يتفرج على كل هذا
دون تحريك ساكن ولا يشعر بالأسى أو الحزن على ما فاته دون
فعل شيء .

رحمك الله والدي وغفر لك وأسكنك فسيح جناته.

يتبع....
مع عنصر أخر إن شاء الله










 


رد مع اقتباس
قديم 2018-05-01, 16:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الفتاة السعيدة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الفتاة السعيدة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رحم الله والدكي واسكنه فسيح جنانه
في انتظار التكملة اخت ملاك










رد مع اقتباس
قديم 2018-05-03, 20:34   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة السعيدة مشاهدة المشاركة
رحم الله والدكي واسكنه فسيح جنانه
في انتظار التكملة اخت ملاك
أمين أختي الفتاة السعيدة
مبارك عليك الإسم الجديد جعل الله كل أيامك ملؤها السعادة والفرح
ورحم الله والدك وجميع الموتى .
إن شاء الله متى استطعت سأكمل كوني متتبعة
سررت بمرورك
حفظك الله ووفقك إلى ما يحب ويرضى.











رد مع اقتباس
قديم 2018-05-02, 21:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
menekşe
عضو جديد
 
الصورة الرمزية menekşe
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كثير من البيوت رجالها يفضلون خلفة الاولاد .. كل حسب معتقده ونظرته بولادة البنت.










رد مع اقتباس
قديم 2018-05-08, 20:47   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة menekإںe مشاهدة المشاركة
كثير من البيوت رجالها يفضلون خلفة الاولاد .. كل حسب معتقده ونظرته بولادة البنت.
أجل أختي أغلبهم يفضلون الأولاد على البنات
ولكن لو يذوقوا مرارة المحرومين من الذرية
ليكفون عن هذا التفكير ويشكرون الله على هذه النعمة سواء بنت أو ولد
سررت بمرورك وردك
حفظك الله ووفقك إلى ما يحب ويرضى.

إنتظروني مع العنصر القادم

شهادة الباكالوريا بين الألم الفرح والحزن









آخر تعديل malake1967 2018-05-08 في 20:49.
رد مع اقتباس
قديم 2018-05-09, 11:44   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي


شهادة الباكالوريا بين الألم الفرح والحزن

رغم قسوة الظروف كانت الروح متماسكة
والأفكار متسلسلة تغمر ذلك القلب
رغبة كبيرة لا شيء يوقفها
الأمل والتفاؤل يملأن الجوارح
كل شيء مر وحلو في آن واحد
سهر الليالي تعب تحضير
التجول هنا وهناك دون ملل بعد وفاة الأب
مع الإمكانيات المحدودة للبحث عن كتاب ما
مع العلم بأقليته أو انعدامه في تلك الآونة
للاستعانة فيه وتحصيل أكبر كم من المعلومات
وتبادل المواضيع من ثانوية إلى أخرى
من أجل الظفر بمقعد ما في ذلك المكان
حلم يراود أي كان
هاجس واحد و وحيد لتحقيق الحلم بنيل تلك الشهادة
كل شيء كان يسير إيجابيا نحو المراد
ولكن لا علم ما تخبئه الأيام من مفاجآت قد توقف ذلك الحلم
لا للفشل واليأس بإذن الله
صمود رغم الألم قلق شديد
دموع سكنت الجفون في صمت رهيب
إيمان قوي بالله وثقة بقدرات ما
قد تقود نحو الهدف
العمل بكل ما منحت من قوة
ولكن هل سيحطم ذلك الحلم في لحظة ما...؟

يتبع...










آخر تعديل malake1967 2018-05-09 في 22:21.
رد مع اقتباس
قديم 2018-05-12, 19:00   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي


وهاهو الموعد المرتقب يحين يا ملاك وأصبح جد قريبا
كنت مستعدة لاجتياز شهادة الباكالوريا بمعنويات جد عالية
بعد التحضيرات المكثفة التي قمت بها لها
كان اليوم الأول والثاني عاديين كل شيء كان يسير بخطى جيدة
إلا أن اليوم الثالث حدث أمر أقلب كيانك ولخبط تفكيرك
فماذا جرى يا ترى؟
دخلت القسم يا ملاك كعادتك وكلك نشاط وحيوية بدأت في الإجابة
و بعد مرور ساعة من الوقت أو أكثر بقليل تغيرت أحوالك
أحسست ببرودة شديدة تجتاز كامل جسدك حمى قوية بدأت تحطمك رويدا
يا الهي تلتها نوبة تنفس حادة بدأت تفقدي السيطرة على نفسك
وعلى الرغم من ذلك لم تريدي لفت الانتباه وكنت تحاولين إكمال الامتحان
ولكن يداك تثاقلت وأصبحت تكتبين بصعوبة فتلاطمت الخطوط
وقل التركيز وتبعثرت الإجابات هنا لم تجيبي على كل الأسئلة
وكنت تنتظرين انتهاء الوقت بفارغ الصبر للخروج والعودة إلى البيت لأخذ
دواء الحمى والاستراحة قليلا
ولم يكن بيتك لأنه كان بعيدا عن مركز إجراء الامتحان بل منزل زميلة تدرس معك
كنت تذهبين معها بين الامتحان والأخر إلى بيتها لأنه كان قريبا منه.
وهنا بدأت تجول أفكارا غريبة ومقلقة بداخلك وأصبحت تشكين في النجاح
وخاصة أنها مادة أساسية وذات معامل كبير.........

يتبع...










رد مع اقتباس
قديم 2018-05-16, 20:52   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي


رغم ثقتك بأنك أجابت جيدا في اليومين السابقين
ولكن هذه مادة الفيزياء ومعاملها سبعة وهذا يؤثر كثيرا في نسبة النجاح
وقررت إكمال ما تبقى بروح التفاؤل والأمل للحصول على الشهادة
على الرغم من كل الظروف ولكن بين الحين والأخر
تملكك الخوف وقلق شديد بأن لن تحصلي عليها بتقدير وهذا
سيعرقل حلمك الذي لطالما انتظرته وجاهدت بكل قواك من أجله
التسجيل في كلية الهندسة المعمارية
ولكن إيمانك بالله كان قويا والرضا بقدره كانا الساكنين روحك وقلبك
وها انتهت أيام الامتحانات و بقيت في المنزل
أيام التصحيح تنتظرين عل أحر من الجمر ما ستكون النتيجة؟
ويوم الاعلان عن النتائج كنت في البيت لم تردين الخروج وطلبها من الأساتذة
إلا أن الجميع ذهب للاستفسارعنها.وإذا بجرس البيت يرن وهاهي صديقة تدرس معك
أتت إليك لتخبرك بأنها التقت أستاذكم وأعطاها النتائج وأنك نجحت والحمد لله
فتعالت الزعاريد ولكن أنت لم تفرحي بهذا النجاح ونيلك الشهادة هناك شيء بداخلك
يوقفك....


يتبع
متى استطعت بإذن الله.












آخر تعديل malake1967 2018-05-16 في 23:26.
رد مع اقتباس
قديم 2018-06-20, 21:13   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي


إحساس غريب تملكك امتزج فيه الألم الحزن والفرح
لماذا يا ترى؟
ألم عميق سكن كل روحك بعدم وجود والدك رحمه الله لتتقاسمي فرحة نجاحك معه
حزن كبير بداخلك لم تعرفي له تفسيرا حينها يكتشف لا حقا
فرحة غير مكتملة تلتها تساؤلات عديدة
هل تحصلت على تقدير أم لا ؟
هل ستكمل المشوار الذي رسمته أم لا ؟
هل سيكون تحقيق الحلم قريبا أم لا ؟
في انتظار ذلك بقيت أفكار وأفكار تجول في أعماقك حتى توضع النتائج النهائية.
وأخيرا تم ذلك والإعلان عنها ثم الحمد والشكر لله الحصول على تقدير ولكن ليس كما أردته
وهذا لم يمنع فلقد فرحت لأنها تعتبر خطوة إيجابية للوصول إلى الحلم المسطر له
ولكن في هذه الأثناء فرحتك أوقفتها بنت (خالتك رحمها الله) التي كانت في بيتكم وأفسدتها عليك
هي كذلك اجتازت شهادة الباكالوريا معك
ولكن للمرة الثانية إذ أخفقت في المرة الأولى
لهذا حاولت الابتعاد حتى ترتاح قليلا وكي لا تتعرض إلى تلك الضغوط من عائلتها
وعلى الرغم من تلقيها خبر نجاحها
إلا أنها عند سماعها بحصولك عليها بتقدير وخاصة أنك الوحيدة وقتها التي تحصلت عليها
من المرة الأولى بعد فشل أختك الكبرى وهي في النجاح فيها
فغضبت كثيرا وغارت منك وبدأت تتعامل معك بطريقة غريبة
وتعاتبك كيف تنجحين فيها من الوهلة الأولى وبتقدير
يا الهي أقرب الناس إليك أنانيين
فثارت وحاولت العودة في أقرب وقت إلى بيتها لمعرفة نتيجتها النهائية
إن كانت بتقدير أم لا ؟ ولكن منزلها بعيد (72كلم) عن مدينتك
عليها الانتظار إلى الغد فأصبح المساء ولا توجد وسائل نقل
فلم تستطيعي تصديق ما حدث ومرت تلك الليلة عليك بصعوبة
وكنت تنتظرين شروق شمس الغد بفارغ الصبر من أجل مغادرة بنت خالتك للأسف
وكلك أمل أن ....


يتبع..












آخر تعديل malake1967 2018-06-20 في 21:22.
رد مع اقتباس
قديم 2018-07-20, 22:06   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي


وأخيرا أشرقت شمس الغد وحان رحيل قريبتك
التي ستغادر بيتكم للعودة إلى منزلها وكم تمنت لو كانت تملك طائرة
لتصل بسرعة إلى هناك لا لشيء وإنما لترى إن تحصلت على تقدير مثلك أم لا
وطلبت منك أن ترافقيها حتى تطمئن أكثر وترى كيف ستكون ردة فعلك حول
ما ستسفر عنه نتيجتها ولكنك أنت عكسها تماما طيبة وغير أنانية فإنك تحبين الخير للكل
كيف لا لها
وكان ما أرادت والحمد والشكر لله أن تقديرها كان نفس تقديرك وإلا لكانت
الكارثة العظمى لها
كم أثر فيك تصرف قريبتك تلك ومعاملتها إليك التي لم تكوني تتوقعيها
أهكذا هم الأقارب أهكذا هي الحياة؟ ما أصعبها وما أقساها
لا علينا عدت إلى مدينتك ومنزلك ولكن الأسوأ الذي قتلك وحطمك نهائيا
عند وصولك تلقيك نبأ رسوب صديقتك الوفية وعدم نجاحها في الباكالوريا
كان بمثابة الصاعقة التي قضت عليك وعليها على الرغم من تأكدها من إجاباتها.
صدمة لم تكن في الحسبان الكل نجح ماعدا هي يا الهي
حزن عميق خيم عليك فلم تسعدي بنجاحك وهنا اكتشفت سر ذلك الحزن
الذي كنت تحسين فيه من قبل .
وفي فترة من الأوقات قلت
( لماذا يحدث معي ذلك دائما فرحتي لا تكتمل ويليها حزن؟)
(لما ذا أصاب بتلك الحمى ولا أحصل على التقدير الذي كنت أتمناه ؟)
لماذا ولماذا ؟
وبعدها أدركت فعلا بأنه لن يصيبك إلا ما كتب الله إليك وهو الأفضل.
قدر الله وما شاء فعل والخيرة في ما اختارها الله

ةلهذا يجب علينا التحلي بقوة الإيمان والرضا
بقضاء الله وقدره وأن نعلم أن ما أصابنا لم يكن ليخطئنا، وما أخطأنا لم يكن ليصيبنا
وكفانا من الاعتقادات الخاطئة ولوم أنفسنا ولكن نتبع قول الرسول صلى الله عليه وسلم
(وإن أصابك شيء، فلا تقل لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان)
رواه مسلم


يتبع....
انتظروني وعنصر أخر ..؟بإذن الله.














آخر تعديل malake1967 2018-09-29 في 11:37.
رد مع اقتباس
قديم 2018-07-27, 21:37   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

أرجو أن يغلق الموضوع مؤقتا بسبب ظروف خاصة
إلى تاريخ غير معلوم.









آخر تعديل malake1967 2018-07-27 في 21:54.
رد مع اقتباس
قديم 2018-08-24, 09:59   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ابن الجزائر11
مؤهّل منتديات التّصميم والجرافيكس
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر11
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

طرح مميز شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2018-08-31, 21:48   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر11 مشاهدة المشاركة
طرح مميز شكرا
العفو الأخ ابن الجزائر 11
سررت باطلاعك على الموضوع
بارك الله فيك
حفظك الله و وفقك إلى ما يحب ويرضى.









رد مع اقتباس
قديم 2018-10-14, 19:46   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

المحطة السادسة
متفرقات
سأبدأ بالعنصر الأول بإذن الله

فقدان الأحبة بين مرارة الموت وقسوتها وضياع السند


الكلمات تضيع في مهب الصفحات وتأبى أن تغادر المكان
لشدة الألم حزن يختلج الفؤاد ويعانق المشاعر المجروحة
عاطفة الأبوة تفتقد
حنان الوالد يزول وينتهي
آه لو دام أكثر



يتبع...









آخر تعديل malake1967 2018-10-14 في 19:46.
رد مع اقتباس
قديم 2018-11-07, 11:44   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
خاطرة قلم
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية خاطرة قلم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف لا والام والاخت والزوجة من الاناث .. اولستم انتم ركائز البيوت .. افتخري بذلك ودعي عنك هذا الشؤم










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc