~العنوان الضائع~

[الأوركيدا البيضاء]

العنوان : لا تتركني !
( بما أن المفكرة مريم عرض الفكرة الخاصة بالعنوان أعلاه ساقوم بالكتابة عن العنوان الذي يليه في الرد بالاسفل

[غيمة بيضاء]

السلام عليكم
العنوان-لا تتركني-
النوع-بؤس (ههه لااظن انه ملائم)-
بسم الله
كانت هناك فتاة تدعى روان ماتت امها فور ولادتاه بسبب سكتة قلبية
اما ابوها فقد غزى الشيب سعره وكان كثير التجاعيد
من حياة الشقاء والبؤس
بعد سنوااااااااااااات
جاء اجله وكانت روان متزوجة ان ذاك وبحملها وفي الشهر الثامن
وهو على فراش الموت
يوصيها بعدم الاستسلام والاعتناء باحفاده
قالت -ابي لا لا تتركني(وهي تبكي)
انتظر لترى حفيدك الاول
لكن ما باليد حيلة مات وتركها
ولكنها خلدته في قلبها فاسمت ابنها محمد على اسمه
وسبحان الله كان ابيض وعيناه زرقاوان
مثله هو تمام
سافرت الى امريكا بينما هي في لندن
ولكن لم تنسى زيارة قبره فهو من احن عليها في غياب امها
وهاهي حياتها تحلوا يوما بعد يوم
العنوان الضائع--الى اين انت ذاهب؟؟؟--
في الاخير هل تكرم احدكم ووضع لي اقسام النواع وانتم مشكورين

سلاامي بالتوفيق نرجوا المزييد من الابداع +.+

[احلام زمردية]

الى اين انت ذاهب
النوع شريحة من المجتمع
[كنت اجري في ذلك الزقاق المظلم الخالي، والعرق يتصبب من جبيني ،المح ظلال تقترب مني وتختفي ، لاتوقف امام جدار ضخم حيث كانت الطريق مقطوعة، فجاة تعالت ضحكة شريرة ،اقترب مني ظل اسود واخذ يغطيني لاصبح في مكان مظلم، لا ابصر فيه شيئا وعندها سمعة ذلك الصراخ من جديد
"الى اين انت ذاهب!؟ ، لن تهرب الحقيقة تطاردك ، لا تغفل ا،نت لا تزال تراب" ]
استيقظت هلعا ، فور سماعي لتلك الكلمات التي تكرر نفسها كلما خلدت للنوم ،مسحت العرق من على جبيني ،وازلت الغطاء عن جسدي، واستلقيت ،وانا انظر نحو السقف" ماذا فعلت لم اضر احدا يوما ا!ذا ما قصة هذا الكابوس؟"
وبعد تفكير دام طويلا استسلمت للنوم ،وحمدا لله ذلك الكابوس لم يتكرر،
في الصباح اتجهت نحو عملي كالعادة ،ولكن هذه المرة ارتديت بذلتي الرسمية الرمادية
دخلت الشركة وقد تمردت مني ملامح الهيبة، فكلما مررت على عامل اراه احنى ظهره قائلا "صباح الخير سيدي"، وقد اظهرت عيناه الخاضعة شيئا من الاحترام والارتباك
بالطبع لن ارد عليهم ،فانا مدير الشركة ، ولن انظر طبعا لمن هم اقل شئنا مني ،
لذا كنت ارد عليهم بابتسامة ساخرة اخرجت من خلالها كل حقدي لهؤلاء الحثالة
،افتحت باب مكتبي، فالتمعت عيناي العشبيتين عندما رايت شخصا ما جالسا على مقعدي،
اقتربت بغضب من المكتب ،وقد بدات اميز ملامح ذلك الرجل ،كان طويلا ذو شعر اشقر وعينين فضيتين،
اثارتني ابتسامته الساخرة، فصرخت "ماالذي تفعله في مكتبي ؟"،
انتفض من مكانه وقال بعد ان انها ضحكته الخبيثة" مكتبك"
ضربت الطاولة بغضب" نعم مكتبي"
ادار وجهه نحو النافذة التي خلفه وقال" انصحك بالتمعن في الاوراق التي امامك اولا"
امسكت تلك الاوراق غير مصدق لما ورد فيها انها قرار فصلي من ادارة الشركة واصبحت من الان
اعمل منظفا في الشركة ،
كنت مصدوما جدا من هذا القرار لكنني استفقت من شرودي عندما اخبرني المدير الجديد
بان بذلة رجل النظافة وادواتي في انتظاري ،
شعرت برغبة في قتله ،والعودة للجلوس على كرسي المريح ،لكنني خرجت مذعننا لقراره ،
والان اصبحت مع من وصفتهم حثالة!!!
بعد مرور عدة اشهر كانت خلالها معاملة اولئك الموظفين البسيطين لي بمنتهى الاحسان واللطف ،
رغم انني كنت قاسيا جدا معهم سابقا ،خلال تلك الاشهر ادركت بانني انا من كنت حثالة،
تذكرت فجاة ذلك الكابوس
فالى اين انت ذاهب باموالك ايها الانسان!؟ فمهما زادنفوذك انت من تراب والى تراب
فالى اين انت ذاهب !؟...
اعلم ان الفكرة سخيفة نوعا ما لكن ارجو ان تنال ولو جزءا بسيطا من اعجابكم

العنوان الصندوق

[♫ همـسة أمـل ♥]

الســلآآم عليكـم ،

العنــوآن : إلى أين أنت ذآهــب ؟

النــوع : تـآريخي ، وطنـي ..

إإستفقــت مفزوعــآآ عــلى وقع القنــآبل التي نصبهــآآ العدو بالقــرب من مكــآآن توآجدنــآآ ،
أغلقنــآآ كل المنــآفذ للدخــول ، و أخــذنــآآ نفكــر بخطــة كيف ننجو من هــذه الغــآرة المفــآجئة ،
هنــآآك جنــود في كــل مكــآآن بالخــآرج و مــآآ هي إلآ لحظــآت حتى يتمكــنوآ من كســر المدخــل ،
كــآن هــذآ مخبئنــآ السري طوآل الشهــرين المنصــرفين ، و يبدو أن العــدو إكتشــف أمرنــآآ
سلمنــي العــم فوآز الوثــآئق المتعلقــة بالثورة التي يجـب أن تصل لقــآئد المنطقـة
و أمرني أنــآآ و فــؤآد بسلك طريق القبــو ، و بعد تردد حسمنــآآ أمرنــآ و إنتهــى الإشتبــآك بموت الجميع
بعــد هـذه الجريمــة الشنعــآء التي إرتكبهــآ المستعمر في حق شعبنــآآ ،
نزلــت إلى المدينة لتفـقد أحــوآل عـآئلتي ،
أخيــرآآ هــآ أنــآ ذآ على عتبة بيتنــآ الذي ظننـت أني لن أرآه مجــددآ ، هكـذآ حيــآة الجندي لآ نعـرف متى يقرع الموت أبوآبنـآ ،
إستقبلني أخــي أنيس ذو الحـآدية عشر ربيعــآ ، حضنتــه طويــلآآ ، كنـت قـد إشتقت إلى جنــون هـذآ الفتى
أمــآ عن أمي فقد قبلت جبينهــآآ ، و جلسـت بجوآرهــآ أتأمل ملآمحهــآ ، كــآن التعب بـآدي على وجههـآ ، من الوآضـح أنهـــآ لم تنم طوال الليلة المـآضية
- يــآ لميمة ، كيــف حــآلك ؟
- كيــف حالي و أنــآ أعــد الســآعـآت لمجيئـك ؟ كيف حــآلي و أنــآ أتقـآذف إحتمــآلآت موتـك من نجـآتكك ؟ عـآئلتنــآ من أغنـى العــآئلآت و أنت المتعلـم المثقـف ، كيـف تؤمــن أن الأمور ستعــود إلى مجرآهــآ بالسـلآح ؟
- الحريـة تأخــذ و لا تعـطى ، هــذآ مــآ علمته إيــآنـآ فرنســآآ ، هــذه ثورتنــآ ، قضيتنــآ ، مبــآدئنــآ ، جــزآئـرنــآ .. ألآ تحلمــين أن تستنشقــى هوآء الحـرية ؟ أولست من علمتنــي أن الرجل مستعــد للموت من أجل مبــآدئه
- ...
- لست وحــيدآ أمــآه ، جميعنــآ فدآء الوطن .. أرجــوك أن تتفهميني ، لن أعـدل عن قـرآري
- منــذ لحظـآت ، كنت لآ أزآل أرآك بني الصغــير لكنــك أمسيت رجل مبـآدئ يــآ خـآلد ، رجل تفتـخــر به كــل أم
- أنتِ التي زرعــت فيَّ حـب الوطـن ، يــآ لميمــة .. علي أن أودعــك الآن ، دعــوآتك
و بينـمآ أنــآ مغــآدر ، كـآن أنيس يراقبنــي بصمت
- إلى أين أنــت ذآهب ؟ لمــآذآ عليـكك أن تتـركنــآ من جـديــد ، أرجــوكك إبقــى معــنـآ ، نحن بحــآجتككَ
- الوآجـب ينـآديني ، و ليس لي ســوى أن ألبي النــدآء
- الجـزآئر لديهــآ الكثيــر من الأبنـآء ، لكن أنــآآ لدي أخ وآحــد ، ليس لدي سـوآآك .. هــذآآ ليس عــدلآآ أبــد آ ، مــآ الذي فعلنــآه حتى نُبتليَّ بالحـرب ؟ المــوت في كـل مكـآن و فرنــسآ لن تتـردد في إعـدآمكــم .. لمــآذآ علينــآ أن نتألم إلى هــذآ الحد الذي لا يطـآق ؟ خـآئف أنــآ من خسـآرتك يآ خــآلد ، خآئف من غـدٍ لآ تشــآركني فيــه .. إلى متــى ؟ إلى متــى ؟
أخـذ يبكـي و إحتضننــي ، شعـرت برغبـة عــآرمة في أن أظل معهمــآ ، أعيش هنــآ بين حضن أمي و برآءة أخي ، أستيقــظ كل صبـآح على صورة أبــي و أنــآ أشرب قهــوة أمي ، أفتــح نــآفذتي و أستنشــق هوآء البـحر المنعـش و أغـرق في زرقتــه ، أجلـس في ذآت المقهـى مع أصدقــآئي أين نمضي وقتنــآآ بالحديث عن الدراســة ، الكـرة ، كل شيء حتى الحمـآقـآت ، أسهــر أنــآآ و أخي نعــد النجوم و نتســآمر ..
وددت فعـل على هــذآ لـككــن تــحت إسـم الحريــة ، مـع جزآئــر مستقــلة
- إذآ كنـت لأ تستطـيع العـدول عن رأيك ، إذآ خذني معــكك ، حتى نستقـل بسرعـة ، حتى تنتهـي الحرب .. أنت قلت لي أننـآ معــآ لآ نقهــر ، صحيــح ؟
- إيييه .. يـآ بطــل ، أنت رجـل البيت الآن ، إهتـم بنفســكك جيـدآ و بأمــي ، عنـدمـآ أعــود من جديد أودكــمآ في أحســن حـآل .. ثق بالله ، مهمــآ طآل الظلــم فالحـق سينتصــر ، الله يمهــل و لآ يهمل ، هــو معي لذا لآ تخــآفوا .
- أعــدك بذلك ، فقــط إبقـى بخيــر و عد ســآلمــآ
رحلـت ، إلى أيــن أنــآ ذآهــب ؟ ذآهــب إلى الحــرب ، أحسست بالقــوة تمــلأ كيـآني ، شعــرت أن لآ دبـآبآت فرنسـآ و لآ عظمـة الحلف الأطلسـي و لآ دولآرآت أمـريكـآ قـآدرة على ردعــي .. إلى أين أنــآ ذآهــب ؟ ذآهـب لأثـأر لأروآح الشهــدآء ، أمــآ آن لفرنســآ أن تنصـرف ؟ .. إلى أين أنــآ ذآهـب ؟ ذآهـب لأستعــيد شــرف بلآدي ، و أفتــكك حريتهــآآ .. و مــآذآ بعـد ؟ سـأعـود إلى بيتي ، إلى أهــلي ‘ إلى مدينتي ، إلى جزآئري الحرة أين أقـضي مـآ تبقــى لي من عمــر ..

قـآتلنــآ ، نـآضلنــآ ، ضحينــآ و بعــد عشــر سنـوآت تحـقق حلمنـآ ، ذآت ثـورة نعتهــآ الجميع بالجنــون و قرروآ أن مصيــرهـآ الفشـل حققـت المعجــزآت ..
نعــم يآ سـآدة ، رُفــع عــلم الجــزآئــر عـآليــآ منتصبــآ على أرض تلوثـت بدمـآآئنــآ و دفـعنــآ بروح مليون و نصف مليون شهيـد كثمـن لسقي شـجرة الحـرية رحمهــم الله .. اليــوم صرنــآ نتغنــى بالوطـن دون أن نخــآف رصـآص الغــآشم الذي يدعي أنــه منحنــآ الحرية بإرآدتــه لكــن هيهــآت أن يزيـف التــآريخ و تكــذب الأحــدآث .. كيف لي أن أنسى صرخــآتنا ، إنفعـآلآتنــآ ، إندفاعنــآ ، و مبــآدئنــآآ ؟ اليــوم صآرت الجزآئــر ملكــآآ لأبنــآئهــآ فقــط ، أولئــك الذيــن يتمنــون لهــآآ الخيــر ، أولئــك الذين أقبــلوآ على ثــورة جــديدة ، ثورة البنــآء و التشييــد ..
إنتــصرنــآ ، نعــم لقــد إنتــصرنــآآ ..

تعبـت ،
و الآن ، أود الرجــوع إلى البيــت ..

العنـوآن الضـآئــع : ذآت شتــآء

[وَحْـــ القلَمْ ـــيُ]

***
حدث اشكال فالوردة والمفكرة اخذتا عنوانا واحدا وتركتا عنوانين
والزمردة والامل اخذتا كذلك نفس العنوان وتركتا عنوانين (:
سأعود لاحقا باذن الله لأتولى امر استلام العناوين المتبقية حتى لا تحزن يا صديقاتي ^^
ـــــــــــــــــــــــ
بالنسبة لك يا مفكرتنا الانواع مذكورة في الصفحة الاولى مثلا كوميدي مدرسي تراجيدي
متى استطعت سأنسخها لك

[الأوركيدا البيضاء]

العنوان : الصندوق
النوع : دراما + تراجيديا
رحل وترك معها صندوقا صغيرا .......صندوق موسيقى يذكرها بتلك الايام السعيدة التي عاشتها معه ............كان نعم الزوج و الاب و الصديق ........الشخص الذي وقف إلى جانبها طوال تلط المدة .........لكن ...........لكن الزمن غدار لا يترك قريبا او حبيبا إلا أخذه ...........فقد رحل زوجها لتلبية الواجب الوطني في الدفاع عن البلاد ......................
كانت تردد دائما : متى يعود كل شيء كما كان ؟ متى نتحرر من هذا الظلم ؟ متى يعود إلي سالما ؟ ............ثم تفتح ذلك الصندوق لتستمع إلى موسيقاه التي كانت تمدها بالقوة ..........

العنـوآن الضـآئــع : ذآت شتــآء

[♫ همـسة أمـل ♥]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَحْـــ القلَمْ ـــيُ

سأعود لاحقا باذن الله لأتولى امر استلام العناوين المتبقية حتى لا تحزن يا صديقاتي ^^

فــي إنتـظآرككِ صــديقتــي

[احلام زمردية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَحْـــ القلَمْ ـــيُ

***
حدث اشكال فالوردة والمفكرة اخذتا عنوانا واحدا وتركتا عنوانين
والزمردة والامل اخذتا كذلك نفس العنوان وتركتا عنوانين (:
سأعود لاحقا باذن الله لأتولى امر استلام العناوين المتبقية حتى لا تحزن يا صديقاتي ^^
ـــــــــــــــــــــــ
بالنسبة لك يا مفكرتنا الانواع مذكورة في الصفحة الاولى مثلا كوميدي مدرسي تراجيدي
متى استطعت سأنسخها لك

عزيزتي يمكنك منادتي باسمي لينا

[احلام زمردية]

العنوان ذات شتاء جاري الكتابة
العنوان الضائع ثقافة اخرى

[احلام زمردية]

العنوان ذات شتاء جاري الكتابة
العنوان الضائع ثقافة اخرى

[الأوركيدا البيضاء]

العنوان : ثقافة اخرى
النوع : حقيقي
كان امجد شاب يحب التعلم من كل ما يراه و يسمعه و يستغل الفرص جيدا ، و في يوم من الايام طلبت منهم استاذة مادة التاريخ الكتابة عن موضوع الحضارات و الثقفات القديمة فقرر امجد البحث عن شيء جديد ثقافة لم يسمع بها احد من قبل و قد تحصل على هذه الفكرة بعد ان سمع بالقرية المجاورة للمدينة التي يسكنها فقد كان سكانها يدعون انفسهم : اصحاب الثقافة الاخرى ................ذهب إلى ذلك المكان فوجد الحياة هناك جد مختلفة عاداتهم ، تقاليدهم كل ما يقومون به منذ استقاظهم إلى أن يناموا ....كل ذلك جعله يحب المكان و يتمنى التعلم اكثر............

العنوان الضائع : الليل

[غيمة بيضاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام زمردية

الى اين انت ذاهب
النوع شريحة من المجتمع
[كنت اجري في ذلك الزقاق المظلم الخالي، والعرق يتصبب من جبيني ،المح ظلال تقترب مني وتختفي ، لاتوقف امام جدار ضخم حيث كانت الطريق مقطوعة، فجاة تعالت ضحكة شريرة ،اقترب مني ظل اسود واخذ يغطيني لاصبح في مكان مظلم، لا ابصر فيه شيئا وعندها سمعة ذلك الصراخ من جديد
"الى اين انت ذاهب!؟ ، لن تهرب الحقيقة تطاردك ، لا تغفل ا،نت لا تزال تراب" ]
استيقظت هلعا ، فور سماعي لتلك الكلمات التي تكرر نفسها كلما خلدت للنوم ،مسحت العرق من على جبيني ،وازلت الغطاء عن جسدي، واستلقيت ،وانا انظر نحو السقف" ماذا فعلت لم اضر احدا يوما ا!ذا ما قصة هذا الكابوس؟"
وبعد تفكير دام طويلا استسلمت للنوم ،وحمدا لله ذلك الكابوس لم يتكرر،
في الصباح اتجهت نحو عملي كالعادة ،ولكن هذه المرة ارتديت بذلتي الرسمية الرمادية
دخلت الشركة وقد تمردت مني ملامح الهيبة، فكلما مررت على عامل اراه احنى ظهره قائلا "صباح الخير سيدي"، وقد اظهرت عيناه الخاضعة شيئا من الاحترام والارتباك
بالطبع لن ارد عليهم ،فانا مدير الشركة ، ولن انظر طبعا لمن هم اقل شئنا مني ،
لذا كنت ارد عليهم بابتسامة ساخرة اخرجت من خلالها كل حقدي لهؤلاء الحثالة
،افتحت باب مكتبي، فالتمعت عيناي العشبيتين عندما رايت شخصا ما جالسا على مقعدي،
اقتربت بغضب من المكتب ،وقد بدات اميز ملامح ذلك الرجل ،كان طويلا ذو شعر اشقر وعينين فضيتين،
اثارتني ابتسامته الساخرة، فصرخت "ماالذي تفعله في مكتبي ؟"،
انتفض من مكانه وقال بعد ان انها ضحكته الخبيثة" مكتبك"
ضربت الطاولة بغضب" نعم مكتبي"
ادار وجهه نحو النافذة التي خلفه وقال" انصحك بالتمعن في الاوراق التي امامك اولا"
امسكت تلك الاوراق غير مصدق لما ورد فيها انها قرار فصلي من ادارة الشركة واصبحت من الان
اعمل منظفا في الشركة ،
كنت مصدوما جدا من هذا القرار لكنني استفقت من شرودي عندما اخبرني المدير الجديد
بان بذلة رجل النظافة وادواتي في انتظاري ،
شعرت برغبة في قتله ،والعودة للجلوس على كرسي المريح ،لكنني خرجت مذعننا لقراره ،
والان اصبحت مع من وصفتهم حثالة!!!
بعد مرور عدة اشهر كانت خلالها معاملة اولئك الموظفين البسيطين لي بمنتهى الاحسان واللطف ،
رغم انني كنت قاسيا جدا معهم سابقا ،خلال تلك الاشهر ادركت بانني انا من كنت حثالة،
تذكرت فجاة ذلك الكابوس
فالى اين انت ذاهب باموالك ايها الانسان!؟ فمهما زادنفوذك انت من تراب والى تراب
فالى اين انت ذاهب !؟...
اعلم ان الفكرة سخيفة نوعا ما لكن ارجو ان تنال ولو جزءا بسيطا من اعجابكم

العنوان الصندوق

لااااا ليست بالفكرة السخيفة ابدااا
اعجبتني ولاسيما العبرة
شكراااااااا لاتصف اعمالك بالسخافة
سلاااااااام~~

[غيمة بيضاء]

السلام عليكم
العنوان -اليل-
النوع-رعب-
ذات ليلة كنت متكا على سريري الناعم المريح
ثم مللت كثييرا
فقمت الى المكتب جلست واخرجت كتابا
وها انا ذا المح شيئا غريبا مر بسرعة البرق من النافذة
(كانت النافذة بجانب مكتبي تماما لاني احبذ دائما هاذا لكي تمر على نسمات عليلة ..........)
فكذيت عيناي طبعا وقلت لنفسي لا وجود لمثل هته التراهات
ولكن توقفوا رايته مجدادا
ياله من رعب دب في قلبي الصغير
وفجاة فتحت النافذة بطريقة فضة ومريعة
وماذا بعد................
تخيلوا الباقي
ساطلب طلبا ممن يقرا القصة ان يكملها
ثم يقوم بكتابة قصة للعنوان الضائع
..........
العنوان الضائع-الحلم .........هل سيتحقق؟؟!!!-

[وَحْـــ القلَمْ ـــيُ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المفكرة مريم

السلام عليكم
العنوان-لا تتركني-
النوع-بؤس (ههه لااظن انه ملائم)-
بسم الله


سلاامي بالتوفيق نرجوا المزييد من الابداع +.+

***
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بل مناسب ^^
احسنت فكرة مؤثرة حقا
الابداع ابداعك صديقتي [:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام زمردية

الى اين انت ذاهب
النوع شريحة من المجتمع

فالى اين انت ذاهب باموالك ايها الانسان!؟ فمهما زادنفوذك انت من تراب والى تراب
فالى اين انت ذاهب !؟...
اعلم ان الفكرة سخيفة نوعا ما لكن ارجو ان تنال ولو جزءا بسيطا من اعجابكم

**
ماكان عليك وصفها بالسخيفة
الفكرة رائعة خصوصا اني احب نوع (شريحة من الحياة)
الفكرة في الصميم
ومن ورائها مغزى عظيم
واسلوبك راق والفاظك آسرة (:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♫ همـسة أمـل ♥

الســلآآم عليكـم ،

العنــوآن : إلى أين أنت ذآهــب ؟

النــوع : تـآريخي ، وطنـي ..

***
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اول انطباع لي انها طويلة (:
وتحياتي الخالصة لأنك كنت سباقة لهذا النوع (تاريخي وطني)
القصة مؤثرة كأنك سحبتني لأهوال الماضي البعيد
تعبير جميل والفاظ جزائرية متأصلة فينا
أنكرت عليك شيئا واحدا هو قول الام الولدها انهما عائلة غنية فكيف يؤمن باالسلاح
علمت من امر امهات الجزائر انهن يدفعن باولادهن للموت من اجل النور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الجليد

العنوان : الصندوق
النوع : دراما + تراجيديا
رحل وترك معها صندوقا صغيرا .......صندوق موسيقى يذكرها بتلك الايام السعيدة التي عاشتها معه ............كان نعم الزوج و الاب و الصديق ........الشخص الذي وقف إلى جانبها طوال تلط المدة .........لكن ...........لكن الزمن غدار لا يترك قريبا او حبيبا إلا أخذه ...........فقد رحل زوجها لتلبية الواجب الوطني في الدفاع عن البلاد ......................
كانت تردد دائما : متى يعود كل شيء كما كان ؟ متى نتحرر من هذا الظلم ؟ متى يعود إلي سالما ؟ ............ثم تفتح ذلك الصندوق لتستمع إلى موسيقاه التي كانت تمدها بالقوة ..........

احسنت يا سمر ..مرآة للمأساة )=

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام زمردية

عزيزتي يمكنك منادتي باسمي لينا

اسمك جميل يا لينا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الجليد

العنوان : ثقافة اخرى
النوع : حقيقي

الفكرة خلاقة حقا... اعطتني فرصة لتخيل الاتي(:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المفكرة مريم

السلام عليكم

***
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


ساطلب طلبا ممن يقرا القصة ان يكملها
ثم يقوم بكتابة قصة للعنوان الضائع

***
حسنا تأمرين يا أميرة (:

***
الظلام كان دامسا.. أنا لم أستطع رؤية شيء...
لكني ركضت شيء ما دفعني للركض ولو كنت استطيع لطرت او لتبخرت.. برد ينخر اوصالي..

سأكملها متى استطعت الان او لاحقا

.
.
.
العنوان الضائع/الحلم .........هل سيتحقق؟؟!!!

[غيمة بيضاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَحْـــ القلَمْ ـــيُ

***
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بل مناسب
احسنت فكرة مؤثرة حقا
الابداع ابداعك حبيبتي
شكراااا انا ايضا احبك كثيرا لديم خيال واسع اتمنى ان نكون صديقات

***




الظلام كان دامسا.. أنا لم أستطع رؤية شيء...
لكني ركضت شيء ما دفعني للركض ولو كنت استطيع لطرت او لتبخرت.. برد ينخر اوصالي..

سأكملها متى استطعت الان او لاحقا

.
.
.
العنوان الضائع/الحلم .........هل سيتحقق؟؟!!!

لا باس مثلما تريدين
اعجبني وصفك للحدث كان ادق من وصفي
فوصفي كان شبه جامد ولذا لا يستطيع القارىء ان يتخيل فيمل
اذن شكراا تعلمت منك