فكر سيد قطب هو قاعدة انطلاق كل الحركات التكفيرية. - الصفحة 10 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فكر سيد قطب هو قاعدة انطلاق كل الحركات التكفيرية.

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-19, 07:23   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Post فكر سيد قطب هو قاعدة انطلاق كل الحركات التكفيرية.

بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله وحده والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه .... أما بعد :


....أرجوا أ لا يحذف موضوعي كما السابق لأن القسم يعج بالمواضيع عن هذا المؤلف والأديب والمفكر ليس إلا ...



قال تعالى { إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون } .
وقال أبو هريرة رضي الله عنه : لولا آيتان من كتاب الله لما حدثتكم بشيء , ثم ذكر منها الآية المتقدمة .
وقال سفيان بن عيينة : من طلب العلم فقد بايع الله .
فإن عرفت ما تقدم فاعلم هداك الله لهداه , أن الناس في الأمور كلها بين طرفين ووسط .
وهم كذلك في الموقف من سيد قطب عفا الله عنا وعنه , فمنهم من يجعله إمام هدى وسيد الشهداء الثاني , وهذا بسبب الهوى !!
ومنهم من يعاديه لشخصه ويحصر دعوته في التحذير منه , وهذا بسبب الجهل !!
والحق والحق أقول : إن الوسط الحق هو موقف أهل العلم من سيد قطب وحاصله :
اعتقاد أنه قد أفضى إلى ما قدم , فيُحذّر من أفكاره الضالة , ونخشى عليه , ونرجو له ولا يُحكم له بجنة ولا نار , كما هو معتقد أهل السنة والجماعة فيمن مات على الإسلام .
فأهل الحق ينصبون العداء والتحذير لأخطاء الرجال لا لأشخاصهم , لأن حسابهم إلى الله-تعالى- , وأما أفكارهم وأخطاؤهم فباقية بين الناس , فوجب على أهل العلم البيان وعدم الكتمان , لأنهم قد بايعوا الله على ذلك .
وسيد قطب رجل بدأ حياته في اضطراب فكري كما يقول صلاح الخالدي وهو من محبيه الغالين فيه , فقال عن سيد في كتابه (( سيد قطب من الميلاد إلى الاستشهاد )) : [ نشأ على تقاليد الإسلام في طفولته في القرية , ولما سافر إلى القاهرة أقبل على الأدب والنقد والدراسة والثقافة والمعرفة , وصار يتلقى من الثقافة الغربية المادية , وهذا جعله يمر بمرحلة من الشك والارتياب في الحقائق الدينية إلى أقصى حد !] . انتهى
ويقول الخالدي : [ إن رحلة ضياعه استمرت حوالي خمسة عشر عامًا ما بين 1925-1940م ] . انتهى
ولم يكن اتجاه سيد قطب لدراسة القرآن من منطلق تدين أو استقامة , ولكنه اتجه لدراسة القرآن لدواعي أدبية كما قال الخالدي : [ وفي هذه المرحلة - أي ما بين 1940-1945م - أقبل على القرآن يدرسه لدواع أدبية ] . انتهى
الشاهد من ذلك أن سيداً رحمه الله وغفر له , لم يكن مؤهلاً عند اتجاهه لدراسة القرآن , وفاقد الشيء لا يعطيه

, بل إن كل ما أُخذ عليه من أقوال واعتقادات منحرفة , كانت بسبب جهله بحقيقة علم الشريعة , وعدم تلقيه أصول هذا العلم الجليل .

وكل من كان على هذه الحالة , لا بد له من أن يعتقد ثم يستدل , وهذا منشأ ضلال كل جماعة أو فرد , لأن الاعتقاد إما أن يكون مبنيًا عن علم صحيح أو عن علم فاسد , ومتى تمكنت الفكرة من قلب الإنسان , صعب التخلص منها , فكيف إذا آمن بها صاحبها , ثم وجد ما يؤيدها من الآيات والأحاديث المتشابهات , فضلًا عن القصص الواهيات والموضوعات , ولاسيما إذا كان الواقع على الأرض من ظلم وبعد عن الدين يحفز لهذا الاعتقاد الفاسد .
والصحيح والذي درج عليه العقلاء أن الإنسان يستدل على الحق ثم يعتقده , والحق ناصع بعد بعثة محمد -صلى الله عليه وسلم- وتبعه عليه أصحابه -رضي الله عنهم- حتى قال ابن مسعود : اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم .
المقصود أن سيدًا بدأ في التوجه الديني على غير هدى , في وقت كانت الحالة مزرية في جميع الدول الإسلامية , وكان المسلمون في قمة التمزق والذل الاستعماري , فانعكس ذلك على فكر سيد قطب , فكانت بداية الانحراف أن اعتقد بأن البشرية قد ارتدت وعادت كهيئتها يوم نزول القرآن أول مرة !!
يقول سيد قطب في الظلال :
( لقد استدار الزمان كهيئته يوم جاء هذا الدين إلى البشرية؛ وعادت البشرية إلى مثل الموقف الذي كانت فيه يوم تنزل هذا القرآن على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- "..." فقد ارتدت البشرية إلى عبادة العباد , وإلى جور الأديان , ونكصت عن لا اله إلا الله وإن ظل فريق منها يردد على المآذن : لا اله إلا الله) . انتهى
وقد شهد على سيد قطب بتكفير المجتمعات المسلمة , زملاء له في جماعة الإخوان المسلمين كالقرضاوي وفريد عبد الخالق وعلي جريشة .
وقد أكد القرضاوي في كتابه أولويات الحركة الإسلامية , وفي مقابلة تلفزيونية عن ما كتبه قطب في كتابه "معالم في الطريق"، والذي اعتبر فيه أن المجتمع بالأساس غير مسلم ومهمة المصلحين هي رد الناس أولا إلى العقيدة الإسلامية الصحيحة وأن يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله.انتهى
وقال القرضاوي : إن التغير في أفكار قطب من الاعتدال إلى التكفير ظهر في كتاباته المتأخرة، خاصة تفسيره الشهير "في ظلال القرآن" وكتابه "معالم في الطريق"، ومؤكدا أن هذا التغيير يظهر بصورة واضحة عند المقارنة بين الطبعة الأولى من الظلال والثانية، حيث بدأ يتحدث في الثانية عن "الحاكمية" و"الجاهلية".انتهى
يقول علي جريشة في كتابه (( الإخوان المسلمون في ميزان الحق )) :
(إن نشأة فكر التكفير بدأت بين شباب بعض الإخوان في سجن القناطر في أواخر الخمسينات وأوائل الستينات , وأنهم تأثروا بفكر الشهيد سيد قطب وكتاباته , وأخذوا منها أن المجتمع في جاهلية) . انتهى
وانظر لفهم سيد قطب لقضية الربا كما في تفسيره لآخر سورة البقرة , فقد فَهِم فَهْم الخوارج الذين يكفرون بالكبائر , فقد أورد حديث جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- أنه قال :
« لعن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- آكل الربا وموكله ، وشاهديه وكاتبه ، وقال : هم سواء » .
فقال سيد قطب :
(وكان هذا في العمليات الربوية الفردية ؛ فأما في المجتمع الذي يقوم كله على الأساس الربوي فأهله كلهم ملعونون ! معرضون لحرب الله ، مطرودون من رحمته بلا جدال!!) .انتهى

وقد جزم بكفر كل من يتعاطى الربا , وأخذ هذ الحكم من ظواهر الآيات كقوله تعالى:
{ يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ }.
يقول سيد :
( وهذا التعقيب هنا قاطع في اعتبار من يصرون على التعامل الربوي - بعد تحريمه - من الكفار الآثمين ، الذين لا يحبهم الله ، وما من شك أن الذين يحلون ما حرم الله ينطبق عليهم وصف الكفر والإثم ، ولو قالوا بألسنتهم ألف مرة : لا إله إلا الله!! . محمد رسول الله!! . . فالإسلام ليس كلمة باللسان؛ إنما هو نظام حياة ومنهج عمل؛ وإنكار جزء منه كإنكار الكل . . وليس في حرمة الربا شبهة؛ وليس في اعتباره حلالاً وإقامة الحياة على أساسه إلا الكفر والإثم . . والعياذ بالله) .انتهى
وعقيدة أهل السنة والجماعة أن المسلم لا يكفر بالذنب إلا إن استحله , وأما من يموت وهو مصر على الكبائر , فهو تحت المشيئة الإلهية , فإن شاء عذبه وإن شاء غفر له , ومن يدخل النار من الموحدين أهل الكبائر فمصيرهم إلى الجنة قطعًا لقوله تعالى:
{ إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } .
ولك أن تستغرب لو علمت أن سيدًا قد مدح صنيع الخوارج على عثمان -رضي الله عنه-!! , وقال: إنهم أقرب إلى روح الإسلام من موقف عثمان -رضي الله عنه- !
يقول سيد في كتابه العدالة الاجتماعية :
(وأخيراً ثارت الثائرة على عثمان واختلط فيها الحق بالباطل، والخير بالشر، ولكن لابد لمن ينظر إلى الأمور بعين الإسلام ، ويستشعر الأمور بروح الإسلام أن يقرر أن تلك الثورة في عمومها كانت أقرب إلى روح الإسلام واتجاهه من موقف عثمانأو بالأدق من موقف مروان! ). انتهى
وأهل السنة متفقون على أن الخروج على الحاكم الفاجر كبيرة من كبائر الذنوب , فكيف بالخروج على ذي النورين الذي تستحي منه الملائكة , والذي قيل فيه وحيًا ( ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم ) ؟!!
المقصود أن سيدًا دخل عليه فكر الخوارج بلا أدنى ريب , لأن فكر الخوارج أصله من طغيان الطاعة , وقد حذر القرآن والسنة من هذا الطغيان لعواقبه الوخيمة فقال تعالى:
{ فاستقم كما أمرت ومن تاب معك ولا تطغوا }.
وقال عليه الصلاة والسلام :
( إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق " وفي رواية " وما شاد الدينَ أحدٌ إلا غلبه " .
والسبب في ذلك أن الذي يطغى في الطاعة كأنه يستدرك على خير العابدين نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- , وكأنه يقول: إنه قصر في البلاغ وحاشاه -بأبي هو وأمي- .
وهذا ما فعله ذو الخويصرة عندما استدرك على أمين السماء -صلى الله عليه وسلم- .
ولذلك ذمهم الرسول -صلى الله عليه وسلم- أشد الذم فقال:
(شر قتلى تحت أديم السماء).
وقال:
(كلاب النار , كلاب النار , كلاب النار).
وقال:
(لو وجدتهم لقتلتهم قتل عاد وإرم).
وقال:
(لو يعلم الذين يقاتلوهم ما لهم من الأجر لنكلوا عن العمل) .

فتوجه سيد قطب الأدبي وصياغة الأفكار الخارجية في قالب حماسي , كله غيرة على الإسلام , يسحر العقول وإن من البيان لسحرًا , والرجل قد يكون صاحب نية حسنة ابتداءً , بل أكاد أجزم بذلك , ولكن النية الصالحة لا تصحح العمل .
واعلم يا أخي بأن كل طائفة خرجت عن منهج أهل السنة الحق , ما خرجت إلا بنية حسنة ابتداءً وهي مريدة للحق وكم من مريد للحق لا يصيبه , والعبرة بالنية الصالحة المقرونة بالعمل الصحيح , وهذان هما شرطا العمل الصالح ؛ ولذلك كان عمر -رضي الله عنه- يكثر من هذا الدعاء :
للهم اجعل عملي كله صالحًا، واجعله لوجهك خالصًا، ولا تجعل لأحد فيه شيئًا).

وقد مات سيد قطب ولكن هل ماتت أفكاره ؟!!
قال أيمن الظواهري في صحيفة الشرق الأوسط، عدد 8407- في 19/9/1422هـ:
إن سيد قطب هو الذي وضع دستور "الجهاديين !!" في كتابه الديناميت!! : (معالم في الطريق وإن سيد هو مصدر الإحياء الأصولي!!، وإن كتابه العدالة الاجتماعية في الإسلام، يعد أهم إنتاج عقلي وفكري للتيارات الأصولية!، وإن فكره كان شرارة البدء في إشعال الثورة الإسلامية ضد أعداء الإسلام في الداخل والخارج، والتي ما زالت فصولها الدامية تتجدد يوماً بعد يوم). انتهى

قال عبدالله عزام في كتابه "عشرون عاما على استشهاد سيد قطب ":
((والذين يتابعون تغير المجتمعات وطبيعة التفكير لدى الجيل المسلم يدركون أكثر من غيرهم البصمات الواضحة التي تركتها كتابة سيد قطب وقلمه المبارك في تفكيرهم.
ولقد كان لاستشهاد سيد قطب أثر في إيقاظ العالم الإسلامي أكثر من حياته ، ففي السنة التي استشهد فيها طبع الظلال سبع طبعات بينما لم تتم الطبعة الثانية أثناء حياته ، ولقد صدق عندما قال: ( إن كلماتنا ستبقى عرائس من الشموع حتى إذا متنا من أجلها انتفضت حية وعاشت بين الأحياء).
ولقد مضى سيد قطب إلى ربه رافع الرأس ناصع الجبين عالي الهامة ،وترك التراث الضخم من الفكر الإسلامي الذي تحيا به الأجيال ، بعد أن وضح معان غابت عن الأذهان طويلا ، وضح معاني ومصطلحات الطاغوت ، الجاهلية ، الحاكمية ، العبودية ،الألوهية ، ووضح بوقفته المشرفة معاني البراء والولاء ، والتوحيد والتوكل على الله والخشية منه والالتجاء إليه.
والذين دخلوا أفغانستان يدركون الأثر العميق لأفكار سيد في الجهاد الإسلامي وفي الجيل كله فوق الأرض كلها)) . انتهى

مناقشة بين الألباني وعبد الله عزام حول وحدة الوجود عند سيد قطب .
https://www.fatwa1.com/anti-erhab/Qutb/Doc/alb_f1_gotob.html

وأخيرًا يجب أن يعلم المنصف أن أهل العلم لا يشتغلون بالرد على كتاب أو على فلان من الناس إلا بحسب خطورة الأفكار , وإلا فالمخالفون لعقيدة أهل السنة كثير, ولكن لما كان فكر سيد قطب هو قاعدة انطلاق كل الحركات التكفيرية في العصر الحديث , وجدت الردود العلمية المبينة لهذا الفكر المنحرف , لاسيما أن هناك من فتن بهذا الفكر وحاول تمريره وأنه تجديد للدين !!
ولولا ذلك لما وجدت لأهل العلم ردودا على سيد أصلًا بل بعضهم كان ينقل عن سيد بعض العبارات الأدبية في أول الأمر , قبل افتتان الحركات الجهادية البدعية بمؤلفاته , من أولئك الذين نقلوا عن سيد قبل معرفة فداحة فكره , الشيخ ربيع المدخلي في أول طبعة لكتابه ((منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل)) وكذلك نقل عنه الشيخ الفوزان في بعض مؤلفاته , بل وقد شفع فيه الشيخ ابن باز عند الظالم جمال عبد الناصر , وفي ذلك دليل على أن أهل العلم يدورون في أفعالهم مع الشرع مع اعتبار مراعاة المصالح والمفاسد , وليس لهم أدنى اهتمام بالأشخاص كذوات وإنما العبرة بما يصدر منهم , فإن أظهروا الخير قربوهم , وإن أظهروا الشر حذروا منهم .
أخرج البخاري عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أنه قال : (إن أناسًا كانوا يؤخذون بالوحي في عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وإن الوحي قد انقطع وإنما نأخذكم الآن بما ظهر لنا من أعمالكم ، فمن أظهر لنا خيرا أمناه وقربناه وليس إلينا من سريرته شيء الله يحاسبه في سريرته ، ومن أظهر لنا سوءً لم نأمنه ولم نصدقه وإن قال إن سريرته حسنة) .
قال الشيخ الألباني في آخر أقواله عن سيد قطب وذلك في تعليقه على خاتمة كتاب (( العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم )) ، قال الألباني :
(كل ما رددته على سيد قطب حق وصواب , ومنه يتبين لكل قارئ مسلم على شيء من الثقافة الإسلامية أن سيد قطب لم يكن على معرفة بالإسلام بأصوله وفروعه .
فجزاك الله خير الجزاء أيها الأخ ( الربيع ) على قيامك بواجب البيان والكشف عن جهله وانحرافه عن الإسلام) . انتهى
وأول من حذر من كتاب الظلال لسيد قطب الشيخ عبد الله الدويش -رحمه الله تعالى- , وكذلك رد عليه أيام حياته العلامة محمود شاكر عندما وقع سيد قطب في صحابة رسول الله-صلى الله عليه وسلم- , وأهل العلم أيدوا هذه الردود كما في كتاب براءة علماء الأمة والذي فيه أقوال أهل العلم في فكر سيد قطب والواجب تجاهه وهو على الرابط .
https://www.fatwa1.com/anti-erhab/Salafiyah/naqd/barah.doc
سيد قطب في ميزان علماء السنة
https://www.fatwa1.com/anti-erhab/Qutb/index.html
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

شبكة سحاب السلفية









 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
التكفيرية., الحركات, انطلاق, قاعدة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc