|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل مشكلتنا عقدية أم أخلاقية بالدرجة الأولى ؟؟؟
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل مشكلتنا عقدية أم أخلاقية بالدرجة الأولى ؟؟؟ | |||
العقيدة أولا .. | 40 | 47.62% | |
الأخلاق أولا ... | 45 | 53.57% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 84. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-08-30, 23:04 | رقم المشاركة : 136 | |||||
|
اقتباس:
وهذا مثال آخر على سمو الأخلاق وعلوها عند صاحب الموضوع، الأخلاق التي يدعون إليها.
(1) أنا هو المقصود طبعا ولا أدري كيف ساغ له أن يستنبط تلك الإستنباطات كلها، وأين وجد ذلك في كلامي، وما هي القواعد التي استعملها في الإستنباط ذاك؟ ليته يجيب عن هذه التساؤلات.
|
|||||
2014-08-30, 23:26 | رقم المشاركة : 137 | |||
|
الرئيس الأمريكي ..أبراهام لينكولن وكلكم تعرفونه وماكان له من دور وفضل في تحرير العبيد في أمريكا ..وفي احدى المرات ..وهو يغادر على متن عربة على جانب الطريق في المراعي .. أبصر زنجيا على كتفه حقيبة كبيرة .ينتظر من يوصله ..أوقف لينكولن العربة ..ودعاه للصعود وما إن احس بأن ذلك الزنجي قد استوى على ظهرها الا وقد اوعز لجياده الحركة ..ثم حانت منه التفاتة للوراء فرأى ذلك الزنجي على نفس وضعه الأول يجلس والحقيبة على كتفه ..نهره قائلا ضح الحمل من على كتفك واسترح ....فرد الرجل ..لكنني أخشى أن اثقل كاهل الجياد بحملها ... |
|||
2014-08-30, 23:43 | رقم المشاركة : 138 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم
بل والعمل على عدم سجن وتقيد عقول أطفالنا ، فلنتركهم يحيون بعقول حرة طليقة غير مكبلة ... الكلام موجه لكل مسؤول عن طفل في محيطه سواء كان أب أو معلم أو عم أو خال ..... |
||||
2014-08-30, 23:59 | رقم المشاركة : 139 | ||||
|
اقتباس:
نعم السيدة الفاضلة لينا ..أذكر مقولة لأحدهم بخصوص المعلمين .. حين قال / لاتستعبدوا المعلمين ..فإن المستعبدين لايصنعون أحرارا .. حصل ذلك معي فمررت عليه ..صح ممارسته مرهقة وكثيرة الأشواك ..لكن بالنهاية ..مثمرة الى أبعد الحدود .. دعه يجرب دعه يغامر لاتكبله بخلاصات تجاربك فإنه لن يقنع بذلك مالم يذق طعم الفشل فإنه لن يعرف طعم النجاح من لم يتذوق الفشل .. أشكر حضورك القيّم .. |
||||
2014-08-31, 03:18 | رقم المشاركة : 140 | ||||
|
اقتباس:
ثانيا : سياق الموضوع و الكلام يكفي لفهم المقصود أعلاه، فهو يتعلق بالخطاب السلفي السعودي الوهابي و تفرعاته المختلفة التي تعود في مجملها إلى ابن حنبل و ابن تيمية... و إلى فكرة إنقسام الأمة إلى 73 فرقة كلها في النار إلا واحدة هي الفرقة الناجية التي هي على عقيدة "السلف الصالح" وفقا لمعايير هذه المدرسة... و خطابها معروف و منتشر في كل البلاد الإسلامية بدعم مالي سعودي ... |
||||
2014-08-31, 03:43 | رقم المشاركة : 141 | ||||
|
اقتباس:
موقفي من السلفية هو ليس موقفا من جماعات أو أشخاص محددين، و أنا بالتأكيد لا أحجر على أحد أن يكون سلفيا أو علمانيا أو ما يشاء، بل موقفي هنا هو موقف من نزعة و ذهنية أعتبرها ماضوية و رجعية و تقوم على تقديس السلف و إعتبارهم مرجعية عليا لا يجب مخالفتها وفقا لتصور وهمي عن الماضي، و أن حلول مشكلات الحاضر تكون بالعودة إلى نموذج السلف... بالنسبة لي صار من الواضح جدا أن هذا محض وهم لازلنا نؤمن به و هو من أهم أسباب تخلفنا... "تلك أمة قد خلت" |
||||
2014-08-31, 08:55 | رقم المشاركة : 142 | |||
|
يطبيعة الحال زيادة الاثر العقائدي يؤثر على الاخلاقي |
|||
2014-08-31, 09:52 | رقم المشاركة : 143 | ||||
|
اقتباس:
لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها محمد البشير الإبراهيمي نشر عام 1372هـ الموافق1952م هذا العنوان جملة إن لم تكن من كلام النبوة فإن عليها مسحة من النبوة, ولمحة من روحها, وومضة من إشراقها. والأمة المشار إليها في هذه الجملة أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم, وصلاح أول هذه الأمة شيء ضربت به الأمثال, وقدمت عليه البراهين, وقام غائبه مقام العيان, وخلدته بطون التاريخ, واعترف به الموافق والمخالف, ولهج به الراضي والساخط, وسجلته الأرض والسماء. فلو نطقت به الأرض لأخبرت أنها لم تشهد منذ دحدحها الله أمة أقوم على الحق وأهدى به من أول هذه الأمة, ولم تشهد منذ دحدحها مجموعة من بني آدم اتحدت سرائرها وظواهرها على الخير مثل أول هذه الأمة, ولم تشهد منذ دحدحها الله قوماً بدؤوا في إقامة قانون العدل بأنفسهم, وفي إقامة شرعة الإحسان بغيرهم مثل أول هذه الأمة, ولم تشهد منذ أنزل الله إليها آدم وعمرها بذريته مثالاً صحيحاً للإنسانية الكاملة حتى شهدته في أول هذه الأمة, ولم تشهد أمة وحدت الله فاتحدت قواها على الخير قبل هذه الطبقة الأولى من هذه الأمة. هذه شهادة الأرض تؤديها صامتة فيكون صمتها أبلغ في الدلالة من نطق جميع الناطقين, ثم يشرحها الواقع, ويفسرها العيان الذي تحجبه بضعة عشر قرناً, بل إن هذه الأمة استقامت في مراحلها الأولى على هدي القرآن, وعلى هدي من أنزل على قلبه القرآن فبينه بالأمانة, وبلغه بالأمانة, وحكم به بالأمانة, وحكمه في النفوس بالأمانة, وعلم وزكى بالأمانة, ونصبه ميزاناً بين أهواء النفوس, وفرقاناً بين الحق والباطل, وحدًّا لطغيان الغرائز, وسدًّا بين الوحدانية والشرك, فكان أول هذه الأمة يحكمونه في أنفسهم, ويقفون عند حدوده, ويزنون به حتى الخواطر والاختلاجات, ويردون إليه كل ما يختلف فيه الرأي, أو يشذ فيه التفكير, أو يزيغ فيه العقل, أو تجمح فيه الغريزة, أو يطغى فيه مطغى النفس. فالذي صلح به أول هذه الأمة حتى أصبح سلفاً صالحاً هو هذا القرآن الذي وصفه منزِّلُه بأنه إمام, وأنه موعظة, وأنه نور, وأنه بينات, وأنه برهان, وأنه بيان, وأنه هدى, وأنه فرقان, وأنه رحمة, وأنه شفاء لما في الصدور, وأنه يهدي للتي هي أقوم, وأنه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه, وأنه قول فصل وما هو بالهزل. ووصفه من أنزل على قلبه، محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم بأنه لا يخلق جديده, ولا يبلى على الترداد, ولا تنقضي عجائبه, وبأن فيه نبأ من قبلنا, وحكم ما بعدنا, ثم هو بعد حجة لنا أو علينا. القرآن هو الذي أصلح النفوس التي انحرفت عن صراط الفطرة, وحرر العقول من ربقة التقاليد السخيفة, وفتح أمامها ميادين التأمل والتعقل, ثم زكى النفوس بالعلم والأعمال الصالحة, وزينها بالفضائل والآداب. والقرآن هو الذي أصلح بالتوحيد ما أفسدته الوثنية, وداوى بالوحدة ما جرحته الفرقة واجترحته العصبية, وسوى بين الناس في العدل والإحسان, فلا فضل لعربي - إلا بالتقوى - على عجمي, ولا لملك على سوقة إلا في المعروف, ولا لطبقة من الناس فضل مقرر على طبقة أخرى. والقرآن هو الذي حل المشكلة الكبرى التي يتخبط فيها العالم اليوم ولا يجد لها حلاًّ, وهي مشكلة الغنى والفقر.فحدد الفقر كما تحدد الحقائق العلمية, وحث على العمل كما يحث على الفضائل العملية, وجعل بعد ذلك التحديد للفقير حقًّا معلوماً في مال الغني يدفعه الغني عن طيب نفس لأنه يعتقد أنه قربة إلى الله, ويأخذه الفقير بشرف لأنه عطاء الله وحكمه, فإذا استغنى عنه عافه كما يعاف المحرم, فلا تستشرف إليه نفسه, ولا تمتد إليه يده. والقرآن هو الذي بلغ بهم إلى تلك الدرجة العالية من التربية, ووضع الموازين القسط للأقدار, فلزم كل واحد قدره, فكان كل واحد كوكباً في مداره, وأفرغ في النفوس من الأدب الإلهي ما صير كل فرد مطمئناً إلى مكانه من المجموع, فخوراً بوظيفته, منصرفاً إلى أدائها على أكمل وجه, واقفاً عند حدوده من غيره, عالماً أن غيره واقف عند تلك الحدود, فلا المرأة متبرمة بمكانها من الرجل لأن الإسلام أعطاها حقها واستوقن لها من الرجل, واستوثق منه على الوفاء, ولا العبد متذمر من وضعه من السيد لأن الإسلام أنقذه من ماضيه فهو في مأمن, وحدد له يومه فهو منه في عدل ورضى, وهو بعد ذلك من غده في أمل ورجاء, ينتظر الحرية في كل لحظة وهو منها قريب, ما دام سيده يرى في عتقه قربة وطريقاً إلى الجنة وكفارة للذنب. كذلك وضع القرآنة الحدود بين الحاكمين والمحكومين, وجعل القاعدة في الجميع هذه الآية:{ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه}وأن في نسبة الحدود إلى الله لحكمة بالغة في كبح أنانية النفوس. القرآن إصلاح شامل لنقائص البشرية الموروثة, بل اجتثاث لتلك النقائص من أصولها. وبناء للحياة السعيدة التي لا يظلم فيها البشر, ولا يهضم له حق, على أساس من الحب والعدل والإحسان. والقرآن هو الدستور السماوي الذي لا نقص فيه ولا خلل: فالعقائد فيه صافية والعبادات خالصة, والأحكام عادلة, والآداب قويمة, والأخلاق مستقيمة, والروح لا يهضم لها فيه حق, ولا يضيع له مطلب. هذا القرآن هو الذي صلح عليه أول هذه الأمة وهو الذي لا يصلح آخرها إلا عليه... فإذا كانت الأمة شاعرة بسوء حالها, جادة في إصلاحه, فما عليها إلا أن تعود إلى كتاب ربها فتحكمه في نفسها, وتحكم به, وتسير على ضوئه, وتعمل بمبادئه وأحكامه, والله يؤيدها ويأخذ بناصرها وهو على كل شيء قدير |
||||
2014-08-31, 11:21 | رقم المشاركة : 144 | ||||
|
اقتباس:
هذا لاأختلف معك فيه ولكنني أرى أنه ليس عيبا الإنتساب لمنهج السلف والأخذ بما كانوا عليه من رقي في المعاملة في بيئة هي بحق عرفت نموذجاقد لايتكرر لبيئة المجتمع الإنساني الحق ..فلا ضير اطلاقا أن يكون المنتمي لنهج السف بأخلاقه وسلوكاته وتعبده لاضير أن يتناول علوم الذرة والفضاء بالبحث والإثراء والتطوير ..ولم لا ؟؟؟؟ بعيدا عما تحاول جهات وقد أفلحت في ذلك اعطاء صورة نمطية عن المسلم أنه منزو على نفسه يعيش زمنا غير زمنه يهدرسني عمره في حلم لايتوقف بالعودة الى ماضي الأمجاد دون أن يبذل جهدا في ذلك ..بل قد يكون من صوره ذلك كث اللحية قصير الثياب يتأبط خنجرا يسيل لعابه لشراهة في القتل لديه كلما رأى شخصا استشرف لديه ابتداعا أو ضلالة أو كفرا ...لالالا لايمكن أن نسمح بذلك كمسلمين ..شكرا جزيلا لك .. بارك الله فيك أخي ... |
||||
2014-08-31, 11:28 | رقم المشاركة : 145 | ||||
|
اقتباس:
الكل(العلماني و المسيحي و اليهودي ووو ) "يكبل" أولاده بمبادئه و تريد منا نحن المسلمين أن نترك أطفالنا ينشؤون بغير مبادئ فإذا كبروا قالوا و هم في حيرة: جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت ولقد أبصرتُ قدامي طريقاً فمشيت وسأبقى ماشياً إن شئتُ هذا أم أبيت كيف جئت؟ كيف أبصرت طريقي؟ لست أدري |
||||
2014-08-31, 12:08 | رقم المشاركة : 146 | |||
|
المشكلة هي التبعية و التقليد الأعمى
|
|||
2014-08-31, 14:40 | رقم المشاركة : 147 | ||||
|
الى أين ذهب فهمك يا أخي !!!
اقتباس:
السلام عليكم
فهمك لكلامي خاطئ يا أخي ،كيف استنتج ذلك !! كنت استفسرت على الاقل . الا تراه جاء تتمة لكلام الاخ سلوان ....ولا بأس بالرد عليك فبكلامك أوضح لك ما هو غائب عنك . لو أن ذلك المسيحي ما كبل اولاده بمبادئه الخاطئة لما حجب عنهم نور الاسلام ...وكذا اليهودي لو تركهم أحرارا وترك لهم الخيار لما خرج لنا جيل يقطع أبناءنا أشلاءا في فلسسطين ونفس المبادء الخاطئة التي تربى عليها أبناءنا ، جعلتهم يقتلون أخوتهم وتحت صيحات التكبير، وآخرون معهم في التيه أشباه غير أنهم لا يدرون !! ليسو مثالا لي كي أقتديه في تربية أطفالي ، بل هي أخلاق الرسول وحده صل الله عليه وسلم هي التي وجب علينا السير تبعا لها ولن يندم من سلك ذلك الطريق. ملاحظة : الطريق الى الايمان الحق بالله ليس بالتلقين و بالتبعية والوراثة .... أدعوك الى مشاهدة هذا الفديو ولك أن تتابع أخبار هذا الضحية التي انتهى بها المآل الى الضياع https://www.youtube.com/watch?v=3YqeIK2z6gQ ادعو الله له العودة ولعله في مرحلة نقاهة مما فرض عليه من خزعبلات لا أساس لها في الاسلام . وهذا يجعلنا نشكك في أخلاق بعض رجال الدين وما الذي يجعلهم يقبلون لحد الساعة بما دس في الاسلام . لَما يجبربعض رجال الدين وأتباعهم ، الناس على الايمان بما لم يرد عن رسول الله صل الله عليه وسلم تخرج لنا هذه الفئة المريضة للمجتمع بعد أن اختلط عليها الحابل بالنابل .. ومن هنا لما تكون العقيدة غير مبنية على أسس صحيحة فاننا لا نفكر الا في القول : أن المشكل أخلاقي .....مشكلتنا أخلاقية بالدرجة الاولى وان اعتدلت الاخلاق عُدلت العقيدة . آخر تعديل لينة نور 2014-09-02 في 08:04.
|
||||
2014-08-31, 18:57 | رقم المشاركة : 148 | ||||
|
اقتباس:
أما ما حدث للشباب في فديوا فهو نتيجة للتضييق على الدعاة و العلماء و أئمة المساجد و فتح المجال للتصدير و الإلحاد و التشيع و التدين الفاسد و هذا في حد ذاته دعوة للحاد |
||||
2014-08-31, 19:53 | رقم المشاركة : 149 | ||||
|
اقتباس:
كنت ساتدخل لتسليط الضوء على كلامة السيدة نور ..لرفع اللبس طيب يا أبا بلال أنك ادركت ماأرادت قوله ..حفظك ربي ورعاك.. |
||||
2014-09-01, 06:01 | رقم المشاركة : 150 | |||
|
هذه عبارة عامة و مبهمة و مضللة... مجرد شعار يستخدمه الجميع و كل يفهمه بطريقته الخاصة ، و لنا في فهم الدواعش خير مثال، فهم في نظرهم بصدد إصلاح هذه الأمة بما صلح به أولها ، و هم يطبقون بشكل حرفي ما تنص عليه كتب السلف و ما تدعو إليه السلفية...
https://m.youtube.com/watch?v=3GTFM9rMsxs |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
.؟؟؟, ماذا, أولا, الأخلاق, العقدية, نعالج |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc