![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..]
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيكم
تتمّـة للفائِـدة: سُئِل الشيخ ماهر القحطاني -حفظه الله-: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك ياشيجنا ارجو من الله ان تكون بصحة جيده سؤالي هو هل يجوز اقامت صلاة التراويح في اليله التي تسبق اول يوم من رمضان؟ وابلغ سلمنا الى الشيخ ربيع حفظه الله ورعاه فأجاب: لا يجوز إقامة التراويح في الليلة التي تسبق رمضان ليلة التاسع والعشرين فذلك بدعة لم يأتي عليها دليل وإنما القيام ليالي رمضان ولذلك روى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه . إلا إذا حال ليلة الثلاثين سحاب أو قتر فأصبح صائما احتياطا و هو مذهب بن عمر كما عند أبي داود وهي رواية عن أحمد فالحنابلة يقولون يصلي تلك الليلة التراويح ويريدون والله أعلم احتياطا لإكمال القيام رمضان. ثم سُئِل: حدث وصلينا التراويح يوم الجمعة بعد العشاء وكان كما قرر عندنا انه الصيام يوم السبت فما حكم هذا ؟؟هذه الجمعه التى فاتت. فأجاب: نعم إذا كانت رؤيتكم للهلال وليس بالحساب الفلكي فتشرع صلاة التراويح تلك الليلة لأنها من ليالي رمضان، والحمدلله. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكِ السّلام ورحمة الله وبركاته
بورك فيكِ لم أرى التعديل على المشاركة إلاّ الآن بعد أن حوّلت الملف ورفعته هنا زيادة الخير خيرين كما يُقال |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الله يوفقك ويجزاك الجنه من اوسع ابوابها يارب
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السؤال : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() لكن ما هي الحرية الصحيحة ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الحمـــــــــــــــد لله و الصلاة و السلام على رسول الله : قـــــــــــــــــال الإمام ابن القيم _رحمه الله_ : " و أمّــــــــــا الصوم فناهيك بــــــــه من عبـــــــادة تكفّ النفس عن شهواتها و تخرجهـــــــــا عن شبه البهائم إلى شبه الملائكة المقرّ بين فــــــــإنّ النفس إذا خلّيت و دواعي شهواتهـــــــــــاالتحقت بعـــــــــــالم البهائم فـــــــإذاكفّت شهواتهــــــــا لله، ضيّقت مجاري الشيطان وصارت قريبـــــــــة من الله بترك عادتهـــــــــا و شهواتها محبّة لـــــــــــه و إيثارا لمرضاته و تقر بــــــــــا إليه فيدع الصــــــــــائم أحبّ الأشيــــــــاء إليـــــــه و أعظمها لصوقا بنفسه من الطعام و الشراب و الجماع من أجل ربّه فهو عبادة و لا تـتصور حقيقتهــــــــا إلا بترك الشهوة لله. فالصائم يدع طعامه و شرابه وشهواته من أجل ربّه،و هذا معنى كون الصوم له تبارك و تعالى و بهذا فسّر النبي_صلى الله وعليه و آله و سلم_ هذه الإضافة في الحديث فقال يقول الله تعالى : (كلّ عمل ابن آدم يضاعف الحسنة بعشرة أمثالها، قال الله: إلاّ الصّوم فـــــــإنّه لي و أنا أجزي به يدع طعامه و شرابه من أجلي) حتى أنّ الصّائم ليتصوّر بصورة من لا حاجة له في الدنيا إلاّ في تحصيل رضى الله و أيّ حسن يزيد علىحسن هذه العبادة التي تكسر الشهوة و تقمع النفس و تحي القلب وتفرحه و تزهد في الدنيا و شهواتها و ترغّب فيما عند الله، و تذكر الأغنياءبشأن المساكين و أحوالهم و أنّهم قد أخذوا بنصيب من عيشهم فتعطف قلوبهم عليهم ويعلمون ما هم فيه من نعم الله فيزدادوا له شكرا وقــــــــــــــال الإمام ابن الجوزي _رحمه الله_: ''شهر رمضـــــــــان ليس مثله في ســـــــــائر الشهور، ولا فضلت به أمــــــــــة غير هذهالأمــــــــــة في سائر الــــــــدهور، الذنب فيـــــــــــه مغفور والسعي فيه مشكور، والمؤمن فيه محبور والشيطـــــــــــــان مبعد مثبور، والوزر والإثــــــــم فيه مهجور، وقلب المؤمن بذكر الله معمور. وقد أناخ بفنائكم هو عن قليل راحل عنـكم، شاهد لكم أو عليكم، مؤذن بشقـــــــــاوة أو سعـــــــــادة أو نـقصــــــــان أو زيادة. وهو ضعيف مسئول من عند رب لا يحـــــــــول ولا يزول يخبر عن المحروم منكم والمقبول. فــــــــــالله الله أكرموا نهاره بتحقيق الصيــــــــام واقطعوا ليله بطول البكاء والقيام، فلعلكم أن تفوزوا بدار الخلد والسلام مع النظر إلى وجـــــــــــه ذي الجلال والإكرام ومرافقة النبي صلى الله عليه وسلم.' " |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
نص السؤال : عندما يحل شهر رمضان نسمع كثيرًا من الناس يباركون على بعضهم بقدومه بقولهم: "مبروك عليك شهر رمضان" فهل لذلك أصل في الشرع؟ نص الإجابة : التهنئة بدخول شهر رمضان لا بأس بها؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه بقدوم شهر رمضان، ويحثهم على الاجتهاد فيه بالأعمال الصالحة، وقد قال الله تعالى: ( قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ) [ يونس : 58] فالتهنئة بهذا الشهر والفرح بقدومه يدلان على الرغبة في الخير، وقد كان السلف يبشر بعضهم بعضًا بقدوم شهر رمضان؛ اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم؛ كما جاء ذلك في حديث سلمان الطويل الذي فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « أيها الناس! قد أظلكم شهر عظيم مبارك ... » إلى آخر الحديث. الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله رمضان مبارك وكلّ عام وأنتم بألف خير أعاننا الله وإيّاكم على صيام نهاره وقيام ليله واغتنام ساعاته ولحظاته في الطّاعة ورزقنا توبة نصوحا وطهّر قلوبنا وزكّى نفوسنا ويسّر أمورنا ورزقنا من واسع فضله العميم آمين يا ربّ ..... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
آمين آمين آمين ونسأل الله أن تكون المشاركات حجة لنا لا علينا نسأل الله أن يعيننا على الصيام والقيام وصالح الأعمال وأن يرزقنا توبة نصوحا وأن يردنا إليه ردا جميلا آمين ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() بارك الله فيكم جميعا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() شهر رمضان هو شهر القرآن، فينبغي أن يكثر العبد المسلم من
قراءته، وقد كان من حال السلف العناية بكتاب الله، فكان جبريل يدارس النبي صلى الله عليه وسلم القرآن في رمضان، وكان عثمان بن عفان رضي الله عنه يختم القرآن كل يوم مرة، وكان بعض السلف يختم في قيام رمضان كل ثلاث ليال، وبعضهم في كل سبع، وبعضهم في كل عشر، فكانوا يقرءون القرآن في الصلاة وفي غيرها، فكان للشافعي في رمضان ستون ختمة، يقرؤها في غير الصلاة، وكان قتادة يختم في كل سبع دائماً، وفي رمضان في كل ثلاث، وفي العشر الأواخر في كل ليلة، وكان الزهري إذا دخل رمضان يفر من قراءة الحديث ومجالسة أهل العلم ويقبل على تلاوة القرآن من المصحف، وكان سفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العبادة وأقبل على قراءة القرآن. وقال ابن رجب: إنما ورد النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاث على المداومة على ذلك، فأما في الأوقات المفضلة كشهر رمضان والأماكن المفضلة كمكة لمن دخلها من غير أهلها فيستحب الإكثار فيها من تلاوة القرآن اغتناماً لفضيلة الزمان والمكان، وهو قول أحمد وإسحاق وغيرهما من الأئمة، وعليه يدل عمل غيرهم، كما سبق فالله الله الله امة القرآن القرآن القرآن القرآن وفقكم الله والسلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() قــل لأهــل الذنــوب والآثــام***قابلوا بالمَتاب شهرَ الصيامِ إنه في الشهور شهرٌ عظيم***واجـبٌ حـقُّـه أكـيـدُ الــزِّمـامِ وأقــلــوا الكـلامَ فـيـه نــهــارا***واقـطـعوا لـيلَه بطـول القيامِ التمِس فيه ليلة القدر واترُك***إلـتمـاسًا لـها لـذيذَ الـمَـنامِ ربِّ أمِتني على اعتقاد جميل***واتّــبـاعٍ لـمـلّـة الاســلامِ |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمَنْثوراتِ, الذّهبِ, شَذَراتُ, والمُلَحِ, والفَوائِدِ..] |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc